نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 487

الموسم الثاني - الفصل 248

الموسم الثاني - الفصل 248

ترجمة : [ Yama ]

سأل صوت ضعيف يرتجف مرة أخرى في التأكيد.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 248

كحول. كانت تتقيأ بسبب الكحول.

“آك…!

أعطى مين ها رين ابتسامة خافتة وعاجزة بعض الشيء.

بالصراخ، أطلقت مين ها رين النار في سريرها. لم تكن هناك قطرة دم واحدة على وجهها الشاحب.

أومأ ليو برأسه، وبينما كانت تتغير، نزل إلى الطابق الأول واشترى زجاجتين من الماء.

عندما نظرت من النافذة، رأت أن الظلام ما زال بالخارج. هذا يعني أنها لم تنم جيدًا اليوم أيضًا.

توافقت مين ها رين مع سرعته.

“هف… هف…”

ترجمة : [ Yama ]

اهتز جسدها. خفق قلبها في صدرها كما لو كانت تجري للتو بأقصى سرعة، وجلدها مغطى بالعرق. تم لصق شعرها على وجهها، لكنها لم تستطع حتى إزالته.

قاطعها ليو بنبرة حازمة قليلاً.

وذلك لأن أطراف أصابعها المرتعشة كانت مخدرة وباردة وكأن الدم لم ينتشر إليها. حتى عيناها خلف جفنيها المغلقين اهتزتا بلا حسيب ولا رقيب.

“سمعت أن المقاتلين في جزيرة القتال يقدرون الشرف أكثر من حياتهم الخاصة، ولكن لا بد أن ذلك كان مجرد مجموعة من الشائعات.”

لقد فقدت شيئًا مرة أخرى. لم تستطع الاحتفاظ بها.

“نعم.”

لقد وجدت للتو شخصًا آخر بدأت تقترب منه، لكنها اضطرت بعد ذلك إلى مشاهدته بلا حول ولا قوة أمام عينيها.

“عويك!”

بالنسبة إلى مين ها-رين، كان العجز من أسوأ المشاعر التي يمكن تخيلها.

استدارت مين ها رين لتنظر إلى الباب بعيونها الميتة.

منذ أن أصبحت صيادًا، لم تواجه أبدًا موقفًا لم يكن أمامها فيه خيار سوى ترك شخص تعرفه أو تهتم به يموت.

“لقد أصبحت أكثر رجولة.”

ذكرتها عندما مات والداها.

دق دق.

هذا هو السبب في أنها بذلت قصارى جهدها دائمًا لرعاية كل شخص تعرفه، بغض النظر عن هويتهم.

إذا رأت أن شخصًا ما سيموت، فستفعل كل ما في وسعها لإنقاذه، حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن حياتها في هذه العملية.

كان يجب أن يشعر ليو بنفس الشعور. ومع ذلك، بعد رؤية مظهر مين ها-رين، شعر بالقلق أكثر من السعادة.

… لوكاس.

مع أخذ هذا الفكر في الاعتبار، قام بتسريع وتيرته.

رأى سيدها أن هذا فعل تضحية مقدسة. قال إنه رأى أملاً في مين ها رين، وكانت لديه آمال كبيرة بسبب هذا الأمل.

في الأصل، كانت هذه الكلمات ستجعله يبتسم، لكن الآن، لم يقل أي شيء لأنه كان قلقًا بشأن حالة مين ها-رين.

لقد كانت فخورة عندما تلقت هذا الإطراء. حتى أنها كانت تعتقد أنها على الطريق الصحيح.

ترجمة : [ Yama ]

لكنها لم تكن كذلك.

“نعم. هذا أنا.”

في الحقيقة، كان هناك سبب أكثر انحرافًا لقلة تردد مين ها-رين عندما يتعلق الأمر بالتخلص من حياتها.

شعرت وكأنها تتقيأ. بسبب ضغوط البطولة، قررت أن تشرب الكثير من الكحول، وهو شيء لم تكن معتادًا عليه.

“لقد كان إرضاء الذات”.

استدارت مين ها رين لتنظر إلى الباب بعيونها الميتة.

هل كان ذلك لأنها أرادت إنقاذ الناس؟ أو لأنه كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله؟

“انت آمن. أنا سعيدة.”

لا، مين ها-رين لم يتصرف بهذه الطريقة لسبب وجيه.

“…”

بدلاً من ذلك، كان ذلك لأنها شعرت أنه سيكون من الأفضل لها أن تموت من أي شخص آخر. كانت تدرك حقيقة أنها كانت تفكر بهذه الطريقة طوال الوقت. لكنها لم تعتقد أنها كانت مخطئة، حتى لو كانت فكرة منحرفة قليلاً.

كان الجو باردًا جدًا في الخارج. كان هذا طبيعيًا لأن الشمس كانت قد غابت منذ فترة طويلة. ومع ذلك، لم تنطفئ الأنوار في المدينة، وكان لا يزال هناك حشد من الناس في الشوارع.

لكن وفاة لي جونغ هاك قادها إلى الإدراك.

لكن وفاة لي جونغ هاك قادها إلى الإدراك.

في الحقيقة، كانت تصرفات مين ها رين نتيجة لأنانيتها. لم يكن شيئًا يمكن أن يكون هدية ملفوفة في عنوان جميل مثل “التضحية”.

هل اعتقدت أنها لم تسمع صوته؟

“—يورب!”

“…”

شعرت وكأنها تتقيأ. بسبب ضغوط البطولة، قررت أن تشرب الكثير من الكحول، وهو شيء لم تكن معتادًا عليه.

لكن وفاة لي جونغ هاك قادها إلى الإدراك.

“عويك!”

“عويك!”

تقيأت على السرير.

على أي حال، شعر أنه لن يكون من الجيد البقاء في منطقة وسط المدينة لفترة طويلة. بعد كل شيء، لم يكن المكان المناسب لإجراء محادثة.

كحول. كانت تتقيأ بسبب الكحول.

”اللعنة! استغرق الأمر مني أكثر من شهر للوصول إلى ليروا! عندما وصلت إلى هنا كنت منهكة تمامًا! ”

لم تشعر مين ها رين بالاشمئزاز من نفسها أبدًا.

قاطعها ليو بنبرة حازمة قليلاً.

شعرت أنها ستفقد عقلها. تلهث لالتقاط أنفاسها، لم تستطع إلا التفكير في شخص ما.

كحول. كانت تتقيأ بسبب الكحول.

لقد كان وجهًا تفكر فيه عشرات أو حتى مئات المرات كل يوم.

لم تشعر مين ها رين بالاشمئزاز من نفسها أبدًا.

“…معلم.”

يمكنه بالتأكيد أن يشعر بالحضور الخافت داخل الغرفة.

عندما فكرت في هذا الوجه، هدأ عقلها تدريجيًا، واسترخ جسدها ببطء. كان الأمر كما لو كانت قد تناولت مهدئًا.

قاطعها ليو بنبرة حازمة قليلاً.

دق دق-

“هذا أنا. ليو فريمان “.

فجأة سمعت طرقا على الباب.

“آك…!

استدارت مين ها رين لتنظر إلى الباب بعيونها الميتة.

لقد وجدت للتو شخصًا آخر بدأت تقترب منه، لكنها اضطرت بعد ذلك إلى مشاهدته بلا حول ولا قوة أمام عينيها.

* * *

“لقد أصبحت كبيرًا جدًا. هل كل شيء على ما يرام؟ لقد وجدت بعض القرائن عنك. سمعت أنك كنت في جزيرة الشهوة، كنت أنوي الذهاب لأجدك لاحقًا، لكن- ”

لم يكن هناك رد.

لقد كانت فخورة عندما تلقت هذا الإطراء. حتى أنها كانت تعتقد أنها على الطريق الصحيح.

هل كان ذلك لأنه لم يطرق بقوة كافية؟

“هذا أنا. ليو فريمان “.

لا، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.

هل اعتقدت أنها لم تسمع صوته؟

أخذ نفسًا عميقًا، قرر ليو أن يطرق الباب مرة أخرى.

لقد كانت فخورة عندما تلقت هذا الإطراء. حتى أنها كانت تعتقد أنها على الطريق الصحيح.

دق دق-

على الأقل تمكنا من مشاهدة مثل هذه اللحظة التاريخية. ها! ”

“…”

“ماذا حدث؟”

ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد من داخل الغرفة.

فُتح الباب واندفعت رائحة كريهة من الغرفة على الفور. كاد ليو أن يعبس، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، أصبح عاجزًا عن الكلام بدلاً من ذلك.

لم يأت إلى المكان الخطأ. كان على يقين من أن أخته الكبرى مين ها رين كانت في هذه الغرفة. يبدو أنها أخفت هويتها عندما أتت إلى هنا، لكن مهارات تتبع ليو قد وصلت بالفعل إلى مستوى السيد.

ذكرتها عندما مات والداها.

بمعلوماتهم الشخصية فقط، كان من الممكن له العثور على شخص ما في غضون أيام قليلة ما لم يحاولوا إخفاء أنفسهم بدقة.

أخذ نفسًا عميقًا، قرر ليو أن يطرق الباب مرة أخرى.

هل غادرت الغرفة؟

ومع ذلك، كانت هالتها مختلفة تمامًا. كان الأمر كما لو كانت نصف محطمة. انجرفت عيناها، المغطاة بالظلام، لفترة من الوقت قبل أن ترتفع أخيرًا لتنظر إلى وجه ليو.

لم يكن الأمر كذلك.

ترجمة : [ Yama ]

يمكنه بالتأكيد أن يشعر بالحضور الخافت داخل الغرفة.

دق دق.

دق دق.

على الرغم من أنها لم تستطع رؤيته، أومأ ليو برأسه سعيدًا لسماع صوت أخته الكبرى.

معتقدًا أن ذلك لم يكن كافيًا بعد أن يطرق مرة أخرى ولم يتلق أي رد، فتح ليو فمه أخيرًا.

منذ أن أصبحت صيادًا، لم تواجه أبدًا موقفًا لم يكن أمامها فيه خيار سوى ترك شخص تعرفه أو تهتم به يموت.

“… الأخت الكبرى.”

فُتح الباب واندفعت رائحة كريهة من الغرفة على الفور. كاد ليو أن يعبس، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، أصبح عاجزًا عن الكلام بدلاً من ذلك.

عندما تمتم بهذه الكلمات بصوت خافت، كان هناك رد فعل أخيرًا داخل الغرفة.

“—يورب!”

سمع صوت خلط مكتوم من الداخل. ثم بضع خطوات صغيرة. بعد ذلك، صمتت الغرفة مرة أخرى. لم يكن متأكداً، لكنه اعتقد أنها كانت واقفة عند الباب الآن.

دق دق.

هل اعتقدت أنها لم تسمع صوته؟

بمعلوماتهم الشخصية فقط، كان من الممكن له العثور على شخص ما في غضون أيام قليلة ما لم يحاولوا إخفاء أنفسهم بدقة.

لا. الآن بعد أن فكر في الأمر، لا بد أن صوته قد تغير كثيرًا بعد خمس سنوات. بعد كل شيء، لقد وصل بالفعل إلى سن البلوغ وأصبح صوته الآن يحمل نغمة جهير واضحة.

كان الجو باردًا جدًا في الخارج. كان هذا طبيعيًا لأن الشمس كانت قد غابت منذ فترة طويلة. ومع ذلك، لم تنطفئ الأنوار في المدينة، وكان لا يزال هناك حشد من الناس في الشوارع.

“هذا أنا. ليو فريمان “.

هل اعتقدت أنها لم تسمع صوته؟

“… الأخ الصغير؟”

لم تشعر مين ها رين بالاشمئزاز من نفسها أبدًا.

سأل صوت ضعيف يرتجف مرة أخرى في التأكيد.

رأى سيدها أن هذا فعل تضحية مقدسة. قال إنه رأى أملاً في مين ها رين، وكانت لديه آمال كبيرة بسبب هذا الأمل.

على الرغم من أنها لم تستطع رؤيته، أومأ ليو برأسه سعيدًا لسماع صوت أخته الكبرى.

كان الجو باردًا جدًا في الخارج. كان هذا طبيعيًا لأن الشمس كانت قد غابت منذ فترة طويلة. ومع ذلك، لم تنطفئ الأنوار في المدينة، وكان لا يزال هناك حشد من الناس في الشوارع.

“نعم.”

ارتدت مين ها رين ملابسها وغادرت الغرفة. نظر إليها ليو للحظة قبل أن يرفع غطاء رأسها فوق رأسها.

انقر-

“الأخت الكبرى أيضًا.”

فُتح الباب واندفعت رائحة كريهة من الغرفة على الفور. كاد ليو أن يعبس، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، أصبح عاجزًا عن الكلام بدلاً من ذلك.

دق دق.

“…”

على الرغم من أنها لم تستطع رؤيته، أومأ ليو برأسه سعيدًا لسماع صوت أخته الكبرى.

مين ها رين.

في الأصل، كانت هذه الكلمات ستجعله يبتسم، لكن الآن، لم يقل أي شيء لأنه كان قلقًا بشأن حالة مين ها-رين.

على عكس نفسه، لم يتغير مظهرها كثيرًا.

كان يجب أن يشعر ليو بنفس الشعور. ومع ذلك، بعد رؤية مظهر مين ها-رين، شعر بالقلق أكثر من السعادة.

ومع ذلك، كانت هالتها مختلفة تمامًا. كان الأمر كما لو كانت نصف محطمة. انجرفت عيناها، المغطاة بالظلام، لفترة من الوقت قبل أن ترتفع أخيرًا لتنظر إلى وجه ليو.

تقيأت على السرير.

“إنه حقًا أنت، الأخ الصغير.”

ترجمة : [ Yama ]

كان صوتها الضعيف يملأ الفرح.

“انت آمن. أنا سعيدة.”

كان يجب أن يشعر ليو بنفس الشعور. ومع ذلك، بعد رؤية مظهر مين ها-رين، شعر بالقلق أكثر من السعادة.

بالصراخ، أطلقت مين ها رين النار في سريرها. لم تكن هناك قطرة دم واحدة على وجهها الشاحب.

“نعم. هذا أنا.”

على أي حال، شعر أنه لن يكون من الجيد البقاء في منطقة وسط المدينة لفترة طويلة. بعد كل شيء، لم يكن المكان المناسب لإجراء محادثة.

“انت آمن. أنا سعيدة.”

“آك…!

“الأخت الكبرى أيضًا.”

“… الأخ الصغير؟”

“لقد أصبحت كبيرًا جدًا. هل كل شيء على ما يرام؟ لقد وجدت بعض القرائن عنك. سمعت أنك كنت في جزيرة الشهوة، كنت أنوي الذهاب لأجدك لاحقًا، لكن- ”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 248

“أنا لست المشكلة الآن.”

لم يكن هناك رد.

قاطعها ليو بنبرة حازمة قليلاً.

أخذ نفسًا عميقًا، قرر ليو أن يطرق الباب مرة أخرى.

“ماذا حدث؟”

أخذ نفسًا عميقًا، قرر ليو أن يطرق الباب مرة أخرى.

“…”

“عويك!”

أعطى مين ها رين ابتسامة خافتة وعاجزة بعض الشيء.

“… الأخ الصغير؟”

“…أتريد أن تأتي للداخل؟ n-، لا. في الواقع، إنه فوضوي بعض الشيء الآن. أمهلني دقيقة. اسمحوا لي أن أرتدي ملابسي وأخرج “.

“نعم. هذا أنا.”

أومأ ليو برأسه، وبينما كانت تتغير، نزل إلى الطابق الأول واشترى زجاجتين من الماء.

شعرت أنها ستفقد عقلها. تلهث لالتقاط أنفاسها، لم تستطع إلا التفكير في شخص ما.

ارتدت مين ها رين ملابسها وغادرت الغرفة. نظر إليها ليو للحظة قبل أن يرفع غطاء رأسها فوق رأسها.

هذا هو السبب في أنها بذلت قصارى جهدها دائمًا لرعاية كل شخص تعرفه، بغض النظر عن هويتهم.

“هذا سيكون أفضل الآن.”

أخذ نفسًا عميقًا، قرر ليو أن يطرق الباب مرة أخرى.

“لقد أصبحت أكثر رجولة.”

“الأخت الكبرى أيضًا.”

“…”

“…”

في الأصل، كانت هذه الكلمات ستجعله يبتسم، لكن الآن، لم يقل أي شيء لأنه كان قلقًا بشأن حالة مين ها-رين.

فُتح الباب واندفعت رائحة كريهة من الغرفة على الفور. كاد ليو أن يعبس، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، أصبح عاجزًا عن الكلام بدلاً من ذلك.

كان الجو باردًا جدًا في الخارج. كان هذا طبيعيًا لأن الشمس كانت قد غابت منذ فترة طويلة. ومع ذلك، لم تنطفئ الأنوار في المدينة، وكان لا يزال هناك حشد من الناس في الشوارع.

لكن تعبيرها الفارغ جعل من الصعب عليه معرفة ما كانت تفكر فيه.

كان هذا لأن شفق البطولة لم يتشتت بعد.

في الحقيقة، كانت تصرفات مين ها رين نتيجة لأنانيتها. لم يكن شيئًا يمكن أن يكون هدية ملفوفة في عنوان جميل مثل “التضحية”.

”اللعنة! استغرق الأمر مني أكثر من شهر للوصول إلى ليروا! عندما وصلت إلى هنا كنت منهكة تمامًا! ”

في الحقيقة، كان هناك سبب أكثر انحرافًا لقلة تردد مين ها-رين عندما يتعلق الأمر بالتخلص من حياتها.

“هل سمعت؟ هذه هي المرة الأولى منذ 150 عامًا التي ينسحب فيها شخص من البطولة. إنها أيضًا المرة الأولى التي ينسحب فيها أي شخص من نهائيات البطولة “.

تقيأت على السرير.

على الأقل تمكنا من مشاهدة مثل هذه اللحظة التاريخية. ها! ”

“…”

“سمعت أن المقاتلين في جزيرة القتال يقدرون الشرف أكثر من حياتهم الخاصة، ولكن لا بد أن ذلك كان مجرد مجموعة من الشائعات.”

“لقد أصبحت أكثر رجولة.”

“…”

“لقد أصبحت أكثر رجولة.”

استدار ليو لينظر إلى مين ها-رين.

مين ها رين.

لكن تعبيرها الفارغ جعل من الصعب عليه معرفة ما كانت تفكر فيه.

اهتز جسدها. خفق قلبها في صدرها كما لو كانت تجري للتو بأقصى سرعة، وجلدها مغطى بالعرق. تم لصق شعرها على وجهها، لكنها لم تستطع حتى إزالته.

على أي حال، شعر أنه لن يكون من الجيد البقاء في منطقة وسط المدينة لفترة طويلة. بعد كل شيء، لم يكن المكان المناسب لإجراء محادثة.

“لقد كان إرضاء الذات”.

مع أخذ هذا الفكر في الاعتبار، قام بتسريع وتيرته.

“انت آمن. أنا سعيدة.”

توافقت مين ها رين مع سرعته.

هل غادرت الغرفة؟

ترجمة : [ Yama ]

منذ أن أصبحت صيادًا، لم تواجه أبدًا موقفًا لم يكن أمامها فيه خيار سوى ترك شخص تعرفه أو تهتم به يموت.

أعطى مين ها رين ابتسامة خافتة وعاجزة بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط