الموسم الثاني - الفصل 255
ترجمة : [ Yama ]
ظهر تلميح طفيف من التردد على وجه ليو في تلك اللحظة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 255
“لقد استغرقت وقتًا أطول مما كنت أنوي. الأخت الكبرى مين لا تزال تنتظر بالخارج… ”
بعد أن غادر آريد الغرفة ، دخل ليو. وبدا للوكاس أن تلاميذه جميعًا يريدون إجراء محادثة معه. لكن لا يبدو أنهم يتبعون أي ترتيب معين.
“معلم ، قد يكون هذا مصدر قلق عديم الفائدة من جانبي ، لكنني أعتقد… الأخت الكبرى مين تبدو قلقة للغاية.”
“من قبل ، لم أتمكن من الترحيب بك بشكل صحيح لأنه لم يكن أفضل وقت. أنا سعيد حقًا لأنك بخير يا معلم “.
“معلمي ، من فضلك استريح. هذه المرة ، سنكون من يحميك. لن تكون هناك حاجة لأن تخاطر بحياتك “.
كما قال ليو فريمان هذا ، انحنى بعمق تجاه سيده. نظر إليه لوكاس كما لو كان يراه للمرة الأولى.
“أنا آسف ، لو عدت في الوقت المناسب ، لما حدث ذلك.”
رحل الصبي الذي كان يختبئ في عينيه تلميح من الخجل. في مكانه ، كان شابًا يعطي انطباعًا بالثقة لمن رآه.
كان صوت ليو كما يروي قصته هادئًا ، دون أدنى تردد.
كانت التغييرات التي طرأت على جسده واضحة ، لكن الأشياء التي أولى لوكاس اهتمامًا كبيرًا كانت التغييرات في نظرته وموقفه.
“لقد حاولوا بيعي. في الواقع ، كانوا على وشك قطع أوتار يدي وقدمي قبل أن أفتح عيني. إذا كنت قد استيقظت حتى بعد لحظة ، لكنت كنت في وضع بائس للغاية “.
انعكست الفطنة والعمق في كل حركة ونبرة خطاب. لم يكن هذا شيئًا يمكن نسخه أو تزويره بعد بضعة أيام من الممارسة.
“أنا آسف ، لو عدت في الوقت المناسب ، لما حدث ذلك.”
لم يسعه إلا أن يتساءل عما اختبره الصبي حتى يصبح شابًا.
لكن في تلك اللحظة ، تذكر لوكاس اللحظة التي شعر فيها بشعور غريب.
“لقد كبرت.”
“لا بأس. سنحميك ، لذا يرجى الراحة “.
“شكرًا لك.”
“ما زلت لست في أفضل حالاتك. لذا من فضلك ، ارتاح فقط “.
“لم تتح لنا الفرصة للتحدث من قبل. سمعت أنك كنت في جزيرة الشهوات ، لكنني لم أتمكن من البحث عنك على الفور. أنا آسف.”
ثم أخذ نفسا عميقا ونظر إلى لوكاس.
“لقد سمعت بالفعل كل شيء. من الطبيعي أن تحظى الآنسة سيدي بالأولوية. أعتقد أن السيد اتخذ قرارًا عقلانيًا “.
ترجمة : [ Yama ]
عاقِل.
أطلق ليو ضحكة مريرة.
سمع ذلك ذكره باقتراح الكاهنة. هز لوكاس رأسه. لم يكن لديه نية لقبولها.
الكراك.
“أتساءل ما الذي مررت به.”
الكراك.
“هناك أشياء كثيرة أريد أن أخبرك بها.”
ليس فقط في فن المبارزة أو القدرة الجسدية. بدلاً من ذلك ، كان نموه الداخلي هو الأكثر تميزًا.
“قل.”
قضى خمس سنوات في جزيرة الشهوات ، التي كانت موبوءة بأبشع حقد ، وغطته بكل أنواع القذارة. بعد تجربة حلاوة ومرارة العالم ، حتى كلمة “متمرس” قد لا تكون كافية لوصفه.
ظهر تلميح طفيف من التردد على وجه ليو في تلك اللحظة.
“سيدي ، هل تشعر بتحسن الآن؟”
“هل أنت متأكد من أنه بخير؟ لن تكون قصة قصيرة. ربما يجب أن تحصل على مزيد من الراحة… ”
بدا قلقا؟ لم يستطع معرفة ذلك بعد. لم يستطع العثور على أي شيء خارج عن المألوف.
“لقد استرتحت بدرجة كافية بالفعل. لقد استرتحت كثيرًا لدرجة أنني ربما لا أحتاج إلى إغلاق عيني لمدة أسبوع. لا بأس. إذن اخبرني.”
بدلاً من ذلك ، أصبح ليو شخصًا يمكنه دعم الآخرين.
“…نعم.”
تقدمت مين ها رين وأمسك بيديه بيدها.
ابتسم ليو بصوت خافت للحظة. ثم بدأ في وصف كل شيء مر به حتى الآن.
“كما أنني لم أرغب في إساءة معاملة الجسد الذي أعطاني إياه والداي”.
جزيرة الشهوات.
“اوعدني.”
كانت جميع المدن في هذه الجزيرة عبارة عن أوكار مليئة بالقمامة حيث لم تكن هناك كلمة أمان وأمن.
جزيرة الشهوات.
بدت الروائح الفاسدة وكأنها غارقة في الشوارع ، وملأ ضباب دخان السجائر الهواء.
… عندما تم ذكر وفاة لي جونغ هاك.
ظهر الأسد لأول مرة في وسط إحدى هذه المدن. بطبيعة الحال ، لم يكن قادرًا على التكيف مع مثل هذه البيئة وتصرف بسذاجة وحماقة. كان هذا الولد الصغير الخرقاء الفريسة المثالية.
… عندما تم ذكر وفاة لي جونغ هاك.
أولاً ، كان دخيلاً ، وهو شيء نادرًا ما شوهد في المملكة السماوية ، وعادةً لم يكن صغيرًا على الإطلاق. وثانيًا ، على الرغم من كونه من جنس مختلف ، إلا أن مظهره كان جذابًا للغاية.
“لقد تمكنت بطريقة ما من الهروب من ذلك المكان ، لكنني تعرضت للخيانة مرات لا حصر لها بعد ذلك. وصلت إلى النقطة التي بدأت أشك فيها في كل خدمة تلقيتها ، وبدأت في التحقق من ورائي لمعرفة ما إذا كان شخص ما يقترب حتى عندما يبتسم لمن أمامي. الطريقة التي نظرت بها إلى العالم تغيرت تمامًا “.
بالنسبة إلى الدراغونمان الذين يعيشون في جزيرة الشهوات، كان الأمر أشبه بكتلة من الذهب تتساقط من السماء.
“…”
“لم يكن لدي مكان أذهب إليه ولا نقود ، لذلك لم آكل أي شيء لمدة أربعة أيام. كلما رفعت رأسي ، شعرت أن السماء تدور. في تلك المرحلة ، بدأت أفكر بجدية فيما إذا كان بإمكاني مضغ الصخور أم لا “.
تلقى ردا هادئا. ما زال لا يجد أي خطأ.
كانت تلك هي المرة الأولى التي يدرك فيها ليو أن الجوع قد يكون مؤلمًا للغاية.
“سمعت عن لي جونغ هاك.”
“في اليوم الخامس ، اقترب مني دراغونمان وأعطاني رغيف خبز. لكن بعد أن أخذت بضع قضمات ، غفوت. لقد نقع الرغيف بالكامل في دواء منوم. عندما استيقظت أخيرًا ، كان الأمر كما لو كنت في السجن. كانت يدي ورجلي مقيدتين بالسلاسل “.
أولاً ، كان دخيلاً ، وهو شيء نادرًا ما شوهد في المملكة السماوية ، وعادةً لم يكن صغيرًا على الإطلاق. وثانيًا ، على الرغم من كونه من جنس مختلف ، إلا أن مظهره كان جذابًا للغاية.
كان صوت ليو كما يروي قصته هادئًا ، دون أدنى تردد.
ابتسم ليو بصوت خافت للحظة. ثم بدأ في وصف كل شيء مر به حتى الآن.
“لقد حاولوا بيعي. في الواقع ، كانوا على وشك قطع أوتار يدي وقدمي قبل أن أفتح عيني. إذا كنت قد استيقظت حتى بعد لحظة ، لكنت كنت في وضع بائس للغاية “.
رحل الصبي الذي كان يختبئ في عينيه تلميح من الخجل. في مكانه ، كان شابًا يعطي انطباعًا بالثقة لمن رآه.
“…”
بدلاً من ذلك ، أصبح ليو شخصًا يمكنه دعم الآخرين.
“لقد تمكنت بطريقة ما من الهروب من ذلك المكان ، لكنني تعرضت للخيانة مرات لا حصر لها بعد ذلك. وصلت إلى النقطة التي بدأت أشك فيها في كل خدمة تلقيتها ، وبدأت في التحقق من ورائي لمعرفة ما إذا كان شخص ما يقترب حتى عندما يبتسم لمن أمامي. الطريقة التي نظرت بها إلى العالم تغيرت تمامًا “.
“شعرت أن هذا سيكون بمثابة الاعتراف بالهزيمة. شعرت أنه إذا كنت أقوى ، فلن أقلق حتى لو كان وجهي يبدو أفضل. لقد جعلني أرغب في التطور”.
أطلق ليو ضحكة مريرة.
… عندما تم ذكر وفاة لي جونغ هاك.
“لقد سئمت من العرق المسمى الدراغونمان. كانت هذه هي المرة الأولى التي اعتقدت فيها أن هناك عرقًا مثيرًا للاشمئزاز مثل الشياطين. كان الخبث الذي كان لديهم بداخلهم مرعبًا “.
“…”
رفع يده ببطء وفرك أصابعه على وجهه.
رحل الصبي الذي كان يختبئ في عينيه تلميح من الخجل. في مكانه ، كان شابًا يعطي انطباعًا بالثقة لمن رآه.
“هذا الوجه… لا أعرف كم مرة فكرت في حرقه.”
رحل الصبي الذي ارتجف بسبب صدمته. لم يعد شخصًا يحتاج إلى راحته.
“لماذا لم تفعل؟”
أصبح صوت الأسد جادًا.
بالنظر إلى ما كان على ليو أن يختبره بسبب وجهه ، لم يكن أحد سيتفاجأ إذا فعل شيئًا كهذا حقًا.
“اوعدني.”
“شعرت أن هذا سيكون بمثابة الاعتراف بالهزيمة. شعرت أنه إذا كنت أقوى ، فلن أقلق حتى لو كان وجهي يبدو أفضل. لقد جعلني أرغب في التطور”.
“شكرًا لك.”
ثم ابتسم بصوت خافت.
عاقِل.
“كما أنني لم أرغب في إساءة معاملة الجسد الذي أعطاني إياه والداي”.
فركت مين ها رين صدرها قليلاً.
“…”
“لا بأس. سنحميك ، لذا يرجى الراحة “.
أصبح ليو أقوى.
رحل الصبي الذي كان يختبئ في عينيه تلميح من الخجل. في مكانه ، كان شابًا يعطي انطباعًا بالثقة لمن رآه.
ليس فقط في فن المبارزة أو القدرة الجسدية. بدلاً من ذلك ، كان نموه الداخلي هو الأكثر تميزًا.
“لا تتحرك. سمعت أنه من الخطر أن تتحرك في حالتك. قال كل من آريد والكاهنة ذلك. قالوا أنك إذا تحركت كثيرًا ، فسوف تموت. لذلك لا يمكن للسيد أن يقاتل. عليك أن ترتاح حتى تتعافى تمامًا “.
لقد نضج بشكل كبير.
عاقِل.
رحل الصبي الذي ارتجف بسبب صدمته. لم يعد شخصًا يحتاج إلى راحته.
“لقد تمكنت بطريقة ما من الهروب من ذلك المكان ، لكنني تعرضت للخيانة مرات لا حصر لها بعد ذلك. وصلت إلى النقطة التي بدأت أشك فيها في كل خدمة تلقيتها ، وبدأت في التحقق من ورائي لمعرفة ما إذا كان شخص ما يقترب حتى عندما يبتسم لمن أمامي. الطريقة التي نظرت بها إلى العالم تغيرت تمامًا “.
بدلاً من ذلك ، أصبح ليو شخصًا يمكنه دعم الآخرين.
“لم يكن لدي مكان أذهب إليه ولا نقود ، لذلك لم آكل أي شيء لمدة أربعة أيام. كلما رفعت رأسي ، شعرت أن السماء تدور. في تلك المرحلة ، بدأت أفكر بجدية فيما إذا كان بإمكاني مضغ الصخور أم لا “.
ومع ذلك ، لاحظ لوكاس المرارة المخبأة في لهجته.
“لا بأس. سنحميك ، لذا يرجى الراحة “.
عندما كان طفلاً ، عانى ليو من أشياء لا يستطيع معظم البالغين التعامل معها. في سنه ، كان لا يزال من الممكن اعتباره صبيًا أكثر من كونه رجلًا ، ولكن حتى أدنى قدر من البراءة تم تجريده منه.
سمع ذلك ذكره باقتراح الكاهنة. هز لوكاس رأسه. لم يكن لديه نية لقبولها.
قضى خمس سنوات في جزيرة الشهوات ، التي كانت موبوءة بأبشع حقد ، وغطته بكل أنواع القذارة. بعد تجربة حلاوة ومرارة العالم ، حتى كلمة “متمرس” قد لا تكون كافية لوصفه.
صمت ليو فجأة.
“… أخبرنا آريد بكل شيء.”
بالنظر إلى ما كان على ليو أن يختبره بسبب وجهه ، لم يكن أحد سيتفاجأ إذا فعل شيئًا كهذا حقًا.
أصبح صوت الأسد جادًا.
رفع يده ببطء وفرك أصابعه على وجهه.
“معلمي ، من فضلك استريح. هذه المرة ، سنكون من يحميك. لن تكون هناك حاجة لأن تخاطر بحياتك “.
“لقد حاولوا بيعي. في الواقع ، كانوا على وشك قطع أوتار يدي وقدمي قبل أن أفتح عيني. إذا كنت قد استيقظت حتى بعد لحظة ، لكنت كنت في وضع بائس للغاية “.
“…”
“هذا الوجه… لا أعرف كم مرة فكرت في حرقه.”
“لقد استغرقت وقتًا أطول مما كنت أنوي. الأخت الكبرى مين لا تزال تنتظر بالخارج… ”
ظهر تلميح طفيف من التردد على وجه ليو في تلك اللحظة.
صمت ليو فجأة.
“لقد حاولوا بيعي. في الواقع ، كانوا على وشك قطع أوتار يدي وقدمي قبل أن أفتح عيني. إذا كنت قد استيقظت حتى بعد لحظة ، لكنت كنت في وضع بائس للغاية “.
ثم أخذ نفسا عميقا ونظر إلى لوكاس.
“أنا سعيد حقًا.”
“معلم ، قد يكون هذا مصدر قلق عديم الفائدة من جانبي ، لكنني أعتقد… الأخت الكبرى مين تبدو قلقة للغاية.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 255
“ها-رين؟”
“ها-رين؟”
“سيكون من الجيد لو كنت أتوهم فقط.”
“…”
“…فهمت. سأتحدث معها “.
“لقد استغرقت وقتًا أطول مما كنت أنوي. الأخت الكبرى مين لا تزال تنتظر بالخارج… ”
“شكرًا لك.”
مثل الهمس اللطيف للإلهة ، لطيف ونقي.
أومأ ليو برأسه وغادر الغرفة.
بالنظر إلى ما كان على ليو أن يختبره بسبب وجهه ، لم يكن أحد سيتفاجأ إذا فعل شيئًا كهذا حقًا.
ثم دخلت مين ها رين الغرفة وكأنهما يتناوبان.
“صحيح. لا تقلق بشأن ذلك كثيرًا. سوف افكر في شيء ما.”
“سيدي ، هل تشعر بتحسن الآن؟”
كان صوتًا هافتا.
“أشعر بتحسن كبير. على الأقل لن أصاب بالإغماء بعد الآن “.
أومأ ليو برأسه وغادر الغرفة.
“أنا سعيد حقًا.”
انعكست الفطنة والعمق في كل حركة ونبرة خطاب. لم يكن هذا شيئًا يمكن نسخه أو تزويره بعد بضعة أيام من الممارسة.
فركت مين ها رين صدرها قليلاً.
كما قال ليو فريمان هذا ، انحنى بعمق تجاه سيده. نظر إليه لوكاس كما لو كان يراه للمرة الأولى.
حدق بها لوكاس وهو يتذكر كلمات ليو.
“لا أعرف أي شخص آخر ، لكن السيد بالتأكيد لن يتخلى عني. لن يموت المعلم فجأة أو يختفي “.
بدا قلقا؟ لم يستطع معرفة ذلك بعد. لم يستطع العثور على أي شيء خارج عن المألوف.
“شكرًا لك.”
لكن في تلك اللحظة ، تذكر لوكاس اللحظة التي شعر فيها بشعور غريب.
“أعلم أن نوديسوب سيهاجم جزيرة التنين في أربعة أيام.”
… عندما تم ذكر وفاة لي جونغ هاك.
“لقد تمكنت بطريقة ما من الهروب من ذلك المكان ، لكنني تعرضت للخيانة مرات لا حصر لها بعد ذلك. وصلت إلى النقطة التي بدأت أشك فيها في كل خدمة تلقيتها ، وبدأت في التحقق من ورائي لمعرفة ما إذا كان شخص ما يقترب حتى عندما يبتسم لمن أمامي. الطريقة التي نظرت بها إلى العالم تغيرت تمامًا “.
“سمعت عن لي جونغ هاك.”
“لم يكن لدي مكان أذهب إليه ولا نقود ، لذلك لم آكل أي شيء لمدة أربعة أيام. كلما رفعت رأسي ، شعرت أن السماء تدور. في تلك المرحلة ، بدأت أفكر بجدية فيما إذا كان بإمكاني مضغ الصخور أم لا “.
“…”
صمت ليو فجأة.
“أنا آسف ، لو عدت في الوقت المناسب ، لما حدث ذلك.”
“معلم ، قد يكون هذا مصدر قلق عديم الفائدة من جانبي ، لكنني أعتقد… الأخت الكبرى مين تبدو قلقة للغاية.”
“لا بأس. إنه بالفعل في الماضي “.
“هذا الوجه… لا أعرف كم مرة فكرت في حرقه.”
تلقى ردا هادئا. ما زال لا يجد أي خطأ.
عاقِل.
ربما كان مخطئا.
ومع ذلك ، شعر لوكاس بإحساس قوي بعدم التوافق عندما سمع هذا الصوت الذي كان مختلفًا تمامًا عن السابق.
“أعلم أن نوديسوب سيهاجم جزيرة التنين في أربعة أيام.”
قضى خمس سنوات في جزيرة الشهوات ، التي كانت موبوءة بأبشع حقد ، وغطته بكل أنواع القذارة. بعد تجربة حلاوة ومرارة العالم ، حتى كلمة “متمرس” قد لا تكون كافية لوصفه.
“صحيح. لا تقلق بشأن ذلك كثيرًا. سوف افكر في شيء ما.”
“أشعر بتحسن كبير. على الأقل لن أصاب بالإغماء بعد الآن “.
“لا بأس. سنحميك ، لذا يرجى الراحة “.
“كما أنني لم أرغب في إساءة معاملة الجسد الذي أعطاني إياه والداي”.
“سيكون ذلك أفضل. لكن الأمر ليس كما لو أنني لا أستطيع فعل أي شيء. لا يزال بإمكاني القتال “.
“…”
“ما زلت لست في أفضل حالاتك. لذا من فضلك ، ارتاح فقط “.
لم يسعه إلا أن يتساءل عما اختبره الصبي حتى يصبح شابًا.
“حتى لو كنت في هذه الحالة ، هناك أشياء أستطيع-”
مثل الهمس اللطيف للإلهة ، لطيف ونقي.
“يا معلمة ، من فضلك استرح.”
“هذا الوجه… لا أعرف كم مرة فكرت في حرقه.”
“…”
“أعلم أن نوديسوب سيهاجم جزيرة التنين في أربعة أيام.”
كان صوتًا هافتا.
بعد أن غادر آريد الغرفة ، دخل ليو. وبدا للوكاس أن تلاميذه جميعًا يريدون إجراء محادثة معه. لكن لا يبدو أنهم يتبعون أي ترتيب معين.
مثل الهمس اللطيف للإلهة ، لطيف ونقي.
ومع ذلك ، شعر لوكاس بإحساس قوي بعدم التوافق عندما سمع هذا الصوت الذي كان مختلفًا تمامًا عن السابق.
ومع ذلك ، شعر لوكاس بإحساس قوي بعدم التوافق عندما سمع هذا الصوت الذي كان مختلفًا تمامًا عن السابق.
“لقد كبرت.”
“لا تتحرك. سمعت أنه من الخطر أن تتحرك في حالتك. قال كل من آريد والكاهنة ذلك. قالوا أنك إذا تحركت كثيرًا ، فسوف تموت. لذلك لا يمكن للسيد أن يقاتل. عليك أن ترتاح حتى تتعافى تمامًا “.
… عندما تم ذكر وفاة لي جونغ هاك.
“… ها-رين؟”
ترجمة : [ Yama ]
“معلم، لا يمكنك.”
كان صوت ليو كما يروي قصته هادئًا ، دون أدنى تردد.
ارتفع صوتها وهي تواصل.
كان صوتًا هافتا.
“لا يمكنك أن تموت قبلي. بالطبع ، لا أعتقد أنك ستفعل. لأن المعلم قوي. السيد أقوى من أي شخص آخر. سأقتل بالتأكيد تلك القمامة ، نوديسوب. لن أسمح له حتى بلمس شعرة واحدة منك. لذا من فضلك قل لي. لا ، عدني رجاءً “.
“هناك أشياء كثيرة أريد أن أخبرك بها.”
نسي لوكاس للحظة كيف يتكلم. عندما رفع رأسه ، وجدت بصره عيونًا سوداء بدت وكأنها فقدت كل ضوءها.
تقدمت مين ها رين وأمسك بيديه بيدها.
“في اليوم الخامس ، اقترب مني دراغونمان وأعطاني رغيف خبز. لكن بعد أن أخذت بضع قضمات ، غفوت. لقد نقع الرغيف بالكامل في دواء منوم. عندما استيقظت أخيرًا ، كان الأمر كما لو كنت في السجن. كانت يدي ورجلي مقيدتين بالسلاسل “.
“لا أعرف أي شخص آخر ، لكن السيد بالتأكيد لن يتخلى عني. لن يموت المعلم فجأة أو يختفي “.
“ما زلت لست في أفضل حالاتك. لذا من فضلك ، ارتاح فقط “.
الكراك.
“هل أنت متأكد من أنه بخير؟ لن تكون قصة قصيرة. ربما يجب أن تحصل على مزيد من الراحة… ”
زادت قوة قبضتها.
“يا معلمة ، من فضلك استرح.”
“اوعدني.”
مثل الهمس اللطيف للإلهة ، لطيف ونقي.
ترجمة : [ Yama ]
“سمعت عن لي جونغ هاك.”
ترجمة : [ Yama ]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
