نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 522

الموسم الثاني - الفصل 283

الموسم الثاني - الفصل 283

ترجمة : [ Yama ]

ظهرت ذكرياته بصوت ضعيف في ذهنه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 283

بعبارة أخرى ، انتهى الأمر بلوكاس بالاغتسال هنا مثل القمامة التي تطفو في النهر دون أن ينجز أي شيء. في الواقع ، كان في حالة بائسة أكثر بكثير مما كان عليه عندما غادر في رحلته.

جلس لوكاس على حافة حجرة الأمتعة في العربة وهو يحدق بهدوء في السماء. كانت السماء لا تزال ملوّنة بألوان غروب الشمس.

بعبارة أخرى ، انتهى الأمر بلوكاس بالاغتسال هنا مثل القمامة التي تطفو في النهر دون أن ينجز أي شيء. في الواقع ، كان في حالة بائسة أكثر بكثير مما كان عليه عندما غادر في رحلته.

كان مشهد الشمس البرتقالية المتجهة غربًا ، ورائحة العشب، والصوت الخافت للغربان من بعيد ، يتردد في قلبه.

ابتسم بيران بهدوء وهو يتحدث.

‘…لقد عدت.’

أدار لوكاس رأسه ونظر إلى الشاب الذي اقترب منه.

العالم الذي اشتاق إليه.

إجابة مقنعة يمكن أن تفسر وجود “لوكاس ترومان”.

وطنه الأم.

ربما يعرف إيفان شيئًا عن سقوط كاساجين.

لقد عاد إلى المكان الذي ولد فيه وترعرع ثم غادر في النهاية.

لم يسعه إلا أن يعتقد أن السبب الحاسم ، أو الدليل ، لماذا تخلى عن الإنسانية وأصبح ملك الشياطين يجب أن يكون في مكان ما في هذا الكون.

… مكان كان يأمل أن يراه مئات الملايين من المرات. لا ، ربما كان أكثر من ذلك. لقد تحققت رغبته.

كانت الأحاسيس من ذراعيه مختلفة. كان الشعور في ذراعه اليسرى أضعف بكثير من يمينه. كان هذا دليلًا على أن معظم الخلايا في ذلك الذراع ماتت. هذا يعني أنه لا يمكن استعادته حتى مع أفضل تقنيات الشفاء. على أقل تقدير ، سيكون من المستحيل بدون قوة مساوية لقوة آريد.

ومع ذلك ، لم يكن لوكاس سعيدًا. لا يمكن أن يكون.

او آيريس…

لم تكن هذه العودة التي كان يأمل فيها.

لذلك كان من المحتمل جدًا أن يكون إيفان قد أصبح أقوى شخص في الدائرة الحالية وأصبح قائدًا فعليًا للمنظمة الخفية.

لقد أراد العودة بعد أن أصبح كائنًا يقف في ذروة المطلق. كان يريد العودة باعتباره حاكم البشرية بالمعنى الحقيقي للكلمة.

لماذا طلب شيئًا كهذا؟

وإذا كان ذلك مستحيلاً ، فقد أراد إيجاد إجابة بديلة.

ربما كان الأشخاص الوحيدون الآن الذين يمكنهم رؤية لوكاس وتحديد هويته الحقيقية هم أولئك الذين رأوا مظهره الحقيقي منذ 4000 عام.

إجابة مقنعة يمكن أن تفسر وجود “لوكاس ترومان”.

“…”

… لكنه لم يعثر على واحدة.

لم يسعه إلا أن يعتقد أن السبب الحاسم ، أو الدليل ، لماذا تخلى عن الإنسانية وأصبح ملك الشياطين يجب أن يكون في مكان ما في هذا الكون.

بعبارة أخرى ، انتهى الأمر بلوكاس بالاغتسال هنا مثل القمامة التي تطفو في النهر دون أن ينجز أي شيء. في الواقع ، كان في حالة بائسة أكثر بكثير مما كان عليه عندما غادر في رحلته.

أناستازيا ، التي كانت لديها ذكريات وغرور شفايزر.

لقد كان جنديا مهزوما.

ومع ذلك ، أراد أن يقابلهم.

كان هناك الكثير من الناس الذين فاتهم.

أدار لوكاس رأسه ونظر إلى الشاب الذي اقترب منه.

كلما أغمض عينيه ، كانت وجوههم تلمع في ذهنه دائمًا.

“سيكون من المستحيل بالنسبة لي التحدث معه بمفردي في حالتي الحالية”.

لقد مر وقت طويل جدا كان من الممكن أن تكون الوجوه التي تذكرها لوكاس مختلفة عن الوجوه الحقيقية.

بدلاً من ذلك ، كانت أفكار لوكاس تنجذب إلى صورة رجل في رأسه.

ومع ذلك ، أراد أن يقابلهم.

كان هناك الكثير من الناس الذين فاتهم.

حتى في تلك اللحظة بالذات.

ربما يعرف إيفان شيئًا عن سقوط كاساجين.

“…”

“اسمي لوكاس.”

هز رأسه.

ظهرت ذكرياته بصوت ضعيف في ذهنه.

لكنه لم يفعل ذلك. لم يستحق لوكاس لم شملهم.

او آيريس…

“لماذا عدت إلى هذا الكون؟”

لم يكن هذا لوكاس إطلاقه عن قصد. بدلاً من ذلك ، كان المانا المتأصل في جسده يتبخر بمعدل ينذر بالخطر دون أن يتمكن من إيقافه.

اعتقد لوكاس أنه يجب أن يكون هناك سبب لذلك. بالطبع ، كان يعرف السبب الأساسي. لأنه أراد ذلك ، ولأن آريد قد نقش الإحداثيات على الخاتم.

لم يكن من المبالغة القول أن لوكاس من ذلك الوقت كان مختلفاً تمامًا عن لوكاس الحالي.

… لكن “لماذا” الذي كان يسأله لوكاس كان من منظور مختلف. يجب أن يكون هناك سبب مختلف ، مرتبط بالمصير ، تسبب في حدوث ذلك.

ترجمة : [ Yama ]

تويتش-

انهارت غرفة المانا الخاصة به تمامًا.

حاول تحريك أصابعه.

ظهرت في ذهنه اللحظة التي قطع فيها وعدًا معه.

كانت الأحاسيس من ذراعيه مختلفة. كان الشعور في ذراعه اليسرى أضعف بكثير من يمينه. كان هذا دليلًا على أن معظم الخلايا في ذلك الذراع ماتت. هذا يعني أنه لا يمكن استعادته حتى مع أفضل تقنيات الشفاء. على أقل تقدير ، سيكون من المستحيل بدون قوة مساوية لقوة آريد.

هز رأسه.

كانت حالة ساقه اليمنى أكثر خطورة. قد لا يبدو الأمر واضحًا من الخارج ، لكن يبدو أن عظامه قد اندمجت معًا ، لذلك سيكون من الصعب جدًا عليه المشي بشكل صحيح.

‘…يجب أن يكون هناك سبب.’

كان من الممكن أن يقف على قدميه ، لكنه لم يكن قادرًا على تجنب المشي وهو يعرج.

“كاساجين.”

لكن الشيء الذي لفت انتباه لوكاس كان حالة أعضائه الداخلية ، وبشكل أكثر تحديدًا غرفة المانا الخاصة به.

بالطبع لاحظ لوكاس الشبهات المختبئة في تلك الابتسامة لكن ذلك لم يزعجه. بدلاً من ذلك ، في هذه الحالة ، سيكون من الغريب عدم وجود أدنى شك تجاهه.

“…”

أو ربما كانت مجرد غريزة كان من المستحيل تفسيرها بطريقة منطقية.

انهارت غرفة المانا الخاصة به تمامًا.

كانت هذه مسألة وجه. فخر لوكاس لن يقبل مثل هذا السلوك.

بعيدًا عن كونه غير قادر على استخدام السحر ، كان من المستحيل على جسده حتى احتواء المانا في المقام الأول. بالإضافة إلى ذلك ، كان وضع غرفة مانا أكثر يأسًا من ذراعيه وساقيه. كان هذا لأنه على الرغم من نحافته، إلا أنه لا تزال هناك فرصة أنه سيكون قادرًا على إصلاحها.

… لا يهم أيضا.

لكن هذا لم يكن هو الحال بالنسبة لغرفة مانا الخاصة به. حتى لوكاس لم يسبق له أن واجه غرفة المانا انهارت بهذه الطريقة. لم يكن لديه حتى أدنى فكرة عن كيفية إصلاحها. وإذا لم يكن يعلم ، فهذا يعني أن لا أحد في هذا الكون سيعرف عنها أيضًا.

أناستازيا ، التي كانت لديها ذكريات وغرور شفايزر.

عندما وصل لأول مرة ، انفجرت المانا من جسده بالكامل.

– لأنه كان يستعد للموت والإبادة.

لم يكن هذا لوكاس إطلاقه عن قصد. بدلاً من ذلك ، كان المانا المتأصل في جسده يتبخر بمعدل ينذر بالخطر دون أن يتمكن من إيقافه.

الشيء الذي كان في أمس الحاجة إليه هو المعلومات.

“هذا الوضع فظيع”.

… لكن “لماذا” الذي كان يسأله لوكاس كان من منظور مختلف. يجب أن يكون هناك سبب مختلف ، مرتبط بالمصير ، تسبب في حدوث ذلك.

على الرغم من وجود هذا الفكر ، فإن تعبير لوكاس لم يصبح جديا.

لقد أراد العودة بعد أن أصبح كائنًا يقف في ذروة المطلق. كان يريد العودة باعتباره حاكم البشرية بالمعنى الحقيقي للكلمة.

في الواقع ، بدا هادئًا تمامًا.

… لكن “لماذا” الذي كان يسأله لوكاس كان من منظور مختلف. يجب أن يكون هناك سبب مختلف ، مرتبط بالمصير ، تسبب في حدوث ذلك.

– لأنه كان يستعد للموت والإبادة.

هل تغير كذلك؟

مجرد حقيقة أنه كان على قيد الحياة ويتنفس في تلك اللحظة يمكن اعتبارها معجزة. سيكون طلب أكثر من ذلك أكثر من اللازم.

لم يكن هذا لوكاس إطلاقه عن قصد. بدلاً من ذلك ، كان المانا المتأصل في جسده يتبخر بمعدل ينذر بالخطر دون أن يتمكن من إيقافه.

‘…يجب أن يكون هناك سبب.’

طالما أنه لم يضيف الاسم الأخير “ترومان” ، فلن يجدها أحدًا غريبًا.

سبب عودة لوكاس إلى هذا الكون.

‘…لقد عدت.’

لم يكن من المقرر لم شمله مع أولئك الذين انفصل عنهم.

جلس لوكاس على حافة حجرة الأمتعة في العربة وهو يحدق بهدوء في السماء. كانت السماء لا تزال ملوّنة بألوان غروب الشمس.

بدلاً من ذلك ، كانت أفكار لوكاس تنجذب إلى صورة رجل في رأسه.

وإذا كان ذلك مستحيلاً ، فقد أراد إيجاد إجابة بديلة.

“كاساجين.”

“…”

لم يسعه إلا أن يعتقد أن السبب الحاسم ، أو الدليل ، لماذا تخلى عن الإنسانية وأصبح ملك الشياطين يجب أن يكون في مكان ما في هذا الكون.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 283

في تلك اللحظة شعر بشيء خلفه.

السيد الكبير.

“كيف حال جسمك؟”

ومع ذلك ، لوكاس…

صوت خافت.

ظهرت ذكرياته بصوت ضعيف في ذهنه.

أدار لوكاس رأسه ونظر إلى الشاب الذي اقترب منه.

ربما كان لديه معارف أعطته انطباعًا مشابهًا للوكاس الحالي.

—بيران جون.

“إنه القدر الذي تمكنا من مقابلته مثل هذا ، لذلك أريد مساعدتك بقدر ما أستطيع ، ولكن…”

ظهرت ذكرياته بصوت ضعيف في ذهنه.

ربما يعرف إيفان شيئًا عن سقوط كاساجين.

شاب موهوب التقى به في أكاديمية ويسترود وأصبح فيما بعد صديقًا له.

شاب لم يكن متأكدًا من طريقه في ذلك الوقت.

كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.

ظهرت في ذهنه اللحظة التي قطع فيها وعدًا معه.

… لا يهم أيضا.

شعرت بغرابة. لقد شعر بغرابة وهو ينظر إلى هذا الرجل الذي ابتسم وصافحه في ذلك الوقت.

هز رأسه.

كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.

عرف بيران فقط “فراي بليك”. حتى النهاية ، لم يعلم أبدًا أن هويته الحقيقية هي لوكاس ترومان ، الساحر العظيم منذ 4000 عام في الماضي.

لم يكن من المبالغة القول أن لوكاس من ذلك الوقت كان مختلفاً تمامًا عن لوكاس الحالي.

لذلك كان من المحتمل جدًا أن يكون إيفان قد أصبح أقوى شخص في الدائرة الحالية وأصبح قائدًا فعليًا للمنظمة الخفية.

… ثم ماذا عن بيران؟

في تلك اللحظة ظهرت في قلبه رغبة قبيحة.

هل تغير كذلك؟

“سيكون من المستحيل بالنسبة لي التحدث معه بمفردي في حالتي الحالية”.

“أنا أفضل بكثير الآن… شكرا. أنا مدين لك.”

إجابة مقنعة يمكن أن تفسر وجود “لوكاس ترومان”.

ابتلع لوكاس أسئلته وأعرب عن امتنانه.

– لأنه كان يستعد للموت والإبادة.

– بالمناسبة ، هل التقينا من قبل؟

– بالمناسبة ، هل التقينا من قبل؟

لم يستطع إلا التفكير في السؤال الذي طرحه خلال لم شملهم الأول.

لم يكن من المقرر لم شمله مع أولئك الذين انفصل عنهم.

لماذا طلب شيئًا كهذا؟

ومع ذلك ، أراد أن يقابلهم.

عرف بيران فقط “فراي بليك”. حتى النهاية ، لم يعلم أبدًا أن هويته الحقيقية هي لوكاس ترومان ، الساحر العظيم منذ 4000 عام في الماضي.

عرف بيران فقط “فراي بليك”. حتى النهاية ، لم يعلم أبدًا أن هويته الحقيقية هي لوكاس ترومان ، الساحر العظيم منذ 4000 عام في الماضي.

وكان لوكاس الحالي مختلفًا تمامًا عن كل من فراي و لوكاس الماضي.

… لكن “لماذا” الذي كان يسأله لوكاس كان من منظور مختلف. يجب أن يكون هناك سبب مختلف ، مرتبط بالمصير ، تسبب في حدوث ذلك.

ومع ذلك ، نظر إليه بيران وسأله عما إذا كان قد التقاه من قبل.

كلما أغمض عينيه ، كانت وجوههم تلمع في ذهنه دائمًا.

ربما كان لديه معارف أعطته انطباعًا مشابهًا للوكاس الحالي.

بعبارة أخرى ، انتهى الأمر بلوكاس بالاغتسال هنا مثل القمامة التي تطفو في النهر دون أن ينجز أي شيء. في الواقع ، كان في حالة بائسة أكثر بكثير مما كان عليه عندما غادر في رحلته.

أو ربما كانت مجرد غريزة كان من المستحيل تفسيرها بطريقة منطقية.

“أوه.”

… لا يهم أيضا.

إجابة مقنعة يمكن أن تفسر وجود “لوكاس ترومان”.

“لا بأس. هل تمكنت من تذكر أي شيء آخر؟”

حسب ذاكرته ، كانت هذه هي الطريقة التي خاطب بها كايرو ويلسمان إيفان.

“نعم. تمكنت من تذكر اسمي “.

بالطبع لاحظ لوكاس الشبهات المختبئة في تلك الابتسامة لكن ذلك لم يزعجه. بدلاً من ذلك ، في هذه الحالة ، سيكون من الغريب عدم وجود أدنى شك تجاهه.

“أوه.”

إجابة مقنعة يمكن أن تفسر وجود “لوكاس ترومان”.

بدا بيران مرتاحًا.

بعيدًا عن كونه غير قادر على استخدام السحر ، كان من المستحيل على جسده حتى احتواء المانا في المقام الأول. بالإضافة إلى ذلك ، كان وضع غرفة مانا أكثر يأسًا من ذراعيه وساقيه. كان هذا لأنه على الرغم من نحافته، إلا أنه لا تزال هناك فرصة أنه سيكون قادرًا على إصلاحها.

بينما كان ينظر إلى وجهه ، تساءل لوكاس.

“كاساجين.”

فراي بليك.

في الواقع ، بدا هادئًا تمامًا.

لوكاس ترومان.

شاب موهوب التقى به في أكاديمية ويسترود وأصبح فيما بعد صديقًا له.

هذان الاسمان أطلق عليهما لوكاس نفسه في هذا العالم.

كلما أغمض عينيه ، كانت وجوههم تلمع في ذهنه دائمًا.

لكن بيران كان يعرف كلاهما ، لذلك لم يستطع نطق أي من الاسمين.

لذلك كان من المحتمل جدًا أن يكون إيفان قد أصبح أقوى شخص في الدائرة الحالية وأصبح قائدًا فعليًا للمنظمة الخفية.

ومع ذلك ، لوكاس…

“اسمي لوكاس.”

“اسمي لوكاس.”

ترجمة : [ Yama ]

لا يزال يختار أن يقول اسمه الحقيقي.

ترجمة : [ Yama ]

* * *

حاول تحريك أصابعه.

“أرى.”

“إيفان”.

كما هو متوقع ، عندما سمع بيران الاسم ، أومأ برأسه ببساطة دون أن يبدو متفاجئًا بشكل خاص.

‘لا.’

لم يكن اسم لوكاس نادرًا بأي حال من الأحوال.

لم يكن من المقرر لم شمله مع أولئك الذين انفصل عنهم.

في الواقع ، يمكن اعتباره اسمًا شائعًا نسبيًا. كان هذا هو الحال منذ 4000 عام ، وأكثر من ذلك في العصر الحالي. إنه اسم يجب أن يكون مألوفًا تمامًا لبيران ، كمواطن في إمبراطورية كاستكاو.

كانت هذه مسألة وجه. فخر لوكاس لن يقبل مثل هذا السلوك.

طالما أنه لم يضيف الاسم الأخير “ترومان” ، فلن يجدها أحدًا غريبًا.

ظهرت في ذهنه اللحظة التي قطع فيها وعدًا معه.

‘لا.’

كان مشهد الشمس البرتقالية المتجهة غربًا ، ورائحة العشب، والصوت الخافت للغربان من بعيد ، يتردد في قلبه.

في حالته الحالية ، حتى لو كشف لوكاس عن نفسه بأنه الساحر العظيم ، فلن يعامل إلا كرجل مجنون.

“هذا الوضع فظيع”.

على عكس أيامه مثل فراي بليك ، كان لديه الآن جسد “لوكاس ترومان” ، لكن مظهره المتهالك وشعره الأبيض أعطى انطباعًا مختلفًا تمامًا.

كما هو متوقع ، عندما سمع بيران الاسم ، أومأ برأسه ببساطة دون أن يبدو متفاجئًا بشكل خاص.

ربما كان الأشخاص الوحيدون الآن الذين يمكنهم رؤية لوكاس وتحديد هويته الحقيقية هم أولئك الذين رأوا مظهره الحقيقي منذ 4000 عام.

بالطبع لاحظ لوكاس الشبهات المختبئة في تلك الابتسامة لكن ذلك لم يزعجه. بدلاً من ذلك ، في هذه الحالة ، سيكون من الغريب عدم وجود أدنى شك تجاهه.

أناستازيا ، التي كانت لديها ذكريات وغرور شفايزر.

‘…الدائرة.’

او آيريس…

كما هو متوقع ، عندما سمع بيران الاسم ، أومأ برأسه ببساطة دون أن يبدو متفاجئًا بشكل خاص.

“هل تذكرت أي شيء آخر؟”

“أوه.”

“…لا.”

لم يستطع إلا التفكير في السؤال الذي طرحه خلال لم شملهم الأول.

بعد قول ذلك ، أضاف لوكاس.

طالما أنه لم يضيف الاسم الأخير “ترومان” ، فلن يجدها أحدًا غريبًا.

“أنا آسف.”

“الدائرة منظمة خفية…”

“لماذا تعتذر؟ من المحتمل أنك الشخص الأكثر حيرة في الوقت الحالي “.

لم يكن من المبالغة القول أن لوكاس من ذلك الوقت كان مختلفاً تمامًا عن لوكاس الحالي.

ابتسم بيران بهدوء وهو يتحدث.

ومع ذلك ، نظر إليه بيران وسأله عما إذا كان قد التقاه من قبل.

بالطبع لاحظ لوكاس الشبهات المختبئة في تلك الابتسامة لكن ذلك لم يزعجه. بدلاً من ذلك ، في هذه الحالة ، سيكون من الغريب عدم وجود أدنى شك تجاهه.

‘لا.’

“إنه القدر الذي تمكنا من مقابلته مثل هذا ، لذلك أريد مساعدتك بقدر ما أستطيع ، ولكن…”

أليس كذلك أن يكشف له عن هويته؟

لقد تباطأ عن قصد في نهاية عقوبته وخمن لوكاس بسهولة نواياه.

كان هذا لأنه أصبح الآن عجوزًا بشكل لا يمكن تصوره.

“أنا ممتن لأنك على استعداد لتأخذني إلى أقرب مدينة.”

… مكان كان يأمل أن يراه مئات الملايين من المرات. لا ، ربما كان أكثر من ذلك. لقد تحققت رغبته.

ابتسم بيران ابتسامة اعتذارية.

وطنه الأم.

‘…الدائرة.’

– لأنه كان يستعد للموت والإبادة.

المنظمة التي كان معظم الأشخاص الذين أراد لوكاس لم شمله بهم جزءًا منها.

كانت حالة ساقه اليمنى أكثر خطورة. قد لا يبدو الأمر واضحًا من الخارج ، لكن يبدو أن عظامه قد اندمجت معًا ، لذلك سيكون من الصعب جدًا عليه المشي بشكل صحيح.

ربما كان لدى بيران شكل من أشكال الاتصال بهم. بعد كل شيء ، كان والده ، شيبرد جون عضوًا في الدائرة ، وكان بيران نفسه يريد الانضمام في الماضي

* * *

“الدائرة منظمة خفية…”

بدا بيران مرتاحًا.

على الرغم من أن هويتهم قد تم الكشف عنها إلى حد ما خلال الحرب مع أنصاف الآلهة ، إلا أن الدائرة كانت ، في جوهرها ، منظمة خفية. لذلك ، لم يعتقد لوكاس أنه سيكون من السهل عليه الوصول إليهم.

‘…لقد عدت.’

لم يكن لدى لوكاس أي نية في لم شمله مع معظم علاقاته السابقة ، ولكن كان هناك شخص واحد شعر أنه يتعين عليه مقابلته.

لكن بيران كان يعرف كلاهما ، لذلك لم يستطع نطق أي من الاسمين.

“إيفان”.

العالم الذي اشتاق إليه.

خليفة قبضة الملك المحارب.

السيد الكبير.

ربما يعرف إيفان شيئًا عن سقوط كاساجين.

كان هذا التفكير مثيرًا للاشمئزاز لدرجة أنه لم يستطع تصديق أنه جاء من داخله.

لكن إيفان أصبح الآن شخصًا لم يكن من السهل مقابلته.

وكان لوكاس الحالي مختلفًا تمامًا عن كل من فراي و لوكاس الماضي.

السيد الكبير.

او آيريس…

حسب ذاكرته ، كانت هذه هي الطريقة التي خاطب بها كايرو ويلسمان إيفان.

“أنا آسف.”

لذلك كان من المحتمل جدًا أن يكون إيفان قد أصبح أقوى شخص في الدائرة الحالية وأصبح قائدًا فعليًا للمنظمة الخفية.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 283

“سيكون من المستحيل بالنسبة لي التحدث معه بمفردي في حالتي الحالية”.

وطنه الأم.

في المقام الأول ، لن يكون من السهل مقابلة زعيم الدائرة.

– بالمناسبة ، هل التقينا من قبل؟

في الواقع ، كان ذلك شبه مستحيل. كان هذا بشكل خاص بالنظر إلى مدى ضعفه الآن.

ومع ذلك ، أراد أن يقابلهم.

في تلك اللحظة ظهرت في قلبه رغبة قبيحة.

ألا يستطيع أن يعترف بأنه قد عاد لبعض الوقت لأن الأمور قد تعطلت؟

حتى عندما عرف إيفان هويته الحقيقية ، لم يقدسه كبطل ، بل عامله على قدم المساواة ، صديق.

كانت الأحاسيس من ذراعيه مختلفة. كان الشعور في ذراعه اليسرى أضعف بكثير من يمينه. كان هذا دليلًا على أن معظم الخلايا في ذلك الذراع ماتت. هذا يعني أنه لا يمكن استعادته حتى مع أفضل تقنيات الشفاء. على أقل تقدير ، سيكون من المستحيل بدون قوة مساوية لقوة آريد.

أليس كذلك أن يكشف له عن هويته؟

“الدائرة منظمة خفية…”

ألا يستطيع أن يعترف بأنه قد عاد لبعض الوقت لأن الأمور قد تعطلت؟

“أنا آسف.”

“…”

“أوه.”

هز رأسه.

ابتسم بيران بهدوء وهو يتحدث.

كان هذا التفكير مثيرًا للاشمئزاز لدرجة أنه لم يستطع تصديق أنه جاء من داخله.

تويتش-

كانت هذه مسألة وجه. فخر لوكاس لن يقبل مثل هذا السلوك.

انهارت غرفة المانا الخاصة به تمامًا.

‘…أول…’

لكن الشيء الذي لفت انتباه لوكاس كان حالة أعضائه الداخلية ، وبشكل أكثر تحديدًا غرفة المانا الخاصة به.

الشيء الذي كان في أمس الحاجة إليه هو المعلومات.

جلس لوكاس على حافة حجرة الأمتعة في العربة وهو يحدق بهدوء في السماء. كانت السماء لا تزال ملوّنة بألوان غروب الشمس.

ترجمة : [ Yama ]

“نعم. تمكنت من تذكر اسمي “.

تويتش-

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط