الموسم الثاني - الفصل 211
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 211
“كران.”
“ربما يجب أن أذهب الآن.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 211
قال آريد هذه الكلمات بتعبير حزين على وجهه. عند رؤية هذا ، قرر لوكاس تخفيف مخاوف تلميذه قليلاً.
“إذن ربما لم تشاهد هذه المقالات.”
“سوف آتي لأراك في أقرب وقت ممكن.”
“كاساجين…”
مثل ضوء يضيء في غرفة مظلمة ، أصبحت تعبيرات آريد مشرقا في لحظة.
“قد يكون شيئًا أكثر خطورة من ذلك.”
“هل هذا وعد؟”
“…”
“نعم.”
“لهذا السبب أتيت في الصباح الباكر.”
هدأ آريد قليلاً ، وربت على كتفه ،ثم غادرا الغرفة.
“ربما يجب أن أذهب الآن.”
ثم شهد لوكاس الموقف الذي توقعه.
“أيها الكاهن الشرقي ، من فضلك انتبه إلى كلامك. هذا ليس شخص يمكنك معاملته باستخفاف “.
كان كهنة الشرق والغرب وبارجان يحدقون في بعضهم البعض.
نعتوه بالجبان والمحتال والهارب.
عندما فتح الباب ، أداروا رؤوسهم جميعًا في نفس الوقت.
“في الواقع كان هذا هو السبب الأول. لحسن الحظ ، يبدو أنك بخير ، لذا سأخبرك بالباقي على الفور “.
“مولاي.”
للحظة ، لم يستطع بارغان التفكير في أي شيء لدحض كلام كاهن الشرق.
“التنين الصغير!”
لهذا السبب حاول بارغان إخفاء هويته مسعينا بـ[جسد كامش] ، لكن التنين الصغير كان قادرًا على اكتشافه منذ البداية.
عندما اقترب منهم لوكاس وآريد ، رحبوا بهما بتعابير مماثلة.
مجرد التفكير في الأمر جعلها تنتفخ في حالة من الغضب.
“التنين الصغير ، هل فعل هذا الرجل أي شيء وقح لك؟”
لقد فشل في أن يصبح البطل في حلبة واحدة.
“لقد أخبرتك أن كل شيء على ما يرام.”
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما اقترح عليك نوعًا من الشرط لإبقائه سراً…”
على عكس ما سبق ، أجاب آريد بصوت حاد.
“هـ-هذا ليس…”
لكن كلمات الكاهن الشرقي لمست أثارت حفيظة بارغان.
بظهور كران في المملكة السماوية…
“…هذا الشخص؟”
“آه ، يبدو أن الكاهن الشرقي لا يعترف بي كتنين صغير.”
حدق في الكاهن الشرقي بتعبير شرس.
واتسعت عيون لوكاس عندما رأى ذلك.
“أيها الكاهن الشرقي ، من فضلك انتبه إلى كلامك. هذا ليس شخص يمكنك معاملته باستخفاف “.
“أجل. إنها قصة طويلة بعض الشيء ، لذا أعتقد أنني سأؤجلها حتى المرة القادمة… بالمناسبة ، أنت البطل. هل من الجيد أن تتجول هكذا؟”
ضحك كاهن الشرق.
قبل مجيئه إلى هنا ، تجول مين ها رين في شوارع ليروا لفترة.
“إذن أي نوع من الأشخاص هو؟”
“أنا سعيدة. و…”
“إنه سيدي”.
“مم؟ من قال لك إنني لست بخير؟”
“لكن هذا لا يجعله سيدي. في أحسن الأحوال ، هو مجرد مقاتل ، وحتى إذا كان جيدًا في الحلبة ، فسيكون مجرد بطل “.
“… الكاهن الشرقي.”
“…”
للحظة ، لم يستطع بارغان التفكير في أي شيء لدحض كلام كاهن الشرق.
للحظة ، لم يستطع بارغان التفكير في أي شيء لدحض كلام كاهن الشرق.
“بارغان ، قبل أن أغادر ، هناك شيء أريد أن أخبرك به.”
“نفس الأمر ينطبق عليك أيها المقاتل بارغان. أنت تعامل بصفتك سيداً لمدينة كبرى الآن لأنك تنتحل شخصية كانغكي ، لكن لا تعتقد أن مثل هذه المعاملة ستستمر إلى الأبد “.
“إذا كان كران ، فلن يكون ذلك صعبًا للغاية.”
“… الكاهن الشرقي.”
“…”
هذه المرة ، كان صوت بارد يناديه.
أومأت مين ها رين.
كان آريد.
“نعم.”
كان وجهه ملتويًا في تعبير عن الغضب لم يره لوكاس من قبل.
“كيف يعقل هذا؟ التنين الصغير يعرف مدى ولائي ، أليس كذلك؟”
“لقد نصحتك مرارًا وتكرارًا بألا تكون وقحًا.”
بعد التفكير لفترة ، تابع لوكاس قائلا.
“التنين الصغير ، أنا-”
* * *
“آه ، يبدو أن الكاهن الشرقي لا يعترف بي كتنين صغير.”
مع بزوغ فجر اليوم واستعداده لزيارة نيكدو ، رحب لوكاس بزائر غير متوقع.
“كيف يعقل هذا؟ التنين الصغير يعرف مدى ولائي ، أليس كذلك؟”
لكن لوكاس هز رأسه.
“على الرغم من أنني قلت شيئًا عدة مرات ، إلا أنك رفضت الاستماع إلى كلامي. هل هكذا يُظهر لي الكاهن الشرقي ولائه؟”
واتسعت عيون لوكاس عندما رأى ذلك.
“هـ-هذا ليس…”
“هناك مقال آخر. هل هذا أيضًا عن كران؟”
كان الكاهن الشرقي متوترًا لدرجة أن وجهه المتجعد أصبح شاحبًا.
“لا داعي للقلق يا بارغان. التنين الصغير في صفنا “.
نظر بارغان إلى آريد بدهشة.
“لقد نصحتك مرارًا وتكرارًا بألا تكون وقحًا.”
لم يكن يعرف نوع المحادثة التي أجروها في الداخل ، لكن يبدو أن التنين الصغير كان أكثر تهذيباً من الكاهنين المسنين.
“التنين الصغير ، أنا-”
“المقاتل براغان ، هلا سامحت وقاحة الكهنة؟”
“لقد انتبهت إليها في الماضي ، ولكن ليس مؤخرا..”
“ل- ، لا. لا بأس.”
“أيها الكاهن الشرقي ، من فضلك انتبه إلى كلامك. هذا ليس شخص يمكنك معاملته باستخفاف “.
سرعان ما أحنى بارغان رأسه وهو يتلعثم في الرد. عند رؤية هذا ، ابتسم آريد بلطف قبل أن يعود إلى لوكاس.
“أنا سعيدة. و…”
“ثم أتطلع إلى رؤيتك مرة أخرى.”
لكن كلمات الكاهن الشرقي لمست أثارت حفيظة بارغان.
“أتمنى لك رحلة عودة آمنة وسلسة.”
كان آريد.
استخدم لوكاس نغمة مختلفة عند توديع آريد.
أمال لوكاس رأسه على اهتمامات مين ها-رين.
كان الأمر جيدًا عندما كانا الاثنين فقط ، لكن لن يكون من الجيد التحدث بشكل غير رسمي إلى آريد أمام أعضاء جزيرة التنين.
ثم أطلعته على المقال الثاني.
لأنهم تحدثوا كثيرًا مسبقًا ، أحنى آريد رأسه وترك ليروا بخطوات خفيفة.
“كنت الشخص الذي أوصى ليروا. أعتقد أن هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا… ”
نظر بارغان إلى لوكاس وقال.
“هناك مقال آخر. هل هذا أيضًا عن كران؟”
“هل أعرب التنين الصغير عن أي مخاوف بشأن الوضع الحالي في ليروا؟”
[ما هي الهوية الحقيقية لهذا المبتدئ الخارق الذي انطلق مثل المذنب ، “كران”…؟]
ربما كان الشيء الذي ذكره بارغان الآن هو الشيء الذي كان أكثر قلقًا بشأنه.
أصبح تعبير مين ها رين جادًا جدًا في تلك اللحظة “.
كان سيد المدينة هو المنصب الذي كان من المفترض في الأصل الحصول عليه من خلال جهود دموية وبعد استيفاء العديد من الشروط الصعبة.
“لا ولكن…”
احتاج المرء إلى الحصول على مركز البطل والحفاظ عليه لمدة عام في خمس مدن على الأقل ، والأهم من ذلك ، كان عليه الوصول إلى الدور قبل النهائي في البطولة.
“إذن ربما لم تشاهد هذه المقالات.”
لكن ماذا عن بارغان؟
“لقد انتبهت إليها في الماضي ، ولكن ليس مؤخرا..”
لقد فشل في أن يصبح البطل في حلبة واحدة.
“لقد أخبرتك أن كل شيء على ما يرام.”
لهذا السبب حاول بارغان إخفاء هويته مسعينا بـ[جسد كامش] ، لكن التنين الصغير كان قادرًا على اكتشافه منذ البداية.
كان لوكاس صامتًا للحظة قبل أن يتحدث أخيرًا.
هز لوكاس رأسه في مخاوف بارغان.
“لقد أخبرتك أن كل شيء على ما يرام.”
“لا.”
“إذن ربما لم تشاهد هذه المقالات.”
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما اقترح عليك نوعًا من الشرط لإبقائه سراً…”
ضحك كاهن الشرق.
“لا داعي للقلق يا بارغان. التنين الصغير في صفنا “.
“هل تقرأ الأخبار يا معلم؟”
“…”
“مولاي.”
على الرغم من أن قلقه لم يختف تمامًا ، إلا أن بارغان أومأ برأسه لأن ثقته في لوكاس وثقته في لوكاس تجاوزت خوفه بكثير.
صُدم بارغان.
بعد التفكير لفترة ، تابع لوكاس قائلا.
“ل- ، لا. لا بأس.”
“لم يتبق سوى أكثر من شهر بقليل قبل أن تبدأ البطولة.”
لقد فشل في أن يصبح البطل في حلبة واحدة.
“هذا صحيح. ”
“آه ، يبدو أن الكاهن الشرقي لا يعترف بي كتنين صغير.”
“… هناك مكان ما يجب أن أذهب إليه أولاً.”
لقد فشل في أن يصبح البطل في حلبة واحدة.
“هاه؟ أين…؟”
قال آريد هذه الكلمات بتعبير حزين على وجهه. عند رؤية هذا ، قرر لوكاس تخفيف مخاوف تلميذه قليلاً.
“جزيرة الموت”.
“في الواقع كان هذا هو السبب الأول. لحسن الحظ ، يبدو أنك بخير ، لذا سأخبرك بالباقي على الفور “.
“…!”
“نعم.”
صُدم بارغان.
“مولاي.”
“ه-هذا…”
[أكبر انزعاج! قتل البطل القوي شيفار!]
“إنه مكان خطير للغاية. أنا أعلم ، لكني سأكون بخير. أخطط للتوجه إلى هناك من أجل الاستعداد جيدًا “.
“كيف يعقل هذا؟ التنين الصغير يعرف مدى ولائي ، أليس كذلك؟”
واصل لوكاس بصوت منخفض.
“أجل. إنها قصة طويلة بعض الشيء ، لذا أعتقد أنني سأؤجلها حتى المرة القادمة… بالمناسبة ، أنت البطل. هل من الجيد أن تتجول هكذا؟”
“بارغان ، قبل أن أغادر ، هناك شيء أريد أن أخبرك به.”
“كاساجين…”
* * *
نعتوه بالجبان والمحتال والهارب.
في اليوم التالي.
“إذا كان كران ، فلن يكون ذلك صعبًا للغاية.”
مع بزوغ فجر اليوم واستعداده لزيارة نيكدو ، رحب لوكاس بزائر غير متوقع.
لم تكن مخطئة.
“لم أرك منذ وقت طويل ، يا معلم.”
لم يكن يعرف نوع المحادثة التي أجروها في الداخل ، لكن يبدو أن التنين الصغير كان أكثر تهذيباً من الكاهنين المسنين.
لم تكن سوى مين ها رين. حاولت الشابة جاهدة ألا تظهر فرحتها على وجهها.
“…”
“لقد مر وقت طويل.”
ربما كان الشيء الذي ذكره بارغان الآن هو الشيء الذي كان أكثر قلقًا بشأنه.
“نعم. أنت… هل تشعر بتحسن الآن؟”
“لا داعي للقلق يا بارغان. التنين الصغير في صفنا “.
أمال لوكاس رأسه على اهتمامات مين ها-رين.
أرادت مين ها رين حقًا إلقاء تعويذات واسعة النطاق في وجوههم ، لكنها تحملت ذلك بالقوة بإرادة خارقة.
“مم؟ من قال لك إنني لست بخير؟”
سرعان ما أحنى بارغان رأسه وهو يتلعثم في الرد. عند رؤية هذا ، ابتسم آريد بلطف قبل أن يعود إلى لوكاس.
“لـ-لا. انها ليست هذا قصدته. ظللت أسمع الكثير عما حدث في ليروا ، وأعتقد أنك مررت بالكثير من الصعوبات هنا “.
لم يكن يعرف نوع المحادثة التي أجروها في الداخل ، لكن يبدو أن التنين الصغير كان أكثر تهذيباً من الكاهنين المسنين.
قبل مجيئه إلى هنا ، تجول مين ها رين في شوارع ليروا لفترة.
هز لوكاس رأسه في مخاوف بارغان.
سمعت مواطني ليروا يسبون في لوكاس.
“لم أرك منذ وقت طويل ، يا معلم.”
نعتوه بالجبان والمحتال والهارب.
“لقد مر وقت طويل.”
مجرد التفكير في الأمر جعلها تنتفخ في حالة من الغضب.
لكن كلمات الكاهن الشرقي لمست أثارت حفيظة بارغان.
أرادت مين ها رين حقًا إلقاء تعويذات واسعة النطاق في وجوههم ، لكنها تحملت ذلك بالقوة بإرادة خارقة.
للحظة ، لم يستطع بارغان التفكير في أي شيء لدحض كلام كاهن الشرق.
“أنا بخير. كل شيء على ما يرام.”
“كاساجين…”
“أنا سعيدة. و…”
بفضل هذا ، كان قادرًا على اكتساب المعرفة التي لا يمكنه الحصول عليها بمجرد قراءة الكتب.
حنت مين ها رين رأسها واعتذرت.
“أنا بخير. كل شيء على ما يرام.”
“أنا آسفة.”
“إذن أي نوع من الأشخاص هو؟”
“على ماذا؟”
“لم يتبق سوى أكثر من شهر بقليل قبل أن تبدأ البطولة.”
“كنت الشخص الذي أوصى ليروا. أعتقد أن هذا جعل الأمور أكثر تعقيدًا… ”
رجل يقف على حافة الموت.
لم تكن مخطئة.
“هل هذا وعد؟”
لو توجه إلى مدينة أخرى ، لكان من الممكن أن يفوز لوكاس بلقب البطل بسهولة.
“إذا كان كران ، فلن يكون ذلك صعبًا للغاية.”
لكن لوكاس هز رأسه.
نظر بارغان إلى آريد بدهشة.
“لقد قدمت الاقتراح فقط ، لكن الخيار خياري. علاوة على هذا، بفضل ليروا تمكنت من الوصول إلى 8 نجوم بشكل أسرع من المتوقع. لذا في النهاية ، نجح كل شيء “.
حنت مين ها رين رأسها واعتذرت.
“هل وصلت إلى 8 نجوم؟”
أرادت مين ها رين حقًا إلقاء تعويذات واسعة النطاق في وجوههم ، لكنها تحملت ذلك بالقوة بإرادة خارقة.
“أجل. إنها قصة طويلة بعض الشيء ، لذا أعتقد أنني سأؤجلها حتى المرة القادمة… بالمناسبة ، أنت البطل. هل من الجيد أن تتجول هكذا؟”
“هناك مقال آخر. هل هذا أيضًا عن كران؟”
ابتسمت مين ها رين في حرج.
لم تكن سوى مين ها رين. حاولت الشابة جاهدة ألا تظهر فرحتها على وجهها.
“لقد خضت الكثير من المباريات مؤخرًا لذا سأعود الليلة. البطولة قريبة، لذا فإن الحلبة في أوجها “.
“نعم.”
بالنظر إلى الوقت الذي استغرقه السفر إلى هناك والعودة ، كان من الواضح أن مين ها رين قد تمكنت للتو من ضغط القليل من الوقت في المستقبل.
[ما هي الهوية الحقيقية لهذا المبتدئ الخارق الذي انطلق مثل المذنب ، “كران”…؟]
أومأ لوكاس.
“إذا كان كران ، فلن يكون ذلك صعبًا للغاية.”
“لهذا السبب أتيت في الصباح الباكر.”
لم تكن سوى مين ها رين. حاولت الشابة جاهدة ألا تظهر فرحتها على وجهها.
“نعم.”
“على الرغم من أنني قلت شيئًا عدة مرات ، إلا أنك رفضت الاستماع إلى كلامي. هل هكذا يُظهر لي الكاهن الشرقي ولائه؟”
“لا أعتقد أنك أتيت إلى هنا لمجرد رؤيتي. هل حدث شئ؟”
“لقد نصحتك مرارًا وتكرارًا بألا تكون وقحًا.”
“في الواقع كان هذا هو السبب الأول. لحسن الحظ ، يبدو أنك بخير ، لذا سأخبرك بالباقي على الفور “.
“مم؟ من قال لك إنني لست بخير؟”
توقفت مين ها رين للحظة ، وتغير تعبيرها.
“هاه؟ أين…؟”
“هل تقرأ الأخبار يا معلم؟”
“سوف آتي لأراك في أقرب وقت ممكن.”
“لقد انتبهت إليها في الماضي ، ولكن ليس مؤخرا..”
هز لوكاس رأسه في مخاوف بارغان.
كان من الضروري جمع المعلومات من أجل إسقاط كانغ-كي. لذلك كان يأخذ الوقت الكافي لقراءة الصحف المختلفة في المدينة كل يوم.
استخدم لوكاس نغمة مختلفة عند توديع آريد.
بفضل هذا ، كان قادرًا على اكتساب المعرفة التي لا يمكنه الحصول عليها بمجرد قراءة الكتب.
لم تكن هناك حاجة لكشفه.
“إذن ربما لم تشاهد هذه المقالات.”
بفضل هذا ، كان قادرًا على اكتساب المعرفة التي لا يمكنه الحصول عليها بمجرد قراءة الكتب.
بعد قول ذلك ، مدت يدها إلى جيبها وأخرجت قطعتين من الورق. لقد حملت أول واحدة إلى لوكاس.
هل كان أيضًا في مكان ما في المملكة السماوية؟
لم تكن هناك حاجة لكشفه.
قال آريد هذه الكلمات بتعبير حزين على وجهه. عند رؤية هذا ، قرر لوكاس تخفيف مخاوف تلميذه قليلاً.
كانت المقالة كبيرة لدرجة أنها ملأت الصفحة بأكملها.
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما اقترح عليك نوعًا من الشرط لإبقائه سراً…”
كانت الكلمات المكتوبة بهذه الأحرف الكبيرة كالتالي:
سرعان ما أحنى بارغان رأسه وهو يتلعثم في الرد. عند رؤية هذا ، ابتسم آريد بلطف قبل أن يعود إلى لوكاس.
[سيطر تمامًا حلبة كيسورا!]
“نعم.”
[أكبر انزعاج! قتل البطل القوي شيفار!]
“… هناك مكان ما يجب أن أذهب إليه أولاً.”
[ما هي الهوية الحقيقية لهذا المبتدئ الخارق الذي انطلق مثل المذنب ، “كران”…؟]
كان لوكاس صامتًا للحظة قبل أن يتحدث أخيرًا.
“…”
أومأ لوكاس.
كان لوكاس صامتًا للحظة قبل أن يتحدث أخيرًا.
“نفس الأمر ينطبق عليك أيها المقاتل بارغان. أنت تعامل بصفتك سيداً لمدينة كبرى الآن لأنك تنتحل شخصية كانغكي ، لكن لا تعتقد أن مثل هذه المعاملة ستستمر إلى الأبد “.
“كران.”
سرعان ما أحنى بارغان رأسه وهو يتلعثم في الرد. عند رؤية هذا ، ابتسم آريد بلطف قبل أن يعود إلى لوكاس.
“نعم.”
“نعم.”
أومأت مين ها رين.
لأنهم تحدثوا كثيرًا مسبقًا ، أحنى آريد رأسه وترك ليروا بخطوات خفيفة.
“خلال الأيام القليلة الماضية ، انتشر اسمه في جميع أنحاء جزيرة القتال. سمعت أنه قدم أداءً مذهلاً. لذلك من الطبيعي أن يكونوا متحمسين. المقاتل الذي واجهه لم يكن مزحة. في الواقع ، كان أحد أقوى المتنافسين على هذه البطولة “.
حنت مين ها رين رأسها واعتذرت.
البطل شيفار.
[أكبر انزعاج! قتل البطل القوي شيفار!]
لقد رأى هذا الاسم من قبل.
“المقاتل براغان ، هلا سامحت وقاحة الكهنة؟”
لقد كان على قائمة ترتيب الأبطال التي قدمها العشرات من الخبراء.
سمعت مواطني ليروا يسبون في لوكاس.
“إذا كان كران ، فلن يكون ذلك صعبًا للغاية.”
“إذن ربما لم تشاهد هذه المقالات.”
رجل يقف على حافة الموت.
لم تكن مخطئة.
ولهذا السبب أراده لوكاس أن يكون حليفه في اللعبة الكبرى.
“مم؟ من قال لك إنني لست بخير؟”
بظهور كران في المملكة السماوية…
“نعم.”
“كاساجين…”
“على الرغم من أنني قلت شيئًا عدة مرات ، إلا أنك رفضت الاستماع إلى كلامي. هل هكذا يُظهر لي الكاهن الشرقي ولائه؟”
هل كان أيضًا في مكان ما في المملكة السماوية؟
أرادت مين ها رين حقًا إلقاء تعويذات واسعة النطاق في وجوههم ، لكنها تحملت ذلك بالقوة بإرادة خارقة.
هل كان المطلق الموجود في جزيرة الموت هو كاساجين؟
للحظة ، لم يستطع بارغان التفكير في أي شيء لدحض كلام كاهن الشرق.
قرر عدم إبداء شكوكه وقلقه في الوقت الحالي ، فتح لوكاس فمه.
البطل شيفار.
“هناك مقال آخر. هل هذا أيضًا عن كران؟”
“خلال الأيام القليلة الماضية ، انتشر اسمه في جميع أنحاء جزيرة القتال. سمعت أنه قدم أداءً مذهلاً. لذلك من الطبيعي أن يكونوا متحمسين. المقاتل الذي واجهه لم يكن مزحة. في الواقع ، كان أحد أقوى المتنافسين على هذه البطولة “.
“لا ولكن…”
“إنه سيدي”.
أصبح تعبير مين ها رين جادًا جدًا في تلك اللحظة “.
بظهور كران في المملكة السماوية…
“قد يكون شيئًا أكثر خطورة من ذلك.”
“لكن هذا لا يجعله سيدي. في أحسن الأحوال ، هو مجرد مقاتل ، وحتى إذا كان جيدًا في الحلبة ، فسيكون مجرد بطل “.
ثم أطلعته على المقال الثاني.
لكن كلمات الكاهن الشرقي لمست أثارت حفيظة بارغان.
واتسعت عيون لوكاس عندما رأى ذلك.
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
هل كان أيضًا في مكان ما في المملكة السماوية؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 211
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
