نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 402

الموسم الثاني - الفصل 163

الموسم الثاني - الفصل 163

ترجمة : [ Yama ]

“الحراشف على ذيله صعبة أيضًا.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 163

“حسنا. حسنا. الخيار الآخر الوحيد هو الموت على أي حال. لكن ألن تكون هذه فرصتنا الوحيدة لمفاجأته؟”

عبس بارغان قليلا وهو ينظر في الظلام.

وهذا يعني أنه تخلى عن يقظته. هذا يعني أيضًا أنه في اللحظة التي أصبح فيها يقظًا ، سيفقدون كل آمالهم في الفوز.

لم يكن الوحش يختبئ ويهاجم من الظل لأنه لم يكن لديه الثقة في مواجهته وجهاً لوجه.

وانقسمت على الفور إلى عدة قطع. لقد أصابت الذيل.

بدلاً من ذلك ، كان يفعل ذلك فقط حتى يتمكن من الاستمتاع بالصيد.

على وجه الدقة ، لقد ماتوا جميعًا.

على سبيل المثال ، حتى لو كان النهار بدلاً من الليل ، وكانوا في وضع سهل بدلاً من الغابة ، فإن فرصهم في الفوز ستظل ضئيلة للغاية.

“لهذا السبب يتعين علينا امساك الذيل وطعن مكان حيوي به.”

هذا هو سبب غضب أشستار.

وفي الوقت نفسه ، ركز بارغان و أشستار على سمعهما. بعد كل شيء ، كان من المستحيل تقريبًا أن يتبعوه بأعينهم في الظلام.

بالنسبة إلى رجال التنانين الفخورين للغاية ، كان هذا النوع من الموت هو الأكثر عارًا. منذ البداية ، كانوا من النوع الذي لا يريد حتى موتًا سلميًا حيث يمكنهم الاستلقاء على السرير وإغلاق أعينهم والابتسام.

“ميثير الدهشة. أنت تخطط للعمل كطعم “.

ومع ذلك ، فقد أصبحوا الآن مجرد فريسة ولا يمكنهم فعل شيء أكثر من انتظار وفاتهم.

كان ظهره منحنيًا.

بالنسبة إلى أشستار ، كان هذا نوعًا من الموت الذي لم تستطع قبوله أبدًا.

استجاب بارغان بنبرة هادئة.

بحلول الوقت الذي اتخذت فيه هذا القرار الصامت ، أدركت أشستار أن جميع أعضاء فرقتها قد اختفوا.

وعند سماع هذه الضحكة ، انطلق بارغان و أشستار في نفس الوقت.

على وجه الدقة ، لقد ماتوا جميعًا.

بكل صدق ، كان مشهد التنين العتيق يتجه نحوهم مرعبًا.

ووصلوا ، كما لو كان يسخر منهم ، إلى بقعة خالية من الأشجار.

وهذا يعني أنه تخلى عن يقظته. هذا يعني أيضًا أنه في اللحظة التي أصبح فيها يقظًا ، سيفقدون كل آمالهم في الفوز.

بالطبع ، لم يهربوا من الغابة. بدلاً من ذلك ، مثلت هذه المقاصة مركز الغابة العظيمة.

ربما يكون هذا هو الهجوم الأخير.

كان المهاجم يقف في منتصف هذه المقاصة.

“من المحتمل أن يحدث ذلك عندما يتعب منا.”

كما وصف بارغان ، كان صغيرا نسبيًا مقارنة بدراجونلينغ.

“من المحتمل أن يحدث ذلك عندما يتعب منا.”

في الواقع ، كان مظهره أقرب إلى مظهر رجل التنانين من دراغونلينغ. أكد جسمه النحيف ووقوفه على قدمين على هذا الشعور.

لم يكن الوحش يختبئ ويهاجم من الظل لأنه لم يكن لديه الثقة في مواجهته وجهاً لوجه.

كان للوحش حراشف سوداء وستة قرون حادة وذيل. هذا الذيل ، الذي بدا أنه أطول بكثير من جسمه ، كان موجهاً نحو السماء.

* * *

للوهلة الأولى ، بدا وكأنه رمح أسود أكثر من ذيله.

انتفخت عضلات بارغان بشكل كبير.

ومع ذلك ، فإن أبرز ما يميزه هو حقيقة أنه كان مغطى بدم ضحاياه.

استجاب بارغان بنبرة هادئة.

تحدث بارغان بصوت محبط.

كانت أشستار قد رأت تنينًا عتيقًا من قبل. لم يكن الأمر بهذه الضآلة ، لكن في ذلك الوقت ، شعرت بإحساس مماثل بالعجز.

“يبدو أنه سئم الصيد. ربما ينوي أن يأخذنا كلانا وجهاً لوجه “.

“ها. هل يجب أن أكون سعيدة لأنني سأموت بطريقة مختلفة؟”

لكن الآن…

سخرت أشستار.

“يجب أن أكون قادرًا على كبحه لمدة خمس ثوانٍ تقريبًا.”

نظر بارغان إلى هراوته للحظة قبل أن يتحدث بنبرة ناعمة.

ومع ذلك ، شعر أشستار بالامتنان في تلك اللحظة.

“يجب أن أكون قادرًا على كبحه لمدة خمس ثوانٍ تقريبًا.”

كان على اليسار.

“ميثير الدهشة. أنت تخطط للعمل كطعم “.

بحلول الوقت الذي اتخذت فيه هذا القرار الصامت ، أدركت أشستار أن جميع أعضاء فرقتها قد اختفوا.

بينما يلفت أحد الجانبين انتباهه ، فإن الآخر سيوجه الضربة القاضية. كانت أبسط خطة وأكثرها كفاءة يمكن استخدامها في الوضع الحالي. ولكن كان هناك احتمال كبير بأن يموت الشخص الذي لعب دور الطُعم.

إذا كان من الصعب فهم ذلك ، فكر في أسد أو نمر يقف فجأة على قدمين ويمشي نحوك.

لم يكن من الممكن لبارغان ألا يعرف هذا.

بهذه الرغبة الجادة في قلبه ، قام بارغان بتأرجح ناديه إلى اليسار.

“لن تستطيع هراوتي اختراق حراشفه. لكن سلاحك قد يكون قادرًا على ذلك “.

كما كان لديه هذا الفكر ، زاد بارغان من القوة التي سيطر بها على ناديه.

“…هكذا إذن.”

“هل لديك أي أفكار أفضل؟”

شم أشستار.

اللقيط لم يستغل التغرة. بدلاً من ذلك ، صفق يديه سويًا وضحك عليهم.

“حسنا. سيموت كلانا على أي حال إذا فشلت “.

لا يمكنها عرض أسلوبها القتالي الشهير على الإطلاق.

[كا ، كا ، كا.]

للوهلة الأولى ، بدا وكأنه رمح أسود أكثر من ذيله.

أطلق الدراغونلينغ ضحكة شريرة كما لو أنه سمع المحادثة بينهما.

كما كان لديه هذا الفكر ، زاد بارغان من القوة التي سيطر بها على ناديه.

وعند سماع هذه الضحكة ، انطلق بارغان و أشستار في نفس الوقت.

على أقل تقدير ، اختفت احتمالية موتها موتًا لا معنى له.

* * *

يبدو أن بارغان توقع أن يتمكن سيفها من اختراق موازينه ، ولكن على هذا المعدل ، بدا أن هذا لن يحدث أبدًا.

كان لدى أشستار سلاح مميز وأسلوب قتالي منحها لقب “الجزارة”. بمجرد أن صنفت شخصًا ما على أنه عدوها ، لم تظهر أبدًا أي تردد أو رحمة عند ذبحهم ، وقد ظهرت هذه الصفة في معاركها.

وانقسمت على الفور إلى عدة قطع. لقد أصابت الذيل.

لن يتمكن الشخص ضعيف الإرادة من مشاهدة قتالها. كانت العملية البطيئة بتحويل خصمها إلى لحم مفروم مع سيفها الضخم صادما بما يكفي لتتسبب في تقيؤ الكثيرين.

حتى لو كانت ستموت الآن ، فلن تشعر بأي ندم لأنها كانت تهدف إلى الحصول على فرصة للنصر ، فرصة لتقتله.

لكن الآن…

“هوو…”

لا يمكنها عرض أسلوبها القتالي الشهير على الإطلاق.

“…”

قعقعة!

ومع ذلك ، شعر أشستار بالامتنان في تلك اللحظة.

ارتد سيفها مرة أخرى. كان معصمها يؤلمها كما لو كانت قد اصطدمت بدرع فولاذي مصقول صنعه حرفي ماهر.

“لن يموت حتى لو قطعنا ذيله.”

كان الأمر صعبًا حقًا.

وفي الوقت نفسه ، ركز بارغان و أشستار على سمعهما. بعد كل شيء ، كان من المستحيل تقريبًا أن يتبعوه بأعينهم في الظلام.

كيف يمكن أن تكون الحراشف التي لم تمر بأي عملية صهر بهذه الصعوبة؟

“إذا استمر هذا ، فسنموت.”

يبدو أن بارغان توقع أن يتمكن سيفها من اختراق موازينه ، ولكن على هذا المعدل ، بدا أن هذا لن يحدث أبدًا.

“…”

ووش!

بكل صدق ، كان مشهد التنين العتيق يتجه نحوهم مرعبًا.

ينحني الذيل الطويل والمرن مثل السوط ، ويضرب كل من أشستار و بارغان في نفس الوقت. لم يكن ذيله سميكًا جدًا. بدلا من ذلك ، كان رقيقا جدا وسلسا.

تمتم برغان بهدوء قبل أن يبصق شيئًا على الجانب. كانت سن مكسورة.

لكن الصدمة التي شعرت بها عندما اصطدمت بهم كانت أقرب إلى أن تصطدم بصخرة ضخمة.

لم تستطع الوقوف على قدميها إلا بصعوبة بعد التدحرج عدة مرات على الأرض. خفق قلبها في صدرها.

“…”

كان هذا الهجوم قد كسر ثلاثة ضلوع على الأقل.

على وجه الدقة ، لقد ماتوا جميعًا.

[كا، كا، كا.]

بالنسبة إلى رجال التنانين الفخورين للغاية ، كان هذا النوع من الموت هو الأكثر عارًا. منذ البداية ، كانوا من النوع الذي لا يريد حتى موتًا سلميًا حيث يمكنهم الاستلقاء على السرير وإغلاق أعينهم والابتسام.

اللقيط لم يستغل التغرة. بدلاً من ذلك ، صفق يديه سويًا وضحك عليهم.

لم تستطع الوقوف على قدميها إلا بصعوبة بعد التدحرج عدة مرات على الأرض. خفق قلبها في صدرها.

شعرت وكأنها يمكن أن يقتلهم في أي وقت ، وكان هذا صحيحًا.

فجأة ، اختفى التنين العتيق عن أنظارهم.

في تلك المرحلة ، لم تستطع حتى الشعور بالغضب. هل يجب أن تكون شاكرة لأنها أنقذت حياتها حتى الآن؟

حتى لو كانت ستموت الآن ، فلن تشعر بأي ندم لأنها كانت تهدف إلى الحصول على فرصة للنصر ، فرصة لتقتله.

ضحكت أشستار.

“يبدو أنه سئم الصيد. ربما ينوي أن يأخذنا كلانا وجهاً لوجه “.

لم تصدق أنها كانت تفكر في مثل هذه الأفكار. بهذا المعدل ، لم تستطع معرفة متى ستركل الدلو أخيرًا.

قعقعة!

“إذا استمر هذا ، فسنموت.”

لكن بارغان ركز على حقيقة أخرى لاحظها.

“من المحتمل أن يحدث ذلك عندما يتعب منا.”

[كا ، كا ، كا.]

تمتم برغان بهدوء قبل أن يبصق شيئًا على الجانب. كانت سن مكسورة.

حتى لو كانت ستموت الآن ، فلن تشعر بأي ندم لأنها كانت تهدف إلى الحصول على فرصة للنصر ، فرصة لتقتله.

ضيّقت أشستار عينيها وهي تنظر إلى الوحش أمامها.

عبس بارغان قليلا وهو ينظر في الظلام.

“هل هو تنين العتيق؟”

لكن الصدمة التي شعرت بها عندما اصطدمت بهم كانت أقرب إلى أن تصطدم بصخرة ضخمة.

“ربما.”

لأنها لم تعتبرهم تهديدات.

“هوو…”

ومع ذلك ، فإن أبرز ما يميزه هو حقيقة أنه كان مغطى بدم ضحاياه.

التنين العتيق.

“…”

كانت أشستار قد رأت تنينًا عتيقًا من قبل. لم يكن الأمر بهذه الضآلة ، لكن في ذلك الوقت ، شعرت بإحساس مماثل بالعجز.

لأنها لم تعتبرهم تهديدات.

لقد عرفت أن التنانين القديمة لم تكن لا تقهر. لديهم أيضا نقاط ضعف. كل ما في الأمر أنهم لن يتمكنوا من العثور عليهم في ظروفهم الحالية.

شم أشستار.

لقد كانت ببساطة قاتمة للغاية. كانت حراشفه أكثر قتامة من سماء الليل ، وإذا تركزوا ، لا ، حتى لو ركزوا مع كل ما لديهم ، كان سريعًا لدرجة أنه يمكن أن يختفي في لحظة.

“لا يزال أفضل من جسده. ذيله مرن للغاية ، مما يعني أنه سيكون به الكثير من المفاصل ، والفجوات الموجودة على ذيله في تلك النقاط هي أفضل الأهداف عند مقارنتها بأي مكان آخر “.

فجأة ، تحدث بارغان.

“إذا استمر هذا ، فسنموت.”

“ذيله.”

ربما يكون هذا هو الهجوم الأخير.

“ماذا؟”

كان هناك سبب واحد فقط لراحة التنين العتيق في تلك اللحظة.

“استهدف ذيله”.

ومع ذلك ، فإن أبرز ما يميزه هو حقيقة أنه كان مغطى بدم ضحاياه.

“الحراشف على ذيله صعبة أيضًا.”

بالنسبة إلى أشستار ، كان هذا نوعًا من الموت الذي لم تستطع قبوله أبدًا.

“لا يزال أفضل من جسده. ذيله مرن للغاية ، مما يعني أنه سيكون به الكثير من المفاصل ، والفجوات الموجودة على ذيله في تلك النقاط هي أفضل الأهداف عند مقارنتها بأي مكان آخر “.

استجاب بارغان بنبرة هادئة.

“…”

ومع ذلك ، فإن أبرز ما يميزه هو حقيقة أنه كان مغطى بدم ضحاياه.

كان ذلك صحيحا.

“يجب أن أكون قادرًا على كبحه لمدة خمس ثوانٍ تقريبًا.”

سواء كانت خبرته المتراكمة مفيدة أم لا ، كان هذا أفضل ما يمكن أن يفكر فيه في هذه الحالة.

اللقيط لم يستغل التغرة. بدلاً من ذلك ، صفق يديه سويًا وضحك عليهم.

اعتقدت أشستار أيضًا أن خطة بارغان كانت جيدة جدًا ، لكنها ما زالت تشير إلى الثغرة الرئيسية.

لأنها لم تعتبرهم تهديدات.

“لن يموت حتى لو قطعنا ذيله.”

قعقعة!

“لكننا سنكتسب سلاح”.

لم يكن من الممكن لبارغان ألا يعرف هذا.

“… هل تريد مهاجمته بذيلها الخاص؟”

انتفخت عضلات بارغان بشكل كبير.

لقد كانت حقا فكرة مجنونة

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 163

استجاب بارغان بنبرة هادئة.

فجأة ، تحدث بارغان.

“هل لديك أي أفكار أفضل؟”

كما وصف بارغان ، كان صغيرا نسبيًا مقارنة بدراجونلينغ.

“…”

“ذيله.”

بالطبع لا.

بكل صدق ، كان مشهد التنين العتيق يتجه نحوهم مرعبًا.

أدارت أشستار عينيها قليلاً كما قالت.

باك!

“حسنا. حسنا. الخيار الآخر الوحيد هو الموت على أي حال. لكن ألن تكون هذه فرصتنا الوحيدة لمفاجأته؟”

* * *

“لهذا السبب يتعين علينا امساك الذيل وطعن مكان حيوي به.”

ووش!

كان هناك سبب واحد فقط لراحة التنين العتيق في تلك اللحظة.

سخرت أشستار.

لأنها لم تعتبرهم تهديدات.

كان على اليسار.

وهذا يعني أنه تخلى عن يقظته. هذا يعني أيضًا أنه في اللحظة التي أصبح فيها يقظًا ، سيفقدون كل آمالهم في الفوز.

“هوو…”

كان مستوى الصعوبة مرتفعًا بشكل سخيف نظرًا لأن لديهم فرصة واحدة فقط ، لكن هذا كان الواقع. خاصة للضعفاء الذين كانوا على شفا الموت.

“ميثير الدهشة. أنت تخطط للعمل كطعم “.

ومع ذلك ، شعر أشستار بالامتنان في تلك اللحظة.

في الواقع ، كان مظهره أقرب إلى مظهر رجل التنانين من دراغونلينغ. أكد جسمه النحيف ووقوفه على قدمين على هذا الشعور.

على أقل تقدير ، اختفت احتمالية موتها موتًا لا معنى له.

بينما يلفت أحد الجانبين انتباهه ، فإن الآخر سيوجه الضربة القاضية. كانت أبسط خطة وأكثرها كفاءة يمكن استخدامها في الوضع الحالي. ولكن كان هناك احتمال كبير بأن يموت الشخص الذي لعب دور الطُعم.

حتى لو كانت ستموت الآن ، فلن تشعر بأي ندم لأنها كانت تهدف إلى الحصول على فرصة للنصر ، فرصة لتقتله.

عبس بارغان قليلا وهو ينظر في الظلام.

فجأة ، بدأ التنين العتيق في السير نحوهم. يمكن أن يتحرك بشكل أسرع ، لكنه كان يسير ببطء عن قصد.

وعند سماع هذه الضحكة ، انطلق بارغان و أشستار في نفس الوقت.

بكل صدق ، كان مشهد التنين العتيق يتجه نحوهم مرعبًا.

بالطبع ، لم يهربوا من الغابة. بدلاً من ذلك ، مثلت هذه المقاصة مركز الغابة العظيمة.

إذا كان من الصعب فهم ذلك ، فكر في أسد أو نمر يقف فجأة على قدمين ويمشي نحوك.

بالطبع لا.

كانت غريبة.

على وجه الدقة ، لقد ماتوا جميعًا.

لكن بارغان ركز على حقيقة أخرى لاحظها.

ششك.

كان ظهره منحنيًا.

كيف يمكن أن تكون الحراشف التي لم تمر بأي عملية صهر بهذه الصعوبة؟

بعبارة أخرى ، في حين أنه يمكن أن يمشي على قدمين ، فمن المحتمل أنه كان معتادًا على المشي على أربع.

“هل لديك أي أفكار أفضل؟”

فجأة ، اختفى التنين العتيق عن أنظارهم.

[كا، كا، كا.]

وفي الوقت نفسه ، ركز بارغان و أشستار على سمعهما. بعد كل شيء ، كان من المستحيل تقريبًا أن يتبعوه بأعينهم في الظلام.

سواء كانت خبرته المتراكمة مفيدة أم لا ، كان هذا أفضل ما يمكن أن يفكر فيه في هذه الحالة.

ششك.

بالطبع ، لم يهربوا من الغابة. بدلاً من ذلك ، مثلت هذه المقاصة مركز الغابة العظيمة.

كان صوت شيء يتحرك عبر الأدغال مسموعًا بصوت خافت.

للوهلة الأولى ، بدا وكأنه رمح أسود أكثر من ذيله.

كان على اليسار.

“ماذا؟”

كما كان لديه هذا الفكر ، زاد بارغان من القوة التي سيطر بها على ناديه.

“يجب أن أكون قادرًا على كبحه لمدة خمس ثوانٍ تقريبًا.”

ربما يكون هذا هو الهجوم الأخير.

ربما يكون هذا هو الهجوم الأخير.

انتظر هناك لمرة واحدة.

فجأة ، اختفى التنين العتيق عن أنظارهم.

بهذه الرغبة الجادة في قلبه ، قام بارغان بتأرجح ناديه إلى اليسار.

لكن بارغان ركز على حقيقة أخرى لاحظها.

كسر!

“هوو…”

وانقسمت على الفور إلى عدة قطع. لقد أصابت الذيل.

“لا يزال أفضل من جسده. ذيله مرن للغاية ، مما يعني أنه سيكون به الكثير من المفاصل ، والفجوات الموجودة على ذيله في تلك النقاط هي أفضل الأهداف عند مقارنتها بأي مكان آخر “.

يمكن اعتبار ذيل التنين العتيق ككيان مستقل. كان هذا لأنه بدا وكأنه يتحرك كما لو كان لديه عقل خاص به.

فجأة ، بدأ التنين العتيق في السير نحوهم. يمكن أن يتحرك بشكل أسرع ، لكنه كان يسير ببطء عن قصد.

قعقعة-

“ماذا؟”

انتفخت عضلات بارغان بشكل كبير.

“لن يموت حتى لو قطعنا ذيله.”

عندما تحطمت عصاه، بدا التنين العتيق سعيدًا. لكن بارغان كان ينوي التخلي عن سلاحه منذ البداية.

لن يتمكن الشخص ضعيف الإرادة من مشاهدة قتالها. كانت العملية البطيئة بتحويل خصمها إلى لحم مفروم مع سيفها الضخم صادما بما يكفي لتتسبب في تقيؤ الكثيرين.

باك!

“ربما.”

[…!]

يبدو أن بارغان توقع أن يتمكن سيفها من اختراق موازينه ، ولكن على هذا المعدل ، بدا أن هذا لن يحدث أبدًا.

ترجمة : [ Yama ]

وعند سماع هذه الضحكة ، انطلق بارغان و أشستار في نفس الوقت.

فجأة ، اختفى التنين العتيق عن أنظارهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط