الموسم الثاني - الفصل 216
ترجمة : [ Yama ]
“كذلك شامبار “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 216
نظر المقاتلون إلى شامبار بتعابير متوترة. تم لصق عيونهم على أصابعه التي كانت تتجه ببطء إلى صندوق اليانصيب لرسم رقمه
“أعلن افتتاح البطولة!”
لا.
“ووه!”
لم يكن لدى أي من المقاتلين المجتمعين أي نية لتجنب القتال ، لكنهم ما زالوا لا يريدون محاربة أقوى مرشح في البطولة منذ البداية.
“…”
مرة أخرى ، يمكن أن يشعر الجمهور بحرارة الترقب.
حلبة اوروك.
أكثر من نصف الجمهور تركوا مقاعدهم وصرخوا بأعلى صوتهم.
وقفت مين ها-رين في وسط هذه الحلبة ، حيث تلقت الهتافات الحماسية وتصفيق الجمهور.
بينما كانوا ينظرون إليه بترقب ، يمكن أن يشعر الجميع في الحشد بوخز من الإثارة.
لم تكن وحدها.
ربما لم يعتبر عداء الآخرين ونية قتلهم تهديدًا على الإطلاق.
تم جمع جميع الأبطال والمقاتلين من جميع أنحاء العالم الذين حضروا للمشاركة في البطولة في الحلبة.
نظر المقاتلون إلى شامبار بتعابير متوترة. تم لصق عيونهم على أصابعه التي كانت تتجه ببطء إلى صندوق اليانصيب لرسم رقمه
لكن لوكاس لم يكن من بينهم. في النهاية ، بدأت البطولة قبل أن يصل.
سحق-
كانت مين ها-رين قلقة على سلامة معلمها. لكنها في النهاية هزت رأسها وأجبرت نفسها على الهدوء.
بدا صوته ضعيفًا وخرج بطريقة مكسورة ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الوصول إلى آذان لي جونغ هاك.
كان هذا موقفًا تخيله لوكاس بالفعل منذ البداية. كان قد ذكر بالفعل إمكانية عدم عودته في الوقت المناسب لحفل الافتتاح.
بدأ المضيف يتحدث بصوت أكثر سخونة من المعتاد.
“ما ذهب من أجله لم يكن شيئًا سهلاً”.
”شامبار! شامبار! شامبار! ”
ومع ذلك ، كانت متأكدة من أنه سيكون على ما يرام.
”شامبار! شامبار! شامبار! ”
لقد مرت سنوات عديدة على أن يقلق تلميذ مثلها بشأن لوكاس.
“ثم سنبدأ السحب!”
بدلاً من ذلك ، يجب أن تكون أكثر قلقًا بشأن نفسها في تلك اللحظة.
هتف الحشد عندما تم استدعاء مختلف المقاتلين إلى المسرح.
نظرت حولها ،
“إذن أيها الأبطال! المرجوا الصعود إلى المنصة عندما ذكر اسمك!”
كان لوكاس على حق.
أصبحت بعض تعبيرات المقاتلين كئيبة ، بينما أطلق البعض الآخر تنهدات ارتياح.
الأبطال ، لا. لم يكن أي من المقاتلين في الحلبة خصومًا سهلاً.
اهتزت الحلبة بأكملها.
لم يكن هؤلاء من المدن الكبرى فقط. حتى المقاتلون من المدن الصغيرة والمتوسطة كانوا يفيضون بروح القتال والرغبة في الفوز.
كان هناك تصفيق متحفظ من المدرجات.
من بينهم ، كان هناك عدد قليل من المقاتلين الذين كانوا شرسين بشكل خاص.
كان لوكاس على حق.
كانت لي جونغ هاك من حلبة بابل أحدهم.
ربما لم يعتبر عداء الآخرين ونية قتلهم تهديدًا على الإطلاق.
“… هذا هو الرجل.”
هتف الحشد عندما تم استدعاء مختلف المقاتلين إلى المسرح.
“ربما.”
التفت كران أيضًا لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك في تلك اللحظة.
“إنه يبدو ضعيفًا جدًا من الخارج.”
ظل تعبير لي جونغ هاك هادئًا ، لكن قلبه كان ينبض بصوت عالٍ في صدره لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا سماع أفكاره.
“كذلك شامبار “.
سواء كانت باهظة الثمن أو رخيصة ، تم بيع جميع التذاكر في لحظة.
“حسنا.”
ربما لم يعتبر عداء الآخرين ونية قتلهم تهديدًا على الإطلاق.
كان كران.
عندما تم استدعاء اسمه ، هتف الجمهور. استدار مين ها-رين أيضًا لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك.
في الواقع ، كان مركز الاهتمام ليس فقط للمتفرجين ولكن للمقاتلين الآخرين أيضًا.
“إذا كنت لا تريد… أن تموت…”
ما باليد حيلة.
”شامبار! شامبار! شامبار! ”
بعد كل شيء ، كان هو الشخص الذي قتل بطل حلبة كيسورا السابق وأحد أفضل ثلاثة متنافسين على لقب البطل الكبير ، شيفار ، بضربة واحدة.
حلبة اوروك.
كما نظر إليه مين ها-رين.
“حسنا.”
وقف كران هناك مع تعبير فارغ على وجهه. لم يطلق روحه القتالية أو هالة مثل المقاتلين الآخرين.
ومع ذلك ، لن يكون أي من المقاتلين هناك راضيا عن مثل هذه النهاية.
كان الأمر أشبه بالوقوف عارياً في حلبة المعركة بينما تمطر الرصاص.
ومع ذلك ، لن يكون أي من المقاتلين هناك راضيا عن مثل هذه النهاية.
لا.
“ما ذهب من أجله لم يكن شيئًا سهلاً”.
ربما لم يعتبر عداء الآخرين ونية قتلهم تهديدًا على الإطلاق.
تم تقسيم البطولة إلى أربع مجموعات.
“ثم سنبدأ السحب!”
“ووه!”
بينما كان المقاتلون يراقبون منافستهم ، أكمل المضيف التحيات الاحتفالية.
سحق-
في منتصف المدرجات كان هناك مكان وُضعت فيه الكراسي الكبيرة الملونة. هذه المنطقة بها مساحة أكبر بكثير مقارنة بالأجزاء الأخرى من المدرجات.
عندما صعدت إلى المسرح ، شعرت أن العديد من العيون تركز عليها. همس بعض المقاتلين لبعضهم البعض عن درع التنين الخاص بها. لقد تمكنوا من إدراك أن الأمر لم يكن سهلاً.
كان هذا هو المكان الذي جلس فيه أسياد المدينة ومساعدوهم وكذلك الشخصيات القوية من الجزر الأخرى.
عندما سمعت ذلك ، التفت مين ها-رين لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك.
بدون استثناء ، تم شغل جميع المقاعد الأخرى في الحلبة.
اهتزت الحلبة بأكملها.
سواء كانت باهظة الثمن أو رخيصة ، تم بيع جميع التذاكر في لحظة.
وضمن هذه الحالة الغريبة من الإثارة الصامتة ، كان صوت خطى كران مرتفعًا بشكل استثنائي.
أظهر هذا بوضوح اهتمام الجمهور وحماسه للبطولة.
حتى لو فشل أحدهم بعد التقدم من دور المجموعات ، لكانوا قد وصلوا إلى الدور نصف النهائي.
“إذن أيها الأبطال! المرجوا الصعود إلى المنصة عندما ذكر اسمك!”
حلبة اوروك.
بالإضافة إلى إنشاء قائمة المباريات، خدم حفل الرسم أيضًا غرض تقديم المقاتلين المختلفين لفترة وجيزة.
كان جميع المقاتلين ، بمن فيهم شامبار ، ينظرون إلى كران.
“بوڭ من حلبة نونتو!”
مرحلة كان يأمل أن تصل إليها مين ها-رين يومًا ما.
هتف الحشد عندما تم استدعاء مختلف المقاتلين إلى المسرح.
على الرغم من أن هذا النوع من رد الفعل كان شائعًا بالنسبة للأبطال من المدن الصغيرة ، إلا أن فخرها كان لا يزال يعاني من بعض الكدمات. هذا يثبت أن لديها دم مقاتل.
أظهرت درجة هتافهم مستوى اهتمامهم بهذا المقاتل.
كان هذا هو المكان الذي جلس فيه أسياد المدينة ومساعدوهم وكذلك الشخصيات القوية من الجزر الأخرى.
بطبيعة الحال ، بذل المضيف أيضًا جهدًا لتقديم المقاتلين الأقوياء بطريقة أكثر دراماتيكية.
لكن على عكس ما سبق ، ظلت الحلبة هادئة مثل المقبرة.
“زوبعة بابل! لييييي هاو! ”
“واااه!”
أصبحت بعض تعبيرات المقاتلين كئيبة ، بينما أطلق البعض الآخر تنهدات ارتياح.
عندما تم استدعاء اسمه ، هتف الجمهور. استدار مين ها-رين أيضًا لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك.
كان هذا موقفًا تخيله لوكاس بالفعل منذ البداية. كان قد ذكر بالفعل إمكانية عدم عودته في الوقت المناسب لحفل الافتتاح.
صعد درجات المنصة بتعبيره الهادئ المميز وشرع في السحب.
تساءلت عما إذا كان يجب أن تكون سعيدة لأنها لم تكن في نفس مجموعة شامبار… أو حتى لي جونغ هوك.
[C-15]
كانت لي جونغ هاك من حلبة بابل أحدهم.
تم تقسيم البطولة إلى أربع مجموعات.
اهتزت الحلبة بأكملها.
كانت المجموعات A و B و C و D ، وكان إجمالي كل مجموعة 16 شخصًا.
كانت هذه مرحلة تحدث عنها لوكاس كثيرًا.
لم يتطلب الأمر سوى عملية حسابية بسيطة لتحديد أن المرء سيحتاج للفوز بأربع مباريات من أجل التقدم.
تم جمع جميع الأبطال والمقاتلين من جميع أنحاء العالم الذين حضروا للمشاركة في البطولة في الحلبة.
حتى لو فشل أحدهم بعد التقدم من دور المجموعات ، لكانوا قد وصلوا إلى الدور نصف النهائي.
سجله الرسمي كان 491 فوز و 3 خسائر.
ومع ذلك ، لن يكون أي من المقاتلين هناك راضيا عن مثل هذه النهاية.
وضمن هذه الحالة الغريبة من الإثارة الصامتة ، كان صوت خطى كران مرتفعًا بشكل استثنائي.
منذ انضمامهم إلى البطولة ، أرادوا بطبيعة الحال الفوز.
كانت مين ها-رين قلقة على سلامة معلمها. لكنها في النهاية هزت رأسها وأجبرت نفسها على الهدوء.
احترقت عيون المقاتلين بروح القتال.
“كذلك شامبار “.
فجأة.
“أعظم حصان أسود في هذه البطولة! لا ، يجب أن أدعوه منافسًا آخر يقارن بشامبار! أنا أتحدث عن لا شيء سوى غازي حلبة كيسورا ، القاتل ذو الطلقة الواحدة، كران! ”
بدأ المضيف يتحدث بصوت أكثر سخونة من المعتاد.
مين ها-رين لا يسعه إلا أن يتساءل عمن كان أقوى بين كران وشمبار.
”انتباه جميعاً! سأقدم الآن أفضل المنافسين لمنصب البطل الكبير! ”
[C-15]
كان صوته ، الذي تضخمت به الشعوذة ، عالياً بما يكفي لزعزعة الحلبة.
لم يكن لدى أي من المقاتلين المجتمعين أي نية لتجنب القتال ، لكنهم ما زالوا لا يريدون محاربة أقوى مرشح في البطولة منذ البداية.
بينما كانوا ينظرون إليه بترقب ، يمكن أن يشعر الجميع في الحشد بوخز من الإثارة.
“أعلن افتتاح البطولة!”
“الملك المقاتل لحلبة سبيرا….! البطل الذي لم يهزم…! شامبارررر! ”
وقفت مين ها-رين في وسط هذه الحلبة ، حيث تلقت الهتافات الحماسية وتصفيق الجمهور.
“واااااااااااه!”
كان صوته ، الذي تضخمت به الشعوذة ، عالياً بما يكفي لزعزعة الحلبة.
اجتاح هتاف لا يضاهى الحلبة. بدا الأمر وكأن عشرات المتفجرات اندلعت في نفس الوقت.
“ربما.”
أكثر من نصف الجمهور تركوا مقاعدهم وصرخوا بأعلى صوتهم.
ومع ذلك ، كانت متأكدة من أنه سيكون على ما يرام.
”شامبار! شامبار! شامبار! ”
”انتباه جميعاً! سأقدم الآن أفضل المنافسين لمنصب البطل الكبير! ”
”شامبار! شامبار! شامبار! ”
وضعت مين ها-رين يدها في الصندوق وسحبت على الفور الحجر الأول الذي لمسته.
ثم بدأوا يهتفون باسمه بجنون.
“إنه يبدو ضعيفًا جدًا من الخارج.”
اهتزت الحلبة بأكملها.
منذ انضمامهم إلى البطولة ، أرادوا بطبيعة الحال الفوز.
ومع ذلك ، كان رد الفعل هذا متوقعًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 216
الرجل الذي سار نحو المنصة كانت على شفتيه ابتسامة خفية.
لكن على عكس ما سبق ، ظلت الحلبة هادئة مثل المقبرة.
كان يطلق عليه المرشح الأول بلا منازع للفوز بالبطولة.
عندما صعدت إلى المسرح ، شعرت أن العديد من العيون تركز عليها. همس بعض المقاتلين لبعضهم البعض عن درع التنين الخاص بها. لقد تمكنوا من إدراك أن الأمر لم يكن سهلاً.
الملك المقاتل شامبار.
لم تكن وحدها.
سجله الرسمي كان 491 فوز و 3 خسائر.
كانت لي جونغ هاك من حلبة بابل أحدهم.
لقد كان صاحب نسبة الفوز الجنونية ما يقرب من 99٪.
عندما سمعت ذلك ، التفت مين ها-رين لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك.
حتى الخسائر الثلاث التي تكبدها كانت مجرد عيب صغير حصل عليه عندما كان لا يزال مبتدئًا. منذ أن وصل إلى قمة الحلبة ، استمر في الحفاظ على سلسلة انتصاراته.
حتى لو فشل أحدهم بعد التقدم من دور المجموعات ، لكانوا قد وصلوا إلى الدور نصف النهائي.
“… هذا رجل في [ذروة الموت].”
من بينهم ، كان هناك عدد قليل من المقاتلين الذين كانوا شرسين بشكل خاص.
كانت هذه مرحلة تحدث عنها لوكاس كثيرًا.
لم يتطلب الأمر سوى عملية حسابية بسيطة لتحديد أن المرء سيحتاج للفوز بأربع مباريات من أجل التقدم.
مرحلة كان يأمل أن تصل إليها مين ها-رين يومًا ما.
بدون استثناء ، تم شغل جميع المقاعد الأخرى في الحلبة.
نظر المقاتلون إلى شامبار بتعابير متوترة. تم لصق عيونهم على أصابعه التي كانت تتجه ببطء إلى صندوق اليانصيب لرسم رقمه
“الملك المقاتل لحلبة سبيرا….! البطل الذي لم يهزم…! شامبارررر! ”
سرعان ما صرخ المضيف.
ومع ذلك ، لن يكون أي من المقاتلين هناك راضيا عن مثل هذه النهاية.
“A -2 !!”
كان جميع المقاتلين ، بمن فيهم شامبار ، ينظرون إلى كران.
أصبحت بعض تعبيرات المقاتلين كئيبة ، بينما أطلق البعض الآخر تنهدات ارتياح.
حلبة اوروك.
لم يكن لدى أي من المقاتلين المجتمعين أي نية لتجنب القتال ، لكنهم ما زالوا لا يريدون محاربة أقوى مرشح في البطولة منذ البداية.
التفت كران أيضًا لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك في تلك اللحظة.
‘…ربما…’
“A -2 !!”
مين ها-رين لا يسعه إلا أن يتساءل عمن كان أقوى بين كران وشمبار.
عندما سمعت ذلك ، التفت مين ها-رين لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك.
“رين سامرز من حلبة هيروي-!”
لكن على عكس ما سبق ، ظلت الحلبة هادئة مثل المقبرة.
فجأة سمعت مين ها-رين اسمها.
نظرت حولها ،
كان هناك تصفيق متحفظ من المدرجات.
كان صوته ، الذي تضخمت به الشعوذة ، عالياً بما يكفي لزعزعة الحلبة.
على الرغم من أن هذا النوع من رد الفعل كان شائعًا بالنسبة للأبطال من المدن الصغيرة ، إلا أن فخرها كان لا يزال يعاني من بعض الكدمات. هذا يثبت أن لديها دم مقاتل.
عندما تم استدعاء اسمه ، هتف الجمهور. استدار مين ها-رين أيضًا لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك.
عندما صعدت إلى المسرح ، شعرت أن العديد من العيون تركز عليها. همس بعض المقاتلين لبعضهم البعض عن درع التنين الخاص بها. لقد تمكنوا من إدراك أن الأمر لم يكن سهلاً.
“B-8!”
كما يوحي اسمها ، تضمنت القرعة قيام كل مقاتل بوضع يده في صندوق مليء بالحجارة من نفس الحجم ومصنوع من نفس المواد.
بينما كان المقاتلون يراقبون منافستهم ، أكمل المضيف التحيات الاحتفالية.
تم نقش كل حجر بالأحرف والأرقام ، لذلك ستعرف النتائج بمجرد سحبها.
“A -2 !!”
وضعت مين ها-رين يدها في الصندوق وسحبت على الفور الحجر الأول الذي لمسته.
عندما صعدت إلى المسرح ، شعرت أن العديد من العيون تركز عليها. همس بعض المقاتلين لبعضهم البعض عن درع التنين الخاص بها. لقد تمكنوا من إدراك أن الأمر لم يكن سهلاً.
“B-8!”
على الرغم من أن هذا النوع من رد الفعل كان شائعًا بالنسبة للأبطال من المدن الصغيرة ، إلا أن فخرها كان لا يزال يعاني من بعض الكدمات. هذا يثبت أن لديها دم مقاتل.
تساءلت عما إذا كان يجب أن تكون سعيدة لأنها لم تكن في نفس مجموعة شامبار… أو حتى لي جونغ هوك.
مرحلة كان يأمل أن تصل إليها مين ها-رين يومًا ما.
تنفست مين ها-رين الصعداء قبل أن يخرج من المنصة.
“ووه!”
“آه! أعتقد أن الكثير من الناس سينتبهون إلى هذا أيضًا! ”
ومع ذلك ، لن يكون أي من المقاتلين هناك راضيا عن مثل هذه النهاية.
ابتسم المضيف في ظروف غامضة للحظة قبل المتابعة.
بدا صوته ضعيفًا وخرج بطريقة مكسورة ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الوصول إلى آذان لي جونغ هاك.
“أعظم حصان أسود في هذه البطولة! لا ، يجب أن أدعوه منافسًا آخر يقارن بشامبار! أنا أتحدث عن لا شيء سوى غازي حلبة كيسورا ، القاتل ذو الطلقة الواحدة، كران! ”
ترجمة : [ Yama ]
مرة أخرى ، يمكن أن يشعر الجمهور بحرارة الترقب.
تم جمع جميع الأبطال والمقاتلين من جميع أنحاء العالم الذين حضروا للمشاركة في البطولة في الحلبة.
لكن على عكس ما سبق ، ظلت الحلبة هادئة مثل المقبرة.
حتى الخسائر الثلاث التي تكبدها كانت مجرد عيب صغير حصل عليه عندما كان لا يزال مبتدئًا. منذ أن وصل إلى قمة الحلبة ، استمر في الحفاظ على سلسلة انتصاراته.
سحق-
مين ها-رين لا يسعه إلا أن يتساءل عمن كان أقوى بين كران وشمبار.
وضمن هذه الحالة الغريبة من الإثارة الصامتة ، كان صوت خطى كران مرتفعًا بشكل استثنائي.
“C-7!”
كان جميع المقاتلين ، بمن فيهم شامبار ، ينظرون إلى كران.
اهتزت الحلبة بأكملها.
بعد صعوده إلى المسرح دون تغيير واحد في التعبير ، وصل كران إلى الصندوق بطريقة غير مبالية.
“زوبعة بابل! لييييي هاو! ”
والتقط حجرا دون أي تردد.
كان جميع المقاتلين ، بمن فيهم شامبار ، ينظرون إلى كران.
“C-7!”
أكثر من نصف الجمهور تركوا مقاعدهم وصرخوا بأعلى صوتهم.
“…!”
“ووه!”
عندما سمعت ذلك ، التفت مين ها-رين لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك.
“إذا كنت لا تريد… أن تموت…”
كانت المجموعة C هي المجموعة التي تم تكليف لي جونغ هاك بها. بعبارة أخرى ، كان كران ولي جونغ هاك في نفس المجموعة.
وضعت مين ها-رين يدها في الصندوق وسحبت على الفور الحجر الأول الذي لمسته.
“…”
”شامبار! شامبار! شامبار! ”
ظل تعبير لي جونغ هاك هادئًا ، لكن قلبه كان ينبض بصوت عالٍ في صدره لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا سماع أفكاره.
سجله الرسمي كان 491 فوز و 3 خسائر.
كانت قبضتيه المشدودتين مغطاة بالعرق البارد بينما ظلت عيناه مقفلتين على كران.
عندما سمعت ذلك ، التفت مين ها-رين لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك.
التفت كران أيضًا لإلقاء نظرة على لي جونغ هاك في تلك اللحظة.
الملك المقاتل شامبار.
“إذا كنت لا تريد… أن تموت…”
ترجمة : [ Yama ]
ثم فتح فمه لأول مرة.
ومع ذلك ، كان رد الفعل هذا متوقعًا.
بدا صوته ضعيفًا وخرج بطريقة مكسورة ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الوصول إلى آذان لي جونغ هاك.
والتقط حجرا دون أي تردد.
“… استسلم.”
كما يوحي اسمها ، تضمنت القرعة قيام كل مقاتل بوضع يده في صندوق مليء بالحجارة من نفس الحجم ومصنوع من نفس المواد.
ترجمة : [ Yama ]
كان صوته ، الذي تضخمت به الشعوذة ، عالياً بما يكفي لزعزعة الحلبة.
وقفت مين ها-رين في وسط هذه الحلبة ، حيث تلقت الهتافات الحماسية وتصفيق الجمهور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
