نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 481

الموسم الثاني - الفصل 242

الموسم الثاني - الفصل 242

ترجمة : [ Yama ]

لكن لوكاس اعتاد دائمًا على افتراض الأسوأ. بالطبع، لا يمكن وصف هذه العادة حقًا بالشيء الجيد. تسع مرات من أصل عشر مرات، كان مجرد قلق عديم الفائدة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 242

“…ماذا؟”

على الرغم من أن لوكاس قد أغمي عليه، إلا أن وعيه لم يتلاشى. كان عقله لا يزال واعيًا.

“هل أنت مجنون؟ إذا فعلت ذلك-”

قد يبدو هذا متناقضًا بالنسبة لمعظم الناس، لكن بالنسبة إلى لوكاس، كان هذا شيئًا مألوفًا له.

[بكل صدق، ليس لدي ثقة في هزيمتها حتى مع قوتي الحالية.]

“إغماء مؤقت”.

… ولكن بعبارة أخرى، كان هذا يعني أنه كان هناك وقت واحد على الأقل كان فيه الاختيار الصحيح.

من المحتمل أن يكون قادرًا على فتح عينيه قريبًا.

[لا يوجد معنى.]

بدأ بشكل طبيعي في تخيل المشهد الذي سيراه عندما عاد أخيرًا إلى رشده.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 242

آخر شيء رآه كان دم كاز بسبب هجومه، واندفعت سيدي نحوه بزخم شرس.

“ح-، هاه؟ آه. طاقة شيطانية. لا يزال لدي القليل من اليسار. لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من استخدامه في حالتي الحالية “.

سيكون من الأفضل لو كان هجوم سيدي الأخير كافياً للقضاء على كاز.

“… تقصد المرأة التي سجنتك في هذه الجزيرة؟”

لكن لوكاس اعتاد دائمًا على افتراض الأسوأ. بالطبع، لا يمكن وصف هذه العادة حقًا بالشيء الجيد. تسع مرات من أصل عشر مرات، كان مجرد قلق عديم الفائدة.

‘ماذا علي أن أفعل؟’

… ولكن بعبارة أخرى، كان هذا يعني أنه كان هناك وقت واحد على الأقل كان فيه الاختيار الصحيح.

من المحتمل أن يكون قادرًا على فتح عينيه قريبًا.

كان نفس الشيء بالنسبة لهذه الحالة.

هذا لأنه دفع جسده إلى ما هو أبعد من الحد الذي يمكنه تحمله.

إذا كانت سيدي غير قادرة على إنهاء كاز، فمن المحتمل أن يفقد لوكاس حياته على يديه بمجرد أن يتعافى.

“ما مقدار الطاقة الشيطانية المتبقية لديك؟”

“كيف أرد عليه؟”

نظرًا لأنها لم تستطع سحقه بالقوة، كان عليها أن تفكر في طريقة لإقناعه بكلماتها. كان هذا استنتاجًا يمكن لأي كائن ذكي أن يصل إليه، لكنه لم يكن مألوفًا للغاية بالنسبة لسيدي، التي اعتمدت على العنف طوال حياتها.

لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.

“…هاه؟”

لم يستطع استخدام السحر. لم يتبق لديه أي مانا. سيتعين عليه أيضًا التعامل مع عواقب استنفاد مسبح مانا تمامًا.

“أ-أبي؟”

بغض النظر عن مقدار القوة العقلية التي قد يمتلكها، كان من المستحيل استخدام السحر بدون مانا. كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى أنه كان عليه أيضًا التعامل مع رد الفعل العنيف.

“تلك الطاقة الشيطانية… أعطني إياها.”

قتال بالأيدي؟

“إغماء مؤقت”.

حتى لو تم استنفاد مانا، لا يزال بإمكانه تحريك جسده، لكن جسد لوكاس الهش لن يكون قادرًا حتى على خدش حراشف كاز. بدلاً من ذلك، سيكون هو الشخص الذي قد تكسر عظامه من هجومه.

[بكل صدق، ليس لدي ثقة في هزيمتها حتى مع قوتي الحالية.]

