الموسم الثاني - الفصل 292
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 292
لم يكن غارب هو الشخص الذي يعتذر حقًا. في الواقع ، ربما لم يكن يعلم حتى أن لوكاس يتعرض لسوء المعاملة.
بعد الوجبة ، قامت رينا باستدعاء لوكاس.
ومع ذلك ، بينما كان يشاهده يقدم اعتذارًا صادقًا دون أي إحراج ، لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما إذا كان شخصًا جيدًا أم شخصًا حكيمًا.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 292
“لا بأس.”
تمتم شخص ما.
لقد كان بالفعل في الماضي ولم يكن أمرا كبيرا ما في المقام الأول.
“لا بأس.”
في النهاية ، لم يكن من الصعب على لوكاس فهم تصرفات المرتزقة. كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يكونوا حذرين من شخص غامض تم التقاطه أثناء رحلتهم ، ورؤية ذلك الشخص يتلقى معاملة أفضل منهم مما يجعلهم يشعرون بالاستياء.
دفع هذا لوكاس إلى التفكير في لوسيد عندما كان أصغر سناً وغير ناضج.
بالطبع ، هذا لا يعني أن تنمرهم لم يكن مخادعًا وفظًا وطفوليًا ، لكنه لم يتجاوز النتيجة النهائية للوكاس.
سمعت أنه تحرر ذات مرة من كمين قاتل ، قبل أن يهاجم مهاجميه ويقتلهم جميعًا! ربما كان السير لوكاس فارسًا عظيمًا بخلفية مذهلة “.
وضع غارب يده عبر صدره قبل المتابعة.
“أوه ، أوه…!”
“سمعت أنك فقدت ذكرياتك.”
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 292
“…ماذا في ذلك؟”
“لقد ظهر ملك السيف.”
“إذن أي نوع من فن المبارزة كان يستخدمه السير لوكاس…؟”
ومع ذلك ، كان من الصعب عليه تقليد لوسيد عندما كان في ذلك العمر. إذا كان يتصرف ويتحدث بطريقة قديمة على الرغم من مظهره الشاب ، فسيجد الناس بالتأكيد ذلك غريبًا.
نظر لوكاس إلى غارب ، الذي تلاشى صوته في نهاية كلامه ، مع تعبير محتار قليلاً على وجهه.
في ذلك الوقت ، كان لوسيد يتمتع بشخصية حادة جعلت من الصعب على الآخرين الاقتراب منه بسهولة. مع تقدمهم في السن ، أصبح ذكر “وحي ذلك الوقت” من المحرمات بين حزبهم ، ولكن…
كانت مهارة المبارزة التي استخدمها لوكاس في المعركة ضد بوديليم هي رعب لوسيد.
لوسيد.
بالطبع ، كان تفسيره لذلك بسبب حالة ساقيه ، لكنه كان لا يزال أسلوب سيف واضح ومنظم.
لم يكن غارب هو الشخص الذي يعتذر حقًا. في الواقع ، ربما لم يكن يعلم حتى أن لوكاس يتعرض لسوء المعاملة.
كان هذا شيئًا لا يمكن لغارب ، وهو مرتزق متمرس ، أن يفوته أبدًا.
أصبح وجه رينا جادًا بعض الشيء وقامت بتجعيد حواجبها لأنها أوضحت له أنه جزء من آداب التجار الصحيحة.
“لا أتذكر مهارة المبارزة التي استخدمتها”.
في تلك اللحظة ، أصبح الجو صاخبًا لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يفتح فمه مرة أخرى ويتحدث بصوت منخفض.
إذا شعر بالريبة وحاول استجوابه على هذا النحو ، لم يكن لدى لوكاس حقًا عذرًا جيدًا لتقديمه.
لكن كلمات غارب التالية فاجأته.
لكن كلمات غارب التالية فاجأته.
كانت نظرة غارب ساخنة/متحمسة. عند الفحص الدقيق ، لم يكن هو فقط ، ولكن أيضًا من حوله كان لديهم نظرات مماثلة ، أو حتى أكثر سخونة.
“… لا بد أنه محفور على جسدك.”
“إنها مقابل إنقاذي سابقا. أود أن أشكرك مرة أخرى على إنقاذ حياتي “.
“…هاه؟”
اتسعت عينا رينا قليلاً لأنها لم تتوقع منه أن يسأل مباشرة شيئًا كهذا. ولأول مرة منذ التقيا ابتسمت بطريقة تليق بسنها وهي تجيب.
“يجب أن يكون السير لوكاس فارسًا مشهورًا. ربما يكون رأسك قد نسي ، لكن جسدك لا يزال يتذكر. بعبارة أخرى ، من الواضح أنك وصلت إلى مرحلة الجسد الواعي ، وهو أمر يرغب فيه كل المبارزين.
“هل كان هذا هو الرد الخاطئ؟”
“…”
عندما رأى ذلك ، خطر له أخيرًا أن المرتزقة كانوا أكثر حماسة للملاحم والأساطير البطولية.
كانت نظرة غارب ساخنة/متحمسة. عند الفحص الدقيق ، لم يكن هو فقط ، ولكن أيضًا من حوله كان لديهم نظرات مماثلة ، أو حتى أكثر سخونة.
كانت ثقيلة.
عندما رأى ذلك ، خطر له أخيرًا أن المرتزقة كانوا أكثر حماسة للملاحم والأساطير البطولية.
وبينما كانت تحني رأسها ، انساب شعرها البني المحمر إلى أسفل مثل الحجاب. وعندما رفعته ، رأى التعبير الحزين والمرتاح على وجهها.
“يبدو أنهم يخلقون الأوهام الخاصة بهم.”
كان هذا شيئًا لا يمكن لغارب ، وهو مرتزق متمرس ، أن يفوته أبدًا.
شعر لوكاس بأنه مثقل بنظراتهم ، لكنه لم يستطع إلا أن يقدم ردًا مهتزًا لأنه لم يستطع التفكير في أي شيء أفضل.
دفع هذا لوكاس إلى التفكير في لوسيد عندما كان أصغر سناً وغير ناضج.
“انت تبالغ.”
كما قالت هذا ، سلمته رينا كيسًا سميكًا. مع تعبير محير على وجهه ، مد لوكاس يده لاستلام الحقيبة.
وتساءل عما إذا كان ينبغي أن يصحح وهمهم.
“لا أعتقد أن العلاقة بيننا قد انتهت للتو”.
“هذه ليست مبالغة!”
“…”
“حيل بوديليم تسمى” الموت الذي لا مفر منه “في الظلام!”
تمامًا كما كان لوكاس يحاول بسرعة التفكير في رد آخر…
سمعت أنه تحرر ذات مرة من كمين قاتل ، قبل أن يهاجم مهاجميه ويقتلهم جميعًا! ربما كان السير لوكاس فارسًا عظيمًا بخلفية مذهلة “.
“لقد ظهر ملك السيف.”
صرخ المرتزقة من حوله في حماسة.
“إنها مقابل إنقاذي سابقا. أود أن أشكرك مرة أخرى على إنقاذ حياتي “.
في تلك اللحظة ، أصبح الجو صاخبًا لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يفتح فمه مرة أخرى ويتحدث بصوت منخفض.
“انت تبالغ.”
“على الرغم من أنني فقدت ذكرياتي ، إلا أنني أعرف نفسي جيدًا. أستطيع أن أشعر أنني لم أكن شخصًا جيدًا “.
كان هذا شيئًا لا يمكن لغارب ، وهو مرتزق متمرس ، أن يفوته أبدًا.
يمكن أن يشعر المرتزقة بالحزم في لهجته. خمدت صرخاتهم العالية ببطء ، ولعبوا بطعامهم.
كان حصادًا غير متوقع.
برد الجو المحترق في لحظة.
في ذلك الوقت ، كان لوسيد يتمتع بشخصية حادة جعلت من الصعب على الآخرين الاقتراب منه بسهولة. مع تقدمهم في السن ، أصبح ذكر “وحي ذلك الوقت” من المحرمات بين حزبهم ، ولكن…
“هل كان هذا هو الرد الخاطئ؟”
… في الوقت الحالي ، ربما يكون من الأفضل ترك أوهامهم. * * *
تساءل عما يجب أن يفعله.
“أنت هنا.”
لم يكن يعرف ما هو شعورك أن تكون مبارزًا نبيلًا أو فارسًا مشهورًا. لأن لوكاس عاش دائمًا حياة ساحر.
رداً على رد الفعل الذي فاق توقعاته ، خفض لوكاس رأسه ببساطة وبدأ بهدوء في أكل الحساء مرة أخرى.
بدون أي خيار آخر ، كان يفكر بشكل طبيعي في الشخص الأكثر شبهاً بالفارس الذي عرفه على الإطلاق.
ومع ذلك ، كان من الصعب عليه تقليد لوسيد عندما كان في ذلك العمر. إذا كان يتصرف ويتحدث بطريقة قديمة على الرغم من مظهره الشاب ، فسيجد الناس بالتأكيد ذلك غريبًا.
لوسيد.
أعطى لوكاس ابتسامة صغيرة.
ومع ذلك ، كان من الصعب عليه تقليد لوسيد عندما كان في ذلك العمر. إذا كان يتصرف ويتحدث بطريقة قديمة على الرغم من مظهره الشاب ، فسيجد الناس بالتأكيد ذلك غريبًا.
تمتم شخص ما.
دفع هذا لوكاس إلى التفكير في لوسيد عندما كان أصغر سناً وغير ناضج.
“فهمت ، لذلك جعلتها تبدو أكثر اكتمالا من الخارج… أوه. هل كان ذلك وقحًا؟”
في ذلك الوقت ، كان لوسيد يتمتع بشخصية حادة جعلت من الصعب على الآخرين الاقتراب منه بسهولة. مع تقدمهم في السن ، أصبح ذكر “وحي ذلك الوقت” من المحرمات بين حزبهم ، ولكن…
دفع هذا لوكاس إلى التفكير في لوسيد عندما كان أصغر سناً وغير ناضج.
لم يكن أحد سيكتشف ذلك ، لذا يجب أن يكون جيدًا.
لم يكن يعرف ما هو شعورك أن تكون مبارزًا نبيلًا أو فارسًا مشهورًا. لأن لوكاس عاش دائمًا حياة ساحر.
“…انا هو انا.”
كما قالت هذا ، سلمته رينا كيسًا سميكًا. مع تعبير محير على وجهه ، مد لوكاس يده لاستلام الحقيبة.
حمل لوكاس السكين في يديه وابتسم ببرود قدر استطاعته.
تساءل عما يجب أن يفعله.
“في اللحظة التي رفعت فيها السيف ، تحرك جسدي من تلقاء نفسه… حتى لو اختفت ذكرياتي ، لا بد أن” روحي “تذكرت الذكريات التي لدي مع شريكي.”
“هل كان هذا هو الرد الخاطئ؟”
“…”
كان حصادًا غير متوقع.
“…”
ثم أخرجت رينا كيس نقود آخر. كان حجمه مشابهًا للحجم الذي تلقاه من قبل.
التزم المرتزقة الصمت لبعض الوقت قبل أن تبدأ الهمهمة في الاندفاع مثل الموجة.
كانت ثقيلة.
ربما كان هذا كثيرًا جدًا.
… في الوقت الحالي ، ربما يكون من الأفضل ترك أوهامهم. * * *
تمامًا كما كان لوكاس يحاول بسرعة التفكير في رد آخر…
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 292
“ملك السيف.”
كما قالت هذا ، سلمته رينا كيسًا سميكًا. مع تعبير محير على وجهه ، مد لوكاس يده لاستلام الحقيبة.
تمتم شخص ما.
“ملك السيف.”
“أوه ، أوه…!”
صرخ المرتزقة من حوله في حماسة.
“لقد ظهر ملك السيف.”
“يبدو أنهم يخلقون الأوهام الخاصة بهم.”
“رائع حقا! هذا مثيرة!”
إذا شعر بالريبة وحاول استجوابه على هذا النحو ، لم يكن لدى لوكاس حقًا عذرًا جيدًا لتقديمه.
بدأ المرتزقة يهتفون بتعبيرات حماسية.
لم يكن غارب هو الشخص الذي يعتذر حقًا. في الواقع ، ربما لم يكن يعلم حتى أن لوكاس يتعرض لسوء المعاملة.
رداً على رد الفعل الذي فاق توقعاته ، خفض لوكاس رأسه ببساطة وبدأ بهدوء في أكل الحساء مرة أخرى.
“…”
… في الوقت الحالي ، ربما يكون من الأفضل ترك أوهامهم.
* * *
“لقد ظهر ملك السيف.”
بعد الوجبة ، قامت رينا باستدعاء لوكاس.
“على الرغم من أنني فقدت ذكرياتي ، إلا أنني أعرف نفسي جيدًا. أستطيع أن أشعر أنني لم أكن شخصًا جيدًا “.
وأثناء ذهابه إلى العربة التي أشار إليها المرتزقة ، وجد رينا محاطة بكومة من الوثائق.
“لا أعتقد أن العلاقة بيننا قد انتهت للتو”.
“أنت هنا.”
“سأستخدمها جيدًا.”
“ماذا جرى؟”
خلف الطبقات السميكة من الحقيبة ، كان يشعر بعدة أشياء مستديرة ، يُفترض أنها مصنوعة من المعدن. لم يكن عددًا قليلًا أيضًا ، فقد امتلأت الحقيبة.
“لا أعتقد أن العلاقة بيننا قد انتهت للتو”.
“هذا هو…؟”
كما قالت هذا ، سلمته رينا كيسًا سميكًا. مع تعبير محير على وجهه ، مد لوكاس يده لاستلام الحقيبة.
“رائع حقا! هذا مثيرة!”
خشخشه-
“لا بأس.”
كانت ثقيلة.
“أود تعيين السير لوكاس رسميًا. ستكون الفترة حتى وصولنا إلى البيرق. يمكنني منحك 30٪ دفعة مقدمة الآن ، وسيتم دفع الباقي بمجرد وصولنا إلى المدينة “.
خلف الطبقات السميكة من الحقيبة ، كان يشعر بعدة أشياء مستديرة ، يُفترض أنها مصنوعة من المعدن. لم يكن عددًا قليلًا أيضًا ، فقد امتلأت الحقيبة.
“رائع حقا! هذا مثيرة!”
أدرك لوكاس على الفور أنه كان كيس نقود.
“انت تبالغ.”
“هذا هو…؟”
شعر لوكاس بأنه مثقل بنظراتهم ، لكنه لم يستطع إلا أن يقدم ردًا مهتزًا لأنه لم يستطع التفكير في أي شيء أفضل.
“إنها مقابل إنقاذي سابقا. أود أن أشكرك مرة أخرى على إنقاذ حياتي “.
هز رأسه ووضع الحقيبة في جيبه.
وبينما كانت تحني رأسها ، انساب شعرها البني المحمر إلى أسفل مثل الحجاب. وعندما رفعته ، رأى التعبير الحزين والمرتاح على وجهها.
رداً على رد الفعل الذي فاق توقعاته ، خفض لوكاس رأسه ببساطة وبدأ بهدوء في أكل الحساء مرة أخرى.
… لقد كانت حقًا تاجر.
وأثناء ذهابه إلى العربة التي أشار إليها المرتزقة ، وجد رينا محاطة بكومة من الوثائق.
“إنها أرخص بكثير من حياتي ، لكنني آمل أن تفهم أنني لم أقم بتعيينك رسميًا ، لذلك لا يمكنني تحمل منحك أكثر من ذلك.”
… لقد كانت حقًا تاجر.
“كم وضعت هنا؟”
كما قالت هذا ، سلمته رينا كيسًا سميكًا. مع تعبير محير على وجهه ، مد لوكاس يده لاستلام الحقيبة.
اتسعت عينا رينا قليلاً لأنها لم تتوقع منه أن يسأل مباشرة شيئًا كهذا. ولأول مرة منذ التقيا ابتسمت بطريقة تليق بسنها وهي تجيب.
تمتم شخص ما.
“50 قطعة ذهبية.”
وأثناء ذهابه إلى العربة التي أشار إليها المرتزقة ، وجد رينا محاطة بكومة من الوثائق.
“يبدو أن هناك عملات أكثر من ذلك…”
ثم أخرجت رينا كيس نقود آخر. كان حجمه مشابهًا للحجم الذي تلقاه من قبل.
“لقد مزجت العملات الفضية لجعلها تبدو أكبر.”
“هل هذا أيضا به قطع فضية مختلطة؟”
“فهمت ، لذلك جعلتها تبدو أكثر اكتمالا من الخارج… أوه. هل كان ذلك وقحًا؟”
خشخشه-
أصبح وجه رينا جادًا بعض الشيء وقامت بتجعيد حواجبها لأنها أوضحت له أنه جزء من آداب التجار الصحيحة.
إذا شعر بالريبة وحاول استجوابه على هذا النحو ، لم يكن لدى لوكاس حقًا عذرًا جيدًا لتقديمه.
بالطبع ، سبب سؤال لوكاس لم يكن لأنه شعر بالسوء.
“لقد مزجت العملات الفضية لجعلها تبدو أكبر.”
هز رأسه ووضع الحقيبة في جيبه.
أصبح وجه رينا جادًا بعض الشيء وقامت بتجعيد حواجبها لأنها أوضحت له أنه جزء من آداب التجار الصحيحة.
“سأستخدمها جيدًا.”
ابتسمت رينا بشكل مشرق.
لم يستطع أن يتذكر بالضبط قيمة 50 قطعة نقدية ذهبية. ومع ذلك ، كانت مكافأة إنقاذ حياة تاجر معروف إلى حد ما. لذلك لم يكن بالتأكيد مبلغًا سيختفي بعد بضعة أيام فقط من الإنفاق. إذا استخدمها باعتدال ، فمن المحتمل أن يعيش بشكل مريح لبضعة أشهر.
سمعت أنه تحرر ذات مرة من كمين قاتل ، قبل أن يهاجم مهاجميه ويقتلهم جميعًا! ربما كان السير لوكاس فارسًا عظيمًا بخلفية مذهلة “.
كان حصادًا غير متوقع.
لم يكن يعرف ما هو شعورك أن تكون مبارزًا نبيلًا أو فارسًا مشهورًا. لأن لوكاس عاش دائمًا حياة ساحر.
“هل هذا كل ما تريده؟”
وأثناء ذهابه إلى العربة التي أشار إليها المرتزقة ، وجد رينا محاطة بكومة من الوثائق.
“لا. هناك شيء آخر “.
بالطبع ، سبب سؤال لوكاس لم يكن لأنه شعر بالسوء.
قامت رينا بتنظيف حلقها عدة مرات قبل أن تتحدث بصوت واضح.
دفع هذا لوكاس إلى التفكير في لوسيد عندما كان أصغر سناً وغير ناضج.
“أود تعيين السير لوكاس رسميًا. ستكون الفترة حتى وصولنا إلى البيرق. يمكنني منحك 30٪ دفعة مقدمة الآن ، وسيتم دفع الباقي بمجرد وصولنا إلى المدينة “.
التزم المرتزقة الصمت لبعض الوقت قبل أن تبدأ الهمهمة في الاندفاع مثل الموجة.
ثم أخرجت رينا كيس نقود آخر. كان حجمه مشابهًا للحجم الذي تلقاه من قبل.
“لا بأس.”
أعطى لوكاس ابتسامة صغيرة.
“…”
“هل هذا أيضا به قطع فضية مختلطة؟”
“لقد ظهر ملك السيف.”
“لا.”
وضع غارب يده عبر صدره قبل المتابعة.
ابتسمت رينا بشكل مشرق.
“أنت هنا.”
“هذا به بعض القطع الذهب.”
“…انا هو انا.”
ترجمة : [ Yama ]
لقد كان بالفعل في الماضي ولم يكن أمرا كبيرا ما في المقام الأول.
تساءل عما يجب أن يفعله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
