نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 383

الموسم الثاني - الفصل 144

الموسم الثاني - الفصل 144

ترجمة : [ Yama ]

لكن عندما فكرت بهم، والطريقة التي اختاروها للمخاطرة بحياتهم دون تردد، لم تستطع إلا أن تشعر أنها لا تقوم بعملها كأخت كبيرة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 144

“ها. بحق الجحيم…”

“… لقد حذرتك سابقا يا روز.”

كان يقاتل سيباكنا مع سيدي.

همسة ناعمة تردد صداها في كهف مظلم.

[يبدو أنك استيقظت.]

“لن تكون هناك مرة ثانية.”

“هذا لا شئ.”

“ك-. أوك…”

“أنا متأكد من أن الأخت الكبرى فعلت شيئًا للتأثير على جدي بطريقة ما. لذا… شكرا لك “.

يتبعها أنين من شخص آخر.

ترجمة : [ Yama ]

كانت هذه الأصوات غير السارة بمثابة المنبه الذي أعاد كران ببطء إلى وعيه.

“… لقد حذرتك سابقا يا روز.”

“يجب أن تكوني ممتنة لرحمة الملك. لو لم يغفر لك، لتمت إبادتك بالفعل من هذا العالم مع جثتك “.

“هاه؟”

“… أنا… ممتنة إلى الأبد لرحمتك. جلالة الملك “.

في تلك اللحظة، لم يتطابق مظهرها مع لقبها “قائدة جيش الدم الحديدي”. لقد بدت هشة.

عند سماع صوت امرأة بدا أنها تكافح لتحمل ألم شديد، فتح كران عينيه ببطء.

في هذه القاعة، رأى كران أربعة كائنات، ينضح كل منها بكمية مذهلة من الطاقة الشيطانية. تعرف على أحدهم. سيباكنا.

لم يشعر بالرضا على الإطلاق. شعر أن أمعائه قد التوت وكأنه تتعرض للضرب بشكل متكرر. كاد يريد أن يتقيأ.

“…”

“كوه…”

وإدراكًا منه أن طرفًا ثالثًا ربما يكون قد تدخل في القتال، قرر كران التحقق من حالته.

بشكل غريزي، حاول تحريك ذراعيه، لكنه سرعان ما أدرك أنه لا يستطيع ذلك. في الواقع، لم يستطع التحرك على الإطلاق.

شعرت بالعبء.

كان الأمر كما لو أن ذراعيه وساقيه ورقبته مقيدين بقيود غير مرئية. كل ما كان له قوة ملزمة لا تصدق.

“ل-، لا. لم أفعل أي شيء. حاول جدك أن يحميك بمحض إرادته “.

حتى لو كان في حالة ضعف، بقوته، كان بإمكان كران التحرر بسهولة من السلاسل الصلبة، ولكن مهما كان الأمر الذي يقيده لم يتزحزح حتى على الرغم من استخدامه كل طاقته المتاحة.

شعر كران، الذي كان على وشك الرد، فجأة بنوبة من التعب تملأ جسده.

“لماذا أنا مقيد هنا؟”

رد اريد على الفور، ويبدو أنه لم يكن مضطرًا للتفكير في الأمر. ولكن ربما شعر أن إجابته كانت ناقصة بعض الشيء، فقرر التفسير.

أولاً، قرر أن يهدأ، ويهدئ عقله، ويضبط تنفسه.

ثم توصل إلى خطة حمقاء لكنها عملية وركض نحو سيباكنا لتنفيذها. ثم…

ثم تذكر ببطء ذكرياته الأخيرة.

“ل-، لا. لم أفعل أي شيء. حاول جدك أن يحميك بمحض إرادته “.

كان يقاتل سيباكنا مع سيدي.

كانت قوة اريد الفطرية غير عادية. ربما لم يكن هناك أكثر من خمسة أشخاص عبر التاريخ ولدوا بهذه الموهبة النادرة. وهذه المواهب الخاصة هي التي حفزت رغبات الناس.

ثم توصل إلى خطة حمقاء لكنها عملية وركض نحو سيباكنا لتنفيذها. ثم…

عند سماع صوت امرأة بدا أنها تكافح لتحمل ألم شديد، فتح كران عينيه ببطء.

… لم يتذكر أي شيء بعد ذلك.

ومع ذلك.

“هل سيبكنا أمسك بي؟”

بليرك-

لا. ليس هذا ما حدث.

“…اثنين و عشرون.”

لم يكن غبيًا بما يكفي لعدم ملاحظة هجوم قادم من الأمام.

“لن تكون هناك مرة ثانية.”

وإدراكًا منه أن طرفًا ثالثًا ربما يكون قد تدخل في القتال، قرر كران التحقق من حالته.

لا. ليس هذا ما حدث.

“… ليس لدي طاقة شيطانية على الإطلاق.”

أجاب كاساجين.

لم تكن حالته سيئة فحسب، بل كانت أسوأ ما يمكن أن تكون عليه.

في تلك البقعة، جلس كائن ضخم على عرش ضخم.

سيكون من المستحيل عليه أن يتحول إلى هيئته الحقيقية في وضعه الحالي.

“…اثنين و عشرون.”

قرر كران التخلي عن التخلص من قيوده، في الوقت الحالي، نظر للأعلى.

“سأذهب أيضًا.”

وفي الحال تجمد تعبيره. كان هذا لأنه وجد نفسه داخل ما بدا أنه قاعة مبنى كبير يبدو أنه يعطي إحساسًا قديمًا.

[لقد نضج قليلاً، لكنه لا يزال بعيدًا عن أن يكون كافياً. يحتاج كران إلى النمو بشكل أقوى.]

لسوء الحظ، كان يعرف بالضبط أين كان هذا. كانت صور هذه القاعة من بين المواد التي قدمها له رينغو في الماضي. كان هذا قصر فرساي، وهو مَعلم مشهور عالميًا يقع في مدينة فرساي بفرنسا.

“رائع.”

بالطبع، في العصر الحالي، اشتهرت كثيرًا بلقبها الجديد، “قلعة ملك الشياطين”.

لم تكن حالته سيئة فحسب، بل كانت أسوأ ما يمكن أن تكون عليه.

في هذه القاعة، رأى كران أربعة كائنات، ينضح كل منها بكمية مذهلة من الطاقة الشيطانية. تعرف على أحدهم. سيباكنا.

“صحيح. كما قلت، لا يمكنني قتلك. لكن يمكنني فعل أي شيء آخر لك “.

مثله تمامًا، ربما كان الكائنان اللذان بجانبه أيضًا من الدوقات الخمسة. رجل شاحب للغاية وامرأة تنزف وهي راكعة في نهاية الغرفة.

“هاه؟”

في تلك البقعة، جلس كائن ضخم على عرش ضخم.

“…”

على الرغم من أنه لم يتحرك، إلا أن وجود هذا الكائن اجتاح الغرفة بأكملها وقمع كل شخص بداخلها. كان ملك الشياطين.

“ربما كانت هناك أسباب كثيرة. لكن الأهم هو بالتأكيد حقيقة أنني لن أقابل شخصًا مثل المعلم مرة أخرى “.

[يبدو أنك استيقظت.]

لم يشعر بالرضا على الإطلاق. شعر أن أمعائه قد التوت وكأنه تتعرض للضرب بشكل متكرر. كاد يريد أن يتقيأ.

بعد أن فتح كاساجين فمه، حول الدوقات الخمسة انتباههم نحو كران.

[لقد نضج قليلاً، لكنه لا يزال بعيدًا عن أن يكون كافياً. يحتاج كران إلى النمو بشكل أقوى.]

ومع ذلك، لم يذهل كران لأنه وجد نفسه محور هذه الكائنات القوية للغاية، وبدلاً من ذلك، أطلق الضحك.

بعد ذلك، سألت زميلها الجديد عن السؤال الذي تريد أن تسأله أكثر من أي شيء آخر.

“كان أتباعك يصرخون بصوت عالٍ بجوار أذني. ستكون معجزة إذا لم أستيقظ. سأكون ممتنًا لو كان بإمكانك إيلاء المزيد من الاهتمام لحيواناتك الأليفة “.

استمعت مين ها رين لامتنان اريد وفجأة فكرت في ليو. لديها الآن شقيقان صغيران اتصلوا بأختها الكبرى واستمعوا إليها.

أصبح تعبير الرجل الشاحب، عزازيل، باردًا.

لأكون صريحًا، كان الأمر مروعًا بعض الشيء.

“بدلا من الخداع، يجب أن تولي اهتمامًا أكبر لموقفك. ربما ستتمكن بعد ذلك من الحفاظ على حياتك التافهة لفترة أطول قليلاً “.

“هاه؟”

“همف. أنت الشخص المخادع “.

“أنا متأكد من أن الأخت الكبرى فعلت شيئًا للتأثير على جدي بطريقة ما. لذا… شكرا لك “.

“ما الذي تتحدث عنه؟”

سعل كران عدة مرات. شعرت وكأن شيئًا ما قد تراكم في رئتيه. بعد فترة وجيزة، شعر بشيء دافئ اندفع في حلقه.

سعل كران عدة مرات. شعرت وكأن شيئًا ما قد تراكم في رئتيه. بعد فترة وجيزة، شعر بشيء دافئ اندفع في حلقه.

في البداية، كان الأمر محرجًا وغير مريح، لكن مع استمرارهم في الحديث، تعاملت مين ها رين أخيرًا مع الموقف وبدأت تتصرف بشكل طبيعي.

بليرك-

لكن عندما فكرت بهم، والطريقة التي اختاروها للمخاطرة بحياتهم دون تردد، لم تستطع إلا أن تشعر أنها لا تقوم بعملها كأخت كبيرة.

بعد القيء في فمه من الدم، تحسنت معدته قليلاً.

بعد ذلك، سألت زميلها الجديد عن السؤال الذي تريد أن تسأله أكثر من أي شيء آخر.

ثم تحدث كران بنبرة أكثر استرخاء.

بعد أن سقط رأسه على الأرض مرة أخرى، صعد كاساجين ببطء من عرشه.

“لو كان بوسعك قتلي، لكنت ميتا بالفعل.”

لم يكن أمام مين ها رين خيار سوى تغيير نبرتها.

“…”

ربما كان سبب آخر. أو ربما كان فخرها كأخت كبيرة.

ضاقت عيون عزازيل.

“اريد، لماذا صرت تلميذًا للمعلم؟”

“صحيح. كما قلت، لا يمكنني قتلك. لكن يمكنني فعل أي شيء آخر لك “.

لكن عندما فكرت بهم، والطريقة التي اختاروها للمخاطرة بحياتهم دون تردد، لم تستطع إلا أن تشعر أنها لا تقوم بعملها كأخت كبيرة.

وبينما كان يقول تلك الكلمات بنبرة خطيرة، سار ببطء نحو كران.

“… اريد، أنت رائع حقًا.”

“بما أنك هجين، فمن المحتمل أنك لن تموت إذا مزقت لسانك، أليس كذلك؟”

“بالمناسبة، أيتها الأخت الكبرى، من فضلك تحدثي براحة؟”

[يكفي.]

وبينما كان يقول تلك الكلمات بنبرة خطيرة، سار ببطء نحو كران.

تمتم “كاساجين” فقط بكلمة واحدة.

* * *

لكن عزازيل توقف على الفور عن التحرك وسجد نحو الملك.

“سأشارك أيضًا في التصفيات .”

[ليس لدي أي نية لإلحاق الأذى بك. أنا متأكد من أنك تشعر بتحسن كبير الآن. ولكن يمكنك ” أن ترتاح لمدة أطول”.]

ربما كان سبب آخر. أو ربما كان فخرها كأخت كبيرة.

“ها. بحق الجحيم…”

“عن جدي.”

شعر كران، الذي كان على وشك الرد، فجأة بنوبة من التعب تملأ جسده.

قرر كران التخلي عن التخلص من قيوده، في الوقت الحالي، نظر للأعلى.

كانت قوة مجهولة تجبره على فقدان الوعي مرة أخرى.

بشكل غريزي، حاول تحريك ذراعيه، لكنه سرعان ما أدرك أنه لا يستطيع ذلك. في الواقع، لم يستطع التحرك على الإطلاق.

قبل أن يغمى عليه أخيرًا، تمكن كران من الضغط على بضع كلمات.

لكن في الوقت نفسه، لم ترغب في أن تخيب ظنه.

“أيها الوغد…”

حتى أن مين ها رين قد فكر في قتل سلي. لو كان غير مبال بعد أن شهد اريد يتعرض لعنف غير عادل، لربما فعلت ذلك.

بعد أن سقط رأسه على الأرض مرة أخرى، صعد كاساجين ببطء من عرشه.

“أنا أيضًا أحد تلاميذ المعلم الآن، الأخت الكبرى مين أصبحت تلميذته قبلي، لذا فأنت أكبر مني.”

عندما نظر إلى كران إلى أسفل، لم يستطع إلا الغمغمة.

أجاب كاساجين.

[لقد نضج قليلاً، لكنه لا يزال بعيدًا عن أن يكون كافياً. يحتاج كران إلى النمو بشكل أقوى.]

تفاقم هذا الخوف لأنها عرفت شخصية لوكاس. سيدها لن يكذب عليها أبدا. ستكون هذه المعركة بالتأكيد معركة صعبة للغاية، وسيكون معدل خطر الموت مرتفعًا.

“هل لي أن أسأل ماذا تقصد يا مولاي؟”

القوة الفطرية.

أجاب كاساجين.

“…اثنين و عشرون.”

[سنذهب معًا.]

حتى لو كان في حالة ضعف، بقوته، كان بإمكان كران التحرر بسهولة من السلاسل الصلبة، ولكن مهما كان الأمر الذي يقيده لم يتزحزح حتى على الرغم من استخدامه كل طاقته المتاحة.

* * *

ومع ذلك، لم يذهل كران لأنه وجد نفسه محور هذه الكائنات القوية للغاية، وبدلاً من ذلك، أطلق الضحك.

“آه…”

“أيها الوغد…”

تراجعت نينا ريدنيكوفا.

… لم يتذكر أي شيء بعد ذلك.

كانت الغرفة المظلمة مضاءة بشكل خافت بشمعة واحدة كانت موجودة في الزاوية البعيدة.

“شعرت أنه إذا كان هو، فسأكون قادرًا على فهم وتعلم كيفية استخدام هذه القوة التي ولدت بها.”

كان هذا هو المنظر الذي فاتتها كثيرًا، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستتمكن من رؤيته مرة أخرى.

حتى لو كان في حالة ضعف، بقوته، كان بإمكان كران التحرر بسهولة من السلاسل الصلبة، ولكن مهما كان الأمر الذي يقيده لم يتزحزح حتى على الرغم من استخدامه كل طاقته المتاحة.

“سيكون من الأفضل لك أن تبقي عينيك مغمضتين قدر الإمكان. يجب أيضًا تجنب أي مكان به أضواء ساطعة، والتأكد من ارتداء النظارات الشمسية عندما لا يكون لديك خيار آخر “.

“…”

“هل أنا حقًا… شفيت؟”

[يكفي.]

عندما طرحت نينا هذا السؤال بتلعثم ابتسم اريد بلطف.

لأكون صريحًا، كان الأمر مروعًا بعض الشيء.

“طالما أنك تعتني بنفسك جيدًا، فسيعود بصرك إلى ما كان عليه من قبل.”

كانت الغرفة المظلمة مضاءة بشكل خافت بشمعة واحدة كانت موجودة في الزاوية البعيدة.

“…”

بعد القيء في فمه من الدم، تحسنت معدته قليلاً.

صمتت نينا بعد تلقي رده. كانت عاجزة عن الكلام.

“لماذا أنا مقيد هنا؟”

مين ها رين، التي وقف إلى جانبها، راقب أيضًا بدهشة.

عندما قررت مين ها رين التعبير عن إعجابها بالكلمات، لم يستطع اريد سوى حك خده بخجل.

‘…مذهل.’

كانت هذه الأصوات غير السارة بمثابة المنبه الذي أعاد كران ببطء إلى وعيه.

كانت تعرف مدى قوة اللعنة التي استخدمت لتعمي نينا.

“عن جدي.”

لقد كانت لعنة قوية حتى أن رئيس أساقفة الكنيسة الكاثوليكية لم يكن متأكدًا من كيفية الشفاء. لكن اريد شفاها تمامًا في أقل من نصف ساعة.

… لم يتذكر أي شيء بعد ذلك.

“…شكرا لك. شكراً جزيلاً.”

بعد القيء في فمه من الدم، تحسنت معدته قليلاً.

بكت نينا بامتنان، لكنها في النهاية فقدت الوعي.

‘ماذا عني؟’

في تلك اللحظة، لم يتطابق مظهرها مع لقبها “قائدة جيش الدم الحديدي”. لقد بدت هشة.

بالطبع، في العصر الحالي، اشتهرت كثيرًا بلقبها الجديد، “قلعة ملك الشياطين”.

وقف اريد بهدوء وقال.

بكت نينا بامتنان، لكنها في النهاية فقدت الوعي.

“لابد أنها استخدمت الكثير من الطاقة لشفاء نفسها. جسدها حاليا في حالة ضعيفة للغاية. من المحتمل أن تستعيد وعيها في غضون أيام قليلة “.

لأكون صريحًا، كان الأمر مروعًا بعض الشيء.

“… اريد، أنت رائع حقًا.”

كانت هذه لحظة سخيفة.

عندما قررت مين ها رين التعبير عن إعجابها بالكلمات، لم يستطع اريد سوى حك خده بخجل.

[سنذهب معًا.]

“هذا لا شئ.”

لم يكن غبيًا بما يكفي لعدم ملاحظة هجوم قادم من الأمام.

ربما كانت هذه إحدى العادات التي أظهرها عندما شعر بالخجل.

شعرت بالعبء.

ومع ذلك، سعل لاستعادة رباطة جأشه قبل التحدث بصوت جاد.

تفاقم هذا الخوف لأنها عرفت شخصية لوكاس. سيدها لن يكذب عليها أبدا. ستكون هذه المعركة بالتأكيد معركة صعبة للغاية، وسيكون معدل خطر الموت مرتفعًا.

“بالمناسبة، أيتها الأخت الكبرى، من فضلك تحدثي براحة؟”

“لأنني أردت ذلك.”

“هاه؟”

“ما الذي تتحدث عنه؟”

“أنا أيضًا أحد تلاميذ المعلم الآن، الأخت الكبرى مين أصبحت تلميذته قبلي، لذا فأنت أكبر مني.”

“سأشارك أيضًا في التصفيات .”

“… مهلا، كم عمرك يا اريد؟”

بالطبع، في العصر الحالي، اشتهرت كثيرًا بلقبها الجديد، “قلعة ملك الشياطين”.

رد اريد بتعبير صارم إلى حد ما.

لكن مهما كان الأمر، المهم هو أن ترددها قد انتهى الآن.

“إذا استمرت في سؤالي بأدب، فلن أجيب عليك.”

“لن تكون هناك مرة ثانية.”

قيل هذا بصوت عنيد.

“بدلا من الخداع، يجب أن تولي اهتمامًا أكبر لموقفك. ربما ستتمكن بعد ذلك من الحفاظ على حياتك التافهة لفترة أطول قليلاً “.

لطالما اعتقدت أنه ضعيف الإرادة بعض الشيء، لذلك لم تكن تتوقع منه هذا الجانب العنيد.

لم يكن أمام مين ها رين خيار سوى تغيير نبرتها.

أصبح تعبير الرجل الشاحب، عزازيل، باردًا.

“… كم عمرك؟”

“كان أتباعك يصرخون بصوت عالٍ بجوار أذني. ستكون معجزة إذا لم أستيقظ. سأكون ممتنًا لو كان بإمكانك إيلاء المزيد من الاهتمام لحيواناتك الأليفة “.

شعر لسانها بالغرابة بعد أن تقول هذه الكلمات. شعرت وكأنها فعلت شيئًا خاطئًا.

[لقد نضج قليلاً، لكنه لا يزال بعيدًا عن أن يكون كافياً. يحتاج كران إلى النمو بشكل أقوى.]

وزاد هذا الشعور عندما سمعت إجابة اريد.

“ها. بحق الجحيم…”

“أنا في التاسعة والعشرين.”

براءته وفضوله لا يتناسبان مع عمره.

“…”

ثم توصل إلى خطة حمقاء لكنها عملية وركض نحو سيباكنا لتنفيذها. ثم…

كانت هذه لحظة سخيفة.

شعرت مين ها رين بالحرج من التحدث بشكل غير رسمي، لكن اريد ابتسم عند رؤية اعبيرها.

شعرت مين ها رين بالحرج من التحدث بشكل غير رسمي، لكن اريد ابتسم عند رؤية اعبيرها.

ربما كان هذا هو السبب. سبب محاولتها التعامل مع كل شيء في الفرع الكوري بمفردها.

“كم عمرك أيتها الأخت الكبرى؟”

لسوء الحظ، كان يعرف بالضبط أين كان هذا. كانت صور هذه القاعة من بين المواد التي قدمها له رينغو في الماضي. كان هذا قصر فرساي، وهو مَعلم مشهور عالميًا يقع في مدينة فرساي بفرنسا.

“…اثنين و عشرون.”

بشكل غريزي، حاول تحريك ذراعيه، لكنه سرعان ما أدرك أنه لا يستطيع ذلك. في الواقع، لم يستطع التحرك على الإطلاق.

“رائع.”

“رائع.”

براءته وفضوله لا يتناسبان مع عمره.

حتى أن مين ها رين قد فكر في قتل سلي. لو كان غير مبال بعد أن شهد اريد يتعرض لعنف غير عادل، لربما فعلت ذلك.

في البداية، كان الأمر محرجًا وغير مريح، لكن مع استمرارهم في الحديث، تعاملت مين ها رين أخيرًا مع الموقف وبدأت تتصرف بشكل طبيعي.

ولكن بعد سماع قصة لوكاس، أدركت.

بعد ذلك، سألت زميلها الجديد عن السؤال الذي تريد أن تسأله أكثر من أي شيء آخر.

“همف. أنت الشخص المخادع “.

“اريد، لماذا صرت تلميذًا للمعلم؟”

كانت قوة اريد الفطرية غير عادية. ربما لم يكن هناك أكثر من خمسة أشخاص عبر التاريخ ولدوا بهذه الموهبة النادرة. وهذه المواهب الخاصة هي التي حفزت رغبات الناس.

“لأنني أردت ذلك.”

“سأذهب أيضًا.”

رد اريد على الفور، ويبدو أنه لم يكن مضطرًا للتفكير في الأمر. ولكن ربما شعر أن إجابته كانت ناقصة بعض الشيء، فقرر التفسير.

ونتيجة لذلك، لم تحقق شيئًا على الإطلاق…

“ربما كانت هناك أسباب كثيرة. لكن الأهم هو بالتأكيد حقيقة أنني لن أقابل شخصًا مثل المعلم مرة أخرى “.

ولكن بعد سماع قصة لوكاس، أدركت.

“…”

“… كم عمرك؟”

“شعرت أنه إذا كان هو، فسأكون قادرًا على فهم وتعلم كيفية استخدام هذه القوة التي ولدت بها.”

“هل سيبكنا أمسك بي؟”

القوة الفطرية.

[ليس لدي أي نية لإلحاق الأذى بك. أنا متأكد من أنك تشعر بتحسن كبير الآن. ولكن يمكنك ” أن ترتاح لمدة أطول”.]

كانت قوة اريد الفطرية غير عادية. ربما لم يكن هناك أكثر من خمسة أشخاص عبر التاريخ ولدوا بهذه الموهبة النادرة. وهذه المواهب الخاصة هي التي حفزت رغبات الناس.

وزاد هذا الشعور عندما سمعت إجابة اريد.

على الرغم من أن اريد يمكن أن يبتسم بشكل مشرق ويبدو مرتاحًا، إلا أنه كان يعاني بالفعل من ندوب عميقة.

“بصراحة، كنت على وشك أن أكره جدي… ولكن بعد رؤيته في النهاية، شعرت بتحسن كبير.”

ومع ذلك، لم يظهر ذلك، وبدلاً من ذلك اختار المضي قدمًا.

وزاد هذا الشعور عندما سمعت إجابة اريد.

لأكون صريحًا، كان الأمر مروعًا بعض الشيء.

بليرك-

‘ماذا عني؟’

قبل أن يغمى عليه أخيرًا، تمكن كران من الضغط على بضع كلمات.

سألت مين ها رين نفسها.

“كم عمرك أيتها الأخت الكبرى؟”

ماذا اريد ان افعل؟

“…اثنين و عشرون.”

في الأصل، كان هدفها هو القضاء التام على جميع الشياطين في العالم. اعتقدت أنها إذا استطاعت التخلص منهم، فسيتم استعادة السلام من الماضي.

وفي الحال تجمد تعبيره. كان هذا لأنه وجد نفسه داخل ما بدا أنه قاعة مبنى كبير يبدو أنه يعطي إحساسًا قديمًا.

ولكن بعد سماع قصة لوكاس، أدركت.

بكت نينا بامتنان، لكنها في النهاية فقدت الوعي.

كان الطريق إلى السلام طويلًا وشاقًا. بكل صدق، شعرت أنه كان شيئًا أعظم من أن تتعامل معه، مما جعلها تنكمش على نفسها.

لكن عزازيل توقف على الفور عن التحرك وسجد نحو الملك.

تذكرت لماذا جعلها لوكاس تلميذة له.

وكان هناك شيء واحد واضح.

كان معلمها يتوقع سماع إجابة لسؤال لم يستطع حله.

عندما طرحت نينا هذا السؤال بتلعثم ابتسم اريد بلطف.

شعرت بالعبء.

“… مهلا، كم عمرك يا اريد؟”

لكن في الوقت نفسه، لم ترغب في أن تخيب ظنه.

كان يقاتل سيباكنا مع سيدي.

ربما كان هذا هو السبب. سبب محاولتها التعامل مع كل شيء في الفرع الكوري بمفردها.

على الرغم من أن اريد يمكن أن يبتسم بشكل مشرق ويبدو مرتاحًا، إلا أنه كان يعاني بالفعل من ندوب عميقة.

ونتيجة لذلك، لم تحقق شيئًا على الإطلاق…

ضاقت عيون عزازيل.

“وقد يكون الوقت متأخرًا بعض الشيء، لكن أود أن أشكرك.”

عندما أمال اريد رأسه على كلامها المفاجئ، كررت مين ها رين بصوت واضح وحازم.

“هاه؟”

لا. ليس هذا ما حدث.

“عن جدي.”

كانت هذه لحظة سخيفة.

جد… هل يقصد الأسقف سلي؟

في تلك اللحظة، لم يتطابق مظهرها مع لقبها “قائدة جيش الدم الحديدي”. لقد بدت هشة.

“في النهاية، حاول حمايتي. لا بد أنك أقنعته، أليس كذلك؟ ”

“هذا لا شئ.”

“ل-، لا. لم أفعل أي شيء. حاول جدك أن يحميك بمحض إرادته “.

كانت تعرف مدى قوة اللعنة التي استخدمت لتعمي نينا.

كانت تعني ذلك.

سألت مين ها رين نفسها.

حتى أن مين ها رين قد فكر في قتل سلي. لو كان غير مبال بعد أن شهد اريد يتعرض لعنف غير عادل، لربما فعلت ذلك.

شعرت بالعبء.

هز اريد رأسه ببطء.

شعر كران، الذي كان على وشك الرد، فجأة بنوبة من التعب تملأ جسده.

“هذا غير ممكن… أعرف جدي. إنه ليس من النوع الذي قد يغير رأيه لمجرد أنه عانى من بعض النكسات “.

لأكون صريحًا، كان الأمر مروعًا بعض الشيء.

“…”

ثم تذكر ببطء ذكرياته الأخيرة.

“أنا متأكد من أن الأخت الكبرى فعلت شيئًا للتأثير على جدي بطريقة ما. لذا… شكرا لك “.

وفي الحال تجمد تعبيره. كان هذا لأنه وجد نفسه داخل ما بدا أنه قاعة مبنى كبير يبدو أنه يعطي إحساسًا قديمًا.

وبعد أن قال هذا الكلام انحنى لها اريد.

“هل سيبكنا أمسك بي؟”

“بصراحة، كنت على وشك أن أكره جدي… ولكن بعد رؤيته في النهاية، شعرت بتحسن كبير.”

مين ها رين، التي وقف إلى جانبها، راقب أيضًا بدهشة.

“…”

بليرك-

استمعت مين ها رين لامتنان اريد وفجأة فكرت في ليو. لديها الآن شقيقان صغيران اتصلوا بأختها الكبرى واستمعوا إليها.

[ليس لدي أي نية لإلحاق الأذى بك. أنا متأكد من أنك تشعر بتحسن كبير الآن. ولكن يمكنك ” أن ترتاح لمدة أطول”.]

لكن عندما فكرت بهم، والطريقة التي اختاروها للمخاطرة بحياتهم دون تردد، لم تستطع إلا أن تشعر أنها لا تقوم بعملها كأخت كبيرة.

ضاقت عيون عزازيل.

ربما كان سبب آخر. أو ربما كان فخرها كأخت كبيرة.

“آه…”

‘لا يهم.’

رد اريد على الفور، ويبدو أنه لم يكن مضطرًا للتفكير في الأمر. ولكن ربما شعر أن إجابته كانت ناقصة بعض الشيء، فقرر التفسير.

لكن مهما كان الأمر، المهم هو أن ترددها قد انتهى الآن.

بكت نينا بامتنان، لكنها في النهاية فقدت الوعي.

على أقل تقدير، اختارت مين ها رين أن تتحمل المسؤولية الكاملة عن اختياراتها.

قيل هذا بصوت عنيد.

وكان هناك شيء واحد واضح.

وزاد هذا الشعور عندما سمعت إجابة اريد.

إذا لم تشارك هذه المرة، فسوف تندم لبقية حياتها.

وإدراكًا منه أن طرفًا ثالثًا ربما يكون قد تدخل في القتال، قرر كران التحقق من حالته.

بالطبع، كانت تخشى أن تفقد حياتها، وتخشى أن تفقد روحها.

“سيكون من الأفضل لك أن تبقي عينيك مغمضتين قدر الإمكان. يجب أيضًا تجنب أي مكان به أضواء ساطعة، والتأكد من ارتداء النظارات الشمسية عندما لا يكون لديك خيار آخر “.

تفاقم هذا الخوف لأنها عرفت شخصية لوكاس. سيدها لن يكذب عليها أبدا. ستكون هذه المعركة بالتأكيد معركة صعبة للغاية، وسيكون معدل خطر الموت مرتفعًا.

ثم تحدث كران بنبرة أكثر استرخاء.

ومع ذلك.

ونتيجة لذلك، لم تحقق شيئًا على الإطلاق…

“سأذهب أيضًا.”

بكت نينا بامتنان، لكنها في النهاية فقدت الوعي.

“هاه؟”

“…”

عندما أمال اريد رأسه على كلامها المفاجئ، كررت مين ها رين بصوت واضح وحازم.

ترجمة : [ Yama ]

“سأشارك أيضًا في التصفيات .”

“… لقد حذرتك سابقا يا روز.”

ترجمة : [ Yama ]

“أنا في التاسعة والعشرين.”

“… اريد، أنت رائع حقًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط