الموسم الثاني - الفصل 176
ترجمة : [ Yama ]
بينما كان مليئًا بهذه المخاوف، جاء لوكاس إليه. وطلب مساعدته.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 176
“لا.”
قرر لوكاس أن يسأل لي جونغ هاك عن علاقته بإيشوتا.
عندما أظهر نوديسوب، الرجل الذي التهم الفرع الآسيوي، قوته دون قيود، شعر لي جونغ هاك أنه كان خطأ لسبب ما.
“هل هي تتحكم بك؟”
يبدو أنه أراد التأكد من أن لوكاس كان ينتبه إليه في تلك اللحظة.
“لا.”
يبدو أن هناك نوعًا من المشاعر الخفية في صوت لي جونغ هاك.
كان رده حازمًا وواضحًا.
… فماذا لو كان لدى لوكاس سبب مشابه؟
على الرغم من أنه لم يشرح، تحدث بنبرة هادئة معتادة.
على الأقل، عندما قرر الذهاب مع لوكاس، كان هذا ما شعر به لي جونغ هاك.
“أنا مدين للسيدة إيشوتا بقدر كبير. كانت هي التي علمتني، وما زلت تجهل هذا العالم، كيف أعيش وأكبر. في المقابل، سأعمل في بابل كمقاتل لمدة عام. لم يتبق سوى نصف عام حتى الموعد النهائي “.
“إذن بطل بابل أقوى منك؟”
بعد سماع ما قاله لي جونغ هاك، لم يستطع لوكاس إلا طرح شيء آخر كان قلقًا بشأنه.
‘لا.’
“هل تنوي المشاركة في البطولة؟”
“نعم. أقوى بكثير. ”
“نعم.”
… فماذا لو كان لدى لوكاس سبب مشابه؟
“إذًا أنت بطل بابل؟”
“رأيت شيطانًا في نوديسوب.”
“هذا ليس ما في الأمر. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن في المملكة السماوية لفترة طويلة لذلك من الطبيعي ألا تعرف. ”
بكل صدق، ملأ موقف لي جونغ هاك الحالي لوكاس بشعور غريب.
أوضح لي جونغ هاك بعد تمتم تلك الكلمات.
“إذن بطل بابل أقوى منك؟”
“الساحات في المدن الكبرى كبيرة بشكل لا يصدق، لذا يُسمح لهم بدخول ثلاثة أشخاص في البطولة.”
حتى التفكير فيما إذا كان ذلك صحيحًا أم خطأ لم يكن شيئًا يحتاج إلى القيام به. لأنه لم يكن هناك سبب حقيقي لأفعاله.
“هكذا إذن.”
“أود القتال بجانبك.”
بعبارة أخرى، في مدينة بابل، حتى لو لم يكن لي جونغ هاك هو البطل، فيمكن على الأقل اعتباره ضمن المراكز الثلاثة الأولى في الساحة بأكملها.
هذا الكائن، الذي كان أقوى من أي شيء رآه على الإطلاق، اختار دعم البشر من الظل دون مساعدتهم مباشرة.
بالطبع، هذا لا يعني أنه كان أقل أو أسهل من أن تكون البطل في مدينة أخرى.
كان مستوى لي جونغ هاك الحالي 92، وكان أقوى بكثير من أي دراغونمان لوكاس واجهه في المملكة السماوية قبل ذلك اليوم. بالمقارنة مع مين ها-رين، التي كانت بطل حلبة هيروي، كان لي جونغ هاك لا يزال متقدمًا بعدة خطوات.
في بابل وحدها، تجاوز عدد المقاتلين المنتمين إلى المدينة بسهولة 500 مقاتل. إذا تم تضمين المقاتلين المستقلين، فإن هذا العدد بالتأكيد سيتجاوز 1000. وحتى لو كانت أعدادهم كبيرة، فإن المستوى المتوسط لهؤلاء المقاتلين لم يكن منخفضًا.
“هل هي تتحكم بك؟”
لذا، ببساطة، أن تصبح أحد أفضل ثلاثة مقاتلين في مثل هذه الساحة الكبيرة كان في الواقع أكثر صعوبة من أن تصبح البطل في مدينة صغيرة أو متوسطة الحجم.
لأنه كان إنسانًا في يوم من الأيام.
“إذن بطل بابل أقوى منك؟”
قبل ذلك، كانت حياته مختلفة، أبسط بكثير. كان عدوه واضحًا وكانوا كائنات يجب تدميرها.
“نعم. أقوى بكثير. ”
“هذا ليس ما في الأمر. الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم تكن في المملكة السماوية لفترة طويلة لذلك من الطبيعي ألا تعرف. ”
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالدهشة عندما أجاب لي جونغ هاك على سؤاله دون أي تردد.
بكل صدق، ملأ موقف لي جونغ هاك الحالي لوكاس بشعور غريب.
كان مستوى لي جونغ هاك الحالي 92، وكان أقوى بكثير من أي دراغونمان لوكاس واجهه في المملكة السماوية قبل ذلك اليوم. بالمقارنة مع مين ها-رين، التي كانت بطل حلبة هيروي، كان لي جونغ هاك لا يزال متقدمًا بعدة خطوات.
قرر لوكاس أن يسأل لي جونغ هاك عن علاقته بإيشوتا.
ومع ذلك، كان لي جونغ هاك يدعي الآن أن بطل بابل كان أقوى منه.
هذا هو السبب في أن التغيير الداخلي الذي مر به كان مفهومًا إلى حد ما.
‘لا.’
“هل هي تتحكم بك؟”
استدار لوكاس لينظر إلى زعماء المدينة الرئيسيين الذين كانوا يقفون على الجانب. لم يصل الاختلاف بينهم وبين لي جونغ هاك إلى مستوى سخيف، لذا يجب أن تظل قوة بطل babylon ضمن النطاق المقبول.
هذا الكائن، الذي كان أقوى من أي شيء رآه على الإطلاق، اختار دعم البشر من الظل دون مساعدتهم مباشرة.
“سنتان…”
لكن هذا لم يكن.
تعمد لي جونغ التراجع بعد أن قال تلك الكلمات.
ترجمة : [ Yama ]
يبدو أنه أراد التأكد من أن لوكاس كان ينتبه إليه في تلك اللحظة.
لأنه كان إنسانًا في يوم من الأيام.
“لقد رأيت وعبرت أشياء كثيرة في هذا المكان.”
“نعم.”
يبدو أن هناك نوعًا من المشاعر الخفية في صوت لي جونغ هاك.
مرة أخرى، لم تكن فترة السنتين قصيرة بأي حال من الأحوال. كان يكفي أن تكتشف شيئًا واحدًا على الأقل أزعجك.
كان لوكاس يعلم أن السنتين لم تكن بأي حال من الأحوال فترة زمنية قصيرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 176
غالبية المطلقين لن يكونوا قادرين على التعاطف مع هذا، وبدلاً من ذلك سيجدونه مسليًا أو سخيفًا، لكن لوكاس كان مختلفًا.
يبدو أن هناك نوعًا من المشاعر الخفية في صوت لي جونغ هاك.
لأنه كان إنسانًا في يوم من الأيام.
استدار لوكاس لينظر إلى زعماء المدينة الرئيسيين الذين كانوا يقفون على الجانب. لم يصل الاختلاف بينهم وبين لي جونغ هاك إلى مستوى سخيف، لذا يجب أن تظل قوة بطل babylon ضمن النطاق المقبول.
“بالنظر إلى الوراء، عندما وافقت على متابعتك، كنت لا أزال غير متأكد من أشياء كثيرة.”
بعبارة أخرى، في مدينة بابل، حتى لو لم يكن لي جونغ هاك هو البطل، فيمكن على الأقل اعتباره ضمن المراكز الثلاثة الأولى في الساحة بأكملها.
كان هناك سبب لعدم تأكده.
“أود القتال بجانبك.”
كان هذا لأن لي جونج هاك نفسه لم يستطع التمييز بين الصواب والخطأ.
بعبارة أخرى، في مدينة بابل، حتى لو لم يكن لي جونغ هاك هو البطل، فيمكن على الأقل اعتباره ضمن المراكز الثلاثة الأولى في الساحة بأكملها.
قبل ذلك، كانت حياته مختلفة، أبسط بكثير. كان عدوه واضحًا وكانوا كائنات يجب تدميرها.
لكن هذا لم يكن.
شياطين.
بكل صدق، ملأ موقف لي جونغ هاك الحالي لوكاس بشعور غريب.
يمكن أن يطلق عليهم الشر المطلق. لذلك، لم يكن لي جونغ هاك أي تردد أو ذنب عندما قتلهم.
على الأقل، عندما قرر الذهاب مع لوكاس، كان هذا ما شعر به لي جونغ هاك.
حتى التفكير فيما إذا كان ذلك صحيحًا أم خطأ لم يكن شيئًا يحتاج إلى القيام به. لأنه لم يكن هناك سبب حقيقي لأفعاله.
لذا، ببساطة، أن تصبح أحد أفضل ثلاثة مقاتلين في مثل هذه الساحة الكبيرة كان في الواقع أكثر صعوبة من أن تصبح البطل في مدينة صغيرة أو متوسطة الحجم.
لكن لوكاس… أجبر لي جونغ هاك على النظر إلى الوراء والتفكير في أفعاله لأول مرة.
لكن هذا العمل الصغير كان كافياً لجعل لي جونغ هاك يشعر وكأنه كتلة كبيرة ظهرت في صدره في وقت غير واضح، كانت تذوب.
في البداية، لم يستطع قبول الأشياء التي فعلها لوكاس.
قرر لي جونغ هاك التوقف عن التردد.
هذا الكائن، الذي كان أقوى من أي شيء رآه على الإطلاق، اختار دعم البشر من الظل دون مساعدتهم مباشرة.
في البداية، لم يستطع قبول الأشياء التي فعلها لوكاس.
هذه الحقيقة وحدها تسببت في غضبه. لم يفهمها. واعتقد أنه ليس شيئًا يمكنه قبوله، بغض النظر عن السبب.
“هل ما زلت غير متأكد؟”
لكن هذا لم يكن.
“سيد لوكاس. ”
عندما أظهر نوديسوب، الرجل الذي التهم الفرع الآسيوي، قوته دون قيود، شعر لي جونغ هاك أنه كان خطأ لسبب ما.
“هذه القوة، هل يمكنه استخدامها دون أي قيود؟”
“هذه القوة، هل يمكنه استخدامها دون أي قيود؟”
في البداية، لم يستطع قبول الأشياء التي فعلها لوكاس.
لم يكن له معنى.
نظر إليه لي جونغ هاك بتعبير قاتم وتحدث بنبرة منخفضة.
ومع ذلك، يمكنه فقط وصفه بأنه “شعور”.
لذا، ببساطة، أن تصبح أحد أفضل ثلاثة مقاتلين في مثل هذه الساحة الكبيرة كان في الواقع أكثر صعوبة من أن تصبح البطل في مدينة صغيرة أو متوسطة الحجم.
يمكن أن يطلق عليه رد فعل غريزي.
لكن هذا لم يكن.
لوضعها في عبارات أبسط، شعر أنه كان يستخدم قنبلة نووية للتخلص من عش النمل. هذه القوة لن تتوقف ببساطة عند تدمير عش النمل. وبدلاً من ذلك، سيترك ندوبًا هائلة وآثارًا لاحقة على المنطقة المحيطة.
ومع ذلك، كان لي جونغ هاك يدعي الآن أن بطل بابل كان أقوى منه.
… فماذا لو كان لدى لوكاس سبب مشابه؟
“…”
ماذا لو لم يكن السبب في عدم استخدام لسلطته لم يكن بسبب فكرة مسبقة أو غطرسة أو قلة اهتمام، ولكن لأنه كان قلقًا بشأن وجود العالم؟
استدار لوكاس لينظر إلى زعماء المدينة الرئيسيين الذين كانوا يقفون على الجانب. لم يصل الاختلاف بينهم وبين لي جونغ هاك إلى مستوى سخيف، لذا يجب أن تظل قوة بطل babylon ضمن النطاق المقبول.
إذا كان هذا هو الحال، فإن لي جونغ هاك قد ارتكب خطأ لا يغتفر تجاهه.
“هل تنوي المشاركة في البطولة؟”
بينما كان مليئًا بهذه المخاوف، جاء لوكاس إليه. وطلب مساعدته.
لوضعها في عبارات أبسط، شعر أنه كان يستخدم قنبلة نووية للتخلص من عش النمل. هذه القوة لن تتوقف ببساطة عند تدمير عش النمل. وبدلاً من ذلك، سيترك ندوبًا هائلة وآثارًا لاحقة على المنطقة المحيطة.
لم يكن لديه خيار.
“الساحات في المدن الكبرى كبيرة بشكل لا يصدق، لذا يُسمح لهم بدخول ثلاثة أشخاص في البطولة.”
على الأقل، عندما قرر الذهاب مع لوكاس، كان هذا ما شعر به لي جونغ هاك.
“هل ما زلت غير متأكد؟”
لم يندم لي جونغ هاك على قراره المتسرع إلا بعد دخوله المملكة السماوية.
قرر لوكاس أن يسأل لي جونغ هاك عن علاقته بإيشوتا.
“هل ما زلت غير متأكد؟”
لكن هذا العمل الصغير كان كافياً لجعل لي جونغ هاك يشعر وكأنه كتلة كبيرة ظهرت في صدره في وقت غير واضح، كانت تذوب.
عندما طرح لوكاس هذا السؤال، ابتسم لي جونغ هاك بمرارة.
“إذن بطل بابل أقوى منك؟”
“بطريقة ما، يبدو الأمر كما لو أنني أحل مشكلة ما، يبدو أن مشكلة أخرى تحل محلها. أنا لا أشتكي. يبدو الأمر كما لو كان هذا هو الحال دائمًا “.
على الأقل، عندما قرر الذهاب مع لوكاس، كان هذا ما شعر به لي جونغ هاك.
“…”
يمكن أن يطلق عليه رد فعل غريزي.
بكل صدق، ملأ موقف لي جونغ هاك الحالي لوكاس بشعور غريب.
على الأقل، عندما قرر الذهاب مع لوكاس، كان هذا ما شعر به لي جونغ هاك.
إلى حد ما، كان كل هذا لا يصدق. لكن هذا كان طبيعيا.
تعمد لي جونغ التراجع بعد أن قال تلك الكلمات.
بعد كل شيء، من وجهة نظر لوكاس، فقد التقى بـ لي جونغ هاك منذ أكثر من أسبوع بقليل، وفي ذلك الوقت بدا الرجل تائهًا.
ماذا لو لم يكن السبب في عدم استخدام لسلطته لم يكن بسبب فكرة مسبقة أو غطرسة أو قلة اهتمام، ولكن لأنه كان قلقًا بشأن وجود العالم؟
لكن بالنسبة إلى لي جونغ هاك، فقد مر عامان.
كان هناك سبب لعدم تأكده.
مرة أخرى، لم تكن فترة السنتين قصيرة بأي حال من الأحوال. كان يكفي أن تكتشف شيئًا واحدًا على الأقل أزعجك.
غالبية المطلقين لن يكونوا قادرين على التعاطف مع هذا، وبدلاً من ذلك سيجدونه مسليًا أو سخيفًا، لكن لوكاس كان مختلفًا.
هذا هو السبب في أن التغيير الداخلي الذي مر به كان مفهومًا إلى حد ما.
بعد سماع ما قاله لي جونغ هاك، لم يستطع لوكاس إلا طرح شيء آخر كان قلقًا بشأنه.
“سيد لوكاس. ”
“أرجوك سامحني على وقاحتي في الماضي. وساعدني رجاءً “.
شعر أن هذه هي المرة الأولى التي يناديه فيها لي جونغ هاك باسمه.
كان مستوى لي جونغ هاك الحالي 92، وكان أقوى بكثير من أي دراغونمان لوكاس واجهه في المملكة السماوية قبل ذلك اليوم. بالمقارنة مع مين ها-رين، التي كانت بطل حلبة هيروي، كان لي جونغ هاك لا يزال متقدمًا بعدة خطوات.
نظر إليه لي جونغ هاك بتعبير قاتم وتحدث بنبرة منخفضة.
“سنتان…”
“رأيت شيطانًا في نوديسوب.”
لوكاس لم يرد.
لم يكن لي جونغ هاك يتحدث عن عرق الشياطين الذي دمر حياته.
هذا هو السبب في أن التغيير الداخلي الذي مر به كان مفهومًا إلى حد ما.
بدلا من ذلك، كان يتحدث عن الشيطان بمعنى رمزي. الشر الذي وقف على الجانب الآخر من الإله.
يمكن أن يطلق عليه رد فعل غريزي.
الوحوش التي جلبت الكوارث والمصائب للناس بلا سبب.
مرة أخرى، لم تكن فترة السنتين قصيرة بأي حال من الأحوال. كان يكفي أن تكتشف شيئًا واحدًا على الأقل أزعجك.
“أدركت بعد ذلك أنه في عينيه، البشر ليسوا شيئًا. لم نكن نختلف عن الحشائش التي تنمو على جانب الطريق. كان مثل هذا الوجود الذي حمل فرع آسيا في يده ولوح به كما يشاء. اريد ان اوقف ذلك لذا…”
“رأيت شيطانًا في نوديسوب.”
قرر لي جونغ هاك التوقف عن التردد.
“إذًا أنت بطل بابل؟”
قرر أخيرًا وضع الحل الذي فكر فيه بعد دراسة متأنية موضع التنفيذ.
ومع ذلك، كان لي جونغ هاك يدعي الآن أن بطل بابل كان أقوى منه.
“أرجوك سامحني على وقاحتي في الماضي. وساعدني رجاءً “.
لكن هذا العمل الصغير كان كافياً لجعل لي جونغ هاك يشعر وكأنه كتلة كبيرة ظهرت في صدره في وقت غير واضح، كانت تذوب.
“…”
بدلا من ذلك، أومأ ببساطة ببطء.
“أود القتال بجانبك.”
“هذه القوة، هل يمكنه استخدامها دون أي قيود؟”
لوكاس لم يرد.
في بابل وحدها، تجاوز عدد المقاتلين المنتمين إلى المدينة بسهولة 500 مقاتل. إذا تم تضمين المقاتلين المستقلين، فإن هذا العدد بالتأكيد سيتجاوز 1000. وحتى لو كانت أعدادهم كبيرة، فإن المستوى المتوسط لهؤلاء المقاتلين لم يكن منخفضًا.
بدلا من ذلك، أومأ ببساطة ببطء.
“أنا مدين للسيدة إيشوتا بقدر كبير. كانت هي التي علمتني، وما زلت تجهل هذا العالم، كيف أعيش وأكبر. في المقابل، سأعمل في بابل كمقاتل لمدة عام. لم يتبق سوى نصف عام حتى الموعد النهائي “.
لكن هذا العمل الصغير كان كافياً لجعل لي جونغ هاك يشعر وكأنه كتلة كبيرة ظهرت في صدره في وقت غير واضح، كانت تذوب.
حتى التفكير فيما إذا كان ذلك صحيحًا أم خطأ لم يكن شيئًا يحتاج إلى القيام به. لأنه لم يكن هناك سبب حقيقي لأفعاله.
ترجمة : [ Yama ]
عندما طرح لوكاس هذا السؤال، ابتسم لي جونغ هاك بمرارة.
“إذًا أنت بطل بابل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
