نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 403

الموسم الثاني - الفصل 164

الموسم الثاني - الفصل 164

ترجمة : [ Yama ]

“ماذا تقصد؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 164

“لقد قمت بعمل جيد يا بارغان. اذهب الآن وانضم مرة أخرى إلى المجموعة الرئيسية “.

لأول مرة منذ بدء قتالهم، كان لدى التنين العتيق تعبير عن الدهشة. كان هذا لأن بارغان قد أمسك بذيله بيديه العاريتين.

كان الجو باردًا بعض الشيء حيث كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل الفجر، لكن لم يكن الجو باردًا بما يكفي لتكوين الجليد. وحتى لو كان الأمر كذلك، فليس هناك من طريقة سيكون الجليد فيها قويًا بما يكفي لتحمل تلك النيران السوداء القوية، أو حادًا بما يكفي لاختراق الحراشف التي لا يمكن حتى لسلاحها الثمين أن يفعل شيئًا حياله.

[كااك!]

كما قال ذلك، استدار لوكاس.

بصوت عال، سحب ذيله إلى الخلف.

لم يتمكن بارغان من إنهاء كلامه قبل أن يتم إرساله طائرا. وينطبق الشيء نفسه على أشستار، الذي أطلق صرخة تحسبا لانتصارهم.

كان ذيل التنين العتيق مثل السوط مع شظايا معدنية مغروسة فيه. عندما يحاول شخص ما إمساكها بأيديهم العارية، من الطبيعي أن يتم تقطيع أيديهم.

لم يتمكن بارغان من إنهاء كلامه قبل أن يتم إرساله طائرا. وينطبق الشيء نفسه على أشستار، الذي أطلق صرخة تحسبا لانتصارهم.

كانت يدا بارغان ممتلئتين بمسامير صلبة تشكلت على مدى عقود من العمل الشاق، ولكن عند مقارنتها بحراشف التنين العتيق، لم تكن أفضل من الورق.

على الرغم من أنه لا يريد حقًا قبول ذلك، إلا أنه بالتأكيد قد أوضح بعض الشكوك التي كان يشعر بها منذ البداية.

“كوه…!”

[…]

ومع ذلك، رفض بارغان تركه. بدلاً من ذلك، زاد من قوة قبضته على الرغم من أن يديه شعرت وكأنهما مشتعلتان.

لكن رجال التنانين، من ناحية أخرى، كانوا مختلفين.

كان الدم يتدفق بحرية من كفيه، ويغطي الذيل ويقطر على الأرض.

“اصطياد التنين العتيق.”

“عمل جيد يا بارغان!”

تحدثت أشستار بصوت يرتجف.

في تلك اللحظة ظهرت أشستار، وكان ساطورها مرفوعًا عالياً.

اهتز جسد التنين العتيق عندما نظر إلى نفسه وهو غير مصدق.

مع كل القوة التي استطاعت تركيزيها على ذراعيها، لوحت على الذيل.

ضاقت عيون أشستار قليلاً.

كراك!

في اللحظة التي أطلق فيها كرة اللهب الأسود، تم تدمير نصف المكان.

شعرت به على الفور.

“هذا يعني فقط أنه لم يفعل ذلك أحد من قبل.”

تم قطع ذيل التنين العتيق. بحلول ذلك الوقت، كانت راحة بارغان ممزقة ودامية، لكن أفعاله التالية كانت لا تزال سريعة مثل البرق.

“لقد سمعت ذلك مرات عديدة من قبل.”

أمسك بالذيل، وقام بلفه قبل أن يطعنه في صدر التنين العتيق.

[كا، كا، كا.]

كسر!

كرررر…

اخترق الذيل الحاد موازين التنين العتيق بسهولة.

“أنت مخطئ بشأن شيء ما.”

صرخت أشستار.

“لقد قمت بعمل جيد يا بارغان. اذهب الآن وانضم مرة أخرى إلى المجموعة الرئيسية “.

“هذا هو!”

“…”

“…”

كان الأمر أشبه بشخص فقد ساقيه أثناء مواجهته عداء محترف.

ومع ذلك، بدلاً من الإثارة، انتشر تعبير الصدمة ببطء عبر وجه بارغان.

كما قال ذلك، استدار لوكاس.

كان لديه الكثير من الخبرة في العالم الحقيقي، وقد قتل الكثير من الناس في حياته.

“أنت…”

لذلك كان يعلم.

“…”

كان يعرف بالضبط ما شعر به عندما يخترق قلب شخص ما.

بانغ!

“هذا الرجل… قلبه…!”

ووش.

كسر!

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 164

لم يتمكن بارغان من إنهاء كلامه قبل أن يتم إرساله طائرا. وينطبق الشيء نفسه على أشستار، الذي أطلق صرخة تحسبا لانتصارهم.

حتى بارغان لم يكن قادرًا على الحفاظ على هدوئه عندما سمع هذا الرد. صرخ إلى لوكاس بصوت قلق.

[كاءا!]

“إنه انتحار…!”

زأر التنين العتيق ونشر جناحيه. ثم تم الكشف عن أن جناحيها كان حجمها ضعف حجم جسمه.

كسر!

رفرف!

تم قطع ذيل التنين العتيق. بحلول ذلك الوقت، كانت راحة بارغان ممزقة ودامية، لكن أفعاله التالية كانت لا تزال سريعة مثل البرق.

ثم طار في السماء. كانت أشستار، التي كانت ملقاة على الأرض، بينما تسعل الدم.

كرررر…

“ما حدث بالظبط؟”

كان يعرف بالضبط ما شعر به عندما يخترق قلب شخص ما.

“… لم يكن قلبه هناك.”

رفرف!

“ماذا…؟”

لكن هذه الأشياء التي ظهرت فجأة طارت من خلال اللهب الأسود كما لو أنها لم تكن موجودة قبل أن تمزق جسد التنين العتيق إلى أشلاء.

طعن الذيل في صدره ولم يشعر بأي شيء.

كان الأمر أشبه بمجموعة من الخفافيش البيضاء النقية تحلق.

هل كان قلبه على الجانب الأيمن؟ أم أنه كان من فصيلة لم يكن قلبها في صدرها؟ هل كان له قلب في المقام الأول؟ هل يمكن أن يكون هناك كائن حي ليس له قلب؟

“ماذا…؟”

اختفت كل هذه الأسئلة في لحظة عندما نظر التنين العتيق من السماء وفتح فمه.

فجأة، هز اهتزاز آخر الغابة بأكملها. كان هناك شيء ما يتحرك على الجانب الآخر من الغابة.

“…انتهى أمرنا.”

هل كان قلبه على الجانب الأيمن؟ أم أنه كان من فصيلة لم يكن قلبها في صدرها؟ هل كان له قلب في المقام الأول؟ هل يمكن أن يكون هناك كائن حي ليس له قلب؟

هذه المرة، كان بارغان متأكدا من أنه لن ينجوا.

هذه الحركة وحدها تسببت هبوب عاصفة هائلة عبر الغابة. كانت قوية جدًا لدرجة أن الأشجار القديمة التي كانت عميقة الجذور في الأرض تم إرسالها كأنها أعشاب صغيرة.

في أعماق عظامه، أدرك أنه لن يتمكن أبدًا من التعامل مع التنين العتيق بمفرده.

رفرف!

بشكل عام، لم يكن لدى رجال التنانين الوسائل للوصول إلى نفس المستوى مثل التنانين العتيقة.

لقد أخطأ عن قصد.

لم يكن لدى رجال التنانين أجنحة. بالطبع، لم يتمكنوا من استخدام التنانين الطائرة أيضًا. بعد كل شيء، في النهاية، كانت التنانين الطائرة دراغونلينغ، وبالنسبة إلى الدراغونلينغ، كانت التنانين العتيقة في قمة السلسلة الغذائية ولا يمكن التنافس عليها.

“جليد…؟”

بغض النظر عن مدى شجاعة التنين الطائر، في اللحظة التي يسمع فيها زئير التنين العتيق، سيتجمد جسمه بالكامل بشكل غريزي.

على سبيل المثال، كان الوحش أصغر من الدراغونلينغ العادي، وكان هيكله المادي “مشوهًا” لدرجة أنه بالكاد يمكن أن يطلق عليه دراجونلينج. أخيرًا، كان فخره وأسلوبه القتالي وذكائها المزدهر مختلفًا عن الدراغونلينغ العاديين.

لا يهم كم كان مدربها مذهلاً. كان من المستحيل تدريب تنين طائر على مواجهة تنين قديم. وقد تم إثبات ذلك من خلال الاختبارات والتجارب التي أجريت على مدى مئات السنين القليلة الماضية.

كان أشستار من صرخت بصدمة.

بالطبع، إذا كانوا سيستخدمون قوة السحر، كان من الممكن لهم البقاء في السماء، ولكن، في أحسن الأحوال، سيبقى فقط طافيا في مكانه.

كان أشستار من صرخت بصدمة.

كان التحليق بحرية في السماء والطفو في مكان مختلفًا تمامًا لدرجة أنه لم يكن هناك حاجة إلى شرح.

ومع ذلك، بدلاً من الإثارة، انتشر تعبير الصدمة ببطء عبر وجه بارغان.

كان الأمر أشبه بشخص فقد ساقيه أثناء مواجهته عداء محترف.

من مكان ما في الغابة، انطلق طمس أبيض فجأة نحو التنين العتيق.

[كا، كا، كا.]

ووش.

أطلق التنين العتيق ضحكة أخرى. لقد أدرك بالفعل تفوقه المطلق.

ومع ذلك، رفض بارغان تركه. بدلاً من ذلك، زاد من قوة قبضته على الرغم من أن يديه شعرت وكأنهما مشتعلتان.

كان دائما يستمتع بهذه المذابح.

أمسك بالذيل، وقام بلفه قبل أن يطعنه في صدر التنين العتيق.

لا يمكن أن تحصل على هذا النوع من المتعة أثناء قتل الدراغونلينغ. لا جدوى من قتل الأشياء الضعيفة التي تجري فقط أو تتجمد دون فعل أي شيء.

شعرت به على الفور.

لم يكن الأمر ممتعًا على الإطلاق.

على الرغم من حلول الليل، بدا أن هناك شعورًا بظلام دامس يغطي الغابة بأكملها. كان الأمر كما لو أن جبلًا قد ظهر فجأة وضغط جلالته على أكتاف الجميع في ظله.

لم يكن التهام دراغونلينغ مرتعش مختلفًا عن تناول الطعام الذي تم وضعه على الطاولة.

لكن هذه الأشياء التي ظهرت فجأة طارت من خلال اللهب الأسود كما لو أنها لم تكن موجودة قبل أن تمزق جسد التنين العتيق إلى أشلاء.

لكن رجال التنانين، من ناحية أخرى، كانوا مختلفين.

فوش.

كانوا أيضًا مرعوبين كلما واجهوا ذلك، لكنهم لم يستسلموا أبدًا وبذلوا قصارى جهدهم دائمًا للبقاء على قيد الحياة. حتى أن بعضهم حاول محاربته.

“هذا ليس تنينًا قديمًا.”

لقد أحب ذلك.

مع كل القوة التي استطاعت تركيزيها على ذراعيها، لوحت على الذيل.

ما أراد التنين العتيق أن يفعله هو الصيد وليس الذبح، وكان رجال التنانين اللهبة المثالية لذلك.

لكن رجال التنانين، من ناحية أخرى، كانوا مختلفين.

فوش.

كان يعرف بالضبط ما شعر به عندما يخترق قلب شخص ما.

فتح التنين العتيق فمه على مصراعيه وظهرت فيه ألسنة اللهب.

رفرف!

ووش.

في تلك اللحظة، سقط جسد التنين العتيق على الأرض.

لكن ما أطلق كان رصاصة أكثر مو كونها نفثة عادية.

لقد كان الشخص الأجنبي الذي كان بارغان مهذبًا معه بشكل غريب.

بانغ!

فوش.

في اللحظة التي أطلق فيها كرة اللهب الأسود، تم تدمير نصف المكان.

للحظة، لم يفهم بارغان ما كان يفعله لوكاس. ثم، عندما طقطقت في ذهنه، حاول على عجل أن يقف على قدميه، ورجلاه ترتجفان .

أرسلت قوة الهجوم بارغان و أشستار يتدحرجان على الأرض.

مع كل القوة التي استطاعت تركيزيها على ذراعيها، لوحت على الذيل.

“كوه…”

“أنت مخطئ بشأن شيء ما.”

لقد أخطأ عن قصد.

كان الدم يتدفق بحرية من كفيه، ويغطي الذيل ويقطر على الأرض.

كان يعلم أنهم لا يستطيعون تجنب هجمته. كانت كرة اللهب السوداء سريعة جدًا.

“كوه…!”

فوش.

من ناحية أخرى، عرف بارغان على الفور مصدر هذه الظاهرة المذهلة.

فتح التنين العتيق فمه مرة أخرى

أمسك بالذيل، وقام بلفه قبل أن يطعنه في صدر التنين العتيق.

كان على وشك أن يطلق رصاصة أخرى.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 164

في الأصل، كان ينوي اللعب معهم حتى الفجر، ولكنه غير رأيه. لقد تجرأ رجال التنانين على مهاجمته وقاموا حتى بقطع ذيله.

تم قطع ذيل التنين العتيق. بحلول ذلك الوقت، كانت راحة بارغان ممزقة ودامية، لكن أفعاله التالية كانت لا تزال سريعة مثل البرق.

كان الإدراك لا يزال موجودًا، لكن الصبر نفد.

“…انتهى أمرنا.”

ربما كان هذا هو الاختلاف الأكثر حسماً بين رجال التنانين و الدراغونلينغ.

صرخت أشستار.

“ها.”

كان أشستار من صرخت بصدمة.

اشتم أشستار وهي تخلت عن صابرها أخيرًا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 164

لم تعتقد أبدًا أنها ستموت بهذه الطريقة السخيفة.

بغض النظر عن مدى شجاعة التنين الطائر، في اللحظة التي يسمع فيها زئير التنين العتيق، سيتجمد جسمه بالكامل بشكل غريزي.

… لم يكن من السيئ أن يموت هذا النوع من الخصم.

اهتز جسد التنين العتيق عندما نظر إلى نفسه وهو غير مصدق.

“…”

“… لم يكن قلبه هناك.”

على عكس أشستار، التي استسلمت بالفعل لمصيرها، استمرت بارغان في التحديق في التنين العتيق.

على الرغم من حلول الليل، بدا أن هناك شعورًا بظلام دامس يغطي الغابة بأكملها. كان الأمر كما لو أن جبلًا قد ظهر فجأة وضغط جلالته على أكتاف الجميع في ظله.

لم يكن هناك أي سبب كبير لذلك.

نظر لوكاس إليهم وتحدث.

كان ذلك ببساطة لأنه أقسم على ألا يدير رأسه أبدًا إذا جاء يوم وفاته أخيرًا.

زأر التنين العتيق ونشر جناحيه. ثم تم الكشف عن أن جناحيها كان حجمها ضعف حجم جسمه.

ومع ذلك، فقد سمح له هذا بمشاهدة مشهد غريب للغاية.

نظر لوكاس إلى التنين العتيق مرة أخرى.

من مكان ما في الغابة، انطلق طمس أبيض فجأة نحو التنين العتيق.

“إنه انتحار…!”

كان الأمر أشبه بمجموعة من الخفافيش البيضاء النقية تحلق.

على الرغم من حلول الليل، بدا أن هناك شعورًا بظلام دامس يغطي الغابة بأكملها. كان الأمر كما لو أن جبلًا قد ظهر فجأة وضغط جلالته على أكتاف الجميع في ظله.

[…]

ربما كان هذا هو الاختلاف الأكثر حسماً بين رجال التنانين و الدراغونلينغ.

استغرق الأمر من التنين العتيق بعض الوقت لملاحظة وجودهم، ولكن عندما فعل ذلك، أطلق على الفور كرة اللهب الأسود تجاههم.

كان الأمر أشبه بمجموعة من الخفافيش البيضاء النقية تحلق.

لكن هذه الأشياء التي ظهرت فجأة طارت من خلال اللهب الأسود كما لو أنها لم تكن موجودة قبل أن تمزق جسد التنين العتيق إلى أشلاء.

ووش.

[…، آه، اوك…؟]

كسر!

اهتز جسد التنين العتيق عندما نظر إلى نفسه وهو غير مصدق.

كان يعلم أنهم لا يستطيعون تجنب هجمته. كانت كرة اللهب السوداء سريعة جدًا.

كان هذا لأنه أدرك أن الأشياء التي اخترقت الحراشف التي كان يفتخر بها كانت مجرد قطع من الجليد.

هذه الحركة وحدها تسببت هبوب عاصفة هائلة عبر الغابة. كانت قوية جدًا لدرجة أن الأشجار القديمة التي كانت عميقة الجذور في الأرض تم إرسالها كأنها أعشاب صغيرة.

“جليد…؟”

“لذا فإن الشيء الذي ضربنا بشدة لم يكن تنينًا قديمًا… لقد كان مجرد دراجونينغ متحور لقيط…”

كان أشستار من صرخت بصدمة.

على عكس أشستار، التي استسلمت بالفعل لمصيرها، استمرت بارغان في التحديق في التنين العتيق.

كان الجو باردًا بعض الشيء حيث كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل الفجر، لكن لم يكن الجو باردًا بما يكفي لتكوين الجليد. وحتى لو كان الأمر كذلك، فليس هناك من طريقة سيكون الجليد فيها قويًا بما يكفي لتحمل تلك النيران السوداء القوية، أو حادًا بما يكفي لاختراق الحراشف التي لا يمكن حتى لسلاحها الثمين أن يفعل شيئًا حياله.

كان لديه الكثير من الخبرة في العالم الحقيقي، وقد قتل الكثير من الناس في حياته.

من ناحية أخرى، عرف بارغان على الفور مصدر هذه الظاهرة المذهلة.

لقد كان الشخص الأجنبي الذي كان بارغان مهذبًا معه بشكل غريب.

بانغ!

هذه المرة، كان بارغان متأكدا من أنه لن ينجوا.

في تلك اللحظة، سقط جسد التنين العتيق على الأرض.

لكن تعبير لوكاس أصبح غريبًا عندما سمع هذه الكلمات. هز رأسه وهو ينظر إلى جثة الوحش.

كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وكان الشك والصدمة والخوف والاستياء واضحًا في عينيه الهامدتين.

لا يهم كم كان مدربها مذهلاً. كان من المستحيل تدريب تنين طائر على مواجهة تنين قديم. وقد تم إثبات ذلك من خلال الاختبارات والتجارب التي أجريت على مدى مئات السنين القليلة الماضية.

موت فوري.

لقد كان الشخص الأجنبي الذي كان بارغان مهذبًا معه بشكل غريب.

موت لا يزال لا يُصدق حتى بعد أن شهدوه بأعينهم.

كان أشستار من صرخت بصدمة.

كيف يمكن لهذا الوحش، الذي أجبر بارغان وآشستار على المخاطرة بحياته ليقطعوا ذيله، أن يموت بهذه السهولة؟

بالطبع، إذا كانوا سيستخدمون قوة السحر، كان من الممكن لهم البقاء في السماء، ولكن، في أحسن الأحوال، سيبقى فقط طافيا في مكانه.

بعد كل شيء-

كان أشستار من صرخت بصدمة.

في ذلك الوقت ظهر رجل من الغابة. كان هناك ضباب بارد ضبابي ينجرف من جسده.

مهما كان، كان كبيرا. كبير جدًا في الواقع لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية كل ذلك مرة واحدة. كان حجمه ساحقًا لدرجة أنهم لم يفكروا في القتال مرة أخرى.

“أنت…”

كسر!

ضاقت عيون أشستار قليلاً.

“ماذا…؟”

لقد كان الشخص الأجنبي الذي كان بارغان مهذبًا معه بشكل غريب.

كراك!

نظر لوكاس إليهم وتحدث.

“… لهزيمة التنين العتيق بنفسك. كنت أعرف أنك شخص رائع يا مولاي “.

“يبدو أنني لم أتأخر كثيرا. هل أنت بخير يا بارغان؟ ”

في ذلك الوقت ظهر رجل من الغابة. كان هناك ضباب بارد ضبابي ينجرف من جسده.

“نعم.”

في ذلك الوقت ظهر رجل من الغابة. كان هناك ضباب بارد ضبابي ينجرف من جسده.

استجاب بارغان بينما كان يكبح الألم من ضلوعه وكفيه. بدلا من ذلك، ابتسم قليلا.

تم قطع ذيل التنين العتيق. بحلول ذلك الوقت، كانت راحة بارغان ممزقة ودامية، لكن أفعاله التالية كانت لا تزال سريعة مثل البرق.

“… لهزيمة التنين العتيق بنفسك. كنت أعرف أنك شخص رائع يا مولاي “.

مرة أخرى، أصبح بارغان عاجزًا عن الكلام من رده، لكن لوكاس ببساطة ابتسم له وأضاف.

لكن تعبير لوكاس أصبح غريبًا عندما سمع هذه الكلمات. هز رأسه وهو ينظر إلى جثة الوحش.

بصوت عال، سحب ذيله إلى الخلف.

“أنت مخطئ بشأن شيء ما.”

على عكس أشستار، التي استسلمت بالفعل لمصيرها، استمرت بارغان في التحديق في التنين العتيق.

“ماذا تقصد؟”

عندما أنهى كلماته، قام بدفع “الدراغونلينغ المتحول” قليلاً بقدمه.

“هذا ليس تنينًا قديمًا.”

لم تعتقد أبدًا أنها ستموت بهذه الطريقة السخيفة.

“ماذا قلت؟”

لأول مرة منذ بدء قتالهم، كان لدى التنين العتيق تعبير عن الدهشة. كان هذا لأن بارغان قد أمسك بذيله بيديه العاريتين.

كانت أشستار هو من طرح هذا السؤال.

في الأصل، كان ينوي اللعب معهم حتى الفجر، ولكنه غير رأيه. لقد تجرأ رجال التنانين على مهاجمته وقاموا حتى بقطع ذيله.

نظر لوكاس إلى الغابة وقال.

أطلق التنين العتيق ضحكة أخرى. لقد أدرك بالفعل تفوقه المطلق.

“ألا تتذكرون الاهتزازات الهائلة التي هزت الغابة في وقت سابق؟ تسببت في طيران معظم الطيور في الغابة الكبرى في وقت واحد. هذا الرجل ليس قويًا بما يكفي لإحداث هذا النوع من الاهتزاز. بعبارات أخرى…”

“ألا تتذكرون الاهتزازات الهائلة التي هزت الغابة في وقت سابق؟ تسببت في طيران معظم الطيور في الغابة الكبرى في وقت واحد. هذا الرجل ليس قويًا بما يكفي لإحداث هذا النوع من الاهتزاز. بعبارات أخرى…”

نظر لوكاس إلى التنين العتيق مرة أخرى.

لم تعتقد أبدًا أنها ستموت بهذه الطريقة السخيفة.

رقم.

“ها.”

“هذا ليس أكثر من دراغونلينغ متحور.”

كسر!

“… !!”

رقم.

عندما أنهى كلماته، قام بدفع “الدراغونلينغ المتحول” قليلاً بقدمه.

بصوت عال، سحب ذيله إلى الخلف.

تشدد تعبير بارغان.

في الأصل، كان ينوي اللعب معهم حتى الفجر، ولكنه غير رأيه. لقد تجرأ رجال التنانين على مهاجمته وقاموا حتى بقطع ذيله.

على الرغم من أنه لا يريد حقًا قبول ذلك، إلا أنه بالتأكيد قد أوضح بعض الشكوك التي كان يشعر بها منذ البداية.

فوش.

على سبيل المثال، كان الوحش أصغر من الدراغونلينغ العادي، وكان هيكله المادي “مشوهًا” لدرجة أنه بالكاد يمكن أن يطلق عليه دراجونلينج. أخيرًا، كان فخره وأسلوبه القتالي وذكائها المزدهر مختلفًا عن الدراغونلينغ العاديين.

كراك!

تحدثت أشستار بصوت يرتجف.

“يبدو أنني لم أتأخر كثيرا. هل أنت بخير يا بارغان؟ ”

“لذا فإن الشيء الذي ضربنا بشدة لم يكن تنينًا قديمًا… لقد كان مجرد دراجونينغ متحور لقيط…”

كان الأمر أشبه بشخص فقد ساقيه أثناء مواجهته عداء محترف.

كرررر…

كان الأمر أشبه بشخص فقد ساقيه أثناء مواجهته عداء محترف.

فجأة، هز اهتزاز آخر الغابة بأكملها. كان هناك شيء ما يتحرك على الجانب الآخر من الغابة.

“لقد سمعت ذلك مرات عديدة من قبل.”

مهما كان، كان كبيرا. كبير جدًا في الواقع لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية كل ذلك مرة واحدة. كان حجمه ساحقًا لدرجة أنهم لم يفكروا في القتال مرة أخرى.

كان الإدراك لا يزال موجودًا، لكن الصبر نفد.

على الرغم من حلول الليل، بدا أن هناك شعورًا بظلام دامس يغطي الغابة بأكملها. كان الأمر كما لو أن جبلًا قد ظهر فجأة وضغط جلالته على أكتاف الجميع في ظله.

لكن تعبير لوكاس أصبح غريبًا عندما سمع هذه الكلمات. هز رأسه وهو ينظر إلى جثة الوحش.

رفرف!

[كااك!]

نشر التنين العتيق الحقيقي جناحيه.

مرة أخرى، أصبح بارغان عاجزًا عن الكلام من رده، لكن لوكاس ببساطة ابتسم له وأضاف.

هذه الحركة وحدها تسببت هبوب عاصفة هائلة عبر الغابة. كانت قوية جدًا لدرجة أن الأشجار القديمة التي كانت عميقة الجذور في الأرض تم إرسالها كأنها أعشاب صغيرة.

تشدد تعبير بارغان.

بارغان وآشستار، اللذان عادا للتو إلى أقدامهما، فقدا فجأة كل الإحساس في ركبتيهما، مما أدى إلى سقوطهما على الأرض مرة أخرى.

موت فوري.

من ناحية أخرى، ظل لوكاس واقفًا، محدقًا في التنين العتيق.

استغرق الأمر من التنين العتيق بعض الوقت لملاحظة وجودهم، ولكن عندما فعل ذلك، أطلق على الفور كرة اللهب الأسود تجاههم.

في الواقع، إذا كان هناك كائن على هذا المستوى، فليس من المفاجئ أن يظن الصوت أنه غير قادر على التعامل معه.

[…]

“لقد قمت بعمل جيد يا بارغان. اذهب الآن وانضم مرة أخرى إلى المجموعة الرئيسية “.

لكن رجال التنانين، من ناحية أخرى، كانوا مختلفين.

كما قال ذلك، استدار لوكاس.

كان هذا لأنه أدرك أن الأشياء التي اخترقت الحراشف التي كان يفتخر بها كانت مجرد قطع من الجليد.

للحظة، لم يفهم بارغان ما كان يفعله لوكاس. ثم، عندما طقطقت في ذهنه، حاول على عجل أن يقف على قدميه، ورجلاه ترتجفان .

“ماذا قلت؟”

“م-مولاي. مالذي تخطط لفعله؟”

اختفت كل هذه الأسئلة في لحظة عندما نظر التنين العتيق من السماء وفتح فمه.

“اصطياد التنين العتيق.”

كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وكان الشك والصدمة والخوف والاستياء واضحًا في عينيه الهامدتين.

ما قاله جنوني. جنوني تماما.

هذه المرة، كان بارغان متأكدا من أنه لن ينجوا.

حتى بارغان لم يكن قادرًا على الحفاظ على هدوئه عندما سمع هذا الرد. صرخ إلى لوكاس بصوت قلق.

لم تعتقد أبدًا أنها ستموت بهذه الطريقة السخيفة.

“إنه انتحار…!”

“… لم يكن قلبه هناك.”

“لقد سمعت ذلك مرات عديدة من قبل.”

نشر التنين العتيق الحقيقي جناحيه.

مرة أخرى، أصبح بارغان عاجزًا عن الكلام من رده، لكن لوكاس ببساطة ابتسم له وأضاف.

“… لهزيمة التنين العتيق بنفسك. كنت أعرف أنك شخص رائع يا مولاي “.

“هذا يعني فقط أنه لم يفعل ذلك أحد من قبل.”

على سبيل المثال، كان الوحش أصغر من الدراغونلينغ العادي، وكان هيكله المادي “مشوهًا” لدرجة أنه بالكاد يمكن أن يطلق عليه دراجونلينج. أخيرًا، كان فخره وأسلوبه القتالي وذكائها المزدهر مختلفًا عن الدراغونلينغ العاديين.

ترجمة : [ Yama ]

لكن تعبير لوكاس أصبح غريبًا عندما سمع هذه الكلمات. هز رأسه وهو ينظر إلى جثة الوحش.

تم قطع ذيل التنين العتيق. بحلول ذلك الوقت، كانت راحة بارغان ممزقة ودامية، لكن أفعاله التالية كانت لا تزال سريعة مثل البرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط