نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 424

الموسم الثاني - الفصل 185

الموسم الثاني - الفصل 185

ترجمة : [ Yama ]

“هل ينوي الاستمرار في الخسارة لفترة قبل أن يقلبها ويحصل على سلسلة انتصارات من أجل تحويل شتائم الجماهير وانتقاداتهم إلى هتافات وإعجاب؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 185

كانت حقيقة عدم قدرته على المشاركة في مثل هذه الفرصة أكثر إيلامًا من أي شيء واجهه لفترة طويلة.

[سجل صياد التنانين المروع ، 12 خسارة متتالية!]

– بعبارة أخرى ، كان هناك شيء واحد واضح.

[هل مطاردة التنين العتيق ليست أكثر من إشاعة مبالغ فيها؟]

بالطبع ، لم يكن لديه أي توقعات لقوة لوكاس.

[يقول قائد فرقة إخضاع هيروب ، “الجزار” أشستار ، إن مطاردة التنين العتيق ليست كذبة وأن لوكاس هو أقوى ساحر رأته على الإطلاق…]

شعر بالقذارة.

“…”

“اثنا عشر خسارة متتالية ، أليس كذلك؟”

قرأ برغان المقال مرة أخرى بتعبير غريب على وجهه.

يتدحرج حول الأسئلة في رأسه حتى وجد أن الإجابة لم تكن أبدًا صفة يمتلكها.

لقد قرأها بالفعل خمس مرات من قبل ، ولم تتغير الكلمات الواردة في المقالة ، لكنه ما زال لا يصدقها. في النهاية ، أنزل الصحيفة بحسرة.

كان مقاتل المركز الثالث في تصنيفات الساحة ، “بادودو”.

“آه. لديه مباراة اليوم “.

حقيقة أن بادودو كان قادرًا على اتخاذ مثل هذا الموقف أمام كانغ-كي يعني أنه لم يكن لديه أدنى قدر من الفخر.

“من؟”

“عليك أن تفعل ما يجب عليك القيام به.”

“أنا أتحدث عن لوكاس.”

قيل أن التنين العتيق كان بحجم جبل صغير.

“آه ، صائد التنين؟”

… إذا كان لوكاس قد ربح تلك المعركة.

كانت الساحة هي مركز المدينة وهي أيضًا المكان الذي يمكن للمرء أن يسمع فيه بسهولة المناقشات حول أهم الأخبار في المدينة.

لم يكن ليتوقع ذلك أبدًا.

وفي تلك اللحظة ، لم يكن الموضوع الذي يتحدث عنه الناس سوى صائد التنانين لوكاس.

“الخسارة 12 مرة على التوالي… نجاح باهر. يجب أن يكون هذا رقمًا قياسيًا “.

“صياد التنين هو محتال. لم ترَ أبدًا إحدى مبارياته ، أليس كذلك؟”

“…”

”همم~. لهذا السبب كنت أنوي إلقاء نظرة اليوم “.

“آه. لديه مباراة اليوم “.

”لا تهتم. لقد رأيت ثلاث من معاركه ولا أريد أن أراه يقاتل مرة أخرى “.

قام دراغونمان بسحق الصحيفة في يده وهو ينقر على لسانه. من البداية إلى النهاية ، استمر في طحن أسنانه لدرجة أنه لن يكون مفاجئًا إذا خرج مسحوق من فمه.

عندما قال الرجل هذه الكلمات من خلال أسنانه القاسية ، أمالت المرأة التي أمامه رأسها إلى الجانب.

كانت حقيقة عدم قدرته على المشاركة في مثل هذه الفرصة أكثر إيلامًا من أي شيء واجهه لفترة طويلة.

“هل هو بهذا السوء؟”

مثل سلطته تم انتهاكها.

“هذا الرجل خسر 12 مباراة متتالية في أسبوعين فقط! عادة ، إذا خسر المقاتل 5 مرات متتالية ، فسيبدأون في التفكير في التقاعد ، لكن هذا اللقيط يواصل القتال كما لو أنه لا يشعر بالخزي “.

مهما كان ما كان يخطط له لوكاس ، لم يكن بإمكانه الوقوف وعدم القيام بأي شيء.

“الخسارة 12 مرة على التوالي… نجاح باهر. يجب أن يكون هذا رقمًا قياسيًا “.

“…”

“هذا صحيح. سحقا. أنا أحمق لأنني ذاهب لمشاهدته ثلاث مرات “.

‘مع ذلك.’

قام دراغونمان بسحق الصحيفة في يده وهو ينقر على لسانه. من البداية إلى النهاية ، استمر في طحن أسنانه لدرجة أنه لن يكون مفاجئًا إذا خرج مسحوق من فمه.

”لا تهتم. لقد رأيت ثلاث من معاركه ولا أريد أن أراه يقاتل مرة أخرى “.

متظاهرًا بعدم رؤية ذلك ، أطلق بارغان تنهيدة خافتة.

تلقى كانغكي الأخبار بعد فوات الأوان ، لذلك لم يكن قادرًا على المشاركة في سباق أجزاء الجسم مع أسياد المدن الآخرين.

لم يكن هذا التنين هو الوحيد الذي كان لديه مثل هذه الأفكار.

… بالطبع ، لقد فهم أن القتال ضد التنين العتيق في البرية والمقاتل في الحلبة كان مختلفًا. كان من الشائع أيضًا أن يكون السحرة في وضع غير مؤاتٍ في القتال.

جزيرة القتال.

“أنا أتحدث عن لوكاس.”

وفقًا لاسمها ، كان أكبر ترفيه لمن يعيشون هنا هو مشاهدة المعارك في الساحة.

ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟

لا ، بالنسبة لهم ، كانت المعارك في الساحة أكثر من مجرد ترفيه بسيط. بدلاً من ذلك ، كان جزءًا لا يتجزأ من ثقافتهم وحياتهم.

لم يكن يعتقد أن خطة طفولية مثل إخفاء قوته قبل أن يكشف فجأة عن أنها ستكون قادرة على خداعهم. بدلاً من ذلك ، من المحتمل أن يثير الغضب لأنه سيهين المتفرجين والمقاتلين.

وكانت ليروا مدينة بها واحدة من أكبر الحلبات في جزيرة القتال.

لذا بدلاً من ذلك ، قرر إجراء تخمينات داخلية حول ما كان يخطط له لوكاس.

لطالما توقع مواطنو هذه المدينة بفارغ الصبر ظهور مقاتلين جدد ، وأحصنة سوداء ، ومستضعفين. بطبيعة الحال ، بسبب هوية لوكاس الفريدة بصفته صياد التنين ، كان الاهتمام به غير مسبوق.

“هزيمة كاملة”.

في الواقع ، في يوم مباراته الأولى ، تم بيع جميع التذاكر في الحلبة.

مع أخذ ذلك في الاعتبار ، قرر اختيار مقاتل جيد إلى حد ما ليكون خصمه.

… إذا كان لوكاس قد ربح تلك المعركة.

وكانت ليروا مدينة بها واحدة من أكبر الحلبات في جزيرة القتال.

لا ، إذا كان قادرًا حتى على تقديم أداء مساوٍ لخصمه ، لكانوا قد أطلقوا صيحات خيبة الأمل فقط على الأكثر.

لم يكن الجمهور مكونًا من الحمقى. كان الكثير منهم أشخاصًا قاتلوا أو شاهدوا معارك لا حصر لها على الساحة خلال حياتهم. تطور بصرهم لدرجة أنه يمكن مقارنتهم بالخبراء.

“كوك”.

ضغط بارغان قبضتيه.

كان الشخص الذي كان ينحني حاليًا أمام كانغكي في انتظاره للتحدث شخصًا يمكن لأي شخص في ليروا التعرف عليه بنظرة واحدة.

كان يعرف.

“لماذا يخسر عن قصد؟”

لقد رآه بأم عينيه وشعر به.

“هل هو بهذا السوء؟”

فقط مدى قوة لوكاس في الواقع.

ترجمة : [ Yama ]

… بالطبع ، لقد فهم أن القتال ضد التنين العتيق في البرية والمقاتل في الحلبة كان مختلفًا. كان من الشائع أيضًا أن يكون السحرة في وضع غير مؤاتٍ في القتال.

خلاف ذلك ، إذا كان عليهم استفزازهم بلا مبالاة ، فقد يتوقف العبد عن الاهتمام بحياتهم وموتهم أو حتى يقتل نفسه مباشرة.

