نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 484

الموسم الثاني - الفصل 245

الموسم الثاني - الفصل 245

ترجمة : [ Yama ]

لا. هل سقط حتى؟

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 245

لم يكن لديه أي طاقة على الإطلاق.

شوك.

ومع ذلك ، كان لا يزال يتحرك.

نظر كاز إلى الأسفل وعيناه واسعتان. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للمراوغة ، إلا أنه فشل في القيام بذلك.

نظر كاز إلى الوجود أمامه. في عينيه ، لا يمكن إخفاء هياجه وخوفه.

تم قطع ذراعه بشكل نظيف من الكتف إلى الإبط. ليس فقط حراشف ولكن حتى عظامه تم تقطيعها بسهولة.

لم يكن يعلم ، لكنه كان على يقين من أن مفهوم الموت لن يتم الاستخفاف به لمجرد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه خصيصًا للعبة الكبرى. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر حدة.

بفت.

من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.

بعد لحظة ، تدفق الدم من الجرح. شعر بألم شديد مثل صاعقة البرق ، لكن لم تتح له الفرصة حتى للصراخ.

لكن… كم من الوقت مضى منذ أول واحد ؟

كان هذا لأن لوكاس بدأ بالهجوم مرة أخرى.

أدرك كاز أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل للتراجع. الآن وقد وصل إلى هذا الحد ، كان الهجوم هو أفضل دفاع له. صرَّ على أسنانه ، ودفع كاز بمخالبه في صدر لوكاس.

لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.

لاحظ كاز لوكاس عن كثب.

جعله القطع السابق يدرك شيئًا ما. ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا لم يلاحظ ذلك عاجلاً.

مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.

لاحظ كاز لوكاس عن كثب.

“كان ينتظر مني أن أهاجم…؟”

عندها فقط لاحظ الألم المختبئ في عينيه ، والعرق البارد الذي غطى جسده ، وجلده الذي أصبح تدريجياً يتحول إلى اللون الأحمر الداكن ، والدم الذي يسيل من زاوية فمه.

كانت لديه هذه الأفكار مرات لا تحصى بالفعل.

“حالته ليست جيدة!”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 245

لم يكن يعرف السبب ، لكن جسد لوكاس كان يحتضر.

فوش!

لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً لملاحظة ذلك ؟

“…”

كان هناك سبب واحد فقط لهذا.

لا. هل سقط حتى؟

كان تعبير لوكاس هادئًا للغاية. لم يكن يبدو وكأنه شخص على حافة الموت.

قرقرة ، قرقرة.

ومع ذلك ، حتى لو كان متأخرا بعض الشيء ، كان قادرا علا لا ملاحظة.

من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.

ومنذ ذلك الحين ، كان على كاز أن يتخذه قرارًا واحدًا.

انشق جلده.

“شراء الوقت”.

“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.

كان من الواضح أنه إذا تركه وحده ، سيموت من تلقاء نفسه.

ضغط كاز على أسنانه.

لذلك قرر تجنب المواجهات المباشرة. كان لوكاس يدفع بنفسه بالفعل إلى حد التخلي عن جسده. سيكون من الغباء أن يستمر في قتاله. إذا استمر في الجري والمراوغة ، فسوف يدمر لوكاس نفسه دون أن يضطر إلى فعل أي شيء.

“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.

“…”

على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه كان بالتأكيد صاحب اليد العليا.

على عكس كاز ، الذي خفت تعابيره بعد أن أدرك أن لديه فرصة للفوز ، لم يكن تعبير لوكاس جيدًا.

كما كان يعتقد هذا ، نظر كاز إلى وجه لوكاس.

لاحظ على الفور عندما تغيرت حركات كاز. لم يعد كاز يتحرك في خوف.

ومع ذلك ، حتى لو كان متأخرا بعض الشيء ، كان قادرا علا لا ملاحظة.

على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه لاحظ حالة لوكاس. وأدرك أنه يمكنه الفوز طالما أنه اشترى وقتًا كافيًا.

“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.

كان يجب عليه إنهاء ذلك بالهجوم الأول ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل ذلك. نجح كاز بالكاد في تفادي الهجوم وقام بقطع ذراع واحدة نتيجة لذلك.

‘لماذا ؟’

الآن ، كان كاز ، وليس لوكاس ، هو من كان في وضع متميز.

[ما – ماذا… ؟]

“من السابق لأوانه الاستسلام.”

كان لدى كاز ما يكفي. لقد سئم من النظر إلى عيون لوكاس الهادئة ووجهه الخالي من التعابير.

لكن فرصه في الفوز لم تختف تمامًا.

“لقد كنت خصمًا مثابرًا للغاية ومزعجًا.”

بصق لوكاس علانية من فمه الدم المتدفق عبر حلقه. نظرًا لأن خصمه كان يعلم بالفعل أن حالته كانت في حالة من الفوضى ، فلم يعد هناك حاجة لإخفائها بعد الآن.

لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً لملاحظة ذلك ؟

وصلت المعركة إلى مراحلها الأخيرة ، وأصبحت الآن منافسة للقدرة على التحمل.

لم يكن يعلم ، لكنه كان على يقين من أن مفهوم الموت لن يتم الاستخفاف به لمجرد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه خصيصًا للعبة الكبرى. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر حدة.

هل سينهار لوكاس أولاً ؟

ولكن هذا كل شيء. مخالب كاز لم تذهب أبعد من ذلك. كان هذا لأن لوكاس انحنى للوراء في اللحظة الأخيرة قبل وصول هجومه.

أم أن كاز سيتعرض لضربة قاتلة قبل ذلك ؟

وصلت المعركة إلى مراحلها الأخيرة ، وأصبحت الآن منافسة للقدرة على التحمل.

من المحتمل أن يتم تحديد نهاية المعركة بهامش ضيق.

لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.

* * *

دودج هجوم. دودج ، دودج ، وراوغ أكثر.

دودج هجوم. دودج ، دودج ، وراوغ أكثر.

نظر كاز إلى الأسفل وعيناه واسعتان. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للمراوغة ، إلا أنه فشل في القيام بذلك.

…متى لو كان ذلك ؟

نظر كاز إلى الأسفل وعيناه واسعتان. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للمراوغة ، إلا أنه فشل في القيام بذلك.

‘لماذا ؟’

بصق لوكاس علانية من فمه الدم المتدفق عبر حلقه. نظرًا لأن خصمه كان يعلم بالفعل أن حالته كانت في حالة من الفوضى ، فلم يعد هناك حاجة لإخفائها بعد الآن.

نظر كاز إلى الوجود أمامه. في عينيه ، لا يمكن إخفاء هياجه وخوفه.

مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.

لقد مرت فترة طويلة. لم يواجهه مباشرة.

هل سينهار لوكاس أولاً ؟

كان سيغمى عليه قريبًا. كان سيموت قريبا.

كانت لديه هذه الأفكار مرات لا تحصى بالفعل.

كان هناك سبب واحد فقط لهذا.

لكن… كم من الوقت مضى منذ أول واحد ؟

– هزم كاز.

بات!

كانت لديه هذه الأفكار مرات لا تحصى بالفعل.

لقد تفادى هجوم لوكاس مرة أخرى. هل كان أبطأ من ذي قبل ؟ لم يستطع معرفة ذلك. كان عقله في حالة من الفوضى. لقد استخدم الكثير من الطاقة.

“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.

ضغط كاز على أسنانه.

لاحظ على الفور عندما تغيرت حركات كاز. لم يعد كاز يتحرك في خوف.

لم يعد من الممكن وصف حالة لوكاس بأنها سيئة ، لقد كانت مروعة. كان جلده الذي تغير لونه يقطر من جسده مثل الشمع ، وكانت مشيته غير مستقرة. ربما كان أكثر فوضى من الداخل. ربما أصبحت أعضائه الداخلية مسالة تمامًا منذ فترة طويلة.

ثم انفجر قلبه في صدره.

لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة في حالته. لا ، لا يجب أن يكون حياً.

ضغط كاز على أسنانه.

ومع ذلك ، كان لا يزال يتحرك.

بعد لحظة ، تدفق الدم من الجرح. شعر بألم شديد مثل صاعقة البرق ، لكن لم تتح له الفرصة حتى للصراخ.

كان لدى كاز ما يكفي. لقد سئم من النظر إلى عيون لوكاس الهادئة ووجهه الخالي من التعابير.

كان يعلم ذلك ، لكن وعيه كان لا يزال يتلاشى ، وكان يواجه صعوبة في البقاء على قدميه.

لقد أدرك أن هذا اللقيط الشبيه بالزومبي لن يسقط إلا إذا أنهى حياته بنفسه.

لم يكن يعرف السبب ، لكن جسد لوكاس كان يحتضر.

نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.

يكفي هجوم واحد. عندها سيكون قادرًا على قطع خيط الحياة الرقيق والصعب لهذا اللقيط المرعب.

استخدم عقله الهادئ لتحليل الوضع الحالي.

– هزم كاز.

على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه كان بالتأكيد صاحب اليد العليا.

سحق!

يكفي هجوم واحد. عندها سيكون قادرًا على قطع خيط الحياة الرقيق والصعب لهذا اللقيط المرعب.

“…”

لم يعد بإمكانه استخدام نفس التنين. إذا أراد أن ينهيها ، فعليه أن يفعل ذلك بيديه.

لقد أدرك أن هذا اللقيط الشبيه بالزومبي لن يسقط إلا إذا أنهى حياته بنفسه.

“كان يجب أن يخفض حذره الآن”.

لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة في حالته. لا ، لا يجب أن يكون حياً.

لم يهاجم كاز منذ فترة طويلة جدًا ، لذا من المحتمل ألا يتوقعه خصمه أن يقوم بهجمة مرتدة الآن. كانت تلك فجوة يمكن أن يستهدفها.

فوش!

اقترب منه لوكاس مرة أخرى ، ممدودة بقبضته. ربما كان هو وحده ، لكنه شعر أن تحركاته كانت أبطأ من ذي قبل. وبطبيعة الحال ، كان هذا يعني أن الثغرة كانت أكبر.

كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.

تهرب مرة أخرى. لكن هذه المرة ، بدلاً من توسيع المسافة بينهما على الفور ، اقترب.

بدا الأمر مألوفًا.

كان صدره مفتوحًا تمامًا. رفع كاز مخالبه. لم يكن لديه الكثير من القوة ، لكنها كانت كافية لاختراق جلده الهش وتمزيق قلبه ورئتيه إلى أشلاء.

كان هناك سبب واحد فقط لهذا.

‘حان الوقت ليموت…!’

ومنذ ذلك الحين ، كان على كاز أن يتخذه قرارًا واحدًا.

كما كان يعتقد هذا ، نظر كاز إلى وجه لوكاس.

ثم انفجر قلبه في صدره.

وعلى الفور شعرت بالرعب.

استخدم عقله الهادئ لتحليل الوضع الحالي.

[أنت…!]

لم يكن يعرف السبب ، لكن جسد لوكاس كان يحتضر.

رأى لوكاس ينظر إليه بهدوء. لم يظهر حتى مصدومًا قليلاً. تقريبا كما لو كان ينتظر هذه اللحظة لفترة طويلة…

على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه كان بالتأكيد صاحب اليد العليا.

“كان ينتظر مني أن أهاجم…؟”

لم يعد بإمكانه استخدام نفس التنين. إذا أراد أن ينهيها ، فعليه أن يفعل ذلك بيديه.

أدرك كاز أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل للتراجع. الآن وقد وصل إلى هذا الحد ، كان الهجوم هو أفضل دفاع له. صرَّ على أسنانه ، ودفع كاز بمخالبه في صدر لوكاس.

باستخدام كل وسيلة متاحة له ، تمكن من قتل كائن قريب من المطلق.

سحق!

لم يسعه إلا أن يتساءل عما سيحدث إذا مات في العالم العظيم.

انشق جلده.

استخدم عقله الهادئ لتحليل الوضع الحالي.

ولكن هذا كل شيء. مخالب كاز لم تذهب أبعد من ذلك. كان هذا لأن لوكاس انحنى للوراء في اللحظة الأخيرة قبل وصول هجومه.

هل سينهار لوكاس أولاً ؟

وفي الوقت نفسه ، أدخل إصبعين في الجرح على كتفه.

ضغط كاز على أسنانه.

تقيؤ!

تهرب مرة أخرى. لكن هذه المرة ، بدلاً من توسيع المسافة بينهما على الفور ، اقترب.

[كوك!]

نظر كاز إلى الوجود أمامه. في عينيه ، لا يمكن إخفاء هياجه وخوفه.

أطلق كاز على الفور نخرًا من الألم.

أم أن كاز سيتعرض لضربة قاتلة قبل ذلك ؟

“… المكان الذي أصيب بالفعل هو نقطتك الحيوية. تمامًا مثل فمك ، هذا يعني أنه إذا تم دفع الطاقة إليه ، فلن يكون لديك طريقة لإيقافها “.

بوك-

[ما – ماذا… ؟]

ضغط كاز على أسنانه.

“لقد كنت خصمًا مثابرًا للغاية ومزعجًا.”

“…”

[أيها الوغد…!]

نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.

كان كاز مرعوبًا من النغمة التي جعلت القتال قد انتهى بالفعل.

ماذا كان سيفعل ؟

لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.

حاول كاز أن يكافح ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

جعله القطع السابق يدرك شيئًا ما. ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا لم يلاحظ ذلك عاجلاً.

فوش!

استخدم عقله الهادئ لتحليل الوضع الحالي.

مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.

مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.

بدءًا من ذراعه المقطوعة ، تمكنت القوة الشرسة من الوصول إلى قلب كاز في لحظة.

بوك-

بوك-

لم يكن يعرف السبب ، لكن جسد لوكاس كان يحتضر.

ثم انفجر قلبه في صدره.

“…”

[…]

لأنه قد يمنح الحكام السيطرة على وجوده ذاته.

كان كاز ، الذي كان يقف هناك مثل التمثال ، يسعل في فمه من الدم.

ماذا كان سيفعل ؟

قرقرة ، قرقرة.

ضغط كاز على أسنانه.

ثم بدأ الدم يتدفق من كل فتحة من فتحاته.

‘حان الوقت ليموت…!’

[أ-… أور-… ك…]

* * *

حدق كاز في لوكاس غير مصدق للمرة الأخيرة قبل أن يتراجع إلى الوراء.

أم أن كاز سيتعرض لضربة قاتلة قبل ذلك ؟

“…”

لاحظ على الفور عندما تغيرت حركات كاز. لم يعد كاز يتحرك في خوف.

هبت الريح برفق ، لكن هذه الرياح كانت كافية لدفع لوكاس تقريبًا ، لكنه كافح بقوة حتى يسقط.

ومع ذلك ، تمزق جسد لوكاس أيضًا في هذه العملية.

– هزم كاز.

لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.

باستخدام كل وسيلة متاحة له ، تمكن من قتل كائن قريب من المطلق.

مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.

ومع ذلك ، تمزق جسد لوكاس أيضًا في هذه العملية.

نظر كاز إلى لوكاس. حتى الآن ، لم يكن خوفه واضحًا. وقد أتاح له تجنب هجماته استعادة رباطة جأشه.

في الواقع ، كان مظهره الخارجي أسوأ من مظهر كاز ، الذي كان قد أصبح جثة بالفعل.

لذلك قرر تجنب المواجهات المباشرة. كان لوكاس يدفع بنفسه بالفعل إلى حد التخلي عن جسده. سيكون من الغباء أن يستمر في قتاله. إذا استمر في الجري والمراوغة ، فسوف يدمر لوكاس نفسه دون أن يضطر إلى فعل أي شيء.

لم يكن لديه أي طاقة على الإطلاق.

لكن… كم من الوقت مضى منذ أول واحد ؟

لكنه لم يستطع أن يغمى عليه. كان يعلم أنه إذا فقد وعيه بهذه الطريقة ، سيموت.

بفت.

لم يسعه إلا أن يتساءل عما سيحدث إذا مات في العالم العظيم.

لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً لملاحظة ذلك ؟

لم يكن يعلم ، لكنه كان على يقين من أن مفهوم الموت لن يتم الاستخفاف به لمجرد أن هذا العالم قد تم إنشاؤه خصيصًا للعبة الكبرى. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر حدة.

لم يكن لديه أي طاقة على الإطلاق.

لأنه قد يمنح الحكام السيطرة على وجوده ذاته.

كان صدره مفتوحًا تمامًا. رفع كاز مخالبه. لم يكن لديه الكثير من القوة ، لكنها كانت كافية لاختراق جلده الهش وتمزيق قلبه ورئتيه إلى أشلاء.

كان يعلم ذلك.

لم يكن يعرف السبب ، لكن جسد لوكاس كان يحتضر.

كان يعلم ذلك ، لكن وعيه كان لا يزال يتلاشى ، وكان يواجه صعوبة في البقاء على قدميه.

ومع ذلك ، كان لا يزال يتحرك.

التوت ركبتيه ومال جسده إلى الأمام.

كان صدره مفتوحًا تمامًا. رفع كاز مخالبه. لم يكن لديه الكثير من القوة ، لكنها كانت كافية لاختراق جلده الهش وتمزيق قلبه ورئتيه إلى أشلاء.

“…”

على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه لاحظ حالة لوكاس. وأدرك أنه يمكنه الفوز طالما أنه اشترى وقتًا كافيًا.

ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر أن نسيج الأرض كان أكثر نعومة مما كان يتوقع.

مثل مخرج السد ، اندفعت القوة الإلهية من أصابع لوكاس إلى جسد كاز. توقفت كفاح كاز على الفور.

لا. هل سقط حتى؟

كان سيغمى عليه قريبًا. كان سيموت قريبا.

كان دافئا وناعما.

تقيؤ!

-لا يمكنك حقاً أن تساعد نفسك.

هبت الريح برفق ، لكن هذه الرياح كانت كافية لدفع لوكاس تقريبًا ، لكنه كافح بقوة حتى يسقط.

بدا وكأنه يسمع صوتًا يضحك بمرارة.

‘حان الوقت ليموت…!’

بدا الأمر مألوفًا.

أطلق كاز على الفور نخرًا من الألم.

فضوليًا بشأن ما كان يحدث ، حاول لوكاس فتح عينيه ، لكنه لم يستطع.

لم يكن لديه أي مجال للهجوم. كل ما يمكنه فعله هو المراوغة.

بدلاً من ذلك ، نزل وعيه ببطء إلى الظلام.

لأنه قد يمنح الحكام السيطرة على وجوده ذاته.

ترجمة : [ Yama ]

على الرغم من أنه فقد ذراعه ، إلا أنه لاحظ حالة لوكاس. وأدرك أنه يمكنه الفوز طالما أنه اشترى وقتًا كافيًا.

– هزم كاز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط