الموسم الثاني - الفصل 188
ترجمة : [ Yama ]
هجمات هيمبا تفتقر إلى البراعة والمهارة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 188
شتم قبل قبل أن أرجح هيمبا قبضته.
“هوو.”
كان هذا لأن بارغان اعتقد أنه لن يحصل على أي اعتراف في هذه المدينة.
وضعت نيكدو المطرقة على جبينها وهي تمسح العرق من جبهتها.
“… اعتقدت أنني لن أشعر بهذا مرة أخرى.”
بعد أن أنهت عملها أخيرًا لهذا اليوم، نظرت حولها لبعض الوقت. لم تكن هناك علامات على وجود نشاط في الحداد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 188
كان هذا طبيعيًا لأن الجميع قد عادوا إلى منازلهم بالفعل.
“هذا الوغد…”
“مم.”
ظهرت نظرة صادمة على وجه هيمبا، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
بتثاؤب شديد قامت من مقعدها. أمسكت بمعطفها استعدادًا للعودة إلى المنزل قبل أن يلفت انتباهها شيء في الزاوية.
هجمات هيمبا تفتقر إلى البراعة والمهارة.
“…”
هجمات هيمبا تفتقر إلى البراعة والمهارة.
لقد كان قصب.
مقارنة برد الفعل الفاتر عندما هزم كينغتان، كان الحشد حارًا جدًا لدرجة أنه لم يكن يبدو أنه كان محاربًا عائدًا.
لا، هل وصفها بالـ عصا السحر؟
كان هذا لأنه لم يعزز الحكم الفوري للفرد فحسب، بل إنه دفع أيضًا بالقدرة الجسدية للفرد إلى مستوى أعلى.
لقد مرت أربعة أيام منذ أن أكملت ذلك، لكن الشخص الذي طلب إنتاجه لم يظهر وجهه. لم تمانع في ذلك رغم ذلك. في الواقع، كانت تأمل في الواقع ألا يحضر.
تمامًا كما هو الحال في مواجهة دراغونلينغ، لم يكن حتى الإهمال للحظة أمرًا مقبولًا.
بهذه الطريقة، يمكنها أن تأخذ جمجمة التنين العتيق لنفسها.
تراجعت عيون هيمبا على الفور إلى رأسه. ترنح عدة مرات مثل رجل مخمور قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.
تسبب هذا الفكر في جعلها تضحك.
شتم قبل قبل أن أرجح هيمبا قبضته.
“شكرًا لك.”
“ليس الأمر أنني أصبحت أقوى، بل لأنك أصبحت أضعف.”
فجأة سمعت صوتا من خلفها.
كان الجمهور الذي راهن على بارغان سعداء بشكل خاص. لذا في المدرجات، كان البعض يرقصون والبعض الآخر يبكي.
“…بحق الخالق؟”
“هذا صحيح.”
استدار نيكدو.
كانت لديه جمجمة صلبة لذا من المحتمل ألا يموت، لكنه ربما سيبقى في السرير لبضعة أشهر.
هناك وقف رجل مغطى برداء أسود بالكامل. كان جسده مغطى لدرجة أنها لم تستطع رؤية أي شيء سوى عينيه.
كان رجلاً يمكن أن يُطلق عليه اسم عملاق بين الدراغونمان. كانت قبضتيه كبيرة وقوية لدرجة أنه تمكن بسهولة من سحق الصخور بلكمة واحدة.
لقد صُدمت لبعض الوقت لكنها لم تستغرق وقتًا طويلاً لتتعرف على الصوت وتخدش رأسها.
في الوقت نفسه، انطلقت الهتافات من المدرجات.
“انظروا من أتى. لقد سمعت الكثير من الشائعات عنك. أسوأ مقاتل في حلبة ليروا، جبان، محتال، عار… ماذا كان الآخر؟”
كانت هيمبا طويلة للغاية وذراعان طويلتان.
“الهارب.”
‘قطعا لا.’
“هذا صحيح.”
نكدو شبكت أصابعها بإيماءة.
نكدو شبكت أصابعها بإيماءة.
“أوه! انا وثقت بك. سحقا!”
على عكس تصرفاتها المبالغ فيها، ظل صوتها غير مبال.
“أحبك! أيها المتجول- !! ”
“أنا لا أهتم بسمعتي العامة. أنا أرتدي مثل هذا فقط لأن هذا ليس وقت الظهور بالنسبة لي “.
ربما كان ذلك لأنه كان متوترًا، لكن العرق بدأ يتراكم على راحة يده. دون أن يتخلى عن يقضته، مسح يديه على معطفه الجلدي.
“حقًا؟”
– اللحظة التي فازوا فيها واستقبلوا هتافات الجماهير الحماسية.
على الرغم من أنها سألت ذلك، ظل صوت نكدو ثابتًا كما لو أنها لم تكن على الأقل مهتمة. ثم سألت، كما لو أنها تذكرت للتو شيئًا ما.
وأعلن الحكم المشرف على المباراة النتيجة.
“ولكن ما الذي أنت ممتن له؟”
بتثاؤب شديد قامت من مقعدها. أمسكت بمعطفها استعدادًا للعودة إلى المنزل قبل أن يلفت انتباهها شيء في الزاوية.
كانت العصا التي صنعتها نيكدو في يديه بالفعل.
ولكن ماذا لو أصبح بارغان بطل ليرو؟
هل كان من أجل صنع ذلك؟
“وووااااه!”
لا يمكن أن يكون. لم تقدم له معروفا.
“ولكن ما الذي أنت ممتن له؟”
لقد دفع، وقامت نيكدو بالمهمة المطلوبة. لم يكن هناك ما يشكره عليه.
استدار نيكدو.
“لقد أخبرتني أنك تعرف مصافي تكرير قادرة على التعامل مع قلب تنين عتيق.”
‘قطعا لا.’
“آه، هذا صحيح.”
تمامًا كما هو الحال في مواجهة دراغونلينغ، لم يكن حتى الإهمال للحظة أمرًا مقبولًا.
أومأت نكدو برأسها بلا مبالاة لبعض الوقت قبل أن تضيق عينيها فجأة وهي تفكر في شيء ما.
“انظروا من أتى. لقد سمعت الكثير من الشائعات عنك. أسوأ مقاتل في حلبة ليروا، جبان، محتال، عار… ماذا كان الآخر؟”
“أنت لا تعني…”
لقد أصيب كبريائه بكدمات شديدة هذه المرة.
“نعم. لقد استمعت إلى كلماتك وقررت البحث عنها. وليس ببعيد… ”
“… أيها الوغد!”
أدرك نكدو أن العيون تحت غطاء العباءة كانت مشرقة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 188
“ألقد وجدته. الصاقل “.
“… أيها الوغد!”
* * *
كمقاتل متجول، لا أحد يهتم بما قاله بارغان حتى لو تحدث عن التلاعب بنتائج المباريات حتى يتقيأ دماً.
كان رأسه ساخنًا وقلبه ينبض.
لقد استغرق الأمر كل هذا الوقت ليدرك شيئًا بهذه البساطة. في جزيرة القتال، يمكن للمرء أن يحقق أي شيء يريده ببساطة من خلال القتال.
كان الدم في عروقه ساخنًا لدرجة أنه شعر وكأنه يغلي. لا. شعر كما لو أن الحديد المنصهر كان يتدفق عبر جسده….
كان هذا طبيعيًا لأن الجميع قد عادوا إلى منازلهم بالفعل.
سحق.
كمقاتل متجول، لا أحد يهتم بما قاله بارغان حتى لو تحدث عن التلاعب بنتائج المباريات حتى يتقيأ دماً.
شد بارغان مقبض عصاه بإحكام.
ربما كان ذلك لأنه كان متوترًا، لكن العرق بدأ يتراكم على راحة يده. دون أن يتخلى عن يقضته، مسح يديه على معطفه الجلدي.
بدا أن النبضات الصاخبة التي بدت وكأن صدى من قلبه تتدفق إلى العصا في يده.
“لقد أخبرتني أنك تعرف مصافي تكرير قادرة على التعامل مع قلب تنين عتيق.”
كان هذا بالضبط ما شعر به في تلك اللحظة.
ربما كان ذلك لأنه كان متوترًا، لكن العرق بدأ يتراكم على راحة يده. دون أن يتخلى عن يقضته، مسح يديه على معطفه الجلدي.
ربما كان ذلك بسبب الإثارة الشديدة التي تملأه في تلك اللحظة.
كانت هيمبا طويلة للغاية وذراعان طويلتان.
والمثير للدهشة أن قدرًا معينًا من الإثارة كان مفيدًا بالفعل أثناء المعارك.
‘قطعا لا.’
كان هذا لأنه لم يعزز الحكم الفوري للفرد فحسب، بل إنه دفع أيضًا بالقدرة الجسدية للفرد إلى مستوى أعلى.
بكل صدق، لم يكن يتوقع من الحشد أن يظهر مثل هذا رد الفعل.
كان هذا بالضبط ما كان يحدث في تلك اللحظة.
ترجمة : [ Yama ]
من ناحية أخرى، كان تعبير المقاتل أمام بارغان لاذعًا للغاية.
“ماذا قلت للتو؟”
“بصق!”
“أنت… لم تنمو على الإطلاق في هذه السنوات.”
بصق هيمبا على الأرض.
لا يمكن أن ينسى معظم المقاتلين هذا المشهد والشعور، لذلك استمروا في الركض إلى الحلبة حتى ماتوا.
كان يقوم بقمع غضبه بالقوة وهو يحدق في بارغان.
هناك وقف رجل مغطى برداء أسود بالكامل. كان جسده مغطى لدرجة أنها لم تستطع رؤية أي شيء سوى عينيه.
“هذا الوغد…”
ترجمة : [ Yama ]
متى أصبح قويا جدا؟
كان رأسه ساخنًا وقلبه ينبض.
ربما كان ذلك لأنه كان متوترًا، لكن العرق بدأ يتراكم على راحة يده. دون أن يتخلى عن يقضته، مسح يديه على معطفه الجلدي.
“…”
تمامًا كما هو الحال في مواجهة دراغونلينغ، لم يكن حتى الإهمال للحظة أمرًا مقبولًا.
من ناحية أخرى، كان تعبير المقاتل أمام بارغان لاذعًا للغاية.
لم يكن يعرف حتى عندما اصطدم به في النزل. لم يكن يعلم أنه سيكون هناك وقت وُضِع فيه في مثل هذا الموقف المحرج من قبل هذا اللعين.
في وسط الساحة أمام جمهور كامل من المتفرجين لا يقل عن ذلك.
كان هذا طبيعيًا لأن الجميع قد عادوا إلى منازلهم بالفعل.
“هل تعتقد أنني قوي؟”
المتعة التي كانت أكثر إدمانًا من أي مخدر تدحرجت في عموده الفقري.
تحدث بارغان فجأة.
سحق.
شعر هيمبا وكأنه قد تم القبض عليه، ولكن بدلاً من إظهار ذلك، قمع عواطفه وشحذ بصره.
ليصعد من القاع ويتعامل مع ظلام ليروا بنفسه.
“إنه حقًا فكرة مثيرة للشفقة. هيمبا، لماذا لا تتنازل عن إنكارك الوهمي وتقبل الواقع؟”
بعد 30 عامًا من مغادرة ليروا.
“…ما الذي تتحدث عنه؟”
في تلك اللحظة توصل بارغان إلى قرار.
سخر بارغان ببرود.
بعد أن أنهت عملها أخيرًا لهذا اليوم، نظرت حولها لبعض الوقت. لم تكن هناك علامات على وجود نشاط في الحداد.
“ليس الأمر أنني أصبحت أقوى، بل لأنك أصبحت أضعف.”
مقارنة برد الفعل الفاتر عندما هزم كينغتان، كان الحشد حارًا جدًا لدرجة أنه لم يكن يبدو أنه كان محاربًا عائدًا.
“ماذا قلت للتو؟”
شعر هيمبا وكأنه قد تم القبض عليه، ولكن بدلاً من إظهار ذلك، قمع عواطفه وشحذ بصره.
“أنت… لم تنمو على الإطلاق في هذه السنوات.”
لا يمكن أن ينسى معظم المقاتلين هذا المشهد والشعور، لذلك استمروا في الركض إلى الحلبة حتى ماتوا.
“… أيها الوغد!”
تمامًا كما هو الحال في مواجهة دراغونلينغ، لم يكن حتى الإهمال للحظة أمرًا مقبولًا.
لقد أصيب كبريائه بكدمات شديدة هذه المرة.
“…”
شتم قبل قبل أن أرجح هيمبا قبضته.
‘قطعا لا.’
كان رجلاً يمكن أن يُطلق عليه اسم عملاق بين الدراغونمان. كانت قبضتيه كبيرة وقوية لدرجة أنه تمكن بسهولة من سحق الصخور بلكمة واحدة.
سحق.
ومع ذلك.
فوش.
هجمات هيمبا تفتقر إلى البراعة والمهارة.
وضعت نيكدو المطرقة على جبينها وهي تمسح العرق من جبهتها.
كانت لكمة بسيطة مليئة بالعاطفة.
في الوقت نفسه، انطلقت الهتافات من المدرجات.
كانت الإثارة والغضب عواطف متشابهة، لكنهما كانا مختلفين جوهريًا.
تحدث بارغان فجأة.
فوش.
“… أيها الوغد!”
تجنب بارغان بسهولة الهجوم الأخرق الذي بدا وكأنه لن يصيبه حتى لو وقف ساكناً، ورفع عصاه.
تراجعت عيون هيمبا على الفور إلى رأسه. ترنح عدة مرات مثل رجل مخمور قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.
ظهرت نظرة صادمة على وجه هيمبا، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
“ولكن ما الذي أنت ممتن له؟”
كانت هيمبا طويلة للغاية وذراعان طويلتان.
“… اعتقدت أنني لن أشعر بهذا مرة أخرى.”
بمعنى آخر، سيستغرق الأمر وقتًا أطول لسحب قبضته للخلف بعد أن مدها.
كمقاتل متجول، لا أحد يهتم بما قاله بارغان حتى لو تحدث عن التلاعب بنتائج المباريات حتى يتقيأ دماً.
باك!
لقد دفع، وقامت نيكدو بالمهمة المطلوبة. لم يكن هناك ما يشكره عليه.
ضربت هراوة بارغان في مؤخرة رأس هيمبا.
لا، هل وصفها بالـ عصا السحر؟
“…”
كانت لكمة بسيطة مليئة بالعاطفة.
تراجعت عيون هيمبا على الفور إلى رأسه. ترنح عدة مرات مثل رجل مخمور قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.
في جزيرة القتال، كان الشرف هو العامل الأكثر تأثيرًا. على سبيل المثال، على الرغم من أنها قد تقتصر على جزيرة القتال، إلا أن الأبطال الكبار السابقين كان لهم تأثير أكبر حتى من زعماء المدن الكبرى. وبطبيعة الحال، فإن التأثير المضاعف الذي يمكن أن يأتي من بيان واحد لبطل كبير كان يفوق الخيال.
كانت لديه جمجمة صلبة لذا من المحتمل ألا يموت، لكنه ربما سيبقى في السرير لبضعة أشهر.
لقد استغرق الأمر كل هذا الوقت ليدرك شيئًا بهذه البساطة. في جزيرة القتال، يمكن للمرء أن يحقق أي شيء يريده ببساطة من خلال القتال.
“با، بارغان يفوز!”
“ليس الأمر أنني أصبحت أقوى، بل لأنك أصبحت أضعف.”
وأعلن الحكم المشرف على المباراة النتيجة.
وضعت نيكدو المطرقة على جبينها وهي تمسح العرق من جبهتها.
في الوقت نفسه، انطلقت الهتافات من المدرجات.
غير قادر على قمعه بعد الآن، بدأ بارغان يرتجف.
“وووااااه!”
كان يقوم بقمع غضبه بالقوة وهو يحدق في بارغان.
”بارجان! بارغان! بارغان! ”
في تلك اللحظة توصل بارغان إلى قرار.
مقارنة برد الفعل الفاتر عندما هزم كينغتان، كان الحشد حارًا جدًا لدرجة أنه لم يكن يبدو أنه كان محاربًا عائدًا.
كان كل هذا مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت.
“أحبك! أيها المتجول- !! ”
“…”
“أوه! انا وثقت بك. سحقا!”
في جزيرة القتال، كان الشرف هو العامل الأكثر تأثيرًا. على سبيل المثال، على الرغم من أنها قد تقتصر على جزيرة القتال، إلا أن الأبطال الكبار السابقين كان لهم تأثير أكبر حتى من زعماء المدن الكبرى. وبطبيعة الحال، فإن التأثير المضاعف الذي يمكن أن يأتي من بيان واحد لبطل كبير كان يفوق الخيال.
كان الجمهور الذي راهن على بارغان سعداء بشكل خاص. لذا في المدرجات، كان البعض يرقصون والبعض الآخر يبكي.
في وسط الساحة أمام جمهور كامل من المتفرجين لا يقل عن ذلك.
“…”
والمثير للدهشة أن قدرًا معينًا من الإثارة كان مفيدًا بالفعل أثناء المعارك.
كان كل هذا مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت.
“هل تعتقد أنني قوي؟”
وقف بركان بهدوء في منتصف الساحة لفترة.
“حقًا؟”
– اللحظة التي فازوا فيها واستقبلوا هتافات الجماهير الحماسية.
كان بارغان، الذي اعتقد أنه سيموت كرحال، يستقبل مرة أخرى هتافات حماسية من الجماهير في حلبة مسقط رأسه.
المتعة التي كانت أكثر إدمانًا من أي مخدر تدحرجت في عموده الفقري.
بتثاؤب شديد قامت من مقعدها. أمسكت بمعطفها استعدادًا للعودة إلى المنزل قبل أن يلفت انتباهها شيء في الزاوية.
غير قادر على قمعه بعد الآن، بدأ بارغان يرتجف.
المتعة التي كانت أكثر إدمانًا من أي مخدر تدحرجت في عموده الفقري.
لا يمكن أن ينسى معظم المقاتلين هذا المشهد والشعور، لذلك استمروا في الركض إلى الحلبة حتى ماتوا.
كانت الإثارة والغضب عواطف متشابهة، لكنهما كانا مختلفين جوهريًا.
“… اعتقدت أنني لن أشعر بهذا مرة أخرى.”
“مم.”
بعد 30 عامًا من مغادرة ليروا.
على الأقل في هذه الجزيرة، لم يكن هناك شيء لا يمكن حله بالقتال. طالما كان المرء قادرًا بما فيه الكفاية، يمكنهم حتى محو أخطائهم الماضية.
كان بارغان، الذي اعتقد أنه سيموت كرحال، يستقبل مرة أخرى هتافات حماسية من الجماهير في حلبة مسقط رأسه.
كان هذا طبيعيًا لأن الجميع قد عادوا إلى منازلهم بالفعل.
بكل صدق، لم يكن يتوقع من الحشد أن يظهر مثل هذا رد الفعل.
“انظروا من أتى. لقد سمعت الكثير من الشائعات عنك. أسوأ مقاتل في حلبة ليروا، جبان، محتال، عار… ماذا كان الآخر؟”
كان هذا لأن بارغان اعتقد أنه لن يحصل على أي اعتراف في هذه المدينة.
هل كان من أجل صنع ذلك؟
لكن لم يكن هذا هو الحال.
“ألقد وجدته. الصاقل “.
على الأقل في هذه الجزيرة، لم يكن هناك شيء لا يمكن حله بالقتال. طالما كان المرء قادرًا بما فيه الكفاية، يمكنهم حتى محو أخطائهم الماضية.
كانت هيمبا طويلة للغاية وذراعان طويلتان.
“قد أكون قادرًا على إجراء تغيير.”
تراجعت عيون هيمبا على الفور إلى رأسه. ترنح عدة مرات مثل رجل مخمور قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.
تسارع قلبه.
“انظروا من أتى. لقد سمعت الكثير من الشائعات عنك. أسوأ مقاتل في حلبة ليروا، جبان، محتال، عار… ماذا كان الآخر؟”
كان هذا الشعور مختلفًا عن إثارة القتال.
“الهارب.”
بدأ بصيص أمل خافت في الظهور في قلبه.
كان كل هذا مألوفًا وغير مألوف في نفس الوقت.
في جزيرة القتال، كان الشرف هو العامل الأكثر تأثيرًا. على سبيل المثال، على الرغم من أنها قد تقتصر على جزيرة القتال، إلا أن الأبطال الكبار السابقين كان لهم تأثير أكبر حتى من زعماء المدن الكبرى. وبطبيعة الحال، فإن التأثير المضاعف الذي يمكن أن يأتي من بيان واحد لبطل كبير كان يفوق الخيال.
شد بارغان مقبض عصاه بإحكام.
كمقاتل متجول، لا أحد يهتم بما قاله بارغان حتى لو تحدث عن التلاعب بنتائج المباريات حتى يتقيأ دماً.
كان هذا بالضبط ما شعر به في تلك اللحظة.
ولكن ماذا لو أصبح بارغان بطل ليرو؟
كانت هيمبا طويلة للغاية وذراعان طويلتان.
هل كان “البطل بارغان” و “الرحال بارغان” متشابهين؟
غير قادر على قمعه بعد الآن، بدأ بارغان يرتجف.
‘قطعا لا.’
هناك وقف رجل مغطى برداء أسود بالكامل. كان جسده مغطى لدرجة أنها لم تستطع رؤية أي شيء سوى عينيه.
لقد استغرق الأمر كل هذا الوقت ليدرك شيئًا بهذه البساطة. في جزيرة القتال، يمكن للمرء أن يحقق أي شيء يريده ببساطة من خلال القتال.
“أنت لا تعني…”
في تلك اللحظة توصل بارغان إلى قرار.
بعد أن أنهت عملها أخيرًا لهذا اليوم، نظرت حولها لبعض الوقت. لم تكن هناك علامات على وجود نشاط في الحداد.
ليصعد من القاع ويتعامل مع ظلام ليروا بنفسه.
تسارع قلبه.
ترجمة : [ Yama ]
في الوقت نفسه، انطلقت الهتافات من المدرجات.
كانت هيمبا طويلة للغاية وذراعان طويلتان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
