الموسم الثاني - الفصل 174
ترجمة : [ Yama ]
“هل تحاول كسب الوقت لي؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 174
لم يكن ذلك بالضرورة عرضًا سيئًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يأسف لحقيقة أنه لم يكن صقالاً.
بينما كان إيشوتا مذعورة بشدة في هذا الموقف غير المتوقع، كان لوكاس قد أنهى فحصه لـ لي جونغ هاك.
بعبارة أخرى، لا يمكنهم مجرد إلقاء نظرة على المنتجات الموعودة.
وخلص إلى أنه لم يتم التأثير عليه أو التلاعب به.
كان سيد مدينة بكداد يكره أن ينظر إليه بازدراء ويتجاهله أكثر من غيره. وقد جعله الوضع الحالي يشعر أن هذا هو بالضبط ما كان يحدث.
“صحيح، تمامًا كما اعتقدت.”
يجب إعطاء الإجابة فقط بعد إجراء مقارنة دقيقة للتأثيرات الفعلية لكل سيد مدينة رئيسية، وأحجام مدنهم، وشعبية ساحاتهم، وما إذا كانت مدنهم ستكون مناسبة للبقاء في المستقبل.
لم يكن سوى إرادة ثابتة لا يمكن لأي شخص آخر أن يهزها هي التي شكلت أساس شخصية لي جونغ هاك. لم يكن عقله الجامد شيئًا يمكن أن يتأثر بسهولة. حتى لو كانت بقوة على مستوى عين إيشوتا السحرية.
كانت مثل هذه الأوقات هي التي جعلت فائدة وجود بارغان تبرز.
بالطبع، هذا لا يعني أن لي جونغ هاك سيكون قادرا على إبطال قوة عينها السحرية تمامًا. سيظل متأثرًا إلى حد ما، ولكن على الأقل، سيكون قادرًا على الاستمرار في السيطرة على أفعاله. حتى في أسوأ الأحوال، سيظل قادرًا على الانتحار قبل أن يفعل شيئًا لا يريده.
غرغاد، الذي ظل صامتًا لفترة، تحدث أخيرًا بصوت عالٍ.
كان هناك عدد قليل من الناس الذين يفضلون الموت على التبعية، وكان لي جونغ هاك أحدهم.
“شجاعتك جديرة بالثناء. أنت عبد جيد “.
“اهاهاها! مثير للاهتمام. يبدو أن عين إيشوتا السحرية ليس لها أي تأثير على الإطلاق “.
“صحيح، تمامًا كما اعتقدت.”
انفجر لورد مدينة أكاد بالضحك.
“نعم.”
كلما نظر إليه المرء أكثر، كلما شعر أن عمره الحقيقي يتوافق مع مظهره. بدا أن إيماءاته وطريقته في الكلام تعكس ذلك.
الوقت.
حدقت إيشوتا به باستياء للحظة قبل أن ترفع مروحتها القابلة للطي لتغطي وجهها مرة أخرى. ثم تحدثت بأسلوب فاخر يشبه النبيلة.
بدا لي جونغ هاك وكأنه يقول شيئًا لإيشوتا. وبينما كانت تستمع إلى ما قاله، نهض حاجبا إيشوتا بدهشة. ثم نظرت إلى لوكاس قبل أن تومئ برأسها بتعبير عن الاهتمام على وجهها.
“بالإضافة إلى 20 مليون إيروس، سوف أقدم لك مطرقة بابل النارية.”
“…”
“مم.”
“بالإضافة إلى 20 مليون إيروس، سوف أقدم لك مطرقة بابل النارية.”
“هوه…”
كان سيد مدينة بكداد يكره أن ينظر إليه بازدراء ويتجاهله أكثر من غيره. وقد جعله الوضع الحالي يشعر أن هذا هو بالضبط ما كان يحدث.
عند هذه الكلمات، أضاءت أعين اللوردات الآخرين. كان هذا هو نفسه حتى بالنسبة لسيد مدينة أكاد، الذي كان يسخر منها منذ لحظة.
“…”
بالطبع، لم يكن لدى لوكاس أي فكرة عن مطرقة بابل النارية.
“اهاهاها! مثير للاهتمام. يبدو أن عين إيشوتا السحرية ليس لها أي تأثير على الإطلاق “.
بعد كل شيء، كان من الطبيعي ألا يتعلم عن الشخصيات الشهيرة بمجرد قراءة بعض الكتب.
ثم فكر في الأشياء الأخرى التي وعد بها. العبيد والتنانين الطائرة والمجلدات السحرية. لكن في الحقيقة…
كانت مثل هذه الأوقات هي التي جعلت فائدة وجود بارغان تبرز.
كانت تلك بالضبط أفكاره.
“إنه أحد أعظم الحدادين في بابل… لا، في كامل جزيرة القتال. وهو معروف بصنع عناصر شهيرة مثل “درع التنين الناري” و “مستمع الرياح” و “الرمح الأعلى” وعدد لا يحصى من العناصر الأخرى “.
“هاه؟”
“…”
“شجاعتك جديرة بالثناء. أنت عبد جيد “.
“ومع ذلك، فهو معروف بأنه فخور للغاية. لدرجة أنه لن يرفع مطرقته حتى لو أجبرته السماء على ذلك. مما سمعته، لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم السيطرة عليه، بما في ذلك سيدة مدينة بابل”.
احمر وجه بارغان قليلاً كما كان يعتقد هذا، وأحنى رأسه.
حداد ممتاز.
الوقت.
لم يكن ذلك بالضرورة عرضًا سيئًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يأسف لحقيقة أنه لم يكن صقالاً.
كان يعتقد أن ذلك سيكون بمثابة تحذير كافٍ، لكن لوكاس التفت لينظر إليه وقال.
بالطبع، ما زال يشعر أنه سيكون من الجيد الحصول على طاقم عمل ذي جودة عالية، لكن أكثر ما يحتاجه الآن ليس أسلحة ولا دروعًا.
كما أومأ بقية أسياد المدن لإظهار موافقتهم. إذا كان عليهم التنافس دون أي اعتبار لبعضهم البعض، فمن المؤكد أن السعر سيرتفع خارج سيطرتهم. ولكن الآن، يبدو أن السعر لن يتجاوز 20 مليونًا. ربما كان هذا هو الحد الأقصى للمبلغ الذي وافقوا عليه مسبقًا.
تسبب افتقار لوكاس في التعبير إلى شعور أولئك الذين ينظرون إليه أنه لا يزال غير راغب في ذلك.
كان يعتقد أن ذلك سيكون بمثابة تحذير كافٍ، لكن لوكاس التفت لينظر إليه وقال.
مرة أخرى، انهار تعبير إيشوتا الواثق. في هذه اللحظة، في عينيها، كانت لوكاس دخيلة غير قابلة للقراءة تمامًا ولم تكن قادرة على استيعاب رغباتها.
تسبب هذا في ظهور سؤال في ذهنه للحظة. كيف تمكن لوكاس من الحفاظ على هدوئه تحت هذه النظرات؟
“يمكننا أيضًا مضاهاة سعر 20 مليون إيروس.”
بينما كان إيشوتا مذعورة بشدة في هذا الموقف غير المتوقع، كان لوكاس قد أنهى فحصه لـ لي جونغ هاك.
كان غارغاد هو الذي تحدث.
وخلص إلى أنه لم يتم التأثير عليه أو التلاعب به.
كما أومأ بقية أسياد المدن لإظهار موافقتهم. إذا كان عليهم التنافس دون أي اعتبار لبعضهم البعض، فمن المؤكد أن السعر سيرتفع خارج سيطرتهم. ولكن الآن، يبدو أن السعر لن يتجاوز 20 مليونًا. ربما كان هذا هو الحد الأقصى للمبلغ الذي وافقوا عليه مسبقًا.
شعر قلب بارغان فجأة بالثقل.
فجأة، تحدث لورد مدينة بكداد.
“…”
“هذه هي أعظم علامة على الإخلاص يمكننا أن نقدمها. أيها الأجنبي، إذا كنت لا تزال جشعًا، إذن… ”
حتى عندما نادى سيد مدينة بكداد باسمه، لم يتغير تعبير سيد مدينة أكاد.
لقد خفض صوته عمدًا في نهاية عقوبته.
ومع ذلك، ظل تعبير لوكاس كما هو.
كان يعتقد أن ذلك سيكون بمثابة تحذير كافٍ، لكن لوكاس التفت لينظر إليه وقال.
عند هذه الكلمات، أضاءت أعين اللوردات الآخرين. كان هذا هو نفسه حتى بالنسبة لسيد مدينة أكاد، الذي كان يسخر منها منذ لحظة.
“إذا ظللت جشعًا إذن…؟”
“من الطبيعي أن يشعر بالاضطراب”.
“…”
انحنى لي جونغ هاك قليلاً تجاهها بطريقة تشبه الخادم قبل أن يتوجه إلى لوكاس.
نظر لورد المدينة الرئيسي إلى لوكاس بدهشة للحظة قبل الرد بصوت بارد مليء بقصد القتل.
كانت تلك النظرات وحدها كافية لتجعله يشعر بضغط هائل.
“سيجعلنا غاضبين للغاية.”
“إذا ظللت جشعًا إذن…؟”
تجمد الجو.
بدأ بارغان في حساب أرباح وخسائر هذا الوضع.
ومع ذلك، ظل تعبير لوكاس كما هو.
بعد كل شيء، كان من الطبيعي ألا يتعلم عن الشخصيات الشهيرة بمجرد قراءة بعض الكتب.
كان سيد مدينة بكداد يكره أن ينظر إليه بازدراء ويتجاهله أكثر من غيره. وقد جعله الوضع الحالي يشعر أن هذا هو بالضبط ما كان يحدث.
“بارغان”.
سحق.
بدأ بارغان في حساب أرباح وخسائر هذا الوضع.
كما شد قبضته بإحكام.
في لحظة، وجد بارغان أنه كان من الصعب التنفس، وبدأت ساقيه تهتز دون وعي.
”استرخ، استرخي. نحن لسنا هنا لتهديدك “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 174
ضحك سيد مدينة أكاد.
لو كان يعلم أن هذا سيحدث، لما أرسل رسائل إلى كل أسياد المدن الرئيسية. في المقام الأول، كان يعتقد أنه يمكن اعتبارهم محظوظين إذا ظهر حتى لورد مدينة رئيسي واحد.
“لوكاس، صحيح؟ نحن أناس ليس لدينا الكثير من وقت الفراغ في أيدينا. لذلك آمل أن تتمكن من اتخاذ قرارك قريبًا “.
بينما كان إيشوتا مذعورة بشدة في هذا الموقف غير المتوقع، كان لوكاس قد أنهى فحصه لـ لي جونغ هاك.
ابتسم بارغان، ووافق داخليا على هذا البيان.
بالطبع، هذا لا يعني أن لي جونغ هاك سيكون قادرا على إبطال قوة عينها السحرية تمامًا. سيظل متأثرًا إلى حد ما، ولكن على الأقل، سيكون قادرًا على الاستمرار في السيطرة على أفعاله. حتى في أسوأ الأحوال، سيظل قادرًا على الانتحار قبل أن يفعل شيئًا لا يريده.
كانت تلك بالضبط أفكاره.
تسبب هذا في ظهور سؤال في ذهنه للحظة. كيف تمكن لوكاس من الحفاظ على هدوئه تحت هذه النظرات؟
بعد كل شيء، كان هؤلاء أسيد مدن مدن رئيسية. كانوا بطبيعتهم مختلفين عن الخنازير التي أعماها الجشع، مثل شيريس.
“سبيرا”.
حتى إيشوتا، التي كانت لا تزال تحمل تعبيرًا عن المفاجأة، عُرفت في الساحة باسم “المرأة الشيطانية” التي لم تكشف أبدًا عن المدى الكامل لقدراتها.
“اهاهاها! مثير للاهتمام. يبدو أن عين إيشوتا السحرية ليس لها أي تأثير على الإطلاق “.
‘في هذه الحالة…’
“سنعطيك عشر دقائق للتفكير في الأمر.”
بدأ بارغان في حساب أرباح وخسائر هذا الوضع.
حدقت إيشوتا به باستياء للحظة قبل أن ترفع مروحتها القابلة للطي لتغطي وجهها مرة أخرى. ثم تحدثت بأسلوب فاخر يشبه النبيلة.
العروض التي قدمها خمسة من زعماء المدن الكبرى.
لم يكن ذلك بالضرورة عرضًا سيئًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يأسف لحقيقة أنه لم يكن صقالاً.
أولا، تم تعيين الأموال المقدمة من جميع الأطراف على 20 مليون إيروس.
“تراجع للحظة.”
ثم فكر في الأشياء الأخرى التي وعد بها. العبيد والتنانين الطائرة والمجلدات السحرية. لكن في الحقيقة…
حتى عندما نادى سيد مدينة بكداد باسمه، لم يتغير تعبير سيد مدينة أكاد.
“… هذا ليس كل شيء.”
ترجمة : [ Yama ]
لا على الاطلاق.
الوقت.
قبول اقتراح أحدهم يعني رفض الأربعة الآخرين.
مرة أخرى، انهار تعبير إيشوتا الواثق. في هذه اللحظة، في عينيها، كانت لوكاس دخيلة غير قابلة للقراءة تمامًا ولم تكن قادرة على استيعاب رغباتها.
بالطبع، لن يعبروا صراحة عن استيائهم أو يحاولوا مهاجمتهم، لكن وجود علاقة سيئة مع سيد مدينة رئيسية في جزيرة القتال كان سيئًا للغاية لأسباب عديدة.
“صحيح، تمامًا كما اعتقدت.”
الأهم من ذلك، لن يكون مجرد سيد مدينة واحد فقط، بل أربعة.
“من الطبيعي أن يشعر بالاضطراب”.
بعبارة أخرى، لا يمكنهم مجرد إلقاء نظرة على المنتجات الموعودة.
بعد كل شيء، كان من الطبيعي ألا يتعلم عن الشخصيات الشهيرة بمجرد قراءة بعض الكتب.
يجب إعطاء الإجابة فقط بعد إجراء مقارنة دقيقة للتأثيرات الفعلية لكل سيد مدينة رئيسية، وأحجام مدنهم، وشعبية ساحاتهم، وما إذا كانت مدنهم ستكون مناسبة للبقاء في المستقبل.
حتى عندما نادى سيد مدينة بكداد باسمه، لم يتغير تعبير سيد مدينة أكاد.
‘هذا خطأي.’
ابتسم بارغان، ووافق داخليا على هذا البيان.
شعر قلب بارغان فجأة بالثقل.
يجب إعطاء الإجابة فقط بعد إجراء مقارنة دقيقة للتأثيرات الفعلية لكل سيد مدينة رئيسية، وأحجام مدنهم، وشعبية ساحاتهم، وما إذا كانت مدنهم ستكون مناسبة للبقاء في المستقبل.
لو كان يعلم أن هذا سيحدث، لما أرسل رسائل إلى كل أسياد المدن الرئيسية. في المقام الأول، كان يعتقد أنه يمكن اعتبارهم محظوظين إذا ظهر حتى لورد مدينة رئيسي واحد.
انفجر لورد مدينة أكاد بالضحك.
لكن في النهاية، لا يمكن إلا أن نقول إن حكم بارغان المتسرع كان غير صحيح.
لكن في النهاية، لا يمكن إلا أن نقول إن حكم بارغان المتسرع كان غير صحيح.
التفت بارغان للنظر إلى لوكاس.
“تراجع للحظة.”
رأى أن رأسه قد انخفض وبدا أنه يتألم بسبب شيء ما.
“… ح-حقا؟”
“من الطبيعي أن يشعر بالاضطراب”.
كلما نظر إليه المرء أكثر، كلما شعر أن عمره الحقيقي يتوافق مع مظهره. بدا أن إيماءاته وطريقته في الكلام تعكس ذلك.
بغض النظر عن مدى جرأة لوكاس، لم يكن هناك طريقة تمكنه بسهولة من إعطاء إجابة في هذا النوع من المواقف.
“… هذا ليس كل شيء.”
الوقت.
بدا لي جونغ هاك وكأنه يقول شيئًا لإيشوتا. وبينما كانت تستمع إلى ما قاله، نهض حاجبا إيشوتا بدهشة. ثم نظرت إلى لوكاس قبل أن تومئ برأسها بتعبير عن الاهتمام على وجهها.
صحيح. الشيء الذي كان في أمس الحاجة إليه في تلك اللحظة هو الوقت.
“ومع ذلك، فهو معروف بأنه فخور للغاية. لدرجة أنه لن يرفع مطرقته حتى لو أجبرته السماء على ذلك. مما سمعته، لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنهم السيطرة عليه، بما في ذلك سيدة مدينة بابل”.
ولكن في هذه الحالة، فإن سؤال خمسة من زعماء المدينة الرئيسيين عن الوقت قد يجلب السخرية والاحتقار.
لم يكن ذلك بالضرورة عرضًا سيئًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يأسف لحقيقة أنه لم يكن صقالاً.
مثل هذا الدور يجب أن يقوم به التابع وليس السيد.
“مم.”
“هل يمكنك أن تعطينا بعض الوقت للتفكير في الأمر؟”
انفجر لورد مدينة أكاد بالضحك.
عند هذه الكلمات، تحولت خمسة أزواج من العيون للتركيز على بارغان. كانت هناك آثار مفاجأة واحتقار وسط نظراتهم الباردة وكأنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يتدخل شخص آخر.
بغض النظر عن مدى جرأة لوكاس، لم يكن هناك طريقة تمكنه بسهولة من إعطاء إجابة في هذا النوع من المواقف.
كانت تلك النظرات وحدها كافية لتجعله يشعر بضغط هائل.
“لا حاجة لذلك. لقد اتخذت قرارًا بالفعل منذ فترة طويلة “.
في لحظة، وجد بارغان أنه كان من الصعب التنفس، وبدأت ساقيه تهتز دون وعي.
“شجاعتك جديرة بالثناء. أنت عبد جيد “.
تسبب هذا في ظهور سؤال في ذهنه للحظة. كيف تمكن لوكاس من الحفاظ على هدوئه تحت هذه النظرات؟
كلما نظر إليه المرء أكثر، كلما شعر أن عمره الحقيقي يتوافق مع مظهره. بدا أن إيماءاته وطريقته في الكلام تعكس ذلك.
حاول بارغان ألا يُظهر مدى معاناته من الضغط، لكن لم يكن هناك طريقة لمنع العرق البارد من التراجع ببطء على خده.
“تراجع للحظة.”
تحدث بالقوة من خلال حلقه المنقبض.
لا على الاطلاق.
“… أ-،أيها الأسياد، المرجوا أن تتفهموا أن هذا ليس قرارًا سهلاً.”
حتى إيشوتا، التي كانت لا تزال تحمل تعبيرًا عن المفاجأة، عُرفت في الساحة باسم “المرأة الشيطانية” التي لم تكشف أبدًا عن المدى الكامل لقدراتها.
عند هذه الكلمات، أومأ لورد مدينة أكاد بابتسامة خافتة على وجهه.
لكن لوكاس تحدث دون النظر إلى بارغان.
“شجاعتك جديرة بالثناء. أنت عبد جيد “.
“لا حاجة لذلك. لقد اتخذت قرارًا بالفعل منذ فترة طويلة “.
“…”
ثم فكر في الأشياء الأخرى التي وعد بها. العبيد والتنانين الطائرة والمجلدات السحرية. لكن في الحقيقة…
“دعونا نرى…. سنمنحك 15 دقيقة. ماذا عن ذلك؟”
فجأة، تحدث لورد مدينة بكداد.
“سبيرا”.
عند هذه الكلمات، تحولت خمسة أزواج من العيون للتركيز على بارغان. كانت هناك آثار مفاجأة واحتقار وسط نظراتهم الباردة وكأنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يتدخل شخص آخر.
حتى عندما نادى سيد مدينة بكداد باسمه، لم يتغير تعبير سيد مدينة أكاد.
العروض التي قدمها خمسة من زعماء المدن الكبرى.
“ما الأمر؟ لم أقل شيئًا خاطئاً “.
فجأة، تحدث لورد مدينة بكداد.
“…”
“نعم.”
غرغاد، الذي ظل صامتًا لفترة، تحدث أخيرًا بصوت عالٍ.
رأى أن رأسه قد انخفض وبدا أنه يتألم بسبب شيء ما.
“سنعطيك عشر دقائق للتفكير في الأمر.”
كما شد قبضته بإحكام.
“ش-شكرا لكم.”
“سيجعلنا غاضبين للغاية.”
انحنى برغان رأسه إليهم قليلاً قبل أن يتجه نحو سيده.
الوقت.
لكن لوكاس تحدث دون النظر إلى بارغان.
“ثم أفترض أنني فعلت شيئًا غير ضروري… أنا آسف.”
“هل تحاول كسب الوقت لي؟”
عند هذه الكلمات، أومأ لورد مدينة أكاد بابتسامة خافتة على وجهه.
“نعم.”
وخلص إلى أنه لم يتم التأثير عليه أو التلاعب به.
“لا حاجة لذلك. لقد اتخذت قرارًا بالفعل منذ فترة طويلة “.
حاول بارغان ألا يُظهر مدى معاناته من الضغط، لكن لم يكن هناك طريقة لمنع العرق البارد من التراجع ببطء على خده.
“… ح-حقا؟”
“هل تحاول كسب الوقت لي؟”
ما كان يجب أن يقول أي شيء.
“سيجعلنا غاضبين للغاية.”
احمر وجه بارغان قليلاً كما كان يعتقد هذا، وأحنى رأسه.
“مم.”
“ثم أفترض أنني فعلت شيئًا غير ضروري… أنا آسف.”
الأهم من ذلك، لن يكون مجرد سيد مدينة واحد فقط، بل أربعة.
“لا. لقد أبليت حسنا.”
يجب إعطاء الإجابة فقط بعد إجراء مقارنة دقيقة للتأثيرات الفعلية لكل سيد مدينة رئيسية، وأحجام مدنهم، وشعبية ساحاتهم، وما إذا كانت مدنهم ستكون مناسبة للبقاء في المستقبل.
“هاه؟”
“لوكاس، صحيح؟ نحن أناس ليس لدينا الكثير من وقت الفراغ في أيدينا. لذلك آمل أن تتمكن من اتخاذ قرارك قريبًا “.
ظلت عيون لوكاس على إيشوتا.
‘هذا خطأي.’
على وجه الدقة، بقوا على لي جونغ هاك، الذي كان يقف بجانبها.
بالطبع، لن يعبروا صراحة عن استيائهم أو يحاولوا مهاجمتهم، لكن وجود علاقة سيئة مع سيد مدينة رئيسية في جزيرة القتال كان سيئًا للغاية لأسباب عديدة.
بدا لي جونغ هاك وكأنه يقول شيئًا لإيشوتا. وبينما كانت تستمع إلى ما قاله، نهض حاجبا إيشوتا بدهشة. ثم نظرت إلى لوكاس قبل أن تومئ برأسها بتعبير عن الاهتمام على وجهها.
حتى إيشوتا، التي كانت لا تزال تحمل تعبيرًا عن المفاجأة، عُرفت في الساحة باسم “المرأة الشيطانية” التي لم تكشف أبدًا عن المدى الكامل لقدراتها.
انحنى لي جونغ هاك قليلاً تجاهها بطريقة تشبه الخادم قبل أن يتوجه إلى لوكاس.
أولا، تم تعيين الأموال المقدمة من جميع الأطراف على 20 مليون إيروس.
تحدث لوكاس عند رؤية هذا.
“هوه…”
“بارغان”.
لكن في النهاية، لا يمكن إلا أن نقول إن حكم بارغان المتسرع كان غير صحيح.
“نعم؟”
مرة أخرى، انهار تعبير إيشوتا الواثق. في هذه اللحظة، في عينيها، كانت لوكاس دخيلة غير قابلة للقراءة تمامًا ولم تكن قادرة على استيعاب رغباتها.
“تراجع للحظة.”
وخلص إلى أنه لم يتم التأثير عليه أو التلاعب به.
ترجمة : [ Yama ]
“هل تحاول كسب الوقت لي؟”
لقد خفض صوته عمدًا في نهاية عقوبته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
