نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 513

الموسم الثاني - الفصل 274

الموسم الثاني - الفصل 274

ترجمة : [ Yama ]

بالطبع ، كان من المستحيل إغراق ملك روح الماء الذي أصبح مطلقًا ، لكن القوة الموجودة في هجومها السابق لم يكن مجرد ضوء.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 274

“كان هذا بيانا صدر عن الجهل. بعد أن أصبحت مطلقًا ، أدركت مدى اقترابي من المستحيل “.

كيف كان حالك؟

“أنا سعيد بلقائك. أشعر أنني تمكنت من الحصول على أفضل هدية في نهاية حياتي “.

ما هو الوضع الذي كنت فيه بالضبط الآن؟

أدرك لوكاس أنه كان بالفعل منهكًا بشكل لا يصدق لفترة طويلة. لكنه استمر في قمعها. لقد خدع نفسه وتصرف وكأن شيئًا لم يحدث.

لماذا أصبحت جزءًا من حاكم التنين السبعة ذي الأنياب؟

لكن لوكاس.

كان هناك الكثير من الأسئلة التي أراد طرحها حتى أن كلمة “جبل من الأسئلة ” لن تكون كافية لوصفه.

“تبرير؟”

ومع ذلك ، لم يسأل لوكاس أيًا منهم. كان يعلم أنه ليس لديهم الوقت لمثل هذه المحادثة.

“… في النهاية ، بدأت أشعر بالهزيمة. لقد فقدت الاهتمام بالموضوع الذي كنت أفتخر به كثيرًا. ولست متأكدًا بالضبط متى حدث ذلك ، لكن قلبي كان محطمًا “.

“…”

-بطريقة ما.

بدت بينيانج غير قادرة على التحكم بسهولة في مشاعرها المتصاعدة ، لكنها تمكنت من تخمين نوايا لوكاس.

لقد كان حقا… حقا مؤسف.

“أردت أن أتحدث إليك… أما عن طريقة أخرى…”

لم يكن هذا موقفًا من شأنه أن يسمح لهم بالاستمتاع بلم شملهم.

وقد تسبب هذا الإجراء في تآكل إرادته تدريجياً من إرهاقه من الداخل. ببطء شديد ، ولكن بثبات ، كان عقله ينهار.

“هذا الهجوم الواحد استنفد معظم قوتي”.

“سمعت عن[أرجينتو سبيل].”

تحدثت بينيانغ بنبرة هادئة. داخليا ، كانت سعيدة لأن صوتها لم يتردد.

كان من الواضح أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتفريق قوة الهجوم والعودة إلى المملكة السماوية.

“كان ينبغي أن يكون قد تسبب في بعض الضرر لنوديسوب ، ولكن لم يكن ذلك كافيا لقتله. في أحسن الأحوال ، سيكون قادرًا على شراء بعض الوقت لنا فقط “.

لقد كان حقا… حقا مؤسف.

سقط نوديسوب من المملكة السماوية إلى القارة أدناه ، وحتى في تلك اللحظة ، تم دفعه إلى أعماق المحيط.

“أي شخص يعرف حتى جزءًا بسيطًا مما مر به المعلم خلال كل هذه السنوات لن يفكر أبدًا في كلمة” الهروب “.”

بالطبع ، كان من المستحيل إغراق ملك روح الماء الذي أصبح مطلقًا ، لكن القوة الموجودة في هجومها السابق لم يكن مجرد ضوء.

كانت تعرف السبب الأساسي الذي جعل مشاعر المطلق تضعف بمرور الوقت.

كان من الواضح أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتفريق قوة الهجوم والعودة إلى المملكة السماوية.

“… أنا أحترم اختيارك يا معلم. لن أحاول إيقافك. لا ، لا يوجد إنسان في الكون المتعدد بأكمله لديه الحق في إيقافك “.

“لماذا فعلت ذلك؟”

كان من الواضح أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتفريق قوة الهجوم والعودة إلى المملكة السماوية.

“أردت أن أتحدث إليك… أما عن طريقة أخرى…”

“هذا ليس صحيحا.”

تحدثت بينيانغ بتعبير جاد على وجهها.

“أي شخص يعرف حتى جزءًا بسيطًا مما مر به المعلم خلال كل هذه السنوات لن يفكر أبدًا في كلمة” الهروب “.”

كانت كلماتها غامضة ، لكن لوكاس فهم ما كانت تطلبه.

كانت تعرف السبب الأساسي الذي جعل مشاعر المطلق تضعف بمرور الوقت.

بدت وكأنها تعرف بالضبط ما كان يخطط له.

يبدو أن صوت لوكاس يحتوي على القليل من التهوية الممزوجة به.

“ليس لدي واحدة.”

“كان هذا بيانا صدر عن الجهل. بعد أن أصبحت مطلقًا ، أدركت مدى اقترابي من المستحيل “.

رد لوكاس بابتسامة خافتة.

وكانت بينيانغ ، وليس لوكاس ، الذي كان يهتم بضعف عقل وجسد الآخر.

“وأعتقد أنك تعرف ذلك أيضًا.”

في وجه تلميذته الأول.

لم يكن يعرف كيف أصبحت بينيانغ حاكم التنين ، لكنه كان متأكدًا من أنها لم يكن لفترة قصيرة.

لم يتخل أبدًا عن هويته كإنسان حتى بعد إنقاذ أكوان لا حصر لها. عدد لا يحصى من البشر.

كان من الممكن حتى أن الدهور التي عاشها لوكاس لم تكن شيئًا بالمقارنة.

ترجمة : [ Yama ]

بعد هذا الوقت ، لم يكن هناك أي طريقة أن تفتقر هذه المرأة إلى النضج الداخلي.

وأشار إلى الاقتراح الذي قدمته الكاهنة له في المرة الأولى التي التقيا فيها رسميًا في الحديقة.

سوف تفهم بينيانغ الحالية. لم يكن هناك خيار سوى التضحية.

هذه المرة ، تم عكس الأدوار.

“يمكن أن يكون واحدًا فقط من شيئين. إما أن أموت وحدي ، أو يموت الجميع معًا. ليس هناك من خيارات اخرى.”

المطلق ، الذي حارب من أجل البشر إلى الأبد ، كان الآن على وشك الموت من أجل البشر.

“… هناك خيارات أخرى.”

كانت تلميذته الأول ، التي اعتادت البكاء على أشياء تافهة في الماضي ، قد نضجت بشكل رائع. لقد كبرت لدرجة أنها تمكنت حتى من التغاضي عن جشع سيدها المثير للشفقة.

“هل تقصد أنني الناجي الوحيد؟”

لم يكن هذا موقفًا من شأنه أن يسمح لهم بالاستمتاع بلم شملهم.

وأشار إلى الاقتراح الذي قدمته الكاهنة له في المرة الأولى التي التقيا فيها رسميًا في الحديقة.

“…!”

“لقد أصبحت مطلقًا من أجل البشر. ليس لدي أي نية لاستخدام تضحياتهم للحفاظ على وجودي أو إطالة أمده. لأن هذا من شأنه أن يهزم الغرض… لا. ”

رد لوكاس بابتسامة خافتة.

هز لوكاس رأسه ببطء.

لكن لوكاس واجه هذا الاعتقاد وجهاً لوجه.

“قد يكون هذا مجرد محاولة لتبرير أفكاري.”

بدا صوت واضح.

نظر إلى بينيانغ.

أدرك لوكاس أنه كان بالفعل منهكًا بشكل لا يصدق لفترة طويلة. لكنه استمر في قمعها. لقد خدع نفسه وتصرف وكأن شيئًا لم يحدث.

في وجه تلميذته الأول.

“…”

كانت غريبة.

كان ذلك بسبب عدم قدرتهم على تحمل موقف طيب القلب والتعامل مع كل شيء تافه.

مع وجودها أمامه ، شعرت أنه كان قادرًا على رؤية نفسه الداخلي الملتوي بشكل أكثر وضوحًا.

نظر إلى بينيانغ.

“تبرير؟”

اتسعت عيون لوكاس عندما سمع هذه الكلمات. اهتز جسده بالكامل كما لو أن البرق ضربه.

“لقد وعدت الناس في عالمنا الأصلي بأنني سأعود. أخبرتهم أنني سأعود بالتأكيد يومًا ما “.

بدا صوت واضح.

“…”

“… اعتقدت أنه يمكنني الراحة أخيرًا…”

“كان هذا بيانا صدر عن الجهل. بعد أن أصبحت مطلقًا ، أدركت مدى اقترابي من المستحيل “.

“لقد جعلني ذلك سعيدة حقًا. لأنه أظهر أن المعلم لم ينسني حتى بعد كل هذا الوقت. ما زلت تتذكرني. كان هذا ما اعتقدته… ”

هز لوكاس رأسه ببطء.

“تبرير؟”

“… في النهاية ، بدأت أشعر بالهزيمة. لقد فقدت الاهتمام بالموضوع الذي كنت أفتخر به كثيرًا. ولست متأكدًا بالضبط متى حدث ذلك ، لكن قلبي كان محطمًا “.

كانت تعرف مدى صعوبة الأمر.

بعد دخوله العالم العظيم ، أُعطي جسدًا بشريًا. أصبح الجسد مرتبطًا بروحه ارتباطًا وثيقًا ، واستعاد القدرة على الشعور بالعواطف مثل البشر.

“إنه شيء أردت أن أقوله لفترة طويلة. شكراً جزيلاً.”

كان ذلك عندما كان قادرًا على النظر إلى وضعه بموضوعية أكبر.

تحدثت بينيانغ بتعبير جاد على وجهها.

أدرك لوكاس أنه كان بالفعل منهكًا بشكل لا يصدق لفترة طويلة. لكنه استمر في قمعها. لقد خدع نفسه وتصرف وكأن شيئًا لم يحدث.

مع وجودها أمامه ، شعرت أنه كان قادرًا على رؤية نفسه الداخلي الملتوي بشكل أكثر وضوحًا.

وقد تسبب هذا الإجراء في تآكل إرادته تدريجياً من إرهاقه من الداخل. ببطء شديد ، ولكن بثبات ، كان عقله ينهار.

كانت تلميذته الأول ، التي اعتادت البكاء على أشياء تافهة في الماضي ، قد نضجت بشكل رائع. لقد كبرت لدرجة أنها تمكنت حتى من التغاضي عن جشع سيدها المثير للشفقة.

“كان ذلك في نفس الوقت الذي هاجم فيه نوديسوب. ملأت أفكاري في ذلك الوقت بالاشمئزاز “.

ابتسم بينيانغ بصوت خافت.

تردد لوكاس للحظة ، ولم يرغب في الكشف عن مثل هذا الشيء المشين لتلميذته. كانت هذه عقلية مشتركة للمعلمين.

ظلت بينيانغ تبتسم بشكل مشرق.

ومع ذلك ، فتح فمه بعد لحظة.

“قد يكون هذا مجرد محاولة لتبرير أفكاري.”

“… اعتقدت أنه يمكنني الراحة أخيرًا…”

“…”

“…”

لم يستطع لوكاس حتى مواجهة بينيانغ. أظهر هذا مدى تدهور قوة إرادته.

“المعلم الذي ضحى بنفسه من أجل تلاميذه. هذا عذر جيد ، أليس كذلك؟ لكن ما كنت أحاول فعله لم يكن تضحية نبيلة. ببساطة لم يكن سوى هروب”.

كان غير مسؤول على الإطلاق.

“هل تقصد أنني الناجي الوحيد؟”

لم يستطع لوكاس حتى مواجهة بينيانغ. أظهر هذا مدى تدهور قوة إرادته.

“…”

إذا كان أحد أهداف الحكام هو تدمير لوكاس تمامًا ، فعندئذٍ كان على وشك تحقيق ذلك ببراعة.

تردد لوكاس للحظة ، ولم يرغب في الكشف عن مثل هذا الشيء المشين لتلميذته. كانت هذه عقلية مشتركة للمعلمين.

“هذا ليس صحيحا.”

“ليس لدي واحدة.”

بدا صوت واضح.

“لقد جعلني ذلك سعيدة حقًا. لأنه أظهر أن المعلم لم ينسني حتى بعد كل هذا الوقت. ما زلت تتذكرني. كان هذا ما اعتقدته… ”

رفع لوكاس رأسه ببطء. ثم رأى العيون المشرقة تحدق به.

كان من الواضح أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتفريق قوة الهجوم والعودة إلى المملكة السماوية.

“أي شخص يعرف حتى جزءًا بسيطًا مما مر به المعلم خلال كل هذه السنوات لن يفكر أبدًا في كلمة” الهروب “.”

لم تكن تريد بكائها أن يكون آخر شيء يتذكره لوكاس ، لكنها لم تستطع إيقاف الدمعتين اللتين بدأتا في التدحرج على خديها.

“…”

لقد كان حقا… حقا مؤسف.

“سمعت عن[أرجينتو سبيل].”

لم تكن تريد بكائها أن يكون آخر شيء يتذكره لوكاس ، لكنها لم تستطع إيقاف الدمعتين اللتين بدأتا في التدحرج على خديها.

انتشرت ابتسامة لطيفة على شفاه بينيانغ.

“…أنت.”

“لقد جعلني ذلك سعيدة حقًا. لأنه أظهر أن المعلم لم ينسني حتى بعد كل هذا الوقت. ما زلت تتذكرني. كان هذا ما اعتقدته… ”

“السيد قدّر العلاقة السابقة كثيرًا. حتى التلميذ المخيب للآمال مثلي لم يُنسى… حتى بعد دهور لا حصر لها ، ما زلت لم تتخلى عن الإنسانية. أعلم أن عيش مثل هذه الحياة كان أسوأ من أي شكل من أشكال العقاب أو التعذيب “.

كانت تعني ذلك.

كانت تعرف كم من الوقت قد مضى.

كانت تعرف مدى صعوبة الأمر.

كانت ذكريات مسقط رأسهم شيئًا نادرًا ما يهتم به المطلقون. كل شيء مروا به في ذلك الوقت لم يعد سوى ذكريات مريرة جعلت قلوبهم ترفرف ، بدلاً من ذلك ، تمت معالجتها ببساطة كـ “ معلومات ” قبل تخزينها في زاوية عشوائية من أذهانهم.

لم يكن يعرف كيف أصبحت بينيانغ حاكم التنين ، لكنه كان متأكدًا من أنها لم يكن لفترة قصيرة.

لكن لوكاس.

لم يفعل ذلك.

لم يفعل ذلك.

إذا فعلوا ذلك ، فإن عقولهم ستنهار أو سيصابون بالجنون بعد إنقاذ بضعة أكوان فقط.

إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكن أن يسمي منظمة “أرجنتو سْبيل”.

إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكن أن يسمي منظمة “أرجنتو سْبيل”.

كانت تعرف مدى صعوبة الأمر.

“أردت أن أتحدث إليك… أما عن طريقة أخرى…”

“السيد قدّر العلاقة السابقة كثيرًا. حتى التلميذ المخيب للآمال مثلي لم يُنسى… حتى بعد دهور لا حصر لها ، ما زلت لم تتخلى عن الإنسانية. أعلم أن عيش مثل هذه الحياة كان أسوأ من أي شكل من أشكال العقاب أو التعذيب “.

سوف تفهم بينيانغ الحالية. لم يكن هناك خيار سوى التضحية.

كانت تعرف السبب الأساسي الذي جعل مشاعر المطلق تضعف بمرور الوقت.

لقد كان حقا… حقا مؤسف.

كان ذلك بسبب عدم قدرتهم على تحمل موقف طيب القلب والتعامل مع كل شيء تافه.

كانت تلميذته الأول ، التي اعتادت البكاء على أشياء تافهة في الماضي ، قد نضجت بشكل رائع. لقد كبرت لدرجة أنها تمكنت حتى من التغاضي عن جشع سيدها المثير للشفقة.

إذا فعلوا ذلك ، فإن عقولهم ستنهار أو سيصابون بالجنون بعد إنقاذ بضعة أكوان فقط.

لماذا أصبحت جزءًا من حاكم التنين السبعة ذي الأنياب؟

لكن لوكاس واجه هذا الاعتقاد وجهاً لوجه.

“… اعتقدت أنه يمكنني الراحة أخيرًا…”

لم يتخل أبدًا عن هويته كإنسان حتى بعد إنقاذ أكوان لا حصر لها. عدد لا يحصى من البشر.

هذه المرة ، تم عكس الأدوار.

لقد تحمل الإرهاق العقلي والمعاناة وهو يحمل كل ذنبه في الداخل.

ومع ذلك ، لم يسأل لوكاس أيًا منهم. كان يعلم أنه ليس لديهم الوقت لمثل هذه المحادثة.

“… ككائن يعرف القليل عن حياتك ، ككائن نصف بشري ، وقبل كل شيء ، كتلميذ حصل على بركتك ورعايتك في الماضي ، هناك شيء أردت دائمًا قوله له أنت.”

ومع ذلك ، لم يسأل لوكاس أيًا منهم. كان يعلم أنه ليس لديهم الوقت لمثل هذه المحادثة.

انحنت له بينيانغ.

ترجمة : [ Yama ]

“شكرًا لك.”

وقد تسبب هذا الإجراء في تآكل إرادته تدريجياً من إرهاقه من الداخل. ببطء شديد ، ولكن بثبات ، كان عقله ينهار.

“…!”

بعد دخوله العالم العظيم ، أُعطي جسدًا بشريًا. أصبح الجسد مرتبطًا بروحه ارتباطًا وثيقًا ، واستعاد القدرة على الشعور بالعواطف مثل البشر.

اتسعت عيون لوكاس عندما سمع هذه الكلمات. اهتز جسده بالكامل كما لو أن البرق ضربه.

“أردت أن أتحدث إليك… أما عن طريقة أخرى…”

-بطريقة ما.

سوف تفهم بينيانغ الحالية. لم يكن هناك خيار سوى التضحية.

تم تذكيره بالوقت الذي كان يريحها فيه في ليلة صحراوية مظلمة.

ترجمة : [ Yama ]

“إنه شيء أردت أن أقوله لفترة طويلة. شكراً جزيلاً.”

لماذا أصبحت جزءًا من حاكم التنين السبعة ذي الأنياب؟

هذه المرة ، تم عكس الأدوار.

كانت تعرف كم من الوقت قد مضى.

هذه المرة ، كان لوكاس ، وليس بينيانغ ، التي انهارت من الإرهاق.

“كان هذا بيانا صدر عن الجهل. بعد أن أصبحت مطلقًا ، أدركت مدى اقترابي من المستحيل “.

وكانت بينيانغ ، وليس لوكاس ، الذي كان يهتم بضعف عقل وجسد الآخر.

اختلطت الدموع بالدم تنهمر من عينيه المغلقتين.

“…أنت.”

“وأعتقد أنك تعرف ذلك أيضًا.”

يبدو أن صوت لوكاس يحتوي على القليل من التهوية الممزوجة به.

“هذا ليس صحيحا.”

“أنت تخبرني بالشيء الذي أردت سماعه أكثر من أي وقت مضى.”

“…أنت.”

ابتسم بينيانغ بصوت خافت.

هذه المرة ، تم عكس الأدوار.

“… أنا أحترم اختيارك يا معلم. لن أحاول إيقافك. لا ، لا يوجد إنسان في الكون المتعدد بأكمله لديه الحق في إيقافك “.

لكن لوكاس.

المطلق ، الذي حارب من أجل البشر إلى الأبد ، كان الآن على وشك الموت من أجل البشر.

كان من الواضح أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتفريق قوة الهجوم والعودة إلى المملكة السماوية.

كان ينوي أن يغمض عينيه ويطلق على الأبدية التي سيختبرها بعد انقراضه “استراحة”.

كما نقلت بينيانغ أفكارها الداخلية إلى لوكاس.

لم يكن هناك أي إنسان في الوجود له الحق في منع راحته المقدسة ( ماذا عن آيريس؟)

إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكن أن يسمي منظمة “أرجنتو سْبيل”.

كما نقلت بينيانغ أفكارها الداخلية إلى لوكاس.

كان ذلك بسبب عدم قدرتهم على تحمل موقف طيب القلب والتعامل مع كل شيء تافه.

كان شاكرا.

“ليس لدي واحدة.”

كانت تلميذته الأول ، التي اعتادت البكاء على أشياء تافهة في الماضي ، قد نضجت بشكل رائع. لقد كبرت لدرجة أنها تمكنت حتى من التغاضي عن جشع سيدها المثير للشفقة.

في وجه تلميذته الأول.

“هل يمكنني أن أطلب منك رعاية هؤلاء الأطفال؟ لن يعرفوا ما يجب عليهم فعله لفترة من الوقت. وسيكون بالتأكيد وقتًا مؤلمًا. لكني أريدك أن تكون الشخص الذي يرشدهم “.

“…أنت.”

“… إذا كان هذا ما يريده السيد.”

كان ذلك عندما كان قادرًا على النظر إلى وضعه بموضوعية أكبر.

“شكرًا لك.”

كما نقلت بينيانغ أفكارها الداخلية إلى لوكاس.

أغلق لوكاس عينيه.

ومع ذلك ، فتح فمه بعد لحظة.

اختلطت الدموع بالدم تنهمر من عينيه المغلقتين.

كانت تعني ذلك.

“أنا سعيد بلقائك. أشعر أنني تمكنت من الحصول على أفضل هدية في نهاية حياتي “.

هذه المرة ، كان لوكاس ، وليس بينيانغ ، التي انهارت من الإرهاق.

ظلت بينيانغ تبتسم بشكل مشرق.

لم يفعل ذلك.

لم تكن تريد بكائها أن يكون آخر شيء يتذكره لوكاس ، لكنها لم تستطع إيقاف الدمعتين اللتين بدأتا في التدحرج على خديها.

إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكن أن يسمي منظمة “أرجنتو سْبيل”.

ترجمة : [ Yama ]

“…أنت.”

لم تكن تريد بكائها أن يكون آخر شيء يتذكره لوكاس ، لكنها لم تستطع إيقاف الدمعتين اللتين بدأتا في التدحرج على خديها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط