الموسم الثاني - الفصل 244
ترجمة : [ Yama ]
على سبيل المثال، لنفترض أن هناك مطلقًا قتل ملايين الحشرات في حياته، ومطلق كان له مظهر وقدرات حشرة منذ ولادتها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 244
وكان الباقون مثل لوكاس. الكائنات التي ولدت من عرق متواضع، ولكن بعد رحلة طويلة وصعبة، تمكنوا من أن يصبحوا كائن مطلق.
كانت هناك أوقات اصطدم فيها المطلقون، لكنه لم يكن أمرًا شائعًا.
كلما واجه كائنات أقوى منه.
في المقام الأول، عادةً ما يتم تخصيص مطلق واحد فقط لعالم ما، لذلك نادرًا ما كانت هناك أي فرص لهم لمقابلة بعضهم البعض.
صخرة بهذا الحجم لن تؤذيه حتى لو سقطت من السماء وهبطت مباشرة على رأسه.
وحتى إذا تم تخصيص العديد من المطلقين لنفس العالم، فإن أولويتهم القصوى كانت عادةً تنفيذ مهمتهم – لإعادة التوازن إلى ذلك الكون.
كانت تسمى السجلات الأكاشية، أكبر مكتبة في الوجود.
لقد رأوا المواجهات مع بعضهم البعض مضيعة للوقت والقوة العقلية. لذلك، حتى لو كانت هناك حالات قد يكون لديهم فيها آراء مختلفة أو طريقة عمل مختلفة، فعادة ما يحاولون حل هذه الاختلافات من خلال المحادثة.
احتاج لضربة حاسمة لقتل كاز.
ومع ذلك، وبالنظر إلى طبيعة المطلقين المتكبرة والعنيدة، فإن المواجهات كانت حتمية. وعندما حدث ذلك، اختار المطلقون تسويتها بأبسط طريقة ممكنة.
صرخ مرة أخرى. أرجح كاز ذراعه خلفه على عجل.
قتال.
صرخ مرة أخرى. أرجح كاز ذراعه خلفه على عجل.
انتصار أو هزيمة المطلقين لم تحددها سنوات حياتهم. بدلاً من ذلك، كانت هناك عوامل أخرى يجب أخذها في الاعتبار.
وكان الباقون مثل لوكاس. الكائنات التي ولدت من عرق متواضع، ولكن بعد رحلة طويلة وصعبة، تمكنوا من أن يصبحوا كائن مطلق.
كانت الدرجة الأولى.
تدفق الدم الداكن إلى المريء. كان جسده يأمره بطرده. أراد أن يتقيأها، لكن بدلاً من ذلك، أجبر نفسه على ابتلاعها مرة أخرى. لم يستطع إخبار كاز بحالته الجسدية.
تم تقسيم المطلق إلى أربعة درجات، وكان الفرق بين كل درجة واضحًا تمامًا. كان اللوردات، الذين احتلوا المرتبة الثانية بعد الحكام، أقوى بشكل عام من المساعدين الذين احتلوا المرتبة الأخيرة.
كان هذا هو الحال بالنسبة للسحر الذي استخدمه لوكاس من قبل. لم يختبر كاز هذه القوة من قبل، لكنه تمكن من منعها بسهولة.
-عمومًا.
لقد رأوا المواجهات مع بعضهم البعض مضيعة للوقت والقوة العقلية. لذلك، حتى لو كانت هناك حالات قد يكون لديهم فيها آراء مختلفة أو طريقة عمل مختلفة، فعادة ما يحاولون حل هذه الاختلافات من خلال المحادثة.
بعبارة أخرى، كانت هناك أوقات لم يكن الأمر كذلك بالضرورة.
بعبارة أخرى، كانت هناك أوقات لم يكن الأمر كذلك بالضرورة.
كان لوكاس أحد تلك الحالات الخاصة. لقد هزم لوردا عندما كان مجرد مساعد.
ومع ذلك، وبالنظر إلى طبيعة المطلقين المتكبرة والعنيدة، فإن المواجهات كانت حتمية. وعندما حدث ذلك، اختار المطلقون تسويتها بأبسط طريقة ممكنة.
كان العامل الثاني هو ما إذا كان أحد الفريقين يتمتع بمكانة أكثر فائدة في المباراة.
تردد كاز. ماذا لو كان ذلك الوقت مجرد صدفة؟ هل يجازف ويتركها تضربه مرة أخرى؟
كان توافق السمات أيضًا أحد الأشياء المطلقة. في الواقع، يمكن القول إنها أثرت عليهم أكثر من الكائنات الأخرى.
-عمومًا.
بطبيعة الحال، لكل المطلق ماضيهم وتاريخهم. كان بعضهم كائنات مرعبة ولدوا متسامين أو شبه متسامين.
كانت هناك أوقات اصطدم فيها المطلقون، لكنه لم يكن أمرًا شائعًا.
وكان الباقون مثل لوكاس. الكائنات التي ولدت من عرق متواضع، ولكن بعد رحلة طويلة وصعبة، تمكنوا من أن يصبحوا كائن مطلق.
ترجمة : [ Yama ]
سمحت لهم الحياة التي عاشوها قبل أن يصبحوا مطلقين بخلق سماتهم الخاصة. بعبارة أخرى، أصبح كل شيء تراكموه حتى تلك النقطة هو الأساس الذي جعلهم مطلقًا.
شعر كاز بفأل غريب. لم يكن متأكدًا مما كان يحدث، لكنه كان يعلم أنه في خطر. لذا فإن أول شيء كان عليه فعله هو توسيع المسافة.
على سبيل المثال، لنفترض أن هناك مطلقًا قتل ملايين الحشرات في حياته، ومطلق كان له مظهر وقدرات حشرة منذ ولادتها.
تم تقسيم المطلق إلى أربعة درجات، وكان الفرق بين كل درجة واضحًا تمامًا. كان اللوردات، الذين احتلوا المرتبة الثانية بعد الحكام، أقوى بشكل عام من المساعدين الذين احتلوا المرتبة الأخيرة.
في هذه الحالة، حتى لو كان الأول أقل من الثاني بقليل، كان لا يزال من الممكن لهم الحصول على ميزة في قتال حقيقي.
نظر كاز إلى الأرض في ارتباك. نظرًا لأنه كان لديه القدرة على اختراق حراشفه، فلن يتفاجأ إذا ما فتحت الأرض، لكنها توقفت بعد أن أحدثت حفرة صغيرة بالكاد.
هذه القوة كانت تسمى قوتهم الجذرية.
حتى عندما هُزم مرارًا وتكرارًا، كان لا يزال يقف على قدميه. وفي النهاية، كان قادرًا على هزيمة جميع الكائنات المعروفة باسم أنصاف الآلهة، الذين كانوا شبه متسامين منذ ولادتهم.
على سبيل المثال، ولد لوكاس بشريًا. ومع ذلك، فقد حارب باستمرار كائنات كانت تقريبًا على نفس مستوى المطلقين. لم يستسلم ابدا.
استدعى لوكاس كل قوى أنصاف الآلهة.
حتى عندما هُزم مرارًا وتكرارًا، كان لا يزال يقف على قدميه. وفي النهاية، كان قادرًا على هزيمة جميع الكائنات المعروفة باسم أنصاف الآلهة، الذين كانوا شبه متسامين منذ ولادتهم.
كلما واجه كائنات أقوى منه.
انتصر في المعركة من أجل مصير عرقه.
“حراشفي لم تضعف.”
وقد أعطت هذه الحياة سمات لسحر لوكاس.
إذا كان هذا كله خدعة، فقد وقع كاز بالفعل فيها.
ستصبح تعويذات لوكاس أقوى كلما تم استيفاء الشروط التالية.
بعد كل شيء، كان قد امتص بقوة الطاقة الشيطانية من أجل تحويلها إلى قوة إلهية، والآن، كان يجبر نفسه على استخدام هذه القوة من أنصاف الآلهة.
كلما واجه كائنات أقوى منه.
نظر كاز إلى الأرض في ارتباك. نظرًا لأنه كان لديه القدرة على اختراق حراشفه، فلن يتفاجأ إذا ما فتحت الأرض، لكنها توقفت بعد أن أحدثت حفرة صغيرة بالكاد.
أو كلما واجه كائنات تحمل صفات المطلق أو المتعالي أو الخالد.
استذكر لوكاس أصل إحدى قواه، القوة الإلهية.
على العكس من ذلك، ستكون قوته محدودة قليلاً عند مواجهة المطلق الذي ولد كفانٍ.
بدا لوكاس هادئًا في تلك اللحظة، ولكن إذا نظر إليه أي شخص بعناية، فسيجد أن جسده بالكامل مغطى بالعرق البارد. إذا شعر أي شخص آخر بالألم الذي يعاني منه حاليًا، فبدلاً من الصراخ، فقد يغمى عليه مباشرةً. مجرد تلويح إصبعه جعله يشعر وكأن جسده كله قد تمزق إلى أشلاء.
قد يقول البعض أن وجود توافق الصفات بين الكائنات التي تنتمي إلى أكوان مختلفة كان متناقضًا. ومع ذلك، هناك مكان في الكون المتعدد حيث يتم تخزين كل ما يحدث في كل كون، بما في ذلك حياة المطلقين.
صرخ مرة أخرى. أرجح كاز ذراعه خلفه على عجل.
كانت تسمى السجلات الأكاشية، أكبر مكتبة في الوجود.
القدرة على قطع أي شيء في العالم.
مكان يشير إليه معظم المطلقين باسم “يوميات الحاكم”. كانت كمية المعلومات المخزنة في تلك المكتبة هائلة لدرجة أن الإله كان الوحيد القادر على هضمها وفهمها كلها.
القدرة على قطع أي شيء في العالم.
كانت هذه هي الحقيقة التي أبرزت عظمة الإله، خالق الكون المتعدد.
كان لوكاس أحد تلك الحالات الخاصة. لقد هزم لوردا عندما كان مجرد مساعد.
حتى لو كانت قوته أضعف من قوة الحكام، يمكن القول أن نتائج المواجهة بين المطلقين تحددها أهوائه.
كان العامل الثاني هو ما إذا كان أحد الفريقين يتمتع بمكانة أكثر فائدة في المباراة.
بالطبع، لم يسجل الإله أبدًا حقائق خاطئة في سجلات أكاشيك.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في هذه الظاهرة. قبل أن تتاح له الفرصة، جاء هجوم آخر من لوكاس.
استذكر لوكاس أصل إحدى قواه، القوة الإلهية.
تم تقسيم المطلق إلى أربعة درجات، وكان الفرق بين كل درجة واضحًا تمامًا. كان اللوردات، الذين احتلوا المرتبة الثانية بعد الحكام، أقوى بشكل عام من المساعدين الذين احتلوا المرتبة الأخيرة.
في الماضي، خاض أنصاف الآلهة حرب مصير ضد سلالة التنين.
بطبيعة الحال، لكل المطلق ماضيهم وتاريخهم. كان بعضهم كائنات مرعبة ولدوا متسامين أو شبه متسامين.
لقد كانت حربًا يائسة بين عرقين كانت معادلة للمطلق، وبطبيعة الحال، كان من الممكن تسجيلها في يوميات الإله بأحرف غامقة.
‘القطع.’
فاز أنصاف الآلهة فى النهاية، وهو حدث كان له تأثير كبير على مفهوم القوة الإلهية.
وكان الباقون مثل لوكاس. الكائنات التي ولدت من عرق متواضع، ولكن بعد رحلة طويلة وصعبة، تمكنوا من أن يصبحوا كائن مطلق.
نتيجة لذلك، أصبحت تأثيرات القوة الإلهية أقوى بكثير عند استخدامها ضد أعضاء عرق التنين.
تردد كاز. ماذا لو كان ذلك الوقت مجرد صدفة؟ هل يجازف ويتركها تضربه مرة أخرى؟
* * *
بريك!
“هذا غير ممكن …”
بدا لوكاس هادئًا في تلك اللحظة، ولكن إذا نظر إليه أي شخص بعناية، فسيجد أن جسده بالكامل مغطى بالعرق البارد. إذا شعر أي شخص آخر بالألم الذي يعاني منه حاليًا، فبدلاً من الصراخ، فقد يغمى عليه مباشرةً. مجرد تلويح إصبعه جعله يشعر وكأن جسده كله قد تمزق إلى أشلاء.
ضاق كاز عينيه.
صاعقة البرق تلك، وهي تقنية تم إنشاؤها بشكل مصطنع وشيء كان يجب أن يكون ضده لا يقهر، تمكنت بسهولة من اختراق دفاعات كاز.
أراد لوكاس أن يواصل هجومه، لكنه توقف فجأة.
كان هذا هو الحال بالنسبة للسحر الذي استخدمه لوكاس من قبل. لم يختبر كاز هذه القوة من قبل، لكنه تمكن من منعها بسهولة.
– مع ذلك، أفلت كاز من هذا الهجوم أيضًا.
بوم!
حتى لو كانت قوته أضعف من قوة الحكام، يمكن القول أن نتائج المواجهة بين المطلقين تحددها أهوائه.
ضرب البرق مرة أخرى.
على سبيل المثال، لنفترض أن هناك مطلقًا قتل ملايين الحشرات في حياته، ومطلق كان له مظهر وقدرات حشرة منذ ولادتها.
تردد كاز. ماذا لو كان ذلك الوقت مجرد صدفة؟ هل يجازف ويتركها تضربه مرة أخرى؟
كان لوكاس أحد تلك الحالات الخاصة. لقد هزم لوردا عندما كان مجرد مساعد.
“حراشفي لم تضعف.”
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أفكاره، تحرك جسد كاز من تلقاء نفسه تقريبًا. لأول مرة منذ آلاف السنين، تفادى هجوم.
كان توافق السمات أيضًا أحد الأشياء المطلقة. في الواقع، يمكن القول إنها أثرت عليهم أكثر من الكائنات الأخرى.
بوم!
صاعقة البرق تلك، وهي تقنية تم إنشاؤها بشكل مصطنع وشيء كان يجب أن يكون ضده لا يقهر، تمكنت بسهولة من اختراق دفاعات كاز.
أصبحت الأرض التي ضربها الصاعقة على الفور سوداء.
هذه القوة كانت تسمى قوتهم الجذرية.
نظر كاز إلى الأرض في ارتباك. نظرًا لأنه كان لديه القدرة على اختراق حراشفه، فلن يتفاجأ إذا ما فتحت الأرض، لكنها توقفت بعد أن أحدثت حفرة صغيرة بالكاد.
وقد أعطت هذه الحياة سمات لسحر لوكاس.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في هذه الظاهرة. قبل أن تتاح له الفرصة، جاء هجوم آخر من لوكاس.
تدفق الدم الداكن إلى المريء. كان جسده يأمره بطرده. أراد أن يتقيأها، لكن بدلاً من ذلك، أجبر نفسه على ابتلاعها مرة أخرى. لم يستطع إخبار كاز بحالته الجسدية.
هجوم؟
بعبارة أخرى، كانت هناك أوقات لم يكن الأمر كذلك بالضرورة.
عندما رأى ما كان، كان كاز صامتا للحظة. حصل ذلك الرجل على صخرة من مكان ما وألقى بها عليه.
قتال.
– مع ذلك، أفلت كاز من هذا الهجوم أيضًا.
كانت الدرجة الأولى.
صخرة بهذا الحجم لن تؤذيه حتى لو سقطت من السماء وهبطت مباشرة على رأسه.
بعد كل شيء، كان قد امتص بقوة الطاقة الشيطانية من أجل تحويلها إلى قوة إلهية، والآن، كان يجبر نفسه على استخدام هذه القوة من أنصاف الآلهة.
كان على يقين من أن…
حتى لو كانت قوته أضعف من قوة الحكام، يمكن القول أن نتائج المواجهة بين المطلقين تحددها أهوائه.
‘برق.’
كانت الدرجة الأولى.
عندما ظهر هذا الفكر في رأسه، تذكر ألم الصاعقة التي تخترق جسده، وكان رد فعل جسده قبل أن يتمكن حتى من التفكير في الأمر. شعر أنه لا يستطيع تجاهل شيء بدا أنه مجرد هجوم بسيط من لوكاس.
كانت الدرجة الأولى.
إذا كان هذا كله خدعة، فقد وقع كاز بالفعل فيها.
ضاق كاز عينيه.
“ليس لديك الكثير من الخبرة في المراوغة. أنت مليء بالفتحات “.
– مع ذلك، أفلت كاز من هذا الهجوم أيضًا.
بعد هذا الهمس شعر بصدمة قوية من مؤخرة رأسه.
إذا كان هذا كله خدعة، فقد وقع كاز بالفعل فيها.
كسر!
لقد رأوا المواجهات مع بعضهم البعض مضيعة للوقت والقوة العقلية. لذلك، حتى لو كانت هناك حالات قد يكون لديهم فيها آراء مختلفة أو طريقة عمل مختلفة، فعادة ما يحاولون حل هذه الاختلافات من خلال المحادثة.
[كواك!]
ترجمة : [ Yama ]
صرخ مرة أخرى. أرجح كاز ذراعه خلفه على عجل.
لقد رأوا المواجهات مع بعضهم البعض مضيعة للوقت والقوة العقلية. لذلك، حتى لو كانت هناك حالات قد يكون لديهم فيها آراء مختلفة أو طريقة عمل مختلفة، فعادة ما يحاولون حل هذه الاختلافات من خلال المحادثة.
لقد كان عملاً متسرعًا، لا هجومًا ولا دفاعيًا.
[كواك!]
بكل صدق، كان عملاً غير ناضج. بغض النظر عن مدى سرعة أو قوة الحركة، إذا لم يكن هناك هدف واضح أثناء القيام بذلك، فلن يكون أكثر من تعثر.
“ضربة حاسمة”.
أمال لوكاس رأسه إلى الجانب لتجنب هجوم كاز، ثم أمسك بذراعه الممدودة وضربها بقبضته.
“هذا غير ممكن …”
بريك!
في المقام الأول، عادةً ما يتم تخصيص مطلق واحد فقط لعالم ما، لذلك نادرًا ما كانت هناك أي فرص لهم لمقابلة بعضهم البعض.
حراشفه كسرت. ليس هذا فقط ولكن حتى العظام في معصمه تحطمت.
حتى عندما هُزم مرارًا وتكرارًا، كان لا يزال يقف على قدميه. وفي النهاية، كان قادرًا على هزيمة جميع الكائنات المعروفة باسم أنصاف الآلهة، الذين كانوا شبه متسامين منذ ولادتهم.
هذه المرة، لم يصرخ كاز، ليس لأنه كان يخمد الألم، ولكن لأنه أصيب بصدمة شديدة لدرجة أنه لم يستطع حتى إصدار صوت.
حراشفه كسرت. ليس هذا فقط ولكن حتى العظام في معصمه تحطمت.
أراد لوكاس أن يواصل هجومه، لكنه توقف فجأة.
“ليس لديك الكثير من الخبرة في المراوغة. أنت مليء بالفتحات “.
بلع.
هذه المرة، لم يصرخ كاز، ليس لأنه كان يخمد الألم، ولكن لأنه أصيب بصدمة شديدة لدرجة أنه لم يستطع حتى إصدار صوت.
تدفق الدم الداكن إلى المريء. كان جسده يأمره بطرده. أراد أن يتقيأها، لكن بدلاً من ذلك، أجبر نفسه على ابتلاعها مرة أخرى. لم يستطع إخبار كاز بحالته الجسدية.
في الماضي، خاض أنصاف الآلهة حرب مصير ضد سلالة التنين.
بدا لوكاس هادئًا في تلك اللحظة، ولكن إذا نظر إليه أي شخص بعناية، فسيجد أن جسده بالكامل مغطى بالعرق البارد. إذا شعر أي شخص آخر بالألم الذي يعاني منه حاليًا، فبدلاً من الصراخ، فقد يغمى عليه مباشرةً. مجرد تلويح إصبعه جعله يشعر وكأن جسده كله قد تمزق إلى أشلاء.
كان توافق السمات أيضًا أحد الأشياء المطلقة. في الواقع، يمكن القول إنها أثرت عليهم أكثر من الكائنات الأخرى.
كانت هذه النتيجة طبيعية.
نظرًا لأنه لم يكن لديه سيف، فقد تمسك بقايا عصاه المحطمة بكلتا يديه.
بعد كل شيء، كان قد امتص بقوة الطاقة الشيطانية من أجل تحويلها إلى قوة إلهية، والآن، كان يجبر نفسه على استخدام هذه القوة من أنصاف الآلهة.
تم تقسيم المطلق إلى أربعة درجات، وكان الفرق بين كل درجة واضحًا تمامًا. كان اللوردات، الذين احتلوا المرتبة الثانية بعد الحكام، أقوى بشكل عام من المساعدين الذين احتلوا المرتبة الأخيرة.
كانت هناك طريقة واحدة فقط لوصف مثل هذا الفعل عندما وصل إلى 8 نجوم فقط. انتحار.
بالطبع، لم يسجل الإله أبدًا حقائق خاطئة في سجلات أكاشيك.
ومما زاد الطين بلة، أن ملابسه التالفة بالفعل قد تم تدميرها بالكامل بواسطة نفس التنين السابق.
– مع ذلك، أفلت كاز من هذا الهجوم أيضًا.
هذا يعني أن لوكاس أصبح الآن معرضًا بشكل مباشر للطاقة الشيطانية في جزيرة الموت. وقد ثبت ذلك من خلال حقيقة أن جلده بدأ يتغير لونه ببطء.
“حراشفي لم تضعف.”
كان عليه إنهاء هذه المعركة في أسرع وقت ممكن.
حتى عندما هُزم مرارًا وتكرارًا، كان لا يزال يقف على قدميه. وفي النهاية، كان قادرًا على هزيمة جميع الكائنات المعروفة باسم أنصاف الآلهة، الذين كانوا شبه متسامين منذ ولادتهم.
“ضربة حاسمة”.
ثم اتخذ موقفا.
احتاج لضربة حاسمة لقتل كاز.
[كواك!]
استدعى لوكاس كل قوى أنصاف الآلهة.
لقد كان عملاً متسرعًا، لا هجومًا ولا دفاعيًا.
الموت والريح والنار.
ضرب البرق مرة أخرى.
في حالته الحالية، كانت هناك قوة واحدة فقط يمكنه استخدامها من المجموعة التي كانت تسمى ذات يوم بـ “الأبوكاليبس”.
بطبيعة الحال، لكل المطلق ماضيهم وتاريخهم. كان بعضهم كائنات مرعبة ولدوا متسامين أو شبه متسامين.
‘القطع.’
كان توافق السمات أيضًا أحد الأشياء المطلقة. في الواقع، يمكن القول إنها أثرت عليهم أكثر من الكائنات الأخرى.
القدرة على قطع أي شيء في العالم.
ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في هذه الظاهرة. قبل أن تتاح له الفرصة، جاء هجوم آخر من لوكاس.
نظرًا لأنه لم يكن لديه سيف، فقد تمسك بقايا عصاه المحطمة بكلتا يديه.
انتصر في المعركة من أجل مصير عرقه.
ثم اتخذ موقفا.
كان العامل الثاني هو ما إذا كان أحد الفريقين يتمتع بمكانة أكثر فائدة في المباراة.
شعر كاز بفأل غريب. لم يكن متأكدًا مما كان يحدث، لكنه كان يعلم أنه في خطر. لذا فإن أول شيء كان عليه فعله هو توسيع المسافة.
في الماضي، خاض أنصاف الآلهة حرب مصير ضد سلالة التنين.
[…!]
لقد كانت حربًا يائسة بين عرقين كانت معادلة للمطلق، وبطبيعة الحال، كان من الممكن تسجيلها في يوميات الإله بأحرف غامقة.
لكنه كان بطيئا جدا.
* * *
ترجمة : [ Yama ]
وكان الباقون مثل لوكاس. الكائنات التي ولدت من عرق متواضع، ولكن بعد رحلة طويلة وصعبة، تمكنوا من أن يصبحوا كائن مطلق.
صرخ مرة أخرى. أرجح كاز ذراعه خلفه على عجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
