نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 514

الموسم الثاني - الفصل 275

الموسم الثاني - الفصل 275

ترجمة : [ Yama ]

ظل لوكاس صامتا لبعض الوقت. ثم اقترب ببطء من مين ها رين ولف ذراعيه حولها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 275

“أنا ، لا أريد التعود على الفراق…!”

“لماذا تحميني…؟”

“لم أفكر إلا من وجهة نظري الخاصة… لم أفكر أبدًا في أن جعلك تعتمد علي قد يحد من إمكاناتك. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فأنا متأكد من أنكم جميعًا كنتم ستصبحون كائنات أكثر روعة. أشعر وكأنني أقوم بإعادة زراعة الشتلات التي كانت ستنمو لتصبح أشجارًا أطول لو تُركت بمفردها “.

حدقت مين ها رين في السماء بنظرة فارغة في عينيها.

ومع ذلك ، كان هناك سؤال عالق في ذهنها أنها كانت قادرة على التعبير عنه.

بالكاد كانت ترى لوكاس. وفي مرحلة ما ، توقف الزئير الذي بدا يهز السماء والأرض.

لا ، لا يمكن أن تتأخر.

هل انتهت المعركة…؟

“أنا لا أخبرك أن تعتاد على ذلك. بل أن تكوني قوية. أنت ما زلت صغيرة. لذلك سوف تواجهين العديد من الفراق في حياتك. هل ستنهار وتبكي في كل مرة؟ ”

من فاز؟

أطلق بينيانغ ضحكة مكتومة مريرة.

“هل ساعدتك التقنية؟”

“…!”

فجأة سمعت صوتا من خلفها.

“…التقنية؟”

عندما التفت مين ها رين لتنظر ، رأت الكاهنة واقفة هناك.

“…!”

“…التقنية؟”

لهذا السبب اختارت لوكاس تحطيم عقلها مباشرة. كان ذلك لأنه كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل البدء من جديد.

“التقنية الذي تلقيتها من المعلم.”

كان عقل مين ها رين على وشك الانهيار. لم يكن التحدث بهدوء مع شخص في هذه الحالة مختلفًا عن الإصلاح القسري لعنصر مكسور بعد وصوله إلى نهاية عمره الافتراضي.

“… أنا… تقنية من المعلم؟”

لوحت الكاهنة بيدها وظهر جسد مين ها رين فجأة في السماء.

“ألا تعرفين ماذا تلقيتي؟”

“أنا أيضا.”

أصبح صوت الكاهنة أكثر حدة تدريجياً.

“يمكنك اعتباره لطف كبير في السن. مين ها رين ، هل هناك أي شيء تريدين قوله للمعلم؟ ”

“على الرغم من أن الطريقة قد تكون جذرية بعض الشيء ، إلا أن ما أخبرك به المعلم هو الشيء الذي تحتاجه للاستماع إليه أكثر من أي شيء آخر.”

نظرت مين ها رين إلى بينيانغ بنظرة باهتة بعض الشيء.

كان عقل مين ها رين على وشك الانهيار. لم يكن التحدث بهدوء مع شخص في هذه الحالة مختلفًا عن الإصلاح القسري لعنصر مكسور بعد وصوله إلى نهاية عمره الافتراضي.

الرغبة في منعه من الخروج من داخلها.

لهذا السبب اختارت لوكاس تحطيم عقلها مباشرة. كان ذلك لأنه كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل البدء من جديد.

ترجمة : [ Yama ]

“لماذا تعتقد أنه استخدم سحر 9 نجوم؟ كان لديه بالفعل وسيلة للتعامل مع نوديسوب. ومع ذلك ، استمر في القتال ضده بينما كان يستخدم السحر فقط. ألم تتساءل لماذا كان هذا هو الحال؟ ”

“… ه- هيك.”

“…”

بالكاد كانت ترى لوكاس. وفي مرحلة ما ، توقف الزئير الذي بدا يهز السماء والأرض.

لا لم تفعل. في الواقع ، لم تكن تفكر حقًا في أي شيء ، لم تستطع ذلك.

ومع ذلك ، كان هناك سؤال عالق في ذهنها أنها كانت قادرة على التعبير عنه.

نظرت مين ها رين إلى بينيانغ بنظرة باهتة بعض الشيء.

“ربما أنا الوحيد الذي لا يعرف. كنت أفكر فقط في ألمي. لم أفكر قط في ألم المعلم. أنا… حتى النهاية ، كنت… ”

“كان لتظهر لك. أسلوب القتال لساحر وصل إلى ذروة علم السحر “.

“أنا ، لا أريد التعود على الفراق…!”

“…!”

عضت شفتها بقوة ، وعادت نظرتها إلى السماء.

كان هناك فرق بين رؤية القوة الحقيقية لـ 9 نجوم وعدم رؤيتها مرة واحدة على الأقل.

“…”

وكان هذا الاختلاف كبيرًا بشكل لا يصدق.

بمجرد أن أدركت ذلك ، انسكبت الدموع على وجهها كما لو تم فتح سد.

“في المستقبل ، عندما تصل إلى 8 نجوم وتستعد لدخول 9 نجوم ، ستواجه أكبر وأكثر حائط محبط ستشهديه في حياتك كلها ، وستشعرين باليأس بسبب افتقارك إلى الموهبة… ستوجهك الذكريات التي اكتسبتها اليوم إلى “الخطوة” التالية “.

“لا! بدون المعلم، أنا ، لم أكن لـ… ”

لم يستطع جسدها التوقف عن الاهتزاز.

“إذن ، هل أنت فقط… تريدني أن أقبل مصيري؟”

أمسكت مين ها رين بشعرها بقسوة.

ترجمة : [ Yama ]

“آه… آه… آه…”

لهذا السبب اختارت لوكاس تحطيم عقلها مباشرة. كان ذلك لأنه كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل البدء من جديد.

كانت أفكارها في حالة من الفوضى.

“…”

حدثت أشياء كثيرة جدًا فجأة.

بات!

ومع ذلك ، كان هناك سؤال عالق في ذهنها أنها كانت قادرة على التعبير عنه.

الكاهنة كانت على حق.

“هل هو… ينوي الموت؟”

“…!”

“…”

لقد كان طلبًا صعبًا ، ولكن مين ها رين رضخت لطلبه. ونظرت إليه بابتسامة دامعة.

لم تجب بينيانغ على هذا السؤال. بدلا من ذلك ، أخذت نفسا عميقا.

ترجمة : [ Yama ]

“هل تعرف لماذا قلت لك هذه الأشياء؟”

فجأة سمعت صوتا من خلفها.

“لماذا…”

لهذا السبب اختارت لوكاس تحطيم عقلها مباشرة. كان ذلك لأنه كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل البدء من جديد.

“لأنني إذا لم أفعل ، فمن المحتمل أن تندم على ذلك لبقية حياتك. إذا لم أخبرك بذلك ، فمن المحتمل أنك ستتمكن من أن تصبح أقوى بمعدل متفجر. بعد كل شيء ، كان الحقد دائمًا أحد أكبر القوى الدافعة للنمو منذ العصور القديمة. ومع ذلك… كنت بالتأكيد ستعاني بشكل كبير خلال هذه العملية “.

“كنت أهدف فقط إلى الكفاءة. هذه عادة سيئة لدى معظم السحرة ، لذلك آمل ألا تصبحي هكذا أيضًا “.

أطلق بينيانغ ضحكة مكتومة مريرة.

لم تكن هناك حاجة لها للنظر حولها لأنها تمكنت من رؤية لوكاس أمامها.

“يمكنك اعتباره لطف كبير في السن. مين ها رين ، هل هناك أي شيء تريدين قوله للمعلم؟ ”

لهذا السبب اختارت لوكاس تحطيم عقلها مباشرة. كان ذلك لأنه كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل البدء من جديد.

“…!”

فجأة سمعت صوتا من خلفها.

كوك.

لم ترغب في رفع رأسها. ومع ذلك ، أجبرت نفسها على الاستقامة والنظر إلى الأمام مباشرة.

عضت شفتها بقوة ، وعادت نظرتها إلى السماء.

كانت هناك أشياء أخرى تريد أن تقولها ، لكن في تلك اللحظة ، كان عقلها في حالة من الفوضى.

لديها أشياء تريد أن تقولها. في الواقع ، كان هناك الكثير لدرجة أنها شعرت أن رأسها سينفجر.

“آه… آه… آه…”

لكن لوكاس… كان بعيدًا جدًا لسماعها.

عضت شفتها بقوة ، وعادت نظرتها إلى السماء.

بات!

كانت هي التي أصبحت مثيرة للشفقة.

لوحت الكاهنة بيدها وظهر جسد مين ها رين فجأة في السماء.

“فراقنا كان مسألة وقت منذ اللحظة التي التقينا فيها. سواء حدث ذلك عاجلاً أم آجلاً ، كان لا بد أن نفترق في وقت ما. هذا تدبير لا يقدر حتى على تغييره “.

لم تكن هناك حاجة لها للنظر حولها لأنها تمكنت من رؤية لوكاس أمامها.

‘معلم.’

“هل يمكنني أن أكون جشعًا مرة أخيرة؟”

كان لا يزال على بعد مسافة.

لم تجب بينيانغ على هذا السؤال. بدلا من ذلك ، أخذت نفسا عميقا.

لم تكن تريد أن تتأخر.

“أنا لا أخبرك أن تعتاد على ذلك. بل أن تكوني قوية. أنت ما زلت صغيرة. لذلك سوف تواجهين العديد من الفراق في حياتك. هل ستنهار وتبكي في كل مرة؟ ”

لا ، لا يمكن أن تتأخر.

“لقد مررت بالكثير وأنت تستحق الراحة.”

لقد تجاوزت بالفعل الحد المسموح لها ، لكنها ما زالت تثير المانا الصغيرة المتبقية في جسدها. باستخدام تعويذة الطيران ، اقتربت من لوكاس.

الرغبة في منعه من الخروج من داخلها.

الكاهنة كانت على حق.

“التقنية الذي تلقيتها من المعلم.”

إذا سمحت لـ لوكاس بالرحيل الآن ، فسوف تندم بالتأكيد لبقية حياتها.

كما قالت ذلك ، انهارت مين ها رين.

“معلم-!”

“هل هو… ينوي الموت؟”

صرخت بصوت عالٍ قدر استطاعتها.

أمسكت مين ها رين بشعرها بقسوة.

رأت لوكاس ينظر إليها بدهشة.

رأت لوكاس ينظر إليها بدهشة.

لم تكن النظرة التي أرسلها إليها كما كانت من قبل. حق. كان كل شيء عملاً.

كان مين ها رين هو من تغير.

بمجرد أن أدركت ذلك ، انسكبت الدموع على وجهها كما لو تم فتح سد.

ظل لوكاس صامتا لبعض الوقت. ثم اقترب ببطء من مين ها رين ولف ذراعيه حولها.

“أنا آسفة… آسفة… آسف جدًا…!”)

بكت مين ها رين بيأس واعتذرت مرارًا وتكرارًا.

كانت هناك أشياء أخرى تريد أن تقولها ، لكن في تلك اللحظة ، كان عقلها في حالة من الفوضى.

بات!

بكت مين ها رين بيأس واعتذرت مرارًا وتكرارًا.

كانت هي التي أصبحت مثيرة للشفقة.

“…”

ترجمة : [ Yama ]

أغمضت عيون لوكاس تدريجياً ، وانتشرت ابتسامة مريرة على شفتيه.

“لقد مررت بالكثير وأنت تستحق الراحة.”

“ربما أنا الوحيد الذي لا يعرف. كنت أفكر فقط في ألمي. لم أفكر قط في ألم المعلم. أنا… حتى النهاية ، كنت… ”

لا لم تفعل. في الواقع ، لم تكن تفكر حقًا في أي شيء ، لم تستطع ذلك.

“لم أكن مختلفًا.”

“…!”

هز لوكاس رأسه وهو يتكلم.

رأت لوكاس ينظر إليها بدهشة.

“لم أفكر إلا من وجهة نظري الخاصة… لم أفكر أبدًا في أن جعلك تعتمد علي قد يحد من إمكاناتك. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي ، فأنا متأكد من أنكم جميعًا كنتم ستصبحون كائنات أكثر روعة. أشعر وكأنني أقوم بإعادة زراعة الشتلات التي كانت ستنمو لتصبح أشجارًا أطول لو تُركت بمفردها “.

وكان هذا الاختلاف كبيرًا بشكل لا يصدق.

“لا! بدون المعلم، أنا ، لم أكن لـ… ”

حدثت أشياء كثيرة جدًا فجأة.

“اعتقدت أيضًا أن الانفصال بهذه الطريقة من شأنه أن يعزز نموك. لكنني لم آخذ في الاعتبار الألم الذي سأتركك فيه… لا. ربما تظاهرت فقط بأنني لا أعرف. ”

“أنا أيضا.”

ابتسم لوكاس بصوت خافت.

“توقفي عن كونك طفلة. حان الوقت لتنضجي. يومًا ما ، سيتعين عليك أيضًا ترك شخص ما. يومًا ما… سترغبين أيضًا في الراحة. لقد عشت… أطول بكثير مما يستطيع الإنسان تحمله “.

“كنت أهدف فقط إلى الكفاءة. هذه عادة سيئة لدى معظم السحرة ، لذلك آمل ألا تصبحي هكذا أيضًا “.

“اعتقدت أيضًا أن الانفصال بهذه الطريقة من شأنه أن يعزز نموك. لكنني لم آخذ في الاعتبار الألم الذي سأتركك فيه… لا. ربما تظاهرت فقط بأنني لا أعرف. ”

مرة أخرى… حتى في هذه الحالة ، كان لا يزال يعطيها النصيحة.

“فراقنا كان مسألة وقت منذ اللحظة التي التقينا فيها. سواء حدث ذلك عاجلاً أم آجلاً ، كان لا بد أن نفترق في وقت ما. هذا تدبير لا يقدر حتى على تغييره “.

أجل. لم يتغير لوكاس.

ومع ذلك ، كان هناك سؤال عالق في ذهنها أنها كانت قادرة على التعبير عنه.

كان مين ها رين هو من تغير.

لم ترغب في رفع رأسها. ومع ذلك ، أجبرت نفسها على الاستقامة والنظر إلى الأمام مباشرة.

كانت هي التي أصبحت مثيرة للشفقة.

“… لا أريد الانفصال الآن.”

“… لا أريد الانفصال الآن.”

حدثت أشياء كثيرة جدًا فجأة.

مثل طفل ، بكت مين ها رين أكثر.

غرقت في حضنه الناعم. الشعور الذي كانت تتمناه يمكن أن يستمر إلى الأبد.

“أريد أن أبقى معك لفترة أطول.”

الكاهنة كانت على حق.

“فراقنا كان مسألة وقت منذ اللحظة التي التقينا فيها. سواء حدث ذلك عاجلاً أم آجلاً ، كان لا بد أن نفترق في وقت ما. هذا تدبير لا يقدر حتى على تغييره “.

“أنا متأكدة من أن الجميع يعتقد ذلك أيضًا.”

“وأنا أعلم ذلك! ولكن لا يزال من الممكن تأجيل فراقنا لفترة أطول! إذا كنت ، فقط لو كنت أقوى… ”

حدقت مين ها رين في السماء بنظرة فارغة في عينيها.

“ربما كان ذلك ممكنًا إذا كنت قوية بما يكفي لهزيمة نوديسوب. ولكن هل تعتقدين حقًا أن هذا ممكن؟ هل تعتقدين أنك تستطيعين هزيمة المطلق الذي عاش عشرات الآلاف من السنين بامكانياتك الحالية؟ ”

“لن أنساك أبدا. لو سمحت-”

“إذن ، هل أنت فقط… تريدني أن أقبل مصيري؟”

الكاهنة كانت على حق.

غطت مين ها رين وجهها وهي تصرخ.

أطلق بينيانغ ضحكة مكتومة مريرة.

“أنا ، لا أريد التعود على الفراق…!”

غرقت في حضنه الناعم. الشعور الذي كانت تتمناه يمكن أن يستمر إلى الأبد.

ظل لوكاس صامتا لبعض الوقت. ثم اقترب ببطء من مين ها رين ولف ذراعيه حولها.

بدلاً من نهاية سعيدة وجملة ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن سماعه هو البكاء بصوت عالٍ.

غرقت في حضنه الناعم. الشعور الذي كانت تتمناه يمكن أن يستمر إلى الأبد.

ترجمة : [ Yama ]

“أنا لا أخبرك أن تعتاد على ذلك. بل أن تكوني قوية. أنت ما زلت صغيرة. لذلك سوف تواجهين العديد من الفراق في حياتك. هل ستنهار وتبكي في كل مرة؟ ”

“أريد أن أبقى معك لفترة أطول.”

“… ه- هيك.”

“لن أنساك أبدا. لو سمحت-”

“توقفي عن كونك طفلة. حان الوقت لتنضجي. يومًا ما ، سيتعين عليك أيضًا ترك شخص ما. يومًا ما… سترغبين أيضًا في الراحة. لقد عشت… أطول بكثير مما يستطيع الإنسان تحمله “.

“لأنني إذا لم أفعل ، فمن المحتمل أن تندم على ذلك لبقية حياتك. إذا لم أخبرك بذلك ، فمن المحتمل أنك ستتمكن من أن تصبح أقوى بمعدل متفجر. بعد كل شيء ، كان الحقد دائمًا أحد أكبر القوى الدافعة للنمو منذ العصور القديمة. ومع ذلك… كنت بالتأكيد ستعاني بشكل كبير خلال هذه العملية “.

الرغبة في منعه من الخروج من داخلها.

“كان لتظهر لك. أسلوب القتال لساحر وصل إلى ذروة علم السحر “.

ومع ذلك ، كانت مين ها-رين تعرف مدى أنانية هذا الفكر.

كانت هي التي أصبحت مثيرة للشفقة.

“هل يمكنني أن أكون جشعًا مرة أخيرة؟”

بكت مين ها رين بيأس واعتذرت مرارًا وتكرارًا.

“نعم.”

بمجرد أن أدركت ذلك ، انسكبت الدموع على وجهها كما لو تم فتح سد.

“هل يمكنك أنا أراك مبتسمة؟”

حدثت أشياء كثيرة جدًا فجأة.

لقد كان طلبًا صعبًا ، ولكن مين ها رين رضخت لطلبه. ونظرت إليه بابتسامة دامعة.

لم تكن النظرة التي أرسلها إليها كما كانت من قبل. حق. كان كل شيء عملاً.

“… أنا سعيدة حقًا لأنني قابلت المعلم.”

مثل طفل ، بكت مين ها رين أكثر.

“أنا أيضا.”

أمسكت مين ها رين بشعرها بقسوة.

“أنا متأكدة من أن الجميع يعتقد ذلك أيضًا.”

غطت مين ها رين وجهها وهي تصرخ.

“شكرًا.”

“لا! بدون المعلم، أنا ، لم أكن لـ… ”

“لقد مررت بالكثير وأنت تستحق الراحة.”

كما قالت ذلك ، انهارت مين ها رين.

“…”

كانت أفكارها في حالة من الفوضى.

“لن أنساك أبدا. لو سمحت-”

لا لم تفعل. في الواقع ، لم تكن تفكر حقًا في أي شيء ، لم تستطع ذلك.

توقف مين ها رين عن الكلام.

بكت مين ها رين بيأس واعتذرت مرارًا وتكرارًا.

في مرحلة ما ، توقفت عن تلقي الردود ، وبعد فترة شعرت أن الحضور الدافئ يختفي.

“هل يمكنك أنا أراك مبتسمة؟”

ضرب الهواء البارد صدرها بشدة.

توقف مين ها رين عن الكلام.

لم ترغب في رفع رأسها. ومع ذلك ، أجبرت نفسها على الاستقامة والنظر إلى الأمام مباشرة.

“معلم-!”

لوكاس لم يعد موجودا.

“… أنا… تقنية من المعلم؟”

“من فضلك… ارقد بسلام…”

ضرب الهواء البارد صدرها بشدة.

كما قالت ذلك ، انهارت مين ها رين.

عندما التفت مين ها رين لتنظر ، رأت الكاهنة واقفة هناك.

بدلاً من نهاية سعيدة وجملة ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن سماعه هو البكاء بصوت عالٍ.

“…التقنية؟”

ترجمة : [ Yama ]

ضرب الهواء البارد صدرها بشدة.

“يمكنك اعتباره لطف كبير في السن. مين ها رين ، هل هناك أي شيء تريدين قوله للمعلم؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط