نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 447

الموسم الثاني - الفصل 208

الموسم الثاني - الفصل 208

ترجمة : [ Yama ]

كان هناك رون على صدره.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 208

أغمض الرجل العجوز عينيه بإحكام وقال ما هو على الأرجح أفضل اعتذار يمكن أن يقدمه.

عندما سمع الاثنان كلام الرجل في المنتصف ، سرعان ما كبحوا هالاتهم وخفضوا رؤوسهم.

إذا كان يفعل أي شيء لهذا الشخص ، فإنهم يطحنون عظامه إلى تراب.

“أنا آسف.”

“بالفعل…مر وقت طويل .”

“اعذرني.”

“بالطبع لا.”

“الشخص الذي يجب أن تعتذر له ليس أنا ، بل هو.”

“أريد، أعتقد أن هذا كافٍ للم الشمل. هناك أشياء كثيرة أريد أن أسألك عنها “.

“…”

“الصحيح.”

تمتم هذان الشخصان، بهدوء ، ومن الواضح أنهما لا ينويان الامتثال. من مواقفهم ، يمكن أن يخبر لوكاس أنهم لم يكونوا خاضعين تمامًا للشخص الذي في المنتصف.

نظر إلى آريد.

وبينما استمروا في التردد والمماطلة ، تحدث الرجل في المنتصف ببرود.

في النهاية ، لم يستطع إلا أن يسأل.

“هل تريدان مني أن أخبر الملكة عن هذا؟”

بدا سلوكه الرقيق والنقي كما هو ، لكنه بدا أيضًا أكثر جرأة ونضجًا من ذي قبل.

“ه-هذا…!”

ومع ذلك ، لم يكن الجو محرجًا أو متوترًا.

“بالطبع لا.”

“… هي ليست عدوًا ، لكنها وضعت قيودًا على أفعال آريد؟”

جفلا، استدار الكاهنان العجوزان على الفور وحنوا رأسيهما إلى لوكاس. حتى أنهم ذهبوا إلى حد خلع أغطية رؤوسهم ، مما سمح له برؤية وجوههم المجعدة.

“رجاءا كن حذرا.”

عندها فقط أدرك لوكاس أنهما رجل وامرأة. كان الرجل ذو الصوت الثقيل بشكل خاص هو الرجل ، والآخر كانت المرأة العجوز.

للوهلة الأولى ، بدا هذا السلوك متناقضًا ، لكن… لم يكن كذلك.

“اعتذر عن سلوكك الفظ.”

أغمض الرجل العجوز عينيه بإحكام وقال ما هو على الأرجح أفضل اعتذار يمكن أن يقدمه.

“الكاهن الشرقي”.

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، التفت لوكاس إلى آريد.

“…آسف.”

“هل يمكنني ان اعانقك؟”

أغمض الرجل العجوز عينيه بإحكام وقال ما هو على الأرجح أفضل اعتذار يمكن أن يقدمه.

“نعم.”

والمثير للدهشة أن المرأة العجوز أحنت رأسها بهدوء وتحدثت بوضوح.

“…”

“أرجوا أن تعذرني على وقاحتي.”

كان هذا لأنه كان من الممكن أيضًا أنه تم التلاعب به وغسل دماغه من أجل القيام بهذا الإنكار.

أومأ لوكاس برأسه قليلا.

“هاه؟”

عند رؤية ذلك ، استقاما بسرعة.

“الشخص الذي يجب أن تعتذر له ليس أنا ، بل هو.”

“أظهر لك الكهنة شيئًا محرجًا. من فضلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد “.

عندها فقط أدرك لوكاس أنهما رجل وامرأة. كان الرجل ذو الصوت الثقيل بشكل خاص هو الرجل ، والآخر كانت المرأة العجوز.

“لا بأس.

بينما كان يفكر في ذلك ، غادر الكهنة الغرفة.

“… إذن ، أولاً.”

“هل يمكنني ان اعانقك؟”

استدار الرجل إلى الاثنين إلى جانبه.

ضاقت عينيه لوكاس قليلا.

“كاهن الشرق والغرب ، أرجو المعذرة للحظة.”

للوهلة الأولى ، بدا هذا السلوك متناقضًا ، لكن… لم يكن كذلك.

“هاه؟”

“ولماذا إذا؟”

“هذا يمكن أن يكون خطيرا ، أيها التنين الصغير.”

“جئت إلى ليروا اليوم لأسباب عديدة ، لكن أهمها هو نقل إرادة الملكة.”

“هذا امر.”

“أرجوا أن تعذرني على وقاحتي.”

أظهرت لهجته الحازمة أنه لا مجال للنقاش.

وجد لوكاس هذا مسليًا لأنه سمع شيئًا مشابهًا قبل دخول الغرفة.

بدا الكاهنان العجوزان غير مرتاحين ، لكنهما لم يحاولا المجادلة. بدلاً من ذلك ، حولوا أعينهم إلى لوكاس.

“الشخص الذي يجب أن تعتذر له ليس أنا ، بل هو.”

على الرغم من أنهم ظلوا صامتين ، إلا أن عيونهم كانت تقول ألف كلمة.

عندها فقط أدرك لوكاس أنهما رجل وامرأة. كان الرجل ذو الصوت الثقيل بشكل خاص هو الرجل ، والآخر كانت المرأة العجوز.

إذا كان يفعل أي شيء لهذا الشخص ، فإنهم يطحنون عظامه إلى تراب.

“قلها”.

تجاهلهم لوكاس.

قديس الخلاص.

“… كوك.”

“نعم.”

كانوا يجرون أسنانهم للحظة قبل أن يقفا على مضض ينحنيا أمام التنين الصغير.

لم يكن آريد أن الملكة لم تثق ، بل كان لوكاس. ربما عرفت كيف فكرت الآريدة في لوكاس. إذا لم يكن ذلك من أجل رونتها ، كان من الواضح أن آريد قد أخبر لوكاس بالفعل بكل ما رآه وسمعه في جزيرة ملك التنانين.

“رجاءا كن حذرا.”

“أخيرًا ، تمكنت أخيرًا من مقابلتك…”

“إذا حاول أن يفعل أي شيء ، فأعطنا إشارة على الفور.”

“…”

وجد لوكاس هذا مسليًا لأنه سمع شيئًا مشابهًا قبل دخول الغرفة.

قام لوكاس بالفعل بجميع استعداداته لدخول جزيرة ملك التنانين. الآن ، كل ما كان عليه فعله هو التنافس في البطولة والفوز.

بينما كان يفكر في ذلك ، غادر الكهنة الغرفة.

أولاً… منذ متى وأنت في هذا العالم؟”

كليك.

استنشق وأومأ.

الآن ، كان لوكاس و التنين الصغير هما الوحيدان المتبقيان في الغرفة.

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، التفت لوكاس إلى آريد.

ومع ذلك ، لم يكن الجو محرجًا أو متوترًا.

“…”

تحدث لوكاس بصوت هادئ.

كان آريد ينظر حاليًا إلى لوكاس بتعبير قلق بعض الشيء.

“لم أتعرف عليك تقريبًا.”

“بدلاً من ذلك ، هناك شيء آخر أريد أن أسألك عنه. هل أنت متأكد من أن الآلهة ليست عدوًا؟”

“…أنت تعرف من أكون؟”

“… يا معلم ، لا يمكنني مغادرة جزيرة ملك التنانين بدون إذن من الملكة.”

ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه لوكاس.

يبدو أن آريد لم يتم غسل دماغه.

“صحيح.”

عند رؤية ذلك ، استقاما بسرعة.

“…”

بعد ذلك مباشرة ، أصبح وجهه شاحبًا وتعثر إلى الوراء.

صمت التنين الصغير للحظة.

“نعم. اهم.”

“أ- ، أهاها…”

يبدو أن لها وظيفة منع آريد من قول أشياء معينة.

ثم انفجروا بالضحك.

“أنا آسف.”

كان صوت ضحكته لطيفًا ومألوفًا.

“إذا حاول أن يفعل أي شيء ، فأعطنا إشارة على الفور.”

قام التنين الصغير بخفض غطاء محرك السيارة ببطء ، وكشف عن ميزات جميلة للغاية وكان من السهل أن يخطئ في اعتباره امرأة.

“أ- ، أهاها…”

قديس الخلاص.

كان هذا السؤال في ذهن لوكاس ، لكنه امتنع عن طرحه في الوقت الحالي.

نظر آريد ، الذي كان قد تم استدعاؤه بهذا اللقب في الماضي ، إلى لوكاس بنظرة باكية.

عند رؤية ذلك ، استقاما بسرعة.

“معلم.”

يبدو أن لها وظيفة منع آريد من قول أشياء معينة.

“هل يجب أن أقول إنها مرت فترة من الوقت؟”

“…أعتقد أن هذا يكفي.”

“بالفعل…مر وقت طويل .”

والمثير للدهشة أن المرأة العجوز أحنت رأسها بهدوء وتحدثت بوضوح.

أومأ أريد برأسه ، مسح الرطوبة التي استقرت في زوايا عينيه.

للوهلة الأولى ، بدا هذا السلوك متناقضًا ، لكن… لم يكن كذلك.

بدا سلوكه الرقيق والنقي كما هو ، لكنه بدا أيضًا أكثر جرأة ونضجًا من ذي قبل.

أومأت أريد برأسها دون أي علامات حرج.

الأهم من ذلك ، أن الكاريزما التي أظهرها عند التعامل مع الكهنة القدامى منذ وقت ليس ببعيد لم تكن شيئًا يسخر منه.

“الصحيح.”

“أخيرًا ، تمكنت أخيرًا من مقابلتك…”

“نعم. هذا مستحيل.”

ومع ذلك ، يبدو أن الكاريزما قد اختفت الآن بعد أن كان وحيدًا أمام لوكاس.

“هذا ليس لأنها لا تثق بي ، أو لأنها لا تحبني ، أو لأنها تريد أن تسيء إلي!”

“أنا سيد…”

“نعم. آه! ب- لكن! ”

“قلها”.

“قرف!”

“هل يمكنني ان اعانقك؟”

وثانياً ، هل كانت الملكة عدوًا أم حليفًا؟

“هذا…”

“…”

مما لا يثير الدهشة ، أنه عندما تأخر لوكاس ، الذي لم يكن مولعًا بالاتصال المباشر ، دون أن ينهي عقوبته ، شعر آريد بخيبة أمل.

“هل تعلم أن وقت دخولك سيتأخر عن كل مرحلة تعليمية مسحتها؟”

لقد كان تعبيرًا من شأنه أن يجعل أي شخص يرى أنه مذنب ، مما يجعله يوافق على مضض على أي طلب تم تقديمه.

ونفى آريد ذلك بصوت حازم.

على الرغم من أن لوكاس يمكن أن يقاوم هذا ، في النهاية ، اختار عدم القيام بذلك.

ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه لوكاس.

“… مجرد عناق خفيف.”

10 سنوات.

“أجل!”

“هذا ليس لأنها لا تثق بي ، أو لأنها لا تحبني ، أو لأنها تريد أن تسيء إلي!”

ركض آريد إلى لوكاس بخطوات سريعة وتمسك به مثل الزيز. ربت لوكاس على ظهره عدة مرات بتعبير محرج.

“هذا يعني أنه يمكن أيضًا استخدام” قوة الاتصال “الخاصة بك في المملكة السماوية.”

“آه ، لقد مر وقت طويل. صوت سيد… ”

تجاهلهم لوكاس.

“الصحيح.”

تغير تعبير آريد قليلاً عندما سمع ذلك.

“درجة حرارة المعلم، ونبض قلب…”

“تعال إلى جزيرة ملك التنانين في أسرع وقت ممكن.”

“…”

عند رؤيته إيماءة ببراءة ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.

“الرائحة…”

“نعم.”

“…أعتقد أن هذا يكفي.”

سمع.

كان لدى لوكاس شعور بأنه إذا ترك هذا الأمر يستمر ، فقد يقول آريد شيئًا غريبًا ، لذلك أخرجه بلطف ولكن بالقوة.

كان من المؤسف أنه لن يتمكن من الحصول على المعلومات التي يريدها على الفور ، لكن هذا لا يعني أنها كانت عقبة رئيسية.

“أريد، أعتقد أن هذا كافٍ للم الشمل. هناك أشياء كثيرة أريد أن أسألك عنها “.

يبدو أن لها وظيفة منع آريد من قول أشياء معينة.

“نعم.”

انطلقت شرارة بيضاء على صدر العريض فجأة.

أولاً… منذ متى وأنت في هذا العالم؟”

“… أنا آسف يا معلم. لا أعتقد أنني أستطيع إخبارك بأي شيء عن جزيرة ملك التنانين بدون إذن. ”

“لقد مرت حوالي 10 سنوات.”

“أجل!”

10 سنوات.

ماذا قصدت بعبارة “تعال إلى جزيرة التنين الآلهة”؟ حتى لو لم تخبره ، كان هذا هو هدفه. أو… هل كان هناك نوع من المعنى الخفي وراءه؟

بعبارات أخرى.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 208

“حتى أنك لم تمسح المرحلة الأولى من البرنامج التعليمي.”

“بالفعل…مر وقت طويل .”

“هذا صحيح.”

“إذا حاول أن يفعل أي شيء ، فأعطنا إشارة على الفور.”

أومأت أريد برأسها دون أي علامات حرج.

أظهرت لهجته الحازمة أنه لا مجال للنقاش.

بدلاً من ذلك ، كان لوكاس هو الذي حدق فيه بتعبير محير وسأل.

“نعم.”

“هل تعلم أن وقت دخولك سيتأخر عن كل مرحلة تعليمية مسحتها؟”

“أ- ، أهاها…”

“نعم.”

“قرف!”

“كيف؟”

عندما سمع الاثنان كلام الرجل في المنتصف ، سرعان ما كبحوا هالاتهم وخفضوا رؤوسهم.

“لأنني تمكنت من معرفة متى سيدخل المشاركون الآخرون.”

“هذا يمكن أن يكون خطيرا ، أيها التنين الصغير.”

ضاقت عينيه لوكاس قليلا.

“… إذن ، أولاً.”

“هذا يعني أنه يمكن أيضًا استخدام” قوة الاتصال “الخاصة بك في المملكة السماوية.”

استنشق وأومأ.

“نعم.”

نظر إلى آريد.

“قبل مقابلتك ، قابلت بالفعل مين ها رين ولي جونغ هاك. كان من المفترض أن يمر وقت طويل منذ دخولهم المملكة السماوية ، لكنني لم أتمكن من العثور على الآخرين بعد. نظرًا لأنه يمكنك استخدام قوة الاتصال الخاصة بك ، يجب أن نكون قادرين على العثور على مكان وجود الآخرين “.

بينما كان يفكر في ذلك ، غادر الكهنة الغرفة.

“هذا صحيح. أعرف أين هم.”

“قرف!”

“…”

“نعم. سمعت أنك كنت تبحث عن “تماثيل خاصة”.

عندما سمع تأكيد آريد ، أصبح تعبير لوكاس غريبًا جدًا.

“أنا آسف.”

“هل تعلم أين هم ولكنك لم تبحث عنهم؟”

صمت التنين الصغير للحظة.

تغير تعبير آريد قليلاً عندما سمع ذلك.

“الملكة؟”

“إنه ليس شيئًا يمكنني أن أقرره بمفردي.”

“قلها”.

“ماذا تقصد؟”

“الصحيح. هناك شيء أريد أن أسأله. هل تمثال ملك التنانين في الجزيرة هو أحد “التماثيل الخاصة” التي أبحث عنها؟”

“… يا معلم ، لا يمكنني مغادرة جزيرة ملك التنانين بدون إذن من الملكة.”

استدار الرجل إلى الاثنين إلى جانبه.

ملكة.

“هذا يعني أنه يمكن أيضًا استخدام” قوة الاتصال “الخاصة بك في المملكة السماوية.”

مرة أخرى ، ظهر هذا الاسم أمامه.

كان هناك بالفعل عدد قليل من الأشياء التي أراد أن يسألها آريد ، وكان من المرجح أن تزداد مع تقدم محادثتهم. إذا كان سيقطع التدفق في كل مرة يريد فيها إشباع فضوله ، فلن تتقدم محادثتهما أبدًا.

نظر لوكاس إلى آريد.

انطلقت شرارة بيضاء على صدر العريض فجأة.

ذكر المبعوثون من جزيرة ملك التنانين لقبه “ترومان”.

استنشق وأومأ.

عندما سمع ذلك لأول مرة ، كان فكره الأول هو أنه يمكن أن يكون ليو أو آريد أو سيدي. كان هذا طبيعيًا ، لأنه لا يوجد أحد في المملكة السماوية ، باستثناء أولئك الذين أتوا من الأرض ، يعرف اسمه الكامل.

“تعال إلى جزيرة ملك التنانين في أسرع وقت ممكن.”

وكما توقع ، تبين أن المبعوث من جزيرة ملك التنانين آريد. لكن الآن ، يبدو أن الموقف أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد في الأصل.

“ماذا تقصد؟”

“جئت إلى ليروا اليوم لأسباب عديدة ، لكن أهمها هو نقل إرادة الملكة.”

كانت تعبيراته غريبة ، ولم تؤكد سؤاله ولا تنفيه.

“الملكة؟”

طهَر آريد من حلقه للحظة ، وعندما فتح فمه مرة أخرى ، كان موقفه مختلفًا تمامًا عن السابق.

“نعم. اهم.”

“لقد مرت حوالي 10 سنوات.”

طهَر آريد من حلقه للحظة ، وعندما فتح فمه مرة أخرى ، كان موقفه مختلفًا تمامًا عن السابق.

“آه ، لقد مر وقت طويل. صوت سيد… ”

* * *

“…”

“تعال إلى جزيرة ملك التنانين في أسرع وقت ممكن.”

تحدث لوكاس بصوت هادئ.

“…”

“…”

“…”

“…آسف.”

انتظر لوكاس بقية الرسالة ، لكن أريد استمر في التحديق فيه بنظرة جدية.

“هل تعلم أن وقت دخولك سيتأخر عن كل مرحلة تعليمية مسحتها؟”

في النهاية ، لم يستطع إلا أن يسأل.

“…”

“…هل هاذا هو؟”

والمثير للدهشة أن المرأة العجوز أحنت رأسها بهدوء وتحدثت بوضوح.

“نعم.”

يبدو أن آريد لم يتم غسل دماغه.

عند رؤيته إيماءة ببراءة ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.

ماذا قصدت بعبارة “تعال إلى جزيرة التنين الآلهة”؟ حتى لو لم تخبره ، كان هذا هو هدفه. أو… هل كان هناك نوع من المعنى الخفي وراءه؟

“ه-هذا…!”

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، التفت لوكاس إلى آريد.

ماذا قصدت بعبارة “تعال إلى جزيرة التنين الآلهة”؟ حتى لو لم تخبره ، كان هذا هو هدفه. أو… هل كان هناك نوع من المعنى الخفي وراءه؟

“آريد، هل تعرف ما هو هدفي الحالي؟”

جفلا، استدار الكاهنان العجوزان على الفور وحنوا رأسيهما إلى لوكاس. حتى أنهم ذهبوا إلى حد خلع أغطية رؤوسهم ، مما سمح له برؤية وجوههم المجعدة.

“نعم. سمعت أنك كنت تبحث عن “تماثيل خاصة”.

“الكاهن الشرقي”.

سمع.

“تعال إلى جزيرة ملك التنانين في أسرع وقت ممكن.”

…من من؟

ربما كان هذا هو الوضع الذي أرادت الملكة تجنبه.

كان هذا السؤال في ذهن لوكاس ، لكنه امتنع عن طرحه في الوقت الحالي.

“تعال إلى جزيرة ملك التنانين في أسرع وقت ممكن.”

كان هناك بالفعل عدد قليل من الأشياء التي أراد أن يسألها آريد ، وكان من المرجح أن تزداد مع تقدم محادثتهم. إذا كان سيقطع التدفق في كل مرة يريد فيها إشباع فضوله ، فلن تتقدم محادثتهما أبدًا.

“هل يمكنني ان اعانقك؟”

“الصحيح. هناك شيء أريد أن أسأله. هل تمثال ملك التنانين في الجزيرة هو أحد “التماثيل الخاصة” التي أبحث عنها؟”

كان من المؤسف أنه لن يتمكن من الحصول على المعلومات التي يريدها على الفور ، لكن هذا لا يعني أنها كانت عقبة رئيسية.

لقد كان سؤالًا مباشرًا ، لكن رد فعل آريد كان غير متوقع.

“نعم.”

كانت تعبيراته غريبة ، ولم تؤكد سؤاله ولا تنفيه.

نظر لوكاس إلى آريد.

لعق شفتيه للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس في عينيه ويأخذ نفسًا عميقًا كما لو كان قد توصل إلى قرار بشأن شيء ما.

“اعذرني.”

“هذا… في الواقع…”

إذا تم التلاعب به أو إجباره على قول هذه الكلمات ، فسيكون هناك إحساس خفي بالحرج عندما قالها. وعلى مستوى لوكاس ، لن يكون من الصعب العثور على هذا الإحساس بالحرج.

فرقعة!

“…”

“قرف!”

“أ- ، أهاها…”

انطلقت شرارة بيضاء على صدر العريض فجأة.

أغمض الرجل العجوز عينيه بإحكام وقال ما هو على الأرجح أفضل اعتذار يمكن أن يقدمه.

بعد ذلك مباشرة ، أصبح وجهه شاحبًا وتعثر إلى الوراء.

قام التنين الصغير بخفض غطاء محرك السيارة ببطء ، وكشف عن ميزات جميلة للغاية وكان من السهل أن يخطئ في اعتباره امرأة.

اندفع لوكاس بسرعة إلى الأمام وأمسك بآريد الذي كان على وشك السقوط.

“أظهر لك الكهنة شيئًا محرجًا. من فضلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد “.

ثم نظر إلى صدره بتعبير مرهق قليلاً.

“الملكة؟”

“هذه…”

نظر آريد ، الذي كان قد تم استدعاؤه بهذا اللقب في الماضي ، إلى لوكاس بنظرة باكية.

كان هناك رون على صدره.

ثم انفجروا بالضحك.

يبدو أن لها وظيفة منع آريد من قول أشياء معينة.

نظر آريد ، الذي كان قد تم استدعاؤه بهذا اللقب في الماضي ، إلى لوكاس بنظرة باكية.

بدا الأمر وكأنه شعوذة… ولكن يبدو أن هناك نوعًا مختلفًا من القوة المضافة إليه. شيء لم يصادفه لوكاس من قبل.

“…أنت تعرف من أكون؟”

أصبح وجهه باردا.

استدار الرجل إلى الاثنين إلى جانبه.

“هل فعلت الآلهة هذا بك؟”

“نعم. هذا مستحيل.”

“نعم. آه! ب- لكن! ”

“آه ، لقد مر وقت طويل. صوت سيد… ”

وأضاف على عجل وهو ينظر إلى تعبيره.

الأهم من ذلك ، أن الكاريزما التي أظهرها عند التعامل مع الكهنة القدامى منذ وقت ليس ببعيد لم تكن شيئًا يسخر منه.

“هذا ليس لأنها لا تثق بي ، أو لأنها لا تحبني ، أو لأنها تريد أن تسيء إلي!”

كان هذا السؤال في ذهن لوكاس ، لكنه امتنع عن طرحه في الوقت الحالي.

“ولماذا إذا؟”

ذكر المبعوثون من جزيرة ملك التنانين لقبه “ترومان”.

لا يبدو أن آريد يحمل أي استياء تجاه الملكة التي كانت قد وضعت هذا الرون عليه.

10 سنوات.

كان رد فعله شيئًا لم يستطع لوكاس فهمه بسهولة.

أغمض الرجل العجوز عينيه بإحكام وقال ما هو على الأرجح أفضل اعتذار يمكن أن يقدمه.

“… أنا آسف يا معلم. لا أعتقد أنني أستطيع إخبارك بأي شيء عن جزيرة ملك التنانين بدون إذن. ”

الآن ، كان لوكاس و التنين الصغير هما الوحيدان المتبقيان في الغرفة.

“هذا جيّد.”

“أرجوا أن تعذرني على وقاحتي.”

كان من المؤسف أنه لن يتمكن من الحصول على المعلومات التي يريدها على الفور ، لكن هذا لا يعني أنها كانت عقبة رئيسية.

“كيف؟”

قام لوكاس بالفعل بجميع استعداداته لدخول جزيرة ملك التنانين. الآن ، كل ما كان عليه فعله هو التنافس في البطولة والفوز.

سمع.

هذا يعني أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يلتقي بالملكة بنفسه.

“إذا حاول أن يفعل أي شيء ، فأعطنا إشارة على الفور.”

“بدلاً من ذلك ، هناك شيء آخر أريد أن أسألك عنه. هل أنت متأكد من أن الآلهة ليست عدوًا؟”

ثم انفجروا بالضحك.

“نعم. هذا مستحيل.”

“كيف؟”

ونفى آريد ذلك بصوت حازم.

“أنا سيد…”

نظر لوكاس إلى تعبيره لفترة من الوقت.

سمع.

كان هذا لأنه كان من الممكن أيضًا أنه تم التلاعب به وغسل دماغه من أجل القيام بهذا الإنكار.

“نعم.”

إذا تم التلاعب به أو إجباره على قول هذه الكلمات ، فسيكون هناك إحساس خفي بالحرج عندما قالها. وعلى مستوى لوكاس ، لن يكون من الصعب العثور على هذا الإحساس بالحرج.

على الرغم من أنهم ظلوا صامتين ، إلا أن عيونهم كانت تقول ألف كلمة.

لكنه لم يجد مثل هذه العلامات.

إذا تم التلاعب به أو إجباره على قول هذه الكلمات ، فسيكون هناك إحساس خفي بالحرج عندما قالها. وعلى مستوى لوكاس ، لن يكون من الصعب العثور على هذا الإحساس بالحرج.

يبدو أن آريد لم يتم غسل دماغه.

يبدو أن آريد لم يتم غسل دماغه.

من نبرته وتعبيراته ، كانت ملاحظات آريد أفكاره ومشاعره. لكن عندما رأى هذا ، أدرك لوكاس أن هذا الوضع قد يكون أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد في البداية.

وكما توقع ، تبين أن المبعوث من جزيرة ملك التنانين آريد. لكن الآن ، يبدو أن الموقف أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد في الأصل.

“… هي ليست عدوًا ، لكنها وضعت قيودًا على أفعال آريد؟”

اندفع لوكاس بسرعة إلى الأمام وأمسك بآريد الذي كان على وشك السقوط.

للوهلة الأولى ، بدا هذا السلوك متناقضًا ، لكن… لم يكن كذلك.

“لقد مرت حوالي 10 سنوات.”

لم يكن آريد أن الملكة لم تثق ، بل كان لوكاس. ربما عرفت كيف فكرت الآريدة في لوكاس. إذا لم يكن ذلك من أجل رونتها ، كان من الواضح أن آريد قد أخبر لوكاس بالفعل بكل ما رآه وسمعه في جزيرة ملك التنانين.

“هذا يمكن أن يكون خطيرا ، أيها التنين الصغير.”

ربما كان هذا هو الوضع الذي أرادت الملكة تجنبه.

وأضاف على عجل وهو ينظر إلى تعبيره.

بعد التفكير في هذا ، ظهر سؤالان في ذهن لوكاس.

“الصحيح. هناك شيء أريد أن أسأله. هل تمثال ملك التنانين في الجزيرة هو أحد “التماثيل الخاصة” التي أبحث عنها؟”

أولاً ، ما هو بالضبط هدف الملكة؟

عند رؤيته إيماءة ببراءة ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.

وثانياً ، هل كانت الملكة عدوًا أم حليفًا؟

لقد كان تعبيرًا من شأنه أن يجعل أي شخص يرى أنه مذنب ، مما يجعله يوافق على مضض على أي طلب تم تقديمه.

“…”

“نعم.”

نظر إلى آريد.

“أجل!”

كان آريد ينظر حاليًا إلى لوكاس بتعبير قلق بعض الشيء.

لا يبدو أن آريد يحمل أي استياء تجاه الملكة التي كانت قد وضعت هذا الرون عليه.

عندما رأى ذلك ، أدرك لوكاس أن هناك شيئًا آخر يجب أن يعطيه الأولوية بدلاً من حثه على الإجابة على سؤاله.

اندفع لوكاس بسرعة إلى الأمام وأمسك بآريد الذي كان على وشك السقوط.

“قبل ذلك ، أخبرني عنك.”

إذا تم التلاعب به أو إجباره على قول هذه الكلمات ، فسيكون هناك إحساس خفي بالحرج عندما قالها. وعلى مستوى لوكاس ، لن يكون من الصعب العثور على هذا الإحساس بالحرج.

“هاه؟”

“هذا صحيح. أعرف أين هم.”

“قلت أنك وصلت إلى المملكة السماوية منذ 10 سنوات ، أليس كذلك؟ يجب أن تكون قد حدثت أشياء كثيرة في ذلك الوقت ، ويجب أن تكون قد عانيت من جميع أنواع المصاعب بمفردك. اخبرني عنهم.”

“ماذا تقصد؟”

“…”

“هذا يعني أنه يمكن أيضًا استخدام” قوة الاتصال “الخاصة بك في المملكة السماوية.”

“أود أن أسمع كل ما حدث حتى الآن.”

“… إذن ، أولاً.”

عندما سمع تلك الكلمات ، بدأ آريد يرتجف.

وكما توقع ، تبين أن المبعوث من جزيرة ملك التنانين آريد. لكن الآن ، يبدو أن الموقف أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد في الأصل.

عندما كان يحدق في لوكاس ، بدأت الدموع تتشكل في عينيه مرة أخرى.

هذا يعني أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن يلتقي بالملكة بنفسه.

استنشق وأومأ.

وكما توقع ، تبين أن المبعوث من جزيرة ملك التنانين آريد. لكن الآن ، يبدو أن الموقف أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد في الأصل.

“نعم. أنا…”

نظر لوكاس إلى آريد.

ترجمة : [ Yama ]

على الرغم من أن لوكاس يمكن أن يقاوم هذا ، في النهاية ، اختار عدم القيام بذلك.

“هذا امر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط