الموسم الثاني - الفصل 137
ترجمة : [ Yama ]
لكنه لم يستطع.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 137
ومع ذلك ، أصبح تعبير سيدي متوترًا بعض الشيء عندما رأته.
بالنسبة للغالبية العظمى من المطلقين، تضاءلت مشاعرهم مثل السعادة أو الحزن.
على الرغم من رد فعلها السريع ، شعرت بقطرة الماء ، التي اختفت للتو ، حلقت فوق رقبتها. لم تكن قادرة على تجنب ذلك تمامًا.
لم يكن الأمر أنهم لم يشعروا بذلك. لقد شعرت بأنها صامتة مثل الصوت تحت الماء. لنكون أكثر دقة، كان الأمر كما لو أن عواطفهم قد استهلكت.
كانت مركزة للغاية في تلك اللحظة حتى أن شعر جسدها قد وقف. ليس بيدها حيلة.
كان هذا لأنهم عانوا من العديد من الأشياء على مر السنين.
لم يكن كذلك.
بالنسبة لهم، كانت الحياة مجرد رحلة لا تنتهي، وكانت الذكريات التي كانت لديهم مثل المشاهد خارج النافذة. بغض النظر عمن كان، بعد رؤية نفس الشيء مئات الملايين من المرات، سوف تشعر بالخدر والتعب منهم.
ارتعش فمها قليلا. شعرت بغرابة في قلبها، ولسبب ما شعرت بالحرج.
كان الشيء نفسه ينطبق على نوديسوب. القليل من الأشياء يمكن أن تجعل قلبه يتحرك بعد الآن.
بعد كل شيء، لم يكن يريدها أن تصرخ. في الواقع، لو كان هذا هو الحال حقًا، لكانت حماسته قد تلاشت منذ فترة طويلة.
هذا هو السبب في أنه كان يستمتع ببطء هذه المرة.
كسر!
بالنسبة إلى المطلقين مثله، كان العثور على أشياء مثل هذه، والتي يمكن اعتبارها “ممتعة” أو “مثيرة للاهتمام”، نادرة جدًا.
لم تكن تنتظر مساعدة أحد.
كسر!
كسر!
بنقرة من معصمه كُسرت ذراع سيدي. شعر نوديسوب بالسوء قليلاً لذلك. كان مشابهًا للشعور الذي كان سيشعر به المرء إذا قام المرء بإتلاف لعبته المفضلة.
في الواقع، كان لوكاس هو الوحيد الذي يمكنه مساعدتها في الخروج من وضعها الحالي.
لم يستطع إلا أن يندب للحظة.
على عكس أفكار نوديسوب الترفيهية، كانت سيدي في حالة فوضوية.
كان يجب أن يكون أكثر حذرا.
“هذا مشين للغاية، مقرف.”
ومع ذلك، كانت المتعة التي اجتاحت عموده الفقري في تلك اللحظة واضحة.
“ماذا قلت؟”
على عكس أفكار نوديسوب الترفيهية، كانت سيدي في حالة فوضوية.
كان ينتظر نوديسوب لإنهاء اللعب مع سيدي.
من أطرافها، كان جانبها الأيسر فقط لا يزال في حالة جيدة نسبيًا. جرّت ساقها اليمنى على الأرض، وكانت ذراعها اليمنى معلقة على جانبها.
بعبارة أخرى، في الوقت الحالي، كانت سيدي مشلولًا.
الآن بعد أن أصبحت فانية، لم تستطع شفاء أطرافها بنفس الطريقة التي اعتادت عليها في الماضي.
ترجمة : [ Yama ]
بعبارة أخرى، في الوقت الحالي، كانت سيدي مشلولًا.
ومع ذلك، استمرت في الكفاح من أجل البقاء، غير راغبة في قبول الموت.
كائنة مطلقة سابقة.
ثم بدأت قطرات الماء تظهر في الهواء.
الكائن الذي وقف ذات مرة في قمة العوالم المتعددة قد سقطت من مكانتها وأصبح بشرية.
والتي تبعها على الفور نوبة من الضحك الضعيف.
ومع ذلك، استمرت في الكفاح من أجل البقاء، غير راغبة في قبول الموت.
لم يستطع إلا أن يندب للحظة.
“هذا مشين للغاية، مقرف.”
تم كسر قدمها اليسرى، والتي كانت هي الشيء الوحيد الذي يدعم جسدها، أخيرًا أيضًا. بغض النظر عن مدى قوتها، حتى سيدي لم تستطع الوقوف بدون ساقيها. عاجزة، كانت تسقط على وجهها فقط.
والدوس على مطلق سابق مثل سيدي، يقودها ببطء حتى الموت، كان تجربة جديدة وممتعة لـ نوديسوب.
“هاها.”
“لماذا لا تصرخي، أو حتى تتوسل قليلاً ؟ من يعرف. ربما سيخلق هذا القليل من الرحمة أو التعاطف في قلبي “.
كانت هذه أكبر بكثير من سابقتها، وكانت حمراء عميقة كما لو كانت مصنوعة من الدم بدلاً من الماء.
“… تبا… أنت.”
بصقت سيدي تلك الكلمات من خلال أسنانها القاسية وهي تلهث بشدة. بدلاً من الغضب، ضحك نوديسوب ببساطة على ردها.
بصقت سيدي تلك الكلمات من خلال أسنانها القاسية وهي تلهث بشدة. بدلاً من الغضب، ضحك نوديسوب ببساطة على ردها.
هل حقق هدفه ؟
بعد كل شيء، لم يكن يريدها أن تصرخ. في الواقع، لو كان هذا هو الحال حقًا، لكانت حماسته قد تلاشت منذ فترة طويلة.
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت سعيدة حقًا.
ما أراده نوديسوب حقًا هو أن تحافظ سيدي على موقفها الذي لا يتزعزع حتى أخذت أنفاسها الأخيرة.
سيباكنا، أحد الدوقات الخمسة.
تشورونج-
‘ليس هذا ما كانت تفكر فيه.’
بدأت قطرة ماء تتشكل في الهواء. كانت قطرة الماء هذه صغيرة جدًا بحيث كان من الصعب رؤيتها إلا إذا نظر المرء بعناية.
كان السبب في أنها كانت لا تزال تكافح بشدة على الرغم من تعرضها للعبث والإهانة من قبل نوديسوب، كان في الواقع بسيطًا للغاية.
ومع ذلك ، أصبح تعبير سيدي متوترًا بعض الشيء عندما رأته.
ومع ذلك، كانت المتعة التي اجتاحت عموده الفقري في تلك اللحظة واضحة.
“هاف ، هوف…”
كائنة مطلقة سابقة.
في تلك اللحظة ، كان الشيء الوحيد الذي سمعته هو صعوبة التنفس.
سخر قليلا.
كانت مركزة للغاية في تلك اللحظة حتى أن شعر جسدها قد وقف. ليس بيدها حيلة.
بعبارة أخرى، في الوقت الحالي، كانت سيدي مشلولًا.
بعد كل شيء ، كانت تعلم أن قطرة الماء الصغيرة هذه كانت أخطر من آلاف الشفرات.
صحيح. كان هذا ما شعرت به عندما تكون محميًا من قبل شخص ما.
بيـــت-
هل حقق هدفه ؟
وفجأة اختفت قطرة الماء عن أنظارها.
ومع ذلك، استمرت في الكفاح من أجل البقاء، غير راغبة في قبول الموت.
لوى سيدي بالقوة جسدها المصاب بشدة.
سخر قليلا.
على الرغم من رد فعلها السريع ، شعرت بقطرة الماء ، التي اختفت للتو ، حلقت فوق رقبتها. لم تكن قادرة على تجنب ذلك تمامًا.
خفّ تعبير نوديسوب عما كان، لكن وجهه أصبح الآن متيبسًا.
شعرت أن رقبتها أصبحت دافئة مع ظهور ألم نابض. حتى من دون أن تنظر ، عرفت أن الدم كان يتدفق من رقبتها في تلك اللحظة.
“يجب أن أمسكه على حين غرة.”
كانت الرقبة أحد النقاط الحيوية لجسم فاني. إذا لم تتجنب هذا الهجوم ، لربما ماتت.
هذا الوحش على شكل سبيكة كان يراقب من الجانب مع كران فاقد الوعي مقيدًا بمخالبه.
‘…لا. هذا ليس صحيحا.’
شعرت أن رقبتها أصبحت دافئة مع ظهور ألم نابض. حتى من دون أن تنظر ، عرفت أن الدم كان يتدفق من رقبتها في تلك اللحظة.
سمح لها نوديسوب عمدا بالبقاء على قيد الحياة.
حتى عندما كانت كل هذه الأسئلة تومض في ذهنها، ملأ جسدها شعور دافئ بالأمان في تلك اللحظة.
لقد حرص على الهجوم بسرعة لن تتمكن من الرد عليها.
‘ليس هذا ما كانت تفكر فيه.’
‘ابن العاهـ*ـرة.’
كسر!
كانت سيدي غاضبة.
الآن بعد أن أصبحت فانية، لم تستطع شفاء أطرافها بنفس الطريقة التي اعتادت عليها في الماضي.
كان يلعب معها.
لم يكن كذلك.
إذا أراد نوديسوب حقًا قتلها ، لكان سيدي قد أصبح بالفعل جثة باردة الآن.
لم يرفع سيدي عينيها عنه للحظة. لذلك لاحظت على الفور.
“يجب أن أمسكه على حين غرة.”
كانت سيدي غاضبة.
عادة ما يخلق هذا العامل أهم متغير لمساعدة الضعيف على هزيمة الأقوياء.
لكن إذا كان الاختلاف في القوة بين الجانبين كبيرًا جدًا، فسيكون بلا معنى.
ألم يكن يقاتل ملك الشياطين ؟
بعد كل شيء، لن يتغير شيء إذا قرر النمر أن ينام أمام طفل.
‘ابن العاهـ*ـرة.’
“إذن لماذا ما زلت لا أريد أن أستسلم ؟”
ترجمة : [ Yama ]
هل ما زالت تتوقع المساعدة ؟
لا.
في الواقع، كان لوكاس هو الوحيد الذي يمكنه مساعدتها في الخروج من وضعها الحالي.
“هاها.”
لكنها كانت تعلم أنه كان أيضًا في موقف لا يستطيع فيه بسهولة الاهتمام بالآخرين.
هي فقط لا تريد أن تموت.
أكثر أهمية.
لكنها كانت تعلم أنه كان أيضًا في موقف لا يستطيع فيه بسهولة الاهتمام بالآخرين.
‘ليس هذا ما كانت تفكر فيه.’
عندها تمتمت سيدي.
هزت سيدي رأسها.
ثم رفع رأسه ببطء ونظر إلى السماء.
لم تكن تنتظر مساعدة أحد.
على عكس أفكار نوديسوب الترفيهية، كانت سيدي في حالة فوضوية.
كان السبب في أنها كانت لا تزال تكافح بشدة على الرغم من تعرضها للعبث والإهانة من قبل نوديسوب، كان في الواقع بسيطًا للغاية.
“هاف ، هوف…”
هي فقط لا تريد أن تموت.
“لماذا لا تصرخي، أو حتى تتوسل قليلاً ؟ من يعرف. ربما سيخلق هذا القليل من الرحمة أو التعاطف في قلبي “.
أرادت أن تعيش.
“هاف ، هوف…”
كسر!
بصقت سيدي تلك الكلمات من خلال أسنانها القاسية وهي تلهث بشدة. بدلاً من الغضب، ضحك نوديسوب ببساطة على ردها.
تم كسر قدمها اليسرى، والتي كانت هي الشيء الوحيد الذي يدعم جسدها، أخيرًا أيضًا. بغض النظر عن مدى قوتها، حتى سيدي لم تستطع الوقوف بدون ساقيها. عاجزة، كانت تسقط على وجهها فقط.
لكنه لم يستطع.
“هوو”.
وسوف ينتهي كل شيء…
هز نوديسوب رأسه أخيرًا.
“… تبا… أنت.”
لقد كانت ممتعة، لكن حان الوقت لوضع حد لها. بعد كل شيء، حتى عندما كان يستمتع به، لم ينس مهمته. نظر إلى الجانب.
البوب-
سيباكنا، أحد الدوقات الخمسة.
لم تكن تنتظر مساعدة أحد.
هذا الوحش على شكل سبيكة كان يراقب من الجانب مع كران فاقد الوعي مقيدًا بمخالبه.
هل حقق هدفه ؟
كان ينتظر نوديسوب لإنهاء اللعب مع سيدي.
أرادت أن تعيش.
“شكرًا على السماح لي ببعض المرح، يا سيدي غلاستون. الآن، سأرسلك في طريقك “.
سيباكنا، أحد الدوقات الخمسة.
وو وونغ.
على الرغم من رد فعلها السريع ، شعرت بقطرة الماء ، التي اختفت للتو ، حلقت فوق رقبتها. لم تكن قادرة على تجنب ذلك تمامًا.
ظهرت قوة خارجية حول يد نوديسوب.
كان يعتقد بصدق أنه من الأفضل أن يتم تدمير المطلق السابق تمامًا بدلاً من أن يصبحوا بشرًا وأن يقعوا في دائرة التناسخ.
كان لديه تعبير صادق على وجهه.
كائنة مطلقة سابقة.
كان يعتقد بصدق أنه من الأفضل أن يتم تدمير المطلق السابق تمامًا بدلاً من أن يصبحوا بشرًا وأن يقعوا في دائرة التناسخ.
“…”
وكان هذا شيئًا يمكن أن تفعله نوديسوب. مع القوة الخارجية التي يمكن أن تستخدمها جميع الكائنات المطلقة، سيكون من السهل جدًا محو الروح تمامًا من الوجود.
لم يكن كذلك.
عندها تمتمت سيدي.
بعبارة أخرى، في الوقت الحالي، كانت سيدي مشلولًا.
“…مخاطئ.”
كسر!
“ماذا قلت؟”
كان هذا لأنهم عانوا من العديد من الأشياء على مر السنين.
“قلت اسمي بشكل خاطئ.”
لكنها كانت تعلم أنه كان أيضًا في موقف لا يستطيع فيه بسهولة الاهتمام بالآخرين.
تحدث سيدي بصوت متوتر.
“… لقد تأخرت حقًا.”
“اسمي… سيدي ترومان.”
من أطرافها، كان جانبها الأيسر فقط لا يزال في حالة جيدة نسبيًا. جرّت ساقها اليمنى على الأرض، وكانت ذراعها اليمنى معلقة على جانبها.
عبس نوديسوب على تلك الكلمات.
كانت مركزة للغاية في تلك اللحظة حتى أن شعر جسدها قد وقف. ليس بيدها حيلة.
كان يعرف من اللقب الذي أتى منه ترومان.
بيـــت-
“مثير للشفقة.”
بالنسبة إلى المطلقين مثله، كان العثور على أشياء مثل هذه، والتي يمكن اعتبارها “ممتعة” أو “مثيرة للاهتمام”، نادرة جدًا.
سخر قليلا.
بعد كل شيء، لم يكن يريدها أن تصرخ. في الواقع، لو كان هذا هو الحال حقًا، لكانت حماسته قد تلاشت منذ فترة طويلة.
البوب-
عادة ما يخلق هذا العامل أهم متغير لمساعدة الضعيف على هزيمة الأقوياء.
ثم بدأت قطرات الماء تظهر في الهواء.
لكن إذا كان الاختلاف في القوة بين الجانبين كبيرًا جدًا، فسيكون بلا معنى.
كانت هذه أكبر بكثير من سابقتها، وكانت حمراء عميقة كما لو كانت مصنوعة من الدم بدلاً من الماء.
ومع ذلك ، أصبح تعبير سيدي متوترًا بعض الشيء عندما رأته.
كل ما كان عليه فعله هو أن يطلقها عليها.
لماذا كان هنا ؟
وسوف ينتهي كل شيء…
كان السبب في أنها كانت لا تزال تكافح بشدة على الرغم من تعرضها للعبث والإهانة من قبل نوديسوب، كان في الواقع بسيطًا للغاية.
لكنه لم يستطع.
في تلك اللحظة ، كان الشيء الوحيد الذي سمعته هو صعوبة التنفس.
“…”
“ماذا قلت؟”
تجمد نوديسوب.
بالنسبة لهم، كانت الحياة مجرد رحلة لا تنتهي، وكانت الذكريات التي كانت لديهم مثل المشاهد خارج النافذة. بغض النظر عمن كان، بعد رؤية نفس الشيء مئات الملايين من المرات، سوف تشعر بالخدر والتعب منهم.
اختفت قطرات الماء التي تكثفت في الهواء.
عبس نوديسوب على تلك الكلمات.
لم يرفع سيدي عينيها عنه للحظة. لذلك لاحظت على الفور.
ترجمة : [ Yama ]
خفّ تعبير نوديسوب عما كان، لكن وجهه أصبح الآن متيبسًا.
بيـــت-
ثم رفع رأسه ببطء ونظر إلى السماء.
بعبارة أخرى، في الوقت الحالي، كانت سيدي مشلولًا.
كأنه مسيطر عليه من قبل قوة مجهولة.
كان يعرف من اللقب الذي أتى منه ترومان.
في اللحظة التي رأت فيها الكائن يقف فوقهم.
“… تبا… أنت.”
“آه…”
“إذن لماذا ما زلت لا أريد أن أستسلم ؟”
لقد أطلقت صرخة خافتة دون وعي.
“هوو”.
“هاها.”
‘ابن العاهـ*ـرة.’
والتي تبعها على الفور نوبة من الضحك الضعيف.
على الرغم من رد فعلها السريع ، شعرت بقطرة الماء ، التي اختفت للتو ، حلقت فوق رقبتها. لم تكن قادرة على تجنب ذلك تمامًا.
لماذا كان هنا ؟
كسر!
ألم يكن يقاتل ملك الشياطين ؟
“آه…”
هل حقق هدفه ؟
ومع ذلك، استمرت في الكفاح من أجل البقاء، غير راغبة في قبول الموت.
حتى عندما كانت كل هذه الأسئلة تومض في ذهنها، ملأ جسدها شعور دافئ بالأمان في تلك اللحظة.
“…مخاطئ.”
في تلك اللحظة، شعرت أنها لم تعد تشعر بالألم الشديد الذي أتى من كل جزء من جسدها.
كانت مركزة للغاية في تلك اللحظة حتى أن شعر جسدها قد وقف. ليس بيدها حيلة.
صحيح. كان هذا ما شعرت به عندما تكون محميًا من قبل شخص ما.
خفّ تعبير نوديسوب عما كان، لكن وجهه أصبح الآن متيبسًا.
“اعتقدت أنه سيكون مثير للاشمئزاز أو قبيح”.
شعرت أن رقبتها أصبحت دافئة مع ظهور ألم نابض. حتى من دون أن تنظر ، عرفت أن الدم كان يتدفق من رقبتها في تلك اللحظة.
لم يكن كذلك.
من أطرافها، كان جانبها الأيسر فقط لا يزال في حالة جيدة نسبيًا. جرّت ساقها اليمنى على الأرض، وكانت ذراعها اليمنى معلقة على جانبها.
ارتعش فمها قليلا. شعرت بغرابة في قلبها، ولسبب ما شعرت بالحرج.
‘…لا. هذا ليس صحيحا.’
ومع ذلك، في تلك اللحظة، كانت سعيدة حقًا.
لم يستطع إلا أن يندب للحظة.
“… لقد تأخرت حقًا.”
“هذا مشين للغاية، مقرف.”
نظرت سيدي إلى لوكاس في السماء وابتسمت.
عندها تمتمت سيدي.
لا.
من أطرافها، كان جانبها الأيسر فقط لا يزال في حالة جيدة نسبيًا. جرّت ساقها اليمنى على الأرض، وكانت ذراعها اليمنى معلقة على جانبها.
“كدت أموت يا أبي.”
“لماذا لا تصرخي، أو حتى تتوسل قليلاً ؟ من يعرف. ربما سيخلق هذا القليل من الرحمة أو التعاطف في قلبي “.
ترجمة : [ Yama ]
“شكرًا على السماح لي ببعض المرح، يا سيدي غلاستون. الآن، سأرسلك في طريقك “.
“هوو”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