‘مع ذلك.’

‘مع ذلك.’

لم تكن قوة لوكاس ، الذي كان قادرًا على التعامل مع تنين عتيق بمفرده ، بهذه البساطة.

لطالما توقع مواطنو هذه المدينة بفارغ الصبر ظهور مقاتلين جدد ، وأحصنة سوداء ، ومستضعفين. بطبيعة الحال ، بسبب هوية لوكاس الفريدة بصفته صياد التنين ، كان الاهتمام به غير مسبوق.

صحيح.

عبس كانغ-كي.

إذا كان لوكاس قد خسر أمام بطل ليروا أو حتى أحد أفضل خمسة مقاتلين في التصنيف العالمي ، فلن يجد ذلك غريباً للغاية.

ضغط بارغان قبضتيه.

في النهاية ، كان لدى بارغان سؤال واحد فقط.

“هذا صحيح. سحقا. أنا أحمق لأنني ذاهب لمشاهدته ثلاث مرات “.

“لماذا يخسر عن قصد؟”

[سجل صياد التنانين المروع ، 12 خسارة متتالية!]

أراد أن يسأله مباشرة. لكن في تلك اللحظة ، لم يستطع.

في الواقع ، في يوم مباراته الأولى ، تم بيع جميع التذاكر في الحلبة.

“عليك أن تفعل ما يجب عليك القيام به.”

“…”

“لا تبحث عني بعد الآن.”

“…”

أصبحت الكلمات التي تركها لوكاس وراءه أغلال ملفوفة حول صدره.

لا ، بالنسبة لهم ، كانت المعارك في الساحة أكثر من مجرد ترفيه بسيط. بدلاً من ذلك ، كان جزءًا لا يتجزأ من ثقافتهم وحياتهم.

“… افعل ما يجب علي فعله.”

وفي تلك اللحظة ، لم يكن الموضوع الذي يتحدث عنه الناس سوى صائد التنانين لوكاس.

ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟

فقط لأنهم أطلقوا عليهم اسم مقاتلو العبيد لا يعني أنهم في الواقع عبيد. على الأقل ، في مجتمع الدراغونمان ، لا يزال عليك على الأقل إظهار مستوى معين من الاحترام للعبيد الذين تبعوك.

هل يعني ذلك أنه كان عليه أن يتحمل المسؤوليات التي كلفته بها؟ تلك التي رماها بعيدًا عندما ركض.

ببساطة ، كان يضع الأساس.

لم يكن يعلم ، وكان يصيبه بالصداع.

إذن ماذا يجب أن يفعل؟

كان مقاتلا.

اعتقد كانغ-كي أن هذا هو الحال على الأرجح.

يتدحرج حول الأسئلة في رأسه حتى وجد أن الإجابة لم تكن أبدًا صفة يمتلكها.

“لماذا يخسر عن قصد؟”

لذا بدلاً من ذلك ، قرر إجراء تخمينات داخلية حول ما كان يخطط له لوكاس.

فقط مدى قوة لوكاس في الواقع.

“هل ينوي الاستمرار في الخسارة لفترة قبل أن يقلبها ويحصل على سلسلة انتصارات من أجل تحويل شتائم الجماهير وانتقاداتهم إلى هتافات وإعجاب؟”

“نعم.”

لقد كان شيئًا من شأنه أن يجعله بالتأكيد نجمًا.

“نعم.”

ومع ذلك… لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.

كان هو الوحيد الذي يستطيع أن يقرر من الذي سيفوز أو يخسر في الحلبة. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يفعله إلا كانغ-كي ، زعيم مدينة ليروا.

إذا خطط لوكاس للقيام بشيء من هذا القبيل ، فلن ينجح أبدًا.

حقيقة أن بادودو كان قادرًا على اتخاذ مثل هذا الموقف أمام كانغ-كي يعني أنه لم يكن لديه أدنى قدر من الفخر.

لم يكن الجمهور مكونًا من الحمقى. كان الكثير منهم أشخاصًا قاتلوا أو شاهدوا معارك لا حصر لها على الساحة خلال حياتهم. تطور بصرهم لدرجة أنه يمكن مقارنتهم بالخبراء.

لم يكن يعتقد أن خطة طفولية مثل إخفاء قوته قبل أن يكشف فجأة عن أنها ستكون قادرة على خداعهم. بدلاً من ذلك ، من المحتمل أن يثير الغضب لأنه سيهين المتفرجين والمقاتلين.

لم يكن يعتقد أن خطة طفولية مثل إخفاء قوته قبل أن يكشف فجأة عن أنها ستكون قادرة على خداعهم. بدلاً من ذلك ، من المحتمل أن يثير الغضب لأنه سيهين المتفرجين والمقاتلين.

… بالطبع ، لقد فهم أن القتال ضد التنين العتيق في البرية والمقاتل في الحلبة كان مختلفًا. كان من الشائع أيضًا أن يكون السحرة في وضع غير مؤاتٍ في القتال.

“لا يمكن أن يكون ذلك.”

“نعم.”

ثبّت بارغان قبضته.

كان الآن على يديه وركبتيه على الأرض ورأسه يكاد يلامس الأرض. كان هذا النوع من الموقف شيئًا لم يتخذه حتى مقاتلو العبيد عند التعبير عن استسلامهم الكامل.

مهما كان ما كان يخطط له لوكاس ، لم يكن بإمكانه الوقوف وعدم القيام بأي شيء.

اعتقد كانغ-كي أن هذا هو الحال على الأرجح.

إذن ماذا يجب أن يفعل؟

لم يكن الجمهور مكونًا من الحمقى. كان الكثير منهم أشخاصًا قاتلوا أو شاهدوا معارك لا حصر لها على الساحة خلال حياتهم. تطور بصرهم لدرجة أنه يمكن مقارنتهم بالخبراء.

“…”

كان مقاتلا.

تحولت نظرته المهتزة ببطء إلى الحلبة.

وفقًا لاسمها ، كان أكبر ترفيه لمن يعيشون هنا هو مشاهدة المعارك في الساحة.

… في النهاية ، كان مقاتلاً.

كان الآن على يديه وركبتيه على الأرض ورأسه يكاد يلامس الأرض. كان هذا النوع من الموقف شيئًا لم يتخذه حتى مقاتلو العبيد عند التعبير عن استسلامهم الكامل.

ومن الماضي الى الان

لم يكن هذا التنين هو الوحيد الذي كان لديه مثل هذه الأفكار.

كانت هناك طريقة واحدة فقط للمقاتلين لإثبات أنفسهم.

“لا تبحث عني بعد الآن.”

* * *

“…”

“اثنا عشر خسارة متتالية ، أليس كذلك؟”

عبس كانغ-كي.

“نعم.”

لقد رآه بأم عينيه وشعر به.

“…”

“…”

ظل كانغ-كي صامتًا ، وكان ذقنه مستلقيا على مفاصل أصابعه.

“هزيمة كاملة”.

كان الشخص الذي كان ينحني حاليًا أمام كانغكي في انتظاره للتحدث شخصًا يمكن لأي شخص في ليروا التعرف عليه بنظرة واحدة.

كانت الساحة هي مركز المدينة وهي أيضًا المكان الذي يمكن للمرء أن يسمع فيه بسهولة المناقشات حول أهم الأخبار في المدينة.

كان مقاتل المركز الثالث في تصنيفات الساحة ، “بادودو”.

بالطبع ، لم يكن غريباً أن يكون المقاتلون من الساحة مهذبين مع أسياد المدينة. كانت المشكلة أن الوضع الحالي لبادودو كان شيئًا يتجاوز مجرد المجاملة.

بالطبع ، لم يكن غريباً أن يكون المقاتلون من الساحة مهذبين مع أسياد المدينة. كانت المشكلة أن الوضع الحالي لبادودو كان شيئًا يتجاوز مجرد المجاملة.

“هذا صحيح. سحقا. أنا أحمق لأنني ذاهب لمشاهدته ثلاث مرات “.

كان الآن على يديه وركبتيه على الأرض ورأسه يكاد يلامس الأرض. كان هذا النوع من الموقف شيئًا لم يتخذه حتى مقاتلو العبيد عند التعبير عن استسلامهم الكامل.

* * *

فقط لأنهم أطلقوا عليهم اسم مقاتلو العبيد لا يعني أنهم في الواقع عبيد. على الأقل ، في مجتمع الدراغونمان ، لا يزال عليك على الأقل إظهار مستوى معين من الاحترام للعبيد الذين تبعوك.

قرأ برغان المقال مرة أخرى بتعبير غريب على وجهه.

كان فخرهم هو المحصلة النهائية لجميع رجال التنانين ، ونبع ولائهم من هذا الفخر. لذلك ، بغض النظر عن شعور مالك العبيد ، فلن يمسوا كبرياء عبدهم أبدًا.

دخل لوكاس الحلبة.

خلاف ذلك ، إذا كان عليهم استفزازهم بلا مبالاة ، فقد يتوقف العبد عن الاهتمام بحياتهم وموتهم أو حتى يقتل نفسه مباشرة.

بارغان.

– بعبارة أخرى ، كان هناك شيء واحد واضح.

ضغط بارغان قبضتيه.

حقيقة أن بادودو كان قادرًا على اتخاذ مثل هذا الموقف أمام كانغ-كي يعني أنه لم يكن لديه أدنى قدر من الفخر.

وبالمثل ، لم يصب بأذى في المعركة التالية أيضًا. إذا كان قد تعرض للإصابة في المقام الأول ، فلا توجد طريقة للقيام بشيء مجنون مثل خوض 14 مباراة في غضون أسبوعين.

“اصطياد تنين عتيق… ألم يفعل ذلك بمفرده؟”

قرأ برغان المقال مرة أخرى بتعبير غريب على وجهه.

عبس كانغ-كي.

كان مقاتلا.

قيل أن التنين العتيق كان بحجم جبل صغير.

وبالمثل ، لم يصب بأذى في المعركة التالية أيضًا. إذا كان قد تعرض للإصابة في المقام الأول ، فلا توجد طريقة للقيام بشيء مجنون مثل خوض 14 مباراة في غضون أسبوعين.

لمثل هذا التنين العتيق الكبير ، لم يجرؤ حتى على تخمين مدى قيمة جثته.

صحيح.

تلقى كانغكي الأخبار بعد فوات الأوان ، لذلك لم يكن قادرًا على المشاركة في سباق أجزاء الجسم مع أسياد المدن الآخرين.

لم يكن يعتقد أن خطة طفولية مثل إخفاء قوته قبل أن يكشف فجأة عن أنها ستكون قادرة على خداعهم. بدلاً من ذلك ، من المحتمل أن يثير الغضب لأنه سيهين المتفرجين والمقاتلين.

لكنه أصبح أكثر انزعاجًا عندما علم أن جثة التنين العتيق قد تم تقاسمها بين أسياد المدينة الرئيسية مجانًا.

ومع ذلك… لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.

كانت حقيقة عدم قدرته على المشاركة في مثل هذه الفرصة أكثر إيلامًا من أي شيء واجهه لفترة طويلة.

[هل مطاردة التنين العتيق ليست أكثر من إشاعة مبالغ فيها؟]

ومع ذلك ، فإن صائد التنانين ، الشخصية الرئيسية في إخضاع التنين العتيق ، قد جاء بالفعل إلى ليروا. منذ أن تلقى هذا الخبر ، كان كانغ-كي يولي اهتمامًا وثيقًا لـ لوكاس.

“…”

دخل لوكاس الحلبة.

“…”

كان هذا شيئًا توقعه. بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى العديد من الأسباب التي تجعل مثل هذا الشخص الموهوب يأتي إلى مدينة كبرى مثل ليروا.

“حيل مثيرة للاشمئزاز”.

وبسبب هذا ، كان لديه بعض التوقعات.

دخل لوكاس الحلبة.

بالطبع ، لم يكن لديه أي توقعات لقوة لوكاس.

أراد أن يسأله مباشرة. لكن في تلك اللحظة ، لم يستطع.

بدلاً من ذلك ، كان ما ركز عليه هو مقدار زيادة لقب “صائد التنانين” من الأرباح من الحلبة.

“نعم.”

مع أخذ ذلك في الاعتبار ، قرر اختيار مقاتل جيد إلى حد ما ليكون خصمه.

– بعبارة أخرى ، كان هناك شيء واحد واضح.

ببساطة ، كان يضع الأساس.

“هزيمة كاملة”.

إذا فاز لوكاس ، فإن الاهتمام الذي اكتسبه سيتضاعف في لحظة.

لذا بدلاً من ذلك ، قرر إجراء تخمينات داخلية حول ما كان يخطط له لوكاس.

مع ذلك،

فقط مدى قوة لوكاس في الواقع.

“هزيمة كاملة”.

لم يكن يعتقد أن خطة طفولية مثل إخفاء قوته قبل أن يكشف فجأة عن أنها ستكون قادرة على خداعهم. بدلاً من ذلك ، من المحتمل أن يثير الغضب لأنه سيهين المتفرجين والمقاتلين.

لم يكن ليتوقع ذلك أبدًا.

على الرغم من خسارته ، إلا أن لوكاس لم يتعرض لإصابة واحدة. يمكن لأي شخص بعيون أن يرى أنه لم يحاول على الإطلاق.

الرجل الذي هزم تنينًا عتيقاً تم قمعه من قبل مقاتل على مستوى جيهوم؟

وفي تلك اللحظة ، لم يكن الموضوع الذي يتحدث عنه الناس سوى صائد التنانين لوكاس.

هل كان يخفي قوته؟

لقد كان شيئًا من شأنه أن يجعله بالتأكيد نجمًا.

اعتقد كانغ-كي أن هذا هو الحال على الأرجح.

في الواقع ، في يوم مباراته الأولى ، تم بيع جميع التذاكر في الحلبة.

على الرغم من خسارته ، إلا أن لوكاس لم يتعرض لإصابة واحدة. يمكن لأي شخص بعيون أن يرى أنه لم يحاول على الإطلاق.

كان هذا شيئًا توقعه. بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى العديد من الأسباب التي تجعل مثل هذا الشخص الموهوب يأتي إلى مدينة كبرى مثل ليروا.

وبالمثل ، لم يصب بأذى في المعركة التالية أيضًا. إذا كان قد تعرض للإصابة في المقام الأول ، فلا توجد طريقة للقيام بشيء مجنون مثل خوض 14 مباراة في غضون أسبوعين.

“عليك أن تفعل ما يجب عليك القيام به.”

“حيل مثيرة للاشمئزاز”.

كانت هناك طريقة واحدة فقط للمقاتلين لإثبات أنفسهم.

تحولت شفاه كانغكي إلى تعبير بارد.

“هل ينوي الاستمرار في الخسارة لفترة قبل أن يقلبها ويحصل على سلسلة انتصارات من أجل تحويل شتائم الجماهير وانتقاداتهم إلى هتافات وإعجاب؟”

شعر بالقذارة.

“… افعل ما يجب علي فعله.”

مثل سلطته تم انتهاكها.

هل يعني ذلك أنه كان عليه أن يتحمل المسؤوليات التي كلفته بها؟ تلك التي رماها بعيدًا عندما ركض.

كان هو الوحيد الذي يستطيع أن يقرر من الذي سيفوز أو يخسر في الحلبة. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يفعله إلا كانغ-كي ، زعيم مدينة ليروا.

كان يعرف.

والآن ، جاء شخص غريب لا يعرفه ويدوسه بقدميه القذرتين.

أراد أن يسأله مباشرة. لكن في تلك اللحظة ، لم يستطع.

سيكون من الغريب إذا لم يكن منزعجًا.

مهما كان ما كان يخطط له لوكاس ، لم يكن بإمكانه الوقوف وعدم القيام بأي شيء.

“هو سيد بارغان؟”

“أنا أتحدث عن لوكاس.”

“نعم.”

على الرغم من خسارته ، إلا أن لوكاس لم يتعرض لإصابة واحدة. يمكن لأي شخص بعيون أن يرى أنه لم يحاول على الإطلاق.

بارغان.

ضغط بارغان قبضتيه.

لقد تذكره.

إذا خطط لوكاس للقيام بشيء من هذا القبيل ، فلن ينجح أبدًا.

ترجمة : [ Yama ]

“لا يمكن أن يكون ذلك.”

“هل ينوي الاستمرار في الخسارة لفترة قبل أن يقلبها ويحصل على سلسلة انتصارات من أجل تحويل شتائم الجماهير وانتقاداتهم إلى هتافات وإعجاب؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط