نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 374

الموسم الثاني - الفصل 135

الموسم الثاني - الفصل 135

ترجمة : [ Yama ]

ومع ذلك ، سرعان ما تشدد تعبير صلي.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 135

جاء صوت مكتوم من بعيد.

بعد مغادرة المؤمنين إلى العريض، ذهبت مين ها رين خلف سلي.

هل كان هذا حقًا هو السبب الأساسي لأفعاله؟

لحسن الحظ، كانت قادرة على رؤية شخصيته ليست بعيدة جدًا عن بعد.

“لم يرتكب أي خطأ.”

تم سحقه تحت أنقاض مبنى منهار.

“س-ساعديني رجاء.”

“آه… آه… آه…”

كما لو كان للتخلص من خوفه، تحدث صلي بصوت متصدع ويائس.

ماذا حدث له؟

“… هل أنا خائف حقًا من هذه الطفلة؟”

وهل انهار المبنى دون أن يمنحه الوقت للفرار؟ لم تكن متأكدة. وبكل صدق، لم تهتم حقًا.

لا توجد طريقة يمكن لمثل هذا الشخص أن يغش ويخدع الناس. إذا كان الأمر كذلك ، لكان قد هرب مع صلي دون حتى التفكير في إقناع المؤمنين.

ومع ذلك، لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بالغثيان عندما اقتربت.

“هـ-هذا مستحيل بالنسبة لي الآن. نعم، أنت صيادة، لذا يجب أن تكوني قادرة على رفع هذه الأنقاض، أليس كذلك؟ ”

حطمت الأنقاض من المبنى النصف السفلي من جسد سلي. مع الحالة التي كان فيها، بدا أنه غير قادر تمامًا على الحركة. من الدماء التي تجمعت على الأرض، كان من الواضح أن أي شخص طبيعي سيموت منذ فترة طويلة بسبب هذه الإصابات.

“هـ-هذا مستحيل بالنسبة لي الآن. نعم، أنت صيادة، لذا يجب أن تكوني قادرة على رفع هذه الأنقاض، أليس كذلك؟ ”

ومع ذلك، لم تكن تعتقد أن سلي سيموت. بعد كل شيء، كان هذا الرجل العجوز يتمتع بحيوية وحشية والقدرة على التجدد. لقد تمكن من التعافي تمامًا من حالة أسوأ من هذه.

“p- من فضلك. H-، h-، hu-، هوك. اعرف انك تمقتينني . ولكن ليس بيدي حيلة. أنا آسف. أنا آسف حقًا… ”

بالطبع، لم يكن مشهد جسده المسحوق هو الذي جعل معدتها تنقلب.

فقط كيف ستعامل سلي.

بدلاً من ذلك، الشيء الذي أثار اشمئزازها حقًا هو حقيقة أنه أرسل الجميع إلى حتفهم لكنه الآن هنا، يحاول يائسًا البقاء على قيد الحياة.

عندما لم تستجب مين ها رين، أصبح صوت سلي أكثر يأسًا.

لاحظت سلي وجودها على ما يبدو، فالتفت للنظر إلى مين ها-رين، وهو بريق يظهر في عينيه.

* * *

“س-ساعديني رجاء.”

وستكون قادرة على اتخاذ القرار بناءً على إجابته .

كان لا يصدق.

إذا كان هناك أي شخص لا يجب، فسيكون آريد .

صُدمت مين ها رين لدرجة أنها لم تشعر بالغضب.

ومع ذلك ، سرعان ما تشدد تعبير صلي.

“ساعد نفسك.”

“هل تريدني أن أخبرك بالإجابة؟”

“هـ-هذا مستحيل بالنسبة لي الآن. نعم، أنت صيادة، لذا يجب أن تكوني قادرة على رفع هذه الأنقاض، أليس كذلك؟ ”

تمنت مين ها رين أن يكون الرجل العجوز أمامها شيطانًا. لو كان كذلك، لكانت قادرة على ذبحه دون أدنى تردد.

“…”

“…”

عندما لم تستجب مين ها رين، أصبح صوت سلي أكثر يأسًا.

“p- من فضلك. H-، h-، hu-، هوك. اعرف انك تمقتينني . ولكن ليس بيدي حيلة. أنا آسف. أنا آسف حقًا… ”

تم سحقه تحت أنقاض مبنى منهار.

سحق.

“كان حفيدك يحاول إقناعهم. لقد أراد توضيح سوء الفهم والتكفير عن الأخطاء وفوق كل شيء تحمل المسؤولية. على عكسك ، هربت لأنك أردت أن تنقذ نفسك ، لقد واجهَ الضحايا واعتذَر “.

عندما نظرت إلى الرجل العجوز الباكي، لم تشعر مين ها رين بأدنى ذرة من التعاطف.

“ما هو الفرق بين الشيطان والإنسان؟”

بدلا من ذلك، أصبحت مليئة بالغضب.

اتسعت عيون سلي بدهشة.

كان هذا لأنها عرفت. كانت سلي يتظاهر بالندم فقط من أجل الحصول على مساعدتها.

ومع ذلك، لم تكن تعتقد أن سلي سيموت. بعد كل شيء، كان هذا الرجل العجوز يتمتع بحيوية وحشية والقدرة على التجدد. لقد تمكن من التعافي تمامًا من حالة أسوأ من هذه.

‘…كيف؟’

وستكون قادرة على اتخاذ القرار بناءً على إجابته .

كيف يمكن أن يوجد مثل هذا الشخص؟

تساءلت كيف شعر وهو يشاهد حفيده يتعرض للضرب المبرح بسبب شيء فعله هو.

لم تصدق أنهم كانوا من نفس العرق.

عندما ركز رؤيته غير الواضحة، رأى رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة جلدية لراكبي الدراجات النارية.

تمنت مين ها رين أن يكون الرجل العجوز أمامها شيطانًا. لو كان كذلك، لكانت قادرة على ذبحه دون أدنى تردد.

بوم!

لا. إذا كان هذا هو الحال…

أمسكت سلي من رقبته وبدأت في جره في اتجاه معين. اتجاه الانفجار السابق.

“ما هو الفرق بين الشيطان والإنسان؟”

هناك ، رأى عشرات أو نحو ذلك من الناس مجتمعين في سحابة من الغبار.

فجأة.

‘…كيف؟’

جاء صوت مكتوم من بعيد.

“…”

لقد جاء من المكان الذي غادره مين ها رين منذ وقت ليس ببعيد. استدارت ونظرت نحو مصدر الضجيج، وأصبح تعابير وجهها متيبسة.

ومع ذلك ، سرعان ما تشدد تعبير صلي.

ثم، وبدون كلمة واحدة، التفتت للنظر إلى سلي مرة أخرى.

فقط كيف ستعامل سلي.

عندما نظر إلى التعبير البارد على وجه مين ها رين، شعر سلي بالخوف.

لم تصدق أنهم كانوا من نفس العرق.

“… هل أنا خائف حقًا من هذه الطفلة؟”

“هناك.”

هل كان ذلك بسبب إصابته؟ لأنه لم يعد لديه أي تألق؟

ترجمة : [ Yama ]

لا. لم يكن أيا من هؤلاء.

“…”

كان ذلك بسبب أن مين ها-رين، الذي كان ينظر إليه بوجه خالي من التعبيرات، بدا وكأنه ينضح بضغط لا يوصف.

“p- من فضلك. H-، h-، hu-، هوك. اعرف انك تمقتينني . ولكن ليس بيدي حيلة. أنا آسف. أنا آسف حقًا… ”

كما لو كان للتخلص من خوفه، تحدث صلي بصوت متصدع ويائس.

اعتذر؟ آريد؟

“م-، حفيدي لديه قدرات خاصة!”

“ه-، هاه…؟”

“…”

لم تصدق أنهم كانوا من نفس العرق.

“يجب أن تكوني قد رأيته في وقت سابق، أليس كذلك؟ ذلك الطفل اسمه آريد. لقد و-وُلد من معجزة. إذا كان هناك أي شيء تريدينه، يمكنك أن تطلبيه منه. بالنسبة لجده، ذلك الطفل، سيعطيك هذا الطفل أي شيء… ”

حفيده آريد.

“إذن هو حفيدك.”

“ما هو الفرق بين الشيطان والإنسان؟”

كرر…

ترجمة : [ Yama ]

بعد قول ذلك، رفعت مين ها رين الحطام من على جسد سلي.

بريك!

“ه-، هاه…؟”

كانت محقة.

اتسعت عيون سلي بدهشة.

تساءلت كيف شعر وهو يشاهد حفيده يتعرض للضرب المبرح بسبب شيء فعله هو.

بعد كل شيء، لم يعتقد أنها ستستمع إليه بالفعل.

خشخشة خشخشة…

لسوء الحظ ، كان على حق. لم تقم مين ها رين بإزالة الأنقاض لإنقاذ حياته.

“p- من فضلك. H-، h-، hu-، هوك. اعرف انك تمقتينني . ولكن ليس بيدي حيلة. أنا آسف. أنا آسف حقًا… ”

بريك!

كان البرق الأبيض ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه يحرق شبكية عينه. تم إرسال المؤمنين بكنيسة الحياة الأبدية طائرين في كل اتجاه.

أمسكت سلي من رقبته وبدأت في جره في اتجاه معين. اتجاه الانفجار السابق.

بدلا من ذلك، أصبحت مليئة بالغضب.

“ا- ، دعيني…!”

“…”

بدأ سلي في النضال مرة أخرى.

ثم يمكنه أن يتخلى عن حياته دون أن يندم كثيرًا.

أدرك أنها كانت تقوده إلى نقطة أعلى.

“انظري هناك.”

هل كانت هذه العاهرة المجنونة ستطرده من مبنى؟

وهل انهار المبنى دون أن يمنحه الوقت للفرار؟ لم تكن متأكدة. وبكل صدق، لم تهتم حقًا.

عندما كان لديه هذا الفكر ، غرق قلب صلي. في حالته الحالية ، إذا تم إسقاطه من هذا الارتفاع ، فسوف يموت حقًا.

بدأ سلي في النضال مرة أخرى.

لكن مين ها-رين لم ترمي صلي على الأرض.

“حتى لو كان هذا الشخص مذنبًا بشيء ما ، فسيكون ذلك ضئيلًا مقارنة بما فعلته.”

بدلاً من ذلك ، وقفت في الجزء العلوي من المبنى وأشارت إلى بقعة بذقنها.

كان هذا لأنها عرفت. كانت سلي يتظاهر بالندم فقط من أجل الحصول على مساعدتها.

“انظري هناك.”

فقط كيف ستعامل سلي.

“أين…؟”

لسوء الحظ ، كان على حق. لم تقم مين ها رين بإزالة الأنقاض لإنقاذ حياته.

“هناك.”

كان المؤمنون لا يزالون يدوسون عليه بتعابير جنونية.

لم تكن سلي متأكدة من المكان الذي كانت تتحدث عنه في البداية. بعد كل شيء ، كانت حالته الجسدية في حالة من الفوضى وكانت رؤيته ضبابية للغاية. ومع ذلك ، بعد الوميض والتركيز لبضع لحظات ، كان قادرًا على النظر بشكل صحيح في الاتجاه الذي كان يشير إليه مين ها-رين.

خشخشة خشخشة…

هناك ، رأى عشرات أو نحو ذلك من الناس مجتمعين في سحابة من الغبار.

إذا كانت الأشياء التي أضاءت السماء من قبل مجرد شرارات تقلد البرق، فهذا كان برقًا حقيقيًا.

لم يكن متأكدًا تمامًا ، لكن يبدو أنهم كانوا يدوسون بحماس على شخص ما.

في مرحلة ما ، بدا أن البيئة المحيطة قد هدأت. بالطبع، لم يكن هذا هو الحال حقًا.

لم تكن هناك رحمة في ركلاتهم ودعواتهم ، كما لو كانوا ينتقمون من عدو.

بدلا من ذلك، أصبحت مليئة بالغضب.

كان العنف هو الذي يمكن أن ينبع فقط من الخبث الخالص.

“يجب أن تكوني قد رأيته في وقت سابق، أليس كذلك؟ ذلك الطفل اسمه آريد. لقد و-وُلد من معجزة. إذا كان هناك أي شيء تريدينه، يمكنك أن تطلبيه منه. بالنسبة لجده، ذلك الطفل، سيعطيك هذا الطفل أي شيء… ”

كان هذا مشهدًا رآه سلي مرات عديدة من قبل. لقد كان يعرف مدى قبح البشر حقًا ، خاصة في المواقف المتطرفة مثل هذه. لم يكن من غير المألوف أن يقتلوا شخصًا بعد بضع كلمات.

رأى أقدام شخص يسير نحو المجموعة.

ومع ذلك ، سرعان ما تشدد تعبير صلي.

كان لا يصدق.

لأنه أدرك من هو ضحية هذا العنف.

لاحظت سلي وجودها على ما يبدو، فالتفت للنظر إلى مين ها-رين، وهو بريق يظهر في عينيه.

حفيده آريد.

كان البرق الأبيض ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه يحرق شبكية عينه. تم إرسال المؤمنين بكنيسة الحياة الأبدية طائرين في كل اتجاه.

“ل-لماذا؟”

كان لا يصدق.

اهتز صوت سلي قليلاً وهو يتحدث.

بدلا من ذلك، أصبحت مليئة بالغضب.

“لماذا يضربونه هكذا؟ م- مع قوى ذلك الطفل ، لا ينبغي أن يواجه صعوبة في التعامل مع مجموعة من المؤمنين… ”

كان البرق الأبيض ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه يحرق شبكية عينه. تم إرسال المؤمنين بكنيسة الحياة الأبدية طائرين في كل اتجاه.

“كان حفيدك يحاول إقناعهم. لقد أراد توضيح سوء الفهم والتكفير عن الأخطاء وفوق كل شيء تحمل المسؤولية. على عكسك ، هربت لأنك أردت أن تنقذ نفسك ، لقد واجهَ الضحايا واعتذَر “.

“لم يرتكب أي خطأ.”

“…!”

“p- من فضلك. H-، h-، hu-، هوك. اعرف انك تمقتينني . ولكن ليس بيدي حيلة. أنا آسف. أنا آسف حقًا… ”

اعتذر؟ آريد؟

رقصت شرارات من الكهرباء حول جسد الرجل في منتصف العمر.

لكن… هذا الطفل…

بعد كل شيء، لم يعتقد أنها ستستمع إليه بالفعل.

“لم يرتكب أي خطأ.”

لا. إذا كان هذا هو الحال…

“أنا لا أعرف الكثير عن كنيسة الحياة الأبدية الخاصة بك. لكن من الواضح أنك استغللته “.

رأى أقدام شخص يسير نحو المجموعة.

لقد قابلت آريد لفترة وجيزة فقط ، لكنها استطاعت أن ترى مدى براءته.

كان لا يصدق.

إذا كان هناك أي شخص لا يجب، فسيكون آريد .

“… إذا كان موتي يمكن أن يخفف من غضبهم…”

لا توجد طريقة يمكن لمثل هذا الشخص أن يغش ويخدع الناس. إذا كان الأمر كذلك ، لكان قد هرب مع صلي دون حتى التفكير في إقناع المؤمنين.

كانت مين ها رين فضوليًا حقًا.

“حتى لو كان هذا الشخص مذنبًا بشيء ما ، فسيكون ذلك ضئيلًا مقارنة بما فعلته.”

“تشرفت بلقائك، أيها المحاور.”

كان عقل سلي فارغًا في تلك اللحظة.

ثم، وبدون كلمة واحدة، التفتت للنظر إلى سلي مرة أخرى.

كانت محقة.

إذا كان هناك أي شخص لا يجب، فسيكون آريد .

بعد كل شيء ، عرف سلي الحقيقة بالفعل ، وليس مجرد التخمينات مثل مين ها-رين.

كان هذا مشهدًا رآه سلي مرات عديدة من قبل. لقد كان يعرف مدى قبح البشر حقًا ، خاصة في المواقف المتطرفة مثل هذه. لم يكن من غير المألوف أن يقتلوا شخصًا بعد بضع كلمات.

كان آريد من النوع الذي يبتسم دائمًا ويفكر في الآخرين قبله ، حتى في هذا العالم القاسي والمظلم… كان القديس الذي يتوق إليه الجميع.

هل كان هذا حقًا هو السبب الأساسي لأفعاله؟

كان هذا هو نوع الشخص الذي كان عليه.

“…”

“ماهو شعورك الآن؟”

إذا كانت الأشياء التي أضاءت السماء من قبل مجرد شرارات تقلد البرق، فهذا كان برقًا حقيقيًا.

كانت مين ها رين فضوليًا حقًا.

بعد كل شيء، لم يعتقد أنها ستستمع إليه بالفعل.

تساءلت كيف شعر وهو يشاهد حفيده يتعرض للضرب المبرح بسبب شيء فعله هو.

لم يتعلم قط.

أرادت أن تعرف.

بينما كان مستلقيًا على الأرض ، لم يستطع آريد إلا أن يفكر بهذه الفكرة.

وستكون قادرة على اتخاذ القرار بناءً على إجابته .

حفيده آريد.

فقط كيف ستعامل سلي.

وهل انهار المبنى دون أن يمنحه الوقت للفرار؟ لم تكن متأكدة. وبكل صدق، لم تهتم حقًا.

* * *

صُدمت مين ها رين لدرجة أنها لم تشعر بالغضب.

حتى الركلات يمكن أن تقتل شخصًا.

لاحظت سلي وجودها على ما يبدو، فالتفت للنظر إلى مين ها-رين، وهو بريق يظهر في عينيه.

بينما كان مستلقيًا على الأرض ، لم يستطع آريد إلا أن يفكر بهذه الفكرة.

بعد قول ذلك، رفعت مين ها رين الحطام من على جسد سلي.

في مرحلة ما ، بدا أن البيئة المحيطة قد هدأت. بالطبع، لم يكن هذا هو الحال حقًا.

كرر…

كان المؤمنون لا يزالون يدوسون عليه بتعابير جنونية.

تم سحقه تحت أنقاض مبنى منهار.

ومع ذلك، بدت نظراتهم بعيدة.

ومع ذلك، لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بالغثيان عندما اقتربت.

“… إذا كان موتي يمكن أن يخفف من غضبهم…”

لكن فكرته فجأة.

ثم يمكنه أن يتخلى عن حياته دون أن يندم كثيرًا.

اهتز صوت سلي قليلاً وهو يتحدث.

لكن فكرته فجأة.

كان المؤمنون لا يزالون يدوسون عليه بتعابير جنونية.

هل كان هذا حقًا هو السبب الأساسي لأفعاله؟

نظر ليتيب إلى آريد، وعيناه تتألقان بالبهجة.

أم كان هذا نوعًا من التضحية بالنفس المنافقة من أجل أن يشعر بتحسن؟

إذا كان هناك أي شخص لا يجب، فسيكون آريد .

“لكن… لا أعرف ماذا أفعل غير ذلك.”

كانت محقة.

لم يتعلم قط.

“لكن… لا أعرف ماذا أفعل غير ذلك.”

طوال عشرين عامًا تقريبًا من حياته، لم يتعلم أبدًا كيف يفكر بنفسه ويستخلص استنتاجاته الخاصة.

لسوء الحظ ، كان على حق. لم تقم مين ها رين بإزالة الأنقاض لإنقاذ حياته.

ومع ذلك، عرف آريد شيئًا واحدًا.

حطمت الأنقاض من المبنى النصف السفلي من جسد سلي. مع الحالة التي كان فيها، بدا أنه غير قادر تمامًا على الحركة. من الدماء التي تجمعت على الأرض، كان من الواضح أن أي شخص طبيعي سيموت منذ فترة طويلة بسبب هذه الإصابات.

كان اختيار الموت في هذه الحالة مجرد هروب.

وهل انهار المبنى دون أن يمنحه الوقت للفرار؟ لم تكن متأكدة. وبكل صدق، لم تهتم حقًا.

كان سيهرب فقط من الأشياء المأساوية والمروعة التي حدثت من حوله دون حتى محاولة التفكير في حل.

“هناك.”

فجأة.

ثم ضرب البرق.

رأى أقدام شخص يسير نحو المجموعة.

إذا كان هناك أي شخص لا يجب، فسيكون آريد .

“هل تريدني أن أخبرك بالإجابة؟”

هناك ، رأى عشرات أو نحو ذلك من الناس مجتمعين في سحابة من الغبار.

يبدو أن هذا الكائن كان ردًا على سؤال آريد الداخلي. لم يستطع آريد رؤية صاحب هذا الصوت.

لم تصدق أنهم كانوا من نفس العرق.

عندما ركز رؤيته غير الواضحة، رأى رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة جلدية لراكبي الدراجات النارية.

لم يكن متأكدًا تمامًا ، لكن يبدو أنهم كانوا يدوسون بحماس على شخص ما.

بوم!

“p- من فضلك. H-، h-، hu-، هوك. اعرف انك تمقتينني . ولكن ليس بيدي حيلة. أنا آسف. أنا آسف حقًا… ”

ثم ضرب البرق.

لا. لم يكن أيا من هؤلاء.

إذا كانت الأشياء التي أضاءت السماء من قبل مجرد شرارات تقلد البرق، فهذا كان برقًا حقيقيًا.

“ل-لماذا؟”

كان البرق الأبيض ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه يحرق شبكية عينه. تم إرسال المؤمنين بكنيسة الحياة الأبدية طائرين في كل اتجاه.

“أنا لا أعرف الكثير عن كنيسة الحياة الأبدية الخاصة بك. لكن من الواضح أنك استغللته “.

نظر آريد حوله بدهشة.

لم يتعلم قط.

خشخشة خشخشة…

في مرحلة ما ، بدا أن البيئة المحيطة قد هدأت. بالطبع، لم يكن هذا هو الحال حقًا.

رقصت شرارات من الكهرباء حول جسد الرجل في منتصف العمر.

عندما لم تستجب مين ها رين، أصبح صوت سلي أكثر يأسًا.

“انها مثيرة للاهتمام حقا. جميع الكائنات المتعالية محشورة معًا في هذه الأرض الصغيرة “.

يبدو أن هذا الكائن كان ردًا على سؤال آريد الداخلي. لم يستطع آريد رؤية صاحب هذا الصوت.

نظر ليتيب إلى آريد، وعيناه تتألقان بالبهجة.

“ل-لماذا؟”

“تشرفت بلقائك، أيها المحاور.”

عندما لم تستجب مين ها رين، أصبح صوت سلي أكثر يأسًا.

ترجمة : [ Yama ]

كان البرق الأبيض ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه يحرق شبكية عينه. تم إرسال المؤمنين بكنيسة الحياة الأبدية طائرين في كل اتجاه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط