الموسم الثاني - الفصل 234
ترجمة : [ Yama ]
“هذه المرة ، سوف أساعدك.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 234
استائت سيدي مثل ابنة لاحظ والدها ضعفها على الفور.
ركضت سيدي على الأرض بينما حلّق لوكاس في السماء.
“…!”
بكل صدق ، كانت الطريقة الأكثر فاعلية بالنسبة له هي تستخدمها سيدي. بعد كل شيء ، سيسمح له بالحفاظ على مانا ، وكانت سرعة الجري أسرع من تعويذة الطيران ما لم يدفع سرعته إلى الحد الأقصى.
كان كل واحد منهم كبيرًا جدًا وشرسًا.
“لا. لا بأس.”
بدلاً من الرد ، قام لوكاس بفحص مانا المتبقية.
عندما رفض لوكاس بصراحة، ابتسمت سيدي بمكر ومدت ذراعيها البيضاء.
وما رأته كان عدة تنانين قديمة أخرى تطير باتجاههم.
“أم تفضل أن أحضنك؟.”
لقد كان شعاعًا مدمرًا يمكن أن تطلقه التنانين العتيقة من أفواههم.
ثم عرضت عليه حمله بين ذراعيها. فكرة أنه يكرهها أكثر.
“… إنه ملك التنين.”
عندما هز لوكاس رأسه بقوة ، انفجر سيدي في الضحك. ربما كانت تعلم أن لوكاس لن يقبل مثل هذا العرض في المقام الأول.
“… يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء.”
على أي حال ، لن يحتاج إلى استخدام مانا كثيرًا على أي حال.
ربما كانوا من أماكن مختلفة أيضًا.
لم يستغرق هذا التوقع الذي كان في قلبه لوكاس وقتًا طويلاً ليتم سحقه بوحشية.
“… إنه ملك التنين.”
لقد واجهوا تنين عتيق.
لقد كانوا سريعين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على المقارنة مع تعويذة لوكاس. مع سرعتهم الحالية ، تمكنوا من الابتعاد تدريجياً عن مطاردهم.
ليس واحدا فقط ، بل ثلاثة.
قبل أن تستقر الرياح والأمواج ، أدرك لوكاس وسيدي شيئًا ما في نفس الوقت.
كان كل واحد منهم كبيرًا جدًا وشرسًا.
لم يستطع معرفة ما هو عليه بعد.
روأر!
“لقد تمكنا بالفعل من الحصول على قلوب عدد قليل من التنانين العتيقة.”
زأروا جميعا في نفس الوقت. كان الصوت مرتفعًا لدرجة أنه شعر وكأن طبلة أذنه على وشك التمزق. إذا كان على لوكاس أن يقاتلهم بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيحتاج إلى استخدام كل ما تبقى من المانا.
بكل صدق ، كانت الطريقة الأكثر فاعلية بالنسبة له هي تستخدمها سيدي. بعد كل شيء ، سيسمح له بالحفاظ على مانا ، وكانت سرعة الجري أسرع من تعويذة الطيران ما لم يدفع سرعته إلى الحد الأقصى.
كان هذا التقييم كافياً لإظهار مدى صعوبة هؤلاء الأعداء.
فرقعة-!
“اسكت!”
“قد تكون مليئًا بالطاقة ، لكن الضغط الواقع على جسمك لن يزول بهذه السهولة.”
ولكن الآن لديه سيدي.
سواء كان الحجم أو المظهر أو القوة ، كانوا جميعًا مختلفين.
ظهرت على الفور فوق أحد التنانين العتيقة وداست على رأسه.
كانت التنانين الخمسة العتيقة التي واجهتها عندما دخلت لأول مرة حالة خاصة.
بانغ!
كانت التنانين الخمسة العتيقة التي واجهتها عندما دخلت لأول مرة حالة خاصة.
بصوت عالٍ ، تم دفن رأس التنين العتيق في الأرض لدرجة أنه بالكاد كان مرئيًا. كانت قوة الدوس كبيرة جدًا لدرجة أن الأرض المحيطة بالفتحة كانت متصدعة بشدة.
كان هذا التقييم كافياً لإظهار مدى صعوبة هؤلاء الأعداء.
