نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 401

الموسم الثاني - الفصل 162

الموسم الثاني - الفصل 162

ترجمة : [ Yama ]

“كان هناك بالفعل أكثر من خمس صرخات من الظلام”.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 162

“ألن يؤدي ذلك إلى التخلي عن مكانتنا؟”

هبت رياح مخيفة عبر الغابة شديدة السواد ، مما تسببت في الشعور بخوف شديد.

تمامًا كما أطلقت أشستار تلك الكلمات ، نشأت همهمة منخفضة من رجال التنانين من حولها. أصبح بعضهم شاحبًا بشكل لا يصدق ، وإذا نظر المرء بعناية كافية ، يمكن للمرء أن يرى أن أجسادهم كانت تهتز قليلاً.

تضخم هذا الشعور من خلال حقيقة أنهم ما زالوا لا يعرفون بالضبط ما هو الكائن الذي يحاول قتلهم.

عندما دخلوا الغابة لأول مرة لبدء البحث ، كان فريقهم مكونًا من تسعة أعضاء. لكن الآن ، اختفى خمسة منهم دون أن أي أثر. بعبارة أخرى ، بقي أقل من نصف مجموعتها.

“لو لم يكن الجو مظلمًا جدًا.”

ربما كان بإمكانه تأرجحها مرتين أو ثلاث مرات على الأكثر.

عندها لن يشعروا بالذعر كما هم الآن.

“هل رأيته؟”

رفعت أشستار رأسها. كانت سماء الليل بالكاد مرئية من خلال الأوراق السميكة للأشجار من حولهم.

تسلق بارغان أعلى شجرة للحصول على نطاق لموقعه. ومع ذلك ، لم يتمكن من رؤية المدخل. بعد أن طاردهم ذلك الرجل ، دخلوا دون علمهم إلى أعماق الغابة.

“كم المتبقي؟”

“صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تنتبه إليه في الوقت الحالي. ضع في اعتبارك أنه أسرع من معظم رجال التنانين ، وهو أكثر شراسة بكثير من الدراغونلينغ العاديين ، تمامًا مثل ذكاءنا ، وهو يعرف كيفية الاستفادة من مزاياه “.

“أربعة منا ، بما فيهم أنت يا قائدة الفرقة.”

في محاولة للتخلص من أفكارها الساخرة ، فتحت أشستار فمها.

كادت أشستار أن تنقر على لسانها عندما سمعت هذا الجواب.

“صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تنتبه إليه في الوقت الحالي. ضع في اعتبارك أنه أسرع من معظم رجال التنانين ، وهو أكثر شراسة بكثير من الدراغونلينغ العاديين ، تمامًا مثل ذكاءنا ، وهو يعرف كيفية الاستفادة من مزاياه “.

عندما دخلوا الغابة لأول مرة لبدء البحث ، كان فريقهم مكونًا من تسعة أعضاء. لكن الآن ، اختفى خمسة منهم دون أن أي أثر. بعبارة أخرى ، بقي أقل من نصف مجموعتها.

“ألن يؤدي ذلك إلى التخلي عن مكانتنا؟”

“كان هناك بالفعل أكثر من خمس صرخات من الظلام”.

كان رجل التنانين في الجزء الخلفي من مجموعتهم. شيء مداه من الظلمة وأمسكه من كاحله.

في هذه الحالة ، لن يتمكن حتى ألمع المتفائلين من الشعور بالأمل في بقاء هؤلاء الأعضاء المفقودين.

تماما كما اعتقدت ذلك.

في محاولة للتخلص من أفكارها الساخرة ، فتحت أشستار فمها.

ربما كان بإمكانه تأرجحها مرتين أو ثلاث مرات على الأكثر.

“هل تمكن أي شخص من رؤيته؟”

كان أعضاء الفرقة الذين اختارتهم أشستار جميعًا أفرادًا موهوبين يمكن تسميتهم بالنخبة في حد ذاتها ، لكنهم لم يكونوا بدم بارد بحيث يحافظون على هدوئهم في مثل هذا الموقف.

“رأيت فقط ضباب غامض ، لكن… لم يكن كبيرا كما توقعت. على الأقل ، كان أصغر من تنين طائر “.

“إذا لم نغادر هذه الغابة قريبًا ، فسنموت جميعًا.”

“هذا غريب.”

صرخ رجل التنانين وكافح بكل قوته ، لكنه كان ببساطة أقوى من أن يقاومه.

في العادة ، كانت قوة الدراغونلينغ متناسبة مع حجمها. إذا كان أصغر من التنين الطائر ، فحتى لو كان أكبر من رجال التنانين ، يمكن أن يكون فقط دراغونلينغ عادي.

من ذلك ، كان صوت مضغ اللحم والعظام ببطء مسموعًا بوضوح.

لم تكن مجموعة أيضًا. كانوا على يقين على الأقل أنه كان مجرد كائن واحد كان يعذب مجموعتهم.

“يكاد يكون من الآمن القول أن الرجل هو نوع مختلف تمامًا عن التنين العادي. إنه ليس بهذا الحجم. يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثة أمتار فقط على الأكثر ، مع زوج كبير من الأجنحة والذيل. لكنه يمشي على قدمين “.

ليحدث كائن واحد فقط مثل هذا الضرر المدمر…

تسببت كلماتها في تجمدهم في مكانه.

عبس أشستار.

تضخم هذا الشعور من خلال حقيقة أنهم ما زالوا لا يعرفون بالضبط ما هو الكائن الذي يحاول قتلهم.

“… لا ، من المنطقي أنه صغير. وإلا فلن يكون قادرًا على المناورة بين الأشجار واللعب بنا “.

بحلول الوقت الذي حاول فيه رجال التنانين الآخرون الوصول إليه ، كان الأوان قد فات بالفعل.

بعد تأمل لحظة ، تحدثت بصوت ثقيل.

تضخم هذا الشعور من خلال حقيقة أنهم ما زالوا لا يعرفون بالضبط ما هو الكائن الذي يحاول قتلهم.

“نحن بحاجة إلى نار”.

“… لا ، من المنطقي أنه صغير. وإلا فلن يكون قادرًا على المناورة بين الأشجار واللعب بنا “.

“ألن يؤدي ذلك إلى التخلي عن مكانتنا؟”

قررت أشستار أن تنظر حولها أولاً بحثًا عن أي أدلة قد تساعدها في معرفة مكانها بالضبط. لكن لم يكن هناك أي شيء. لم يكن هناك أي وسيلة لها لمعرفة أي جزء من الغابة كان هذا. في المقام الأول ، كانت هذه الغابة كبيرة جدًا لدرجة أنها أُطلق عليها اسم “الغابة العظيمة” ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة نوعًا ما.

“مما يمكنني قوله ، هذا الوحش ليس لديه أي مشكلة مع الظلام. نظرًا لأنه يمكن أن يجدنا بدون أي ضوء ، فإن إشعال النار لن يغير أي شيء. هل لدى أي منكم قماش؟ ”

كان أعضاء الفرقة الذين اختارتهم أشستار جميعًا أفرادًا موهوبين يمكن تسميتهم بالنخبة في حد ذاتها ، لكنهم لم يكونوا بدم بارد بحيث يحافظون على هدوئهم في مثل هذا الموقف.

“نعم.”

عبس أشستار.

لم يكن الحطب في حد ذاته كافيًا لصنع شعلة. بدلاً من ذلك ، احتاجوا إلى قطعة قماش مبللة بسائل قابل للاشتعال.

لقد سمعت بعض الشائعات عنه.

لحسن الحظ ، صادف أن أحد أعضاء الفرقة كان لديه قطعة واحدة من القماش.

عندما سمعت الشائعات لأول مرة ، اعتقدت أنه هرب للتو لأنه أصيب بالصدأ أو كان خائفًا من القتال ، لكن الآن بعد أن رأته بنفسها ، لم تعتقد أن هذا هو الحال.

فوش.

جاء صوت من الأدغال أمامهم.

عندما أضاءت الشعلة أخيرًا ، أصبح محيطهم أكثر إشراقًا على الفور. لم يتحسن وضعهم ، لكن على أقل تقدير ، شعروا بقدر أقل من الذعر الآن لأنهم لم يكونوا محاطين بالظلام.

عضت أشستار شفتها بقوة وهي تنظر إلى الأدغال حيث اختفى فريكس.

بالطبع ، هذا لا يعني أنهم خذلوا حراسهم.

بحلول الوقت الذي حاول فيه رجال التنانين الآخرون الوصول إليه ، كان الأوان قد فات بالفعل.

قررت أشستار أن تنظر حولها أولاً بحثًا عن أي أدلة قد تساعدها في معرفة مكانها بالضبط. لكن لم يكن هناك أي شيء. لم يكن هناك أي وسيلة لها لمعرفة أي جزء من الغابة كان هذا. في المقام الأول ، كانت هذه الغابة كبيرة جدًا لدرجة أنها أُطلق عليها اسم “الغابة العظيمة” ، لذا كانت هذه النتيجة متوقعة نوعًا ما.

عندما دخلوا الغابة لأول مرة لبدء البحث ، كان فريقهم مكونًا من تسعة أعضاء. لكن الآن ، اختفى خمسة منهم دون أن أي أثر. بعبارة أخرى ، بقي أقل من نصف مجموعتها.

تماما كما اعتقدت ذلك.

فجأة ، تمتم بارغان.

سحق-

في الوضع الحالي ، لن يزداد كل شيء سوءًا إلا إذا سمحت لهم بخرق التكوين. لذلك كان عليها أن تتجنب ذلك قدر الإمكان.

جاء صوت من الأدغال أمامهم.

“لا تتحركوا.”

ليس أشستار من سمعت ذلك فقط. بل أيضا فريقها بأكمله. اتخدوا جميعًا على الفور في وضيعية المعركة حيث ركزوا باهتمام على الأدغال التي جاء منها الصوت.

الرئيس بارغان.

وبعد فترة وجيزة ، ظهر شيء من الأدغال.

“أوه ، فريق القهر هيروب.”

“…أنت.”

“إذا لم نغادر هذه الغابة قريبًا ، فسنموت جميعًا.”

كان وجه مألوف.

لم يكن الحطب في حد ذاته كافيًا لصنع شعلة. بدلاً من ذلك ، احتاجوا إلى قطعة قماش مبللة بسائل قابل للاشتعال.

رجل التنين الذي دخل الغابة معهم. كان يلهث بشدة ، وبدت الإصابات المختلفة التي غطت جسده مروعة للغاية عندما فتح فمه.

“نحن بحاجة إلى نار”.

“أوه ، فريق القهر هيروب.”

كان وجه مألوف.

“بارغان”.

“أوه ، فريق القهر هيروب.”

عندما نادت اسم الرجل ، قامت أشستار بالإيماء. على الرغم من أنه بدا كحليف لهم ، إلا أنها لم تكن متأكدة من أنه ليس عدوًا. عند إشارتها ، أنزل أعضاء فرقتها ببطء أسلحتهم ، لكنهم لم يخففوا من يقظتهم.

انتهى الوحش من وجبته وسرعان ما سيصطاد مرة أخرى.

“كنت مسؤولاً عن الغرب ، أليس كذلك؟ اين البقية؟”

في الوضع الحالي ، لن يزداد كل شيء سوءًا إلا إذا سمحت لهم بخرق التكوين. لذلك كان عليها أن تتجنب ذلك قدر الإمكان.

“كلهم ماتوا.”

في العادة ، كانت قوة الدراغونلينغ متناسبة مع حجمها. إذا كان أصغر من التنين الطائر ، فحتى لو كان أكبر من رجال التنانين ، يمكن أن يكون فقط دراغونلينغ عادي.

استنشق شخص ما نفسًا باردًا من رد فعله.

ليحدث كائن واحد فقط مثل هذا الضرر المدمر…

في هذه الأثناء ، قال بارغان ، الذي شد أنفاسه قليلاً ، بصوت أكثر ثباتًا.

في هذه الأثناء ، قال بارغان ، الذي شد أنفاسه قليلاً ، بصوت أكثر ثباتًا.

“علينا الخروج من الغابة. إنها أرض هذا الشيء “.

“فريكس…”

“هل رأيته؟”

بالطبع ، مع العلم أن ذلك لم يحدث فرقًا كبيرًا.

بارغان لم يجب على الفور. بدلاً من ذلك ، نظر إلى الهراوة في يده. امتلأت هراوة بالشقوق.

بالطبع ، لم يكن من السهل عليها أن تبقيها هادئة أيضًا.

كان هذا سلاحًا تم نحته من غصن شجرة التنين من الدرجة الأولى ، وقد استخدمه لأكثر من عشر سنوات دون أن يتعرض لخدش واحد. بفضل جودته ، كان من الممكن أن يستمر لبضعة عقود أخرى قبل أن يحتاج إلى استبداله ، ولكن الآن ، تم تدميره بضربة واحدة.

تسببت كلماتها في تجمدهم في مكانه.

ربما كان بإمكانه تأرجحها مرتين أو ثلاث مرات على الأكثر.

أزمة ، أزمة…

“يكاد يكون من الآمن القول أن الرجل هو نوع مختلف تمامًا عن التنين العادي. إنه ليس بهذا الحجم. يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثة أمتار فقط على الأكثر ، مع زوج كبير من الأجنحة والذيل. لكنه يمشي على قدمين “.

عندما سمعت ذلك ، شدّت قبضتيها بقوة حتى بدأت تنزف.

“إنه ذو قدمين؟ هذا…”

لقد كان دراجونلينغ متحول ، أو كان تنينًا عتيقًا.

تمامًا كما أطلقت أشستار تلك الكلمات ، نشأت همهمة منخفضة من رجال التنانين من حولها. أصبح بعضهم شاحبًا بشكل لا يصدق ، وإذا نظر المرء بعناية كافية ، يمكن للمرء أن يرى أن أجسادهم كانت تهتز قليلاً.

عندما سمعت ذلك ، شدّت قبضتيها بقوة حتى بدأت تنزف.

بالنسبة لدرغونلينغ أن يمشي على قدمين ، يمكن أن يعني واحدًا فقط من شيئين.

حفر فريكس أظافره في الأرض ، لكنه لم يترك سوى حفر عميقة عندما اختفى في الأدغال.

لقد كان دراجونلينغ متحول ، أو كان تنينًا عتيقًا.

كان هذا سلاحًا تم نحته من غصن شجرة التنين من الدرجة الأولى ، وقد استخدمه لأكثر من عشر سنوات دون أن يتعرض لخدش واحد. بفضل جودته ، كان من الممكن أن يستمر لبضعة عقود أخرى قبل أن يحتاج إلى استبداله ، ولكن الآن ، تم تدميره بضربة واحدة.

“صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تنتبه إليه في الوقت الحالي. ضع في اعتبارك أنه أسرع من معظم رجال التنانين ، وهو أكثر شراسة بكثير من الدراغونلينغ العاديين ، تمامًا مثل ذكاءنا ، وهو يعرف كيفية الاستفادة من مزاياه “.

جنوب.

تحدثت بارغان بصوت ناعم ولكنه حازم.

عندما سمعت ذلك ، شدّت قبضتيها بقوة حتى بدأت تنزف.

“إذا لم نغادر هذه الغابة قريبًا ، فسنموت جميعًا.”

كان أعضاء الفرقة الذين اختارتهم أشستار جميعًا أفرادًا موهوبين يمكن تسميتهم بالنخبة في حد ذاتها ، لكنهم لم يكونوا بدم بارد بحيث يحافظون على هدوئهم في مثل هذا الموقف.

* * *

لحسن الحظ ، صادف أن أحد أعضاء الفرقة كان لديه قطعة واحدة من القماش.

بعد ذلك ، بدأوا في الاندفاع للهروب من الغابة.

ترجمة : [ Yama ]

تسلق بارغان أعلى شجرة للحصول على نطاق لموقعه. ومع ذلك ، لم يتمكن من رؤية المدخل. بعد أن طاردهم ذلك الرجل ، دخلوا دون علمهم إلى أعماق الغابة.

“ألن يؤدي ذلك إلى التخلي عن مكانتنا؟”

لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى استخدام النجوم في السماء لمعرفة الاتجاه الذي يجب أن يسلكه.

كان هذا سلاحًا تم نحته من غصن شجرة التنين من الدرجة الأولى ، وقد استخدمه لأكثر من عشر سنوات دون أن يتعرض لخدش واحد. بفضل جودته ، كان من الممكن أن يستمر لبضعة عقود أخرى قبل أن يحتاج إلى استبداله ، ولكن الآن ، تم تدميره بضربة واحدة.

جنوب.

جاء صوت من الأدغال أمامهم.

ومع ذلك ، في غضون دقائق قليلة من العثور على اتجاهاتهم ، وقعت الضحية الأولى.

في هذه الأثناء ، قال بارغان ، الذي شد أنفاسه قليلاً ، بصوت أكثر ثباتًا.

“آ-آه…!”

تسلق بارغان أعلى شجرة للحصول على نطاق لموقعه. ومع ذلك ، لم يتمكن من رؤية المدخل. بعد أن طاردهم ذلك الرجل ، دخلوا دون علمهم إلى أعماق الغابة.

كان رجل التنانين في الجزء الخلفي من مجموعتهم. شيء مداه من الظلمة وأمسكه من كاحله.

تسلق بارغان أعلى شجرة للحصول على نطاق لموقعه. ومع ذلك ، لم يتمكن من رؤية المدخل. بعد أن طاردهم ذلك الرجل ، دخلوا دون علمهم إلى أعماق الغابة.

صرخ رجل التنانين وكافح بكل قوته ، لكنه كان ببساطة أقوى من أن يقاومه.

كان يأكله بالقرب منهم عن قصد حتى يتمكنوا من سماعه. أردتهم أن يكونوا خائفين. من الواضح أنه خطط لذلك ، لكنه تمكن من الحصول على رد الفعل الذي أراده.

“فريكس!”

“فريكس!”

“سحقا!”

كان رجل التنانين في الجزء الخلفي من مجموعتهم. شيء مداه من الظلمة وأمسكه من كاحله.

بحلول الوقت الذي حاول فيه رجال التنانين الآخرون الوصول إليه ، كان الأوان قد فات بالفعل.

“الشيء الذي سحب فريكس بعيدًا. كان له ذيل طويل قابل للإمساك بشىء “.

“أ-أنقذوني…!”

“… لا ، من المنطقي أنه صغير. وإلا فلن يكون قادرًا على المناورة بين الأشجار واللعب بنا “.

حفر فريكس أظافره في الأرض ، لكنه لم يترك سوى حفر عميقة عندما اختفى في الأدغال.

“كلهم ماتوا.”

حاول الآخرون الركض وراءه ، لكن صوت أشستار بدا وكأنه صدع من الرعد.

“إنه الوحيد القادر على التزام الهدوء.”

“لا تتحركوا.”

هبت رياح مخيفة عبر الغابة شديدة السواد ، مما تسببت في الشعور بخوف شديد.

تسببت كلماتها في تجمدهم في مكانه.

“إنه الوحيد القادر على التزام الهدوء.”

نقرت أشستار على لسانها.

كان هذا سلاحًا تم نحته من غصن شجرة التنين من الدرجة الأولى ، وقد استخدمه لأكثر من عشر سنوات دون أن يتعرض لخدش واحد. بفضل جودته ، كان من الممكن أن يستمر لبضعة عقود أخرى قبل أن يحتاج إلى استبداله ، ولكن الآن ، تم تدميره بضربة واحدة.

في الوضع الحالي ، لن يزداد كل شيء سوءًا إلا إذا سمحت لهم بخرق التكوين. لذلك كان عليها أن تتجنب ذلك قدر الإمكان.

حفر فريكس أظافره في الأرض ، لكنه لم يترك سوى حفر عميقة عندما اختفى في الأدغال.

بالطبع ، لم يكن من السهل عليها أن تبقيها هادئة أيضًا.

“سحقا!”

عضت أشستار شفتها بقوة وهي تنظر إلى الأدغال حيث اختفى فريكس.

“كنت مسؤولاً عن الغرب ، أليس كذلك؟ اين البقية؟”

أزمة ، أزمة…

“لا تتحركوا.”

من ذلك ، كان صوت مضغ اللحم والعظام ببطء مسموعًا بوضوح.

بارغان لم يجب على الفور. بدلاً من ذلك ، نظر إلى الهراوة في يده. امتلأت هراوة بالشقوق.

عندما سمعت ذلك ، شدّت قبضتيها بقوة حتى بدأت تنزف.

“مما يمكنني قوله ، هذا الوحش ليس لديه أي مشكلة مع الظلام. نظرًا لأنه يمكن أن يجدنا بدون أي ضوء ، فإن إشعال النار لن يغير أي شيء. هل لدى أي منكم قماش؟ ”

“لقيط سخيف.”

“أ-أنقذوني…!”

كان يأكله بالقرب منهم عن قصد حتى يتمكنوا من سماعه. أردتهم أن يكونوا خائفين. من الواضح أنه خطط لذلك ، لكنه تمكن من الحصول على رد الفعل الذي أراده.

في العادة ، كانت قوة الدراغونلينغ متناسبة مع حجمها. إذا كان أصغر من التنين الطائر ، فحتى لو كان أكبر من رجال التنانين ، يمكن أن يكون فقط دراغونلينغ عادي.

“آ- آه…”

لقد كان مقاتلاً بارزًا وبرز حتى في مكان مثل حلبة ليروا. لكنها سمعت أنه في يوم من الأيام ، توقف فجأة عن كونه مقاتلًا في الحلبة وبدلاً من ذلك أصبح متجولًا.

“فريكس…”

“لو لم يكن الجو مظلمًا جدًا.”

سرعان ما بدأ الخوف ينتشر عبر المجموعة.

“أوه ، فريق القهر هيروب.”

كان أعضاء الفرقة الذين اختارتهم أشستار جميعًا أفرادًا موهوبين يمكن تسميتهم بالنخبة في حد ذاتها ، لكنهم لم يكونوا بدم بارد بحيث يحافظون على هدوئهم في مثل هذا الموقف.

“كان هناك بالفعل أكثر من خمس صرخات من الظلام”.

“إنه الوحيد القادر على التزام الهدوء.”

لم يكن الحطب في حد ذاته كافيًا لصنع شعلة. بدلاً من ذلك ، احتاجوا إلى قطعة قماش مبللة بسائل قابل للاشتعال.

نظر أشستار إلى الرجل الذي يقف بجانبها.

“أوه ، فريق القهر هيروب.”

استمر في النظر أمامهم بعيون غارقة ، ولم يظهر أدنى تلميح للخوف أو القلق من الأصوات المرعبة التي انجرفت من الأدغال.

“فريكس…”

الرئيس بارغان.

عضت أشستار شفتها بقوة وهي تنظر إلى الأدغال حيث اختفى فريكس.

لقد سمعت بعض الشائعات عنه.

نقرت أشستار على لسانها.

لقد كان مقاتلاً بارزًا وبرز حتى في مكان مثل حلبة ليروا. لكنها سمعت أنه في يوم من الأيام ، توقف فجأة عن كونه مقاتلًا في الحلبة وبدلاً من ذلك أصبح متجولًا.

“صحيح. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن تنتبه إليه في الوقت الحالي. ضع في اعتبارك أنه أسرع من معظم رجال التنانين ، وهو أكثر شراسة بكثير من الدراغونلينغ العاديين ، تمامًا مثل ذكاءنا ، وهو يعرف كيفية الاستفادة من مزاياه “.

عندما سمعت الشائعات لأول مرة ، اعتقدت أنه هرب للتو لأنه أصيب بالصدأ أو كان خائفًا من القتال ، لكن الآن بعد أن رأته بنفسها ، لم تعتقد أن هذا هو الحال.

“لا تتحركوا.”

فجأة ، تمتم بارغان.

عضت أشستار شفتها بقوة وهي تنظر إلى الأدغال حيث اختفى فريكس.

“كان ذيله.”

ربما كان بإمكانه تأرجحها مرتين أو ثلاث مرات على الأكثر.

“ماذا؟”

“هذا غريب.”

“الشيء الذي سحب فريكس بعيدًا. كان له ذيل طويل قابل للإمساك بشىء “.

“سحقا!”

“…”

بعد ذلك ، بدأوا في الاندفاع للهروب من الغابة.

بالطبع ، مع العلم أن ذلك لم يحدث فرقًا كبيرًا.

“رأيت فقط ضباب غامض ، لكن… لم يكن كبيرا كما توقعت. على الأقل ، كان أصغر من تنين طائر “.

انتهى الوحش من وجبته وسرعان ما سيصطاد مرة أخرى.

كان أعضاء الفرقة الذين اختارتهم أشستار جميعًا أفرادًا موهوبين يمكن تسميتهم بالنخبة في حد ذاتها ، لكنهم لم يكونوا بدم بارد بحيث يحافظون على هدوئهم في مثل هذا الموقف.

لم يكن لديهم طريقة للتعامل معها أيضًا. كان من الواضح منذ البداية أن عدوهم أقوى منهم بعدة مرات.

بعد تأمل لحظة ، تحدثت بصوت ثقيل.

ترجمة : [ Yama ]

لقد سمعت بعض الشائعات عنه.

في هذه الأثناء ، قال بارغان ، الذي شد أنفاسه قليلاً ، بصوت أكثر ثباتًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط