نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 519

الموسم الثاني - الفصل 280

الموسم الثاني - الفصل 280

ترجمة : [ Yama ]

لذلك حتى لو كان قليلاً ، فسيكون على ما يرام.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 280

“… كيف يمكنك أن تتألق بهذا البريق؟”

على الرغم من رغباته ، لم يختف “لوكاس” الآخر.

لم تكن هناك حاجة لتحليل أي منهم أقوى.

[سأخرج بالتأكيد من هنا وأقتلكم جميعًا…!]

وعندما تلاشى الضوء ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته.

في الماضي ، تجول لوكاس في جميع أنحاء الهاوية ، صارخًا بأعلى صوته.

أصابته بالقشعريرة.

النظر إليه جعل لوكاس يتذكر ماضيه.

أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه فهمي حقًا.

كان في هذا المكان أنه تعلم ألا يستسلم. حتى لا ينكسر ، ظل يفكر في المستقبل.

ماذا عن لوكاس الحالي؟

على الرغم من أن هروبه لا يزال بعيد المنال ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله الآن ، إلا أنه ظل يفكر في “لاحقًا” بدلاً من “الآن”.

وعندما تلاشى الضوء ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته.

…من ناحية أخرى.

النظر إلى ماضيه سمح له باكتساب التنوير. لقد استعاد “الضعف” الذي فقده.

ماذا عن لوكاس الحالي؟

ظهرت أفكار مثل هذه في ذهنه آلاف وعشرات الآلاف من المرات في اليوم.

على الرغم من أن وجوده كان يختفي ببطء ، ألم يكن لا يزال في وضع أفضل مما كان عليه عندما كان محاصرًا في الهاوية؟

“…آه.”

“لماذا تريد أن تستسلم؟”

وجاء الجواب على الفور.

شعر أن لوكاس في الماضي كان يسأله هذا السؤال.

فجأة ، اتسعت عيون لوكاس.

مع تغطية أذنيه ، أغلق لوكاس عينيه بعد ذلك.

كانت هذه هي الطريقة التي نظر بها إلى لوكاس الماضي.

* * *

“…آه.”

المطلق لوكاس والسحر العظيم لوكاس.

[سأخرج بالتأكيد من هنا وأقتلكم جميعًا…!]

لم تكن هناك حاجة لتحليل أي منهم أقوى.

لأن لوكاس لا يزال لديه عمل يقوم به.

ومع ذلك ، من منهم لديه قوة إرادة أقوى؟

التفت “لوكاس” للنظر إليه.

… بشكل عام ، سيكون المطلق هو الذي لديه المزيد من قوة الإرادة.

… هل كان… أفضل من نفسه الحالية؟

لكن في تلك اللحظة…

لأول مرة ، تحدث لوكاس مباشرة إلى “لوكاس”.

لوكاس ، الذي كان ينظر إلى نفسه في الماضي ، لم يشعر أن هذا كان صحيحًا.

لذلك حتى لو كان قليلاً ، فسيكون على ما يرام.

[لن أموت! كان يجب أن تقضي علي مباشرة يا لورد!]

النظر إليه جعل لوكاس يتذكر ماضيه.

كان الأمر قبيحًا بقدر ما كان جميلًا ، على الرغم من عدم وجود أمل ، فقد رفض الاستسلام. رجل يكافح ضد القدر.

لأنه في تلك اللحظة ، نما الضوء الأبيض الخافت أكثر حتى غطى جسده بالكامل.

رؤية هذا الرجل دفعته إلى التفكير في رأسه.

“ألست متعبًا حقًا؟”

… هل كان… أفضل من نفسه الحالية؟

على الرغم من أن هروبه لا يزال بعيد المنال ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله الآن ، إلا أنه ظل يفكر في “لاحقًا” بدلاً من “الآن”.

تمتم لوكاس الماضي.

لقد كنت أركض منذ وقت طويل دون أن آخذ استراحة.

[لا يزال لدي عمل لأقوم به.]

والروح القتالية التي كان يعتقد أنه فقدها منذ فترة طويلة ارتفعت مرة أخرى. لم يكن يريد الاستسلام. أراد أن يقف مرة أخرى.

كان يعلم ذلك.

لأول مرة ، تحدث لوكاس مباشرة إلى “لوكاس”.

كان يعرف ذلك ، لكن… كان صعبًا جدًا.

[أريد أن أرى لك نهاية مختلفة.]

كان متعبا جدا.

وعندما تلاشى الضوء ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته.

[لن أنقل مسؤوليتي إلى شخص آخر. أبداً.]

لم تكن هناك حاجة لتحليل أي منهم أقوى.

هذا ما قاله.

ومع ذلك ، لم يُظهر أيًا منها في الخارج أبدًا. كان صبورا.

لكنه لم يعتقد أن الأمر سيكون بهذه الصعوبة.

كان ينظر مباشرة في عينيه.

شعرت وكأن عقله ينفصل كل ثانية.

[أنا أعرف. لقد شعرت به.]

لهذا السبب كان يعتقد أنه سيكون من الأسهل الموت فقط ، بدلاً من المعاناة آلاف المرات في اليوم.

[سأخرج بالتأكيد من هنا وأقتلكم جميعًا…!]

[تفكير الضعفاء].

كان الأمر قبيحًا بقدر ما كان جميلًا ، على الرغم من عدم وجود أمل ، فقد رفض الاستسلام. رجل يكافح ضد القدر.

ماذا تعرف؟

[لكنني لن أستسلم. الظلام في قلبي ، لا تحاول التأثير علي بعد الآن.]

هل تعرف حتى الحياة التي عشتها حتى الآن؟

لا.

هل شعرت يومًا بالثقل الذي كان عليَّ أن أحمله؟

لقد علم بنهاية اللورد.

[أنا أعرف. لقد شعرت به.]

بدون خوف ، لا يمكن أن يكون هناك شجاعة.

أجل. أنت على حق…

قد يبدو غريباً ، لكنه لم يستطع النظر مباشرة إلى “لوكاس الذي من الماضي”.

لانك انا.

في تلك اللحظة فقط أدرك.

لذلك يمكنك أن تكون أكثر مراعاة لي.

مع تغطية أذنيه ، أغلق لوكاس عينيه بعد ذلك.

أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه فهمي حقًا.

لوكاس ، الذي كان ينظر إلى نفسه في الماضي ، لم يشعر أن هذا كان صحيحًا.

لقد كنت أركض منذ وقت طويل دون أن آخذ استراحة.

أخذ لوكاس نفسا عميقا.

لذلك حتى لو كان قليلاً ، فسيكون على ما يرام.

المطلق لوكاس والسحر العظيم لوكاس.

اريد فقط ان ارتاح.

كان يعلم ذلك.

[لكنني لن أستسلم. الظلام في قلبي ، لا تحاول التأثير علي بعد الآن.]

“إنه جميل لأننا ضعفاء للغاية.”

كان لوكاس عاجزًا عن الكلام.

فجأة أدرك لوكاس ترومان ذلك.

في تلك اللحظة فقط أدرك.

هل كان من الرائع أن يتشاجر كائن يشبه الحاكم وينتصر؟

كانت هذه هي الطريقة التي نظر بها إلى لوكاس الماضي.

لذلك حتى لو كان قليلاً ، فسيكون على ما يرام.

“أنت… لماذا لا تستسلم فقط؟”

شعر أن لوكاس في الماضي كان يسأله هذا السؤال.

لأول مرة ، تحدث لوكاس مباشرة إلى “لوكاس”.

لأول مرة ، تحدث لوكاس مباشرة إلى “لوكاس”.

وجاء الجواب على الفور.

* * *

[لأنه لا يزال لدي عمل لأقوم به.]

فجأة أدرك لوكاس ترومان ذلك.

“ألست متعبًا حقًا؟”

بدلاً من ذلك ، يجب أن يقال إنه كان يحاول يائسًا التغلب على خوفه.

[ومع ذلك ، لم يحن الوقت لأستريح بعد.]

“…ماذا؟”

“لقد أنقذت بالفعل الكثير من الناس. حتى لو استسلمت الآن وراحت ، فلن يلومك أحد “.

[لا أهتم بما يعتقده الآخرون.]

كان لوكاس يعلم أن هذه الكلمات الأخيرة لم تكن موجهة نحو ‘ لوكاس الذي من الماضي’ ، لكنها كانت ذريعة لنفسه الحالية.

“… كيف يمكنك أن تتألق بهذا البريق؟”

في تلك اللحظة ، ضحك “لوكاس” وقال.

تدفقت ذكريات ماضيه باستمرار في ذهنه ، وشعر أن شيئًا ما نسيه كان يعيد ملء قلبه ببطء.

[لا أهتم بما يعتقده الآخرون.]

[سأخرج بالتأكيد من هنا وأقتلكم جميعًا…!]

“…ماذا؟”

على الرغم من أن وجوده كان يختفي ببطء ، ألم يكن لا يزال في وضع أفضل مما كان عليه عندما كان محاصرًا في الهاوية؟

التفت “لوكاس” للنظر إليه.

هل كان لوكاس هذا سرابًا أم ذكرى باقية؟

كان ينظر مباشرة في عينيه.

[لأنه لا يزال لدي عمل لأقوم به.]

أصابته بالقشعريرة.

هل شعرت يومًا بالثقل الذي كان عليَّ أن أحمله؟

هل كان لوكاس هذا سرابًا أم ذكرى باقية؟

ضحك “لوكاس”.

[إذا استسلمت هنا ، فسوف أحبط نفسي. أنا أكره ذلك. لأنني دائمًا ما أهتم بأفكاري أكثر.]

أصابته بالقشعريرة.

“…!”

[هل تعتقد أن وضعك الآن أغمق مما كان عليه آنذاك؟ بجدية؟]

[لذلك لا أريد أن أستسلم. أنا لن أستسلم. لأنني لا أريد أن أحبط نفسي.]

“… كيف يمكنك أن تتألق بهذا البريق؟”

أغلق لوكاس عينيه.

“آه…”

قد يبدو غريباً ، لكنه لم يستطع النظر مباشرة إلى “لوكاس الذي من الماضي”.

لذلك حتى لو كان قليلاً ، فسيكون على ما يرام.

“… كيف يمكنك أن تتألق بهذا البريق؟”

لا.

[هل يبدو أنني ساطع؟]

على الرغم من رغباته ، لم يختف “لوكاس” الآخر.

ضحك “لوكاس”.

[هل تعتقد أن وضعك الآن أغمق مما كان عليه آنذاك؟ بجدية؟]

[يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر كيف كان الحال عندما كنت محاصرًا هنا.]

لا.

“-.”

في الماضي ، كان قد امتص معظم بلورات الأنصاف. وعلى الرغم من ضعف وعيهم ، فقد بقوا في ذهنه.

أخذ لوكاس نفسا عميقا.

[لا أهتم بما يعتقده الآخرون.]

“…آه.”

[أنا أعرف. لقد شعرت به.]

فجأة أدرك لوكاس ترومان ذلك.

لم تتح الفرصة لوكاس لقول أي شيء بعد ذلك.

كان المظهر الخارجي لـ “لوكاس” مجرد سراب. في ذلك الوقت ، كان قلقًا للغاية. لقد كان مرعوبًا للغاية لدرجة أن الأمر استغرق كل ما لديه من إرادته حتى لا يلتف في كرة ويرجف من الخوف.

كانت هذه هي الطريقة التي نظر بها إلى لوكاس الماضي.

على عكس مظهره الفخور ، كانت دواخله سوداء تحترق.

[لذلك لا أريد أن أستسلم. أنا لن أستسلم. لأنني لا أريد أن أحبط نفسي.]

“ماذا لو لم أتمكن من مغادرة هذا المكان؟”

“…ماذا؟”

هل سأضطر إلى قضاء بقية وجودي هنا؟ لا حي ولا ميت؟

“مستحيل ، أنت…”

“ما الذي نجوت به بنجاح ولكن العالم الخارجي قد تم تدميره بالفعل؟”

“ماذا…؟”

ظهرت أفكار مثل هذه في ذهنه آلاف وعشرات الآلاف من المرات في اليوم.

ماذا تعرف؟

ومع ذلك ، لم يُظهر أيًا منها في الخارج أبدًا. كان صبورا.

على الرغم من رغباته ، لم يختف “لوكاس” الآخر.

لا.

لانك انا.

بدلاً من ذلك ، يجب أن يقال إنه كان يحاول يائسًا التغلب على خوفه.

ترجمة : [ Yama ]

بدون خوف ، لا يمكن أن يكون هناك شجاعة.

تدفقت ذكريات ماضيه باستمرار في ذهنه ، وشعر أن شيئًا ما نسيه كان يعيد ملء قلبه ببطء.

من خلال معرفة خوفك ، ستكون قادرًا على اتخاذ خطوة كبيرة للتغلب عليها.

فجأة أدرك لوكاس ترومان ذلك.

“آه…”

[لن أنقل مسؤوليتي إلى شخص آخر. أبداً.]

تدفقت ذكريات ماضيه باستمرار في ذهنه ، وشعر أن شيئًا ما نسيه كان يعيد ملء قلبه ببطء.

ترجمة : [ Yama ]

– حتى لو كان مثنيًا ، حتى لو كان مكسورًا ، حتى لو انهار ، فسوف يقوم مرة أخرى.

تدفقت ذكريات ماضيه باستمرار في ذهنه ، وشعر أن شيئًا ما نسيه كان يعيد ملء قلبه ببطء.

طالما أنه لم يستسلم ، فلن يختفي الأمل أبدًا.

كان متعبا جدا.

أعظم قوة للجنس البشري ، التي لا تُقهر.

“…ماذا تعني؟”

“إنه جميل لأننا ضعفاء للغاية.”

“ماذا لو لم أتمكن من مغادرة هذا المكان؟”

هل من الجميل أن يقوم كائن قوي منذ الولادة من جديد بعد السقوط؟

[إذا كنت تعتقد ذلك ، فذلك لأنك لم تنظر حولك بشكل صحيح.]

هل كان من الرائع أن يتشاجر كائن يشبه الحاكم وينتصر؟

شعر أن لوكاس في الماضي كان يسأله هذا السؤال.

لا. لم تكن جميلة أو رائعة لأنها كانت متوقعة. كان من الطبيعي.

على الرغم من أن هروبه لا يزال بعيد المنال ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله الآن ، إلا أنه ظل يفكر في “لاحقًا” بدلاً من “الآن”.

لكن بالنسبة للكائنات التي عرفت مدى ضعفها وتافهة إظهارها الشجاعة ، كان الأمل والصلابة مبهرًا للغاية.

تدفقت ذكريات ماضيه باستمرار في ذهنه ، وشعر أن شيئًا ما نسيه كان يعيد ملء قلبه ببطء.

بدأت الدموع تتدفق على خديه.

ولكن كيف؟

النظر إلى ماضيه سمح له باكتساب التنوير. لقد استعاد “الضعف” الذي فقده.

“آه…”

والروح القتالية التي كان يعتقد أنه فقدها منذ فترة طويلة ارتفعت مرة أخرى. لم يكن يريد الاستسلام. أراد أن يقف مرة أخرى.

“…!”

لأن لوكاس لا يزال لديه عمل يقوم به.

لأول مرة ، تحدث لوكاس مباشرة إلى “لوكاس”.

ولكن كيف؟

كان يعلم ذلك.

كيف سيخرج من هذا المكان؟

لكنه لم يعتقد أن الأمر سيكون بهذه الصعوبة.

في تلك اللحظة تحدث “لوكاس” مرة أخرى.

وقوة غريبة كانت تحاول إخراج لوكاس من الهاوية.

[هل تعتقد أن وضعك الآن أغمق مما كان عليه آنذاك؟ بجدية؟]

[ومع ذلك ، لم يحن الوقت لأستريح بعد.]

“…”

[ومع ذلك ، لم يحن الوقت لأستريح بعد.]

[إذا كنت تعتقد ذلك ، فذلك لأنك لم تنظر حولك بشكل صحيح.]

كان لوكاس يعلم أن هذه الكلمات الأخيرة لم تكن موجهة نحو ‘ لوكاس الذي من الماضي’ ، لكنها كانت ذريعة لنفسه الحالية.

“…ماذا تعني؟”

ضحك “لوكاس”.

[يتذكر. حتى في الماضي ، لم تهرب من الهاوية بقوتك الخاصة. انظر حولك بعناية أكثر واستمع. لوكاس ، هل عقلك وجسدك هما حقا الأشياء الوحيدة الموجودة في هذا المكان؟]

ماذا تعرف؟

فجأة ، لاحظ لوكاس شيئًا في هذا الفضاء لم يكن مليئًا إلا بالظلام.

[لذلك لا أريد أن أستسلم. أنا لن أستسلم. لأنني لا أريد أن أحبط نفسي.]

يبدو أن العنصر الوحيد غير جسده الموجود في هذا المكان يعطي بريقًا غريبًا حتى في غياب الضوء.

“ما الذي نجوت به بنجاح ولكن العالم الخارجي قد تم تدميره بالفعل؟”

– خاتم أسود.

ومع ذلك ، لم يُظهر أيًا منها في الخارج أبدًا. كان صبورا.

كان الخاتم الذي أعطاه إياه آريد في ذلك الوقت أيضًا في هذا المكان.

لم تكن هناك حاجة لتحليل أي منهم أقوى.

“آه…”

“لقد أنقذت بالفعل الكثير من الناس. حتى لو استسلمت الآن وراحت ، فلن يلومك أحد “.

طفت الخاتم باتجاهه ووضعت نفسها على إصبع سبابة لوكاس مرة أخرى.

ترجمة : [ Yama ]

فوش-

“ما الذي نجوت به بنجاح ولكن العالم الخارجي قد تم تدميره بالفعل؟”

وبعد لحظة ، ظهر ضوء أبيض نقي من الحلبة.

كان يعرف ذلك ، لكن… كان صعبًا جدًا.

“إحداثيات…؟”

لانك انا.

تم نقش إحداثيات هذا الكون على الحلقة السوداء.

“ألست متعبًا حقًا؟”

وقوة غريبة كانت تحاول إخراج لوكاس من الهاوية.

على الرغم من أن هروبه لا يزال بعيد المنال ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله الآن ، إلا أنه ظل يفكر في “لاحقًا” بدلاً من “الآن”.

لا. لم يكن هذا كل شيء. حتى مع هذا ، لم يكن كافياً أن يغادر الهاوية.

على الرغم من أن هروبه لا يزال بعيد المنال ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله الآن ، إلا أنه ظل يفكر في “لاحقًا” بدلاً من “الآن”.

استدار لوكاس لينظر إلى “لوكاس” مرة أخرى.

هذا ما قاله.

“من أنت حقا؟”

“آه…”

[أريد أن أرى لك نهاية مختلفة.]

“ما الذي نجوت به بنجاح ولكن العالم الخارجي قد تم تدميره بالفعل؟”

“ماذا…؟”

لكن بالنسبة للكائنات التي عرفت مدى ضعفها وتافهة إظهارها الشجاعة ، كان الأمل والصلابة مبهرًا للغاية.

فجأة ، اتسعت عيون لوكاس.

“إحداثيات…؟”

في الماضي ، كان قد امتص معظم بلورات الأنصاف. وعلى الرغم من ضعف وعيهم ، فقد بقوا في ذهنه.

[هل يبدو أنني ساطع؟]

التقى لوكاس بأولئك الأنصاف المقيمين في أفكاره الداخلية ، وعلموه كيفية استخدام سلطاتهم.

“…ماذا؟”

بفضل هذا ، كان قادرًا على استخدام سلطات جميع أنصاف الآلهة بشكل مثالي.

أجل. أنت على حق…

باستثناء واحد.

في تلك اللحظة فقط أدرك.

لم يظهر اللورد في ذهنه. كان الأمر كما لو أن وعي اللورد قد اختفى تمامًا.

فجأة ، لاحظ لوكاس شيئًا في هذا الفضاء لم يكن مليئًا إلا بالظلام.

ربما كان هذا هو السبب وراء عدم إتقان لوكاس القدرة على استخدام “سلطة الفضاء”.

هل تعرف حتى الحياة التي عشتها حتى الآن؟

لقد علم بنهاية اللورد.

من خلال معرفة خوفك ، ستكون قادرًا على اتخاذ خطوة كبيرة للتغلب عليها.

وفي البداية ، كان يعتقد أنه نظرًا لأن نهايته كانت مختلفة عن النصف الآخر من الآلهة ، فقد مات تمامًا.

استدار لوكاس لينظر إلى “لوكاس” مرة أخرى.

ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك…

هل شعرت يومًا بالثقل الذي كان عليَّ أن أحمله؟

“مستحيل ، أنت…”

… بشكل عام ، سيكون المطلق هو الذي لديه المزيد من قوة الإرادة.

[هذا لا يهم ، لا تتخلى عن شعبك أبدًا يا لوكاس ترومان.]

“ما الذي نجوت به بنجاح ولكن العالم الخارجي قد تم تدميره بالفعل؟”

لم تتح الفرصة لوكاس لقول أي شيء بعد ذلك.

لأنه في تلك اللحظة ، نما الضوء الأبيض الخافت أكثر حتى غطى جسده بالكامل.

استدار لوكاس لينظر إلى “لوكاس” مرة أخرى.

عندما أصبحت رؤيته بيضاء تمامًا ، شعر لوكاس أنه كان يطفو.

ربما كان هذا هو السبب وراء عدم إتقان لوكاس القدرة على استخدام “سلطة الفضاء”.

وعندما تلاشى الضوء ، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته.

أجل. أنت على حق…

ترجمة : [ Yama ]

التقى لوكاس بأولئك الأنصاف المقيمين في أفكاره الداخلية ، وعلموه كيفية استخدام سلطاتهم.

بدأت الدموع تتدفق على خديه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط