نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 520

الموسم الثاني - الفصل 281

الموسم الثاني - الفصل 281

ترجمة : [ Yama ]

هبت الريح مرة أخرى.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 281

“أه نعم.”

فتح عينيه.

“هاه؟”

كان هناك طنين شديد في أذنيه. كان الأمر كما لو أن آلاف الطيور الطنانة ترفرف بجناحيها في أذنيه. كانت حالته الجسدية هي الأسوأ أيضًا. شعر أنه سيتقيأ في أي لحظة.

ترجمة : [ Yama ]

“… جسدي.”

كان جسده ، الذي كان على وشك الانهيار بسبب استخدامه القسري للقوة الخارجية ، بالكاد يحافظ على شكله.

كان جسده ، الذي كان على وشك الانهيار بسبب استخدامه القسري للقوة الخارجية ، بالكاد يحافظ على شكله.

“هاه؟”

كان من الواضح أن نقول أن لوكاس الحالي لم يكن أفضل من نصف جثة.

“هاه؟”

كان يرى بعض خيوط شعره تتدفق أمام وجهه. أصبح شعره أبيضًا ، وفقد لونه تمامًا. كانت ذراعه اليسرى تتحرك بقوة وبالكاد يشعر بأي شيء من ساقه اليمنى. كانت أعضائه الداخلية في حالة من الفوضى.

“هل انت بخير؟”

كان هذا نتيجة لمحاولة قسرية استعادة جسد منهار.

كان يرى بعض خيوط شعره تتدفق أمام وجهه. أصبح شعره أبيضًا ، وفقد لونه تمامًا. كانت ذراعه اليسرى تتحرك بقوة وبالكاد يشعر بأي شيء من ساقه اليمنى. كانت أعضائه الداخلية في حالة من الفوضى.

كان مثل خليط من اللحم والعظم.

أم كانت الأرض؟

لكن هذا لا يهم.

“أين قلت… كنت ذاهب؟”

يتمايل ، حاول لوكاس الوقوف على قدميه ، لكنه سقط على الأرض مرة أخرى.

“اسمك…”

كان هذا أفضل دليل على مدى سوء حالته الجسدية.

نظر لوكاس فجأة إلى أسفل الخاتم الأسود في إصبعه.

‘…لقد عدت.’

سمح لوكاس بالسعال.

هل كان مجال التصفيات؟

كانت السماء أيضًا لون غروب الشمس. على الرغم من أن رؤيته كانت لا تزال غير واضحة ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على رؤية الكثير.

أم كانت الأرض؟

لكن هذا لا يهم.

… بدلاً من ذلك ، كان بحاجة إلى معرفة مقدار الوقت الذي مر.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 281

حاول لوكاس أن ينظر حوله ، لكن بصره كانت غير واضحة لدرجة أنه لم يستطع حتى رؤية شكل الأشياء من حوله.

هدية للوكاس. وظائف له.

هب نسيم لطيف على جلده.

فتح عينيه.

جعله إحساس نصال العشب على عجوله… وكذلك النسيم الذي يهب على جسده يعتقد أنه كان يقف في وسط حقل مفتوح.

كانت السماء أيضًا لون غروب الشمس. على الرغم من أن رؤيته كانت لا تزال غير واضحة ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على رؤية الكثير.

أكاديمية ويسترود.

ووش-

بدا الرجل متشككًا بعض الشيء في سلوك لوكاس الغريب ، لكنه لا يزال يرد بابتسامة ودية.

هبت الريح مرة أخرى.

كان هناك طنين شديد في أذنيه. كان الأمر كما لو أن آلاف الطيور الطنانة ترفرف بجناحيها في أذنيه. كانت حالته الجسدية هي الأسوأ أيضًا. شعر أنه سيتقيأ في أي لحظة.

لم يكن يعرف السبب ، لكن قلبه تجمد للحظة.

“هاه؟”

“… يتم الحفاظ على الطبيعة هنا.”

بعبارة أخرى ، ربما كان في مكان ما في العالم العظيم.

على حد علمه ، فإن معظم طبيعة الأرض قد تلوثت بشدة من قبل الشياطين. على الأقل ، لم يكن هناك مكان على هذا الكوكب تم فيه الحفاظ على الطبيعة إلى هذا الحد.

لقد كان اسمًا ظل خافتًا في ذكرياته حتى بعد مرور كل هذه السنوات.

بعبارة أخرى ، ربما كان في مكان ما في العالم العظيم.

بعبارة أخرى ، ربما كان في مكان ما في العالم العظيم.

قعقعة-

كان هناك طنين شديد في أذنيه. كان الأمر كما لو أن آلاف الطيور الطنانة ترفرف بجناحيها في أذنيه. كانت حالته الجسدية هي الأسوأ أيضًا. شعر أنه سيتقيأ في أي لحظة.

بعد مرور بعض الوقت ، سمع صوت حدوة حصان ترتطم بالأرض كما سمع صوت عربة كبيرة.

“أه نعم.”

“توقف! قف! قف قف!”

قعقعة-

ولأنهم توقفوا بهذه السرعة ، تطاير الكثير من الغبار في الهواء.

“-”

سمح لوكاس بالسعال.

“هاي! لماذا ترقد هناك؟ هل جننت؟”

“هاي! لماذا ترقد هناك؟ هل جننت؟”

كان هناك طنين شديد في أذنيه. كان الأمر كما لو أن آلاف الطيور الطنانة ترفرف بجناحيها في أذنيه. كانت حالته الجسدية هي الأسوأ أيضًا. شعر أنه سيتقيأ في أي لحظة.

“…”

“رأسك…؟ يا إلهي.”

لم يستطع الإجابة. لم تكن هذه اللغة شيئًا يمكن سماعه على الأرض. لكن لوكاس لم يكن لديه أي مشاكل في فهمه.

“وظائف بالنسبة لي…”

بعد كل شيء ، كان يعرف هذه اللغة.

“هاي! لماذا ترقد هناك؟ هل جننت؟”

“سحقا. لدينا طريق طويل لنقطعه… ألا يمكنك الابتعاد عن الطريق؟ هل يجب أن أترك الخيول تنفث بعض الحواس فيك؟ ”

تحدث بصوت متلعثم.

“توقف ، لقد أخبرتك ألا تقول أشياء من هذا القبيل.”

في تلك اللحظة ظهر صوت خافت.

“أه نعم.”

كان من الواضح أن نقول أن لوكاس الحالي لم يكن أفضل من نصف جثة.

في تلك اللحظة ظهر صوت خافت.

“…”

“هل انت بخير؟”

حدق لوكاس في الرجل الذي أمامه بهدوء.

اقترب منه المتحدث ببطء. يمكنه معرفة أن هذا الشخص كان طويلًا جدًا لأنهم منعوا الشمس من وجهه على الرغم من بقائهم على مسافة.

بعد كل شيء ، كان يعرف هذه اللغة.

رفع لوكاس رأسه. ما زالت رؤيته لم تتضح بعد. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الشخص الواقف أمامه كان ظهره إلى غروب الشمس.

“وظائف بالنسبة لي…”

تحدث بصوت متلعثم.

أكاديمية ويسترود.

“انا اصبت راسى…”

“اسمك…”

“رأسك…؟ يا إلهي.”

كان من الواضح أن نقول أن لوكاس الحالي لم يكن أفضل من نصف جثة.

لم يستطع الرجل إلا أن يطلق شهقة ناعمة عندما رأى لوكاس.

“هل انت بخير؟”

على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على الرؤية بوضوح ، إلا أن لوكاس كان متأكدًا من أنه لا يبدو جيدًا.

يتمايل ، حاول لوكاس الوقوف على قدميه ، لكنه سقط على الأرض مرة أخرى.

“… بالنظر إلى المانا من حولك ، أنا متأكد من أنك لست شخصًا عاديًا. من أين أنت؟”

لم يكن يعرف السبب ، لكن قلبه تجمد للحظة.

… مانا؟

جعله إحساس نصال العشب على عجوله… وكذلك النسيم الذي يهب على جسده يعتقد أنه كان يقف في وسط حقل مفتوح.

كانت تلك الكلمة التي تم استخدامها في العالم العظيم.

كان جسده ، الذي كان على وشك الانهيار بسبب استخدامه القسري للقوة الخارجية ، بالكاد يحافظ على شكله.

يبدو أنهم يفضلون تسمية مانا بأنها طاقة الطبيعة.

ماذا إذا…

بدأت المشاعر الغريبة التي كان يشعر بها تتراكم إحداها فوق الأخرى ولسبب ما ، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع في صدره.

ترجمة : [ Yama ]

ومع ذلك ، لم يستطع تأكيد أي شيء بعد. كان من الممكن أنه كان في جزء مختلف من العالم العظيم وليس في المملكة السماوية.

– تابع حتى النصف الثاني من “الموسم الثاني” –

عندما لم يُجب لوكاس على سؤاله بعد فترة طويلة ، بدا أن الرجل أخذ صمته على أنه يعني شيئًا آخر واستمر.

“توقف! قف! قف قف!”

“نحن متجهون نحو أكاديمية وسيترود، ولكن إذا لم تكن قادرًا على التحرك ، فيمكننا نقلك إلى أقرب مدينة أولاً.”

نظر لوكاس فجأة إلى أسفل الخاتم الأسود في إصبعه.

“-”

“أين قلت… كنت ذاهب؟”

في تلك اللحظة بدت المشاعر الغريبة التي تراكمت في صدره وكأنها تنفجر.

“… يتم الحفاظ على الطبيعة هنا.”

أخذ لوكاس نفسا عميقا دون أن يدرك ذلك.

عندما لم يُجب لوكاس على سؤاله بعد فترة طويلة ، بدا أن الرجل أخذ صمته على أنه يعني شيئًا آخر واستمر.

لقد سمع للتو شيئًا لا يمكنه تركه بسهولة.

الوجه الذي رآه كان أيضًا في ذكرياته.

“…ماذا قلت للتو؟”

يبدو أنهم يفضلون تسمية مانا بأنها طاقة الطبيعة.

“هاه؟”

بعد كل شيء ، كان يعرف هذه اللغة.

“أين قلت… كنت ذاهب؟”

بعبارة أخرى ، ربما كان في مكان ما في العالم العظيم.

“أكاديمية ويسترود”.

ترجمة : [ Yama ]

لقد كان اسمًا ظل خافتًا في ذكرياته حتى بعد مرور كل هذه السنوات.

“اسمي بيران جون. بالمناسبة ، هل التقينا من قبل؟”

أكاديمية ويسترود.

بعد كل شيء ، كان يعرف هذه اللغة.

واحدة من أفضل مؤسسات تدريب السحرة في إمبراطورية كاستكاو ، والمدرسة التي التحق بها لفترة من الوقت باسم “فراي بليك” منذ زمن بعيد.

“هاه؟”

نظر لوكاس فجأة إلى أسفل الخاتم الأسود في إصبعه.

في تلك اللحظة بدت المشاعر الغريبة التي تراكمت في صدره وكأنها تنفجر.

[بصرف النظر عن ذلك ، أضفت أيضًا الكثير من وظائف المعلم. ليس للتفاخر ، لكن الأمر استغرق مني أكثر من 5 سنوات ، لذلك سأكون سعيدًا إذا ارتديته طوال الوقت.]

واحدة من أفضل مؤسسات تدريب السحرة في إمبراطورية كاستكاو ، والمدرسة التي التحق بها لفترة من الوقت باسم “فراي بليك” منذ زمن بعيد.

تلك كانت الكلمات التي كُتبت في ملاحظة العريض.

[بصرف النظر عن ذلك ، أضفت أيضًا الكثير من وظائف المعلم. ليس للتفاخر ، لكن الأمر استغرق مني أكثر من 5 سنوات ، لذلك سأكون سعيدًا إذا ارتديته طوال الوقت.]

“وظائف بالنسبة لي…”

ومع ذلك ، لم يستطع تأكيد أي شيء بعد. كان من الممكن أنه كان في جزء مختلف من العالم العظيم وليس في المملكة السماوية.

حق. عندما فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا.

كان هذا نتيجة لمحاولة قسرية استعادة جسد منهار.

لم يكن هناك سبب يدعو آريد إلى نقش إحداثيات العالم العظيم أو الأرض على الحلقة. في تلك المرحلة ، كان من المستحيل أن يعرف آريد أنه يريد مغادرة الهاوية.

بعد مرور بعض الوقت ، سمع صوت حدوة حصان ترتطم بالأرض كما سمع صوت عربة كبيرة.

نظر لوكاس إلى الخاتم الذي أعطي له كهدية.

“انا اصبت راسى…”

هدية للوكاس. وظائف له.

حاول لوكاس أن ينظر حوله ، لكن بصره كانت غير واضحة لدرجة أنه لم يستطع حتى رؤية شكل الأشياء من حوله.

… كان من الممكن لقوة اتصال آريد تحديد الإحداثيات الدقيقة للكون. في الواقع ، لقد استخدم قوته حتى يظهر للوكاس مشهدًا من مسقط رأسه.

لكن هذا لا يهم.

ماذا إذا…

… كان من الممكن لقوة اتصال آريد تحديد الإحداثيات الدقيقة للكون. في الواقع ، لقد استخدم قوته حتى يظهر للوكاس مشهدًا من مسقط رأسه.

ماذا لو أن السبب الذي جعل آريد قد استغرق خمس سنوات لصنع الحلقة كان لأنه كان يبحث عن إحداثيات “كون” معين؟

عندما لم يُجب لوكاس على سؤاله بعد فترة طويلة ، بدا أن الرجل أخذ صمته على أنه يعني شيئًا آخر واستمر.

وماذا لو كانت هذه الإحداثيات لـ “الكون الذي أراد لوكاس العودة إليه”؟

ووش-

حدق لوكاس في الرجل الذي أمامه بهدوء.

أم كانت الأرض؟

في تلك اللحظة فقط بدأت رؤيته الضبابية تتضح تدريجياً.

أخذ لوكاس نفسا عميقا دون أن يدرك ذلك.

الوجه الذي رآه كان أيضًا في ذكرياته.

ترجمة : [ Yama ]

“ما اسمك؟”

هدية للوكاس. وظائف له.

“هاه؟”

“هاي! لماذا ترقد هناك؟ هل جننت؟”

“اسمك…”

عندما لم يُجب لوكاس على سؤاله بعد فترة طويلة ، بدا أن الرجل أخذ صمته على أنه يعني شيئًا آخر واستمر.

بدا الرجل متشككًا بعض الشيء في سلوك لوكاس الغريب ، لكنه لا يزال يرد بابتسامة ودية.

“اسمي بيران جون. بالمناسبة ، هل التقينا من قبل؟”

“اسمي بيران جون. بالمناسبة ، هل التقينا من قبل؟”

هل كان مجال التصفيات؟

– تابع حتى النصف الثاني من “الموسم الثاني” –

“…ماذا قلت للتو؟”

ترجمة : [ Yama ]

أم كانت الأرض؟

“اسمك…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط