نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 481

الموسم الثاني - الفصل 242

الموسم الثاني - الفصل 242

ترجمة : [ Yama ]

آخر شيء رآه كان دم كاز بسبب هجومه، واندفعت سيدي نحوه بزخم شرس.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 242

كان كاز على وشك مواصلة الحديث لكنه توقف فجأة وفمه مفتوح.

على الرغم من أن لوكاس قد أغمي عليه، إلا أن وعيه لم يتلاشى. كان عقله لا يزال واعيًا.

علاوة على ذلك، فقد رأى نواياها بالكامل.

قد يبدو هذا متناقضًا بالنسبة لمعظم الناس، لكن بالنسبة إلى لوكاس، كان هذا شيئًا مألوفًا له.

أصبح وجه سيدي أحمر عند تصرفه المفاجئ، لكن تعبير لوكاس كان جديًا.

“إغماء مؤقت”.

جورك-

من المحتمل أن يكون قادرًا على فتح عينيه قريبًا.

قد يبدو هذا متناقضًا بالنسبة لمعظم الناس، لكن بالنسبة إلى لوكاس، كان هذا شيئًا مألوفًا له.

بدأ بشكل طبيعي في تخيل المشهد الذي سيراه عندما عاد أخيرًا إلى رشده.

كان جسده لا يزال يتأرجح قليلاً، لكن بصره كان هادئًا.

آخر شيء رآه كان دم كاز بسبب هجومه، واندفعت سيدي نحوه بزخم شرس.

آخر شيء رآه كان دم كاز بسبب هجومه، واندفعت سيدي نحوه بزخم شرس.

سيكون من الأفضل لو كان هجوم سيدي الأخير كافياً للقضاء على كاز.

* * *

لكن لوكاس اعتاد دائمًا على افتراض الأسوأ. بالطبع، لا يمكن وصف هذه العادة حقًا بالشيء الجيد. تسع مرات من أصل عشر مرات، كان مجرد قلق عديم الفائدة.

بالنسبة للوكاس، كانت الطاقة الشيطانية مثل السم القوي. لم يكن هناك طريقة أنه لا يعرف هذا.

… ولكن بعبارة أخرى، كان هذا يعني أنه كان هناك وقت واحد على الأقل كان فيه الاختيار الصحيح.

بغض النظر عن مقدار القوة العقلية التي قد يمتلكها، كان من المستحيل استخدام السحر بدون مانا. كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى أنه كان عليه أيضًا التعامل مع رد الفعل العنيف.

كان نفس الشيء بالنسبة لهذه الحالة.

– ما الجحيم الذي يتحدث عنه هذا الرجل المجنون الآن؟

إذا كانت سيدي غير قادرة على إنهاء كاز، فمن المحتمل أن يفقد لوكاس حياته على يديه بمجرد أن يتعافى.

في تلك اللحظة، بدا أن الألم في فمه اشتد للحظة. كان مثل نداء إيقاظ.

“كيف أرد عليه؟”

[يمكنك أن تقول ما تريد.]

لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.

وتابع كاز متجاهلاً رد فعل سيدي.

لم يستطع استخدام السحر. لم يتبق لديه أي مانا. سيتعين عليه أيضًا التعامل مع عواقب استنفاد مسبح مانا تمامًا.

لقد كان عملاً لم تفهمه سيدي تمامًا.

بغض النظر عن مقدار القوة العقلية التي قد يمتلكها، كان من المستحيل استخدام السحر بدون مانا. كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى أنه كان عليه أيضًا التعامل مع رد الفعل العنيف.

لقد كان سؤالًا لم يجد إجابة له.

قتال بالأيدي؟

[أحتاج إلى ذرية ممتازة… الطفل الذي حصل على بذري سيكون بالتأكيد قويًا. قد يكون لديهم القدرة على تجاوزي. في الحقيقة، كنت أحاول ولادة واحدة منذ مئات السنين الماضية.]

حتى لو تم استنفاد مانا، لا يزال بإمكانه تحريك جسده، لكن جسد لوكاس الهش لن يكون قادرًا حتى على خدش حراشف كاز. بدلاً من ذلك، سيكون هو الشخص الذي قد تكسر عظامه من هجومه.

وتابع كاز متجاهلاً رد فعل سيدي.

لقد كان سؤالًا لم يجد إجابة له.

فوجئ كاز للحظة، لكن هذا كل ما في الأمر. لم تكن هناك حاجة لأن يصاب بصدمة شديدة. كان يعرف سبب وفاته من قبل.

تم حظر جميع خياراته. في المقام الأول، كان فرق المستوى بينهما مرتفعًا جدًا. كان الرد الأنسب على هؤلاء الأعداء هو تجنبهم حتى يصبح المرء قوياً بما يكفي للتعامل معهم.

“…هاه؟”

الملك التنين كاز. نصف خطوة من معدل الوفيات.

قتال بالأيدي؟

بطريقة ما، كان مشابهًا للورد الأنصاف، الذي كان أكبر أعداء لوكاس في الماضي. بالطبع، كان اللورد أقوى بكثير من كاز في كل شيء.

– ما الجحيم الذي يتحدث عنه هذا الرجل المجنون الآن؟

في الواقع، إذا كان عليه أن يختار شخصًا ذكّره به الملك التنين كاز…

في الواقع، إذا كان عليه أن يختار شخصًا ذكّره به الملك التنين كاز…

“…”

كما قالت هذا، نظرت سيدي إلى جلدها المحمر.

في تلك اللحظة، ظهرت كلمة “ربما” في ذهن لوكاس مثل صاعقة البرق.

[بكل صدق، ليس لدي ثقة في هزيمتها حتى مع قوتي الحالية.]

لقد كانت فكرة خطيرة بشكل سخيف، لكنها ستكون كافية لمساعدتهم على التغلب على هذا الوضع الذي يبدو ميئوسًا منه.

“تلك الطاقة الشيطانية… أعطني إياها.”

شخصياً، لم يرغب في استخدام طريقة كهذه.

“ماذا يعني أن تكون شريكك؟”

ومع ذلك، كانت غرائزه أو حدسه، التي ساعدته طوال حياته، تصرخ في وجهه.

بغض النظر عن مقدار القوة العقلية التي قد يمتلكها، كان من المستحيل استخدام السحر بدون مانا. كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى أنه كان عليه أيضًا التعامل مع رد الفعل العنيف.

‘…ربما أنا…’

حتى لو تم استنفاد مانا، لا يزال بإمكانه تحريك جسده، لكن جسد لوكاس الهش لن يكون قادرًا حتى على خدش حراشف كاز. بدلاً من ذلك، سيكون هو الشخص الذي قد تكسر عظامه من هجومه.

مباشرة بعد استعادة وعيه، سيستخدم هذه الفكرة الخطيرة للغاية.

[… هل توقفت عن شراء الوقت؟ لا أعتقد أن أي شيء تغير.]

* * *

لأنه لن يغير أي شيء.

ارتجف سيدي. ليس لأنها كانت خائفة من تهديد كاز، ولكن لأنها لم تستطع التفكير في طريقة لمنع موت لوكاس. كان ارتجافها نتيجة لإحباطها الشديد.

* * *

لم تستطع رؤية أي عاطفة في عيون كاز. إذا حاولت منعه، فسيقتلها حقًا.

“تلك الطاقة الشيطانية… أعطني إياها.”

‘ماذا علي أن أفعل؟’

لأول مرة، اختار كاز الرد عليها. تنهدت سيدي من الداخل بارتياح، لكنها في النهاية كانت تشتري الوقت فقط. لم يتم حل أي شيء.

شدّت قبضتيها وعضّت شفتها.

‘ماذا علي أن أفعل؟’

بكل صدق، أرادت حقًا أن تصرخ أنه إذا أراد هذا اللقيط القذر قتل والدها، فسيتعين عليه قتلها أولاً. ومع ذلك، في هذه الحالة، من المحتمل أن تؤدي مثل هذه الاستجابة العاطفية إلى أسوأ نتيجة ممكنة.

ضغطت سيدي على أسنانها. لن تسمح لنفسها بالخوف من موقفه.

لوكاس وسيدي، كلاهما سيموت.

على الرغم من أن لوكاس قد أغمي عليه، إلا أن وعيه لم يتلاشى. كان عقله لا يزال واعيًا.

نظرًا لأنها لم تستطع سحقه بالقوة، كان عليها أن تفكر في طريقة لإقناعه بكلماتها. كان هذا استنتاجًا يمكن لأي كائن ذكي أن يصل إليه، لكنه لم يكن مألوفًا للغاية بالنسبة لسيدي، التي اعتمدت على العنف طوال حياتها.

لوكاس وسيدي، كلاهما سيموت.

ما الذي يمكن أن تقوله بالضبط لإقناع هذا اللقيط المجنون أمامها؟

[… هل توقفت عن شراء الوقت؟ لا أعتقد أن أي شيء تغير.]

“… لماذا… هل تريدني أن أكون شريكتك؟”

‘…ربما أنا…’

حاولت شراء بعض الوقت.

“تلك الطاقة الشيطانية… أعطني إياها.”

لم يرد كاز. بدلا من ذلك، استمر في التحديق بها. زاد الضغط على جسدها.

لقد كانت فكرة خطيرة بشكل سخيف، لكنها ستكون كافية لمساعدتهم على التغلب على هذا الوضع الذي يبدو ميئوسًا منه.

ضغطت سيدي على أسنانها. لن تسمح لنفسها بالخوف من موقفه.

لقد اكتسبت القليل من النفوذ.

“ماذا يعني أن تكون شريكك؟”

ما الذي يمكن أن تقوله بالضبط لإقناع هذا اللقيط المجنون أمامها؟

[لا يوجد معنى.]

“أ-أبي؟”

لقد اكتسبت القليل من النفوذ.

‘ماذا علي أن أفعل؟’

لأول مرة، اختار كاز الرد عليها. تنهدت سيدي من الداخل بارتياح، لكنها في النهاية كانت تشتري الوقت فقط. لم يتم حل أي شيء.

على الرغم من أن لوكاس قد أغمي عليه، إلا أن وعيه لم يتلاشى. كان عقله لا يزال واعيًا.

[في هذه القارة العائمة، هناك كائن واحد فقط يمكنه الادعاء بأنه أقوى مني.]

لقد كانت فكرة خطيرة بشكل سخيف، لكنها ستكون كافية لمساعدتهم على التغلب على هذا الوضع الذي يبدو ميئوسًا منه.

“… تقصد المرأة التي سجنتك في هذه الجزيرة؟”

لم تستطع رؤية أي عاطفة في عيون كاز. إذا حاولت منعه، فسيقتلها حقًا.

[بكل صدق، ليس لدي ثقة في هزيمتها حتى مع قوتي الحالية.]

كان نفس الشيء بالنسبة لهذه الحالة.

“لذا؟ هل كنت تريد مني أن أكون شريكك حتى أساعدك في محاربتها؟ ”

بالنسبة للوكاس، كانت الطاقة الشيطانية مثل السم القوي. لم يكن هناك طريقة أنه لا يعرف هذا.

[هذا الفكر بسيط للغاية. إنها ليست خصما يمكن هزيمتها بالأرقام. حتى لو كنت قوية مثلي، لست متأكدًا مما إذا كان ذلك ممكنًا.]

كان هذا الرجل حقًا قمامة مجنون ومقرف.

كل ما قاله جعل سيدي تندم على قرارها جعله يتحدث. لقد شعرت بالاشمئزاز الشديد أن نناقش نقاط القوة في أنصاف المطلقات.

الملك التنين كاز. نصف خطوة من معدل الوفيات.

إذا كان بإمكانها فقط أن تمارس قوتها الأصلية، هذا اللقيط المتعجرف لن…

“…”

كان هذا ما اعتقدته، لكنه لم يكن سوى تمني.

بغض النظر عن مقدار القوة العقلية التي قد يمتلكها، كان من المستحيل استخدام السحر بدون مانا. كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى أنه كان عليه أيضًا التعامل مع رد الفعل العنيف.

حتى قبل دخول هذا العالم، كانت سيدي قد هُزمت بالفعل وخسرت كل شيء وأُجبرت على العودة إلى كونها فانية. هذا يعني أنها كانت السبب في ضعفها في تلك اللحظة.

“أيها… اللقيط المقرف…!”

[يجب أن تلد ذريتي.]

شدّت قبضتيها وعضّت شفتها.

– ما الجحيم الذي يتحدث عنه هذا الرجل المجنون الآن؟

“ح-، هاه؟ آه. طاقة شيطانية. لا يزال لدي القليل من اليسار. لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من استخدامه في حالتي الحالية “.

[أحتاج إلى ذرية ممتازة… الطفل الذي حصل على بذري سيكون بالتأكيد قويًا. قد يكون لديهم القدرة على تجاوزي. في الحقيقة، كنت أحاول ولادة واحدة منذ مئات السنين الماضية.]

كان هذا ما اعتقدته، لكنه لم يكن سوى تمني.

“انتظر دقيقة…”

“الصحيح.”

[لكن معظم حاملات متن قبل الولادة.]

هذا لأنه دفع جسده إلى ما هو أبعد من الحد الذي يمكنه تحمله.

وتابع كاز متجاهلاً رد فعل سيدي.

“…هل لديك خطة؟”

[لم يتمكنوا من تحمل قوتي. حتى أنني حاولت التزاوج مع التنانين العتيقة التي تكيفت مع بيئة الجزيرة القاسية، لكن النتائج لم تتغير. لكنك ستكون قادرًا على تحملها. لا، حتى لو لم تتمكني من الصمود، يجب أن تكوني قادرة على إنجاب ذرية واحدة على الأقل. قد يكون أحد الآثار الجانبية لهذا هو تدمير جسمك، ولكن ما يحدث لك بعد الولادة ليس من شأني.]

كان كاز على وشك مواصلة الحديث لكنه توقف فجأة وفمه مفتوح.

كان هذا الرجل حقًا قمامة مجنون ومقرف.

“ح-، هاه؟ آه. طاقة شيطانية. لا يزال لدي القليل من اليسار. لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من استخدامه في حالتي الحالية “.

لم يكن لديها أي أفكار طفولية أنه وقع في حبها من النظرة الأولى أو أي شيء من هذا القبيل. لكنها لم تعتقد أبدًا أنه سيكون لديه مثل هذا المنطق الفاحش وراء أفعاله.

جورك-

[… هل توقفت عن شراء الوقت؟ لا أعتقد أن أي شيء تغير.]

… ولكن بعبارة أخرى، كان هذا يعني أنه كان هناك وقت واحد على الأقل كان فيه الاختيار الصحيح.

علاوة على ذلك، فقد رأى نواياها بالكامل.

“أ-أبي؟”

[شكرًا لك، تمكنت من الهدوء قليلاً. شريكتي. لن أقتلك فقط لأنك منعتني. سيكون هذا مجرد مضيعة. لحسن الحظ، أنت قوية بما فيه الكفاية… حتى لو قطعت كل أطرافك ولسانك، فلا يزال بإمكانك البقاء على قيد الحياة. وستظلين قادرة على إنجاب ذريتي.]

كان يعلم ذلك. كان يعلم ذلك، لكن…

“أيها… اللقيط المقرف…!”

قد يبدو هذا متناقضًا بالنسبة لمعظم الناس، لكن بالنسبة إلى لوكاس، كان هذا شيئًا مألوفًا له.

[يمكنك أن تقول ما تريد.]

لقد كانت فكرة خطيرة بشكل سخيف، لكنها ستكون كافية لمساعدتهم على التغلب على هذا الوضع الذي يبدو ميئوسًا منه.

لأنه لن يغير أي شيء.

ثم سمعت همسة لوكاس.

كان كاز على وشك مواصلة الحديث لكنه توقف فجأة وفمه مفتوح.

[يجب أن تلد ذريتي.]

كان هناك تموج عميق في عينيه، وتحولت بصره إلى خلفها.

“… لماذا… هل تريدني أن أكون شريكتك؟”

وإدراكًا لذلك، التفت سيدي أيضًا للنظر في كل ما كان ينظر إليه.

كان هناك تموج عميق في عينيه، وتحولت بصره إلى خلفها.

“…أبي؟”

قتال بالأيدي؟

كان لوكاس واقفًا هناك.

لم يستطع استخدام السحر. لم يتبق لديه أي مانا. سيتعين عليه أيضًا التعامل مع عواقب استنفاد مسبح مانا تمامًا.

كان جسده لا يزال يتأرجح قليلاً، لكن بصره كان هادئًا.

* * *

[كنت أتمنى أن تظل فاقدًا للوعي.]

من المحتمل أن يكون قادرًا على فتح عينيه قريبًا.

فوجئ كاز للحظة، لكن هذا كل ما في الأمر. لم تكن هناك حاجة لأن يصاب بصدمة شديدة. كان يعرف سبب وفاته من قبل.

“الصحيح.”

هذا لأنه دفع جسده إلى ما هو أبعد من الحد الذي يمكنه تحمله.

لقد كان سؤالًا لم يجد إجابة له.

لم يفهم تمامًا القوة التي كان يستخدمها لوكاس، لكنه لاحظ أنه مرهق جدًا لدرجة أنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على استخدامها مرة أخرى.

لقد اختبرها بالفعل مرة واحدة من قبل. في تلك اللحظة، عندما اعتقد أنه تغلب على لوكاس تمامًا ويمكنه قتله بسهولة، تعرض لضربات أقوى من أي وقت آخر أثناء قتالهم.

لم يكن هناك بالتأكيد أي وسيلة له للرد الآن.

“هل انت بخير؟”

كان يعلم ذلك. كان يعلم ذلك، لكن…

‘…ربما أنا…’

جورك-

في تلك اللحظة، ظهرت كلمة “ربما” في ذهن لوكاس مثل صاعقة البرق.

في تلك اللحظة، بدا أن الألم في فمه اشتد للحظة. كان مثل نداء إيقاظ.

لقد كان عملاً لم تفهمه سيدي تمامًا.

لقد اختبرها بالفعل مرة واحدة من قبل. في تلك اللحظة، عندما اعتقد أنه تغلب على لوكاس تمامًا ويمكنه قتله بسهولة، تعرض لضربات أقوى من أي وقت آخر أثناء قتالهم.

كان نفس الشيء بالنسبة لهذه الحالة.

لو كان ذلك الانفجار أكبر قليلاً، أو إذا كان سيدي أقوى قليلاً… مات كاز.

علاوة على ذلك، فقد رأى نواياها بالكامل.

فجأة، أطلق كاز النار للخلف، مما زاد المسافة بينهما.

تم حظر جميع خياراته. في المقام الأول، كان فرق المستوى بينهما مرتفعًا جدًا. كان الرد الأنسب على هؤلاء الأعداء هو تجنبهم حتى يصبح المرء قوياً بما يكفي للتعامل معهم.

“…هاه؟”

ظل لوكاس صامتًا لفترة قبل أن يضع يده على كتف سيدي.

لقد كان عملاً لم تفهمه سيدي تمامًا.

[بكل صدق، ليس لدي ثقة في هزيمتها حتى مع قوتي الحالية.]

ثم سمعت همسة لوكاس.

[كنت أتمنى أن تظل فاقدًا للوعي.]

“ربما يكون حذرًا مني. لقد اقترب من دون تفكير مرة واحدة وأصيب بحروق “.

[كنت أتمنى أن تظل فاقدًا للوعي.]

“هل انت بخير؟”

لأنه لن يغير أي شيء.

“الصحيح.”

ضغطت سيدي على أسنانها. لن تسمح لنفسها بالخوف من موقفه.

“…هل لديك خطة؟”

[يجب أن تلد ذريتي.]

“…”

لأول مرة، اختار كاز الرد عليها. تنهدت سيدي من الداخل بارتياح، لكنها في النهاية كانت تشتري الوقت فقط. لم يتم حل أي شيء.

ظل لوكاس صامتًا لفترة قبل أن يضع يده على كتف سيدي.

شدّت قبضتيها وعضّت شفتها.

“أ-أبي؟”

“… لماذا… هل تريدني أن أكون شريكتك؟”

أصبح وجه سيدي أحمر عند تصرفه المفاجئ، لكن تعبير لوكاس كان جديًا.

“ما مقدار الطاقة الشيطانية المتبقية لديك؟”

[يجب أن تلد ذريتي.]

“ح-، هاه؟ آه. طاقة شيطانية. لا يزال لدي القليل من اليسار. لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من استخدامه في حالتي الحالية “.

بغض النظر عما قاله لوكاس، لم ترغب في مشاهدته وهو ينتحر.

كما قالت هذا، نظرت سيدي إلى جلدها المحمر.

“لا أعرف ماذا سيحدث، لكن إذا كان هذا ما تريده…”

“تلك الطاقة الشيطانية… أعطني إياها.”

[أحتاج إلى ذرية ممتازة… الطفل الذي حصل على بذري سيكون بالتأكيد قويًا. قد يكون لديهم القدرة على تجاوزي. في الحقيقة، كنت أحاول ولادة واحدة منذ مئات السنين الماضية.]

“…ماذا؟”

ظل لوكاس صامتًا لفترة قبل أن يضع يده على كتف سيدي.

“لا يوجد وقت للشرح، حقن بسرعة طاقتك الشيطانية في جسدي.”

بدأ بشكل طبيعي في تخيل المشهد الذي سيراه عندما عاد أخيرًا إلى رشده.

“هل أنت مجنون؟ إذا فعلت ذلك-”

فوجئ كاز للحظة، لكن هذا كل ما في الأمر. لم تكن هناك حاجة لأن يصاب بصدمة شديدة. كان يعرف سبب وفاته من قبل.

“سيدي، لقد قلت بالفعل أنه لا يوجد وقت لشرح ذلك. قريباً، سيختفي حذر كاز. ثم سينتهي كل شيء “.

كان لوكاس واقفًا هناك.

جفلت سيدي عندما سمعت نغمة لوكاس الباردة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها لوكاس معها بهذه الطريقة. لقد تحدثت فقط لأنها كانت قلقة، لكنها شعرت الآن أنها ارتكبت خطأً.

عضت سيدي شفتها.

بالنسبة للوكاس، كانت الطاقة الشيطانية مثل السم القوي. لم يكن هناك طريقة أنه لا يعرف هذا.

لوكاس وسيدي، كلاهما سيموت.

ومع ذلك، كان يقول الآن إنه سيبتلع هذا السم.

كما قالت هذا، نظرت سيدي إلى جلدها المحمر.

بغض النظر عما قاله لوكاس، لم ترغب في مشاهدته وهو ينتحر.

على الرغم من أن لوكاس قد أغمي عليه، إلا أن وعيه لم يتلاشى. كان عقله لا يزال واعيًا.

لكن…

سيكون من الأفضل لو كان هجوم سيدي الأخير كافياً للقضاء على كاز.

عضت سيدي شفتها.

“… تقصد المرأة التي سجنتك في هذه الجزيرة؟”

“لا أعرف ماذا سيحدث، لكن إذا كان هذا ما تريده…”

لقد كان عملاً لم تفهمه سيدي تمامًا.

“أجل. شكرًا.”

ارتجف سيدي. ليس لأنها كانت خائفة من تهديد كاز، ولكن لأنها لم تستطع التفكير في طريقة لمنع موت لوكاس. كان ارتجافها نتيجة لإحباطها الشديد.

ترجمة : [ Yama ]

بغض النظر عن مقدار القوة العقلية التي قد يمتلكها، كان من المستحيل استخدام السحر بدون مانا. كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى أنه كان عليه أيضًا التعامل مع رد الفعل العنيف.

“إغماء مؤقت”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط