الموسم الثاني - الفصل 184
ترجمة : [ Yama ]
“…أنا آسف. معرفتي محدودة ، لذلك لا أجرؤ على افتراض نوايا مولاي”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 184
و الأن،
بعد وقت قصير من عودته إلى النزل ، طلب لوكاس من بارغان أن يأتي إلى غرفته.
أظلم تعبير بارغان. تردد لفترة قبل أن يخفض رأسه أكثر من ذلك ، غير راغب في فتح فمه.
كانت غرفهم بجوار بعض.
“قبلت ولاءك لأنني كنت بحاجة إلى معرفتك. كما تعلم ، أنا شخص غريب لا أعرف شيئًا عن المملكة السماوية أو ثقافتها “.
في الواقع ، بالنظر إلى حجم الغرف ، لم يكن من الضروري بالنسبة لهم الحصول على غرفتين ، لكن المقاتل المتجول العنيد لم يجرؤ على النوم في نفس الغرفة مع سيده.
“…”
حتى أنه أجبر لوكاس على السماح له بدفع تكاليف إقامته.
“جايهوم”.
“هل اتصلت بي؟”
“والآن ، لدي ما يكفي من الفهم لثقافة المملكة السماوية. حتى لو كان لدي المزيد من الأسئلة في المستقبل ، فقد تكيفت على الأقل بما يكفي لأتمكن من العثور على الإجابات بنفسي “.
“صحيح. تفضل بالجلوس.”
حتى أنه أجبر لوكاس على السماح له بدفع تكاليف إقامته.
“نعم.”
كان لدى لوكاس تعبير جاد بشكل غير عادي في تلك اللحظة.
صاح الحشد بلقب لوكاس بحماس غامر.
لم يكن الأمر كذلك ، بدا أنه كان يطلق هالته دون وعي. واجه بارغان العديد من الأشخاص الأقوياء في حياته ، ولكن كلما واجه لوكاس ، لم يستطع إلا أن يشعر أن قوته كانت مختلفة اختلافًا جوهريًا عن قوتهم.
بتعبير عصبي قليلاً ، نزل إلى ركبة واحدة وخفض رأسه.
بتعبير عصبي قليلاً ، نزل إلى ركبة واحدة وخفض رأسه.
“بارغان”.
وكان هذا الخصم خطوة أولى مناسبة للسماح له باقتحام ظلام الحلبة.
“نعم.”
“ومع ذلك ، هذا وحده لا يكفي.”
“أنا لا أجمع الناس عرضًا.”
ومع ذلك ، كانت هذه ليروا.
“…”
عندما سمع هذه الكلمات ، كاد بارغان أن يبكي.
أظلم تعبير بارغان. تردد لفترة قبل أن يخفض رأسه أكثر من ذلك ، غير راغب في فتح فمه.
* * *
“إذا كان هناك أي شيء أفتقده ، فسأبذل قصارى جهدي لإصلاحه.”
لذلك ، طار يومان في ومضة.
“لا أقصد هذا.”
“جايهوم”.
“…أنا آسف. معرفتي محدودة ، لذلك لا أجرؤ على افتراض نوايا مولاي”.
“… هل تقول أنك لست بحاجة لي بعد الآن؟”
“قبلت ولاءك لأنني كنت بحاجة إلى معرفتك. كما تعلم ، أنا شخص غريب لا أعرف شيئًا عن المملكة السماوية أو ثقافتها “.
كان لدى لوكاس تعبير جاد بشكل غير عادي في تلك اللحظة.
على الرغم من أنه ربما لم يكن الأمر كذلك ، إلا أن لوكاس قد طرح العديد من الأسئلة على بارغان خلال وقتهم معًا.
لم يكن هدفه مجرد المشاركة في البطولة ، ولكن أيضًا التعامل مع التلاعب بنتائج المباريات في ليروا.
“والآن ، لدي ما يكفي من الفهم لثقافة المملكة السماوية. حتى لو كان لدي المزيد من الأسئلة في المستقبل ، فقد تكيفت على الأقل بما يكفي لأتمكن من العثور على الإجابات بنفسي “.
كان الخصم هائلاً أيضًا.
“… هل تقول أنك لست بحاجة لي بعد الآن؟”
في هذه المدينة ، كانت هناك حدود للمدى الذي يمكن للمرء أن يصل إليه بمجرد القتال.
“صحيح.”
تحدث لوكاس بصوت هادئ.
“…”
هرب؟
ثقل قلب بارغان في صدره ، لكنه لم يستطع دحض ذلك. على حد علمه ، لم يكن هناك سوى شخصين كان لوكاس قريبًا منهما حقًا.
ومع ذلك ، كانت هذه ليروا.
رين سامرز ، بطلة حلبة هيروي ، وزوبعة الحلبة لي هاو، من حلبة بابل.
“صحيح. تفضل بالجلوس.”
بالمقارنة مع بارغان ، كانت هناك فجوة كبيرة بينهما من حيث القوة والمكانة.
لم يكن الأمر كذلك ، بدا أنه كان يطلق هالته دون وعي. واجه بارغان العديد من الأشخاص الأقوياء في حياته ، ولكن كلما واجه لوكاس ، لم يستطع إلا أن يشعر أن قوته كانت مختلفة اختلافًا جوهريًا عن قوتهم.
كان من الطبيعي أن يجد لوكاس أنه عديم الفائدة.
كان هناك الكثير لتفكر فيه ، والكثير لتفعله.
“سأصبح بطل ليروا.”
بتعبير عصبي قليلاً ، نزل إلى ركبة واحدة وخفض رأسه.
“…نعم.”
“…هذا.”
على الرغم من أنه أومأ برأسه ، كان بارغان لا يزال متشككًا في تلك الملاحظة. إذا كان لوكاس يهدف إلى أن يصبح البطل في أي مدينة كبرى أخرى ، لكان موقفه مختلفًا بالتأكيد.
كان يشعر بخشونة الرمال تحت قدميه. هبت ريح حارة فجأة.
ومع ذلك ، كانت هذه ليروا.
كانت غرفهم بجوار بعض.
في هذه المدينة ، كانت هناك حدود للمدى الذي يمكن للمرء أن يصل إليه بمجرد القتال.
في الواقع ، بالنظر إلى حجم الغرف ، لم يكن من الضروري بالنسبة لهم الحصول على غرفتين ، لكن المقاتل المتجول العنيد لم يجرؤ على النوم في نفس الغرفة مع سيده.
“ومع ذلك ، هذا وحده لا يكفي.”
“سأصبح بطل ليروا.”
“… ماذا تقصد ب”لا يكفي “؟”
“ماذا علي أن أفعل…؟”
“التلاعب بنتائج المباريات.”
“…”
اهتز جسد بارغان.
“إذا كان هناك أي شيء أفتقده ، فسأبذل قصارى جهدي لإصلاحه.”
“تجولت في جميع أنحاء المدينة اليوم. ويمكنني أن أقول بنظرة واحدة. كل شخص في هذه المدينة يحب المعارك ويحب الحلبة “.
نظر لوكاس إلى جايهوم بنظرة جليلة.
“…”
و الأن،
“أنت مثلهم يا بارغان. ولهذا السبب ، عندما اكتشفت حقيقة ما يجري في ليروا ، لم تتمكن من قبول ذلك وهربت “.
ترجمة : [ Yama ]
عندما سمع هذه الكلمات ، كاد بارغان أن يبكي.
كانت غرفهم بجوار بعض.
هرب؟
اهتز جسد بارغان.
لقد فعل.
لقد فعل.
هذا ما فعله عندما اكتشف حقيقة ليروا.
“وااه!”
“…!”
عندما سمع هذه الكلمات ، كاد بارغان أن يبكي.
في وقت متأخر ، خفض رأسه مرة أخرى لإخفاء تصاعد مشاعره. تحت رأسه المنحني ، كانت عيناه ، اللتان كانتا ثابتتين دائمًا ، تتدحرجان بحماس.
اهتز جسد بارغان.
“عليك أن تفعل ما يجب عليك القيام به.”
صاح الحشد بلقب لوكاس بحماس غامر.
“ماذا علي أن أفعل…؟”
“…”
“لقد هربت مرة من ليروا. لقد رفضت قبول مسؤوليتك ورفضتها بدلاً من ذلك. بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يمر ، فإن هذه الحقيقة لن تختفي أبدًا. لذلك ، يجب أن تجد الشيء الذي رميته بعيدًا ، وتلتقطه مرة أخرى. بشكل أو بآخر “.
سحق.
“…هذا.”
كانت غرفهم بجوار بعض.
هل كان يطلب منه مواجهة الظلام في ليروا وجهاً لوجه؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا لا يختلف عن إخبار بارغان بالاندفاع حتى موته.
“صحيح. تفضل بالجلوس.”
نظر بارغان إلى لوكاس بتعبير خشن على وجهه.
“إذا كان هناك أي شيء أفتقده ، فسأبذل قصارى جهدي لإصلاحه.”
لكن لوكاس نظر إليه بنظرة باردة شديدة البرودة.
هل كان يطلب منه مواجهة الظلام في ليروا وجهاً لوجه؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا لا يختلف عن إخبار بارغان بالاندفاع حتى موته.
“ثم ماذا تنوي أن تفعل يا مولاي؟”
“هل اتصلت بي؟”
“سأفعل أيضًا ما يجب أن أفعله يا بارغان.”
“وااه!”
تحدث لوكاس بصوت هادئ.
وكان هذا الخصم خطوة أولى مناسبة للسماح له باقتحام ظلام الحلبة.
“لا تبحث عني بعد الآن.”
نتيجة لذلك ، أصبحت مباراة اليوم كبيرة لدرجة أنه لم يعد من الممكن اعتبارها أول ظهور لمقاتل جديد.
“…”
كان لدى لوكاس تعبير جاد بشكل غير عادي في تلك اللحظة.
“انسَني وفكر فقط في ما عليك القيام به.”
صاح الحشد بلقب لوكاس بحماس غامر.
* * *
لمدة يومين بعد حسم المباراة ، تحدثت العديد من الصحف والمقالات عن المباراة القادمة. أصبحت هذه الضجة بطبيعة الحال شكلاً من أشكال الإعلان ، وبعد فترة طويلة ، كان هناك عدد قليل من الدراغونمان في ليروا الذين لم يعرفوا عن لوكاس.
كان هناك الكثير لتفكر فيه ، والكثير لتفعله.
“…هذا.”
لذلك ، طار يومان في ومضة.
“نعم.”
و الأن،
بدأت المباراة بعد صرخة الحكم.
كان لوكاس يقف عند أحد طرفي حلبة ليروا.
“لقد هربت مرة من ليروا. لقد رفضت قبول مسؤوليتك ورفضتها بدلاً من ذلك. بغض النظر عن مقدار الوقت الذي يمر ، فإن هذه الحقيقة لن تختفي أبدًا. لذلك ، يجب أن تجد الشيء الذي رميته بعيدًا ، وتلتقطه مرة أخرى. بشكل أو بآخر “.
“وااه!”
هرب؟
“صائد التنانين! صائد التنانين!”
“صائد التنانين! صائد التنانين!”
صاح الحشد بلقب لوكاس بحماس غامر.
“عليك أن تفعل ما يجب عليك القيام به.”
كان لا مفر منه.
نظر لوكاس إلى الدراغونمان الذي يقف أمامه.
لمدة يومين بعد حسم المباراة ، تحدثت العديد من الصحف والمقالات عن المباراة القادمة. أصبحت هذه الضجة بطبيعة الحال شكلاً من أشكال الإعلان ، وبعد فترة طويلة ، كان هناك عدد قليل من الدراغونمان في ليروا الذين لم يعرفوا عن لوكاس.
“جايهوم”.
نتيجة لذلك ، أصبحت مباراة اليوم كبيرة لدرجة أنه لم يعد من الممكن اعتبارها أول ظهور لمقاتل جديد.
“ماذا علي أن أفعل…؟”
كان الخصم هائلاً أيضًا.
كان لا مفر منه.
نظر لوكاس إلى الدراغونمان الذي يقف أمامه.
كان هناك الكثير لتفكر فيه ، والكثير لتفعله.
“جايهوم”.
مما سمعه ، كان من غير المعتاد أن يتنافس مقاتل مبتدئ مع مقاتل مخضرم معروف مثله في أول ظهور له.
مما سمعه ، كان من غير المعتاد أن يتنافس مقاتل مبتدئ مع مقاتل مخضرم معروف مثله في أول ظهور له.
كان لا مفر منه.
كان جايهوم مقاتلًا في المرتبة 78 في ليروا arena ، وسجله الأخير هو 8 انتصارات وخسارتان. لقد كان شخصًا يُنظر إليه على أنه يرتقي إلى القمة بزخم لا يمكن إيقافه.
هذا ما فعله عندما اكتشف حقيقة ليروا.
‘جيد بما فيه الكفاية.’
“وااه!”
لم يكن هدفه مجرد المشاركة في البطولة ، ولكن أيضًا التعامل مع التلاعب بنتائج المباريات في ليروا.
في الواقع ، بالنظر إلى حجم الغرف ، لم يكن من الضروري بالنسبة لهم الحصول على غرفتين ، لكن المقاتل المتجول العنيد لم يجرؤ على النوم في نفس الغرفة مع سيده.
وكان هذا الخصم خطوة أولى مناسبة للسماح له باقتحام ظلام الحلبة.
“جايهوم”.
سحق.
– وهكذا ، صعد صائد التنانين لوكاس ، المقاتل الصاعد الضخم الذي كان لدى العديد من الناس توقعات كبيرة ، إلى حلبة ليروا في مباراته الأولى…
كان يشعر بخشونة الرمال تحت قدميه. هبت ريح حارة فجأة.
“وااه!”
نظر لوكاس إلى جايهوم بنظرة جليلة.
ترجمة : [ Yama ]
“يبدأ!”
“قبلت ولاءك لأنني كنت بحاجة إلى معرفتك. كما تعلم ، أنا شخص غريب لا أعرف شيئًا عن المملكة السماوية أو ثقافتها “.
بدأت المباراة بعد صرخة الحكم.
“انسَني وفكر فقط في ما عليك القيام به.”
– وهكذا ، صعد صائد التنانين لوكاس ، المقاتل الصاعد الضخم الذي كان لدى العديد من الناس توقعات كبيرة ، إلى حلبة ليروا في مباراته الأولى…
“ثم ماذا تنوي أن تفعل يا مولاي؟”
وتعرض لهزيمة مدمرة.
“سأصبح بطل ليروا.”
ترجمة : [ Yama ]
كانت غرفهم بجوار بعض.
ثقل قلب بارغان في صدره ، لكنه لم يستطع دحض ذلك. على حد علمه ، لم يكن هناك سوى شخصين كان لوكاس قريبًا منهما حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
