الموسم الثاني - الفصل 272
ترجمة : [ Yama ]
انفجار! كلانغ!
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 272
لم تكن خائفة أبدًا طوال حياتها.
صوت كانت تعتمد عليه دائمًا.
ثم استخدم تعويذة وميض ، واختفى شخصيته في لحظة. عاد للظهور أمام مين ها رين.
وجه يمنحها القوة دائمًا عندما تفكر فيه في أوقاتها الصعبة.
تسببت قوة الاصطدام في تدفق الدم من عين لوكاس وأنفه وفمه في نفس الوقت.
يد يمكن أن تجعل عقلها وجسدها يرتاحان بمجرد الاستلقاء على رأسها.
لا.
كلهم كانوا واضحين في عينيها في تلك اللحظة.
انفجار! كلانغ!
وبسبب ذلك ، غرق قلب مين ها رين أكثر.
كان جسده قد وصل بالفعل إلى مرحلة لم يكن حتى وصفها بـ “الفوضى” كافيًا ، لكنه كان يأمل بصدق أن يكون قادرًا على التحمل لفترة أطول قليلاً.
لقد ذهب التعبير اللطيف اللطيف الذي كان سيدها عادة.
“… وجوده نفسه يختفي.”
في مكانها كان هناك تعبير لم تره من قبل… لا ، لم يكن الأمر أنها لم تر هذا التعبير. أدركت مين ها رين سبب شعورها بالغرابة عندما نظر إليها لوكاس بهذه الطريقة.
“أنا أقول أنني لا أفهم.”
كانت بنفس الطريقة التي نظر بها إلى العدو.
“… سيدي ، ماذا يعني حلق جسده المتسامي؟”
كان لوكاس الآن يعامل مين ها رين كعدو.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
“اه ، اه…”
دعت مرة أخرى لوكاس معلم.
أصبح طرف لسانها متصلبًا ووجدت صعوبة في الكلام.
“… سيدي ، ماذا يعني حلق جسده المتسامي؟”
كانت خائفة ومذعورة.
“أكرهك. بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي سوى الاشمئزاز من طريقة تفكيرك. ومع ذلك ، ما زلت أعترف بالمسار الذي سلكته لتصبح مطلقًا… لهذا السبب سأطلب منك الآن يا لوكاس ترومان. لماذا تحلق في جسدك المتسامي؟”
لم تكن خائفة أبدًا طوال حياتها.
“…!”
هل جاء هذا الخوف من الهالة التي مارسها المطلق “لوكاس” دون وعي؟ أم من إحساس الخيانة الذي شعرت به بعد سماعها كلام معلمها الحبيب؟
لم تكن خائفة أبدًا طوال حياتها.
لم تكن تعلم. لم تكن تريد أن تعرف. لم تكن تريد حتى التفكير في الأمر.
“أشعر بخيبة أمل حقًا لأنكم جميعًا مثل البشر الآخرين.”
“ماذا يعني ذلك…؟!”
دون أن تفشل ، ارتعد أولئك الذين قابلوا نظرته بشكل لا إرادي. لم يتخيلوا أبدًا أنه سيتم النظر إليهم بهذه الطريقة من قبل لوكاس.
جاء هذا الصراخ من ليو ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا.
بعد أن تباعد لفترة أطول قليلاً ، استدارت مين ها رين لينظر إلى سيدي.
لقد رأى كل شيء. لقد رآه ، لكنه لم يصدق عينيه.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
موقف لوكاس ونبرته وتعبيرات وجهه.
لكن هذا لم يكن كافيًا.
كان يعتقد أنه يتوهم ما يراه.
انهارت مين ها رين بلا حول ولا قوة على الجليد.
لكن تلك الأفكار الخاملة اختفت بمجرد أن التفت إليه لوكاس والتقت نظراتهم.
ولكن حتى لو لم يتم خفض رأسها ، فلن يهتم بتعبير مين ها-رين.
“ماذا يعنى ذلك؟”
كانت خائفة ومذعورة.
هوب. لم يستطع الأسد إلا أن يمتص نفسًا من الهواء البارد دون وعي. عندها فقط فهم مشاعر مين ها-رين المرتجفة.
كسر-
“هل ما زلت لا تعرف؟ لماذا أشعر بخيبة أمل فيكم جميعا؟”
موقف لوكاس ونبرته وتعبيرات وجهه.
سحق.
كان لوكاس الآن يعامل مين ها رين كعدو.
صرَّ لوكاس على أسنانه. نظر حوله بطريقة بطيئة ، شبه ميكانيكية.
“… هذا هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل استخدام قوة لا تتناسب مع مستوى جسمك. جميع التقنيات التي استخدمتها حتى الآن هي أشياء تتجاوز قدراتك الحالية “.
“انظر حولك. انظر لهذه الفوضى. غرقت جزيرة التنين ، ومات معظم سكانها. لكن ماذا عن نوديسوب؟ قبل أن أحدث ثقبًا في رقبته ، هل تمكّنتم من إصابته بأي إصابات مؤثرة؟… وأنا أعلم أيضًا أنه حتى الجرح في بطنه كان سببه الكاهنة “.
“بدلا من الموت ، سيواجه نهاية مروعة أكثر.”
سيدي ، التي كانت صامتة طوال هذا الوقت ، تحدثت أخيرًا بعد عض شفتها.
تحولت نظرة لوكاس مرة أخرى إلى الشابة التي أمامه.
“إنه مطلق ، أيها الآب. ألا تعتقد أنك قاسية جدًا؟ نحن-”
“إذا لم تأت إلي ، فسأفعل.”
“-بذلنا قصارى جهدنا ، أليس كذلك؟ هذا ما يقولون دائما. كان العدو قويا جدا. لم يكن الوضع كما هو مخطط له. لم يحالفهم الحظ… هذه مجرد أعذار ، أعذار مقززة. في النهاية ، أصبح الأمر على هذا النحو لأنك كنت ضعيفًا جدًا ، أو لديك إرادة ضعيفة ، أو تفتقر إلى الاستعداد “.
هوب. لم يستطع الأسد إلا أن يمتص نفسًا من الهواء البارد دون وعي. عندها فقط فهم مشاعر مين ها-رين المرتجفة.
“…”
انهارت مين ها رين بلا حول ولا قوة على الجليد.
عضت سيدي شفتها مرة أخرى ، غير قادرة على الرد. كان هذا لأنه لا شيء قاله كان خطأ. أو ربما كان ذلك لأنها اعتقدت أنه سيكون من غير المجدي قول أي شيء للوكاس الآن.
صدمة شديدة.
خفض لوكاس رأسه ببطء. ثم ، بعد لحظة صمت ، تحدث بصوت أجش قليلاً.
صدمة شديدة.
“… حتى الآن ، كنت أؤمن بكم جميعًا ، حتى ولو قليلاً. اعتقدت أنكم ربما ستكونون مختلفين ، ليس مثل البشر الآخرين. اعتقدت أنكم قد تكونوا قادرين على تشكيل مصيركم حتى بدون مساعدتي ، لكن في النهاية ، كنت مخطئًا. لقد خنتتم يا رفاق توقعاتي…. إذا كنت أعلم أن هذا كان سيحدث ، فلن أزعج نفسي بإحضاركم إلى هنا “.
“… هذا هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل استخدام قوة لا تتناسب مع مستوى جسمك. جميع التقنيات التي استخدمتها حتى الآن هي أشياء تتجاوز قدراتك الحالية “.
تحولت نظرة لوكاس ببطء إلى أولئك الذين يقفون حوله.
“إذا لم تأت إلي ، فسأفعل.”
مين ها رين ، ليو ، وسيدي ، وحتى آريد.
كان هذا شعاعًا مطلقًا أطلقه هو بنفسه ، ولكن بمجرد انعكاسه في مرآة نوديسوب ، تم حقن قوته الخارجية فيه. لهذا السبب ، كان من المستحيل على لوكاس ببساطة إعادة امتصاص الطاقة أو إجبارها على التبديد.
دون أن تفشل ، ارتعد أولئك الذين قابلوا نظرته بشكل لا إرادي. لم يتخيلوا أبدًا أنه سيتم النظر إليهم بهذه الطريقة من قبل لوكاس.
“ماذا…؟”
كانت نظرة باردة ومحتقرة لم يلقوها من قبل.
“…”
“أشعر بخيبة أمل حقًا لأنكم جميعًا مثل البشر الآخرين.”
كلهم كانوا واضحين في عينيها في تلك اللحظة.
“…”
“لماذا لم ألاحظ من قبل…؟”
“لكن الأكثر إثارة للشفقة بين هذه المجموعة هو أنتِ يا مين ها رين.”
“اه ، اه…”
تحولت نظرة لوكاس مرة أخرى إلى الشابة التي أمامه.
“..لماذا؟”
مشى إلى مين ها رين بخطوات بطيئة ومذهلة قبل أن يمسكها تقريبًا من طوقها. لم تكن قوة قبضته كبيرة ، وإذا أرادت مين ها -رين ذلك ، فيمكنها بسهولة التحرر من قبضته. لكن في تلك اللحظة تجمد جسدها وكأنها مشلولة.
“آه, آه…”
التقت عيونهم.
“لكن الأكثر إثارة للشفقة بين هذه المجموعة هو أنتِ يا مين ها رين.”
عندما نظرت إلى عيني لوكاس الزرقاوين الباردتين ، أرادت بشدة أن تغلق عينيها ، لكنه لم يسمح لها بذلك.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
“لماذا أصبحت مثيرة للشفقة؟ هل ذكرك موت لي جونغ هاك بالماضي؟ هل تذكرت وجوه والديك الذين لم تستطعي حمايتهم؟ هل أثار ذلك صدمتك ونتيجة لذلك ، غمرك الشعور بالذنب والعار؟”
خفض لوكاس رأسه ببطء. ثم ، بعد لحظة صمت ، تحدث بصوت أجش قليلاً.
“اه ، اه…”
“…”
“إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فأنت أكبر حمقاء في العالم.”
اختفى المطلقين.
ترك لوكاس طوقها الذي كان يمسكه بإحكام من قبل. كان الأمر كما لو كان يرميها بعيدًا.
ثم في اللحظة التالية.
انهارت مين ها رين بلا حول ولا قوة على الجليد.
حدقت الكاهنة في لوكاس بنظرة غارقة.
“انظري حولك. هل كان لي جونغ هاك رفيقك الوحيد؟ لماذا لا تولي المزيد من الاهتمام للآخرين؟ لديك الكثير مما خسرته ، ولكن يبدو أنه لا يمكنك التفكير إلا في أولئك الذين رحلوا بالفعل… وهذه هي النتيجة. كان منظورك الضيق هو الذي تسبب في هذا الوضع “.
“…!”
“آه, آه…”
تغير تعبير سيدي بشكل كبير عندما سمعت تلك الكلمات.
“… إذا كنت تمسك كل الكرات في يدك بإحكام ، فسيأتي يوم تنزلق فيه إحداهما من بين أصابعك. إذا تخبطت لتلتقط الشخص الذي أسقطته ، فقد ينتهي بك الأمر بفقدان كل ما كنت تمسكيه. لماذا بحق الجحيم لم تتمكن من إدراك هذه الحقيقة البسيطة؟”
أصبح طرف لسانها متصلبًا ووجدت صعوبة في الكلام.
أخذ لوكاس نفسا عميقا عندما نظر إلى مين ها-رين.
كانت بنفس الطريقة التي نظر بها إلى العدو.
عضت مين ها رين شفتيها قليلاً. ثم ، بعيون نصف ميتة ، نظرت إلى معلمها.
كانت بنفس الطريقة التي نظر بها إلى العدو.
لا.
مين ها رين ، ليو ، وسيدي ، وحتى آريد.
نظرت إلى الشخص الذي اعتبرته معلمها.
“اه ، اه…”
“أنت… لست معلمي…”
كان لوكاس الآن يعامل مين ها رين كعدو.
“-”
كان لوكاس صامتا. كان صامتا لفترة طويلة. لم يستطع رؤية تعبيراتها جيدًا بسبب مقدار انخفاض رأسها.
“هل ما زلت لا تعرف؟ لماذا أشعر بخيبة أمل فيكم جميعا؟”
ولكن حتى لو لم يتم خفض رأسها ، فلن يهتم بتعبير مين ها-رين.
جاء هذا الصراخ من ليو ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا.
“م- ، معلمي… لن يقول أشياء من هذا القبيل. إنه دائمًا لطيف وعطوف… ”
نقي.
“… هل ما زلت تتوقع ذلك حقًا؟يا للأسف. صحيح ، هذا يكفي “.
كان لوكاس الآن يعامل مين ها رين كعدو.
شعرت وكأن خناجر باردة طُعنت في رئتيها. نظر مين ها رين إلى لوكاس بتعبير مرتعش ، لكنه استدار بالفعل.
سقط ما بدا أنه مسحوق من اللحم ببطء من أصابعه المتشققة.
كان ينظر إلى نوديسوب ، الذي كان لا يزال في عالمه السحري.
“أنت تفكر كثيرًا.”
لكن هذا لم يكن كافيًا.
“أنت تفكر كثيرًا.”
كما ذكر سابقا، افتقرت سحر 9 نجوم إلى القوة الحاسمة. في أحسن الأحوال ، ستكون قادرة فقط على شراء الوقت.
ترك لوكاس طوقها الذي كان يمسكه بإحكام من قبل. كان الأمر كما لو كان يرميها بعيدًا.
كسر!
“لا تحاول خداعى. جسمك ينهار مثل الخزف المجفف “.
“هل أتخيل؟ أم أنك حقا يائس؟”
“آه, آه…”
“أنت تفكر كثيرًا.”
“…”
“لا تحاول خداعى. جسمك ينهار مثل الخزف المجفف “.
“أنت تعرف شيئًا ، أليس كذلك؟ ماذا… ما هو وضع المعلم الحالي؟”
“…!”
مشى إلى مين ها رين بخطوات بطيئة ومذهلة قبل أن يمسكها تقريبًا من طوقها. لم تكن قوة قبضته كبيرة ، وإذا أرادت مين ها -رين ذلك ، فيمكنها بسهولة التحرر من قبضته. لكن في تلك اللحظة تجمد جسدها وكأنها مشلولة.
استدار ليو ، الذي كان لا يزال يترنح من كلمات لوكاس السابقة ، لينظر إليه بدهشة.
يد يمكن أن تجعل عقلها وجسدها يرتاحان بمجرد الاستلقاء على رأسها.
كان معظم جسده مغطى بالملابس ، ولكن لا تزال هناك بعض الأجزاء التي كانت مرئية.
ولكن حتى لو لم يتم خفض رأسها ، فلن يهتم بتعبير مين ها-رين.
وجهه وأطراف أصابعه.
“هل أتخيل؟ أم أنك حقا يائس؟”
“لماذا لم ألاحظ من قبل…؟”
سيدي ، التي كانت صامتة طوال هذا الوقت ، تحدثت أخيرًا بعد عض شفتها.
تم فتح أصابع لوكاس. تمامًا مثل تشبيه نوديسوب ، بدا وكأنه فخار متصدع.
لكن هذا لم يكن كافيًا.
سقط ما بدا أنه مسحوق من اللحم ببطء من أصابعه المتشققة.
دون أن تفشل ، ارتعد أولئك الذين قابلوا نظرته بشكل لا إرادي. لم يتخيلوا أبدًا أنه سيتم النظر إليهم بهذه الطريقة من قبل لوكاس.
“… هذا هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل استخدام قوة لا تتناسب مع مستوى جسمك. جميع التقنيات التي استخدمتها حتى الآن هي أشياء تتجاوز قدراتك الحالية “.
عضت سيدي شفتها بقوة لدرجة أن الدم يسيل على ذقنها.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
“أشعر بخيبة أمل حقًا لأنكم جميعًا مثل البشر الآخرين.”
“أنا أقول أنني لا أفهم.”
لقد رأى كل شيء. لقد رآه ، لكنه لم يصدق عينيه.
تحدث نوديسوب بنبرة متشككة.
ترجمة : [ Yama ]
“أكرهك. بالإضافة إلى ذلك ، ليس لدي سوى الاشمئزاز من طريقة تفكيرك. ومع ذلك ، ما زلت أعترف بالمسار الذي سلكته لتصبح مطلقًا… لهذا السبب سأطلب منك الآن يا لوكاس ترومان. لماذا تحلق في جسدك المتسامي؟”
بييت-
“ماذا…؟”
“لكن الأكثر إثارة للشفقة بين هذه المجموعة هو أنتِ يا مين ها رين.”
تغير تعبير سيدي بشكل كبير عندما سمعت تلك الكلمات.
سيدي ، التي كانت صامتة طوال هذا الوقت ، تحدثت أخيرًا بعد عض شفتها.
التفتت لتنظر إلى لوكاس بعيون واسعة ، لكن نظرات لوكاس ظلت على نوديسوب وهو يستجيب بنبرة منخفضة.
انهارت مين ها رين بلا حول ولا قوة على الجليد.
”يكفي من محادثة لا طائل من ورائها. نوديسوب ، ألم يكن هدفك دائمًا الحصول على رأسي؟”
عضّ لوكاس شفته قليلاً.
“هل تريد أن تموت؟”
لم تكن خائفة أبدًا طوال حياتها.
“إذا لم تأت إلي ، فسأفعل.”
“أشعر بخيبة أمل حقًا لأنكم جميعًا مثل البشر الآخرين.”
“… لا أستطيع أن أفهمك حقًا.”
“أشعر بخيبة أمل حقًا لأنكم جميعًا مثل البشر الآخرين.”
تنهد نوديسوب بشدة.
وجهه وأطراف أصابعه.
ثم في اللحظة التالية.
وجهه وأطراف أصابعه.
بييت-
تحولت نظرة لوكاس ببطء إلى أولئك الذين يقفون حوله.
اختفى المطلقين.
“… هذا هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل استخدام قوة لا تتناسب مع مستوى جسمك. جميع التقنيات التي استخدمتها حتى الآن هي أشياء تتجاوز قدراتك الحالية “.
كلانغ!
أمسك لوكاس بمعصمه الأيسر بيده اليمنى قبل إعادة الهجوم إلى نوديسوب مرة أخرى. على عكس لوكاس ، الذي كافح للتغلب على الهجوم ، صفع نوديسوب ببساطة الشعاع المطلق الذي عاد إليه.
اشتبكت قوتان هائلتان في السماء. كانت القوة الناتجة وحدها كافية لخلق حفرة كبيرة في الغطاء الجليدي.
“… لا أستطيع أن أفهمك حقًا.”
انفجار! كلانغ!
قام الشعاع المطلق ، الذي لامس شاشة الماء هذه ، بتغيير اتجاهه كما لو كان قد انكسر بواسطة مرآة. إلى مين ها رين ، الذي كان لا يزال ساكنًا على الجليد.
بدت السماء والبحر يرتجفان كلما اصطدم الاثنان.
“… هذا هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل استخدام قوة لا تتناسب مع مستوى جسمك. جميع التقنيات التي استخدمتها حتى الآن هي أشياء تتجاوز قدراتك الحالية “.
أطلق لوكاس شعاعًا آخر من القوة المطلقة من إصبعه.
عضت سيدي شفتها بقوة لدرجة أن الدم يسيل على ذقنها.
“كم مرة تعتقد أن هذه الحيلة ستنجح-!”
لا.
بصوت عالٍ ، رفع نوديسوب كلتا يديه أمامه ، وخلق شاشة من الماء.
كان لوكاس صامتا. كان صامتا لفترة طويلة. لم يستطع رؤية تعبيراتها جيدًا بسبب مقدار انخفاض رأسها.
قام الشعاع المطلق ، الذي لامس شاشة الماء هذه ، بتغيير اتجاهه كما لو كان قد انكسر بواسطة مرآة. إلى مين ها رين ، الذي كان لا يزال ساكنًا على الجليد.
تحولت نظرة لوكاس ببطء إلى أولئك الذين يقفون حوله.
جلست هناك مع تعبير محير على وجهها كما لو كانت في نشوة. يبدو أنها لم تلاحظ اقتراب هجوم من شأنه أن يمحو جسدها بالكامل في لحظة.
“…!”
لا. لن يتغير شيء حتى لو أدركت ذلك.
“..لماذا؟”
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 272
عضّ لوكاس شفته قليلاً.
“اه ، اه…”
نقي.
ترجمة : [ Yama ]
ثم استخدم تعويذة وميض ، واختفى شخصيته في لحظة. عاد للظهور أمام مين ها رين.
“… هل ما زلت تتوقع ذلك حقًا؟يا للأسف. صحيح ، هذا يكفي “.
كان هذا شعاعًا مطلقًا أطلقه هو بنفسه ، ولكن بمجرد انعكاسه في مرآة نوديسوب ، تم حقن قوته الخارجية فيه. لهذا السبب ، كان من المستحيل على لوكاس ببساطة إعادة امتصاص الطاقة أو إجبارها على التبديد.
عندما نظرت إلى عيني لوكاس الزرقاوين الباردتين ، أرادت بشدة أن تغلق عينيها ، لكنه لم يسمح لها بذلك.
ترك دون خيار ، مد يده اليسرى أمامه لصدها.
جاء هذا الصراخ من ليو ، الذي لم يكن بعيدًا جدًا.
قعقعة!
لقد ذهب التعبير اللطيف اللطيف الذي كان سيدها عادة.
صدمة شديدة.
كانت بنفس الطريقة التي نظر بها إلى العدو.
تسببت قوة الاصطدام في تدفق الدم من عين لوكاس وأنفه وفمه في نفس الوقت.
كان جسده قد وصل بالفعل إلى مرحلة لم يكن حتى وصفها بـ “الفوضى” كافيًا ، لكنه كان يأمل بصدق أن يكون قادرًا على التحمل لفترة أطول قليلاً.
كان جسده قد وصل بالفعل إلى مرحلة لم يكن حتى وصفها بـ “الفوضى” كافيًا ، لكنه كان يأمل بصدق أن يكون قادرًا على التحمل لفترة أطول قليلاً.
بعد أن تباعد لفترة أطول قليلاً ، استدارت مين ها رين لينظر إلى سيدي.
كسر-
في مكانها كان هناك تعبير لم تره من قبل… لا ، لم يكن الأمر أنها لم تر هذا التعبير. أدركت مين ها رين سبب شعورها بالغرابة عندما نظر إليها لوكاس بهذه الطريقة.
بدأت راحة يده تتشقق ، وكشفت عن لحمه وعضلاته وعظامه في النهاية.
كان هذا شعاعًا مطلقًا أطلقه هو بنفسه ، ولكن بمجرد انعكاسه في مرآة نوديسوب ، تم حقن قوته الخارجية فيه. لهذا السبب ، كان من المستحيل على لوكاس ببساطة إعادة امتصاص الطاقة أو إجبارها على التبديد.
أمسك لوكاس بمعصمه الأيسر بيده اليمنى قبل إعادة الهجوم إلى نوديسوب مرة أخرى. على عكس لوكاس ، الذي كافح للتغلب على الهجوم ، صفع نوديسوب ببساطة الشعاع المطلق الذي عاد إليه.
وجهه وأطراف أصابعه.
“..لماذا؟”
كان ينظر إلى نوديسوب ، الذي كان لا يزال في عالمه السحري.
نادى مين ها رين ، الذي كان خلفه ، بصوت مكسور. لم تكن يد لوكاس اليسرى سوى عظمة بيضاء.
يد يمكن أن تجعل عقلها وجسدها يرتاحان بمجرد الاستلقاء على رأسها.
لوكاس لم يمسح العرق وهو يتصبب على وجهه ، ولم يستجب لمين ها-رين. بدلاً من ذلك ، بدأ على الفور في محاربة نوديسوب مرة أخرى.
“أنت تفكر كثيرًا.”
“…”
“أنت تفكر كثيرًا.”
بعد أن تباعد لفترة أطول قليلاً ، استدارت مين ها رين لينظر إلى سيدي.
بدأت راحة يده تتشقق ، وكشفت عن لحمه وعضلاته وعظامه في النهاية.
“… سيدي ، ماذا يعني حلق جسده المتسامي؟”
أخذ لوكاس نفسا عميقا عندما نظر إلى مين ها-رين.
“…”
“أنت تعرف شيئًا ، أليس كذلك؟ ماذا… ما هو وضع المعلم الحالي؟”
“أنت تعرف شيئًا ، أليس كذلك؟ ماذا… ما هو وضع المعلم الحالي؟”
قعقعة!
دعت مرة أخرى لوكاس معلم.
“ماذا…؟”
عضت سيدي شفتها بقوة لدرجة أن الدم يسيل على ذقنها.
بعبارة أخرى ، سيختفي وجود لوكاس ذاته تمامًا ولن يصبح شيئًا “.
“… وجوده نفسه يختفي.”
سيدي ، التي كانت صامتة طوال هذا الوقت ، تحدثت أخيرًا بعد عض شفتها.
“ماذا…؟”
انفجار! كلانغ!
“إنه يستخدم كل الإنجازات التي سمحت له بأن يصبح مطلقًا كوقود.”
“…”
“ثم ماذا سيحدث؟”
نظرت إلى الشخص الذي اعتبرته معلمها.
“بدلا من الموت ، سيواجه نهاية مروعة أكثر.”
بعد أن تباعد لفترة أطول قليلاً ، استدارت مين ها رين لينظر إلى سيدي.
بعبارة أخرى ، سيختفي وجود لوكاس ذاته تمامًا ولن يصبح شيئًا “.
ترجمة : [ Yama ]
“…”
صدمة شديدة.
حدقت الكاهنة في لوكاس بنظرة غارقة.
موقف لوكاس ونبرته وتعبيرات وجهه.
ترجمة : [ Yama ]
أصبح طرف لسانها متصلبًا ووجدت صعوبة في الكلام.
كان لوكاس صامتا. كان صامتا لفترة طويلة. لم يستطع رؤية تعبيراتها جيدًا بسبب مقدار انخفاض رأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
