نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 476

الموسم الثاني - الفصل 237

الموسم الثاني - الفصل 237

ترجمة : [ Yama ]

لم تكن الوحوش استثناءً من هذه القاعدة. في الواقع، كانت النزاعات الإقليمية بين الوحوش عادة أكثر قسوة ووحشية من الخلافات بين الكائنات الحكيمة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 237

كانت الموارد وفيرة. فاض الطعام والشراب في كل مكان. ولم يكن على المرء أن يتكيف بشكل خاص أو يرتدي ملابس واقية للبقاء على قيد الحياة.

ما لم يعرفه معظم الناس هو أن جزيرة الموت لم تكن دائمًا في مثل هذه الحالة المقفرة.

من بين هذه المخلوقات كان هناك بعض الذين يشبهون النمور ذات الأسنان. كانت أنيابهم أطول وأكثر حدة من نظيرتها، وكانت أكبر بعدة مرات، لكن مظاهرها كانت لا تزال متشابهة بشكل غامض.

في الماضي، كانت تمامًا مثل الجزر الأخرى، مع الغابات المورقة والجبال الشاهقة والبحيرات الجميلة التي اجتمعت لتكوين مناظر طبيعية جميلة.

لكنها لم تكن المنافس الوحيد. اقترب العديد من الوحوش الشرسة والكبيرة والقوية من البيضة. بعد كل شيء، كان بيض دراغونلينغ طعامًا شهيرًا لجميع الحيوانات المفترسة في الجزيرة.

كانت البيئة الطبيعية في جزيرة الموت مماثلة للجزيرة غير المروضة.

باستثناء شخص واحد.

كانت الموارد وفيرة. فاض الطعام والشراب في كل مكان. ولم يكن على المرء أن يتكيف بشكل خاص أو يرتدي ملابس واقية للبقاء على قيد الحياة.

على سبيل المثال، عند مقارنته بـ الدراغونلينغ، كان صغيرًا جدًا لدرجة أنه يمكن اعتباره مشوهًا، لكن حتى زعيم المنطقة لم يكن ندا لكاز.

بالطبع، هذا لا يعني أن جزيرة الموت كانت أقل خطورة مما كانت عليه الآن. كانت الكثافة السكانية للكائنات الحية على الأرض الخصبة أعلى بكثير بشكل طبيعي مما كانت عليه في منطقة مقفرة. وبغض النظر عن مدى وفرة الموارد، لا بد أن تحدث الخلافات حول الحقوق والأراضي.

بعد عام، أصبحت المنطقة التي فقس فيها بالفعل أراضي كاز. بحلول ذلك الوقت، كان كاز واثقًا من أنه كائن مميز كان الوحيد من نوعه في هذا العالم.

لم تكن الوحوش استثناءً من هذه القاعدة. في الواقع، كانت النزاعات الإقليمية بين الوحوش عادة أكثر قسوة ووحشية من الخلافات بين الكائنات الحكيمة.

ومع ذلك، وبدون فشل، فقد حصلوا جميعًا على نفس النتيجة التي حصل عليها أول نمر ذي أسنان صابر. أُجبروا جميعًا على العودة إلى أوكارهم بمخالب وأنياب مكسورة، دون ترك أي خدش على البيضة.

ومع ذلك، لم يتذكر أي من الدراغونمان الذين يعيشون في العصر الحالي هذا المنظر الجميل.

ومع ذلك، لم يتذكر أي من الدراغونمان الذين يعيشون في العصر الحالي هذا المنظر الجميل.

باستثناء شخص واحد.

تدفق نهر الوقت ببطء.

في العصر الحالي، يتمتع الدراغونلينغ بعاطفة أمومة عميقة تجاه نسلهم، ولكن لم يكن هذا هو الحال في العصر القديم. ربما لأنهم كانوا من بين أفضل الحيوانات المفترسة في الجزيرة، لم يكن لدى معظم الدراغونلينغ الكثير من الأطفال. وإذا فعلوا ذلك، فإنهم غالبًا ما يتركونهم دون رقابة.

ومع ذلك، حتى عندما كان على وشك الموت وأُجبر على الهروب، اعتقد كاز دائمًا أنه سيفوز إذا قابل خصمه مرة أخرى.

لم يكسروا البيض الذي وضعوه، لكنهم أيضًا لم يحفظوه حتى يفقسوا. لذلك، مات معظم الدراغونلينغ قبل ولادتهم.

لم يكسروا البيض الذي وضعوه، لكنهم أيضًا لم يحفظوه حتى يفقسوا. لذلك، مات معظم الدراغونلينغ قبل ولادتهم.

بالنسبة لأولئك المفترسين الذين جلسوا حول منتصف السلسلة الغذائية، كان بيض دراغونلينغ وجبة سهلة ومغذية.

حتى أنها استخدمت رأسها لدفع البيضة من جرف، لكن البيضة كانت لا تزال جيدة.

من بين هذه المخلوقات كان هناك بعض الذين يشبهون النمور ذات الأسنان. كانت أنيابهم أطول وأكثر حدة من نظيرتها، وكانت أكبر بعدة مرات، لكن مظاهرها كانت لا تزال متشابهة بشكل غامض.

مع ازدياد خبرته، أصبح تدريجياً كائنًا مرعبًا جلب الرعب إلى قلوب كل من قابلوه.

بالنسبة لهذه المخلوقات، كان بيض التنين العتيق هو وجبتهم المفضلة. وبأنيابها الحادة لم تكن قشور البيض مصدر قلق.

ما كان يشربه النمر ذو الأسنان السابر لم يكن محتويات البيضة، ولكن الدم من أسنانه المكسورة. لم يكن هناك حتى خدش على البيضة.

لكن ذات يوم،

لم يكسروا البيض الذي وضعوه، لكنهم أيضًا لم يحفظوه حتى يفقسوا. لذلك، مات معظم الدراغونلينغ قبل ولادتهم.

حدث تغيير غير متوقع من شأنه أن يؤثر على النظام البيئي للجزيرة لعشرات الآلاف من السنين.

باستثناء شخص واحد.

وجد نمر ذو أسنان صابر بيضة دراجون. لكن بيضة التنين هذه كانت مختلفة عن البيضة الأخرى. كانت خضراء.

لم تكن الوحوش استثناءً من هذه القاعدة. في الواقع، كانت النزاعات الإقليمية بين الوحوش عادة أكثر قسوة ووحشية من الخلافات بين الكائنات الحكيمة.

منذ العصور القديمة، كان اللون الأخضر دائمًا لونًا يُعتبر غير فاتح للشهية. والشيء نفسه ينطبق على النمور ذي الأنياب التي تأكل اللحم. يذكرها لون البيضة بالعشب، وهو شيء لم تفكر حتى في تناوله.

في النهاية، نجا كاز.

أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال إذا لم تكن بيضة دراغونلينغ.

لقد سئم بالفعل من قتل الدراغونمان أو إيجاد طريقة مبتكرة جديدة لقتل الدراغونلينغ.

لم يهتم النمر ذو الأسنان بأن اللون كان مختلفًا. دون مزيد من التردد، فتح النمر ذو الأسنان الضيقة فمه وعض لأسفل.

وجد نمر ذو أسنان صابر بيضة دراجون. لكن بيضة التنين هذه كانت مختلفة عن البيضة الأخرى. كانت خضراء.

كسر-

كانت ولادة ملك التنانين كاز.

كان هناك صوت تكسير مُرضٍ. تبعه طعم سائل مالح يتدفق عبر حلقه، لكن… أدرك النمر ذو الأسنان الصابر أن هناك شيئًا ما خطأ. مذاق هذه البيضة مختلف عن المعتاد. كانت مالحة ولها نكهة مريبة قليلاً.

ما كان يشربه النمر ذو الأسنان السابر لم يكن محتويات البيضة، ولكن الدم من أسنانه المكسورة. لم يكن هناك حتى خدش على البيضة.

كان هذا شيئًا تذوقه النمر ذو الأسنان السابر من قبل، ويمكن حتى أن يطلق عليه شيئًا يحبه، لكنه لم يكن نكهة من المتوقع أن يتذوقها في بيضة.

اندفع النمر الغاضب إلى الأمام وهاجم البيضة بشدة. ومع ذلك، لم تكن أنيابها ولا مخالبها قادرة على إتلاف البيضة.

في تلك اللحظة، بينما كان يتساءل عما يجري، شعر بقدر كبير من الألم.

في العصر الحالي، يتمتع الدراغونلينغ بعاطفة أمومة عميقة تجاه نسلهم، ولكن لم يكن هذا هو الحال في العصر القديم. ربما لأنهم كانوا من بين أفضل الحيوانات المفترسة في الجزيرة، لم يكن لدى معظم الدراغونلينغ الكثير من الأطفال. وإذا فعلوا ذلك، فإنهم غالبًا ما يتركونهم دون رقابة.

” راااو!”

بالنسبة لهذه المخلوقات، كان بيض التنين العتيق هو وجبتهم المفضلة. وبأنيابها الحادة لم تكن قشور البيض مصدر قلق.

أطلق هدير عالي.

حتى أنها استخدمت رأسها لدفع البيضة من جرف، لكن البيضة كانت لا تزال جيدة.

عندها فقط أدرك أن أحد أنيابها قد تحطم.

ترجمة : [ Yama ]

ما كان يشربه النمر ذو الأسنان السابر لم يكن محتويات البيضة، ولكن الدم من أسنانه المكسورة. لم يكن هناك حتى خدش على البيضة.

عندها فقط أدرك أن أحد أنيابها قد تحطم.

اندفع النمر الغاضب إلى الأمام وهاجم البيضة بشدة. ومع ذلك، لم تكن أنيابها ولا مخالبها قادرة على إتلاف البيضة.

في العصر الحالي، يتمتع الدراغونلينغ بعاطفة أمومة عميقة تجاه نسلهم، ولكن لم يكن هذا هو الحال في العصر القديم. ربما لأنهم كانوا من بين أفضل الحيوانات المفترسة في الجزيرة، لم يكن لدى معظم الدراغونلينغ الكثير من الأطفال. وإذا فعلوا ذلك، فإنهم غالبًا ما يتركونهم دون رقابة.

حتى أنها استخدمت رأسها لدفع البيضة من جرف، لكن البيضة كانت لا تزال جيدة.

كانت الموارد وفيرة. فاض الطعام والشراب في كل مكان. ولم يكن على المرء أن يتكيف بشكل خاص أو يرتدي ملابس واقية للبقاء على قيد الحياة.

في النهاية، تخلى النمر ذو الأسنان عن أكل البيض.

مع ازدياد خبرته، أصبح تدريجياً كائنًا مرعبًا جلب الرعب إلى قلوب كل من قابلوه.

لكنها لم تكن المنافس الوحيد. اقترب العديد من الوحوش الشرسة والكبيرة والقوية من البيضة. بعد كل شيء، كان بيض دراغونلينغ طعامًا شهيرًا لجميع الحيوانات المفترسة في الجزيرة.

على سبيل المثال، عند مقارنته بـ الدراغونلينغ، كان صغيرًا جدًا لدرجة أنه يمكن اعتباره مشوهًا، لكن حتى زعيم المنطقة لم يكن ندا لكاز.

ومع ذلك، وبدون فشل، فقد حصلوا جميعًا على نفس النتيجة التي حصل عليها أول نمر ذي أسنان صابر. أُجبروا جميعًا على العودة إلى أوكارهم بمخالب وأنياب مكسورة، دون ترك أي خدش على البيضة.

وجد نمر ذو أسنان صابر بيضة دراجون. لكن بيضة التنين هذه كانت مختلفة عن البيضة الأخرى. كانت خضراء.

البيضة لم تفقس لفترة طويلة بشكل غريب. عادة، على أبعد تقدير، تظهر على بيض التنين علامات الفقس في حوالي ثلاثة أشهر. ولكن حتى بعد 6 أشهر، لم تتزحزح البيضة كثيرًا.

تدفق نهر الوقت ببطء.

ثم، بعد عامين من فقد كل الحيوانات المفترسة الاهتمام بها ودفعها إلى زاوية هادئة، فقس البيض.

كان هناك صوت تكسير مُرضٍ. تبعه طعم سائل مالح يتدفق عبر حلقه، لكن… أدرك النمر ذو الأسنان الصابر أن هناك شيئًا ما خطأ. مذاق هذه البيضة مختلف عن المعتاد. كانت مالحة ولها نكهة مريبة قليلاً.

كانت ولادة ملك التنانين كاز.

ثانياً، كانت حارشفه منيعة.

عندما كان أصغر سنا، كان كاز شرسًا بالفطرة، إلى أقصى الحدود تقريبًا. داس على أي مخلوق دخل بصره. حتى عندما لم يكن جائعًا، قتل الحيوانات من حوله من أجل المتعة. بعد أقل من نصف عام من ولادته، كان كاز قد تعلم بالفعل متعة الصيد والذبح.

لم يعرف كاز معنى الهزيمة.

بعد عام، أصبحت المنطقة التي فقس فيها بالفعل أراضي كاز. بحلول ذلك الوقت، كان كاز واثقًا من أنه كائن مميز كان الوحيد من نوعه في هذا العالم.

حتى أنها استخدمت رأسها لدفع البيضة من جرف، لكن البيضة كانت لا تزال جيدة.

على سبيل المثال، عند مقارنته بـ الدراغونلينغ، كان صغيرًا جدًا لدرجة أنه يمكن اعتباره مشوهًا، لكن حتى زعيم المنطقة لم يكن ندا لكاز.

لم يكن لديه منافس.

ثانياً، كانت حارشفه منيعة.

ترجمة : [ Yama ]

لا يمكن أن تؤذي أسنان أو مخالب معظم الكائنات حراشفه. في حياته، كان الفوز ممكنًا فقط.

لم تكن الوحوش استثناءً من هذه القاعدة. في الواقع، كانت النزاعات الإقليمية بين الوحوش عادة أكثر قسوة ووحشية من الخلافات بين الكائنات الحكيمة.

لم يعرف كاز معنى الهزيمة.

لكن ذات يوم،

ومع ذلك، كانت هناك أوقات عديدة كانت فيها حياته في خطر. بعد كل شيء، جزيرة الموت كبيرة بشكل لا يصدق ولم يكن اللوردات في كل منطقة سهلا.

في ذلك الوقت، لم يشعر كاز بأي شيء سوى الملل.

ومع ذلك، حتى عندما كان على وشك الموت وأُجبر على الهروب، اعتقد كاز دائمًا أنه سيفوز إذا قابل خصمه مرة أخرى.

في الماضي، كانت تمامًا مثل الجزر الأخرى، مع الغابات المورقة والجبال الشاهقة والبحيرات الجميلة التي اجتمعت لتكوين مناظر طبيعية جميلة.

كان هذا لأنه كلما قاتل، زادت الإصابات التي تعرض لها. وبعد أيام قليلة، عندما تلتئم حراشفه، ستكون أقوى بكثير من ذي قبل.

في الماضي، كانت تمامًا مثل الجزر الأخرى، مع الغابات المورقة والجبال الشاهقة والبحيرات الجميلة التي اجتمعت لتكوين مناظر طبيعية جميلة.

في النهاية، نجا كاز.

اندفع النمر الغاضب إلى الأمام وهاجم البيضة بشدة. ومع ذلك، لم تكن أنيابها ولا مخالبها قادرة على إتلاف البيضة.

لا، لقد نما.

وجد نمر ذو أسنان صابر بيضة دراجون. لكن بيضة التنين هذه كانت مختلفة عن البيضة الأخرى. كانت خضراء.

مع ازدياد خبرته، أصبح تدريجياً كائنًا مرعبًا جلب الرعب إلى قلوب كل من قابلوه.

ثم، بعد عامين من فقد كل الحيوانات المفترسة الاهتمام بها ودفعها إلى زاوية هادئة، فقس البيض.

تدفق نهر الوقت ببطء.

وبمرور الوقت، مع تغير الأنهار والجبال باستمرار، أصبح التنين المتحور ذو الحراشف الصلبة الطبيعية معروفًا باسم ملك التنانين.

الفصول تتغير باستمرار.

لقد سئم بالفعل من قتل الدراغونمان أو إيجاد طريقة مبتكرة جديدة لقتل الدراغونلينغ.

وبمرور الوقت، مع تغير الأنهار والجبال باستمرار، أصبح التنين المتحور ذو الحراشف الصلبة الطبيعية معروفًا باسم ملك التنانين.

في تلك اللحظة، بينما كان يتساءل عما يجري، شعر بقدر كبير من الألم.

أول من تبعوه كانوا الكائنات الذكية التي عاشت في جزيرة الموت، الدراغونمان.

في ذلك الوقت، لم يشعر كاز بأي شيء سوى الملل.

ثم جاءت بعد ذلك الوحوش مثل النمور ذات أسنان السيف والتنين الذين كانوا مدفوعين بغرائزهم.

لا، لقد نما.

مرت مئات السنين بعد ذلك.

ترجمة : [ Yama ]

لقد مرت سنوات عديدة منذ أن غزا الجزيرة بالكامل.

كان هذا شيئًا تذوقه النمر ذو الأسنان السابر من قبل، ويمكن حتى أن يطلق عليه شيئًا يحبه، لكنه لم يكن نكهة من المتوقع أن يتذوقها في بيضة.

في ذلك الوقت، لم يشعر كاز بأي شيء سوى الملل.

ثانياً، كانت حارشفه منيعة.

لم يكن لديه منافس.

باستثناء شخص واحد.

لقد سئم بالفعل من قتل الدراغونمان أو إيجاد طريقة مبتكرة جديدة لقتل الدراغونلينغ.

لكن ذات يوم،

لذا استعد كاز لمغادرة الجزيرة.

نشر جناحيه، على أمل أن يجد خصمًا يمكن أن يمنحه تحديًا في مكان آخر.

لكنها لم تكن المنافس الوحيد. اقترب العديد من الوحوش الشرسة والكبيرة والقوية من البيضة. بعد كل شيء، كان بيض دراغونلينغ طعامًا شهيرًا لجميع الحيوانات المفترسة في الجزيرة.

ولكن قبل أن يتمكن من التوجه إلى البحر، واجه كاز أسوأ شخص يمكن أن يقابله على الإطلاق.

الفصول تتغير باستمرار.

ترجمة : [ Yama ]

لا يمكن أن تؤذي أسنان أو مخالب معظم الكائنات حراشفه. في حياته، كان الفوز ممكنًا فقط.

ومع ذلك، لم يتذكر أي من الدراغونمان الذين يعيشون في العصر الحالي هذا المنظر الجميل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط