الموسم الثاني - الفصل 172
ترجمة : [ Yama ]
لم يفعل بارغان أي شيء خاص.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 172
لقد وصلوا لدرجة أنهم أحضروا عربات الشمس التي كانوا أكثر فخرًا بها.
“مولاي ، من الممكن أن تتعرض للضغط من قبل أسياد المدن الذين وصلوا.”
تراجع شيريس بضع خطوات للوراء.
“الضغط؟”
ومع ذلك ، فبدلاً من العربات الفاخرة أو التنانين الطائرة المهيبة التي جذبتهم ، كان ما انتبه بارغان هو الأعلام الموجودة على كل عربة. ثم اقترب من لوكاس وتحدث بصوت ناعم لا يسمعه وحده.
“نعم. خاصة من شيريس ، سيد مدينة هيروپ. هناك العديد من الشائعات السيئة عنه… من الممكن أن… سيحاول الاستيلاء على ممتلكاتك بطرق غير عادلة “.
صليل-
أغلق لوكاس عينيه ببطء على هذه الكلمات.
“إنهم أمراء المدن الرئيسية في أوروك وأكاد وبقداد وتكريت وبابل.”
لم يكن قلقًا حقًا من التعرض للضغط أو الإجبار من قبل أي شخص ، لكنه لم يستطع أيضًا ترك نصيحة بارغان تذهب سدى.
لم يفعل بارغان أي شيء خاص.
بعد كل شيء ، لم يكن بارغان من النوع الذي يقلق أو يتدخل بلا داع.
لم تهبط عربات الشمس على الأرض. إذا كانت العربات الخمس ستصل إلى جميع الأراضي في الغابة ، فإن أرض الغابة العظيمة ستدمر تمامًا وسيكون الضرر غير قابل للإصلاح.
منذ أن جاء إلى لوكاس بمثل هذا التعبير الجاد ، ربما كان هناك قدر معين من الخطر يجب ملاحظته.
كانت نبرته حذرة ، لكن لوكاس أومأ برأسه دون لفت الانتباه إليه.
“من فضلك اتركه لي.”
على الرغم من أنه قد تغير قليلاً ، إلا أنه لم يكن مختلفًا لدرجة أنه لم يستطع التعرف عليهم.
تحدث بارغان فجأة بصوت واضح.
وبدلاً من ذلك ، فتحت الأبواب على جانب العربات الضخمة وخرجت خمس عربات صغيرة.
“سوف أقلب هذا الوضع.”
“إنهم أمراء المدن الرئيسية في أوروك وأكاد وبقداد وتكريت وبابل.”
“هل هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة؟”
ترجمة : [ Yama ]
“لا ، ولكن… لدي طلب وقح بعض الشيء.”
هل كان من الممكن أن يرى نافذة حالته؟
كانت نبرته حذرة ، لكن لوكاس أومأ برأسه دون لفت الانتباه إليه.
كان بارغان هو من وضع هذه الخطة ، واعتقد أنه يمكن اعتبارها ناجحة إذا كان حتى اثنان من زعماء المدينة الرئيسيين سيأتون.
ثم التفت بارغان لإلقاء نظرة على جثة الدراجونلينغ المتحول.
هل كان من الممكن أن يرى نافذة حالته؟
“من فضلك أعطني القليل من حراشفه.”
أشرف مسابقة في جزيرة القتال لتحديد البطل الكبير الوحيد.
عندما سمع ذلك ، لوح لوكاس بيده ، مما تسبب في تحليق حراشف التنين وتطفو باتجاههم. ثم سلم الحراشف إلى بارغان وقال.
شعر بارغان أن كل واحد من هؤلاء المقاتلين كان أقوى من معظم الأبطال من المدن الأخرى.
“يمكنك الحصول عليها جميعًا إذا كنت بحاجة إليها. هل هذا كاف؟”
“هذا يكفى.”
أومأ بارغان.
لم يفعل بارغان أي شيء خاص.
“هذا يكفى.”
لا ، في الواقع ، كان الاختلاف بينهما أكبر.
* * *
كما اتضح ، كان بإمكانه ذلك.
لم يفعل بارغان أي شيء خاص.
“من فضلك اتركه لي.”
لقد أعطى ببساطة بضع رسائل إلى أحد أعضاء فرقة القهر المتجهين إلى هيروي وطلب منهم تسليمها إلى المدن الكبرى.
نظر إليهم بارغان بتعبير عصبي قليلاً.
في الواقع ، كان العثور على شخص لتسليم الرسائل هو الجزء الأصعب. بعد كل شيء ، أمر قادة الفرقة أعضاءهم بالحفاظ على سرية تفاصيل التنين العتيق.
كان ذلك للوصول إلى “نصف النهائي على الأقل” في البطولة.
لحسن الحظ ، كان بارغان على دراية جيدة بأحد الأعضاء الذين سيعودون إلى المدينة.
صليل-
لا ، لم يكونوا على دراية جيدة فقط. كان بارغان قد أنقذ حياته منذ حوالي ثلاث سنوات.
شرف؟ من الطبيعي أن يتم الحصول على هذا كلما فازوا. خاطر مقاتلو الدراغونمان بحياتهم من أجل كبريائهم ، لذلك لن يطمعوا في التكريم الذي صنعه شخص ما بشكل مصطنع لهم.
بالنسبة إلى الدراغونمان ، ناهيك عن ثلاث سنوات ، لن ينسوا فضل أي شخص ينقذ حياتهم حتى بعد ثلاثمائة عام.
* * *
لذلك ، من خلال الاستفادة من قنوات الاتصال في هيروي ، تمكن عضو الفرقة من إرسال التفاصيل حول التنين العتيق إلى المدن الرئيسية الثمانية.
كان لتقنيات النقل العديد من القيود التي كان على المرسلين الالتزام بها.
بالطبع ، حتى لو تلقوا مثل هذا التقرير فجأة ، فسيتم معاملته فقط كشخص مجنون ، ولهذا السبب قام أيضًا بربط الحراشف بالرسالة. كان هذا ما يسمى بـ “مفهوم الإثبات”.
بالطبع ، حتى لو تلقوا مثل هذا التقرير فجأة ، فسيتم معاملته فقط كشخص مجنون ، ولهذا السبب قام أيضًا بربط الحراشف بالرسالة. كان هذا ما يسمى بـ “مفهوم الإثبات”.
كان لتقنيات النقل العديد من القيود التي كان على المرسلين الالتزام بها.
كلما ظهر سلاح يمكن تسميته بـ “سلاح ثمين” كجائزة ، يخاطر المئات من مقاتلي الدراغونمان بحياتهم في معارك شرسة ودموية للحصول عليه.
أولاً ، لا يمكن أن يكون العنصر الذي يتم نقله أكبر بكثير من قبضة اليد ، ولا يمكن أن يكون ثقيلًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن نقل أي كائن حي ، ولا حتى حشرة صغيرة بحجم ظفر الإصبع.
لذلك ، حتى لو لم يكن هناك أي شيء مثل زعيم المدينة الصغيرة أو لورد المدينة المتوسطة ، كان هناك أسياد المدن الرئيسية.
لحسن الحظ ، كانت حراشف دراغونلينغ المتحول صغيرة بما يكفي لتلبية المتطلبات الصعبة لتقنية النقل.
من بين مئات المدن في جزيرة القتال ، كانت هناك ثماني مدن رئيسية فقط.
لذلك ، تمكن عضو فرقة القهر من إرسال 8 حراشف برسالة واحدة مرفقة بكل منها.
يمكن لأي عين مميزة التعرف على قيمة تلك الحراشف. وكان بارغان على يقين من أنه سيكون هناك شخص واحد على الأقل موهوب بما يكفي لرؤيته في كل مدينة رئيسية.
“هذا ليس من تنين عتيق حقيقي. هذه ببساطة من أحد نسله “.
كان لتقنيات النقل العديد من القيود التي كان على المرسلين الالتزام بها.
يمكن لأي عين مميزة التعرف على قيمة تلك الحراشف. وكان بارغان على يقين من أنه سيكون هناك شخص واحد على الأقل موهوب بما يكفي لرؤيته في كل مدينة رئيسية.
كان بارغان هو من وضع هذه الخطة ، واعتقد أنه يمكن اعتبارها ناجحة إذا كان حتى اثنان من زعماء المدينة الرئيسيين سيأتون.
ومع ذلك ، كانت نصف مقامرة.
لم تهبط عربات الشمس على الأرض. إذا كانت العربات الخمس ستصل إلى جميع الأراضي في الغابة ، فإن أرض الغابة العظيمة ستدمر تمامًا وسيكون الضرر غير قابل للإصلاح.
كان بارغان هو من وضع هذه الخطة ، واعتقد أنه يمكن اعتبارها ناجحة إذا كان حتى اثنان من زعماء المدينة الرئيسيين سيأتون.
“…!”
ما لم يكن على علم به ، هو الجو التنافسي الفائض الذي سيطر على جزيرة القتال بأكملها.
أخيرًا ، فتحت أبواب العربات ، وظهر أسياد المدن الرئيسية.
البطولة.
كان شرط أن تصبح زعيمًا للمدينة هو شغل منصب البطل لمدة عام في خمس مدن مختلفة. ولكن في حالة ميجور سيتي لوردز ، كان هناك مطلب إضافي.
أشرف مسابقة في جزيرة القتال لتحديد البطل الكبير الوحيد.
كان بارغان هو من وضع هذه الخطة ، واعتقد أنه يمكن اعتبارها ناجحة إذا كان حتى اثنان من زعماء المدينة الرئيسيين سيأتون.
مثل الأحجار الكريمة غير المصقولة ، سيبدأ المقاتلون الذين كانوا يتدربون في الخفاء في الظهور واحدًا تلو الآخر.
كان هذا هو السبب في أن خمسة من أسياد المدن الثمانية الرئيسيين ذهبوا إلى غابة ساميس الكبرى.
ومن أجل حماية شرف ساحاتهم ، كان على كل مدينة أن تضع يدها على هؤلاء المقاتلين قبل المدن الأخرى.
“مولاي ، من الممكن أن تتعرض للضغط من قبل أسياد المدن الذين وصلوا.”
إذا تحسنت الجودة الإجمالية لمقاتليهم ، فستزداد أيضًا فرص ظهور بطل متميز في مدنهم ، وبطبيعة الحال ، ستزداد أيضًا فرص إنتاجهم للبطل الكبير.
إذن ، ما هو أهم شيء لجذب هؤلاء المقاتلين المستقلين إلى ساحاتهم؟
إذا تحسنت الجودة الإجمالية لمقاتليهم ، فستزداد أيضًا فرص ظهور بطل متميز في مدنهم ، وبطبيعة الحال ، ستزداد أيضًا فرص إنتاجهم للبطل الكبير.
شرف؟ من الطبيعي أن يتم الحصول على هذا كلما فازوا. خاطر مقاتلو الدراغونمان بحياتهم من أجل كبريائهم ، لذلك لن يطمعوا في التكريم الذي صنعه شخص ما بشكل مصطنع لهم.
لم يكن أسياد المدن الرئيسية هم الوحيدون الذين نزلوا من العربات. وبجانبهم كان حوالي أربعة مقاتلين جاءوا لمرافقتهم.
ثروة؟ على الرغم من أنه كان من الجيد أن يكون لديك ، إلا أن القليل من المقاتلين يهتمون بالثروة.
“مولاي ، من الممكن أن تتعرض للضغط من قبل أسياد المدن الذين وصلوا.”
لا.
لم يكن التغيير دراماتيكيًا مثل مين ها رين ، لكن كان من الواضح أنه لم يأت إلى المملكة السماوية مؤخرًا ، مثل لوكاس. كان هذا لأن أوجه التشابه بينه وبين الدراغونمان المحيطة به لم تكن أشياء يمكن أن تظهر في وقت قصير.
الشيء الذي كان المقاتلون يهتمون به أكثر من غيرهم كان “سلاحًا جيدًا”.
لا.
كلما ظهر سلاح يمكن تسميته بـ “سلاح ثمين” كجائزة ، يخاطر المئات من مقاتلي الدراغونمان بحياتهم في معارك شرسة ودموية للحصول عليه.
حتى قبل لحظة ، كان وجهه مليئًا بالثقة ، لكنه الآن قلق جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه شخص مختلف.
وإذا كانت جثة تنين قديم ، فيمكن صنع مئات من هذه الأسلحة.
لم يكن هذا لأنه أعجب بقوتهم مثل بارغان.
كان هذا هو السبب في أن خمسة من أسياد المدن الثمانية الرئيسيين ذهبوا إلى غابة ساميس الكبرى.
“هب”.
لقد وصلوا لدرجة أنهم أحضروا عربات الشمس التي كانوا أكثر فخرًا بها.
ثم التقت أعينهم.
* * *
لقد وصلوا لدرجة أنهم أحضروا عربات الشمس التي كانوا أكثر فخرًا بها.
لم تهبط عربات الشمس على الأرض. إذا كانت العربات الخمس ستصل إلى جميع الأراضي في الغابة ، فإن أرض الغابة العظيمة ستدمر تمامًا وسيكون الضرر غير قابل للإصلاح.
“…”
صليل-
البطولة.
وبدلاً من ذلك ، فتحت الأبواب على جانب العربات الضخمة وخرجت خمس عربات صغيرة.
هذا لا يمكن أن يساعد.
كانت جميع هذه العربات بالحجم الطبيعي ، لكنها كانت جميعها أكثر فخامة حتى من أفضل العربات التي أحضرها شيريس ، وكانت التنانين الطائرة التي شدتها ترتدي درعًا حديديًا لامعًا.
مثل الأحجار الكريمة غير المصقولة ، سيبدأ المقاتلون الذين كانوا يتدربون في الخفاء في الظهور واحدًا تلو الآخر.
ومع ذلك ، فبدلاً من العربات الفاخرة أو التنانين الطائرة المهيبة التي جذبتهم ، كان ما انتبه بارغان هو الأعلام الموجودة على كل عربة. ثم اقترب من لوكاس وتحدث بصوت ناعم لا يسمعه وحده.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 172
“إنهم أمراء المدن الرئيسية في أوروك وأكاد وبقداد وتكريت وبابل.”
فجأة ، ارتعش حاجب لوكاس قليلاً.
كانت تلك أسماء المدن الكبرى. ربما كان ذلك لأن كل مدينة لديها ثقافات مختلفة ، لكن أنماط وزخارف العربات المختلفة كانت مميزة تمامًا.
“من فضلك اتركه لي.”
ولكن قبل أن يتمكنوا من تقدير هذه الاختلافات بشكل صحيح ، هبطت العربات على الأرض.
ما لم يكن على علم به ، هو الجو التنافسي الفائض الذي سيطر على جزيرة القتال بأكملها.
“هب”.
نظر إليه لوكاس للحظة وفكر.
تراجع شيريس بضع خطوات للوراء.
إذن ، ما هو أهم شيء لجذب هؤلاء المقاتلين المستقلين إلى ساحاتهم؟
حتى قبل لحظة ، كان وجهه مليئًا بالثقة ، لكنه الآن قلق جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه شخص مختلف.
أغلق لوكاس عينيه ببطء على هذه الكلمات.
ما بيده حيلة.
لذلك ، تمكن عضو فرقة القهر من إرسال 8 حراشف برسالة واحدة مرفقة بكل منها.
لمجرد أنهم كانوا جميعًا أسياد المدينة لا يعني أنهم كانوا على نفس المستوى.
تراجع شيريس بضع خطوات للوراء.
مثلما يمكن أن يتجاهل هيروي ، التي كانت مدينة صغيرة ، لأنه كان سيد مدينة متوسطة ، كان بإمكان أسياد المدن الكبرى تجاهله.
تراجع شيريس بضع خطوات للوراء.
لا ، في الواقع ، كان الاختلاف بينهما أكبر.
لحسن الحظ ، كان بارغان على دراية جيدة بأحد الأعضاء الذين سيعودون إلى المدينة.
من بين مئات المدن في جزيرة القتال ، كانت هناك ثماني مدن رئيسية فقط.
ترجمة : [ Yama ]
لذلك ، حتى لو لم يكن هناك أي شيء مثل زعيم المدينة الصغيرة أو لورد المدينة المتوسطة ، كان هناك أسياد المدن الرئيسية.
ثم التقت أعينهم.
أخيرًا ، فتحت أبواب العربات ، وظهر أسياد المدن الرئيسية.
الشيء الذي كان المقاتلون يهتمون به أكثر من غيرهم كان “سلاحًا جيدًا”.
“… هؤلاء هم أسياد المدن الرئيسية.”
نظر إليهم بارغان بتعبير عصبي قليلاً.
نظر إليهم بارغان بتعبير عصبي قليلاً.
أشرف مسابقة في جزيرة القتال لتحديد البطل الكبير الوحيد.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير من زعماء المدينة في مكان واحد. عندما ظهر هؤلاء الأشخاص الخمسة الذين كان لديهم جميعًا حضورًا ساحقًا ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته شيريس ، التنين السمين الجشع.
* * *
هذا لا يمكن أن يساعد.
منذ أن جاء إلى لوكاس بمثل هذا التعبير الجاد ، ربما كان هناك قدر معين من الخطر يجب ملاحظته.
كان شرط أن تصبح زعيمًا للمدينة هو شغل منصب البطل لمدة عام في خمس مدن مختلفة. ولكن في حالة ميجور سيتي لوردز ، كان هناك مطلب إضافي.
“…”
كان ذلك للوصول إلى “نصف النهائي على الأقل” في البطولة.
يمكن لأي عين مميزة التعرف على قيمة تلك الحراشف. وكان بارغان على يقين من أنه سيكون هناك شخص واحد على الأقل موهوب بما يكفي لرؤيته في كل مدينة رئيسية.
هذا يعني أنه في وقت ما ، كان على أسياد المدينة الرئيسية أن يكونوا ضمن الخمسة الأوائل بين جميع الدراغونمان في جزيرة القتال.
لذلك ، تمكن عضو فرقة القهر من إرسال 8 حراشف برسالة واحدة مرفقة بكل منها.
لم يكن أسياد المدن الرئيسية هم الوحيدون الذين نزلوا من العربات. وبجانبهم كان حوالي أربعة مقاتلين جاءوا لمرافقتهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير من زعماء المدينة في مكان واحد. عندما ظهر هؤلاء الأشخاص الخمسة الذين كان لديهم جميعًا حضورًا ساحقًا ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته شيريس ، التنين السمين الجشع.
شعر بارغان أن كل واحد من هؤلاء المقاتلين كان أقوى من معظم الأبطال من المدن الأخرى.
كان لتقنيات النقل العديد من القيود التي كان على المرسلين الالتزام بها.
“…”
لا ، في الواقع ، كان الاختلاف بينهما أكبر.
فجأة ، ارتعش حاجب لوكاس قليلاً.
اتسعت عيناه قليلاً عندما اكتشف لوكاس ، لكنه سرعان ما هدأ واستعاد رباطة جأشه.
لم يكن هذا لأنه أعجب بقوتهم مثل بارغان.
أغلق لوكاس عينيه ببطء على هذه الكلمات.
سيدة مدينة بابل.
لذلك ، حتى لو لم يكن هناك أي شيء مثل زعيم المدينة الصغيرة أو لورد المدينة المتوسطة ، كان هناك أسياد المدن الرئيسية.
كانت الأنثى الوحيدة من بين حاضرة أسياد المدن الحاضرين.
* * *
بدا وجه المقاتل يقف بجانبها مألوفًا للغاية.
فجأة ، ارتعش حاجب لوكاس قليلاً.
على الرغم من أنه قد تغير قليلاً ، إلا أنه لم يكن مختلفًا لدرجة أنه لم يستطع التعرف عليهم.
“هب”.
لم يكن التغيير دراماتيكيًا مثل مين ها رين ، لكن كان من الواضح أنه لم يأت إلى المملكة السماوية مؤخرًا ، مثل لوكاس. كان هذا لأن أوجه التشابه بينه وبين الدراغونمان المحيطة به لم تكن أشياء يمكن أن تظهر في وقت قصير.
سيدة مدينة بابل.
“…!”
صليل-
ثم التقت أعينهم.
“…”
اتسعت عيناه قليلاً عندما اكتشف لوكاس ، لكنه سرعان ما هدأ واستعاد رباطة جأشه.
لا ، في الواقع ، كان الاختلاف بينهما أكبر.
نظر إليه لوكاس للحظة وفكر.
“…!”
هل كان من الممكن أن يرى نافذة حالته؟
أخيرًا ، فتحت أبواب العربات ، وظهر أسياد المدن الرئيسية.
كما اتضح ، كان بإمكانه ذلك.
كانت نبرته حذرة ، لكن لوكاس أومأ برأسه دون لفت الانتباه إليه.
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن أسياد المدن الرئيسية هم الوحيدون الذين نزلوا من العربات. وبجانبهم كان حوالي أربعة مقاتلين جاءوا لمرافقتهم.
لم تهبط عربات الشمس على الأرض. إذا كانت العربات الخمس ستصل إلى جميع الأراضي في الغابة ، فإن أرض الغابة العظيمة ستدمر تمامًا وسيكون الضرر غير قابل للإصلاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
