الموسم الثاني - الفصل 190
ترجمة : [ Yama ]
لقد كان بربخ. أدى الممر السري أسفل المتجر العام إلى مجرى مائي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 190
لم يستقبل هذا المتجر أي عملاء لفترة طويلة. ولكن الآن، شوهد شخص ما يأتي ويذهب حتى عندما لم يكن المالك موجودًا. كان هذا أكثر من كاف لجعله يشعر بالريبة.
مر الوقت في غمضة عين. ربما كان ذلك لأنه لا يستطيع أن يضيع ولو ثانية واحدة.
“على أي حال… شكرًا جزيلاً على مساعدتك.”
بعد كل شيء، في الوقت الحالي، تم تقييده من قبل جسده الذي لا يمكن أن يتحرك بشكل صحيح إلا بعد حصوله على قدر معين من الراحة والتغذية.
كان هناك رجل يقف.
“…”
“لا بها رائحة.”
هز لوكاس رأسه للحظة، نافياً هذا التفكير.
“لا بها رائحة.”
حتى المطلقين الآخرين لن يعتبروا هذا الجسد من اللحم والدم أجسادهم.
حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بحياته.
ثم رفع رأسه.
اتسعت حدقتا بؤبؤ عينيه وأصبح قادراً على الرؤية بوضوح على الرغم من محيطه المظلم. لم تكن هناك علامات على وجود أشخاص في الجوار. لم يكن هوبي يتقدم ببطء إلى الأمام حتى تأكد من ذلك.
كانت أمامه قلعة ضخمة وصلت إلى السماء.
“…”
تم الانتهاء من معظم الاستعدادات، وحان وقت نهاية اللعبة.
في تلك اللحظة، نادى حارس أمام القلعة على لوكاس بصوت حذر.
بالطبع، إذا رآه أي شخص الآن، فسيرى أفعاله كوسيلة للانتحار. لكن خططه لم تكن ميؤوس منها بأي حال من الأحوال.
لفترة من الوقت، كان يمكن سماع صوت المياه المتدفقة فقط.
“أنت هناك، توقف!”
خفض لوكاس غطاء محرك السيارة وكشف عن وجهه.
في تلك اللحظة، نادى حارس أمام القلعة على لوكاس بصوت حذر.
اهتزت حدقاته بعنف. شعر كما لو أن جسده كله قد تجمد في كتلة من الجليد.
كان يرتدي رداءًا لدرجة أنه لم يكن حتى شعره مرئيًا. لذلك كان من الطبيعي أن يشعروا بالريبة.
قال بارغان هذا بينما كان يفكر في سيده.
“من أنت؟ ولماذا أتيت إلى قلعة سيد المدينة؟ ”
“…”
“اخلع ردائك حتى نتمكن من رؤية وجهك.”
كان هناك تلميح من الخوف في صوته المتلعثم.
“… اسمي لوكاس.”
استمر نطاق تحقيقه، الذي نشأ من نزل لوكاس الذي بقي فيه، في التوسع يومًا بعد يوم حتى وصل إلى عشرات المباني.
خفض لوكاس غطاء محرك السيارة وكشف عن وجهه.
“ث-، هذا.”
“وأنا هنا لأرى رئيس المدينة الرئيسي.”
“…يوجد.”
* * *
لكن على الأرض، كانت هناك آثار لشخص يحرك تلك الأبراج. كانت هناك طبقة أرق من الغبار في مسار الصندوق مما سمح لهوبي بملاحظة ذلك.
“من هو آخر الأتباع؟”
“…”
“لا أحد يعلم.”
كان على يقين من أن لوكاس سيظهر قبل ذلك الوقت.
ضيق بركان عينيه قليلاً بينما هز آرام رأسه بتعبير مشوش على وجهه.
خفض لوكاس غطاء محرك السيارة وكشف عن وجهه.
بدا أن موقفه يقول إنه لا يعرف شيئًا.
كانت كلماته صحيحة.
“انها الحقيقة. لكنني سمعت أنهم أكثر سرية من هوبي الذي يعيش في الظل. لم يرهم أحد من قبل “.
والأهم من ذلك، كان وجه الشخص الذي كان هوبي يبحث عنه باهتمام شديد.
“كلماتك لا معنى لها. إذا كان هذا صحيحًا، فعليك أن تطلق عليهم الاتباع، وليس الثلاثة “.
لم يكن هذا هو الشيء الغريب الوحيد. لاحظ هوبي أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا، اقترب ببطء من أجل التعرف على الجثث، لكن وجهه أصبح شاحبًا تدريجيًا.
يمكن بالتأكيد توخي الحذر عند إضافة أعداء لم تكن متأكدًا من وجودهم تمامًا، ولكن في هذه الحالة، يبدو أنه من الأنسب وصف ذلك بأنه وهم.
إذا كانت قصته صحيحة، فمن المؤكد أنها ستكون واحدة من أفضل الفرص لقتل كانغ-كي، لكن السؤال كان ما إذا كان بإمكانهم قتل كانغ-كي أم لا.
ومع ذلك، لم يتراجع آرام، وبدلاً من ذلك تحدث بصوت واثق.
حتى المطلقين الآخرين لن يعتبروا هذا الجسد من اللحم والدم أجسادهم.
“لا. هناك العديد من الظروف التي تثبت أنها موجودة بالفعل. ليس عليك أن تصدقني، ولكن على أقل تقدير، تعتقد منظمتنا أنهم موجودون “.
“هل قتلت أيضًا جثة كهذه؟”
“…”
“ث-، هذا.”
“حقيقة أنهم لم يتم الكشف عنهم تعني أشياء قليلة. أحدها أنهم قد لا يكونون جيدين في المعارك المباشرة “.
كان هناك تلميح من الخوف في صوته المتلعثم.
خلاف ذلك، لن يكون هناك وقت أفضل للكشف عن وجودهم عندما لا يكون اثنان من الأتباع الثلاثة موجودين.
لم يستطع الوثوق بكلمات آرام على الفور.
كما قال آرام، كانت هذه فرصة قد لا تأتي مرة أخرى لعدة سنوات، إن لم يكن لعدة عقود.
بدا أن موقفه يقول إنه لا يعرف شيئًا.
وتابع بصوت جاد.
ضيق بركان عينيه قليلاً بينما هز آرام رأسه بتعبير مشوش على وجهه.
“سنيور، نحن نركز حياتنا على نجاح هذه الخطة. سنبذل قصارى جهدنا لقتل كانغ-كي بأي وسيلة ضرورية “.
على عكسه، الذي يمكن أن يتخلى عن حياته بسهولة إذا فشلت الخطة، كانوا جميعًا أشخاصًا لديهم عائلات.
“… هل يؤدي قتله إلى اختفاء الظلام في ليرو؟”
استمر نطاق تحقيقه، الذي نشأ من نزل لوكاس الذي بقي فيه، في التوسع يومًا بعد يوم حتى وصل إلى عشرات المباني.
“لن يحدث ذلك على الفور. ومع ذلك، أليس من الأسهل علينا إعلان الحرب؟ ”
ولكن بعد فترة وجيزة، توقف هوبي عن المشي.
كانت كلماته صحيحة.
“مفهوم.”
لا يمكن القول إن كانغكي نفسه كان الظلام في ليروا، لكنه كان الزعيم الذي كان يتحكم بشكل مطلق. كان قتله كافياً ليعتبر نصف انتصار.
كيو!
ثم تحدث آرام بنبرة حذرة.
“على أي حال… شكرًا جزيلاً على مساعدتك.”
“بالصدفة، هل هناك أي مقاتلين في ليرو تعرفهم؟”
لم يكن ينوي طلب المساعدة منهم.
”لا مقاتلين. مجرد مواطنين عاديين “.
كان يعرف مدى روعة الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة. وفي مثل هذه البيئة الدافئة والرطبة، سيكون من الغريب ألا تتعفن.
بالطبع، كان هناك من يمكنهم الاستفادة من قوتهم، لكن بارغان هز رأسه بشكل حاسم.
هز لوكاس رأسه للحظة، نافياً هذا التفكير.
لم يكن ينوي طلب المساعدة منهم.
أعطاه هذا فكرة عن عمق الممر الخفي.
على عكسه، الذي يمكن أن يتخلى عن حياته بسهولة إذا فشلت الخطة، كانوا جميعًا أشخاصًا لديهم عائلات.
يقال إنه ساحر.
حك ارام خده للحظة.
“…”
“حسنًا، هل هناك أي شخص يمكنك أن تطلب منه مساعدتنا؟ ليس بالضرورة أن تكون مقاتلاً. أي شخص لديه القدرة على المساعدة سيكون موضع ترحيب كبير “.
ولكن بعد فترة وجيزة، توقف هوبي عن المشي.
“…يوجد.”
كان مكانًا تم فيه تكديس العديد من الصناديق لتشكيل أبراج كبيرة.
لوكاس.
بفضل أخلاقيات العمل هذه، تمكن هوبي من اكتشاف شيء ما.
قال بارغان هذا بينما كان يفكر في سيده.
كان هذا بسبب أن هذا كان عادة في الوقت الذي كان يستعد فيه للذهاب إلى العمل، لكنه لم يستطع فعل ذلك اليوم.
“هل هم أقوياء؟”
“أنت هناك، توقف!”
“نعم. جداً.”
يمكن بالتأكيد توخي الحذر عند إضافة أعداء لم تكن متأكدًا من وجودهم تمامًا، ولكن في هذه الحالة، يبدو أنه من الأنسب وصف ذلك بأنه وهم.
لم يقل من كان.
بالطبع، إذا رآه أي شخص الآن، فسيرى أفعاله كوسيلة للانتحار. لكن خططه لم تكن ميؤوس منها بأي حال من الأحوال.
كان يعرف نوع التقييم الذي أجراه صائد التنانين لوكاس في المدينة. كان على يقين من أن آرام سمع على الأقل الشائعات السلبية عنه.
كما قال آرام، كانت هذه فرصة قد لا تأتي مرة أخرى لعدة سنوات، إن لم يكن لعدة عقود.
لحسن الحظ، لم يسأله آرام أي أسئلة أخرى حول هوية مساعده.
كان هذا لأن كل الجثث المكدسة هناك كان لها نفس الوجه.
“إذا كان أحدهم اقترحه أحد السنيور، فأنا متأكد من أنه يمكن الوثوق به. أين هم الآن؟”
تدحرج العرق البارد ببطء على خده.
“فقدت الاتصال به لفترة من الوقت. لكنني أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى قريبًا جدًا “.
ابتسم ارام قبل ان يرتفع واقفا على قدميه.
أخبره لوكاس أنه سيصبح بطل ليروا وأنه سوف يزيل الظلام في المدينة.
هز لوكاس رأسه للحظة، نافياً هذا التفكير.
كان لدى بارغان إيمان راسخ بلوكاس.
في تلك اللحظة، نادى حارس أمام القلعة على لوكاس بصوت حذر.
“سأبحث عنه عندما يكون لدي الوقت. ما هو موعد العملية؟ ”
لوكاس.
“أسبوعين من الآن.”
كان يعرف مدى روعة الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة. وفي مثل هذه البيئة الدافئة والرطبة، سيكون من الغريب ألا تتعفن.
“…”
“…”
كان هناك متسع من الوقت.
بعد كل شيء، في الوقت الحالي، تم تقييده من قبل جسده الذي لا يمكن أن يتحرك بشكل صحيح إلا بعد حصوله على قدر معين من الراحة والتغذية.
كان على يقين من أن لوكاس سيظهر قبل ذلك الوقت.
بعد كل شيء، في الوقت الحالي، تم تقييده من قبل جسده الذي لا يمكن أن يتحرك بشكل صحيح إلا بعد حصوله على قدر معين من الراحة والتغذية.
“على أي حال… شكرًا جزيلاً على مساعدتك.”
رجل بنفس وجه الجثث أمامه.
“هذا لا شيء.”
لم يشعر وكأنه يطعن الأرض. وبدلاً من ذلك، شعرت بالنعومة، مثل ثقب الجسد.
“هوو، أنت لا تعرف كم هو لطيف أن ينضم إلينا شخص قوي مثل السنيور في مثل هذا الوقت المهم.”
لم يستقبل هذا المتجر أي عملاء لفترة طويلة. ولكن الآن، شوهد شخص ما يأتي ويذهب حتى عندما لم يكن المالك موجودًا. كان هذا أكثر من كاف لجعله يشعر بالريبة.
ابتسم ارام قبل ان يرتفع واقفا على قدميه.
هل كانت هذه جثثًا حقًا؟
“سوف أغادر الآن. سأتصل بك مرة أخرى عندما يحين الوقت “.
استمر نطاق تحقيقه، الذي نشأ من نزل لوكاس الذي بقي فيه، في التوسع يومًا بعد يوم حتى وصل إلى عشرات المباني.
“مفهوم.”
كان يرتدي رداءًا لدرجة أنه لم يكن حتى شعره مرئيًا. لذلك كان من الطبيعي أن يشعروا بالريبة.
بعد أن قال هذه الكلمات، غادر آرام الغرفة.
مر الوقت في غمضة عين. ربما كان ذلك لأنه لا يستطيع أن يضيع ولو ثانية واحدة.
لم يرفرف بارغان عنه وبدلاً من ذلك غرق في تفكير عميق عندما أغلق باب الغرفة.
“… هل يؤدي قتله إلى اختفاء الظلام في ليرو؟”
لم يستطع الوثوق بكلمات آرام على الفور.
لم يستقبل هذا المتجر أي عملاء لفترة طويلة. ولكن الآن، شوهد شخص ما يأتي ويذهب حتى عندما لم يكن المالك موجودًا. كان هذا أكثر من كاف لجعله يشعر بالريبة.
إذا كانت قصته صحيحة، فمن المؤكد أنها ستكون واحدة من أفضل الفرص لقتل كانغ-كي، لكن السؤال كان ما إذا كان بإمكانهم قتل كانغ-كي أم لا.
بطريقة ما، كان أفضل المثال لقاتل جيد.
والأهم من ذلك، أن بارغان لم يكن يعرف في الواقع مدى قوة المنظمة التي تقف وراء آرام أو “أونتال”.
بعد أن قال هذه الكلمات، غادر آرام الغرفة.
لهذا السبب احتاج إلى مساعدة لوكاس.
كان على يقين من أن لوكاس سيظهر قبل ذلك الوقت.
بالطبع، لن يجلس ساكنًا ويطلب المساعدة.
ومع ذلك، فقد كافح حقًا مثل شخص ما على قيد الحياة.
“سأفعل كل ما بوسعي”.
مع جرعة، أخذ هوبي خطوة إلى الوراء.
حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بحياته.
“…”
* * *
كان هناك رجل يقف.
بعد حوالي أربعة أيام من التحقيق الجاد، شعر هوبي، الذي كان يبحث جيدًا في المناطق المحيطة، أخيرًا أن شيئًا غريبًا.
حتى المطلقين الآخرين لن يعتبروا هذا الجسد من اللحم والدم أجسادهم.
استمر نطاق تحقيقه، الذي نشأ من نزل لوكاس الذي بقي فيه، في التوسع يومًا بعد يوم حتى وصل إلى عشرات المباني.
ومع ذلك، لم يكن هوبي خائفًا.
ومع ذلك، ظل موقف هوبي تجاه التحقيق دون تغيير منذ البداية.
“بالصدفة، هل هناك أي مقاتلين في ليرو تعرفهم؟”
كان هادئًا وحذرًا، وقبل كل شيء، حافظ على تركيزه.
“وأنا هنا لأرى رئيس المدينة الرئيسي.”
بطريقة ما، كان أفضل المثال لقاتل جيد.
كان يرتدي رداءًا لدرجة أنه لم يكن حتى شعره مرئيًا. لذلك كان من الطبيعي أن يشعروا بالريبة.
“…”
* * *
الشمس ستشرق قريبا. على الرغم من أنه كان تحت الأرض، أدرك هوبي هذه الحقيقة على الفور.
أعطاه هذا فكرة عن عمق الممر الخفي.
كان هذا بسبب أن هذا كان عادة في الوقت الذي كان يستعد فيه للذهاب إلى العمل، لكنه لم يستطع فعل ذلك اليوم.
أخبره لوكاس أنه سيصبح بطل ليروا وأنه سوف يزيل الظلام في المدينة.
كان هوبي يبحث حاليًا حول متجر عام.
ثم رفع رأسه.
لقد سمع أن لوكاس كان يتجول في هذا المكان منذ بضعة أسابيع.
بدلاً من ذلك، شعر بالبهجة لأنه وجد أخيرًا بعض الأدلة حول لوكاس، ألقى بنفسه في الحفرة دون تردد.
ومع ذلك، لم كان هذا المخزن خاليًا. وعرف هوبي حتى أين كان صاحب المتجر العام في تلك اللحظة بالذات.
ما تم الكشف عنه هو نفس الأرضية التي لا تختلف عن البقية. إذا نظر عشرة أشخاص إليه، فإن 9 على الأقل سيفكرون بهذا.
كان هذا هو السبب الذي جعل هوبي يشعر بالغرابة.
والأهم من ذلك، أن بارغان لم يكن يعرف في الواقع مدى قوة المنظمة التي تقف وراء آرام أو “أونتال”.
لم يستقبل هذا المتجر أي عملاء لفترة طويلة. ولكن الآن، شوهد شخص ما يأتي ويذهب حتى عندما لم يكن المالك موجودًا. كان هذا أكثر من كاف لجعله يشعر بالريبة.
جلجلة…
وبسبب ذلك، جاء هوبي لإجراء بحث شامل عن هذا المتجر العام.
صرير صرير-
بعد البحث في كل ركن من أركان المبنى المكون من ثلاثة طوابق تقريبًا، كان المكان الوحيد المتبقي هو المستودع تحت الأرض. في الواقع، لقد اختار هذا المكان أخيرًا عن قصد.
سرعان ما ابتلع الظلام جسده.
في هذا المكان المظلم الرطب والمليئ بأنسجة العنكبوت، كانت هناك أكوام لا حصر لها من القمامة المغطاة بالغبار متناثرة في كل مكان.
بفضل أخلاقيات العمل هذه، تمكن هوبي من اكتشاف شيء ما.
يتطلب البحث عن مكان كهذا مستويات عالية من التركيز والصبر. إذا كان سيخفف من تركيزه ولو قليلاً، كان من الممكن أن يفوت شيئًا ما دون أن يدرك ذلك.
كان هذا هو السبب الذي جعل هوبي يشعر بالغرابة.
بفضل أخلاقيات العمل هذه، تمكن هوبي من اكتشاف شيء ما.
لم يكن هذا هو الشيء الغريب الوحيد. لاحظ هوبي أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا، اقترب ببطء من أجل التعرف على الجثث، لكن وجهه أصبح شاحبًا تدريجيًا.
“…”
لم يكن ينوي طلب المساعدة منهم.
كان مكانًا تم فيه تكديس العديد من الصناديق لتشكيل أبراج كبيرة.
كان على يقين من أن لوكاس سيظهر قبل ذلك الوقت.
لكن على الأرض، كانت هناك آثار لشخص يحرك تلك الأبراج. كانت هناك طبقة أرق من الغبار في مسار الصندوق مما سمح لهوبي بملاحظة ذلك.
كان الهواء في النفق قديما ورطبا، ملتصقا بجلده بطريقة مزعجة.
صرير صرير-
دون تحريك بقية جسده، أدار هوبي رقبته ببطء ونظر خلفه.
قام هوبي بتحريك برج الصندوق بعناية.
يقال إنه ساحر.
ما تم الكشف عنه هو نفس الأرضية التي لا تختلف عن البقية. إذا نظر عشرة أشخاص إليه، فإن 9 على الأقل سيفكرون بهذا.
سرعان ما ابتلع الظلام جسده.
تحولت نظرة هوبي.
“حقيقة أنهم لم يتم الكشف عنهم تعني أشياء قليلة. أحدها أنهم قد لا يكونون جيدين في المعارك المباشرة “.
يقال إنه ساحر.
لهذا السبب احتاج إلى مساعدة لوكاس.
هذا يعني أنه كان من الممكن له استخدام أساليب غريبة أو غير مفهومة.
بعد البحث في كل ركن من أركان المبنى المكون من ثلاثة طوابق تقريبًا، كان المكان الوحيد المتبقي هو المستودع تحت الأرض. في الواقع، لقد اختار هذا المكان أخيرًا عن قصد.
ضرب خنجره الأرض مثل البرق.
بدلاً من ذلك، شعر بالبهجة لأنه وجد أخيرًا بعض الأدلة حول لوكاس، ألقى بنفسه في الحفرة دون تردد.
كيو!
ومع ذلك، لم كان هذا المخزن خاليًا. وعرف هوبي حتى أين كان صاحب المتجر العام في تلك اللحظة بالذات.
لم يشعر وكأنه يطعن الأرض. وبدلاً من ذلك، شعرت بالنعومة، مثل ثقب الجسد.
“من هو آخر الأتباع؟”
في الوقت نفسه، انهار “الشيء الناعم الذي كان يتنكر في زي الأرض”. بعبارة أخرى، تم الكشف عن حفرة مخفية تحته.
كان هذا هو السبب الذي جعل هوبي يشعر بالغرابة.
جلجلة…
كان يرتدي رداءًا لدرجة أنه لم يكن حتى شعره مرئيًا. لذلك كان من الطبيعي أن يشعروا بالريبة.
استغرق صوت هبوطه بعض الوقت حتى يصل إلى أذنيه، تبعه ما بدا وكأنه ماء متدفق.
كان العثور على كومة من الجثث في مجرى مائي قاتم تحت الأرض أمرًا غريبًا بما يكفي ليهز حتى شخصًا لديه أعصاب فولاذية، لكن هوبي نظر إليها بفضول وبقليل من الارتباك.
أعطاه هذا فكرة عن عمق الممر الخفي.
كان أمامه أكثر من عشر جثث بوجه لوكاس.
ومع ذلك، لم يكن هوبي خائفًا.
لهذا السبب احتاج إلى مساعدة لوكاس.
بدلاً من ذلك، شعر بالبهجة لأنه وجد أخيرًا بعض الأدلة حول لوكاس، ألقى بنفسه في الحفرة دون تردد.
تم الانتهاء من معظم الاستعدادات، وحان وقت نهاية اللعبة.
سرعان ما ابتلع الظلام جسده.
دفقة.
كان يعرف مدى روعة الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة. وفي مثل هذه البيئة الدافئة والرطبة، سيكون من الغريب ألا تتعفن.
هبوط مثالي. رفع على الفور حواسه الخمس وتفحص محيطه. كان بعمق في الكاحل فيما ينبغي أن يكون الماء.
هذا يعني أنه كان من الممكن له استخدام أساليب غريبة أو غير مفهومة.
لقد كان بربخ. أدى الممر السري أسفل المتجر العام إلى مجرى مائي.
على عكسه، الذي يمكن أن يتخلى عن حياته بسهولة إذا فشلت الخطة، كانوا جميعًا أشخاصًا لديهم عائلات.
كان الهواء في النفق قديما ورطبا، ملتصقا بجلده بطريقة مزعجة.
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك، لم يركز هوبي على ذلك.
“مفهوم.”
شوك.
اهتزت حدقاته بعنف. شعر كما لو أن جسده كله قد تجمد في كتلة من الجليد.
اتسعت حدقتا بؤبؤ عينيه وأصبح قادراً على الرؤية بوضوح على الرغم من محيطه المظلم. لم تكن هناك علامات على وجود أشخاص في الجوار. لم يكن هوبي يتقدم ببطء إلى الأمام حتى تأكد من ذلك.
ابتسم ارام قبل ان يرتفع واقفا على قدميه.
لفترة من الوقت، كان يمكن سماع صوت المياه المتدفقة فقط.
والأهم من ذلك، كان وجه الشخص الذي كان هوبي يبحث عنه باهتمام شديد.
ولكن بعد فترة وجيزة، توقف هوبي عن المشي.
مع جرعة، أخذ هوبي خطوة إلى الوراء.
كان هذا لأنه وجد شيئًا مكدسًا أمامه.
“…يوجد.”
كانت كومة من الجثث.
ثم رفع رأسه.
“…”
كان هناك تلميح من الخوف في صوته المتلعثم.
كان العثور على كومة من الجثث في مجرى مائي قاتم تحت الأرض أمرًا غريبًا بما يكفي ليهز حتى شخصًا لديه أعصاب فولاذية، لكن هوبي نظر إليها بفضول وبقليل من الارتباك.
“بالصدفة، هل هناك أي مقاتلين في ليرو تعرفهم؟”
هل كانت هذه جثثًا حقًا؟
“سوف أغادر الآن. سأتصل بك مرة أخرى عندما يحين الوقت “.
“لا بها رائحة.”
لم يستقبل هذا المتجر أي عملاء لفترة طويلة. ولكن الآن، شوهد شخص ما يأتي ويذهب حتى عندما لم يكن المالك موجودًا. كان هذا أكثر من كاف لجعله يشعر بالريبة.
كان يعرف مدى روعة الرائحة الكريهة للجثث المتعفنة. وفي مثل هذه البيئة الدافئة والرطبة، سيكون من الغريب ألا تتعفن.
ابتسم ارام قبل ان يرتفع واقفا على قدميه.
ومع ذلك، فإن كومة الجثث التي أمامه لم تكن رائحتها كريهة على الإطلاق.
“من أنت؟ ولماذا أتيت إلى قلعة سيد المدينة؟ ”
لم يكن هذا هو الشيء الغريب الوحيد. لاحظ هوبي أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا، اقترب ببطء من أجل التعرف على الجثث، لكن وجهه أصبح شاحبًا تدريجيًا.
لوكاس.
“ث-، هذا.”
“على أي حال… شكرًا جزيلاً على مساعدتك.”
كان هناك تلميح من الخوف في صوته المتلعثم.
—لكنه توقف فجأة عن الحركة.
كان هذا لأن كل الجثث المكدسة هناك كان لها نفس الوجه.
“هل هم أقوياء؟”
والأهم من ذلك، كان وجه الشخص الذي كان هوبي يبحث عنه باهتمام شديد.
اهتزت حدقاته بعنف. شعر كما لو أن جسده كله قد تجمد في كتلة من الجليد.
“…”
كان هوبي يبحث حاليًا حول متجر عام.
كان أمامه أكثر من عشر جثث بوجه لوكاس.
لحسن الحظ، لم يسأله آرام أي أسئلة أخرى حول هوية مساعده.
“هل قتلت أيضًا جثة كهذه؟”
بعد البحث في كل ركن من أركان المبنى المكون من ثلاثة طوابق تقريبًا، كان المكان الوحيد المتبقي هو المستودع تحت الأرض. في الواقع، لقد اختار هذا المكان أخيرًا عن قصد.
ومع ذلك، فقد كافح حقًا مثل شخص ما على قيد الحياة.
كان لدى بارغان إيمان راسخ بلوكاس.
مع جرعة، أخذ هوبي خطوة إلى الوراء.
جلجلة…
—لكنه توقف فجأة عن الحركة.
اهتزت حدقاته بعنف. شعر كما لو أن جسده كله قد تجمد في كتلة من الجليد.
صرير صرير-
كان نفقًا تحت الأرض، لذلك شعر به على الفور.
كان هادئًا وحذرًا، وقبل كل شيء، حافظ على تركيزه.
منذ لحظة، تغير تدفق الهواء فجأة.
شوك.
تدحرج العرق البارد ببطء على خده.
كان هناك تلميح من الخوف في صوته المتلعثم.
كان هناك شخص ما يقف خلفه.
أعطاه هذا فكرة عن عمق الممر الخفي.
دون تحريك بقية جسده، أدار هوبي رقبته ببطء ونظر خلفه.
“هل هم أقوياء؟”
“…”
الشمس ستشرق قريبا. على الرغم من أنه كان تحت الأرض، أدرك هوبي هذه الحقيقة على الفور.
كان هناك رجل يقف.
كانت أمامه قلعة ضخمة وصلت إلى السماء.
رجل بنفس وجه الجثث أمامه.
صرير صرير-
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك، فإن كومة الجثث التي أمامه لم تكن رائحتها كريهة على الإطلاق.
بفضل أخلاقيات العمل هذه، تمكن هوبي من اكتشاف شيء ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
