نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 373

الموسم الثاني - الفصل 134

الموسم الثاني - الفصل 134

ترجمة : [ Yama ]

انحرف وجه المرأة ليصبح مثل الشيطان وهي تتجه نحو آريد وبدأت في خنقه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 134

لم تلتئم إصاباتهم فقط.

بينما جعل آريد المؤمنين يستمعون إليه بخلط صوته مع [التألق] ، قالت سيدي بسخرية.

لم يكن لـ سيباكنا. هذا الوحش الضخم توقف أيضًا عن الحركة. ظلت مخالبها مجمدة في مكانها.

“لا أصدق أنه يأخذ الوقت الكافي لإقناع تلك القمامة. يا له من إهدار للطاقة.”

“علمنا! أرنا الطريق!”

وافق كران داخليًا على كلامها، لكنه لم يُفصح عنه.

“ماذا تريدني ان افعل؟”

آريد ، قديس الخلاص ، كان أحد الثلاثة الكبار.

هل تنوي مهاجمته من الداخل؟ كيف؟”

ولد بقوة لا تصدق تسمى التألق.

تدحرجت قطرة من العرق أسفل عنق سيدي.

بفضل قوته ، كان قادرًا في لحظة على شفاء كران وسيدي ، اللذين أصيبا بجروح بالغة من قتالهما مع أوغكاس وسيباكنا.

ترجمة : [ Yama ]

لم تلتئم إصاباتهم فقط.

لذلك لم يكن لديها سبب لمنعه.

حتى التعب الذي تراكم في أجسادهم اختفى.

سرعان ما لم يشعر بأي شيء سوى الألم.

“على الرغم من أن طاقتي الشيطانية لم تتجدد.”

بالطبع ، حتى لو كان لديه المزيد ، فلن يتمكن من استخدامه في الوقت الحالي. كان هذا لأنه على الرغم من أن حالته كانت أفضل ، إلا أنه لم يكن لديه الطاقة الشيطانية لتنشيطه.

لكن طلب ذلك أيضًا سيكون مجرد جشع.

لم يكن نوديسوب بحاجة إلى الراحة أو النوم.

بدلاً من ذلك ، كانوا ممتنين لأن طاقة آريد المقدسة لم تتعارض مع الطاقة الشيطانية في أجسادهم.

“أوه ، أوه. أسقف القديس. أين أنت بحق الجحيم…؟”

“حتى لو استعدنا قدرتنا على التحمل ، بهذا المعدل ، لن نفوز.”

“يبدو أنك ذكية بعض الشيء.”

“أنتِ على حق.”

“أوه ، أوه. أسقف القديس. أين أنت بحق الجحيم…؟”

أومأ كران برأسه على كلمات سيدي.

مهما كانت حالة السيارة جيدة ، فلن تكون قادرة على الحركة بدون غاز.

في أحسن الأحوال ، يمكنهم فقط قطع عدد قليل من المجسات أو إتلاف قذيفة سيباكنا المعدنية الجديدة بشكل طفيف. إذا لم يتغير شيء ، فسيكونون في نهاية المطاف في وضع غير مؤات.

“…”

“أنا أستهلك ببطء جميع أدواتي.”

نظروا إلى آريد بصدمة.

من بين جميع أسلحته ، التي يمكن أن تتراكم لتشكل جبلًا ، لم يتبق لكران سوى ثلاثة سيوف مفيدة.

“أ- أيها-الوثني! هذا كفر!”

“ماذا عن البندقية التي استخدمتها لإخراج علبة الصفيح؟ هل يمكنك استخدامه مرة أخرى؟”

ترجمة : [ Yama ]

“أنت تجعلين الأمر يبدو سهلا.”

“الجميع ، لا تهتزوا!”

لم تكن تلك الرصاصات من الأشياء التي كان بها أطنان من الرصاص العادي.

“… أنت لا تفكر في الدخول في فمه فعلاً ، أليس كذلك؟”

بالطبع ، حتى لو كان لديه المزيد ، فلن يتمكن من استخدامه في الوقت الحالي. كان هذا لأنه على الرغم من أن حالته كانت أفضل ، إلا أنه لم يكن لديه الطاقة الشيطانية لتنشيطه.

في هذا المكان ، الذي بدا وكأنه عالم على شفا الدمار ، دوى صوت حزين.

مهما كانت حالة السيارة جيدة ، فلن تكون قادرة على الحركة بدون غاز.

في أحسن الأحوال ، يمكنهم فقط قطع عدد قليل من المجسات أو إتلاف قذيفة سيباكنا المعدنية الجديدة بشكل طفيف. إذا لم يتغير شيء ، فسيكونون في نهاية المطاف في وضع غير مؤات.

كان هذا أيضًا سبب قتاله في شكله البشري بدلاً من شكله الشيطاني الحقيقي.

حتى التعب الذي تراكم في أجسادهم اختفى.

“… ومع ذلك ، فإن التجديد الخاص بي لا يزال متاحًا.”

“هذه مفاجأة. ما الذي أتى بك إلى هنا؟ هل جئت لتنظر إلى المحيط؟”

عبس كران قليلا.

“أ- أنـ-أنت فقط تنتحل شخصية القديس ، أليس كذلك؟ هـ-هـ-هل تعتقد أننا سنقع في حيلك؟! ب- ، الأسقف لن يكذب علينا أبدًا…!”

كان خصمه أحد الدوقات الخمسة ، وتمكن بطريقة ما من الحصول على قوة أوجكاس أيضًا.

بدلاً من ذلك ، كانوا ممتنين لأن طاقة آريد المقدسة لم تتعارض مع الطاقة الشيطانية في أجسادهم.

في مثل هذه الحالة ، لن يكون أمامه خيار سوى المقامرة والمجازفة بحياته.

“حتى لو استعدنا قدرتنا على التحمل ، بهذا المعدل ، لن نفوز.”

لقد ألقى للتو قنبلة شيطانية في جسده ، لكن يبدو أن تأثيرها طفيف فقط. كان هذا دليلًا على امتلاكه قدرة دفاعية مذهلة أو قدرة تجديدية من الخارج والداخل.

[أعلم أنه قد يكون من الصعب قبول ذلك. أعرف عمق جروحكم.]

“عندما وضعت القنبلة الشيطانية في فمها للتو ، بدا أن لها تأثيرًا.”

ومع ذلك ، رفضت الركوع. كان هذا من فخرها كمطلقة سابقة.

هل تنوي مهاجمته من الداخل؟ كيف؟”

حتى التعب الذي تراكم في أجسادهم اختفى.

“بالدخول إلى داخله.”

ثم بدأت بالدوس عليه. على رأسه وعلى وجهه. سرعان ما تخدر خديه.

عندما قال كران هذه الكلمات ، أصبح تعبير سيدي غريبًا.

سرعان ما لم يشعر بأي شيء سوى الألم.

“… أنت لا تفكر في الدخول في فمه فعلاً ، أليس كذلك؟”

“انن!”

“يبدو أنك ذكية بعض الشيء.”

بينما جعل آريد المؤمنين يستمعون إليه بخلط صوته مع [التألق] ، قالت سيدي بسخرية.

لا يبدو أنه كان يمزح.

“كو- ، أورك!”

في تلك اللحظة ، أرادت سيدي أن تضغط على يديها ضد معابدها ، لكنها لم تستطع تحمل ذلك.

سخر نوديسوب.

سيباكنا قد”إلتهم” أوغكاس. وبعبارة أخرى ، فقد ابتلع جسده شديد التحمل وهضمه ، إما بسوائل الجهاز الهضمي أو بأي وسيلة أخرى.

في هذا المكان ، الذي بدا وكأنه عالم على شفا الدمار ، دوى صوت حزين.

ومع ذلك ، أراد كران أن يخطو في فم ذلك الوحش بمحض إرادته.

“بالدخول إلى داخله.”

“أنت مجنون حقًا.”

عضت سيدي لسانها بانزعاج قبل أن تتبعه.

“التجديد الخاص بي لا يزال نشطًا. لذلك ستكون مقامرة. ما إذا كان بإمكاني قتله أولاً أو ما إذا كان يستطيع هضمي أولاً”.

[الأرواح التي رأيتها لم تكن من أفراد عائلتك.]

“…”

لقد فعلت شيئًا فظيعًا.

كان صوته باردًا ، لكن عندما نظرت إليه ، أدركت أنه ليس قلقًا على الإطلاق.

بعد قول ذلك ، تقدم كران للأمام دون انتظار رد.

“أنا لست الشخص الذي جعله يفعل ذلك.”

ولد بقوة لا تصدق تسمى التألق.

لذلك لم يكن لديها سبب لمنعه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 134

“ماذا تريدني ان افعل؟”

“لا أعرف ماذا أفعل يا أبي”.

“اكبحي مجساته.”

لم تلتئم إصاباتهم فقط.

عرش.

حدق مؤمنو كنيسة الحياة الأبدية في آريد بتعابير فارغة.

بعد قول ذلك ، تقدم كران للأمام دون انتظار رد.

سرعان ما لم يشعر بأي شيء سوى الألم.

عضت سيدي لسانها بانزعاج قبل أن تتبعه.

“حتى لو استعدنا قدرتنا على التحمل ، بهذا المعدل ، لن نفوز.”

أعربت عن أسفها لحقيقة أنها اضطرت إلى التعامل مع المجسات طوال اليوم.

بدلا من ذلك ، كانت قطرة ماء.

ومع ذلك ، تم إحباط خطتهم قبل أن تبدأ.

هل تنوي مهاجمته من الداخل؟ كيف؟”

رطم-

ترجمة : [ Yama ]

“…!”

مهما كانت حالة السيارة جيدة ، فلن تكون قادرة على الحركة بدون غاز.

وبينما كان يتقدم للأمام ، انهار كران فجأة.

“أعتقد أنني قد أموت حقًا هذه المرة.”

حدث ذلك بسرعة ودون سابق إنذار حتى أن سيدي أصيبت بالصدمة.

“نعم. هذا صحيح.”

“هاي!”

“إنه خادم الشيطان!”

اندفعت سيدي نحو كران ، ولكن قبل أن تتمكن من الوصول إليه ، ارتفع جسده في الهواء وطار في مكان ما.

“إلى فمك أيتها الفانية. هل تعتقدي أننا ما زلنا متساويان؟”

لم يكن لـ سيباكنا. هذا الوحش الضخم توقف أيضًا عن الحركة. ظلت مخالبها مجمدة في مكانها.

بعد أن قال ذلك ، هز آريد رأسه.

بونغ-

بونغ-

بدلا من ذلك ، كانت قطرة ماء.

“عندما وضعت القنبلة الشيطانية في فمها للتو ، بدا أن لها تأثيرًا.”

نمت قطرة الماء ببطء أكبر قبل أن تأخذ في النهاية مظهر الرجل.

“إنه مجرد تحالف. وحتى لو فعلت ذلك ، فهو لا يزال أفضل منك يا سيدي غلاستون”.

كان وجهًا تعرفه سيدي.

بدلا من ذلك ، بصقت بصوت خشن.

“هذه مفاجأة. ما الذي أتى بك إلى هنا؟ هل جئت لتنظر إلى المحيط؟”

اتسعت عيونهم واهتزت أجسادهم. كان الأمر كما لو كانوا على وشك أن يستهلكهم الخوف.

“إلى فمك أيتها الفانية. هل تعتقدي أننا ما زلنا متساويان؟”

“انن!”

جلجل.

“أنا أستهلك ببطء جميع أدواتي.”

ضغط قدر هائل من الضغط على أكتاف سيدي. بدأت ركبتيها بالصرير ، وشعرت فخذيها وكأنهما ستمزق.

كان الأمر كما لو أن ريح الجنون قد اجتاحت المؤمنين. خوفهم تحول لعنف. ربما كان ذلك بسبب الأشياء العديدة التي مروا بها في ذلك اليوم ، لكن يبدو أن أياً منهم لم يكن قادراً على اتخاذ قرارات عقلانية.

ومع ذلك ، رفضت الركوع. كان هذا من فخرها كمطلقة سابقة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها آريد. لأن سلي وريكا حرصوا دائمًا على إخفائه تمامًا.

بدلا من ذلك ، بصقت بصوت خشن.

سخر نوديسوب.

“نوديسوب ، هل قررت أن تهز ذيلك لملك الشياطين في النهاية؟”

“هاي!”

سخر نوديسوب.

“… أنت لا تفكر في الدخول في فمه فعلاً ، أليس كذلك؟”

“إنه مجرد تحالف. وحتى لو فعلت ذلك ، فهو لا يزال أفضل منك يا سيدي غلاستون”.

“اكبحي مجساته.”

“كوك”.

على الرغم من أنها بدت هادئة وهي تتكلم، إلا أن يدي سيدي ، التي كانت ملفوفة حول الموظفين ، كانت بيضاء.

“سقطت من النعمة. لا ، لقد تم تجريدك. لا أستطيع حتى أن أنظر إليك. لو كنت مكانك ، لكنت قتلت نفسي بالفعل الآن”.

وكان التألق الذي غلف جسده خير دليل على ذلك.

هز رأسه ببطء قبل أن يفرد ذراعيه.

“نسخ من شخصياتهم؟ خدعتنا؟”

“وماذا عن هذا؟ بدلاً من مجرد قتلك ، سأدمرك تمامًا. بهذه الطريقة ، لن تضطر إلى الوقوع في دائرة التناسخ. أعتقد أنها أفضل نهاية لكائن اعتاد أن يكون مطلقًا”.

“يبدو أنك ذكية بعض الشيء.”

“توقف من قول الترهات.”

حتى التعب الذي تراكم في أجسادهم اختفى.

على الرغم من أنها بدت هادئة وهي تتكلم، إلا أن يدي سيدي ، التي كانت ملفوفة حول الموظفين ، كانت بيضاء.

أعربت عن أسفها لحقيقة أنها اضطرت إلى التعامل مع المجسات طوال اليوم.

القول بأن هذا الوضع كان الأسوأ سيكون تقليلا،

وبينما كان يتعرض للاختناق ، استطاع آريد رؤية الاعتقاد المتعصب الذي ظهر في عيني المرأة.

ربما يكون من الأفضل محاربة عشرة شياطين بقوة سيباكنا في نفس الوقت.

“أنا لست الشخص الذي جعله يفعل ذلك.”

لم يكن نوديسوب بحاجة إلى الراحة أو النوم.

ومع ذلك ، شعر المؤمنون بالفطرة أن آريد كائن خارق للعادة.

سيدي ، التي كان الآن فانية، لم يكن لديه فرصة لهزيمته.

لقد ألقى للتو قنبلة شيطانية في جسده ، لكن يبدو أن تأثيرها طفيف فقط. كان هذا دليلًا على امتلاكه قدرة دفاعية مذهلة أو قدرة تجديدية من الخارج والداخل.

“لا أعرف ماذا أفعل يا أبي”.

لم يكن هذا تضحية بالنفس منافقة. كانت أفكاره الحقيقية.

تدحرجت قطرة من العرق أسفل عنق سيدي.

حدث ذلك بسرعة ودون سابق إنذار حتى أن سيدي أصيبت بالصدمة.

“أعتقد أنني قد أموت حقًا هذه المرة.”

في مثل هذه الحالة ، لن يكون أمامه خيار سوى المقامرة والمجازفة بحياته.

* * *

بونغ-

في مدينة مدمرة جلسوا تحت سماء سوداء مشؤومة ، صرخات مجهولة تمزق في الهواء واهتزت الاهتزازات الغامضة الأرض.

[لم تكن الأرواح التي قابلتها سوى نسخ من شخصيات أحبائك التي تم طبعها في الأرواح المتجولة. لم يكونوا مختلفين عن أقاربك الذين فقدتهم ، لكنهم لم يكونوا كذلك حقًا. خدعتك كنيستنا الأبدية.]

في هذا المكان ، الذي بدا وكأنه عالم على شفا الدمار ، دوى صوت حزين.

كان هذا أيضًا سبب قتاله في شكله البشري بدلاً من شكله الشيطاني الحقيقي.

[الأرواح التي رأيتها لم تكن من أفراد عائلتك.]

“أنا أستهلك ببطء جميع أدواتي.”

حدق مؤمنو كنيسة الحياة الأبدية في آريد بتعابير فارغة.

لا توجد طريقة لم يتمكنوا من معرفة هوية آريد من خلال شعره وعينيه والتألق الذي يلف جسده.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها آريد. لأن سلي وريكا حرصوا دائمًا على إخفائه تمامًا.

“نسخ من شخصياتهم؟ خدعتنا؟”

ومع ذلك ، شعر المؤمنون بالفطرة أن آريد كائن خارق للعادة.

سيباكنا قد”إلتهم” أوغكاس. وبعبارة أخرى ، فقد ابتلع جسده شديد التحمل وهضمه ، إما بسوائل الجهاز الهضمي أو بأي وسيلة أخرى.

وكان التألق الذي غلف جسده خير دليل على ذلك.

لم يكن شيئًا يمكنه فهمه.

[أنا آسف.]

“كو- ، أورك!”

اعتذر آريد.

سرعان ما لم يشعر بأي شيء سوى الألم.

كان صوته مليئًا بالإخلاص والندم.

[أعلم أنه قد يكون من الصعب قبول ذلك. أعرف عمق جروحكم.]

في النهاية ، كان تردده هو الذي تسبب في تحول الوضع إلى ما كان عليه.

آريد ، قديس الخلاص ، كان أحد الثلاثة الكبار.

لم يكن هذا تضحية بالنفس منافقة. كانت أفكاره الحقيقية.

لأول مرة ، بدا المؤمنون في حيرة من أمرهم.

واصل آريد ابتلاع موجة الندم والندم.

“الجميع ، لا تهتزوا!”

[لم تكن الأرواح التي قابلتها سوى نسخ من شخصيات أحبائك التي تم طبعها في الأرواح المتجولة. لم يكونوا مختلفين عن أقاربك الذين فقدتهم ، لكنهم لم يكونوا كذلك حقًا. خدعتك كنيستنا الأبدية.]

عندما قال كران هذه الكلمات ، أصبح تعبير سيدي غريبًا.

“…ما الذي تتحدث عنه؟”

جلجل.

“نسخ من شخصياتهم؟ خدعتنا؟”

لم يكن لـ سيباكنا. هذا الوحش الضخم توقف أيضًا عن الحركة. ظلت مخالبها مجمدة في مكانها.

لأول مرة ، بدا المؤمنون في حيرة من أمرهم.

لقد فعلت شيئًا فظيعًا.

نظروا إلى آريد بصدمة.

ولكنها فقط كانت البداية.

اتسعت عيونهم واهتزت أجسادهم. كان الأمر كما لو كانوا على وشك أن يستهلكهم الخوف.

في النهاية ، كان تردده هو الذي تسبب في تحول الوضع إلى ما كان عليه.

[أعلم أنه قد يكون من الصعب قبول ذلك. أعرف عمق جروحكم.]

مهما كانت حالة السيارة جيدة ، فلن تكون قادرة على الحركة بدون غاز.

بعد أن قال ذلك ، هز آريد رأسه.

ترجمة : [ Yama ]

[لا. في الحقيقة لا أعلم حقا.]

[لم تكن الأرواح التي قابلتها سوى نسخ من شخصيات أحبائك التي تم طبعها في الأرواح المتجولة. لم يكونوا مختلفين عن أقاربك الذين فقدتهم ، لكنهم لم يكونوا كذلك حقًا. خدعتك كنيستنا الأبدية.]

لم يكن شيئًا يمكنه فهمه.

اندفعت سيدي نحو كران ، ولكن قبل أن تتمكن من الوصول إليه ، ارتفع جسده في الهواء وطار في مكان ما.

[ومع ذلك ، فأنا أعلم أنه لا يغتفر. لهذا لن أطلب منكم المسامحة…. سوف أتحمل كل اللوم.]

لم يرغبوا في قبول ذلك.

كان في ذلك الحين.

[ومع ذلك ، فأنا أعلم أنه لا يغتفر. لهذا لن أطلب منكم المسامحة…. سوف أتحمل كل اللوم.]

اقتربت امرأة في منتصف العمر في مقدمة المجموعة من آريد.

القول بأن هذا الوضع كان الأسوأ سيكون تقليلا،

“أ- هل أنت القديس؟”

حدق مؤمنو كنيسة الحياة الأبدية في آريد بتعابير فارغة.

“نعم. هذا صحيح.”

في النهاية ، كان تردده هو الذي تسبب في تحول الوضع إلى ما كان عليه.

“…كاذب.”

كان في ذلك الحين.

“هاه؟”

“… أنت لا تفكر في الدخول في فمه فعلاً ، أليس كذلك؟”

“كف عن الكذب!”

“إلى فمك أيتها الفانية. هل تعتقدي أننا ما زلنا متساويان؟”

انحرف وجه المرأة ليصبح مثل الشيطان وهي تتجه نحو آريد وبدأت في خنقه.

اقتربت امرأة في منتصف العمر في مقدمة المجموعة من آريد.

“كو- ، أورك!”

[ومع ذلك ، فأنا أعلم أنه لا يغتفر. لهذا لن أطلب منكم المسامحة…. سوف أتحمل كل اللوم.]

“أ- أنـ-أنت فقط تنتحل شخصية القديس ، أليس كذلك؟ هـ-هـ-هل تعتقد أننا سنقع في حيلك؟! ب- ، الأسقف لن يكذب علينا أبدًا…!”

لقد ألقى للتو قنبلة شيطانية في جسده ، لكن يبدو أن تأثيرها طفيف فقط. كان هذا دليلًا على امتلاكه قدرة دفاعية مذهلة أو قدرة تجديدية من الخارج والداخل.

لم يستطع التنفس.

“نعم. هذا صحيح.”

وبينما كان يتعرض للاختناق ، استطاع آريد رؤية الاعتقاد المتعصب الذي ظهر في عيني المرأة.

“أ- أنـ-أنت فقط تنتحل شخصية القديس ، أليس كذلك؟ هـ-هـ-هل تعتقد أننا سنقع في حيلك؟! ب- ، الأسقف لن يكذب علينا أبدًا…!”

كان ذلك فقط عندما أدرك مدى عمق الظلام في قلوبهم حقًا. ربما ، في قلوبهم ، عرفوا الحقيقة بالفعل.

كان صوته مليئًا بالإخلاص والندم.

لا توجد طريقة لم يتمكنوا من معرفة هوية آريد من خلال شعره وعينيه والتألق الذي يلف جسده.

“أنت تجعلين الأمر يبدو سهلا.”

مع ذلك…

رطم-

لم يرغبوا في قبول ذلك.

وبينما كانوا يصرخون بجنون داسوا وضربوا جسده.

“أ- أيها-الوثني! هذا كفر!”

بعد قول ذلك ، تقدم كران للأمام دون انتظار رد.

وبينما كانت تصرخ بهذا ، ألقت المرأة في منتصف العمر بآريد أرضًا.

“كف عن الكذب!”

كسر!

“علمنا! أرنا الطريق!”

“انن!”

كان خصمه أحد الدوقات الخمسة ، وتمكن بطريقة ما من الحصول على قوة أوجكاس أيضًا.

ثم بدأت بالدوس عليه. على رأسه وعلى وجهه. سرعان ما تخدر خديه.

كان صوته باردًا ، لكن عندما نظرت إليه ، أدركت أنه ليس قلقًا على الإطلاق.

تم استخدام معظم تألقه بالفعل ، لذلك لم يكن لديه طريقة لشفاء نفسه. سرعان ما أصبح جلده الأبيض مغطى بالدم الأحمر.

“…!”

ولكنها فقط كانت البداية.

“عندما وضعت القنبلة الشيطانية في فمها للتو ، بدا أن لها تأثيرًا.”

كان الأمر كما لو أن ريح الجنون قد اجتاحت المؤمنين. خوفهم تحول لعنف. ربما كان ذلك بسبب الأشياء العديدة التي مروا بها في ذلك اليوم ، لكن يبدو أن أياً منهم لم يكن قادراً على اتخاذ قرارات عقلانية.

“إنه خادم الشيطان!”

“أ- أيها-الوثني! هذا كفر!”

“الجميع ، لا تهتزوا!”

لقد ألقى للتو قنبلة شيطانية في جسده ، لكن يبدو أن تأثيرها طفيف فقط. كان هذا دليلًا على امتلاكه قدرة دفاعية مذهلة أو قدرة تجديدية من الخارج والداخل.

“أوه ، أوه. أسقف القديس. أين أنت بحق الجحيم…؟”

لا توجد طريقة لم يتمكنوا من معرفة هوية آريد من خلال شعره وعينيه والتألق الذي يلف جسده.

“علمنا! أرنا الطريق!”

“أوه ، أوه. أسقف القديس. أين أنت بحق الجحيم…؟”

وبينما كانوا يصرخون بجنون داسوا وضربوا جسده.

“ماذا تريدني ان افعل؟”

سرعان ما لم يشعر بأي شيء سوى الألم.

ومع ذلك ، أراد كران أن يخطو في فم ذلك الوحش بمحض إرادته.

ومع ذلك ، كان الألم في قلبه هو الذي يؤلمه أكثر من الألم الجسدي.

جلجل.

بدأت الدموع تتدفق من عينيه البياضين.

“انن!”

آه…. يا جدي.

حتى التعب الذي تراكم في أجسادهم اختفى.

لقد فعلت شيئًا فظيعًا.

وبينما كان يتعرض للاختناق ، استطاع آريد رؤية الاعتقاد المتعصب الذي ظهر في عيني المرأة.

ترجمة : [ Yama ]

نمت قطرة الماء ببطء أكبر قبل أن تأخذ في النهاية مظهر الرجل.

اعتذر آريد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط