الموسم الثاني - الفصل 165
ترجمة : [ Yama ]
بعد كل شيء، كانت تعويذة الجليد، صرخة الصقيع، هي التي قتلت صغيره.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 165
من ناحية أخرى، كان لوكاس يفهم جيدًا كائنات مثل التنين العتيق.
التنين العتيق، الذي كان بحجم جبل صغير ومغطى بحراشف سوداء يبدو أنها تلتهم ضوء القمر، فتح أخيرًا عينيه الذهبيتين.
ومع ذلك، فقد فات الأوان بالفعل.
‘ساحق.’
لم تنجو التنانين العتيقة لعقود، بل لقرون في مثل هذه البيئة. كانت هذه الحقيقة وحدها دليلًا على مدى قوتهم.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لوصف هذا الوحش.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 165
فقط التنانين التي نجت لبضع مئات من السنين على الأقل كانت مؤهلة ليتم تسميتها
انطلق صوت التحذير في أذنه مرة أخرى.
“التنين العتيق”.
أومأ لوكاس برأسه. يبدو أنه حتى الصاعقة المفرطة المحسّنة كانت قادرة فقط على ترك بعض علامات الاحتراق في أحسن الأحوال.
أدرك لوكاس أن برية المملكة السماوية كانت مكانًا تحكمه القواعد الأولية للغابة. في الواقع، كان مشابهًا جدًا لعالم الشياطين من كونه الأصلي، حيث كانت الرغبة في أن تصبح قوية جزءًا لا يتجزأ من جذور كل كائن.
هناك، رأى علامات حرق خافتة على حراشفه. كان التنين العتيق أسودا، لذلك كان على المرء حقًا التركيز من أجل رؤية العلامات الباهتة.
بعد كل شيء، كان للأقوياء فقط الحق في البقاء على قيد الحياة في مثل هذه الأماكن.
بانغ!
لم تنجو التنانين العتيقة لعقود، بل لقرون في مثل هذه البيئة. كانت هذه الحقيقة وحدها دليلًا على مدى قوتهم.
لم تنجو التنانين العتيقة لعقود، بل لقرون في مثل هذه البيئة. كانت هذه الحقيقة وحدها دليلًا على مدى قوتهم.
[تحذير!]
“…”
[ينصح بشدة هروب فورا.]
لكن بصرف النظر عن ذلك، كان الأمر مرتبكًا بعض الشيء.
[على المستوى الحالي للمشارك، سيكون من الصعب للغاية مواجهة مثل هذا الخصم.]
بحلول الوقت الذي أنهى فيه لوكاس تحليله، نشر التنين العتيق جناحيه مرة أخرى.
انطلق صوت التحذير في أذنه مرة أخرى.
كانت هذه قصة لا يمكن العثور عليها إلا في حكايات البطل القديمة التي لم يعد يقرأها أحد.
ومع ذلك، فقد فات الأوان بالفعل.
ربما كان الدراجونلينغ المتحور الذي قتله لوكاس طفله.
كانت النظرة المحترقة للتنين العتيق قد حددت بالفعل لوكاس كشيء يجب إبادته. كان من الواضح اليوم أنه حتى لو استدار وركض بكل قوته، فإن التنين العتيق سيطارده حتى نهاية العالم.
إذا كان هذا هو الحال إذن…
لكن في تلك اللحظة، كان لوكاس يتساءل فقط عما إذا كان هناك أي طريقة لإيقاف الصوت المزعج.
أدرك لوكاس أن برية المملكة السماوية كانت مكانًا تحكمه القواعد الأولية للغابة. في الواقع، كان مشابهًا جدًا لعالم الشياطين من كونه الأصلي، حيث كانت الرغبة في أن تصبح قوية جزءًا لا يتجزأ من جذور كل كائن.
[لا توجد طريقة لتعطيل وظيفة الإرشاد.]
بعد كل شيء، كان للأقوياء فقط الحق في البقاء على قيد الحياة في مثل هذه الأماكن.
“…”
“إنه غاضب”.
هز رأسه بحسرة.
تشكلت كرة من الطاقة في راحة يده قبل أن تسقط باتجاه التنين العتيق بسرعة كبيرة لدرجة أن الهواء انفصل.
“إذن على الأقل يمكنك أن تكون هادئًا في الوقت الحالي.”
لم يكن من الصعب جدًا تخمين سبب ذلك.
بعد أن انفجر إلى الداخل، لم يعد يسمع أي رد من الصوت. ربما كان هو فقط، لكن شعر أن الصوت كان عابسًا.
انطلق صوت التحذير في أذنه مرة أخرى.
ومع ذلك، قرر لوكاس تجاهل الصوت أثناء تحليله لقوته الحالية.
ومع ذلك، قرر لوكاس تجاهل الصوت أثناء تحليله لقوته الحالية.
يمكنه فقط استخدام 7 نجوم تعاويذ أقل. هذا يعني أن خياراته كانت محدودة بشكل لا يصدق. ومما زاد الطين بلة، كان من المؤكد أن التنين العتيق لديه دفاعات قوية بشكل مزعج.
تشكلت كرة من الطاقة في راحة يده قبل أن تسقط باتجاه التنين العتيق بسرعة كبيرة لدرجة أن الهواء انفصل.
فجأة.
لم يكن هذا ممكنًا بالنسبة إلى كبار السحرة العاديين الذين وصلوا لـ7 نجوم، ولكن كان ذلك ممكنًا بالنسبة إلى لوكاس لأنه تم قمعه فقط في هذه المرحلة من قبل قوة خاصة.
[هدير!]
أومأ لوكاس برأسه. يبدو أنه حتى الصاعقة المفرطة المحسّنة كانت قادرة فقط على ترك بعض علامات الاحتراق في أحسن الأحوال.
أطلق التنين العتيق هديرًا عاليًا قبل أن يتجه نحو لوكاس.
كانت هذه قصة لا يمكن العثور عليها إلا في حكايات البطل القديمة التي لم يعد يقرأها أحد.
كما لو كان للتنفيس عن غضبه، فقد اتجه نحوه ببساطة دون أي تقنية، ولكن عندما وضع المرء حجم التنين العتيق في الاعتبار، كان مثل هذا المشهد مرعبًا.
لم يكن لوكاس يردد أي تعويذات في تلك اللحظة. لم يكن بحاجة إلى ذلك.
كان الأمر كما لو أن كارثة طبيعية كانت تندفع نحوه. تم إرسال الأشجار تحلق في كل اتجاه، وضربت الرياح العاتية المنطقة بأكملها، واهتزت الأرض بشدة.
شعر التنين العتيق بالهجوم، لكنه لم يحاول تجنبه. من الواضح أنه كان لديه ثقة كبيرة في دفاعاته.
تجنب لوكاس الهجوم من خلال الصعود في الهواء مستعينا بتعويذة التحليق.
كان هذا شيئًا يعتقد أنه محتمل للغاية.
ومع ذلك، فإن سرعة اندفاع التنين العتيق لا يتناسب مع حجمه الهائل، لذلك كان بالكاد قادرًا على تجنبها بعد استخدام الوميض أيضًا.
في مستواه الحالي، كان من الممكن إلقاء التعاويذ بمجرد التفكير في الأمر. بمجرد لفتة صغيرة باليد، يمكنه إلقاء عشرات التعويذات في نفس الوقت.
بوم!
هز رأسه بحسرة.
غرقت الأرض التي كان يقف فيها لوكاس.
كان الأمر كما لو أن كارثة طبيعية كانت تندفع نحوه. تم إرسال الأشجار تحلق في كل اتجاه، وضربت الرياح العاتية المنطقة بأكملها، واهتزت الأرض بشدة.
بناءً على حجم الضرر، قد يستغرق الأمر بضعة عقود قبل أن تتمكن الغابة من التعافي إلى حالتها السابقة. بينما كان الفكر يدور في عقله، حلل لوكاس حالة التنين العتيق.
أمطرت عشرات التعاويذ على التنين العتيق مثل القصف الجوي. كان الأمر كما لو أن حراشفه قد ضربها بَرَد شديد القوة.
“إنه غاضب”.
“إنه غاضب”.
غاضب بشكل لا يصدق.
في مستواه الحالي، كان من الممكن إلقاء التعاويذ بمجرد التفكير في الأمر. بمجرد لفتة صغيرة باليد، يمكنه إلقاء عشرات التعويذات في نفس الوقت.
لم يكن من الصعب جدًا تخمين سبب ذلك.
[…]
ربما كان الدراجونلينغ المتحور الذي قتله لوكاس طفله.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لوصف هذا الوحش.
ألقى لوكاس تعويذة على ظهر التنين العتيق الأعزل.
أطلق التنين العتيق هديرًا عاليًا قبل أن يتجه نحو لوكاس.
بانغ!
أحدهما كان المانا الوفيرة التي بدت وكأنها تملأ المملكة السماوية لدرجة الشبع.
كانت مجرد تعويذة لاختبار قوة دفاعاتها.
هذا يثبت أن قشور التنين العتيق لم تكن لا تقهر.
تشكلت كرة من الطاقة في راحة يده قبل أن تسقط باتجاه التنين العتيق بسرعة كبيرة لدرجة أن الهواء انفصل.
[ينصح بشدة هروب فورا.]
شعر التنين العتيق بالهجوم، لكنه لم يحاول تجنبه. من الواضح أنه كان لديه ثقة كبيرة في دفاعاته.
ألقى لوكاس تعويذة على ظهر التنين العتيق الأعزل.
لكن بصرف النظر عن ذلك، كان الأمر مرتبكًا بعض الشيء.
كل كائن حي له سمة فريدة خاصة به.
خلال مئات السنين التي سيطر فيها على الحياة البرية لهذه الجزيرة كأكبر حيوان مفترس، لم يواجه مثل هذا الأسلوب القتالي. كان غريبا جدا. لتجنب هجومه، طار هذا الكائن الصغير في السماء بحركات غريبة.
غرقت الأرض التي كان يقف فيها لوكاس.
بالنسبة للتنين العتيق، كان سحر لوكاس غير معروف.
لكن بصرف النظر عن ذلك، كان الأمر مرتبكًا بعض الشيء.
من ناحية أخرى، كان لوكاس يفهم جيدًا كائنات مثل التنين العتيق.
ألقى لوكاس تعويذة على ظهر التنين العتيق الأعزل.
لقد حارب العديد من الوحوش من نفس الحجم وكان لديه بالفعل فكرة عن عاداتهم وأسلوب هجومهم.
كانت مجرد تعويذة لاختبار قوة دفاعاتها.
قعقعة!
بوم!
ضرب كرة الطاقة مباشرة ظهر التنين العتيق.
[لا توجد طريقة لتعطيل وظيفة الإرشاد.]
ومع ذلك، إذا شاهد الآخرون هذا المشهد، فلن يصدقوا أن التعويذة التي ألقاها للتو كانت الصاعقة المفرطة.
‘ساحق.’
كانت القوة التدميرية لهذه التعويذة هائلة.
بالنسبة للتنين العتيق، كانت حراشفه السوداء إحدى هذه السمات.
كانت هذه حقيقة. تعويذة لوكاس التي ألقاها للتو، من الناحية النظرية، تحتوي على أقصى ناتج يمكن للمرء ضغطه في الصاعقة المفرطة.
ومع ذلك، فقد فات الأوان بالفعل.
من الناحية النظرية، يجب أن يكون من المستحيل على أي ساحر أن يحقق ذلك بنسبة 100٪، لكن لوكاس فعل ذلك للتو.
من ناحية أخرى، كان لوكاس يفهم جيدًا كائنات مثل التنين العتيق.
كان هناك سببان لهذا.
“أنا سعيد لأنني أستطيع استخدام ما يصل إلى 7 نوبات.”
أحدهما كان المانا الوفيرة التي بدت وكأنها تملأ المملكة السماوية لدرجة الشبع.
[تحذير!]
[…]
ومع ذلك، إذا شاهد الآخرون هذا المشهد، فلن يصدقوا أن التعويذة التي ألقاها للتو كانت الصاعقة المفرطة.
والآخر هو حقيقة أن لوكاس لم يكن ساحرًا عاديًا، بل كان الساحر العظيم.
ومع ذلك، لم تكن قاتلة.
بعد فترة قصيرة، تلاشى الدخان وتمكن من فحص ظهر التنين العتيق مرة أخرى.
[تحذير!]
هناك، رأى علامات حرق خافتة على حراشفه. كان التنين العتيق أسودا، لذلك كان على المرء حقًا التركيز من أجل رؤية العلامات الباهتة.
[روووووووو-!]
أومأ لوكاس برأسه. يبدو أنه حتى الصاعقة المفرطة المحسّنة كانت قادرة فقط على ترك بعض علامات الاحتراق في أحسن الأحوال.
لم يكتف بإلقاء عشرات التعاويذ دون تفكير.
[روووووووو-!]
أحدهما كان المانا الوفيرة التي بدت وكأنها تملأ المملكة السماوية لدرجة الشبع.
بدأ التنين العتيق في إطلاق هدير آخر، لكنه اضطر إلى التوقف عند الدهشة.
ضاقت عيون لوكاس قليلاً عندما لاحظ جسد التنين العتيق.
بابا!
بالطبع، لم يُظهر تعبير لوكاس أيًا من التصميم أو الشراسة التي يتوقعها المرء عند القتال ضد عدو مميت.
للحظة، لم يسعها إلا أن تتساءل عما إذا كان الفجر قد بدأ بالفعل. لكن غريزيًا، عرفت أنه لا يزال هناك وقت قصير قبل حلول الفجر.
“التنين العتيق”.
إذا كان هذا هو الحال إذن…
هز رأسه بحسرة.
من أين أتى هذا الضوء الساطع الذي جرف ظلام الغابة على الفور؟
أحدهما كان المانا الوفيرة التي بدت وكأنها تملأ المملكة السماوية لدرجة الشبع.
“…”
خلال مئات السنين التي سيطر فيها على الحياة البرية لهذه الجزيرة كأكبر حيوان مفترس، لم يواجه مثل هذا الأسلوب القتالي. كان غريبا جدا. لتجنب هجومه، طار هذا الكائن الصغير في السماء بحركات غريبة.
لم يكن لوكاس يردد أي تعويذات في تلك اللحظة. لم يكن بحاجة إلى ذلك.
كان هذا شيئًا يعتقد أنه محتمل للغاية.
في مستواه الحالي، كان من الممكن إلقاء التعاويذ بمجرد التفكير في الأمر. بمجرد لفتة صغيرة باليد، يمكنه إلقاء عشرات التعويذات في نفس الوقت.
بدلاً من ذلك، راقب في تأمل صامت التعويذات التي اصطدمت بجسد التنين العتيق.
لم يكن هذا ممكنًا بالنسبة إلى كبار السحرة العاديين الذين وصلوا لـ7 نجوم، ولكن كان ذلك ممكنًا بالنسبة إلى لوكاس لأنه تم قمعه فقط في هذه المرحلة من قبل قوة خاصة.
التنين العتيق، الذي كان بحجم جبل صغير ومغطى بحراشف سوداء يبدو أنها تلتهم ضوء القمر، فتح أخيرًا عينيه الذهبيتين.
قيدت القيود حالته، لكنه لم تقيد عقله.
يعني العيش لفترة طويلة أنه قد صقل المواهب والسمات المكتسبة عند الولادة بمرور الوقت. بالنسبة لغير البشر، تميل هذه السمات إلى أن يكون لها تأثير أكبر على ما هو خارجهم بدلاً من داخلهم.
الناب الأرضي، كرة اللهب، صرخة الصقيع، القطارة الزائدة، عاصفة العاصفة.
بوم!
تم إرسال معظم التعاويذ من 4 إلى 6 نجوم نحو التنين العتيق في نفس الوقت.
لم يكن لوكاس يردد أي تعويذات في تلك اللحظة. لم يكن بحاجة إلى ذلك.
شعر التنين العتيق كما لو أنه قد تم وضعه في عاصفة سحرية. خلق مشهد عشرات التعاويذ صورة جميلة باقية في ذهن المرء.
من الناحية النظرية، يجب أن يكون من المستحيل على أي ساحر أن يحقق ذلك بنسبة 100٪، لكن لوكاس فعل ذلك للتو.
كان مثل الوهم.
كانت النظرة المحترقة للتنين العتيق قد حددت بالفعل لوكاس كشيء يجب إبادته. كان من الواضح اليوم أنه حتى لو استدار وركض بكل قوته، فإن التنين العتيق سيطارده حتى نهاية العالم.
ومع ذلك، لم تكن قاتلة.
لم يكتف بإلقاء عشرات التعاويذ دون تفكير.
بوم!
“أنا سعيد لأنني أستطيع استخدام ما يصل إلى 7 نوبات.”
أمطرت عشرات التعاويذ على التنين العتيق مثل القصف الجوي. كان الأمر كما لو أن حراشفه قد ضربها بَرَد شديد القوة.
[هدير!]
كان لصورة الساحر الأعلى الذي يسكب تعاويذ لا حصر لها على تنين أسود كبير إحساس كلاسيكي لدرجة أنها ستجعل المرء يضحك تقريبًا.
بدلاً من ذلك، راقب في تأمل صامت التعويذات التي اصطدمت بجسد التنين العتيق.
كانت هذه قصة لا يمكن العثور عليها إلا في حكايات البطل القديمة التي لم يعد يقرأها أحد.
قيدت القيود حالته، لكنه لم تقيد عقله.
بالطبع، لم يُظهر تعبير لوكاس أيًا من التصميم أو الشراسة التي يتوقعها المرء عند القتال ضد عدو مميت.
أمطرت عشرات التعاويذ على التنين العتيق مثل القصف الجوي. كان الأمر كما لو أن حراشفه قد ضربها بَرَد شديد القوة.
بدلاً من ذلك، راقب في تأمل صامت التعويذات التي اصطدمت بجسد التنين العتيق.
قيدت القيود حالته، لكنه لم تقيد عقله.
كانت الحروق والجروح والإصابات الأخرى تتراكم ببطء.
ومما يرى، فقد ورث طفلها المتحور دراجونلينج هذه الصفة.
هذا يثبت أن قشور التنين العتيق لم تكن لا تقهر.
ضاقت عيون لوكاس قليلاً عندما لاحظ جسد التنين العتيق.
في الواقع، لا يبدو أن دفاعها أعلى بكثير من دراجونلينغ المتحور من قبل. أو ربما لم يكن لديها طريقة للتعامل مع السحر.
وإلا لكان قد استغرق وقتًا أطول للتعامل مع هذا الوحش.
“أم كلاهما؟”
إذا كان هذا هو الحال إذن…
كان لدى لوكاس هذه الفكرة، وتوصل إلى استنتاج وهو ينظر إلى الضرر.
ومع ذلك، فإن سرعة اندفاع التنين العتيق لا يتناسب مع حجمه الهائل، لذلك كان بالكاد قادرًا على تجنبها بعد استخدام الوميض أيضًا.
لن يكون من الممكن قتل التنين العتيق بهذا القدر. في أحسن الأحوال، سيجعلها تشعر بألم مشابه للجرح المستمر بالسكين.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص للكائنات التي عاشت لفترة طويلة.
“أنا سعيد لأنني أستطيع استخدام ما يصل إلى 7 نوبات.”
“…”
وإلا لكان قد استغرق وقتًا أطول للتعامل مع هذا الوحش.
بابا!
ضاقت عيون لوكاس قليلاً عندما لاحظ جسد التنين العتيق.
لم يكتف بإلقاء عشرات التعاويذ دون تفكير.
يمكنه فقط استخدام 7 نجوم تعاويذ أقل. هذا يعني أن خياراته كانت محدودة بشكل لا يصدق. ومما زاد الطين بلة، كان من المؤكد أن التنين العتيق لديه دفاعات قوية بشكل مزعج.
كل كائن حي له سمة فريدة خاصة به.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص للكائنات التي عاشت لفترة طويلة.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص للكائنات التي عاشت لفترة طويلة.
‘ساحق.’
يعني العيش لفترة طويلة أنه قد صقل المواهب والسمات المكتسبة عند الولادة بمرور الوقت. بالنسبة لغير البشر، تميل هذه السمات إلى أن يكون لها تأثير أكبر على ما هو خارجهم بدلاً من داخلهم.
ومع ذلك، فقد فات الأوان بالفعل.
بالنسبة للتنين العتيق، كانت حراشفه السوداء إحدى هذه السمات.
من ناحية أخرى، كان لوكاس يفهم جيدًا كائنات مثل التنين العتيق.
اعتبر لوكاس أن حراشف التنين العتيق “تحولت إلى دفاع جسدي قوي”.
ومما يرى، فقد ورث طفلها المتحور دراجونلينج هذه الصفة.
هذا هو السبب في أنه سكب عليها تعاويذ من عدة عناصر مختلفة.
هذا هو السبب في أنه سكب عليها تعاويذ من عدة عناصر مختلفة.
[لا توجد طريقة لتعطيل وظيفة الإرشاد.]
من العناصر الأساسية مثل الماء والنار والأرض والرياح إلى البرق والنور والظلام.
“أم كلاهما؟”
من حيث القوة النقية، كانت كل تعويذة متماثلة تقريبًا، لكن البعض حراشف قشور التنين العتيق بشكل طفيف بينما نجح البعض الآخر في قطعها للوصول إلى الجسد تحته.
بدأ التنين العتيق في إطلاق هدير آخر، لكنه اضطر إلى التوقف عند الدهشة.
“كما هو متوقع، يبدو أن سحر الجليد هو الأكثر فعالية.”
لكن في تلك اللحظة، كان لوكاس يتساءل فقط عما إذا كان هناك أي طريقة لإيقاف الصوت المزعج.
كان هذا شيئًا يعتقد أنه محتمل للغاية.
كان هذا شيئًا يعتقد أنه محتمل للغاية.
بعد كل شيء، كانت تعويذة الجليد، صرخة الصقيع، هي التي قتلت صغيره.
يمكنه فقط استخدام 7 نجوم تعاويذ أقل. هذا يعني أن خياراته كانت محدودة بشكل لا يصدق. ومما زاد الطين بلة، كان من المؤكد أن التنين العتيق لديه دفاعات قوية بشكل مزعج.
بحلول الوقت الذي أنهى فيه لوكاس تحليله، نشر التنين العتيق جناحيه مرة أخرى.
بوم!
ترجمة : [ Yama ]
ضاقت عيون لوكاس قليلاً عندما لاحظ جسد التنين العتيق.
كان لدى لوكاس هذه الفكرة، وتوصل إلى استنتاج وهو ينظر إلى الضرر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