لقد كان سؤالًا لم يجد إجابة له.

[في هذه القارة العائمة، هناك كائن واحد فقط يمكنه الادعاء بأنه أقوى مني.]

تم حظر جميع خياراته. في المقام الأول، كان فرق المستوى بينهما مرتفعًا جدًا. كان الرد الأنسب على هؤلاء الأعداء هو تجنبهم حتى يصبح المرء قوياً بما يكفي للتعامل معهم.

ضغطت سيدي على أسنانها. لن تسمح لنفسها بالخوف من موقفه.

الملك التنين كاز. نصف خطوة من معدل الوفيات.

“…”

بطريقة ما، كان مشابهًا للورد الأنصاف، الذي كان أكبر أعداء لوكاس في الماضي. بالطبع، كان اللورد أقوى بكثير من كاز في كل شيء.

“لذا؟ هل كنت تريد مني أن أكون شريكك حتى أساعدك في محاربتها؟ ”

في الواقع، إذا كان عليه أن يختار شخصًا ذكّره به الملك التنين كاز…

حاولت شراء بعض الوقت.

“…”

كان جسده لا يزال يتأرجح قليلاً، لكن بصره كان هادئًا.

في تلك اللحظة، ظهرت كلمة “ربما” في ذهن لوكاس مثل صاعقة البرق.

[لا يوجد معنى.]

لقد كانت فكرة خطيرة بشكل سخيف، لكنها ستكون كافية لمساعدتهم على التغلب على هذا الوضع الذي يبدو ميئوسًا منه.

بدأ بشكل طبيعي في تخيل المشهد الذي سيراه عندما عاد أخيرًا إلى رشده.

شخصياً، لم يرغب في استخدام طريقة كهذه.

“هل أنت مجنون؟ إذا فعلت ذلك-”

ومع ذلك، كانت غرائزه أو حدسه، التي ساعدته طوال حياته، تصرخ في وجهه.

الملك التنين كاز. نصف خطوة من معدل الوفيات.

‘…ربما أنا…’

كان يعلم ذلك. كان يعلم ذلك، لكن…

مباشرة بعد استعادة وعيه، سيستخدم هذه الفكرة الخطيرة للغاية.

[يجب أن تلد ذريتي.]

* * *

كان يعلم ذلك. كان يعلم ذلك، لكن…

ارتجف سيدي. ليس لأنها كانت خائفة من تهديد كاز، ولكن لأنها لم تستطع التفكير في طريقة لمنع موت لوكاس. كان ارتجافها نتيجة لإحباطها الشديد.

عضت سيدي شفتها.

لم تستطع رؤية أي عاطفة في عيون كاز. إذا حاولت منعه، فسيقتلها حقًا.

لقد اكتسبت القليل من النفوذ.

‘ماذا علي أن أفعل؟’

لقد اختبرها بالفعل مرة واحدة من قبل. في تلك اللحظة، عندما اعتقد أنه تغلب على لوكاس تمامًا ويمكنه قتله بسهولة، تعرض لضربات أقوى من أي وقت آخر أثناء قتالهم.

شدّت قبضتيها وعضّت شفتها.

“…هاه؟”

بكل صدق، أرادت حقًا أن تصرخ أنه إذا أراد هذا اللقيط القذر قتل والدها، فسيتعين عليه قتلها أولاً. ومع ذلك، في هذه الحالة، من المحتمل أن تؤدي مثل هذه الاستجابة العاطفية إلى أسوأ نتيجة ممكنة.

ارتجف سيدي. ليس لأنها كانت خائفة من تهديد كاز، ولكن لأنها لم تستطع التفكير في طريقة لمنع موت لوكاس. كان ارتجافها نتيجة لإحباطها الشديد.

لوكاس وسيدي، كلاهما سيموت.

قد يبدو هذا متناقضًا بالنسبة لمعظم الناس، لكن بالنسبة إلى لوكاس، كان هذا شيئًا مألوفًا له.

نظرًا لأنها لم تستطع سحقه بالقوة، كان عليها أن تفكر في طريقة لإقناعه بكلماتها. كان هذا استنتاجًا يمكن لأي كائن ذكي أن يصل إليه، لكنه لم يكن مألوفًا للغاية بالنسبة لسيدي، التي اعتمدت على العنف طوال حياتها.

الملك التنين كاز. نصف خطوة من معدل الوفيات.

ما الذي يمكن أن تقوله بالضبط لإقناع هذا اللقيط المجنون أمامها؟

بكل صدق، أرادت حقًا أن تصرخ أنه إذا أراد هذا اللقيط القذر قتل والدها، فسيتعين عليه قتلها أولاً. ومع ذلك، في هذه الحالة، من المحتمل أن تؤدي مثل هذه الاستجابة العاطفية إلى أسوأ نتيجة ممكنة.

“… لماذا… هل تريدني أن أكون شريكتك؟”

“لا أعرف ماذا سيحدث، لكن إذا كان هذا ما تريده…”

حاولت شراء بعض الوقت.

لم يكن لديها أي أفكار طفولية أنه وقع في حبها من النظرة الأولى أو أي شيء من هذا القبيل. لكنها لم تعتقد أبدًا أنه سيكون لديه مثل هذا المنطق الفاحش وراء أفعاله.

لم يرد كاز. بدلا من ذلك، استمر في التحديق بها. زاد الضغط على جسدها.

من المحتمل أن يكون قادرًا على فتح عينيه قريبًا.

ضغطت سيدي على أسنانها. لن تسمح لنفسها بالخوف من موقفه.

“…”

“ماذا يعني أن تكون شريكك؟”

[لكن معظم حاملات متن قبل الولادة.]

[لا يوجد معنى.]

“ربما يكون حذرًا مني. لقد اقترب من دون تفكير مرة واحدة وأصيب بحروق “.

لقد اكتسبت القليل من النفوذ.

بطريقة ما، كان مشابهًا للورد الأنصاف، الذي كان أكبر أعداء لوكاس في الماضي. بالطبع، كان اللورد أقوى بكثير من كاز في كل شيء.

لأول مرة، اختار كاز الرد عليها. تنهدت سيدي من الداخل بارتياح، لكنها في النهاية كانت تشتري الوقت فقط. لم يتم حل أي شيء.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 242

[في هذه القارة العائمة، هناك كائن واحد فقط يمكنه الادعاء بأنه أقوى مني.]

“كيف أرد عليه؟”

“… تقصد المرأة التي سجنتك في هذه الجزيرة؟”

“لا أعرف ماذا سيحدث، لكن إذا كان هذا ما تريده…”

[بكل صدق، ليس لدي ثقة في هزيمتها حتى مع قوتي الحالية.]

“لا يوجد وقت للشرح، حقن بسرعة طاقتك الشيطانية في جسدي.”

“لذا؟ هل كنت تريد مني أن أكون شريكك حتى أساعدك في محاربتها؟ ”

[… هل توقفت عن شراء الوقت؟ لا أعتقد أن أي شيء تغير.]

[هذا الفكر بسيط للغاية. إنها ليست خصما يمكن هزيمتها بالأرقام. حتى لو كنت قوية مثلي، لست متأكدًا مما إذا كان ذلك ممكنًا.]

علاوة على ذلك، فقد رأى نواياها بالكامل.

كل ما قاله جعل سيدي تندم على قرارها جعله يتحدث. لقد شعرت بالاشمئزاز الشديد أن نناقش نقاط القوة في أنصاف المطلقات.

[في هذه القارة العائمة، هناك كائن واحد فقط يمكنه الادعاء بأنه أقوى مني.]

إذا كان بإمكانها فقط أن تمارس قوتها الأصلية، هذا اللقيط المتعجرف لن…

لم يستطع استخدام السحر. لم يتبق لديه أي مانا. سيتعين عليه أيضًا التعامل مع عواقب استنفاد مسبح مانا تمامًا.

كان هذا ما اعتقدته، لكنه لم يكن سوى تمني.

لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.

حتى قبل دخول هذا العالم، كانت سيدي قد هُزمت بالفعل وخسرت كل شيء وأُجبرت على العودة إلى كونها فانية. هذا يعني أنها كانت السبب في ضعفها في تلك اللحظة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 242

[يجب أن تلد ذريتي.]

وتابع كاز متجاهلاً رد فعل سيدي.

– ما الجحيم الذي يتحدث عنه هذا الرجل المجنون الآن؟

– ما الجحيم الذي يتحدث عنه هذا الرجل المجنون الآن؟

[أحتاج إلى ذرية ممتازة… الطفل الذي حصل على بذري سيكون بالتأكيد قويًا. قد يكون لديهم القدرة على تجاوزي. في الحقيقة، كنت أحاول ولادة واحدة منذ مئات السنين الماضية.]

كان كاز على وشك مواصلة الحديث لكنه توقف فجأة وفمه مفتوح.

“انتظر دقيقة…”

في تلك اللحظة، ظهرت كلمة “ربما” في ذهن لوكاس مثل صاعقة البرق.

[لكن معظم حاملات متن قبل الولادة.]

تم حظر جميع خياراته. في المقام الأول، كان فرق المستوى بينهما مرتفعًا جدًا. كان الرد الأنسب على هؤلاء الأعداء هو تجنبهم حتى يصبح المرء قوياً بما يكفي للتعامل معهم.

وتابع كاز متجاهلاً رد فعل سيدي.

‘…ربما أنا…’

[لم يتمكنوا من تحمل قوتي. حتى أنني حاولت التزاوج مع التنانين العتيقة التي تكيفت مع بيئة الجزيرة القاسية، لكن النتائج لم تتغير. لكنك ستكون قادرًا على تحملها. لا، حتى لو لم تتمكني من الصمود، يجب أن تكوني قادرة على إنجاب ذرية واحدة على الأقل. قد يكون أحد الآثار الجانبية لهذا هو تدمير جسمك، ولكن ما يحدث لك بعد الولادة ليس من شأني.]

“…هاه؟”

كان هذا الرجل حقًا قمامة مجنون ومقرف.

“…أبي؟”

لم يكن لديها أي أفكار طفولية أنه وقع في حبها من النظرة الأولى أو أي شيء من هذا القبيل. لكنها لم تعتقد أبدًا أنه سيكون لديه مثل هذا المنطق الفاحش وراء أفعاله.

قتال بالأيدي؟

[… هل توقفت عن شراء الوقت؟ لا أعتقد أن أي شيء تغير.]

“…”

علاوة على ذلك، فقد رأى نواياها بالكامل.

كان لوكاس واقفًا هناك.

[شكرًا لك، تمكنت من الهدوء قليلاً. شريكتي. لن أقتلك فقط لأنك منعتني. سيكون هذا مجرد مضيعة. لحسن الحظ، أنت قوية بما فيه الكفاية… حتى لو قطعت كل أطرافك ولسانك، فلا يزال بإمكانك البقاء على قيد الحياة. وستظلين قادرة على إنجاب ذريتي.]

لقد اكتسبت القليل من النفوذ.

“أيها… اللقيط المقرف…!”

بالنسبة للوكاس، كانت الطاقة الشيطانية مثل السم القوي. لم يكن هناك طريقة أنه لا يعرف هذا.

[يمكنك أن تقول ما تريد.]

لم يكن لديها أي أفكار طفولية أنه وقع في حبها من النظرة الأولى أو أي شيء من هذا القبيل. لكنها لم تعتقد أبدًا أنه سيكون لديه مثل هذا المنطق الفاحش وراء أفعاله.

لأنه لن يغير أي شيء.

“ما مقدار الطاقة الشيطانية المتبقية لديك؟”

كان كاز على وشك مواصلة الحديث لكنه توقف فجأة وفمه مفتوح.

كان لوكاس واقفًا هناك.

كان هناك تموج عميق في عينيه، وتحولت بصره إلى خلفها.

ثم سمعت همسة لوكاس.

وإدراكًا لذلك، التفت سيدي أيضًا للنظر في كل ما كان ينظر إليه.

“تلك الطاقة الشيطانية… أعطني إياها.”

“…أبي؟”

“ربما يكون حذرًا مني. لقد اقترب من دون تفكير مرة واحدة وأصيب بحروق “.

كان لوكاس واقفًا هناك.

حاولت شراء بعض الوقت.

كان جسده لا يزال يتأرجح قليلاً، لكن بصره كان هادئًا.

شدّت قبضتيها وعضّت شفتها.

[كنت أتمنى أن تظل فاقدًا للوعي.]

“هل انت بخير؟”

فوجئ كاز للحظة، لكن هذا كل ما في الأمر. لم تكن هناك حاجة لأن يصاب بصدمة شديدة. كان يعرف سبب وفاته من قبل.

لم يكن لديها أي أفكار طفولية أنه وقع في حبها من النظرة الأولى أو أي شيء من هذا القبيل. لكنها لم تعتقد أبدًا أنه سيكون لديه مثل هذا المنطق الفاحش وراء أفعاله.

هذا لأنه دفع جسده إلى ما هو أبعد من الحد الذي يمكنه تحمله.

لوكاس وسيدي، كلاهما سيموت.

لم يفهم تمامًا القوة التي كان يستخدمها لوكاس، لكنه لاحظ أنه مرهق جدًا لدرجة أنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على استخدامها مرة أخرى.

عضت سيدي شفتها.

لم يكن هناك بالتأكيد أي وسيلة له للرد الآن.

علاوة على ذلك، فقد رأى نواياها بالكامل.

كان يعلم ذلك. كان يعلم ذلك، لكن…

كان هذا ما اعتقدته، لكنه لم يكن سوى تمني.

جورك-

فوجئ كاز للحظة، لكن هذا كل ما في الأمر. لم تكن هناك حاجة لأن يصاب بصدمة شديدة. كان يعرف سبب وفاته من قبل.

في تلك اللحظة، بدا أن الألم في فمه اشتد للحظة. كان مثل نداء إيقاظ.

بغض النظر عما قاله لوكاس، لم ترغب في مشاهدته وهو ينتحر.

لقد اختبرها بالفعل مرة واحدة من قبل. في تلك اللحظة، عندما اعتقد أنه تغلب على لوكاس تمامًا ويمكنه قتله بسهولة، تعرض لضربات أقوى من أي وقت آخر أثناء قتالهم.

لم يفهم تمامًا القوة التي كان يستخدمها لوكاس، لكنه لاحظ أنه مرهق جدًا لدرجة أنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على استخدامها مرة أخرى.

لو كان ذلك الانفجار أكبر قليلاً، أو إذا كان سيدي أقوى قليلاً… مات كاز.

‘…ربما أنا…’

فجأة، أطلق كاز النار للخلف، مما زاد المسافة بينهما.

إذا كان بإمكانها فقط أن تمارس قوتها الأصلية، هذا اللقيط المتعجرف لن…

“…هاه؟”

أصبح وجه سيدي أحمر عند تصرفه المفاجئ، لكن تعبير لوكاس كان جديًا.

لقد كان عملاً لم تفهمه سيدي تمامًا.

لكن لوكاس اعتاد دائمًا على افتراض الأسوأ. بالطبع، لا يمكن وصف هذه العادة حقًا بالشيء الجيد. تسع مرات من أصل عشر مرات، كان مجرد قلق عديم الفائدة.

ثم سمعت همسة لوكاس.

كان هذا الرجل حقًا قمامة مجنون ومقرف.

“ربما يكون حذرًا مني. لقد اقترب من دون تفكير مرة واحدة وأصيب بحروق “.

ثم سمعت همسة لوكاس.

“هل انت بخير؟”

ترجمة : [ Yama ]

“الصحيح.”

“ما مقدار الطاقة الشيطانية المتبقية لديك؟”

“…هل لديك خطة؟”

“…”

ومع ذلك، كان يقول الآن إنه سيبتلع هذا السم.

ظل لوكاس صامتًا لفترة قبل أن يضع يده على كتف سيدي.

ومع ذلك، كان يقول الآن إنه سيبتلع هذا السم.

“أ-أبي؟”

ومع ذلك، كانت غرائزه أو حدسه، التي ساعدته طوال حياته، تصرخ في وجهه.

أصبح وجه سيدي أحمر عند تصرفه المفاجئ، لكن تعبير لوكاس كان جديًا.

قد يبدو هذا متناقضًا بالنسبة لمعظم الناس، لكن بالنسبة إلى لوكاس، كان هذا شيئًا مألوفًا له.

“ما مقدار الطاقة الشيطانية المتبقية لديك؟”

حتى قبل دخول هذا العالم، كانت سيدي قد هُزمت بالفعل وخسرت كل شيء وأُجبرت على العودة إلى كونها فانية. هذا يعني أنها كانت السبب في ضعفها في تلك اللحظة.

“ح-، هاه؟ آه. طاقة شيطانية. لا يزال لدي القليل من اليسار. لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من استخدامه في حالتي الحالية “.

كان هناك تموج عميق في عينيه، وتحولت بصره إلى خلفها.

كما قالت هذا، نظرت سيدي إلى جلدها المحمر.

جورك-

“تلك الطاقة الشيطانية… أعطني إياها.”

لقد اختبرها بالفعل مرة واحدة من قبل. في تلك اللحظة، عندما اعتقد أنه تغلب على لوكاس تمامًا ويمكنه قتله بسهولة، تعرض لضربات أقوى من أي وقت آخر أثناء قتالهم.

“…ماذا؟”

[هذا الفكر بسيط للغاية. إنها ليست خصما يمكن هزيمتها بالأرقام. حتى لو كنت قوية مثلي، لست متأكدًا مما إذا كان ذلك ممكنًا.]

“لا يوجد وقت للشرح، حقن بسرعة طاقتك الشيطانية في جسدي.”

لقد كانت فكرة خطيرة بشكل سخيف، لكنها ستكون كافية لمساعدتهم على التغلب على هذا الوضع الذي يبدو ميئوسًا منه.

“هل أنت مجنون؟ إذا فعلت ذلك-”

“…ماذا؟”

“سيدي، لقد قلت بالفعل أنه لا يوجد وقت لشرح ذلك. قريباً، سيختفي حذر كاز. ثم سينتهي كل شيء “.

لو كان ذلك الانفجار أكبر قليلاً، أو إذا كان سيدي أقوى قليلاً… مات كاز.

جفلت سيدي عندما سمعت نغمة لوكاس الباردة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها لوكاس معها بهذه الطريقة. لقد تحدثت فقط لأنها كانت قلقة، لكنها شعرت الآن أنها ارتكبت خطأً.

“…أبي؟”

بالنسبة للوكاس، كانت الطاقة الشيطانية مثل السم القوي. لم يكن هناك طريقة أنه لا يعرف هذا.

“انتظر دقيقة…”

ومع ذلك، كان يقول الآن إنه سيبتلع هذا السم.

الملك التنين كاز. نصف خطوة من معدل الوفيات.

بغض النظر عما قاله لوكاس، لم ترغب في مشاهدته وهو ينتحر.

حتى لو تم استنفاد مانا، لا يزال بإمكانه تحريك جسده، لكن جسد لوكاس الهش لن يكون قادرًا حتى على خدش حراشف كاز. بدلاً من ذلك، سيكون هو الشخص الذي قد تكسر عظامه من هجومه.

لكن…

“ربما يكون حذرًا مني. لقد اقترب من دون تفكير مرة واحدة وأصيب بحروق “.

عضت سيدي شفتها.

بطريقة ما، كان مشابهًا للورد الأنصاف، الذي كان أكبر أعداء لوكاس في الماضي. بالطبع، كان اللورد أقوى بكثير من كاز في كل شيء.

“لا أعرف ماذا سيحدث، لكن إذا كان هذا ما تريده…”

“…”

“أجل. شكرًا.”

مباشرة بعد استعادة وعيه، سيستخدم هذه الفكرة الخطيرة للغاية.

ترجمة : [ Yama ]

‘…ربما أنا…’

في تلك اللحظة، ظهرت كلمة “ربما” في ذهن لوكاس مثل صاعقة البرق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط