نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 523

الموسم الثاني - الفصل 284

الموسم الثاني - الفصل 284

ترجمة : [ Yama ]

كانت هذه استجابة طبيعية ومتوقعة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 284

“سأضطر إلى التحدث مع بيران أكثر غدًا.”

لوكاس لا يسعه إلا أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.

كانت عائلة الدوق جون واحدة من الأعمدة التي دعمت العائلة الإمبراطورية، ويمكن القول إن القوة والتأثير الذي امتلكوه في الإمبراطورية كانا في المراكز الثلاثة الأولى من بين جميع العائلات.

بالضبط كم من الوقت مضى؟

كان هناك تلميح من العمق في عيون بيران لا يتناسب مع عمره.

كيف كان الوضع في القارة مثل الآن بعد أن اختفى أنصاف الآلهة.

لكن تعبير بيران كان غريبا بعض الشيء.

هل كشفت الدائرة عن نفسها أم أنها ما زالت تختبئ في الظل؟

بالضبط كم من الوقت مضى؟

هذه الأسئلة وعشرات الأسئلة الأخرى تدور حول رأسه مثل الذباب.

بالضبط كم من الوقت مضى؟

“بحلول صباح الغد على أبعد تقدير، سنصل إلى حدود إمبراطورية كاستكاو. آه، كاستكاو هي أقرب بلد لما نحن فيه الآن “.

سيكون من المستحيل تقريبًا خداع هذا الرجل بتمثيل أخرق. بدلاً من ذلك، كان من الأفضل الكشف عن شخصيته الحقيقية كما هي، والاستخدام فقط الأكاذيب الصغيرة التي يصعب تمييزها عن الحقيقة.

إمبراطورية كاستكاو.

“…”

دولة قوية اشتهرت بكونها إمبراطورية سحر.

ثم ماذا يمكنه أن يفعل؟

عندما كشف أنصاف الآلهة عن ألوانهم الحقيقية، اجتاح الدمار الذي تسببوا به القارة بأكملها.

“عندما رأيته في وقت سابق، لم يكن لديه خاتم”.

تم تدمير بعض البلدان بالكامل، وحتى بالنسبة لتلك التي لم تكن كذلك، فقد تم طمس معظم مدنها. كانت الإمبراطورية واحدة من الأماكن القليلة التي تعرضت لأضرار طفيفة فقط.

بعد أن استيقظ من أفكاره، التفت لوكاس إلى بيران وأومأ برأسه.

كان السبب في ذلك بسيطًا.

‘…ماذا علي ان افعل.

كانت إمبراطورية كاستكاو هم الذين أحنوا رؤوسهم إلى أنصاف الآلهة أسرع من أي دولة أخرى.

* * *

على الرغم من أنه كان من الممكن اعتباره اختيارًا حكيمًا في ذلك الوقت، إلا أنه من الواضح أنه أصبح وصمة عار غير قابلة للغسل بعد اختفاء أنصاف الآلهة.

– كان جسم وعقل لوكاس في حالة مستقرة حاليًا.

اختفى نفوذهم كقوة عظمى قادت الوضع القاري، وتلقوا كل أشكال السخرية من الدول المجاورة.

على عكس ما سبق، عندما أخفى الأمر، كان هناك تلميح خافت من الشك في صوته.

وكما توقع لوكاس، فإن الاضطرابات الوطنية التي ازدهرت نتيجة لذلك لن تتبدد بسهولة.

ربما كان بسبب هذا الشوق أن بيران لم يرفع الحلقة البرتقالية من إصبعه في الماضي.

نظر إلى بيران جون.

سيكون من المستحيل تقريبًا خداع هذا الرجل بتمثيل أخرق. بدلاً من ذلك، كان من الأفضل الكشف عن شخصيته الحقيقية كما هي، والاستخدام فقط الأكاذيب الصغيرة التي يصعب تمييزها عن الحقيقة.

بينما كان من الممكن رؤية كرامة النبيل في تعبيره وأفعاله، كان من المدهش أن يرتدي ملابس عادية. على الرغم من أنه لا يبدو رثًا، إلا أنه لا يزال من الصعب معرفة أنه كان نبيلًا بمجرد النظر إليه.

كانت إمبراطورية كاستكاو هم الذين أحنوا رؤوسهم إلى أنصاف الآلهة أسرع من أي دولة أخرى.

“…”

– تلميح الريبة في صوته.

كانت عائلة الدوق جون واحدة من الأعمدة التي دعمت العائلة الإمبراطورية، ويمكن القول إن القوة والتأثير الذي امتلكوه في الإمبراطورية كانا في المراكز الثلاثة الأولى من بين جميع العائلات.

الأول هو استعادة قوته كمطلق. كان لا يزال لديه عمل لينتهي، ولكي يفعل ذلك كان عليه العودة إلى الأرض. من أجل السفر عبر الأكوان، سيكون من الضروري له أن يستعيد مكانته كمطلق مرة أخرى. لأن عقل الإنسان وجسده لا يستطيعان تحمل السفر بين الكون.

نظرًا لأن بيران، وريث العائلة، كان يرتدي مثل هذا الأسلوب المقتصد، لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما حدث.

نظرًا لأن بيران، وريث العائلة، كان يرتدي مثل هذا الأسلوب المقتصد، لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما حدث.

“بعد حوالي يومين من عبور الحدود، توجد مدينة تسمى” بيلاك “. على الرغم من أنها مجرد مدينة صغيرة، إلا أن الأمن جيد جدًا، لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء يحدث. إذا اخترت الذهاب إلى بيلاك، فسأساعدك في الموافقة على وضعك المؤقت “.

كان من الخطير قيادة عربة في الظلام، لذا سيتوقفون قريبًا ويجهزوا المعسكر، ربما بعد أن يغادروا السهل المنبسط الذي كانوا يعبرونه حاليًا.

بعد أن استيقظ من أفكاره، التفت لوكاس إلى بيران وأومأ برأسه.

كان لدى لوكاس شعور غريب، لكنه كان يعلم أنه لن يعرف الإجابة أبدًا بالتساؤل بمفرده.

“شكرًا لك.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 284

“…”

بدون مانا أو القوة الإلهية،

لكن تعبير بيران كان غريبا بعض الشيء.

بالضبط كم من الوقت مضى؟

“… أنت… هادئ بشكل غريب.”

ترجمة : [ Yama ]

على عكس ما سبق، عندما أخفى الأمر، كان هناك تلميح خافت من الشك في صوته.

كانت أصابع بيران عارية.

كانت هذه استجابة طبيعية ومتوقعة.

“… يجب أن أعتاد على ذلك.”

بعد كل شيء، لمجرد أنك لا تستطيع تذكر ذكرياتك لا يعني أنك نسيت المنطق الأساسي الذي بنيته من خلال التجربة. كان الأمر كما لو أن الشخص العادي لن يكون قادرًا على التغلب على الشعور بالوحدة والخوف الذي يشعر به إذا استيقظ بمفرده على المحيط الشاسع بدون ذكريات.

عن الدائرة.

كان لوكاس أيضًا مدركًا لهذه الحقيقة. إذا أراد ذلك، يمكنه حقًا أن يلعب دور شخص فقد كل ذكرياته. لن يكون من الصعب عليه تقليد الارتباك والخوف من فقدان الذاكرة.

قعقعة.

لكنه لم يفعل ذلك.

ترجمة : [ Yama ]

كان هناك تلميح من العمق في عيون بيران لا يتناسب مع عمره.

كان يتكئ على الصناديق في المقصورة، يفكر فيما سيفعله في المستقبل.

سيكون من المستحيل تقريبًا خداع هذا الرجل بتمثيل أخرق. بدلاً من ذلك، كان من الأفضل الكشف عن شخصيته الحقيقية كما هي، والاستخدام فقط الأكاذيب الصغيرة التي يصعب تمييزها عن الحقيقة.

“…”

“القلق لن يساعدني على استعادة ذكرياتي المفقودة.”

ماذا يمكن أن يفعل لوكاس لحماية نفسه أو هزيمة شخص ما؟

“أمم. هذا صحيح…”

لقد أدرك أن تفكيره طوال الليل كان من أجل لا شيء.

لم يقل بيران أي شيء بعد ذلك.

كيف كان الوضع في القارة مثل الآن بعد أن اختفى أنصاف الآلهة.

للحظة، التقت نظراتهم، ولم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالمرارة في الداخل.

كان لدى لوكاس شعور غريب، لكنه كان يعلم أنه لن يعرف الإجابة أبدًا بالتساؤل بمفرده.

– التحدث بأدب.

“بحلول صباح الغد على أبعد تقدير، سنصل إلى حدود إمبراطورية كاستكاو. آه، كاستكاو هي أقرب بلد لما نحن فيه الآن “.

– حذر على الدوام.

كان الهدف الثالث هو العثور بطريقة ما على سبب سقوط كاساجين، وهو أمر لا يمكن فعله إلا في هذا الكون.

– تلميح الريبة في صوته.

“… يجب أن أعتاد على ذلك.”

هذه الأشياء الثلاثة جعلت لوكاس يدرك سمك الجدار الذي وضعه بيران بينهما.

اختفى نفوذهم كقوة عظمى قادت الوضع القاري، وتلقوا كل أشكال السخرية من الدول المجاورة.

‘أرى.’

كان الهدف الثالث هو العثور بطريقة ما على سبب سقوط كاساجين، وهو أمر لا يمكن فعله إلا في هذا الكون.

في هذه المرحلة، هذه اللحظة.

بالضبط كم من الوقت مضى؟

لم يعد بيران صديقه المقرب.

قعقعة.

“… يجب أن أعتاد على ذلك.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 284

لم يستطع أن يترك نفسه يشعر بالحزن الشديد. خلاف ذلك، إذا كان حزينًا في كل مرة يواجه فيها إحدى علاقاته السابقة، سينهار عقله قبل أن يتمكن من تحقيق هدفه.

إمبراطورية كاستكاو.

لم يستطع لوكاس إلا أن يعتقد أن نفسيته أصبحت ضعيفة مثل جسده.

“القلق لن يساعدني على استعادة ذكرياتي المفقودة.”

كان هذا بسبب إحياء المشاعر والخصائص البشرية التي كانت صامتة لفترة طويلة.

وكما توقع لوكاس، فإن الاضطرابات الوطنية التي ازدهرت نتيجة لذلك لن تتبدد بسهولة.

“منذ أن استعدت [الضعف] الذي فقدته.”

هذه الأسئلة وعشرات الأسئلة الأخرى تدور حول رأسه مثل الذباب.

ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيظهر هذا الضعف.

“أربعة أيام أخرى.”

بعد كل شيء، الشخص الذي رغب في الحصول على فرصة للبدء من جديد لم يكن سوى نفسه.

“… أنت… هادئ بشكل غريب.”

* * *

سيكون من المستحيل تقريبًا خداع هذا الرجل بتمثيل أخرق. بدلاً من ذلك، كان من الأفضل الكشف عن شخصيته الحقيقية كما هي، والاستخدام فقط الأكاذيب الصغيرة التي يصعب تمييزها عن الحقيقة.

قعقعة.

ثم ماذا يمكنه أن يفعل؟

جلس لوكاس في ركن فارغ من مقصورة الأمتعة. كانت الشمس قد غابت منذ فترة طويلة، وكانت المناطق المحيطة بها سوداء قاتمة. ربما لأنه كان الخريف، أصبح الجو أكثر برودة بعد غروب الشمس.

‘الآن أن أفكر في ذلك.’

كان من الخطير قيادة عربة في الظلام، لذا سيتوقفون قريبًا ويجهزوا المعسكر، ربما بعد أن يغادروا السهل المنبسط الذي كانوا يعبرونه حاليًا.

‘الآن أن أفكر في ذلك.’

– كان جسم وعقل لوكاس في حالة مستقرة حاليًا.

للحظة، التقت نظراتهم، ولم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالمرارة في الداخل.

كان يتكئ على الصناديق في المقصورة، يفكر فيما سيفعله في المستقبل.

بعد كل شيء، كان جسد لوكاس الحالي مثل جسم الإنسان الطبيعي. لا، لقد كان أقل من ذلك.

‘…ماذا علي ان افعل.

بعد أن استيقظ من أفكاره، التفت لوكاس إلى بيران وأومأ برأسه.

الآن بعد أن عاد إلى عالمه المنزلي، كان لدى لوكاس حاليًا ثلاثة أهداف رئيسية.

كان هناك تلميح من العمق في عيون بيران لا يتناسب مع عمره.

الأول هو استعادة قوته كمطلق. كان لا يزال لديه عمل لينتهي، ولكي يفعل ذلك كان عليه العودة إلى الأرض. من أجل السفر عبر الأكوان، سيكون من الضروري له أن يستعيد مكانته كمطلق مرة أخرى. لأن عقل الإنسان وجسده لا يستطيعان تحمل السفر بين الكون.

كان هدفه الثاني متصلاً بالهدف الأول. إيجاد طريقة للعودة إلى الأرض. لا تزال هناك بعض النقاط التي يجب تحديدها لتحقيق هذا الهدف، لذلك سيتركه لوقت لاحق.

كان هدفه الثاني متصلاً بالهدف الأول. إيجاد طريقة للعودة إلى الأرض. لا تزال هناك بعض النقاط التي يجب تحديدها لتحقيق هذا الهدف، لذلك سيتركه لوقت لاحق.

اختفى نفوذهم كقوة عظمى قادت الوضع القاري، وتلقوا كل أشكال السخرية من الدول المجاورة.

كان الهدف الثالث هو العثور بطريقة ما على سبب سقوط كاساجين، وهو أمر لا يمكن فعله إلا في هذا الكون.

دولة قوية اشتهرت بكونها إمبراطورية سحر.

لم يكن أي من هذه الأهداف الثلاثة سهلاً. إذا سارع إلى حل أي منهم، فمن المحتمل أنه سينتهي به الأمر بفشل كل منهم. لذلك كان لوكاس يهدف إلى حلها جميعًا على المدى الطويل.

كانت أصابع بيران عارية.

سوف يتقدم خطوة واحدة في كل مرة.

لم يستطع لوكاس إلا أن يعتقد أن نفسيته أصبحت ضعيفة مثل جسده.

في البداية، سيكون من السهل الشعور بالإحباط من التقدم البطيء، ولكن على المدى الطويل، سيكون هذا هو المسار الأضمن والأسرع.

تم تدمير بعض البلدان بالكامل، وحتى بالنسبة لتلك التي لم تكن كذلك، فقد تم طمس معظم مدنها. كانت الإمبراطورية واحدة من الأماكن القليلة التي تعرضت لأضرار طفيفة فقط.

بداية، كان ينوي مغادرة القافلة في مدينة بيلاك، حيث سيبقى لفترة حتى يزيد من قدرته على العيش بمفرده. سيتعين عليه أيضًا التفكير في كيفية استعادة غرفة مانا المنهارة وإيجاد بعض الطرق لحماية نفسه بينما لا يستطيع استخدام السحر.

كان هذا وضعا بائسا. بل سيكون من الدقة القول إن الأمر ميؤوس منه.

لن يكون العثور على هذه “الطرق” مهمة سهلة أيضًا.

كانت عائلة الدوق جون واحدة من الأعمدة التي دعمت العائلة الإمبراطورية، ويمكن القول إن القوة والتأثير الذي امتلكوه في الإمبراطورية كانا في المراكز الثلاثة الأولى من بين جميع العائلات.

بعد كل شيء، كان جسد لوكاس الحالي مثل جسم الإنسان الطبيعي. لا، لقد كان أقل من ذلك.

… لكن، من المدهش، أن لوكاس لم يشعر بالتشاؤم بشكل خاص.

سيكون من الصعب تدريب جسده بشكل طبيعي لأن ذراعه وساقه كانتا معاقة عمليًا.

لم يستطع لوكاس إلا أن يعتقد أن نفسيته أصبحت ضعيفة مثل جسده.

كما لم يكن من الممكن له أن يستخدم القوة الإلهية.

كان لدى لوكاس شعور غريب، لكنه كان يعلم أنه لن يعرف الإجابة أبدًا بالتساؤل بمفرده.

ثم ماذا يمكنه أن يفعل؟

جلس لوكاس في ركن فارغ من مقصورة الأمتعة. كانت الشمس قد غابت منذ فترة طويلة، وكانت المناطق المحيطة بها سوداء قاتمة. ربما لأنه كان الخريف، أصبح الجو أكثر برودة بعد غروب الشمس.

بدون مانا أو القوة الإلهية،

“…”

ماذا يمكن أن يفعل لوكاس لحماية نفسه أو هزيمة شخص ما؟

كان السبب في ذلك بسيطًا.

كان هذا وضعا بائسا. بل سيكون من الدقة القول إن الأمر ميؤوس منه.

“القلق لن يساعدني على استعادة ذكرياتي المفقودة.”

لقد كانت حالة انهار فيها كائن كان يومًا ما مطلقًا، وكان عليهم الآن إيجاد طريقة للدفاع عن أنفسهم ضد البشر.

بدا إيفان متعبًا للغاية.

… لكن، من المدهش، أن لوكاس لم يشعر بالتشاؤم بشكل خاص.

عندما كشف أنصاف الآلهة عن ألوانهم الحقيقية، اجتاح الدمار الذي تسببوا به القارة بأكملها.

“أربعة أيام أخرى.”

بعد كل شيء، الشخص الذي رغب في الحصول على فرصة للبدء من جديد لم يكن سوى نفسه.

بعد ذلك، سيصلون إلى بيلاك وسيترك لوكاس بمفرده، لذلك كان بحاجة إلى الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات من بيران قبل ذلك الحين.

“…”

عن الدائرة.

“… أنت… هادئ بشكل غريب.”

عندما كان على الأرض، حصل على لمحة عن إيفان بمساعدة قوة آريد. وتذكر تعبيره عن الحزن والانزعاج.

هذه الأشياء الثلاثة جعلت لوكاس يدرك سمك الجدار الذي وضعه بيران بينهما.

بدا إيفان متعبًا للغاية.

في البداية، سيكون من السهل الشعور بالإحباط من التقدم البطيء، ولكن على المدى الطويل، سيكون هذا هو المسار الأضمن والأسرع.

يبدو أنه كان يعاني من نوع آخر غير أنصاف الآلهة.

ربما كان بسبب هذا الشوق أن بيران لم يرفع الحلقة البرتقالية من إصبعه في الماضي.

… هل يعرف بيران أيضًا “مشكلة” إيفان؟

كانت عائلة الدوق جون واحدة من الأعمدة التي دعمت العائلة الإمبراطورية، ويمكن القول إن القوة والتأثير الذي امتلكوه في الإمبراطورية كانا في المراكز الثلاثة الأولى من بين جميع العائلات.

‘الآن أن أفكر في ذلك.’

إما أنه غير رأيه. أو كان لديه سبب آخر لخلعه.

في الماضي، كان بيران عضوًا في “خاتم ترومان”، إحدى مجموعات الطلاب في أكاديمية وسيترود. وكان يأمل أن ينضم يومًا ما إلى خاتم ترومان “الحقيقية”، بدلاً من مجرد مجموعة طلابية.

كان السبب في ذلك بسيطًا.

ربما كان بسبب هذا الشوق أن بيران لم يرفع الحلقة البرتقالية من إصبعه في الماضي.

كان من الخطير قيادة عربة في الظلام، لذا سيتوقفون قريبًا ويجهزوا المعسكر، ربما بعد أن يغادروا السهل المنبسط الذي كانوا يعبرونه حاليًا.

“عندما رأيته في وقت سابق، لم يكن لديه خاتم”.

“…”

كانت أصابع بيران عارية.

“أربعة أيام أخرى.”

“…”

على عكس ما سبق، عندما أخفى الأمر، كان هناك تلميح خافت من الشك في صوته.

إما أنه غير رأيه. أو كان لديه سبب آخر لخلعه.

اختفى بيران جون كما لو أنه تبخر.

كان لدى لوكاس شعور غريب، لكنه كان يعلم أنه لن يعرف الإجابة أبدًا بالتساؤل بمفرده.

لم يعد بيران صديقه المقرب.

“سأضطر إلى التحدث مع بيران أكثر غدًا.”

سيكون من المستحيل تقريبًا خداع هذا الرجل بتمثيل أخرق. بدلاً من ذلك، كان من الأفضل الكشف عن شخصيته الحقيقية كما هي، والاستخدام فقط الأكاذيب الصغيرة التي يصعب تمييزها عن الحقيقة.

عندما وصل الموقف إلى هذه النقطة، أصبحت مجموعات فقدان الذاكرة عائقًا بدلاً من ذلك. لأنه لم يستطع حتى الحصول على تلميح حول الدائرة.

كانت أصابع بيران عارية.

لبقية الليل، خطط لوكاس بعناية للأشياء التي سيتحدث عنها مع بيران في الصباح.

لكنه لم يفعل ذلك.

لكن في اليوم التالي.

كان الهدف الثالث هو العثور بطريقة ما على سبب سقوط كاساجين، وهو أمر لا يمكن فعله إلا في هذا الكون.

لقد أدرك أن تفكيره طوال الليل كان من أجل لا شيء.

هذه الأشياء الثلاثة جعلت لوكاس يدرك سمك الجدار الذي وضعه بيران بينهما.

كان السبب بسيطًا.

هذه الأسئلة وعشرات الأسئلة الأخرى تدور حول رأسه مثل الذباب.

اختفى بيران جون كما لو أنه تبخر.

كانت هذه استجابة طبيعية ومتوقعة.

ترجمة : [ Yama ]

ترجمة : [ Yama ]

ثم ماذا يمكنه أن يفعل؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط