نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 371

الموسم الثاني - الفصل 132

الموسم الثاني - الفصل 132

ترجمة : [ Yama ]

بات!

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 132

أولئك الذين لم يحاولوا المراوغة أو أولئك الذين لم يدركوا ما كان يتم رفعهم ببطء إلى السماء وقلوبهم مثقوبة. في الواقع ، حتى المؤمنين الذين حاولوا منع الهجوم ماتوا.

نظرت مين ها رين إلى السماء. كانت الساعة تقترب بالفعل من الظهر ، ومع ذلك لا يمكن رؤية الشمس في أي مكان. ومع ذلك ، لم تعد تجد هذا غريبًا حتى الآن.

[سنكون قادرين على القتال بما يرضي قلوبنا.]

كرر…!

[سيكون هذا الرجل عنصرًا مهمًا في بدء اللعبة الكبرى. إنه أيضًا عنصر لا غنى عنه لكي أحقق الأوامر التي تلقيتها.]

بدا أن وميض الضوء يتدفق عبر السماء شديدة السواد ، لكنه اختفى أسرع مما بدا.

‘كنت أعلم أنه سيستيقظ عاجلاً أم آجلاً.’

في تلك اللحظة ، اهتزت السماء والأرض بعنف ، كما لو كان البعد نفسه هو الذي يهتز.

لن يغفر مين ها رين سلي أبدًا.

‘معلم…’

“…ماذا تحاول ان تقول؟”

ارتداد المانا الكثيف الذي شعرت به وراء الغيوم المظلمة ينتمي بالتأكيد إلى لوكاس.

في الوقت المناسب لرؤية شيء ضخم يسقط.

أما بالنسبة لهوية الكائن الذي كان يقاتل بضراوة ، فقد كان ذلك سهلاً بما يكفي للتخمين.

“هوك”.

“الشيطان الذي دمر مقر كوريا.”

“أنت مجرد مخادع.”

كان على الأقل واحدًا من الدوقات الخمسة أو ربما كان شيئًا أقوى من ذلك.

بعبارة أخرى ، كان إنسانًا غير كامل.

فجأة.

أما بالنسبة لهوية الكائن الذي كان يقاتل بضراوة ، فقد كان ذلك سهلاً بما يكفي للتخمين.

“اتركيني…!”

“هل تنوي حقًا التضحية بالجميع هنا؟”

بدأت سلي ، التي كانت بين ذراعيها ، في الكفاح.

كان هذا سخيفًا لدرجة أنها لم تستطع حتى الضحك. من كان يحث المؤمنين على قتل أنفسهم ربما كان يخشى الموت أكثر من أي شخص آخر في العالم.

ذراعيه المقطوعتان وجسده ، الذي لم يكن حتى نصف جذعه ، قد تجدد بالفعل.

بعد نظرته ، نظرت مين ها رين أيضًا إلى السماء.

مين ها-رين لا يسعه إلا أن يتذكر المشهد.

كان الدرع يتلألأ مثل المعدن ، لكنه بدا أقوى من ذلك.

يمتلك إنسان مثل سلي تجددًا سريعًا للغاية ، وهي القدرة التي لم يتم العثور عليها عادةً إلا في النبلاء الشياطين ذوي الرتب العالية.

بعد التجدد ، ربما بدا سلي على ما يرام ، لكن الإحساس العميق بالتعب الذي ملأ جسده بالكامل لم يخف. كان لا يزال في حالة سيئة للغاية.

هذه الحقيقة جعلتها تشعر بالاشمئزاز قليلاً. شعرت أن هذا الرجل العجوز لم يكن إنسانًا بل شخصًا آخر كان يرتدي جلدًا بشريًا.

“هذا لأنك حرضتهم وخدعتهم. إنهم لا يعون ما يفعلونه “.

‘كنت أعلم أنه سيستيقظ عاجلاً أم آجلاً.’

“…!”

ومع ذلك ، فقد استعاد وعيه أسرع بكثير مما توقعته مين ها-رين.

“…!”

“الأسقف…!”

“لأنني ضعيفة جدًا…”

“لقد استيقظت!”

خش ، خش…

صاح جميع المؤمنين بحماس.

في الوقت المناسب لرؤية شيء ضخم يسقط.

يبدو أن هذه الحقيقة تثير اشمئزاز مين ها-رين أكثر. أصبحت عيناها باردتين.

كان متأكدا من وجودهم.

“لا تتحرك.”

بدأ المؤمنون يندفعون نحو سيباكنا كما لو كانوا ينتظرون هذه الكلمات. لقد بدوا تمامًا مثل العث يندفع نحو اللهب.

بعد التجدد ، ربما بدا سلي على ما يرام ، لكن الإحساس العميق بالتعب الذي ملأ جسده بالكامل لم يخف. كان لا يزال في حالة سيئة للغاية.

ابستمت مين ها رين له بسخرية.

سعل سلي الدم عدة مرات قبل أن يصيح بغضب.

حتى من لحظة بدء القتال ، لم يتلق كاساجين أي ضرر بعد. لا يبدو أن أي من التعاويذ التي استخدمها قادرة على اختراق طاقته الشيطانية. لهذا السبب ، بدأ كفة القتال تميل إلى جانب واحد ، وبدا أنه سينتهي في أي لحظة.

“هل تعرفين عواقب أفعالك؟! أنا قائد كنيسة الحياة الأبدية…! ”

“قد تكون قادرا على تهديدي.”

“أنت مجرد مخادع.”

“قد تكون قادرا على تهديدي.”

“كيف تجرئين…؟!”

لم يكن يريد أن يضرب رجلًا من جانب واحد كان قلقًا بشأن الكون كما كان لوكاس الآن.

“حتى لو تركتك تذهب ، ماذا يمكنك أن تفعل؟ هل لديك القدرة على تغيير هذا الوضع؟”

يبدو أن هذه الحقيقة تثير اشمئزاز مين ها-رين أكثر. أصبحت عيناها باردتين.

“بالطبع لدي!”

“أنت لم تتغير”.

ابستمت مين ها رين له بسخرية.

أما بالنسبة لهوية الكائن الذي كان يقاتل بضراوة ، فقد كان ذلك سهلاً بما يكفي للتخمين.

“افتح عينيك بشكل صحيح وانظر إلى السماء.”

إذا كانت قوية بما فيه الكفاية ، لكانت قادرة على هزيمة هذا الوحش.

“…”

كان يستخدم قوته الخارجية ، لكنه كان يحمل العبء بروحه.

“هل تراهم؟ تلك الكائنات تقاتل وراء الغيوم. هل يمكنك إيقاف قتالهم؟ هل يمكنك التدخل؟”

ومع ذلك ، فقد استعاد وعيه أسرع بكثير مما توقعته مين ها-رين.

كان سلي عاجزًا عن الكلام للحظة. أخفض رأسه في التفكير وبدأ يغمغم بصوت منخفض.

“ماذا؟”

“آريد… أحتاجلآريد. طالما أنني أمتلك قوة هذا الطفل ، فلن يكون لدي ما أخافه… ستختفي جراحي وآلامي “.

فجأة.

هذا الرجل فقد عقله. لا ، لقد كان مجنونًا تمامًا.

كان يعرف لوكاس ترومان.

لم تستطع مين ها رين إلا الوقوف على قدميها ، ورمي سلي على الأرض.

أولئك الذين لم يحاولوا المراوغة أو أولئك الذين لم يدركوا ما كان يتم رفعهم ببطء إلى السماء وقلوبهم مثقوبة. في الواقع ، حتى المؤمنين الذين حاولوا منع الهجوم ماتوا.

“هوك”.

لن يستغرق الأمر سوى خطوة واحدة لقتل لوكاس ، لكنه لم يستطع فعل ذلك.

من المؤكد أن صورة رجل عجوز يتدحرج على الأرض بلا حول ولا قوة ستثير بعض التعاطف لدى أولئك الذين رأوها ، لكن مين ها-رين لم تشعر حتى بأدنى قدر من التعاطف.

صرخ sلي بصوت شرير.

“إذا تجرأت على الانتقال ، فسيفقد أسقفك حياته أمامك.”

“الطريق إلى الجنة قد فتح! أروني شجاعتكم! ”

لم تكن تمزح.

شعر كاساجين بضربات قلبه بصوت عالٍ لأول مرة منذ عشرات الآلاف من السنين. في الواقع ، كان الشعور غريباً لدرجة أنه فاجأه. بعد كل شيء ، كان يعتقد أنه فقد عواطفه منذ وقت طويل جدًا ، لكن يبدو أنه لا يزال هناك بعض المشاعر المتبقية.

شعر المؤمنون بصدق صوتها ، ولم يتمكنوا من حشد الشجاعة للاقتراب من سلي.

“ها-مين ، ها-يون…”

على عكس تعبيرها البارد الذي لا يتزعزع ، كانت غقل في مكان آخر.

“- كم مضى منذ أن فكرت في ذلك؟”

“ها-مين ، ها-يون…”

لم تستطع مين ها رين إلا الوقوف على قدميها ، ورمي سلي على الأرض.

كانت قلقة بشأن الوضع الحالي لإخوتها الصغار.

على عكس تعبيرها البارد الذي لا يتزعزع ، كانت غقل في مكان آخر.

… لم تستطع إلا أن تتساءل عما إذا كانوا قد أصيبوا بجروح خطيرة أو حتى الأسوأ من ذلك أنهم ماتوا.

نظرت مين ها رين إلى السماء. كانت الساعة تقترب بالفعل من الظهر ، ومع ذلك لا يمكن رؤية الشمس في أي مكان. ومع ذلك ، لم تعد تجد هذا غريبًا حتى الآن.

لن يغفر مين ها رين سلي أبدًا.

“حتى لو تركتك تذهب ، ماذا يمكنك أن تفعل؟ هل لديك القدرة على تغيير هذا الوضع؟”

“قل لمؤمنيك أن يتوقفوا عن مواجهة الشياطين. دعوهم يأخذون الجرحى ويهربوا “.

“هوك”.

“لا يمكنني فعل ذلك.”

لم يكن لوكاس من النوع الذي خاض معركة لم يكن لديه فرصة للفوز بها ، وكان من النوع الذي يجد طريقة لعكس المواقف حتى لو كان محرومًا لدرجة أنه لم يستطع حتى رفع إصبعه.

“هل تنوي حقًا التضحية بالجميع هنا؟”

فجأة.

“لن يعانوا…! هذا هو الموت الذي يريدونه جميعًا…! ”

لم يكن لوكاس في الماضي قليل الكلام. كانت لديه مخاوفه ، وقد ارتكب أخطاء.

“هذا لأنك حرضتهم وخدعتهم. إنهم لا يعون ما يفعلونه “.

كرر…!

“اسكت! ماذا تعرفـ–”

كان الدرع يتلألأ مثل المعدن ، لكنه بدا أقوى من ذلك.

فجأة.

شعر المؤمنون بصدق صوتها ، ولم يتمكنوا من حشد الشجاعة للاقتراب من سلي.

بدأ جسد سلي يهتز.

كان الأمر مختلفًا بالنسبة لكائنات مثله ، الذين تخلوا تمامًا عن إنسانيتهم ​​بقبول قوى أخرى وتحريف معتقداتهم.

“هذا… ما هذه القوة المشؤومة؟”

‘كنت أعلم أنه سيستيقظ عاجلاً أم آجلاً.’

“توقف عن التظاهر؟”

“إنه يخطط لشيء ما”.

“لا. أنا لا أتظاهر. شيء ما قادم حقاً. ”

بصراحة ، يبدو أن الوحش العملاق عبارة عن مزيج من نوع ما بين سبيكة وحشيش ، بفم بدا وكأنه يشغل ما يقرب من نصف جذعه ، ومئات من المجسات المتلألئة التي يبدو أنها تحل محل القدمين.

“ماذا؟”

من ناحية أخرى ، أصبح لوكاس مطلقًا دون تغيير “نفسه”. وباعتباره مطلقًا ، كان كاساجين يعرف مدى صعوبة ذلك.

لم يرد سلي على السؤال ، وبدلاً من ذلك اتسعت عيناه بفزع.

“لقد استيقظت!”

كان ينظر إلى السماء.

“توقف عن التظاهر؟”

‘السماء…؟’

كان يعرف لوكاس ترومان.

بعد نظرته ، نظرت مين ها رين أيضًا إلى السماء.

لأول مرة ، تحولت شفاه كاساجين إلى ابتسامة مرعبة.

“…!”

“الأسقف…!”

في الوقت المناسب لرؤية شيء ضخم يسقط.

لم يكن لوكاس في الماضي قليل الكلام. كانت لديه مخاوفه ، وقد ارتكب أخطاء.

بوم!

“إنه يخطط لشيء ما”.

تحطمت الأرض على الفور ، مما أدى إلى تطاير قطع من الحجر في كل اتجاه. تشكلت على الفور سحابة من الغبار.

“…”

كانت قوة الاصطدام قوية لدرجة أنها تسببت في فقد مين هرين والمؤمنين توازنهم وتعثروا.

“الطريق إلى الجنة قد فتح! أروني شجاعتكم! ”

سحق.

سرعان ما يموت صديقه القديم بيده.

شيء ما انطلق من سحابة الغبار.

“قل لمؤمنيك أن يتوقفوا عن مواجهة الشياطين. دعوهم يأخذون الجرحى ويهربوا “.

حتى دون أن تأخذ الوقت الكافي للتفكير في الأمر ، ألقت مين ها رين بنفسها إلى الوراء ، وتدحرجت عدة مرات على الأرض.

يمتلك إنسان مثل سلي تجددًا سريعًا للغاية ، وهي القدرة التي لم يتم العثور عليها عادةً إلا في النبلاء الشياطين ذوي الرتب العالية.

لقد اختارت المراوغة بدلاً من منع أي شيء كان. بعد فوات الأوان ، ربما أنقذ هذا الحكم الغريزي حياتها.

لقد كان وحشا.

كسر!

“لا. أنا لا أتظاهر. شيء ما قادم حقاً. ”

“ك- ، آه…”

كانت قوة الاصطدام قوية لدرجة أنها تسببت في فقد مين هرين والمؤمنين توازنهم وتعثروا.

“kuk… kuruk…”

“- كم مضى منذ أن فكرت في ذلك؟”

أولئك الذين لم يحاولوا المراوغة أو أولئك الذين لم يدركوا ما كان يتم رفعهم ببطء إلى السماء وقلوبهم مثقوبة. في الواقع ، حتى المؤمنين الذين حاولوا منع الهجوم ماتوا.

كان كاساجين أول من فتح فمه.

ما حدث بحق الجحيم…؟

“كيف تجرئين…؟!”

ابتسمت مين ها رين قليلاً خوفًا من المجهول.

[سيكون هذا الرجل عنصرًا مهمًا في بدء اللعبة الكبرى. إنه أيضًا عنصر لا غنى عنه لكي أحقق الأوامر التي تلقيتها.]

أخيرًا ، مع انحسار سحابة الغبار ببطء ، تم الكشف عن مظهر المهاجم.

مرة أخرى ، كان هناك اتصال. في الحقيقة ، عندما تقاتل ضده ، لن يكون غريباً أن ينفجر خصومه في أجزاء من اللحم والدم بعد هجماته ، لكن هذا لم يكن الحال الآن.

“…”

فجأة.

لقد كان وحشا.

في قلبه ، بدأ عاطفة لا يجب أن تكون موجودة داخل ملك الشياطين كاساجين ترفع رأسها.

مخلوق ضخم مرعب يصعب وصفه بالكلمات.

‘كنت أعلم أنه سيستيقظ عاجلاً أم آجلاً.’

بصراحة ، يبدو أن الوحش العملاق عبارة عن مزيج من نوع ما بين سبيكة وحشيش ، بفم بدا وكأنه يشغل ما يقرب من نصف جذعه ، ومئات من المجسات المتلألئة التي يبدو أنها تحل محل القدمين.

“kuk… kuruk…”

ومع ذلك ، فإن الشيء الأكثر تميزًا هو جلد الوحش. لا ، سيكون أكثر دقة أن نسميها درع.

أراد القتال ضد لوكاس ترومان لأنه أعطى كل ما لديه.

كان الدرع يتلألأ مثل المعدن ، لكنه بدا أقوى من ذلك.

“هل تعرفين عواقب أفعالك؟! أنا قائد كنيسة الحياة الأبدية…! ”

[جائع جدا…]

فجأة.

قال سيباكنا ، الدوق الوحشي ، هذه الكلمات ببطء وهو يسحب واحدًا من عشرات المؤمنين الذين اخترقتهم مخالبه في فمه. بدا أن فمه ، الذي كان بالفعل كبيرًا بشكل غريب ، يتوسع أكثر.

ظهر هذا الفكر في رأسه مرة أخرى.

خش ، خش…

[سيكون هذا الرجل عنصرًا مهمًا في بدء اللعبة الكبرى. إنه أيضًا عنصر لا غنى عنه لكي أحقق الأوامر التي تلقيتها.]

جاء صوت مثير للاشمئزاز من فمه عندما اندفعت الدم عبر أسنانه.

كان كاساجين أول من فتح فمه.

“المؤمنون…! هذا واحد من الدوقات الخمسة! ”

بعد التجدد ، ربما بدا سلي على ما يرام ، لكن الإحساس العميق بالتعب الذي ملأ جسده بالكامل لم يخف. كان لا يزال في حالة سيئة للغاية.

صرخ sلي بصوت شرير.

… لم تستطع إلا أن تتساءل عما إذا كانوا قد أصيبوا بجروح خطيرة أو حتى الأسوأ من ذلك أنهم ماتوا.

“الطريق إلى الجنة قد فتح! أروني شجاعتكم! ”

“هل تنوي حقًا التضحية بالجميع هنا؟”

“أوه…!!”

“الشيطان الذي دمر مقر كوريا.”

“لقد أرانا الأسقف الطريق!”

“لا. أنا لا أتظاهر. شيء ما قادم حقاً. ”

بدأ المؤمنون يندفعون نحو سيباكنا كما لو كانوا ينتظرون هذه الكلمات. لقد بدوا تمامًا مثل العث يندفع نحو اللهب.

لم يكن من السهل على الإنسان أن يصبح مطلقًا. في الواقع ، كان من الأسهل القول أنه شبه مستحيل. خاصة بالنسبة للبشر الذين لم يكونوا أكثر من ديدان في عيون معظم الكائنات الكونية.

ثم استدار سلي على الفور وهرب دون أدنى تردد.

بعد التجدد ، ربما بدا سلي على ما يرام ، لكن الإحساس العميق بالتعب الذي ملأ جسده بالكامل لم يخف. كان لا يزال في حالة سيئة للغاية.

ملأ هذا المنظر مين ها-رين بالغضب.

“قد تكون قادرا على تهديدي.”

كان هذا سخيفًا لدرجة أنها لم تستطع حتى الضحك. من كان يحث المؤمنين على قتل أنفسهم ربما كان يخشى الموت أكثر من أي شخص آخر في العالم.

لم تكن تمزح.

لم تفكر حتى في مطاردته. لن تتمكن مين ها رين من إدارة ظهرها لهذه المأساة.

يبدو أن هذه الحقيقة تثير اشمئزاز مين ها-رين أكثر. أصبحت عيناها باردتين.

“ماذا علي أن أفعل؟”

“أريد محاربته”.

هرب سلي ، وكان جميع المؤمنين يموتون.

“هوك”.

إذا هربت الآن ، فلن تكون أفضل من سلي.

بدا أن وميض الضوء يتدفق عبر السماء شديدة السواد ، لكنه اختفى أسرع مما بدا.

ومع ذلك ، فإن قتال هذا الوحش لن يكون مختلفًا عن الانتحار.

لم يكن يريد أن يضرب رجلًا من جانب واحد كان قلقًا بشأن الكون كما كان لوكاس الآن.

“لأنني ضعيفة جدًا…”

“لا تتحرك.”

إذا كانت قوية بما فيه الكفاية ، لكانت قادرة على هزيمة هذا الوحش.

“أنت مجرد مخادع.”

تمامًا كما ضغطت مين ها رين بقبضتها بلا حول ولا قوة.

“…”

بات!

ترجمة : [ Yama ]

جاء وميض ضوء ساطع من فوق.

تحطمت الأرض على الفور ، مما أدى إلى تطاير قطع من الحجر في كل اتجاه. تشكلت على الفور سحابة من الغبار.

* * *

هذه الحقيقة جعلتها تشعر بالاشمئزاز قليلاً. شعرت أن هذا الرجل العجوز لم يكن إنسانًا بل شخصًا آخر كان يرتدي جلدًا بشريًا.

كان يعرف لوكاس ترومان.

بابمب.

قعقعة!

“لقد أرانا الأسقف الطريق!”

تأرجحت قبضة كاساجين نحو لوكاس مرة أخرى.

“أنت لم تتغير”.

مرة أخرى ، كان هناك اتصال. في الحقيقة ، عندما تقاتل ضده ، لن يكون غريباً أن ينفجر خصومه في أجزاء من اللحم والدم بعد هجماته ، لكن هذا لم يكن الحال الآن.

لم يرد سلي على السؤال ، وبدلاً من ذلك اتسعت عيناه بفزع.

“…”

التفت لوكاس لينظر إليه.

التفت لوكاس لينظر إليه.

كان سلي عاجزًا عن الكلام للحظة. أخفض رأسه في التفكير وبدأ يغمغم بصوت منخفض.

حتى من لحظة بدء القتال ، لم يتلق كاساجين أي ضرر بعد. لا يبدو أن أي من التعاويذ التي استخدمها قادرة على اختراق طاقته الشيطانية. لهذا السبب ، بدأ كفة القتال تميل إلى جانب واحد ، وبدا أنه سينتهي في أي لحظة.

أو على الأقل هكذا بدا الأمر.

سرعان ما يموت صديقه القديم بيده.

توقف كاساجين عن الهجوم وتراجع. بدلاً من شن هجوم من جانبه ، تراجع لوكاس ، الذي كان يركز على الدفاع ، أيضًا خطوة إلى الوراء.

أو على الأقل هكذا بدا الأمر.

ومع ذلك ، كان سبب قلقه الشديد حيال ذلك لأنه كان يعرف شخصية لوكاس جيدًا ، وكان يعرف…

“- كم مضى منذ أن فكرت في ذلك؟”

“هوك”.

خطوة واحدة.

توقف كاساجين عن الهجوم وتراجع. بدلاً من شن هجوم من جانبه ، تراجع لوكاس ، الذي كان يركز على الدفاع ، أيضًا خطوة إلى الوراء.

لن يستغرق الأمر سوى خطوة واحدة لقتل لوكاس ، لكنه لم يستطع فعل ذلك.

ابتسمت مين ها رين قليلاً خوفًا من المجهول.

ظهر هذا الفكر في رأسه مرة أخرى.

[قوانين هذا الكون ليست لها أهمية بالنسبة لي. لا يهمني توازن هذا العالم أو ما إذا كان هذا البعد سينهار أم لا.]

كان يعرف لوكاس ترومان.

شعر المؤمنون بصدق صوتها ، ولم يتمكنوا من حشد الشجاعة للاقتراب من سلي.

لم يكن لوكاس من النوع الذي خاض معركة لم يكن لديه فرصة للفوز بها ، وكان من النوع الذي يجد طريقة لعكس المواقف حتى لو كان محرومًا لدرجة أنه لم يستطع حتى رفع إصبعه.

“لقد استيقظت!”

على أقل تقدير ، لم يكن هذا الرجل شخصًا يمكن أن يهزمه دون استخدام كل أوقية من قوته.

بدأت سلي ، التي كانت بين ذراعيها ، في الكفاح.

بعد كل شيء ، كان كاساجين على استعداد للمخاطرة بحياته من أجله فقط لأنه كان رجلاً كهذا.

“المؤمنون…! هذا واحد من الدوقات الخمسة! ”

“إنه يخطط لشيء ما”.

سرعان ما يموت صديقه القديم بيده.

كان يستخدم قوته الخارجية ، لكنه كان يحمل العبء بروحه.

“…”

لكن لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. يمكن لـ كاساجين معرفة ذلك بمجرد النظر إلى عينيه.

خطوة واحدة.

كان لوكاس يخفي شيئًا. كان الأمر مجرد أنه لا يستطيع معرفة ما كان يخفيه بالضبط.

“افتح عينيك بشكل صحيح وانظر إلى السماء.”

ومع ذلك ، كان سبب قلقه الشديد حيال ذلك لأنه كان يعرف شخصية لوكاس جيدًا ، وكان يعرف…

قال سيباكنا ، الدوق الوحشي ، هذه الكلمات ببطء وهو يسحب واحدًا من عشرات المؤمنين الذين اخترقتهم مخالبه في فمه. بدا أن فمه ، الذي كان بالفعل كبيرًا بشكل غريب ، يتوسع أكثر.

“قد تكون قادرا على تهديدي.”

خطوة واحدة.

لم يكن من السهل على الإنسان أن يصبح مطلقًا. في الواقع ، كان من الأسهل القول أنه شبه مستحيل. خاصة بالنسبة للبشر الذين لم يكونوا أكثر من ديدان في عيون معظم الكائنات الكونية.

“ماذا علي أن أفعل؟”

كان الأمر مختلفًا بالنسبة لكائنات مثله ، الذين تخلوا تمامًا عن إنسانيتهم ​​بقبول قوى أخرى وتحريف معتقداتهم.

لم يكن يريد أن يضرب رجلًا من جانب واحد كان قلقًا بشأن الكون كما كان لوكاس الآن.

“أنت لم تتغير”.

هرب سلي ، وكان جميع المؤمنين يموتون.

من ناحية أخرى ، أصبح لوكاس مطلقًا دون تغيير “نفسه”. وباعتباره مطلقًا ، كان كاساجين يعرف مدى صعوبة ذلك.

“أخبرني عن هذا الاقتراح.”

بالطبع ، لا تزال هناك بعض الأشياء التي تغيرت.

ارتداد المانا الكثيف الذي شعرت به وراء الغيوم المظلمة ينتمي بالتأكيد إلى لوكاس.

لم يكن لوكاس في الماضي قليل الكلام. كانت لديه مخاوفه ، وقد ارتكب أخطاء.

* * *

بعبارة أخرى ، كان إنسانًا غير كامل.

“…”

“المطلق الوحيد الذي يفضل البشر ، المجنون.”

ومع ذلك ، فإن قتال هذا الوحش لن يكون مختلفًا عن الانتحار.

حقًا ، هذا اللقب يناسبه جيدًا.

كانت قوة الاصطدام قوية لدرجة أنها تسببت في فقد مين هرين والمؤمنين توازنهم وتعثروا.

بابمب.

بابمب.

شعر كاساجين بضربات قلبه بصوت عالٍ لأول مرة منذ عشرات الآلاف من السنين. في الواقع ، كان الشعور غريباً لدرجة أنه فاجأه. بعد كل شيء ، كان يعتقد أنه فقد عواطفه منذ وقت طويل جدًا ، لكن يبدو أنه لا يزال هناك بعض المشاعر المتبقية.

من المؤكد أن صورة رجل عجوز يتدحرج على الأرض بلا حول ولا قوة ستثير بعض التعاطف لدى أولئك الذين رأوها ، لكن مين ها-رين لم تشعر حتى بأدنى قدر من التعاطف.

في قلبه ، بدأ عاطفة لا يجب أن تكون موجودة داخل ملك الشياطين كاساجين ترفع رأسها.

“قد تكون قادرا على تهديدي.”

لقد كان ثورانًا للروح القتالية.

كانت قلقة بشأن الوضع الحالي لإخوتها الصغار.

“أريد محاربته”.

كان يستخدم قوته الخارجية ، لكنه كان يحمل العبء بروحه.

لم يكن يريد أن يضرب رجلًا من جانب واحد كان قلقًا بشأن الكون كما كان لوكاس الآن.

التفت لوكاس لينظر إليه.

أراد القتال ضد لوكاس ترومان لأنه أعطى كل ما لديه.

لم يكن يريد أن يضرب رجلًا من جانب واحد كان قلقًا بشأن الكون كما كان لوكاس الآن.

[…]

حقًا ، هذا اللقب يناسبه جيدًا.

توقف كاساجين عن الهجوم وتراجع. بدلاً من شن هجوم من جانبه ، تراجع لوكاس ، الذي كان يركز على الدفاع ، أيضًا خطوة إلى الوراء.

[كان سبب مجيئي إلى هذه الأرض هو استعادة كران ، أحد المراكز الثلاثة الأولى. إنه هجين ، وهو الوحيد من بين الثلاثة الذين يمكن اعتبارهم مثاليين.]

كان كاساجين أول من فتح فمه.

“…”

[أريد تقديم اقتراح.]

شيء ما انطلق من سحابة الغبار.

“عرض؟”

“…”

رفع لوكاس حاجبه.

“أريد محاربته”.

“هذا غير متوقع. أليس من الأسهل بكثير محاولة قتلي الآن؟”

[أريد تقديم اقتراح.]

[لا. سيكون ذلك أكثر صعوبة وغير مؤكد. بعد كل شيء ، لا أعرف كم عدد الخناجر السامة التي تخبئها.]

“لن يعانوا…! هذا هو الموت الذي يريدونه جميعًا…! ”

“…”

[…]

حتى في الماضي ، كان معروفًا جيدًا بغرائزه الشبيهة بالحيوان.

[سيكون هذا الرجل عنصرًا مهمًا في بدء اللعبة الكبرى. إنه أيضًا عنصر لا غنى عنه لكي أحقق الأوامر التي تلقيتها.]

هذا هو السبب في أنه كان دائمًا حذرًا قليلاً من أي الأوراق الرابحة الي يخفيها لوكاس.

توقف كاساجين عن الهجوم وتراجع. بدلاً من شن هجوم من جانبه ، تراجع لوكاس ، الذي كان يركز على الدفاع ، أيضًا خطوة إلى الوراء.

كان متأكدا من وجودهم.

تمامًا كما ضغطت مين ها رين بقبضتها بلا حول ولا قوة.

بعد الصمت لفترة ، فتح لوكاس فمه.

بعد كل شيء ، كان كاساجين على استعداد للمخاطرة بحياته من أجله فقط لأنه كان رجلاً كهذا.

“أخبرني عن هذا الاقتراح.”

“…ماذا تحاول ان تقول؟”

[كان سبب مجيئي إلى هذه الأرض هو استعادة كران ، أحد المراكز الثلاثة الأولى. إنه هجين ، وهو الوحيد من بين الثلاثة الذين يمكن اعتبارهم مثاليين.]

“هل تنوي حقًا التضحية بالجميع هنا؟”

“هل تنوي استخدام كران لخداع قوانين هذا الكون؟”

لن يغفر مين ها رين سلي أبدًا.

[قوانين هذا الكون ليست لها أهمية بالنسبة لي. لا يهمني توازن هذا العالم أو ما إذا كان هذا البعد سينهار أم لا.]

لم يكن من السهل على الإنسان أن يصبح مطلقًا. في الواقع ، كان من الأسهل القول أنه شبه مستحيل. خاصة بالنسبة للبشر الذين لم يكونوا أكثر من ديدان في عيون معظم الكائنات الكونية.

كان هذا صحيحًا.

“المطلق الوحيد الذي يفضل البشر ، المجنون.”

على عكس لوكاس ، لم يحاول كاساجين أبدًا كبح جماح سلطاته.

كان يستخدم قوته الخارجية ، لكنه كان يحمل العبء بروحه.

“إذن لماذا تريد كران؟”

“المطلق الوحيد الذي يفضل البشر ، المجنون.”

[سيكون هذا الرجل عنصرًا مهمًا في بدء اللعبة الكبرى. إنه أيضًا عنصر لا غنى عنه لكي أحقق الأوامر التي تلقيتها.]

فجأة.

“…ماذا تحاول ان تقول؟”

شعر كاساجين بضربات قلبه بصوت عالٍ لأول مرة منذ عشرات الآلاف من السنين. في الواقع ، كان الشعور غريباً لدرجة أنه فاجأه. بعد كل شيء ، كان يعتقد أنه فقد عواطفه منذ وقت طويل جدًا ، لكن يبدو أنه لا يزال هناك بعض المشاعر المتبقية.

[لن يكون شيئًا سيئًا بالنسبة لك أيضًا. اعطني اياه. ثم ستزداد كمية الطاقة المطلقة التي يمكن لهذا الكون تحملها إلى حد سخيف. بعبارات أخرى…]

لكن لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. يمكن لـ كاساجين معرفة ذلك بمجرد النظر إلى عينيه.

لأول مرة ، تحولت شفاه كاساجين إلى ابتسامة مرعبة.

“حتى لو تركتك تذهب ، ماذا يمكنك أن تفعل؟ هل لديك القدرة على تغيير هذا الوضع؟”

[سنكون قادرين على القتال بما يرضي قلوبنا.]

* * *

ترجمة : [ Yama ]

كان لوكاس يخفي شيئًا. كان الأمر مجرد أنه لا يستطيع معرفة ما كان يخفيه بالضبط.

‘كنت أعلم أنه سيستيقظ عاجلاً أم آجلاً.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط