نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 525

وسم الثاني - الفصل 286

وسم الثاني - الفصل 286

ترجمة : [ Yama ]

ضغطت رينا بأصابعها على صدغها للحظة قبل أن تضيف.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 286

“ها ها ها ها. هاهاها! ”

“هل استخدم تعويذة النقل للمغادرة؟”

“على الرغم من أنه كان بلا مبرر بالتأكيد ، فإن ما سمعته للتو لم يكن خاطئًا تمامًا. كما ترى ، ليس لدي قوة ردع كافية لحمايتك “.

كان هذا هو التخمين الذي قدمه لوكاس عندما شعر بتدفق مانا المحيطة.

“هل تتحدث الي؟”

كما يبدو أن إحساسه قد تضاءل بشدة. بعد كل شيء ، كان النقل تعويذة 7 نجوم. في الأصل ، كان من المستحيل عليه ألا يلاحظ على الفور متى تم استخدام تعويذة من هذا المستوى. بغض النظر عما إذا كان نائمًا أم لا.

“حسنًا ، لا أمانع ، لكن ألا تعتقد أنه يجب عليك القيام بواجبك قبل ذلك؟”

‘…اهم الاشياء اولا.’

“…ماذا تريد؟”

لقد أراد معرفة ما إذا كان بيران قد غادر الرحلة تمامًا ، أو ما إذا كان سيتغيب لفترة قصيرة فقط.

”بوهاهاها. أي منقذ؟ ”

تجول لوكاس في المخيم لبعض الوقت قبل أن يجد رينا تتعامل مع الوثائق بالقرب من العربة الرئيسية.

“عفوا.”

نظرًا لأنها كانت أعلى سلطة في المجموعة إلى جانب بيران ، فقد اعتقد أن لديها فكرة عن مكان تواجد بيران.

وبدلاً من الإجابة ، أشار لوكاس وراء المرتزق.

“عفوا.”

استدار لوكاس لينظر. كان المرتزق الأصلع الذي جادله من قبل عندما كان يتحدث إلى رينا.

“…ماذا تريد؟”

باك!

رمته رينا بنظرة من زاوية عينها.

سسنغ-

كان هناك أيضًا تلميح من الانزعاج في صوتها. هل فعل شيئًا لهذه المرأة؟

سرعان ما وقف المرتزق على قدميه ، ونظرت عيناه الواسعتان حولهما في كل اتجاه.

لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تحدث فيها لوكاس معها.

“أنت لا تعرف حتى كيف ترحب بالضيوف.”

“هل تعرف أين ذهب الرجل المسمى بيران؟”

“آه ، آسف”على ذلك. ”

“لماذا تسأل عن ذلك؟”

كما أصبحت المناطق المحيطة أكثر إشراقًا.

“هو منقذي.”

بالإضافة إلى ذلك ، كان يعاني لأن المرتزق الأصلع ، الذي كان ينام بجانبه مباشرة ، كان يشخر بصوت أعلى من المنشار.

فجأة سمعت ضحكة عالية.

ثم ركله.

”بوهاهاها. أي منقذ؟ ”

* * *

لم تكن رينا هي التي تحدثت بفظاظة. لقد كان مرتزق ظهر فجأة بجانبها. كان رأسه الأصلع ، الذي لم يكن به خصلة شعر واحدة ، يتلألأ في الشمس.

سهم.

“أنت قلق فقط لأن مؤيدك القوي قد اختفى. أليس هذا هو؟ ”

ومع ذلك ، فقد ذهبوا بعيداً.

“…”

“نحن نتعرض للهجوم! الجميع ، استيقظوا-! ”

كان لدى لوكاس شعور خفي في تلك اللحظة. ربما يمكنك تسميتها شوق.

“…و.”

منذ متى كان لديه مثل هذه الحجة الطفولية؟

“…”

لا يعرف كيف يتصرف ، ظل صامتًا ، لكن رينا فتحت فمها في تلك اللحظة.

عندما مر شيء آخر ، ألقى أخيرًا لمحة عما كان عليه.

“مرحبًا ، ألا ترى أننا نتحدث؟”

استدار لوكاس لينظر. كان المرتزق الأصلع الذي جادله من قبل عندما كان يتحدث إلى رينا.

“آه ، آسف”على ذلك. ”

استدار لوكاس لينظر. كان المرتزق الأصلع الذي جادله من قبل عندما كان يتحدث إلى رينا.

بضحكة مكتومة ، هز المرتزق كتفيه قبل التباهي. نظرت إليه رينا بتعبير بارد للحظة قبل أن تعود للنظر إلى لوكاس.

“…”

اضطر السير بيران إلى المغادرة بسبب أمر طارئ. ربما لن يتمكن من العودة في أي وقت قريب “.

“…”

“فهمت. فهمت. ”

“…”

“…و.”

ومع ذلك ، لم يكن لوكاس منزعجًا من هذا ، وبدلاً من ذلك ، وجده منعشًا بعض الشيء.

ضغطت رينا بأصابعها على صدغها للحظة قبل أن تضيف.

“على الرغم من أنه كان بلا مبرر بالتأكيد ، فإن ما سمعته للتو لم يكن خاطئًا تمامًا. كما ترى ، ليس لدي قوة ردع كافية لحمايتك “.

“على الرغم من أنه كان بلا مبرر بالتأكيد ، فإن ما سمعته للتو لم يكن خاطئًا تمامًا. كما ترى ، ليس لدي قوة ردع كافية لحمايتك “.

ثم غادرت دون انتظار سماع رده.

ثم غادرت دون انتظار سماع رده.

“أنت لا تعرف حتى كيف ترحب بالضيوف.”

لوكاس ، الذي تُرك وحده ، فهم أخيرًا وضعه إلى حد ما.

بضحكة مكتومة ، هز المرتزق كتفيه قبل التباهي. نظرت إليه رينا بتعبير بارد للحظة قبل أن تعود للنظر إلى لوكاس.

صحيح.

فجأة سمعت ضحكة عالية.

يبدو أنه كان ينظر إليه بازدراء الآن.

ثم غادرت دون انتظار سماع رده.

* * *

“ها ها ها ها. هاهاها! ”

الغداء في ذلك اليوم.

رمته رينا بنظرة من زاوية عينها.

أثناء الوجبة.

“…و.”

“مرحبًا ، أيها المُقعَد.”

“هل تتحدث الي؟”

“…”

بعد فترة ، نهض من مكانه ونظر إلى الرجل الذي وضع أعزل تحته.

استدار لوكاس لينظر. كان المرتزق الأصلع الذي جادله من قبل عندما كان يتحدث إلى رينا.

“عفوا.”

“هل تتحدث الي؟”

في لحظة ، خرجت أصوات الأقواس والسهام المتطايرة في الهواء من جميع الاتجاهات.

“هل هناك شخص آخر يمكن أن أتحدث معه غيرك؟”

تجول لوكاس في المخيم لبعض الوقت قبل أن يجد رينا تتعامل مع الوثائق بالقرب من العربة الرئيسية.

نظر حوله وهو يقول ذلك وزملاؤه المرتزقة ضحكوا.

“أنت قلق فقط لأن مؤيدك القوي قد اختفى. أليس هذا هو؟ ”

في الواقع ، وصفه بأنه “مُقعَد”لم يكن خطأً تمامًا. بعد كل شيء ، لم تكن ساقا لوكاس تعمل بشكل صحيح في الوقت الحالي.

“هل تعرف أين ذهب الرجل المسمى بيران؟”

بدلاً من الرد ، وضع لوكاس ملعقة من الحساء في فمه.

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، توجه لوكاس إلى مقصورة الأمتعة في عربة قريبة. كان الداخل في حالة من الفوضى. كان هذا بسبب تمكن عدد قليل من الأسهم من الوصول إلى المقصورة وإتلاف الطرود. لحسن الحظ ، سمح له ذلك برؤية محتوياتها بسهولة.

“ها.”

“ها.”

“هذا اللقيط لا يحترم حتى.”

”بوهاهاها. أي منقذ؟ ”

عبس جميع المرتزقة عليه ولعنوه عليه ، لكن لم يقم أي منهم بأي تحركات تهديدية علنية. لم يعتقد أن السبب في ذلك هو التحلي بالصبر والعقلانية. بدلاً من ذلك ، كان يعني فقط أن نفوذ بيران لا يزال له بعض التأثير على الرغم من أنه لم يعد مع المجموعة.

“هذه…”

ومع ذلك ، فقد ذهبوا بعيداً.

في ذلك اليوم وحده ، وقع لوكاس في ما لا يقل عن عشرة نزاعات كبيرة وصغيرة. من تعثره وهو يمشي إلى رشه بالماء. كان هناك وقت كاد أن يطعن فيه خنجر.

“ها.”

ومع ذلك ، لم يكن لوكاس منزعجًا من هذا ، وبدلاً من ذلك ، وجده منعشًا بعض الشيء.

ثم ركله.

تلك الليلة.

“هذه…”

تم طرد لوكاس بشكل أساسي من مقصورة الأمتعة وأجبر على النوم في الهواء الطلق.

في الواقع ، لم يستطع إلا أن يتساءل كيف يمكن لعربة واحدة تحمل هذا القدر. بالنظر إلى حقيقة أنه لا تزال هناك ثلاث عربات متبقية ، فلن يكون من المستغرب إذا كان هدفها المقصود هو توفير معركة صغيرة الحجم.

بالإضافة إلى ذلك ، كان يعاني لأن المرتزق الأصلع ، الذي كان ينام بجانبه مباشرة ، كان يشخر بصوت أعلى من المنشار.

“لماذا تسأل عن ذلك؟”

“…”

“أنت لا تعرف حتى كيف ترحب بالضيوف.”

بعد فترة ، نهض من مكانه ونظر إلى الرجل الذي وضع أعزل تحته.

سهم.

باك!

كما أصبحت المناطق المحيطة أكثر إشراقًا.

ثم ركله.

“هل تتحدث الي؟”

“أورك!”

* * *

سرعان ما وقف المرتزق على قدميه ، ونظرت عيناه الواسعتان حولهما في كل اتجاه.

كانت الكمية أيضًا أكثر بكثير مما كان يتوقع.

والمثير للدهشة أن رد فعله كان سريعًا جدًا. يبدو أنه على الرغم من مظهره ، يمكن اعتبار هذا المرتزق على الأقل من الدرجة الثانية.

عبس جميع المرتزقة عليه ولعنوه عليه ، لكن لم يقم أي منهم بأي تحركات تهديدية علنية. لم يعتقد أن السبب في ذلك هو التحلي بالصبر والعقلانية. بدلاً من ذلك ، كان يعني فقط أن نفوذ بيران لا يزال له بعض التأثير على الرغم من أنه لم يعد مع المجموعة.

“ماذا بحق الجحيم؟!”

لوكاس ، الذي تُرك وحده ، نظر حوله.

بعد البحث لبعض الوقت ، حطت نظرة المرتزقة أخيرًا على لوكاس.

في الواقع ، وصفه بأنه “مُقعَد”لم يكن خطأً تمامًا. بعد كل شيء ، لم تكن ساقا لوكاس تعمل بشكل صحيح في الوقت الحالي.

“هل كنت الوغد الذي فعل ذلك؟”

لم تكن رينا هي التي تحدثت بفظاظة. لقد كان مرتزق ظهر فجأة بجانبها. كان رأسه الأصلع ، الذي لم يكن به خصلة شعر واحدة ، يتلألأ في الشمس.

“ربما.”

ترجمة : [ Yama ]

“ها ها ها ها. هاهاها! ”

“أنت قلق فقط لأن مؤيدك القوي قد اختفى. أليس هذا هو؟ ”

أطلق المرتزقة الضحك وكأنه قد أصيب بالجنون قبل أن يتوقف. مع بريق قاتل في عينيه ، انحنى والتقط فأسه.

لم تكن رينا هي التي تحدثت بفظاظة. لقد كان مرتزق ظهر فجأة بجانبها. كان رأسه الأصلع ، الذي لم يكن به خصلة شعر واحدة ، يتلألأ في الشمس.

“… انتهيت ، أيها الوغد. سأحولك إلى لحم مفروم هنا “.

“أي نوع من الهراء تنبت الآن؟!”

“هل تريد أن تقاتلني؟”

ومع ذلك ، لم يكن لوكاس منزعجًا من هذا ، وبدلاً من ذلك ، وجده منعشًا بعض الشيء.

“هل تقول ذلك حقًا كما لو كنت لا تعرف؟”

“مرحبًا ، أيها المُقعَد.”

“حسنًا ، لا أمانع ، لكن ألا تعتقد أنه يجب عليك القيام بواجبك قبل ذلك؟”

“لماذا تسأل عن ذلك؟”

“أي نوع من الهراء تنبت الآن؟!”

“هل استخدم تعويذة النقل للمغادرة؟”

وبدلاً من الإجابة ، أشار لوكاس وراء المرتزق.

“أنت لا تعرف حتى كيف ترحب بالضيوف.”

كما لو كان هناك شخص ما.

والتقط سيفا.

“أيها الوغد المجنون. من تعتقد أنه سيقع في مثل هذا الوضع الواضح- ”

على الرغم من أنه كان في وقت أبكر مما كان يتوقع ، إلا أنه كان بحاجة إلى إيجاد طريقة للدفاع عن نفسه بسرعة.

توانج-

“… انتهيت ، أيها الوغد. سأحولك إلى لحم مفروم هنا “.

توقف المرتزق عن الكلام. تنميل خده قليلاً حيث طار شيء ما فوق رأسه قبل أن يصطدم بالعربة.

“هذا اللقيط لا يحترم حتى.”

باك!

ثم ركله.

عندما مر شيء آخر ، ألقى أخيرًا لمحة عما كان عليه.

نظرًا لأنها كانت أعلى سلطة في المجموعة إلى جانب بيران ، فقد اعتقد أن لديها فكرة عن مكان تواجد بيران.

سهم.

“هاه؟”

“هاه؟”

عندما مر شيء آخر ، ألقى أخيرًا لمحة عما كان عليه.

“أنت لا تعرف حتى كيف ترحب بالضيوف.”

“هذه…”

في لحظة ، خرجت أصوات الأقواس والسهام المتطايرة في الهواء من جميع الاتجاهات.

“…”

توانج ، رنين-

تلك الليلة.

كما أصبحت المناطق المحيطة أكثر إشراقًا.

سسنغ-

المرتزقة ، الذين كانوا يراقبون ، أدركوا الموقف على الفور وصرخوا.

“ها ها ها ها. هاهاها! ”

“س-سهام النار!”

“فهمت. فهمت. ”

“نحن نتعرض للهجوم! الجميع ، استيقظوا-! ”

في الواقع ، وصفه بأنه “مُقعَد”لم يكن خطأً تمامًا. بعد كل شيء ، لم تكن ساقا لوكاس تعمل بشكل صحيح في الوقت الحالي.

نظر المرتزق الأصلع حوله بهدوء للحظة قبل أن يستعيد رشده بسرعة. دون إلقاء نظرة أخرى على لوكاس ، اتصل على الفور لمساعدة رفاقه.

صحيح.

على الرغم من أنه قد لا يكون الأفضل في وظيفته ، إلا أنه لا يزال يعرف ما يجب عليه فعله في أوقات كهذه.

كانت الكمية أيضًا أكثر بكثير مما كان يتوقع.

“…”

سرعان ما وقف المرتزق على قدميه ، ونظرت عيناه الواسعتان حولهما في كل اتجاه.

لوكاس ، الذي تُرك وحده ، نظر حوله.

كما يبدو أن إحساسه قد تضاءل بشدة. بعد كل شيء ، كان النقل تعويذة 7 نجوم. في الأصل ، كان من المستحيل عليه ألا يلاحظ على الفور متى تم استخدام تعويذة من هذا المستوى. بغض النظر عما إذا كان نائمًا أم لا.

بعد موجة السهام ، ظهر أشخاص بدا أنهم قطاع طرق. كانت أعدادهم كبيرة جدًا ، وكانت تحركاتهم منسقة بشكل مدهش.

“أورك!”

كان لديه شعور بأنهم لن يكونوا قادرين على التغلب بسهولة على هذا الهجوم. قريباً ، سيكون هناك نهر من الدماء.

“هل تتحدث الي؟”

في مثل هذه الحالة ، لا يمكنه الوقوف فقط بشكل أعزل.

استدار لوكاس لينظر. كان المرتزق الأصلع الذي جادله من قبل عندما كان يتحدث إلى رينا.

على الرغم من أنه كان في وقت أبكر مما كان يتوقع ، إلا أنه كان بحاجة إلى إيجاد طريقة للدفاع عن نفسه بسرعة.

سسنغ-

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، توجه لوكاس إلى مقصورة الأمتعة في عربة قريبة. كان الداخل في حالة من الفوضى. كان هذا بسبب تمكن عدد قليل من الأسهم من الوصول إلى المقصورة وإتلاف الطرود. لحسن الحظ ، سمح له ذلك برؤية محتوياتها بسهولة.

سرعان ما وقف المرتزق على قدميه ، ونظرت عيناه الواسعتان حولهما في كل اتجاه.

“هذه…”

“فهمت. فهمت. ”

اتضح أن معظم العناصر التي يتم شحنها كانت أسلحة ودروع.

ومع ذلك ، فقد ذهبوا بعيداً.

كانت الكمية أيضًا أكثر بكثير مما كان يتوقع.

“هاه؟”

في الواقع ، لم يستطع إلا أن يتساءل كيف يمكن لعربة واحدة تحمل هذا القدر. بالنظر إلى حقيقة أنه لا تزال هناك ثلاث عربات متبقية ، فلن يكون من المستغرب إذا كان هدفها المقصود هو توفير معركة صغيرة الحجم.

نظر المرتزق الأصلع حوله بهدوء للحظة قبل أن يستعيد رشده بسرعة. دون إلقاء نظرة أخرى على لوكاس ، اتصل على الفور لمساعدة رفاقه.

على أي حال ، كانت هذه أخبارًا جيدة للوكاس. نظر إلى الأسلحة المختلفة التي كانت مكدسة على الأرض ، ولكن في الحقيقة ، لم يكن هناك حتى خيار من البداية.

عندما مر شيء آخر ، ألقى أخيرًا لمحة عما كان عليه.

انحنى دون تردد.

لوكاس ، الذي تُرك وحده ، فهم أخيرًا وضعه إلى حد ما.

سسنغ-

لوكاس ، الذي تُرك وحده ، فهم أخيرًا وضعه إلى حد ما.

والتقط سيفا.

كان هذا هو التخمين الذي قدمه لوكاس عندما شعر بتدفق مانا المحيطة.

ترجمة : [ Yama ]

كان لديه شعور بأنهم لن يكونوا قادرين على التغلب بسهولة على هذا الهجوم. قريباً ، سيكون هناك نهر من الدماء.

“س-سهام النار!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط