نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 516

الموسم الثاني - الفصل 277

الموسم الثاني - الفصل 277

ترجمة : [ Yama ]

“إلى الجحيم الذي لا ينتهي. مرحبًا بك في الهاوية “.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 277

دانغ…

أين… كان هذا؟

من أجل مغادرة هذا العالم ، سيحتاج إلى إحداثيات للعالم الخارجي ، وفهمًا كاملاً لقوة اللورد ، وقدرًا معينًا من القوة الخارجية ، وعقلًا وجسدًا قادرًا على تحمل الحركة بين العوالم.

لم يستطع نوديسوب إلا أن يتساءل وهو ينظر حوله.

كان الأمر كما لو أنه فقد السيطرة على جسده تمامًا.

يبدو أنه تم نقله إلى مكان أسود تمامًا.

لم يستطع إيجاد طريقة للخروج من هذا المأزق.

لقد كان أكثر قتامة من المكان الذي تم دفعه إليه سابقا في أعماق المحيط.

في وضعه الحالي ، سيكون من المستحيل عليه منع أو تفادي هذا الهجوم.

… كان أشبه بمساحة لا يبدو أن شيئًا فيها موجودًا ، ولا حتى الضوء.

“لوكاس ترومان…”

… لم يكن يعلم. لكنه لم يعد فضوليًا.

ماذا فعل به بحق الجحيم؟

“…!”

صر على أسنانه.

ترجمة : [ Yama ]

أحاط “الظلام” بجسده فجأة دون سابق إنذار.

“… أنت لا تستحق حتى الجدال مع.”

عندما ظهر الظلام لأول مرة ، كان رد فعله الأول هو تغطية جسده بقوة خارجية ، لكن الظلام لم يكن لديه أي قوة هجومية.

“هل تريد أن تعرف لماذا لم أستخدم هذه القوة طوال هذا الوقت؟”

وبهذه الطريقة ، استهلكت موجة الظلام العظيمة نوديسوب.

وفي لحظة تحولت ذراعه إلى ماء.

وعندما فتح عينيه وجد نفسه في هذا المكان.

شعرت أن وجوده بدأ يختفي.

“هل كان هناك مكان مثل هذا في هذا [الحقل].”

جلجلة!

تاب ، تاب-

لم يستطع التفكير في طريقة للفوز.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، سمع صوت خطى في الفضاء المظلم.

استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يفهم الموقف.

ظهر لوكاس أخيرًا.

“…آمل أن تفهم.”

في هذا الفضاء المظلم ، بدا وجهه شاحبًا بشكل استثنائي.

… لم يكن يعلم. لكنه لم يعد فضوليًا.

لا. لم تكن شاحبة فقط.

“ماالخطب؟ بدا وجهك هكذا هو ما أردت أن تسأل عنه ، لذلك أعطيتك إجابة. هذا هو اسم السلطة التي استخدمتها “.

كان الأمر كما لو أن وهجًا خفيًا غمر جسده بالكامل.

بليغ!

هذا… لا يبدو أنه مانا.

هل كان ينوي المماطلة حتى النهاية؟ هل لهذا أحضره إلى مكان بلا ماء؟

“إلى أين أخذتني؟”

كان الأمر كما لو أن وهجًا خفيًا غمر جسده بالكامل.

“مكان بلا ماء.”

“ت-ت-تو- توقف عن الترهات-!”

“…”

وعندما فتح عينيه وجد نفسه في هذا المكان.

لم يستطع نوديسوب إلا أن ينظر حوله قليلاً عندما سمع هذه الكلمات.

“أوقف تراهاتك! هل تحاول أن تقول أن ، وغدا مثلك ، لديه القدرة على إنشاء فضاء خاص بك-! ”

حقا لم يكن هناك ماء في هذا المكان.

لم يكن هناك سوى “لورد” واحد.

لا ، لم يكن هناك حتى أي هواء.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، سمع صوت خطى في الفضاء المظلم.

لم يكن هناك شيء حرفيًا.

من بين تلك المجموعة من الشروط ، لم يكن هناك حالة واحدة كان لوكاس قادرًا على الإفاء بها.

كان عالماً فارغاً حيث يوجد شيئين فقط ،

“نبرة النهاية.”

نوديسوب ولوكاس.

“ها.”

“ها.”

كيف كان شيء مثل هذا ممكنا؟

لم يستطع نوديسوب حتى الضحك.

لملاذ الأخير. لا شيء سوى الملاذ الأخير…

لملاذ الأخير. لا شيء سوى الملاذ الأخير…

كانت كل المساحة المظلمة المحيطة به هي منطقة خصمه.

هل كان ينوي المماطلة حتى النهاية؟ هل لهذا أحضره إلى مكان بلا ماء؟

لم يستطع نوديسوب إلا أن ينظر حوله قليلاً عندما سمع هذه الكلمات.

“إذا كان هذا هو الملاذ الأخير ، فلا يسعني إلا أن أشعر بخيبة أمل.”

قرقر-

“…”

كانت قوته الخارجية تهرب كما لو كانت هناك ثقوب في جميع أنحاء جسده.

“هل تعتقد أنك ستكون في ميزة فقط لأنه لم يكن هناك ماء هنا؟ هل هذه هي الطريقة التي توصلت إليها؟ ”

لم يكن هناك سوى كائن واحد في الكون المتعدد بأكمله أطلق عليه هذا الاسم.

كما قال هذا ، لوح نوديسوب بذراعه.

أول راحة حلوة كان يسمح لنفسه بالحصول عليها.

سووش-

شعرت أن وجوده بدأ يختفي.

وفي لحظة تحولت ذراعه إلى ماء.

“هزيمتك هي الشيء الوحيد الذي تم حسمه يا نوديسوب ، الملك الروحي الذي تخلى عن البشرية.”

“أنا ماء. يبدو أنك نسيت بالفعل. لم يعد هناك أي قيود علي “.

“…”

“…”

لم يستطع التفكير في طريقة للفوز.

“افتح عينيك وألق نظرة جيدة. أمامك كرامة و القوة الكاملة لمطلق. يجب أن تفهم الآن. كانت اللحظة التي لم يقتلني فيها هجوم الكاهنة هي اللحظة التي تم فيها حسمت نهاية هذه المعركة”.

كان قد اتخذ قراره بالفعل بشأن ذلك.

“هزيمتك هي الشيء الوحيد الذي تم حسمه يا نوديسوب ، الملك الروحي الذي تخلى عن البشرية.”

في وضعه الحالي ، سيكون من المستحيل عليه منع أو تفادي هذا الهجوم.

قام نوديسوب بتجعيد حاجبيه.

“ماالخطب؟ بدا وجهك هكذا هو ما أردت أن تسأل عنه ، لذلك أعطيتك إجابة. هذا هو اسم السلطة التي استخدمتها “.

حتى بعد الوصول إلى هذه النقطة ، كان لسانه لا يزال يهتز كما كان من قبل.

في لحظة ، قاموا بتحويله إلى غربال قبل أن تدمر الرماح المائية الشرسة جسده تمامًا دون أن تترك حتى قطعة واحدة من الجلد أو اللحم المتبقي.

الآن ، بدا هزليًا ومضحكًا ومخزيًا.

بإيماءة أخيرة ، انطلقت الرماح نحو جسد لوكاس.

“… أنت لا تستحق حتى الجدال مع.”

“ما-ما هذا…”

انزلقت قطرات الماء على ذراعه السائل قبل أن تطفو أمامه.

بهذه الكلمة الواحدة ، اختفت الرماح المائية في الهواء.

صافحه.

قرقر-

سووش-

تمتم لوكاس بصوت منخفض.

تغير شكل آلاف قطرات الماء ، وأصبحت رماحًا حادة كانت كلها موجهة إلى لوكاس.

اجتمعت القطرات المتساقطة مرة أخرى لتأخذ شكل عملاق مائي.

احتوى كل من تلك الرماح على قوة كافية لتدمير كوكب بأكمله.

“…”

رفع نوديسوب عينيه لينظر إلى لوكاس.

أحاط “الظلام” بجسده فجأة دون سابق إنذار.

في وضعه الحالي ، سيكون من المستحيل عليه منع أو تفادي هذا الهجوم.

تاب ، تاب-

“الوداع.”

لقد أصبح فنائه حقيقة بالفعل ، ولن يتمكن حتى الإله من إيقافه الآن.

بإيماءة أخيرة ، انطلقت الرماح نحو جسد لوكاس.

جاء منه نفخة منخفضة.

في لحظة ، قاموا بتحويله إلى غربال قبل أن تدمر الرماح المائية الشرسة جسده تمامًا دون أن تترك حتى قطعة واحدة من الجلد أو اللحم المتبقي.

“هذه نهايتي”.

– أو على الأقل ، كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال.

يبدو أنه تم نقله إلى مكان أسود تمامًا.

“.”

كانت قوته الخارجية تهرب كما لو كانت هناك ثقوب في جميع أنحاء جسده.

بهذه الكلمة الواحدة ، اختفت الرماح المائية في الهواء.

“لوكاس ترومان…”

“هاه؟”

“…آمل أن تفهم.”

“.”

لم يدرك لوكاس إلا بعد أن أصبح مطلقًا هو نفسه. لا يوجد مطلق آخر يحمل مثل هذا الاسم. حتى الحكام الأربعة الذين وقفوا في ذروة الوجود لم يكونوا استثناءً من هذه الحقيقة.

جلجلة!

كان هذا هو ما يسمى بالجوهر الذي شكّل المصدر ذاته لوجود نوديسوب. وبعد ذلك مباشرة ، أصبح جسده ناعمًا مثل الهلام.

“…!”

“هل تريد أن تعرف لماذا لم أستخدم هذه القوة طوال هذا الوقت؟”

شعر على الفور بألم حاد في ركبتيه. اتسعت عيون نوديسوب.

“لم أخبرك باسم هذا المكان بعد ، أليس كذلك؟ كانت علاقتنا بيني وبين هذا المكان سيئة للغاية لمدة 4000 عام ، ومع ذلك… مرحبًا بك. ”

لم يكن متأكدًا مما حدث للتو.

كان قد اتخذ قراره بالفعل بشأن ذلك.

كان الأمر كما لو أن الأشياء التي حدثت للتو تجاوزت قدرته المعرفية.

“هاه؟”

“أ- ، آه..؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 277

استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يفهم الموقف.

بدأ الماء يتساقط من جسده.

لقد اختفى الماء الذي صنعه كما لو أنه تبخر ، وهو الآن ينظر إلى لوكاس وهو راكع على ركبتيه.

“إلى أين أخذتني؟”

لم يستطع جسده التحرك. لم يستطع حتى أن يرمش عينيه.

قرقر-

كان الأمر كما لو أنه فقد السيطرة على جسده تمامًا.

* * *

“ما-ما هذا…”

كانت كل المساحة المظلمة المحيطة به هي منطقة خصمه.

“نبرة النهاية.”

تدريجيا ، بدأ وعيه يتلاشى.

نظر لوكاس إليه بلا مبالاة.

لا داعي للقول إن هذه التقنية ، التي من الواضح أنها مستوحاة من عملاق الشمس ، كانت الورقة الرابحة لـ نوديسوب.

“ماالخطب؟ بدا وجهك هكذا هو ما أردت أن تسأل عنه ، لذلك أعطيتك إجابة. هذا هو اسم السلطة التي استخدمتها “.

“هذه القوة كانت ملكًا لأعظم وأسوأ عدو. الكائن الذي أحبه الإله أكثر. الكائن الأقرب إلى الإله. إذا كان قد سار في الاتجاه الصحيح ، وإذا كان لديه ما يكفي من الوقت… فقد كان كائنًا من المحتمل أن يصبح حاكمًا آخر “.

“هل… ص- ، أنت تقول… س- سلطة…؟”

“افتح عينيك وألق نظرة جيدة. أمامك كرامة و القوة الكاملة لمطلق. يجب أن تفهم الآن. كانت اللحظة التي لم يقتلني فيها هجوم الكاهنة هي اللحظة التي تم فيها حسمت نهاية هذه المعركة”.

“صحيح.”

لم يستطع جسده التحرك. لم يستطع حتى أن يرمش عينيه.

“هذا مستحيل…! ث- ، لا توجد طريقة…! مع ذلك الجسد الذي يقترب من الفناء…! مع قوتك المقيدة…! حتى لو كنت تستخدم جسدك المتسامي كوقود ، فهذا غير ممكن…! ”

في لحظة ، قاموا بتحويله إلى غربال قبل أن تدمر الرماح المائية الشرسة جسده تمامًا دون أن تترك حتى قطعة واحدة من الجلد أو اللحم المتبقي.

“لا داعي للقلق بشأن ذلك. يبدو أنك لم تدرك ذلك بعد. لم يعد هذا هو [الحقل] الذي تم إنشاؤه بواسطة الحكام. هذا عالم مختلف تمامًا… ”

وكان اسمه الآخر هو “الأقرب إلى الإله ، ميخائيل”.

“ماذا قلت…؟”

وبعد لحظة وجيزة ، لم يطفو في الفضاء الأسود سوى سائل طري ولزج كان يسمى “نوديسوب”. لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يختفي هذا أيضًا ، حيث يتلاشى في الهواء كما لو أنه قد تبخر.

عالم اخر؟

حتى بعد الوصول إلى هذه النقطة ، كان لسانه لا يزال يهتز كما كان من قبل.

هل قال للتو عالم آخر؟

“هذه القوة كانت ملكًا لأعظم وأسوأ عدو. الكائن الذي أحبه الإله أكثر. الكائن الأقرب إلى الإله. إذا كان قد سار في الاتجاه الصحيح ، وإذا كان لديه ما يكفي من الوقت… فقد كان كائنًا من المحتمل أن يصبح حاكمًا آخر “.

اتسعت عيون نوديسوب.

“…”

“أوقف تراهاتك! هل تحاول أن تقول أن ، وغدا مثلك ، لديه القدرة على إنشاء فضاء خاص بك-! ”

“…”

بدأ الماء يتساقط من جسده.

استلقى لوكاس بهدوء في الظلام.

اجتمعت القطرات المتساقطة مرة أخرى لتأخذ شكل عملاق مائي.

“أنا ، المطلق ، أشعر بالخوف؟”

عملاق الإبادة.

“إنها ليست سلطتي.”

لا داعي للقول إن هذه التقنية ، التي من الواضح أنها مستوحاة من عملاق الشمس ، كانت الورقة الرابحة لـ نوديسوب.

لملاذ الأخير. لا شيء سوى الملاذ الأخير…

العملاق الذي خلقه كان لديه القدرة على تدمير الكون بأكمله بهجوم واحد.

واصل لوكاس السؤال الذي لم يتمكن نوديسوب من الانتهاء.

ومع ذلك ، ظل تعبير لوكاس هادئًا.

كان عالماً فارغاً حيث يوجد شيئين فقط ،

“في هذا العالم ، يمكنني تغيير المفاهيم كما أريد. يمكنني أن أجعل النار تتجمد ، والأرض طرية ، والرياح قاسية ، والماء… ”

لا ، لم يكن هناك حتى أي هواء.

فوش.

جلجلة!

“حرق.”

هل قال للتو عالم آخر؟

“ماذا؟ جواه! ”

“…”

صرخ نوديسوب.

لم يكن متأكدًا مما حدث للتو.

بدأ عملاق الإبادة الذي خلقه يحترق. اجتاحت النيران المستعرة جسمه بالكامل قبل أن يبدأ قريبًا في التهام جسد نوديسوب.

لقد اختفى الماء الذي صنعه كما لو أنه تبخر ، وهو الآن ينظر إلى لوكاس وهو راكع على ركبتيه.

هذا… ماذا كان هذا؟

جاء منه نفخة منخفضة.

كان الماء يحرق جسده بالكامل.

“أ- ، آه..؟”

كيف كان شيء مثل هذا ممكنا؟

القوة الخارجية التي تدفقت إلى الخارج التهمتها فجأة مجموعة من الفكين اللتان ظهرتا في الهواء.

“تغيير المفاهيم؟”

الهاوية.

كان ذلك مستحيلا! لم يكن هناك أي حال من الأحوال أن مثل هذا الشيء كان ممكنا!

اتسعت عيون نوديسوب.

“نعم ، أنت… هل حقًا أنشأت هذا العالم؟ هل هذا يعني أن لديك حقًا “سلطة الخلق” التي لا يتمتع بها سوى عدد قليل جدًا من المطلقين؟! ”

المطلق مع هذه السلطة كانت نادرة بشكل لا يصدق.

صاح نوديسوب بصوت مكسور.

“ماذا؟ جواه! ”

خلق الفضاء. مساحة شخصية.

أغمض عينيه وهو يتمتم بتلك الكلمات الأنانية المثيرة للشفقة.

المطلق مع هذه السلطة كانت نادرة بشكل لا يصدق.

في لحظة ، قاموا بتحويله إلى غربال قبل أن تدمر الرماح المائية الشرسة جسده تمامًا دون أن تترك حتى قطعة واحدة من الجلد أو اللحم المتبقي.

لا ، حتى وصفها بأنها نادرة كانت مبالغة شديدة.

ذاب جسده كله مثل شمعة أمام اللهب الهائج.

على الأقل ، لم يلتق نوديسوب مطلقًا بمطلق يتمتع بهذه السلطة باستثناء الحكام.

لم يستطع إيجاد طريقة للخروج من هذا المأزق.

بالطبع ، كانت هناك شائعات بأن لوكاس لديه هذه السلطة ، لكن نوديسوب لم يصدقها أبدًا.

بدأ الظلام يتعدى على أصابع يديه وقدميه. وبعد فترة وجيزة أصبح جسده كله مغطى به.

“إنها ليست سلطتي.”

لقد قبل بهدوء هذه الحقيقة.

تمتم لوكاس بصوت منخفض.

“هذه القوة كانت ملكًا لأعظم وأسوأ عدو. الكائن الذي أحبه الإله أكثر. الكائن الأقرب إلى الإله. إذا كان قد سار في الاتجاه الصحيح ، وإذا كان لديه ما يكفي من الوقت… فقد كان كائنًا من المحتمل أن يصبح حاكمًا آخر “.

كان قد اتخذ قراره بالفعل بشأن ذلك.

وكان اسمه الآخر هو “الأقرب إلى الإله ، ميخائيل”.

جاء منه نفخة منخفضة.

لم يدرك لوكاس إلا بعد أن أصبح مطلقًا هو نفسه. لا يوجد مطلق آخر يحمل مثل هذا الاسم. حتى الحكام الأربعة الذين وقفوا في ذروة الوجود لم يكونوا استثناءً من هذه الحقيقة.

خلق الفضاء. مساحة شخصية.

لم يكن هناك سوى كائن واحد في الكون المتعدد بأكمله أطلق عليه هذا الاسم.

“إلى الجحيم الذي لا ينتهي. مرحبًا بك في الهاوية “.

لم يكن هناك سوى “لورد” واحد.

لا ، حتى وصفها بأنها نادرة كانت مبالغة شديدة.

“ت-ت-تو- توقف عن الترهات-!”

ذاب جسده كله مثل شمعة أمام اللهب الهائج.

وبينما كان يصرخ ، حاول نوديسوب رفع قوته الخارجية. لكنها كانت غريبة.

لم يكن هذا مزعجًا. في الواقع ، كان الجو دافئًا كما لو كان مغطى ببطانية دافئة.

كانت قوته الخارجية تهرب كما لو كانت هناك ثقوب في جميع أنحاء جسده.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 277

“أ- ، أ- ، آه…”

بعد فترة زمنية غير معروفة ، سمع صوت خطى في الفضاء المظلم.

كان… كان غريبا. كانت هذه هي المرة الأولى في حياته كلها التي واجه فيها موقفًا يزعج عقله.

كان الأمر كما لو أنه فقد السيطرة على جسده تمامًا.

كان هذا الفضاء الغريب غير المعروف يتسبب ببطء في تخوف نوديسوب من المجهول.

…تخوف؟

بسس—

“أنا ، المطلق ، أشعر بالخوف؟”

لكنها كانت بلا جدوى.

شعرت وكأنه تعرض لكمات في القناة الهضمية.

“ماالخطب؟ بدا وجهك هكذا هو ما أردت أن تسأل عنه ، لذلك أعطيتك إجابة. هذا هو اسم السلطة التي استخدمتها “.

الضعف والعجز والخوف.

ومع ذلك ، ظل تعبير لوكاس هادئًا.

لم يستطع منع قوته الخارجية من التسرب.

“إلى الجحيم الذي لا ينتهي. مرحبًا بك في الهاوية “.

جسده وعقله… لا.

كما قال هذا ، لوح نوديسوب بذراعه.

شعرت أن وجوده بدأ يختفي.

أغمض عينيه وهو يتمتم بتلك الكلمات الأنانية المثيرة للشفقة.

بدأ وعيه يتلاشى تدريجياً.

هذا… لا يبدو أنه مانا.

“لم أخبرك باسم هذا المكان بعد ، أليس كذلك؟ كانت علاقتنا بيني وبين هذا المكان سيئة للغاية لمدة 4000 عام ، ومع ذلك… مرحبًا بك. ”

بدأ عملاق الإبادة الذي خلقه يحترق. اجتاحت النيران المستعرة جسمه بالكامل قبل أن يبدأ قريبًا في التهام جسد نوديسوب.

كان همس لوكاس هو الشيء الوحيد الذي كان يسمعه.

“آآآآآآآه~!”

“إلى الجحيم الذي لا ينتهي. مرحبًا بك في الهاوية “.

“… أنت لا تستحق حتى الجدال مع.”

* * *

“…”

“آآآآآآآه~!”

“…!”

استدعى نوديسوب قوته الخارجية مرة أخرى.

الهاوية.

كما بدأ جسده يزداد قتامة تدريجياً.

أصبح هذا العالم الفارغ من الظلام القبر المثالي للوكاس.

أصبحت حالته مشابهة لما كان عليه لوكاس من قبل. كان يستخدم جسده المتسامي لتغذية قوته الخارجية.

نظر لوكاس إليه بلا مبالاة.

لكنها كانت بلا جدوى.

تدريجيا ، بدأ وعيه يتلاشى.

كسر.

كان الأمر كما لو أن وهجًا خفيًا غمر جسده بالكامل.

القوة الخارجية التي تدفقت إلى الخارج التهمتها فجأة مجموعة من الفكين اللتان ظهرتا في الهواء.

“إنها ليست سلطتي.”

لا يسع نوديسوب سوى مشاهدة هذا المشهد بعيون واسعة. لا ، على وجه الدقة ، يمكنه فقط المشاهدة.

“أنا ماء. يبدو أنك نسيت بالفعل. لم يعد هناك أي قيود علي “.

لوكاس ترومان لم يتحرك. وقف هناك فقط مثل التمثال ، ينظر بصمت إلى نوديسوب. ومع ذلك ، فقد أدى ذلك فقط إلى زيادة الخوف الذي كان يشعر به نوديسوب في تلك اللحظة.

ثم سمع صوتًا غريبًا.

لم يستطع إيجاد طريقة للخروج من هذا المأزق.

لقد أصبح فنائه حقيقة بالفعل ، ولن يتمكن حتى الإله من إيقافه الآن.

لم يستطع التفكير في طريقة للفوز.

كان هذا الفضاء الغريب غير المعروف يتسبب ببطء في تخوف نوديسوب من المجهول.

كانت كل المساحة المظلمة المحيطة به هي منطقة خصمه.

بدأ الظلام يتعدى على أصابع يديه وقدميه. وبعد فترة وجيزة أصبح جسده كله مغطى به.

بليغ!

هذا… ماذا كان هذا؟

لقد تقيأ شيئًا مثل ماء البحر.

“…آمل أن تفهم.”

كان هذا هو ما يسمى بالجوهر الذي شكّل المصدر ذاته لوجود نوديسوب. وبعد ذلك مباشرة ، أصبح جسده ناعمًا مثل الهلام.

كان هذا هو سبب اختياره هذا العالم ليكون قبره.

لم يعد لديه القوة الكافية للحفاظ على شكل جسده.

لم يستطع التفكير في طريقة للفوز.

“…ماذا اصابك…”

أغمض عينيه وهو يتمتم بتلك الكلمات الأنانية المثيرة للشفقة.

جاء منه نفخة منخفضة.

لم يستطع جسده التحرك. لم يستطع حتى أن يرمش عينيه.

لقد أصبح فنائه حقيقة بالفعل ، ولن يتمكن حتى الإله من إيقافه الآن.

وكان اسمه الآخر هو “الأقرب إلى الإله ، ميخائيل”.

“إذا كانت لديك قوة مثل هذه ، فلماذا لم تـ—”

لقد كان أكثر قتامة من المكان الذي تم دفعه إليه سابقا في أعماق المحيط.

لم يحظى نوديسوب بفرصة إنهاء سؤاله.

“ماذا؟ جواه! ”

قرقر-

لا داعي للقول إن هذه التقنية ، التي من الواضح أنها مستوحاة من عملاق الشمس ، كانت الورقة الرابحة لـ نوديسوب.

ذاب جسده كله مثل شمعة أمام اللهب الهائج.

استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يفهم الموقف.

وبعد لحظة وجيزة ، لم يطفو في الفضاء الأسود سوى سائل طري ولزج كان يسمى “نوديسوب”. لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يختفي هذا أيضًا ، حيث يتلاشى في الهواء كما لو أنه قد تبخر.

شعرت وكأنه تعرض لكمات في القناة الهضمية.

“…”

لم يكن هناك شيء حرفيًا.

مات نوديسوب.

في هذا الفضاء المظلم ، بدا وجهه شاحبًا بشكل استثنائي.

مات المطلق الذي دفعه ذات مرة إلى الزاوية وهدده وعذبه.

وكان اسمه الآخر هو “الأقرب إلى الإله ، ميخائيل”.

ومع ذلك ، لم يشعر لوكاس بأي إحساس بالإنجاز.

لا ، حتى وصفها بأنها نادرة كانت مبالغة شديدة.

“هل تريد أن تعرف لماذا لم أستخدم هذه القوة طوال هذا الوقت؟”

“إذا كانت لديك قوة مثل هذه ، فلماذا لم تـ—”

واصل لوكاس السؤال الذي لم يتمكن نوديسوب من الانتهاء.

ترجمة : [ Yama ]

الشخص الذي أراد الإجابة مات ، لكنه شعر بالحاجة إلى الإجابة عليه.

“…”

“هذا لأنني لست واثقًا من أنني أستطيع التحكم تمامًا في هذه القوة… على سبيل المثال ، من المستحيل بالنسبة لي أن أغادر هذا المكان بمفردي.”

ومع ذلك ، ظل تعبير لوكاس هادئًا.

من أجل مغادرة هذا العالم ، سيحتاج إلى إحداثيات للعالم الخارجي ، وفهمًا كاملاً لقوة اللورد ، وقدرًا معينًا من القوة الخارجية ، وعقلًا وجسدًا قادرًا على تحمل الحركة بين العوالم.

شعرت أن وجوده بدأ يختفي.

من بين تلك المجموعة من الشروط ، لم يكن هناك حالة واحدة كان لوكاس قادرًا على الإفاء بها.

… كان أشبه بمساحة لا يبدو أن شيئًا فيها موجودًا ، ولا حتى الضوء.

كان هذا هو سبب اختياره هذا العالم ليكون قبره.

على الأقل ، لم يلتق نوديسوب مطلقًا بمطلق يتمتع بهذه السلطة باستثناء الحكام.

“…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 277

استلقى لوكاس بهدوء في الظلام.

كان الأمر كما لو أنه فقد السيطرة على جسده تمامًا.

بسس—

“هزيمتك هي الشيء الوحيد الذي تم حسمه يا نوديسوب ، الملك الروحي الذي تخلى عن البشرية.”

بدأ جسده ينهار ببطء. على الرغم من أن الشكل كان مختلفًا ، إلا أنه كان نفس “هاجس الإبادة” الذي اختبره نوديسوب.

دانغ…

“هذه نهايتي”.

مات المطلق الذي دفعه ذات مرة إلى الزاوية وهدده وعذبه.

لقد قبل بهدوء هذه الحقيقة.

من أجل مغادرة هذا العالم ، سيحتاج إلى إحداثيات للعالم الخارجي ، وفهمًا كاملاً لقوة اللورد ، وقدرًا معينًا من القوة الخارجية ، وعقلًا وجسدًا قادرًا على تحمل الحركة بين العوالم.

كان قد اتخذ قراره بالفعل بشأن ذلك.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 277

الشيء الوحيد الذي ندم عليه هو أنه لم يستطع الوفاء بوعده.

“لا داعي للقلق بشأن ذلك. يبدو أنك لم تدرك ذلك بعد. لم يعد هذا هو [الحقل] الذي تم إنشاؤه بواسطة الحكام. هذا عالم مختلف تمامًا… ”

“…آمل أن تفهم.”

لم يستطع إيجاد طريقة للخروج من هذا المأزق.

أغمض عينيه وهو يتمتم بتلك الكلمات الأنانية المثيرة للشفقة.

على الأقل ، لم يلتق نوديسوب مطلقًا بمطلق يتمتع بهذه السلطة باستثناء الحكام.

نزلت الرغبة في النوم على عقله ، ولم يحاربها لوكاس.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، سمع صوت خطى في الفضاء المظلم.

تدريجيا ، بدأ وعيه يتلاشى.

كان ذلك مستحيلا! لم يكن هناك أي حال من الأحوال أن مثل هذا الشيء كان ممكنا!

الهاوية.

جاء منه نفخة منخفضة.

أصبح هذا العالم الفارغ من الظلام القبر المثالي للوكاس.

“هل كان هناك مكان مثل هذا في هذا [الحقل].”

أول راحة حلوة كان يسمح لنفسه بالحصول عليها.

تمتم لوكاس بصوت منخفض.

استرخى عقله وجسده تدريجياً. ولن تتسامح الهاوية مع مثل هذا التراخي.

تمتم لوكاس بصوت منخفض.

بدأ الظلام يتعدى على أصابع يديه وقدميه. وبعد فترة وجيزة أصبح جسده كله مغطى به.

جاء منه نفخة منخفضة.

لم يكن هذا مزعجًا. في الواقع ، كان الجو دافئًا كما لو كان مغطى ببطانية دافئة.

انزلقت قطرات الماء على ذراعه السائل قبل أن تطفو أمامه.

دانغ…

وعندما فتح عينيه وجد نفسه في هذا المكان.

ثم سمع صوتًا غريبًا.

لم يستطع منع قوته الخارجية من التسرب.

كان صوتًا واضحًا ، مثل سقوط عملة معدنية على الأرض.

“هذا مستحيل…! ث- ، لا توجد طريقة…! مع ذلك الجسد الذي يقترب من الفناء…! مع قوتك المقيدة…! حتى لو كنت تستخدم جسدك المتسامي كوقود ، فهذا غير ممكن…! ”

ماذا كان الصوت؟ من أين أتى؟

نزلت الرغبة في النوم على عقله ، ولم يحاربها لوكاس.

… لم يكن يعلم. لكنه لم يعد فضوليًا.

لم يعد لديه القوة الكافية للحفاظ على شكل جسده.

تجاهل لوكاس ترومان الأسئلة في ذهنه وغرق في نوم عميق.

“لم أخبرك باسم هذا المكان بعد ، أليس كذلك؟ كانت علاقتنا بيني وبين هذا المكان سيئة للغاية لمدة 4000 عام ، ومع ذلك… مرحبًا بك. ”

ترجمة : [ Yama ]

قام نوديسوب بتجعيد حاجبيه.

خلق الفضاء. مساحة شخصية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط