الموسم الثاني - الفصل 231
ترجمة : [ Yama ]
“… كوكوكو! أنت هناك.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 231
“إذن رأيتهم.”
“ملكة؟”
كان مزيجًا من الصدمة وعدم التصديق والشك وأخيراً الفرح.
نظر لوكاس إلى باناتا بدهشة.
“…؟”
واصل باناتا التحدث بتعبير متعصب قليلاً.
“فعلتُ!”
“الصحيح. إنها أعظم وأقوى وأجمل كائن على الجزيرة بأكملها “.
“…”
ملك التنين والملكة.
فوش-
كان يفكر في أن هذا شيء يجب الانتباه إليه، لكنه توقف قليلاً عندما سمع كلمات باناتا التالية.
مرت ساعات قليلة.
“ظهرت فجأة على الجزيرة ذات يوم وقضت على كل التنانين القديمة من حولها.”
بدا غاضبًا حقًا، لذلك قرر لوكاس عدم الاستمرار. حدق باناتا في لوكاس بانزعاج.
“…”
“لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أي شخص يرتدي ملابس على هذه الجزيرة. اخلع غطاء المحرك “.
بعد سماع ذلك، لم يستطع إلا أن يتساءل.
“…”
نصف ثقة في تخمينه، قرر لوكاس التخلص من بعض الطعم.
شمت سيدي قبل أن يستدير لإلقاء نظرة على لوكاس مرة أخرى.
“… وجدت جثث خمسة تنانين قديمة عندما كنت أعبر سلسلة جبال قريبة.”
اتسعت تلك العيون الحمراء الزاهية التي كانت تشبه عين الأرنب. في الوقت نفسه، أصبح تعبير سيدي لا يوصف.
“إذن رأيتهم.”
شمت سيدي قبل أن يستدير لإلقاء نظرة على لوكاس مرة أخرى.
ابتسم باناتا.
ابتسم باناتا.
“هؤلاء الوحوش الخمسة كانوا حكام تلك السلسلة الجبلية. ولكن حتى تلك الكائنات المخيفة التي حكمت أراضيها لمئات السنين يمكن أن تصبح جثثًا باردة فقط بعد لقاء الملكة “.
لم يكن فقط باناتا.
تذكر لوكاس الجروح التي رآها على جثث التنانين العتيق. كما تذكر الطاقة الخافتة التي شعر بها منهم.
“… لذلك أصبحت ملكة.”
في تلك اللحظة فقط تأكد من هوية الملكة. لم يناسبها اسم الملكة على الإطلاق، لكنه قرر وضع ذلك جانبًا في الوقت الحالي.
في تلك اللحظة فقط تأكد من هوية الملكة. لم يناسبها اسم الملكة على الإطلاق، لكنه قرر وضع ذلك جانبًا في الوقت الحالي.
“أعتقد أن الملكة قد تكون رفيقتي.”
كان مزيجًا من الصدمة وعدم التصديق والشك وأخيراً الفرح.
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
“من ألقى القبض على هذا الشخص؟”
لم يكن فقط باناتا.
قام باناتا على عجل بإزالة الغطاء الذي كان يغطي وجه لوكاس.
حتى الدراغونمان الذين يحرسون الحفرة أعلاه يضحكون بصوت عالٍ.
“…”
“هذا يكفي من هراءك. إذا كانت الملكة هي رفيقتك، فأنا الأخ الأكبر لملك التنين “.
“…”
“لا. أنا جاد. هل آلهة لديك لها شعر أسود وعيون حمراء- ”
ترجمة : [ Yama ]
“اسكت. إذا قمت بإهانة الملكة مرة أخرى، فسوف أقتلك على الفور “.
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أن هذه هي المرة الأولى منذ مجيئه إلى جزيرة الموت التي بقي فيها في مكان واحد لفترة طويلة.
بدا غاضبًا حقًا، لذلك قرر لوكاس عدم الاستمرار. حدق باناتا في لوكاس بانزعاج.
بابتسامة مشرقة على وجهه، مشى باناتا إلى سيدي. (ارقد في سلام)
“أعتقد أنني أزلت ما يكفي من شكوكك، لذا ابق في مكانك.”
“إنه في الواقع بطيء حقًا وغبي بالنسبة لدخيل. لذلك تمكنا من القبض عليه بسهولة “.
بهذه الكلمات، توجه باناتا بمفرده.
بدلاً من الاندفاع إلى أحد الجانبين، أطلق النار بشكل مستقيم. بعبارة أخرى، كانت تشير إلى السماء.
فعل لوكاس كما قيل له. دون أن ينبس ببنت شفة، مشى إلى ركن من أركان الحفرة وجلس. ثم أغمض عينيه وبدأ في التأمل.
كانت مواقفهم موقرة جداً. لقد بدوا مختلفين تمامًا عن المتوحشين الذين كانوا يأكلون حتى أقاربهم.
“… لذلك أصبحت ملكة.”
“أنا-، إنه لحم من الخارج. لقد أسرناه دون أن يسقط ضحية واحدة…! ”
ماذا كانت سيدي تفعل في جزيرة الموت؟
فوش-
* * *
“أوه!”
مرت ساعات قليلة.
فوش-
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أن هذه هي المرة الأولى منذ مجيئه إلى جزيرة الموت التي بقي فيها في مكان واحد لفترة طويلة.
“… وجدت جثث خمسة تنانين قديمة عندما كنت أعبر سلسلة جبال قريبة.”
خلال هذا الوقت، تمكن من زيادة تجديد مانا قليلاً عن طريق زيادة تركيزه.
كان مزيجًا من الصدمة وعدم التصديق والشك وأخيراً الفرح.
كانت مهمة أصعب من جمع الرطوبة في الصحراء، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
بعد الضحك لفترة، مسحت سيدي الدموع من زوايا عينيها.
من خلال التحركات فوقه، كان بإمكانه أن يعرف أن الوقت قد حان لوصول سيدي، ولكن لا توجد حتى الآن علامات عليها حتى الآن.
كان يفكر في أن هذا شيء يجب الانتباه إليه، لكنه توقف قليلاً عندما سمع كلمات باناتا التالية.
نظر لوكاس إلى الخاتم الأسود وحقن مانا فيه.
“…”
فوش-
“ملكة؟”
“…؟”
فجأة، سقط شيء من السماء مثل النيزك، مما أدى إلى إلقاء الأوساخ وقطع الحجر في الهواء وخلق سحابة من الغبار. وقفت شخصية من داخل سحابة الغبار.
ومع ذلك، بدلًا من ذلك، تصرف شعاع الضوء بشكل غريب هذه المرة.
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أن هذه هي المرة الأولى منذ مجيئه إلى جزيرة الموت التي بقي فيها في مكان واحد لفترة طويلة.
بدلاً من الاندفاع إلى أحد الجانبين، أطلق النار بشكل مستقيم. بعبارة أخرى، كانت تشير إلى السماء.
“هاي! هيا تعال!”
بمجرد أن رفع لوكاس رأسه لينظر، جاء صوت غريب من السماء.
بدأ الدراغونمان، الذين كانوا لا يزالون متوترين، يضحكون أيضا. لم يعرفوا ما كان يحدث، لكن بدت الآلهة سعيدة. أقنعهم هذا أن تضحياتهم كانت في الواقع الاختيار الصحيح.
جوجوغو-
بعد فترة وجيزة، تبددت السحابة الترابية، وتم الكشف عن الملكة أخيرًا.
بدا كما لو أن الهواء كان يهتز. حتى الأرض بدأت تهتز قليلا.
“…”
“هاي! هيا تعال!”
ابتسم باناتا.
عندما نادى عليه أحد الدراغونمان الذين كانوا يحرسون الحفرة بصوت عاجل قليلاً، قفز لوكاس بسهولة من الحفرة قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
بدأ الدراغونمان، الذين كانوا لا يزالون متوترين، يضحكون أيضا. لم يعرفوا ما كان يحدث، لكن بدت الآلهة سعيدة. أقنعهم هذا أن تضحياتهم كانت في الواقع الاختيار الصحيح.
كما بدأ جميع التنانين في القرية بالاندفاع للخروج من حفرهم.
“ملكة؟”
“إنها هنا!”
“هذا يكفي من هراءك. إذا كانت الملكة هي رفيقتك، فأنا الأخ الأكبر لملك التنين “.
“أوه!”
“هذا يكفي من هراءك. إذا كانت الملكة هي رفيقتك، فأنا الأخ الأكبر لملك التنين “.
خرج باناتا من مجموعة الدراغونمان الهتاف ونظر إلى لوكاس.
كانت مواقفهم موقرة جداً. لقد بدوا مختلفين تمامًا عن المتوحشين الذين كانوا يأكلون حتى أقاربهم.
“الآن يمكنك التخلص من أي فكرة للهروب. لن يكون ذلك ممكنًا على أي حال، ولكن إذا قبلت بهدوء إيمانك، فقد يتم منحك موتًا سريعًا وغير مؤلم. الآن اجثو على ركبتيك “.
كان مزيجًا من الصدمة وعدم التصديق والشك وأخيراً الفرح.
ركع كل الدراغونمان، بمن فيهم باناتا، على ركبهم وانحنوا.
“ظهرت فجأة على الجزيرة ذات يوم وقضت على كل التنانين القديمة من حولها.”
كانت مواقفهم موقرة جداً. لقد بدوا مختلفين تمامًا عن المتوحشين الذين كانوا يأكلون حتى أقاربهم.
“…”
بانغ!
“…؟”
فجأة، سقط شيء من السماء مثل النيزك، مما أدى إلى إلقاء الأوساخ وقطع الحجر في الهواء وخلق سحابة من الغبار. وقفت شخصية من داخل سحابة الغبار.
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
كانت هذه شخصية الضبابية صغيرة نوعًا ما، حتى أصغر من لوكاس، الذي كان ضئيلا أمام معظم الكائنات في الجزيرة.
بابتسامة مشرقة على وجهه، مشى باناتا إلى سيدي. (ارقد في سلام)
بعد فترة وجيزة، تبددت السحابة الترابية، وتم الكشف عن الملكة أخيرًا.
رد باناتا بتعبير فخور على وجهه.
“…”
“إنه في الواقع بطيء حقًا وغبي بالنسبة لدخيل. لذلك تمكنا من القبض عليه بسهولة “.
شعر أغمق من سماء الليل وعيون حمراء لامعة خلقت تباينًا صارخًا. تعبيرها الملل وهالتها الثقيلة لم تتناسب تمامًا مع مكانتها الصغيرة.
كانت مواقفهم موقرة جداً. لقد بدوا مختلفين تمامًا عن المتوحشين الذين كانوا يأكلون حتى أقاربهم.
على عكس لوكاس، الذي لم يكن قادرًا على البقاء في ذروته في هذه البيئة، بدت وكأنها مزدهرة. كان شعرها لامع ووجهها لامع.
شمت سيدي قبل أن يستدير لإلقاء نظرة على لوكاس مرة أخرى.
رفعت سيدي الغبار من كتفيها قبل أن تتحدث بنبرة صوتها الفريدة من نوعها.
“…”
“غذاء.”
تذكر لوكاس الجروح التي رآها على جثث التنانين العتيق. كما تذكر الطاقة الخافتة التي شعر بها منهم.
“نسلم على الآلهة.”
“هذا يكفي من هراءك. إذا كانت الملكة هي رفيقتك، فأنا الأخ الأكبر لملك التنين “.
“حسنا أياكان. غذاء.”
“d-، ألا تحب ذلك؟”
“نعم. لقد أعددنا لك طعامًا شهيًا ممتازًا اليوم “.
بعد فترة وجيزة، تبددت السحابة الترابية، وتم الكشف عن الملكة أخيرًا.
تحدث باناتا بأسلوب خانعي للغاية.
فجأة، سقط شيء من السماء مثل النيزك، مما أدى إلى إلقاء الأوساخ وقطع الحجر في الهواء وخلق سحابة من الغبار. وقفت شخصية من داخل سحابة الغبار.
نظر سيدي حوله والتقى بنظرة لوكاس، لكن يبدو أنها لم تتعرف عليه.
“d-، ألا تحب ذلك؟”
بعد كل شيء، كان لا يزال يرتدي غطاء محرك السيارة.
بعد الضحك لفترة، مسحت سيدي الدموع من زوايا عينيها.
“هل هذه هي الأطعمة الشهية التي تتحدث عنها؟”
“فعلتُ!”
كان عبوسها هو التعبير الذي كان لوكاس أكثر دراية به. جعلها تعبيرها يبدو وكأنها تتذمر له، لكنها جعلت باناتا يرتجف بشدة من فكرة إغضاب إلهه.
فعل لوكاس كما قيل له. دون أن ينبس ببنت شفة، مشى إلى ركن من أركان الحفرة وجلس. ثم أغمض عينيه وبدأ في التأمل.
“أنا-، إنه لحم من الخارج. لقد أسرناه دون أن يسقط ضحية واحدة…! ”
“الصحيح. إنها أعظم وأقوى وأجمل كائن على الجزيرة بأكملها “.
“…”
“تعال الى هنا.”
“d-، ألا تحب ذلك؟”
كانت مهمة أصعب من جمع الرطوبة في الصحراء، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
“بالطبع لا أفعل. هل تعتقد أنني مثلك؟ أخبرتك من قبل أنني آكل فقط قلوب التنين القديمة. تلك المتشبعة بالكامل بالطاقة الشيطانية “.
فعل لوكاس كما قيل له. دون أن ينبس ببنت شفة، مشى إلى ركن من أركان الحفرة وجلس. ثم أغمض عينيه وبدأ في التأمل.
عندما قالت ذلك، بدأ الدراغونمان الذين كانوا يسجدون حولها يرتجفون، وانكمشوا على أنفسهم وبذلوا قصارى جهدهم ليصبحوا غير ملحوظين.
على عكس لوكاس، الذي لم يكن قادرًا على البقاء في ذروته في هذه البيئة، بدت وكأنها مزدهرة. كان شعرها لامع ووجهها لامع.
شمت سيدي قبل أن يستدير لإلقاء نظرة على لوكاس مرة أخرى.
نظر سيدي حوله والتقى بنظرة لوكاس، لكن يبدو أنها لم تتعرف عليه.
“لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أي شخص يرتدي ملابس على هذه الجزيرة. اخلع غطاء المحرك “.
فعل لوكاس كما قيل له. دون أن ينبس ببنت شفة، مشى إلى ركن من أركان الحفرة وجلس. ثم أغمض عينيه وبدأ في التأمل.
“نعم- نعم.”
كان عبوسها هو التعبير الذي كان لوكاس أكثر دراية به. جعلها تعبيرها يبدو وكأنها تتذمر له، لكنها جعلت باناتا يرتجف بشدة من فكرة إغضاب إلهه.
قام باناتا على عجل بإزالة الغطاء الذي كان يغطي وجه لوكاس.
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أن هذه هي المرة الأولى منذ مجيئه إلى جزيرة الموت التي بقي فيها في مكان واحد لفترة طويلة.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
“…”
عندما نادى عليه أحد الدراغونمان الذين كانوا يحرسون الحفرة بصوت عاجل قليلاً، قفز لوكاس بسهولة من الحفرة قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
التقت عيونهم.
تحدث باناتا بأسلوب خانعي للغاية.
اتسعت تلك العيون الحمراء الزاهية التي كانت تشبه عين الأرنب. في الوقت نفسه، أصبح تعبير سيدي لا يوصف.
“هؤلاء الوحوش الخمسة كانوا حكام تلك السلسلة الجبلية. ولكن حتى تلك الكائنات المخيفة التي حكمت أراضيها لمئات السنين يمكن أن تصبح جثثًا باردة فقط بعد لقاء الملكة “.
كان مزيجًا من الصدمة وعدم التصديق والشك وأخيراً الفرح.
بدا كما لو أن الهواء كان يهتز. حتى الأرض بدأت تهتز قليلا.
ثم.
“هوه.”
“…هاه. هاها اهاهاها! ”
رد باناتا بتعبير فخور على وجهه.
انفجرت سيدي بالضحك. ضحكت بشدة لدرجة أنها أمسكت بطنها.
كانت مهمة أصعب من جمع الرطوبة في الصحراء، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
بدأ الدراغونمان، الذين كانوا لا يزالون متوترين، يضحكون أيضا. لم يعرفوا ما كان يحدث، لكن بدت الآلهة سعيدة. أقنعهم هذا أن تضحياتهم كانت في الواقع الاختيار الصحيح.
“هل هذه هي الأطعمة الشهية التي تتحدث عنها؟”
“… كوكوكو! أنت هناك.”
“d-، ألا تحب ذلك؟”
“نعم- نعم!”
ركع كل الدراغونمان، بمن فيهم باناتا، على ركبهم وانحنوا.
بعد الضحك لفترة، مسحت سيدي الدموع من زوايا عينيها.
“هذا يكفي من هراءك. إذا كانت الملكة هي رفيقتك، فأنا الأخ الأكبر لملك التنين “.
“من ألقى القبض على هذا الشخص؟”
شعر أغمق من سماء الليل وعيون حمراء لامعة خلقت تباينًا صارخًا. تعبيرها الملل وهالتها الثقيلة لم تتناسب تمامًا مع مكانتها الصغيرة.
“فعلتُ!”
“الآن يمكنك التخلص من أي فكرة للهروب. لن يكون ذلك ممكنًا على أي حال، ولكن إذا قبلت بهدوء إيمانك، فقد يتم منحك موتًا سريعًا وغير مؤلم. الآن اجثو على ركبتيك “.
رد باناتا بتعبير فخور على وجهه.
بعد فترة وجيزة، تبددت السحابة الترابية، وتم الكشف عن الملكة أخيرًا.
لسوء الحظ، لم يدرك أن سيدي، التي كان يوقرها آلهة له، قد خاطب لوكاس على أنه “هذا الشخص”، بدلاً من “هذا الرجل” أو “ذلك الرجل” كما فعلت عادةً.
“لا. أنا جاد. هل آلهة لديك لها شعر أسود وعيون حمراء- ”
“إنه في الواقع بطيء حقًا وغبي بالنسبة لدخيل. لذلك تمكنا من القبض عليه بسهولة “.
بدلاً من الاندفاع إلى أحد الجانبين، أطلق النار بشكل مستقيم. بعبارة أخرى، كانت تشير إلى السماء.
“هوه.”
بعد فترة وجيزة، تبددت السحابة الترابية، وتم الكشف عن الملكة أخيرًا.
تمتمت سيدي تحت أنفاسها قبل أن تبتسم.
بعد كل شيء، كان لا يزال يرتدي غطاء محرك السيارة.
“صحيح. أعتقد أنني يجب أن أثني عليك. ثم…”
قام باناتا على عجل بإزالة الغطاء الذي كان يغطي وجه لوكاس.
بابتسامة جميلة على وجهها جعلتها تبدو وكأنها ملكة حقيقية، أشارت سيدي إلى باناتا بإصبعها.
بهذه الكلمات، توجه باناتا بمفرده.
“تعال الى هنا.”
تمتمت سيدي تحت أنفاسها قبل أن تبتسم.
بابتسامة مشرقة على وجهه، مشى باناتا إلى سيدي. (ارقد في سلام)
“ظهرت فجأة على الجزيرة ذات يوم وقضت على كل التنانين القديمة من حولها.”
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
بعد سماع ذلك، لم يستطع إلا أن يتساءل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