كان هجوم سيدي الوحيد قد سحق على الفور جمجمة التنين العتيق وأدى إلى تسييل مادة الدماغ بداخلها. باختصار ، لقد كان غريبا.
“اسكت!”
تدفق ضباب من الطاقة الشيطانية من جسد سيدي. في حالتها الحالية ، لن يكون من الخطأ القول إن جسد سيدي بالكامل أصبح سلاحًا. لا ، ليس مجرد سلاح ، سلاح دمار شامل.
بينما همهمون بسعادة ، سحب سيدي قلوبهم من صدورهم وامتصت الطاقة الشيطانية الكثيفة بداخلهم.
لم تكن بحاجة حتى إلى مساعدة لوكاس.
بعد قول ذلك ، سار لوكاس إلى سيدي وأمسك بيدها. ثم تومضت أجسامهم قبل أن يندفعا في السماء.
في أقل من ساعة ، تعاملت بنظافة مع التنانين العتيقة الثلاثة.
لا ، لم يقابلوهم…
“لقد جاؤوا إلينا بمفردهم في الواقع. هذا يوفر علينا المتاعب “.
فوش-!
بينما همهمون بسعادة ، سحب سيدي قلوبهم من صدورهم وامتصت الطاقة الشيطانية الكثيفة بداخلهم.
“… إنه ملك التنين.”
سحق.
كان كل واحد منهم كبيرًا جدًا وشرسًا.
في فترة قصيرة من الزمن ، تقلصت تلك القلوب الكبيرة بشكل لا يصدق.
لم تكن بحاجة حتى إلى مساعدة لوكاس.
بدت سيدي راضية. كان لديها تعبير راضٍ على وجهها كما لو كانت قد حصلت للتو على أفضل طعام شهي في العالم.
“لم ألتق مطلقًا بالعديد من التنانين العتيقة في نفس الوقت. في المقام الأول ، يكاد يكون من المستحيل مواجهة الكثير في وقت واحد لأن التنانين العتيقة نادرًا ما تشارك أراضيها “.
“الطاقة الشيطانية لكل فرد لها نكهة مميزة.”
كان الشعاع الذي نفثه التنين ساطعة بشكل لا يصدق ، إلى حد حرق شبكية العين تقريبًا لمن رآها. للحظة ، بدت السماء السوداء وكأنها أصبحت بيضاء.
“…”
لم يستطع معرفة ما هو عليه بعد.
تلك التنانين الثلاثة العتيقة التي قتلتها سيدي للتو.
“…”
ماذا كان سيحدث إذا ظهروا في مكان ما ، على سبيل المثال ، مدينة في جزيرة القتال.
اهتز صوت سيدي قليلاً وهي تقول هذه الكلمات.
إذا لم تكن إحدى المدن الكبرى ، فبلا شك ستصبح أطلالًا في يوم واحد. من حيث الحجم والقوة ، كانت هذه التنانين كائنات لا يمكن حتى تصنيفها على أنها وحوش ، ولكنها كوارث طبيعية.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 234
ومع ذلك ، فإن هذه الكوارث لم تصبح أكثر من وجبات خفيفة مختلفة النكهات لسيدي.
أثناء تحليقهم في السماء ، لم تستطع سيدي إلا أن ينظر إلى الوراء. بفضل رؤيتها المحسّنة ، كان من الممكن لها أن ترى بوضوح عشرات الكيلومترات.
‘أمر مؤسف.’
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، قتلت خمسة تنانين قديمة في اليوم الذي دخلت فيه المملكة السماوية.
لولا وجود المطلق الكامن في مكان ما على الجزيرة ، لكان لوكاس يفضل ترك سيدي على الجزيرة حتى تتمكن من زيادة قوتها.
هذه المرة ، كان هناك خمسة منهم ، أكثر من ذي قبل.
“آمل أن نتمكن من مقابلة المزيد.”
لقد كان شعاعًا مدمرًا يمكن أن تطلقه التنانين العتيقة من أفواههم.
قالت سيدي هذا النصف على سبيل المزاح ، لكنها كانت تعلم أن مثل هذا الحدث من غير المرجح أن يحدث. على الرغم من أن عدد سكانها لم يكن صغيراً بأي حال من الأحوال ، إلا أن احتمال لقاء تنين عتيق في جزيرة الموت كان في الواقع منخفضًا بشكل مدهش.
ظهرت على الفور فوق أحد التنانين العتيقة وداست على رأسه.
لكن في ذلك المساء.
بدلاً من الرد ، قام لوكاس بفحص مانا المتبقية.
رؤعر-!
ظهرت على الفور فوق أحد التنانين العتيقة وداست على رأسه.
ظهرت التنين القديمة أمامهم مرة أخرى.
“هذه المرة ، سوف أساعدك.”
هذه المرة ، كان هناك خمسة منهم ، أكثر من ذي قبل.
كانت القوة المتبقية من الانفجار كافية لإرسال عواصف من الرياح في كل اتجاه ، وخلق موجات هائلة كانت أطول من العديد من الجبال.
ركز لوكاس مانا وقال.
كان الانفجار صاخبًا لدرجة أنه بدا وكأن العالم نفسه كان يزمجر.
“هذه المرة ، سوف أساعدك.”
كان الانفجار صاخبًا لدرجة أنه بدا وكأن العالم نفسه كان يزمجر.
“ليس عليك ذلك. لقد استوعبت الكثير من الطاقة الشيطانية ، لذلك أشعر بتحسن أكثر من أي وقت مضى “.
تلك التنانين الثلاثة العتيقة التي قتلتها سيدي للتو.
“قد تكون مليئًا بالطاقة ، لكن الضغط الواقع على جسمك لن يزول بهذه السهولة.”
لقد واجهوا بالفعل عشرة تنانين قديمة في وقت واحد.
“…”
بينما كانت تغني هذه الكلمات بسعادة ، لاحظت تعبير لوكاس الجاد.
استائت سيدي مثل ابنة لاحظ والدها ضعفها على الفور.
ومع ذلك ، لن يكون من السهل تجنب التنانين العتيقة. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا قادرين على الطيران وكانوا في الواقع سريعين جدًا ، كان من الصعب عليهم تجاوزهم.
ثم بدأت المعركة.
“… يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء.”
“…”
“…”
في النهاية ، لم يكن لديها خيار سوى الاعتراف بذلك.
“يمكن أن يكون ذلك الرجل فقط. جميع التنانين العتيقة في جزيرة الموت تحت حكمه ، لذا فإن إرسالها لمهاجمتنا أمر سهل مثل تحريك إصبع “.
بفضل مساعدة لوكاس ، انخفض التعب الذي شعرت به في النهاية بشكل ملحوظ مقارنة بالماضي.
لم تكن بحاجة حتى إلى مساعدة لوكاس.
كانت التنانين الخمسة هذه المرة أكبر وأقوى من المجموعة السابقة ، لكن القتال كان في الواقع أسهل مما كانت عليه عندما قاتلت التنانين العتيقة الثلاثة بمفردها.
“هذه المرة ، سوف أساعدك.”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أدركت سيدي أنها نادراً ما تقاتل مع أشخاص آخرين. في الواقع ، الحالة الوحيدة التي يمكن أن تتذكرها كانت التعاون القصير مع كران على الأرض.
كان الشعاع الذي نفثه التنين ساطعة بشكل لا يصدق ، إلى حد حرق شبكية العين تقريبًا لمن رآها. للحظة ، بدت السماء السوداء وكأنها أصبحت بيضاء.
لم يكن تعاونهم في ذلك الوقت سيئًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن مقارنته بالتوازن بين وجود شخص ما في المقدمة والآخر يدعمهم من الخلف.
اختفت جزيرة المعبد.
ومع ذلك ، فقد استغرقت هذه المعركة وقتًا أطول من سابقتها.
كان هجوم سيدي الوحيد قد سحق على الفور جمجمة التنين العتيق وأدى إلى تسييل مادة الدماغ بداخلها. باختصار ، لقد كان غريبا.
كان هذا لأن لوكاس كان يؤمن بالنصر الكامل والسهل حتى لو كان ذلك يعني قضاء وقت أطول قليلاً حتى النهاية. لم يقل لوكاس أي شيء لسيدي ، لكنها فهمت نواياه وتباطأت لتتناسب مع وتيرته.
ليس واحدا فقط ، بل ثلاثة.
“لقد تمكنا بالفعل من الحصول على قلوب عدد قليل من التنانين العتيقة.”
ركز لوكاس مانا وقال.
بينما كانت تغني هذه الكلمات بسعادة ، لاحظت تعبير لوكاس الجاد.
مر الشعاع على لوكاس وأنطلق عبر المحيط ، فقسّمه أثناء تحليقه. كانت قوة الهجوم قوية لدرجة أنه على الرغم من تحليقها فوق المحيط، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على شق المياه الملوثة تحتها.
“لماذا تبدو هكذا؟ هل هناك خطأ؟”
وما رأته كان عدة تنانين قديمة أخرى تطير باتجاههم.
“… يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء.”
لم يستطع معرفة ما هو عليه بعد.
“ماذا تقصد؟”
“لقد واجهنا ثمانية تنانين قديمة اليوم. هل واجهت مثل هذا الموقف من قبل؟”
“لقد واجهنا ثمانية تنانين قديمة اليوم. هل واجهت مثل هذا الموقف من قبل؟”
ومع ذلك ، لن يكون من السهل تجنب التنانين العتيقة. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا قادرين على الطيران وكانوا في الواقع سريعين جدًا ، كان من الصعب عليهم تجاوزهم.
“أم… أعتقد أن خمسة هي أكثر ما قابلته في يوم واحد.”
بفضل مساعدة لوكاس ، انخفض التعب الذي شعرت به في النهاية بشكل ملحوظ مقارنة بالماضي.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، قتلت خمسة تنانين قديمة في اليوم الذي دخلت فيه المملكة السماوية.
ثم عرضت عليه حمله بين ذراعيها. فكرة أنه يكرهها أكثر.
بطريقة ما ، في حين أن هذا الموقف لم يكن مستحيلًا ، إلا أنه كان غير عادي للغاية. شعر لوكاس أن شيئًا ما كان يحدث ، لكنه لا يزال يهز رأسه وقرر الانتظار والرؤية بدلاً من التوصل إلى استنتاج الآن.
لكن في ذلك المساء.
لكن في اليوم التالي.
“قد تكون مليئًا بالطاقة ، لكن الضغط الواقع على جسمك لن يزول بهذه السهولة.”
“… شيء ما… يحدث.”
بووم!
كانت سيدي ، وليس لوكاس ، هو من تمتم بهذه الكلمات وهي يلهث بشدة.
لم يستغرق هذا التوقع الذي كان في قلبه لوكاس وقتًا طويلاً ليتم سحقه بوحشية.
مسحت بعض الدم من وجهها بينما كانت تنظر إلى جثث التنين العتيق التي كانت مبعثرة حولها.
ماذا كانت خطة ملك التنين؟ ماذا كان هدفه؟
كان هناك عشرة منهم.
كان الانفجار صاخبًا لدرجة أنه بدا وكأن العالم نفسه كان يزمجر.
لقد واجهوا بالفعل عشرة تنانين قديمة في وقت واحد.
سحق.
لا ، لم يقابلوهم…
بكل صدق ، كانت الطريقة الأكثر فاعلية بالنسبة له هي تستخدمها سيدي. بعد كل شيء ، سيسمح له بالحفاظ على مانا ، وكانت سرعة الجري أسرع من تعويذة الطيران ما لم يدفع سرعته إلى الحد الأقصى.
“لقد جاؤوا إلينا.”
لم يستغرق هذا التوقع الذي كان في قلبه لوكاس وقتًا طويلاً ليتم سحقه بوحشية.
أومأت سيدي على كلمات لوكاس.
سحق.
“لم ألتق مطلقًا بالعديد من التنانين العتيقة في نفس الوقت. في المقام الأول ، يكاد يكون من المستحيل مواجهة الكثير في وقت واحد لأن التنانين العتيقة نادرًا ما تشارك أراضيها “.
كان هناك عشرة منهم.
كانت التنانين الخمسة العتيقة التي واجهتها عندما دخلت لأول مرة حالة خاصة.
“ليس لدي خيار سوى الطيران بأقصى سرعة ، حتى لو كان يستهلك مانا.”
كانوا جميعًا يعلمون أنهم متساوون في القوة ، وكانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أن قتال بعضهم البعض ليس بالخيار الحكيم.
“همم. الطاقة الشيطانية في هذا المكان ضعيفة حقًا. هل بسبب تلك التماثيل؟”
لكن المجموعة التي واجهوها للتو مختلفة.
ماذا كان سيحدث إذا ظهروا في مكان ما ، على سبيل المثال ، مدينة في جزيرة القتال.
سواء كان الحجم أو المظهر أو القوة ، كانوا جميعًا مختلفين.
كان لوكاس متأكدًا أيضًا من أن حركات التنانين العتيقة لم تكن طبيعية.
ربما كانوا من أماكن مختلفة أيضًا.
رؤعر-!
ومع ذلك ، كما لو كانوا يشاركون الأفكار ، فقد أتوا جميعًا من أي مكان مكثوا فيه لمهاجمة لوكاس و سيدي.
كان هجوم سيدي الوحيد قد سحق على الفور جمجمة التنين العتيق وأدى إلى تسييل مادة الدماغ بداخلها. باختصار ، لقد كان غريبا.
وكأنهم تلقوا أوامر من شخص ما.
ثم عرضت عليه حمله بين ذراعيها. فكرة أنه يكرهها أكثر.
وكانت سيدي تعرف الكائن الوحيد الذي يمكن أن يجعل التنانين العتيقة تفعل ما يريده.
“لم ألتق مطلقًا بالعديد من التنانين العتيقة في نفس الوقت. في المقام الأول ، يكاد يكون من المستحيل مواجهة الكثير في وقت واحد لأن التنانين العتيقة نادرًا ما تشارك أراضيها “.
“… إنه ملك التنين.”
“…”
اهتز صوت سيدي قليلاً وهي تقول هذه الكلمات.
بصوت عالٍ ، تم دفن رأس التنين العتيق في الأرض لدرجة أنه بالكاد كان مرئيًا. كانت قوة الدوس كبيرة جدًا لدرجة أن الأرض المحيطة بالفتحة كانت متصدعة بشدة.
“يمكن أن يكون ذلك الرجل فقط. جميع التنانين العتيقة في جزيرة الموت تحت حكمه ، لذا فإن إرسالها لمهاجمتنا أمر سهل مثل تحريك إصبع “.
“…”
كان لوكاس متأكدًا أيضًا من أن حركات التنانين العتيقة لم تكن طبيعية.
ظهرت التنين القديمة أمامهم مرة أخرى.
ماذا كانت خطة ملك التنين؟ ماذا كان هدفه؟
“… إنه ملك التنين.”
هل أراد قتلهم؟ أو فقط يعيقهم؟
لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من التهديدات ، وطالما عادوا إلى جزيرة المعبد، فسيكون قادرًا على استعادة مانا بسرعة.
لم يستطع معرفة ما هو عليه بعد.
عبس لوكاس بشدة.
كان الشعاع الذي نفثه التنين ساطعة بشكل لا يصدق ، إلى حد حرق شبكية العين تقريبًا لمن رآها. للحظة ، بدت السماء السوداء وكأنها أصبحت بيضاء.
كان جدولهم الزمني يتأخر كثيرًا بسبب التنانين العتيقة. لقد مرت بالفعل ثلاثة أيام. وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن يكونوا قد وصلوا بالفعل إلى الساحل ليتوجهوا إلى أعينهم على جزيرة المعبد، لكنهم وصلوا الآن إلى منتصف الطريق فقط.
بفضل مساعدة لوكاس ، انخفض التعب الذي شعرت به في النهاية بشكل ملحوظ مقارنة بالماضي.
ومع ذلك ، لن يكون من السهل تجنب التنانين العتيقة. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا قادرين على الطيران وكانوا في الواقع سريعين جدًا ، كان من الصعب عليهم تجاوزهم.
ثم عرضت عليه حمله بين ذراعيها. فكرة أنه يكرهها أكثر.
“…لدي شعور سيء. لذلك أعتقد أننا يجب أن نسرع أكثر قليلاً “.
لقد كانوا سريعين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على المقارنة مع تعويذة لوكاس. مع سرعتهم الحالية ، تمكنوا من الابتعاد تدريجياً عن مطاردهم.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه لوكاس.
“…”
التفت سيدي ، الذي انتهى من امتصاص كل الطاقة الشيطانية ، لينظر إليه.
“أم تفضل أن أحضنك؟.”
“كيف؟”
بدت سيدي راضية. كان لديها تعبير راضٍ على وجهها كما لو كانت قد حصلت للتو على أفضل طعام شهي في العالم.
“ليس لدي خيار سوى الطيران بأقصى سرعة ، حتى لو كان يستهلك مانا.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 234
بعد قول ذلك ، سار لوكاس إلى سيدي وأمسك بيدها. ثم تومضت أجسامهم قبل أن يندفعا في السماء.
دون التوقف للراحة ، طار لوكاس في الهواء بأقصى سرعة ليومين وليلتين. على الرغم من أنه لم ينام ، إلا أنه لم يشعر بعبء كبير.
أثناء تحليقهم في السماء ، لم تستطع سيدي إلا أن ينظر إلى الوراء. بفضل رؤيتها المحسّنة ، كان من الممكن لها أن ترى بوضوح عشرات الكيلومترات.
ثم بدأت المعركة.
“ما زال هناك المزيد من مطاردتنا؟”
هذه المرة ، كان هناك خمسة منهم ، أكثر من ذي قبل.
وما رأته كان عدة تنانين قديمة أخرى تطير باتجاههم.
لم يفت الأوان بالنسبة له للرد. ومع ذلك ، حدق لوكاس ببساطة في شعاع الطاقة دون القيام بأي تحرك لمنعه. هذا لأنه استطاع أن يقول أن شعاع لم يكن موجهًا إليهم.
لقد كانوا سريعين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على المقارنة مع تعويذة لوكاس. مع سرعتهم الحالية ، تمكنوا من الابتعاد تدريجياً عن مطاردهم.
أو هذا ما اعتقد.
في تلك اللحظة ، كان لوكاس يفكر في المنطقة الآمنة التي تحرسها التماثيل الحجرية. كان مستوى السحر المستخدم في المنطقة مرتفعًا جدًا ، لذلك قد يكون من الممكن لهم التخلص من التنانين العتيقة بعد اقترابهم.
لقد واجهوا بالفعل عشرة تنانين قديمة في وقت واحد.
دون التوقف للراحة ، طار لوكاس في الهواء بأقصى سرعة ليومين وليلتين. على الرغم من أنه لم ينام ، إلا أنه لم يشعر بعبء كبير.
أومأت سيدي على كلمات لوكاس.
أخيرًا ، وصل لوكاس وسيدي إلى الشاطئ.
عندما رفض لوكاس بصراحة، ابتسمت سيدي بمكر ومدت ذراعيها البيضاء.
“همم. الطاقة الشيطانية في هذا المكان ضعيفة حقًا. هل بسبب تلك التماثيل؟”
أخيرًا ، وصل لوكاس وسيدي إلى الشاطئ.
نقرت سيدي على أحد التماثيل عندما طلبت ذلك.
ومع ذلك ، فإن هذه الكوارث لم تصبح أكثر من وجبات خفيفة مختلفة النكهات لسيدي.
بدلاً من الرد ، قام لوكاس بفحص مانا المتبقية.
[مانا الحالي 3614/10000]
[مانا الحالي 3614/10000]
لم يستطع معرفة ما هو عليه بعد.
“… حوالي 3500.”
لقد كانوا سريعين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على المقارنة مع تعويذة لوكاس. مع سرعتهم الحالية ، تمكنوا من الابتعاد تدريجياً عن مطاردهم.
كان لديه أقل من نصف احتياطياته المتبقية ، لكن هذا لا يهم لأنهم وصلوا بالفعل إلى وجهتهم.
لقد كانوا سريعين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على المقارنة مع تعويذة لوكاس. مع سرعتهم الحالية ، تمكنوا من الابتعاد تدريجياً عن مطاردهم.
لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من التهديدات ، وطالما عادوا إلى جزيرة المعبد، فسيكون قادرًا على استعادة مانا بسرعة.
“… يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء.”
تمكنوا أخيرًا من أخذ قسط من الراحة.
لقد واجهوا تنين عتيق.
أو هذا ما اعتقد.
“ليس لدي خيار سوى الطيران بأقصى سرعة ، حتى لو كان يستهلك مانا.”
بانغ!
كان كل واحد منهم كبيرًا جدًا وشرسًا.
– انطلقت شعاع هائل من الطاقة باتجاههم من الاتجاه الذي أتوا منه.
أو هذا ما اعتقد.
لم يفت الأوان بالنسبة له للرد. ومع ذلك ، حدق لوكاس ببساطة في شعاع الطاقة دون القيام بأي تحرك لمنعه. هذا لأنه استطاع أن يقول أن شعاع لم يكن موجهًا إليهم.
كان جدولهم الزمني يتأخر كثيرًا بسبب التنانين العتيقة. لقد مرت بالفعل ثلاثة أيام. وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن يكونوا قد وصلوا بالفعل إلى الساحل ليتوجهوا إلى أعينهم على جزيرة المعبد، لكنهم وصلوا الآن إلى منتصف الطريق فقط.
أدرك لوكاس على الفور ماهية هذا الشعاع الهائل من الطاقة.
دون التوقف للراحة ، طار لوكاس في الهواء بأقصى سرعة ليومين وليلتين. على الرغم من أنه لم ينام ، إلا أنه لم يشعر بعبء كبير.
لقد كان شعاعًا مدمرًا يمكن أن تطلقه التنانين العتيقة من أفواههم.
“يمكن أن يكون ذلك الرجل فقط. جميع التنانين العتيقة في جزيرة الموت تحت حكمه ، لذا فإن إرسالها لمهاجمتنا أمر سهل مثل تحريك إصبع “.
فوش-!
كانت التنانين الخمسة العتيقة التي واجهتها عندما دخلت لأول مرة حالة خاصة.
مر الشعاع على لوكاس وأنطلق عبر المحيط ، فقسّمه أثناء تحليقه. كانت قوة الهجوم قوية لدرجة أنه على الرغم من تحليقها فوق المحيط، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على شق المياه الملوثة تحتها.
بفضل مساعدة لوكاس ، انخفض التعب الذي شعرت به في النهاية بشكل ملحوظ مقارنة بالماضي.
وعندها فقط أدرك لوكاس هدف هجوم التنفس.
هذه المرة ، كان هناك خمسة منهم ، أكثر من ذي قبل.
جزيرة المعبد.
استائت سيدي مثل ابنة لاحظ والدها ضعفها على الفور.
فرقعة-!
لقد كان شعاعًا مدمرًا يمكن أن تطلقه التنانين العتيقة من أفواههم.
كان الشعاع الذي نفثه التنين ساطعة بشكل لا يصدق ، إلى حد حرق شبكية العين تقريبًا لمن رآها. للحظة ، بدت السماء السوداء وكأنها أصبحت بيضاء.
لم يكن تعاونهم في ذلك الوقت سيئًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن مقارنته بالتوازن بين وجود شخص ما في المقدمة والآخر يدعمهم من الخلف.
كان لدى لوكاس شعور سيء. ثم وقع انفجار هائل في المنطقة.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه لوكاس.
بووم!
تمكنوا أخيرًا من أخذ قسط من الراحة.
كان الانفجار صاخبًا لدرجة أنه بدا وكأن العالم نفسه كان يزمجر.
“…”
كانت القوة المتبقية من الانفجار كافية لإرسال عواصف من الرياح في كل اتجاه ، وخلق موجات هائلة كانت أطول من العديد من الجبال.
ظهرت على الفور فوق أحد التنانين العتيقة وداست على رأسه.
قبل أن تستقر الرياح والأمواج ، أدرك لوكاس وسيدي شيئًا ما في نفس الوقت.
كانوا جميعًا يعلمون أنهم متساوون في القوة ، وكانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أن قتال بعضهم البعض ليس بالخيار الحكيم.
“…!”
“أم تفضل أن أحضنك؟.”
اختفت جزيرة المعبد.
“كيف؟”
ترجمة : [ Yama ]
التفت سيدي ، الذي انتهى من امتصاص كل الطاقة الشيطانية ، لينظر إليه.
لقد كان شعاعًا مدمرًا يمكن أن تطلقه التنانين العتيقة من أفواههم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
