نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 479

الموسم الثاني - الفصل 240

الموسم الثاني - الفصل 240

ترجمة : [ Yama ]

هل يمكن أن يطلق نفس التنين بيديه وكذلك بفمه ؟

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 240

كسر!

نظر لوكاس إلى تعبير كاز، مدركًا أن هذا كان أكبر ألم له.

[ماذا ؟”]

[كررر…]

أو على وجه الدقة، انكسرت الجوهرة عند الحافة.

مثل الوحش، أخفض كاز رأسه قليلاً كما تردد صدى هدير عميق من حلقه.

اختفت شخصية كاز ​​من حيث كان يقف.

لكن هذا لم يخيف لوكاس على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسبب في رفع زوايا شفتيه قليلاً.

توتوك.

“إن عزلة المطلق هي شيء لا يمكن للمرء أن يختبره إلا بعد الوقوف على قمة كون واحد على الأقل. مخلوق أحمق. ”

ومع ذلك، توصل كاز إلى نتيجة غريزية.

ما حدث بعد ذلك كاد أن يحدث على الفور.

بما أن هذا هو الحال، فإن القدرة الدفاعية لكاز ستنهار بشكل طبيعي الآن بعد أن كان في موقف بالكاد يستطيع فيه التفكير أو تحريك جسده بسبب الألم الشديد الذي كان يعاني منه. ولكن حتى في هذه الحالة، فإن دفاعه الطبيعي سيظل كافياً لصد هجمات معظم الكائنات.

اختفت شخصية كاز ​​من حيث كان يقف.

لن يفوزوا.

“… كوك.”

ومع ذلك، توصل كاز إلى نتيجة غريزية.

وظهر أمام لوكاس ويده حول حلقه.

كانت ملاحظة لوكاس صحيحة. كان لدى كاز أيضًا بعض نقاط الضعف، وكان فمه أحدها.

“يا ابن الـ*ـاهرة!”

مع همسه خافتة، وقع انفجار في فم كاز.

غاضبًا، حاولت سيدي طرد يد كاز بعيدًا، لكن كاز مد يده الأخرى تجاهها وأطلق نفس التنين.

لكن هذا لم يخيف لوكاس على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسبب في رفع زوايا شفتيه قليلاً.

“… !!”

مع مرور الثواني، أصبحت قبضة سيدي سوداء تدريجياً، وبرزت عروقها بشكل صارخ.

هل يمكن أن يطلق نفس التنين بيديه وكذلك بفمه ؟

أدركت سيدي على الفور أن هجماتها كانت تعمل بالفعل، على عكس ما كان عليه الحال من قبل.

عقدت سيدي ذراعيها وحاولت منع أنفاس التنين، ولكن في حالتها الضعيفة، كان من المستحيل الدفاع عنها تمامًا.

لكن لم يكن الأمر متروكًا للوكاس لإنهائه.

بوم!

كسر!

نظرًا لعدم قدرتها على الصمود في وجه القوة التي تقف وراء الهجوم، تم إرسالها بعيدًا.

[… !!]

نظر لوكاس عن كثب إلى كاز.

وقد أجبره هذا على استخدام بعض من حيويته وطاقته الحياتية محل المانا. كانت غير فعالة بشكل لا يصدق، وكانت الآثار الجانبية مروعة، لكن لم يكن لديه خيار.

لقد فقد رباطة جأشه تمامًا. على عكس ما سبق، لم يضبط نفسه في ذلك الهجوم. هذا يعني أنه بسبب غضبه، لم يعد يهتم حتى برفاهية سيدي، التي وصفها بشريكته.

بريك!

ربما لم يفكر كاز في سيدي لأكثر من لحظة، حيث تحولت نظرته الحارقة مرة أخرى إلى لوكاس.

أو على وجه الدقة، انكسرت الجوهرة عند الحافة.

[… لقد تماديت جدا.]

ومع ذلك، كان يعرف شيئًا واحدًا.

كان صوته بارداً.

[… !!]

لم يستطع لوكاس التنفس. كانت قبضة كاز ​​ضيقة جدًا لدرجة أن أظافره كانت تتغلغل في جسده. إذا كان عليه أن يضغط بقوة أكبر قليلاً، فسوف يتم سحق عظام رقبته على الفور ويموت.

نظر لوكاس عن كثب إلى كاز.

ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لم يفعل ذلك على الفور أثبتت أن خطته قد نجحت.

كسر!

على الرغم من أن قتله كان سهلاً مثل ليّ ذراع طفل، إلا أنه كان لا يزال يُبقي لوكاس على قيد الحياة.

لكمة أخرى.

بالإضافة إلى ذلك، كان الضغط على رقبته كافياً لدرجة أنه لم يتمكن من الحصول إلا على أقل كمية من الهواء اللازمة لإبقائه واعياً.

“يا ابن الـ*ـاهرة!”

هذا يعني أنه أراد رؤية رد فعله قبل قتله. كان كاز كائنًا متعجرفًا للغاية، وكان لوكاس ينظر إليه بازدراء. لذلك لم يتركه يموت بسهولة. حتى لو كان سيقتله، لا يزال يريد سماع كلماته الأخيرة.

كانت ملاحظة لوكاس صحيحة. كان لدى كاز أيضًا بعض نقاط الضعف، وكان فمه أحدها.

“…كل.”

كسر!

[ماذا ؟”]

على الرغم من أن قتله كان سهلاً مثل ليّ ذراع طفل، إلا أنه كان لا يزال يُبقي لوكاس على قيد الحياة.

تحدث لوكاس بشكل أوضح هذه المرة.

ترجمة : [ Yama ]

“كل هذا.”

لقد شعر بالسوء تجاه نيكدو، الذي عمل بجد لتحقيق ذلك، ولكن حان الوقت لتوديع [عصا سماء الليل البعيدة].

دفع لوكاس الجوهرة الموجودة على طرف عصاه في فم كاز.

ربما لم يفكر كاز في سيدي لأكثر من لحظة، حيث تحولت نظرته الحارقة مرة أخرى إلى لوكاس.

مع الجوهرة في فمه، حدق كاز في لوكاس ساخرًا. يبدو أن عينيه تسأل “ماذا ستفعل بهذه العصا ؟”

ما كان يشعر به تجاوز بكثير مستوى الألم الشديد.

كان الأمر صعبًا، لكن كان هذا هو الحال.

نظر لوكاس إلى تعبير كاز، مدركًا أن هذا كان أكبر ألم له.

لم يكن لديها حتى المسامير. لا، حتى لو كان سيفًا، فلن يكون قادرًا على إيذائه.

أجبرت مفاصلها وعضلاتها الصراخ على التحرك.

توقع لوكاس أيضًا رد الفعل هذا.

“إذا فاتتني هذه الفرصة…!”

كان لدى كاز رغبة مستمرة في التباهي. بعد تلقي هجوم خصمه بجسده فقط، كان يتباهى بشخصيته الواثقة ويستمتع برؤية خصمه يغرق في اليأس.

“… !!”

“إنه مقيت، لكن الأهم من ذلك، إنه خطير”.

[كوك…!]

كانت هذه الرغبة في التباهي هي التي كانت تعمل لصالح لوكاس.

كانت هذه الرغبة في التباهي هي التي كانت تعمل لصالح لوكاس.

لقد مهدت الطريق للعودة.

لم تكن هناك قشور في فمه. بمعنى آخر، لم يستطع التدريب أو زيادة دفاع فمه. كان هناك عدد قليل جدًا من المخلوقات ذات الألسنة المدرعة.

لقد شعر بالسوء تجاه نيكدو، الذي عمل بجد لتحقيق ذلك، ولكن حان الوقت لتوديع [عصا سماء الليل البعيدة].

“إن عزلة المطلق هي شيء لا يمكن للمرء أن يختبره إلا بعد الوقوف على قمة كون واحد على الأقل. مخلوق أحمق. ”

بريك!

باك!

انكسرت العصا.

توتوك.

أو على وجه الدقة، انكسرت الجوهرة عند الحافة.

باباباباك!

تم تركيز كمية كبيرة من المانا في تلك الجوهرة التي تم صقلها من قلب تنين عتيق. يمكن اعتبار المانا داخل الجوهرة بقايا مانا التي تُترك كلما تم استخدام العصا لإلقاء تعاويذ، وعادة ما تزداد بوتيرة تدريجية. ومع ذلك، كان لوكاس يستخدم مانا باستمرار منذ قدومه إلى جزيرة الموت، مما تسبب في أن يكون التراكم أسرع بكثير.

[…!]

كان هناك ما يكفي من مانا لإلقاء تعويذة واحدة من فئة 7 نجوم. لسوء الحظ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للوصول إلى هذا المانا.

تحدث لوكاس بشكل أوضح هذه المرة.

بتدمير الجوهرة.

صرخت حواس كاز في وجهه رغم أنه لم يستطع رؤيته بوضوح. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري.

كسر!

“يجب أن أوقفها… بطريقة ما…”

[…!]

“هاف، هوف…”

اتسعت عيون كاز.

كان هناك ما يكفي من مانا لإلقاء تعويذة واحدة من فئة 7 نجوم. لسوء الحظ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للوصول إلى هذا المانا.

عند رؤية هذا، ابتسم لوكاس.

ومع ذلك، كان يعرف شيئًا واحدًا.

“سيكون هذا مختلفًا قليلاً عن الطاقة الشيطانية.”

اضرب بقوة أكبر قليلاً.

بهذه الكلمات، ألقى لوكاس تعويذته الأخيرة.

لم يستطع حتى الصراخ. للحظة، شعرت وكأنه فقد وعيه.

انفجار.

هل يمكن أن يطلق نفس التنين بيديه وكذلك بفمه ؟

مع همسه خافتة، وقع انفجار في فم كاز.

“… !!”

* * *

“…كل.”

[… !!]

بوم!

لم يستطع حتى الصراخ. للحظة، شعرت وكأنه فقد وعيه.

وظهر أمام لوكاس ويده حول حلقه.

ما كان يشعر به تجاوز بكثير مستوى الألم الشديد.

“سي-، دي.”

حدث انفجار كبير في فمه.

ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.

صحيح. انفجار كبير جدا.

لكنها لم تتوقف.

كانت ملاحظة لوكاس صحيحة. كان لدى كاز أيضًا بعض نقاط الضعف، وكان فمه أحدها.

شعر كاز أن رؤيته تدور.

لم تكن هناك قشور في فمه. بمعنى آخر، لم يستطع التدريب أو زيادة دفاع فمه. كان هناك عدد قليل جدًا من المخلوقات ذات الألسنة المدرعة.

نظر لوكاس عن كثب إلى كاز.

مزق الانفجار فم كاز، وسحق لسانه، وكسر أسنانه، وحطم سقف فمه.

حدث انفجار كبير في فمه.

اهتزت جمجمته وارتجفت أعضائه الداخلية.

“… !!”

تشنج جسم كاز بالكامل مثل ضفدع لمس سلكًا مكشوفًا.

نظر لوكاس إلى تعبير كاز، مدركًا أن هذا كان أكبر ألم له.

“كو-، غوك-، أورك-…”

اضرب بقوة أكبر قليلاً.

نزف الدم من فمه. ضمن تيار الدم هذا الذي سكب على صدره كانت أسنان مكسورة وقطع لحم من لسانه.

شعر دماغه أنه كان يرتد من جانب واحد من جمجمته إلى الجانب الآخر، فمه يؤلم مثل الجحيم، وأعضائه الداخلية أصبحت تدريجيًا هريسة. كل هذا، جنبًا إلى جنب مع هجمات سيدي المتتالية، جعل من الصعب عليه استعادة صوابه.

“هاف، هوف…”

[كوك… غوك… كوه…]

كان لوكاس يلهث على الأرض أمامه. لقد استخدم آخر مانا لتحفيز الانفجار. لم يكن المانا بحاجة لفعل ذلك كثيرًا، ولكن حتى “لم يكن كثيرًا” كان “كثيرًا” بالنسبة للوكاس في وضعه الحالي.

ما كان يشعر به تجاوز بكثير مستوى الألم الشديد.

وقد أجبره هذا على استخدام بعض من حيويته وطاقته الحياتية محل المانا. كانت غير فعالة بشكل لا يصدق، وكانت الآثار الجانبية مروعة، لكن لم يكن لديه خيار.

ترجمة : [ Yama ]

كان هذا هو السبب الذي جعله بالكاد يستطيع حمل نفسه، وكان وعيه غير واضح. كان منهكا. لدرجة عدم معرفة أين كان في تلك اللحظة.

مع مرور الثواني، أصبحت قبضة سيدي سوداء تدريجياً، وبرزت عروقها بشكل صارخ.

ومع ذلك، كان يعرف شيئًا واحدًا.

[… !!]

كان كاز لا يزال على قيد الحياة. كان في حالة صدمة، لكنه لم يكن في حالة تسمح للوكاس بقتله.

“هاف، هوف…”

لكن لم يكن الأمر متروكًا للوكاس لإنهائه.

شعر كاز أن رؤيته تدور.

“سي-، دي.”

ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لم يفعل ذلك على الفور أثبتت أن خطته قد نجحت.

قبل أن ينهار في غيبوبة، تمتمت لوكاس مرة أخرى باسمها.

ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.

كانت حراشيف كاز صعبة. ومع ذلك، لا يزال لديه نقاط ضعف. إذا لم يستطع التركيز، فلن يكون قادرًا على وضع دفاع قوي. مثلما كان المرء يشد عضلاته عندما يتوقع ضربة، ركز عقله على حراشيفه.

دفع لوكاس الجوهرة الموجودة على طرف عصاه في فم كاز.

بما أن هذا هو الحال، فإن القدرة الدفاعية لكاز ستنهار بشكل طبيعي الآن بعد أن كان في موقف بالكاد يستطيع فيه التفكير أو تحريك جسده بسبب الألم الشديد الذي كان يعاني منه. ولكن حتى في هذه الحالة، فإن دفاعه الطبيعي سيظل كافياً لصد هجمات معظم الكائنات.

ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.

ومع ذلك، لم يندرج سيدي تحت نفس فئة “معظم الكائنات”.

“… !!”

باهت!

نزف الدم من فمه. ضمن تيار الدم هذا الذي سكب على صدره كانت أسنان مكسورة وقطع لحم من لسانه.

سيدي، الذي تم إرساله من قبل أنفاس التنين، انطلقت باتجاه كاز. كانت تنزف في كل مكان، ولكن كان هناك سم في نظرتها.

هل يمكن أن يطلق نفس التنين بيديه وكذلك بفمه ؟

باك!

كان الأمر صعبًا، لكن كان هذا هو الحال.

[كوك…!]

لن يفوزوا.

حاول كاز الدفاع عن نفسه، لكن الحراشيف التي كان يفتخر بها تحطمت وسقطت مثل الرخام المكسور.

[…!]

تسبب هجومها في أضرار.

هذا يعني أنه أراد رؤية رد فعله قبل قتله. كان كاز كائنًا متعجرفًا للغاية، وكان لوكاس ينظر إليه بازدراء. لذلك لم يتركه يموت بسهولة. حتى لو كان سيقتله، لا يزال يريد سماع كلماته الأخيرة.

أدركت سيدي على الفور أن هجماتها كانت تعمل بالفعل، على عكس ما كان عليه الحال من قبل.

بتدمير الجوهرة.

ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.

“إذا فاتتني هذه الفرصة…!”

هذا يعني أنه أراد رؤية رد فعله قبل قتله. كان كاز كائنًا متعجرفًا للغاية، وكان لوكاس ينظر إليه بازدراء. لذلك لم يتركه يموت بسهولة. حتى لو كان سيقتله، لا يزال يريد سماع كلماته الأخيرة.

لن يفوزوا.

سيدي، الذي تم إرساله من قبل أنفاس التنين، انطلقت باتجاه كاز. كانت تنزف في كل مكان، ولكن كان هناك سم في نظرتها.

باباباباك!

كان كاز لا يزال على قيد الحياة. كان في حالة صدمة، لكنه لم يكن في حالة تسمح للوكاس بقتله.

لقد لكمت كاز في جميع أنحاء جسده كما لو كان كيس رمل. في غضون ثوانٍ قليلة، كانت قد ضربته بالفعل عشرات المرات.

لكمة أخرى.

تألقت قبضتي سيدي بلون أحمر غامق. ربما كان كل جلدها المغطى بملابسها من نفس اللون. كانت الطاقة الشيطانية التي كانت تستخدمها، والتي تجاوزت بالفعل المستوى الذي يمكن للبشر تحمله، تتسبب في تآكل جسدها ببطء.

كان صوته بارداً.

لكنها لم تتوقف.

كان صوته بارداً.

لم تستطع التوقف.

ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لم يفعل ذلك على الفور أثبتت أن خطته قد نجحت.

أجبرت مفاصلها وعضلاتها الصراخ على التحرك.

ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لم يفعل ذلك على الفور أثبتت أن خطته قد نجحت.

لكمة أخرى.

[ماذا ؟”]

اضرب بقوة أكبر قليلاً.

اضرب بقوة أكبر قليلاً.

[كوك… غوك… كوه…]

كان كاز لا يزال على قيد الحياة. كان في حالة صدمة، لكنه لم يكن في حالة تسمح للوكاس بقتله.

شعر كاز أن رؤيته تدور.

كان لوكاس يلهث على الأرض أمامه. لقد استخدم آخر مانا لتحفيز الانفجار. لم يكن المانا بحاجة لفعل ذلك كثيرًا، ولكن حتى “لم يكن كثيرًا” كان “كثيرًا” بالنسبة للوكاس في وضعه الحالي.

شعر دماغه أنه كان يرتد من جانب واحد من جمجمته إلى الجانب الآخر، فمه يؤلم مثل الجحيم، وأعضائه الداخلية أصبحت تدريجيًا هريسة. كل هذا، جنبًا إلى جنب مع هجمات سيدي المتتالية، جعل من الصعب عليه استعادة صوابه.

مزق الانفجار فم كاز، وسحق لسانه، وكسر أسنانه، وحطم سقف فمه.

ومع ذلك، توصل كاز إلى نتيجة غريزية.

تمامًا بينما يفكر، دفعت سيدي المزيد من الطاقة الشيطانية في قبضتها الصغيرة.

كان وضعه الحالي في غاية الخطورة.

“يا ابن الـ*ـاهرة!”

“يجب أن أوقفها… بطريقة ما…”

تألقت قبضتي سيدي بلون أحمر غامق. ربما كان كل جلدها المغطى بملابسها من نفس اللون. كانت الطاقة الشيطانية التي كانت تستخدمها، والتي تجاوزت بالفعل المستوى الذي يمكن للبشر تحمله، تتسبب في تآكل جسدها ببطء.

تمامًا بينما يفكر، دفعت سيدي المزيد من الطاقة الشيطانية في قبضتها الصغيرة.

ومع ذلك، كان يعرف شيئًا واحدًا.

توتوك.

“إنه مقيت، لكن الأهم من ذلك، إنه خطير”.

هذه المرة، استغرقت بضع ثوان لتركيز الطاقة في قبضة يدها. كان هذا دليلًا على أنها كانت تستعد لهجوم كبير.

انفجار.

مع مرور الثواني، أصبحت قبضة سيدي سوداء تدريجياً، وبرزت عروقها بشكل صارخ.

كان هذا هو السبب الذي جعله بالكاد يستطيع حمل نفسه، وكان وعيه غير واضح. كان منهكا. لدرجة عدم معرفة أين كان في تلك اللحظة.

خطر.

ومع ذلك، كان يعرف شيئًا واحدًا.

صرخت حواس كاز في وجهه رغم أنه لم يستطع رؤيته بوضوح. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري.

تحدث لوكاس بشكل أوضح هذه المرة.

ترجمة : [ Yama ]

تسبب هجومها في أضرار.

نظرًا لعدم قدرتها على الصمود في وجه القوة التي تقف وراء الهجوم، تم إرسالها بعيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط