نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 433

الموسم الثاني - الفصل 194

الموسم الثاني - الفصل 194

ترجمة : [ Yama ]

لقد كانت لحظة معجزة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 194

دخل رجل واحد ببطء.

هل كان من السيئ المخاطرة بحياتك من أجل الشعور بالإنجاز؟

رفع سيفه عاليا.

أم أنه من الخطأ أن تكون لديك مثل هذه الرغبة في المقام الأول؟

شعرت أن كل حواسه قد تحسنت.

“هراء…! هل تشعر أنك تفعل شيئًا رائعًا؟ لا! أليس الشيء الوحيد الذي يفعله المقاتل ، في أحسن الأحوال ، هو قتل مقاتل آخر؟ تقاتل من أجل حياتك؟ تريد أن تثبت أنك أقوى؟ هذه مجرد أفكار مبتذلة وبربرية لا تختلف عن أفكار الوحوش! إذا مت بعد ذلك انتهى كل شيء!”

من مدخل الحلبة.

“لهذا السبب نقاتل.”

كان قد استعد منذ اللحظة التي حمل فيها سلاحه.

يجب أن نتذكر.

… لم يكن كايتاي.

“كايتاي ، لقد كنت أيضًا مقاتلا حقيقيا ذات مرة. هل تريد أن تغمض عينيك بهدوء على سرير المستشفى بمعدة سمينة؟ هل تعتقد أن الناس سيتذكرون مثل هذا المقاتل؟”

خطى كايتاي نحوه بتعبير غاضب.

“لماذا تريد أن تموت كمقاتل؟ هل تعرف كيف ينظر إلينا الدراغونمان الآخرون هنا في جزيرة القتال؟ يروننا متوحشين بسيطين! يسبوننا ويطلقون علينا حمقى جاهلين وغير متعلمين!”

‘هذه…’

“سبهم لا يهم.”

كان رأس رجل. حصل أحد أتباع كانغ-كي الثلاثة على لقب “حاصد منتصف الليل”.

“ماذا؟”

يمكن أن يشعر بالإرهاق يملأ جسده بالكامل.

“لا يهم ما يقوله هؤلاء الأوغاد الذين لا يعرفون شيئًا. إنهم ينظرون إلينا بازدراء. لكني لا أهتم بهم أيضًا. لا يهمني توجيه أصابع الاتهام أو الإهانات أو الازدراء. على الأقل نحن… أنا فخور بنفسي “.

جاء من نفس الاتجاه الذي انطلق منه رأس هوبي.

“…”

حتى لو خسر القتال ومات ، لم يندم حتى قطرة دم واحدة.

“هل هذا هو الحال بالنسبة لكم؟ أيها الإخوة.”

كانت معجزة لم تحدث إلا عندما تقاطع القدر والثروة مع بعضهما البعض.

تصدع صوت بارغان قليلاً كما قال هذا.

شعرت أن كل حواسه قد تحسنت.

لم يكن يتحدث إلى كايتاي فقط ، بل إلى كل المقاتلين من حوله.

“هل أنتم فخورون بأنفسكم الآن؟”

“هل أنتم فخورون بأنفسكم الآن؟”

لقد أدرك للتو في هذه المعركة.

“…”

“أنا…”

“أنا…”

ومع ذلك ، يمكنه تجنب ذلك.

نظر بارغان إلى نفسه.

كايتاي ، المرتبة الرابعة في حلبة ليروا.

انفجرت مقلة واحدة ،

كان قد استعد منذ اللحظة التي حمل فيها سلاحه.

كانت ذراعه اليسرى مخدرة ،

“سبهم لا يهم.”

أصيبت ساقه اليمنى بالتواء ،

“أيها الوغد!”

ضغطت ضلوعه بشكل غير مريح على رئتيه.

شعرت أن كل حواسه قد تحسنت.

لم يكن يختلف عن شخص كانت له قدم في القبر.

“كايتاي ، لقد كنت أيضًا مقاتلا حقيقيا ذات مرة. هل تريد أن تغمض عينيك بهدوء على سرير المستشفى بمعدة سمينة؟ هل تعتقد أن الناس سيتذكرون مثل هذا المقاتل؟”

ومع ذلك ، أكثر من ذلك ، بسبب ذلك.

ابتلع ما يمكن أن يكون أنفاسه الأخيرة قبل الزفير ببطء.

“انا فخور.”

أن نموه لم ينته بعد.

… واصل القتال.

لقد كانت لحظة معجزة.

حتى لو خسر القتال ومات ، لم يندم حتى قطرة دم واحدة.

تقيؤ!

كان قد استعد منذ اللحظة التي حمل فيها سلاحه.

من مدخل الحلبة.

لأنه كان يعلم.

هناك…

حتى لو قاموا بقتله هنا اليوم ولم يعلم أحد بذلك ، فلن ينسوه أبدًا.

جسده ، قلبه ، روحه.

كان هذا مثيرا للسخرية.

يمكنه معرفة ذلك بالنظر إلى آرام. لقد نسي تمامًا مجموعة “أنياب كانيش” ، التي كان قد أبادها بيديه.

الأعداء الذين كان يخاطر بحياته لهزيمتهم سينتهي بهم الأمر أن يصبحوا الوحيدين الذين يتذكرونه في النهاية.

لكن هذا لا يهم.

سيشعر المقاتلون الكبار براحة كبيرة من هذه الحقيقة.

لقد تذكر كل الذين سقطوا وتركوا بقع دمائهم على هراوته.

لم يكن بارغان مختلفًا.

على أقل تقدير ، أراد أن يواجه موته دون النظر بعيدا.

لقد تذكر كل الذين سقطوا وتركوا بقع دمائهم على هراوته.

فجأة.

كان هناك إحساس سامي جاء بالقتال حتى الموت.

“لماذا تحدق بي هكذا؟ يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما هاجمك من الخلف “.

ماذا يهم إذا أشار الأشخاص الآخرون بأصابعهم؟

وفي خضم ذلك ، بدا أن تركيز بارغان يرتفع إلى أقصى حد.

جسده ، قلبه ، روحه.

لكن هذه المرة لم يفعل ذلك. بدلا من ذلك ، دفعها إلى الأمام.

يمكنه أن يقول بصراحة تامة أنه فخور بنفسه.

لم تكن هذه الظاهرة شيئًا يمكن الحصول عليه بمجرد التدريب.

“… هذه الكلمات لا معنى لها.”

“أيها الوغد!”

رفع كايتاي سيفه بتعبير خشن على وجهه.

كان هناك إحساس سامي جاء بالقتال حتى الموت.

رؤية ذلك ، اتخذ بارغان قراره بهدوء.

“…”

“سسسس….”

“لا يوجد قمامة بيننا قد يتدخل في القتال.”

-نفس عميق.

لكن هذه المرة لم يفعل ذلك. بدلا من ذلك ، دفعها إلى الأمام.

ابتلع ما يمكن أن يكون أنفاسه الأخيرة قبل الزفير ببطء.

أنه يمكن أن يتطور.

كان على استعداد لقبول وفاته.

كان على استعداد لقبول وفاته.

ثم أدرك.

رفع سيفه عاليا.

الآن فقط تمكن من الرؤية حقًا.

رفع سيفه عاليا.

فجأة.

“هراء…! هل تشعر أنك تفعل شيئًا رائعًا؟ لا! أليس الشيء الوحيد الذي يفعله المقاتل ، في أحسن الأحوال ، هو قتل مقاتل آخر؟ تقاتل من أجل حياتك؟ تريد أن تثبت أنك أقوى؟ هذه مجرد أفكار مبتذلة وبربرية لا تختلف عن أفكار الوحوش! إذا مت بعد ذلك انتهى كل شيء!”

شعرت أن كل حواسه قد تحسنت.

“إذا قتلت ذلك الرجل.”

شعر جسده بالنور.

ترجمة : [ Yama ]

كان خفيفًا كما لو أن شيئًا ما قد أزيل.

ترجمة : [ Yama ]

لقد كان شعوراً غريباً ومتناقضاً.

عند النظر إليهم ، شعر بارغان وكأنه يضحك أكثر من الشتائم عليهم.

من الواضح أن شيئًا ما قد اختفى ، ولكن الآن ، بدلاً من الشعور بالخسارة ، كان لديه شعور بالرضا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 194

‘آه.’

اخترقت هراوة بارغان الممدود الشبكات العصبية لكايتاي. كانت الطعنة عميقة لدرجة أن ما يقرب من نصف الهراوة دُفنت.

في تلك اللحظة ، بدا الألم الذي جاء من كل جزء من جسده بعيدًا.

‘هذه…’

يبدو أن العالم فقد لونه وتلاشى إلى أي شيء سوى الأسود والأبيض.

في النهاية ، لا يمكن مساعدته.

وفي خضم ذلك ، بدا أن تركيز بارغان يرتفع إلى أقصى حد.

رؤية ذلك ، اتخذ بارغان قراره بهدوء.

‘هذه…’

“أقسم أن لا شيء مثل هذا حدث على الإطلاق. انظر… كلنا شهود هنا. لم يتدخل أحد في مباراة الكبار “.

في بعض الأحيان في معركة واحدة ، قد يكتسب المرء خبرة لا يمكنه الحصول عليها بعد عقود من التدريب.

دخل رجل واحد ببطء.

لا ، لم تكن مجرد تجربة.

رفع كايتاي سيفه بتعبير خشن على وجهه.

لم تكن هذه الظاهرة شيئًا يمكن الحصول عليه بمجرد التدريب.

ماذا يهم إذا أشار الأشخاص الآخرون بأصابعهم؟

كانت معجزة لم تحدث إلا عندما تقاطع القدر والثروة مع بعضهما البعض.

لأنه كان يعلم.

كان بارغان يعاني حاليًا من النصيحة ذاتها فقط.

هاجمه شخص آخر.

تا ، تا ، تا.

‘هذه…’

بدأ كايتاي في الجري.

لكن الآن ، لم يستطع لسانه التحرك على الإطلاق كما لو كان قاسياً.

لم يكن سريعًا ولا بطيئًا ، لكن بدا وكأنه يندفع للأمام بزخم ساحق.

لأنه كان يعلم.

وكان قادمًا.

بدأ كايتاي في الجري.

هجوم لا يمكن أبدًا تجنبه بساق مترهلة.

شخصية بارغان غير واضحة قليلاً لأنه تجنب الهجوم مثل الشبح. بعد ذلك ظهر خلف كايتاي وكأنه طبيعي.

-تقطر.

لقد أدرك للتو في هذه المعركة.

“…!”

يجب أن نتذكر.

اتسعت عيون كايتاي.

لم يكن سريعًا ولا بطيئًا ، لكن بدا وكأنه يندفع للأمام بزخم ساحق.

من ناحية أخرى ، كان تعبير بارغان هادئًا للغاية.

لكن هذه المرة لم يفعل ذلك. بدلا من ذلك ، دفعها إلى الأمام.

رفع هراوته ببطء.

في بعض الأحيان في معركة واحدة ، قد يكتسب المرء خبرة لا يمكنه الحصول عليها بعد عقود من التدريب.

في كل مرة قبل ذلك ، كان يلوح دائمًا على خصمه.

شخصية بارغان غير واضحة قليلاً لأنه تجنب الهجوم مثل الشبح. بعد ذلك ظهر خلف كايتاي وكأنه طبيعي.

لكن هذه المرة لم يفعل ذلك. بدلا من ذلك ، دفعها إلى الأمام.

“هذا حقًا مضيعة ، يا سنيور.”

تقيؤ!

“كايتاي ، لقد كنت أيضًا مقاتلا حقيقيا ذات مرة. هل تريد أن تغمض عينيك بهدوء على سرير المستشفى بمعدة سمينة؟ هل تعتقد أن الناس سيتذكرون مثل هذا المقاتل؟”

“كوك!”

من مدخل الحلبة.

اخترقت هراوة بارغان الممدود الشبكات العصبية لكايتاي. كانت الطعنة عميقة لدرجة أن ما يقرب من نصف الهراوة دُفنت.

هل كان من السيئ المخاطرة بحياتك من أجل الشعور بالإنجاز؟

تأوه كايتاي بشكل مؤلم. شعر بألم شديد في بطنه. شعرت أن جميع أعضائه قد انقلبت.

الأعداء الذين كان يخاطر بحياته لهزيمتهم سينتهي بهم الأمر أن يصبحوا الوحيدين الذين يتذكرونه في النهاية.

“أيها الوغد!”

ترجمة : [ Yama ]

ظهرت شرارة في عيون كايتاي وقام بالتلويح بسيفه.

كان لوكاس.

كان هذا الهجوم سريعًا وقويًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته.

لكن الآن ، لم يستطع لسانه التحرك على الإطلاق كما لو كان قاسياً.

ومع ذلك ، يمكنه تجنب ذلك.

لم يكن يختلف عن شخص كانت له قدم في القبر.

قد يكون منعه أكثر من اللازم ، لكن يمكنه تجنبه.

شعر جسده بالنور.

شخصية بارغان غير واضحة قليلاً لأنه تجنب الهجوم مثل الشبح. بعد ذلك ظهر خلف كايتاي وكأنه طبيعي.

“…!”

كايتاي ، المرتبة الرابعة في حلبة ليروا.

خطى كايتاي نحوه بتعبير غاضب.

استعدادًا لهزيمته ، اتخذ بارغان خطوة إلى الأمام.

طاف صوت بارد ببطء في آذانهم.

ولكن فجأة.

لم يكن سريعًا ولا بطيئًا ، لكن بدا وكأنه يندفع للأمام بزخم ساحق.

باك!

اخترقت هراوة بارغان الممدود الشبكات العصبية لكايتاي. كانت الطعنة عميقة لدرجة أن ما يقرب من نصف الهراوة دُفنت.

“… ك- ، اوك.”

تا ، تا ، تا.

شعرت برعد في رأسه.

لم يكن سريعًا ولا بطيئًا ، لكن بدا وكأنه يندفع للأمام بزخم ساحق.

سقط بارغان على ركبتيه. شعر بالدفء يتدفق من مؤخرة رأسه. وهذا يثبت أن جمجمته مشققة وأن الدم يتسرب منه.

طاف صوت بارد ببطء في آذانهم.

… لم يكن كايتاي.

هل كان من السيئ المخاطرة بحياتك من أجل الشعور بالإنجاز؟

هاجمه شخص آخر.

الآن فقط تمكن من الرؤية حقًا.

“هذا حقًا مضيعة ، يا سنيور.”

شخصية بارغان غير واضحة قليلاً لأنه تجنب الهجوم مثل الشبح. بعد ذلك ظهر خلف كايتاي وكأنه طبيعي.

ثم سمع صوت ارام.

هناك…

“يبدو أن التعب قد تراكم لديك ، مما تسبب في الانهيار فجأة.”

في النهاية ، لا يمكن مساعدته.

لم يستجب بارغان.

“شعرت وكأنني كنت على وشك الاستيلاء على شيء ما.”

سيكون من الأدق القول إنه لم يكن لديه القوة حتى لفتح فمه.

مع حالة بارغان الضعيفة الحالية ، سينقسم جسده إلى قسمين بسبب هذا الهجوم.

يمكن أن يشعر بالإرهاق يملأ جسده بالكامل.

رفع كايتاي سيفه بتعبير خشن على وجهه.

كل ما يمكنه فعله هو التحديق في آرام بنظرة خافتة.

الآن فقط تمكن من الرؤية حقًا.

“لماذا تحدق بي هكذا؟ يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما هاجمك من الخلف “.

“…”

“…”

“سبهم لا يهم.”

“أقسم أن لا شيء مثل هذا حدث على الإطلاق. انظر… كلنا شهود هنا. لم يتدخل أحد في مباراة الكبار “.

“سسسس….”

“بطبيعة الحال.”

لكن الآن ، لم يستطع لسانه التحرك على الإطلاق كما لو كان قاسياً.

“لا يوجد قمامة بيننا قد يتدخل في القتال.”

لم يكن يختلف عن شخص كانت له قدم في القبر.

“كيكي!”

“…”

“…”

“انا فخور.”

عند النظر إليهم ، شعر بارغان وكأنه يضحك أكثر من الشتائم عليهم.

“لهذا السبب نقاتل.”

لكن الآن ، لم يستطع لسانه التحرك على الإطلاق كما لو كان قاسياً.

لكن هذا لا يهم.

“أيها الوغد الوقح!”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 194

خطى كايتاي نحوه بتعبير غاضب.

كان رأس رجل. حصل أحد أتباع كانغ-كي الثلاثة على لقب “حاصد منتصف الليل”.

“سأقتلك…! سأقوم بتمزيقك إلى قطع صغيرة وأطعمك إلى تنين السماء “.

… لم يكن كايتاي.

لقد فقد كل أغصابه بسبب الغضب.

تا ، تا ، تا.

رفع سيفه عاليا.

كان على استعداد لقبول وفاته.

مع حالة بارغان الضعيفة الحالية ، سينقسم جسده إلى قسمين بسبب هذا الهجوم.

جسده ، قلبه ، روحه.

رفع بارغان رأسه بالقوة لينظر إلى السيف القادم.

في البداية ظنوا أنها كرة.

على أقل تقدير ، أراد أن يواجه موته دون النظر بعيدا.

كانت معجزة لم تحدث إلا عندما تقاطع القدر والثروة مع بعضهما البعض.

‘يالسوء الحظ.’

شعر جسده بالنور.

لقد أدرك للتو في هذه المعركة.

شعر جسده بالنور.

أنه يمكن أن يتطور.

قعقعة…

أن نموه لم ينته بعد.

لكن الآن ، لم يستطع لسانه التحرك على الإطلاق كما لو كان قاسياً.

هناك…

لم يكن بارغان مختلفًا.

“شعرت وكأنني كنت على وشك الاستيلاء على شيء ما.”

لم يكن كذلك.

في النهاية ، لا يمكن مساعدته.

عند النظر إليهم ، شعر بارغان وكأنه يضحك أكثر من الشتائم عليهم.

أغلق عينيه.

لم يكن بارغان مختلفًا.

ربما لن يتذكروه في النهاية.

رفع سيفه عاليا.

يمكنه معرفة ذلك بالنظر إلى آرام. لقد نسي تمامًا مجموعة “أنياب كانيش” ، التي كان قد أبادها بيديه.

كل ما يمكنه فعله هو التحديق في آرام بنظرة خافتة.

لكن هذا لا يهم.

“ماذا؟”

شعر بارغان أنه كان محظوظًا أنه كان قادرًا على الأقل على الحصول على تجربة مرضية في نهاية حياته.

جاء من نفس الاتجاه الذي انطلق منه رأس هوبي.

قرر قبول موته بهدوء.

“يبدو أن التعب قد تراكم لديك ، مما تسبب في الانهيار فجأة.”

لكن موته تأخر قليلاً.

كان هذا الهجوم سريعًا وقويًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته.

قعقعة…

“أنا…”

لأن شيئًا ما انقلب.

“هوك…!”

لقد كانت لحظة معجزة.

“سأقتلك…! سأقوم بتمزيقك إلى قطع صغيرة وأطعمك إلى تنين السماء “.

ليس فقط المقاتلون الآخرون ، ولكن حتى كايتاي ، الذي كان على وشك التأرجح بسيفه ، تجمد.

في تلك اللحظة ، بدا الألم الذي جاء من كل جزء من جسده بعيدًا.

في البداية ظنوا أنها كرة.

“سوف تموتون جميعًا أيضًا.”

لم يكن كذلك.

سيشعر المقاتلون الكبار براحة كبيرة من هذه الحقيقة.

“هوك…!”

في تلك اللحظة ، بدا الألم الذي جاء من كل جزء من جسده بعيدًا.

أخد آرام نفسا عميقا.

ما طار كان رأس دراغونمان.

ما طار كان رأس دراغونمان.

لقد فقد كل أغصابه بسبب الغضب.

والوجه على رأسه هو شخص يعرفه آرام ، شخص فقد الإتصال قبل أيام قليلة.

تقيؤ!

في الوقت نفسه ، كان اختفائهم هو السبب الحاسم لانزعاج كانغكي.

هل كان من السيئ المخاطرة بحياتك من أجل الشعور بالإنجاز؟

كان رأس رجل. حصل أحد أتباع كانغ-كي الثلاثة على لقب “حاصد منتصف الليل”.

لكن الآن ، لم يستطع لسانه التحرك على الإطلاق كما لو كان قاسياً.

كان رأس هوبي

لكن الآن ، لم يستطع لسانه التحرك على الإطلاق كما لو كان قاسياً.

طاف صوت بارد ببطء في آذانهم.

لم يكن يتحدث إلى كايتاي فقط ، بل إلى كل المقاتلين من حوله.

“إذا قتلت ذلك الرجل.”

حتى لو قاموا بقتله هنا اليوم ولم يعلم أحد بذلك ، فلن ينسوه أبدًا.

جاء من نفس الاتجاه الذي انطلق منه رأس هوبي.

هناك…

كان الصوت منخفضًا وهادئًا كالهمس ، ولكن لسبب غريب ، سمعه بوضوح جميع الموجودين في الساحة. اخترقت آذانهم كما لو كانت منطوقة بجانبهم.

شخصية بارغان غير واضحة قليلاً لأنه تجنب الهجوم مثل الشبح. بعد ذلك ظهر خلف كايتاي وكأنه طبيعي.

بارغان ، الذي كان للتو على استعداد لقبول وفاته ، فتح عينيه على مصراعيها.

“يبدو أن التعب قد تراكم لديك ، مما تسبب في الانهيار فجأة.”

“سوف تموتون جميعًا أيضًا.”

قد يكون منعه أكثر من اللازم ، لكن يمكنه تجنبه.

من مدخل الحلبة.

ضغطت ضلوعه بشكل غير مريح على رئتيه.

دخل رجل واحد ببطء.

… لم يكن كايتاي.

كان لوكاس.

أخد آرام نفسا عميقا.

ترجمة : [ Yama ]

ابتلع ما يمكن أن يكون أنفاسه الأخيرة قبل الزفير ببطء.

لكن موته تأخر قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط