نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 533

الموسم الثاني - الفصل 294

الموسم الثاني - الفصل 294

ترجمة : [ Yama ]

كان هذا بسبب المنظر الذي رآه عند وصوله في مساحة كبيرة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 294

جلس لوكاس في مقصورة الأمتعة الوعرة وفكر مرة أخرى في معركته مع بوديليم.

تركت ندوب رهيبة في الأماكن التي ظهر فيها الأوندد.

قدمت رينا هويتها دون أن تنبس ببنت شفة. كانت بطاقة هوية معتمدة تم إصدارها فقط لأشخاص معينين.

أولاً ، كانت رائحتها أسوأ من رائحة الجثث المتعفنة. كانت رائحة نفاذة لدرجة يصعب وصفها. كانت قوية لدرجة أن أولئك الذين شمّوها أرادوا سد أنوفهم والإغماء في نفس الوقت.

باستخدام هذه البطاقة ، تمكنت من دخول أكثر من 20 دولة ، بما في ذلك إمبراطورية كاستكاو ، والبقاء في مدن من أعراق أخرى لديها علاقات جيدة مع البشر طالما كانت تحب ذلك.

لم تكن الرائحة فقط. كما انخفضت درجة الحرارة في هذه الأماكن بشكل حاد. كان الجو باردًا أكثر من البرودة ، لكن هذه البرودة كانت لا تزال شديدة بالنسبة لكثير من الناس.

هل كانوا يختبئون ؟

“…”

تحدث الحارس بنبرة حادة.

نظر بيران إلى البحيرة السوداء أمامه.

بعد كل شيء ، بينما لا يزال هناك بعض المسافة إلى المدينة ، تمكنوا أخيرًا من عبور الحدود بنجاح إلى الإمبراطورية.

كانت هذه بحيرة كوموس. على الرغم من أنه لا يشترك كثيرًا مع البحيرة الجميلة التي يتذكرها ، إلا أنه كان من الواضح أنه لم يأت إلى المكان الخطأ.

ومع ذلك ، لم يكن أمام لوكاس أي خيار سوى الاعتراف بأنه كان خصمًا صعبًا.

طفت قطع اللحم الفاسدة في المياه النقية.

أدار بيران رأسه ونظر نحو الغابة. كان مدخل هذه الغابة المظلمة أشبه بفتحة وحش.

في الماضي ، كانت مياه بحيرة كوموس صافية ونظيفة لدرجة أنه يمكن للمرء أن يشربها مباشرة ، ولكن إذا تجرأ أي شخص على شربها الآن ، فسيصابون إما بأمراض غير معروفة لا تعد ولا تحصى أو يموتون على الفور كما لو كانوا قد شربوا سمًا مميتًا.

كان جسر رولان كبيرًا لدرجة أنه حتى عشر عربات كانت قادرة على العبور جنبًا إلى جنب. لكن الآن ، لم تبدو كبيرة بما يكفي.

كان ظهور هذه البحيرة ، المليئة بالقذارة السوداء اللزجة ، مثيرًا للاشمئزاز لدرجة تجعل المرء يريد أن يتقيأ. لكن لم يكن هناك اشمئزاز على وجه بيران ، ولا كراهية.

إذا قاتلوا بشكل عادل في مساحة مفتوحة دون حد زمني ، لكان من الصعب على لوكاس الفوز.

لم يستطع أن يشعر بوجود أي أوندد.

“… أحتاج إلى مهارة المبارزة بشكل أكثر منهجية.”

هل كانوا يختبئون ؟

“هل تريد أن تكون تاجرًا أيضًا ؟”

لا. إذا ظهر هناك حقًا مستوى عالٍ من الأوندد، فلن تكون البحيرة فقط ، ولكن الغابة المحيطة بها هي التي عانت.

* * *

أدار بيران رأسه ونظر نحو الغابة. كان مدخل هذه الغابة المظلمة أشبه بفتحة وحش.

من بين العديد من التجار في المور الأحمر، فقط أولئك الذين تم الاعتراف بهم كنخبة يمكنهم الحصول عليها.

تاب-

قدمت رينا هويتها دون أن تنبس ببنت شفة. كانت بطاقة هوية معتمدة تم إصدارها فقط لأشخاص معينين.

لقد وضع نفسه في فم هذا الوحش دون أي تردد. على الرغم من أن الظلام كان يحاول تقييده ، إلا أن خطوات بيران لا يمكن إيقافها.

ثم بدأ لوكاس بالتفكير في الأعداء الذين سيواجههم من الآن فصاعدًا.

لكنه لم يمشي لفترة طويلة.

“ربما يمكنني فقط هزيمة من هم حول مستوى بوديليم.”

كان هذا بسبب المنظر الذي رآه عند وصوله في مساحة كبيرة.

تركت ندوب رهيبة في الأماكن التي ظهر فيها الأوندد.

كان من الغريب أن نقول جثة أوندد ، لكن “قطع من جثث الموتى الأحياء” كانت مبعثرة في المقاصة.

ترجمة : [ Yama ]

هرع بيران إلى البحيرة بمجرد أن تلقى تقريرًا عن ظهور أوندد. على الرغم من أنه لم يكن يتتبع الوقت ، إلا أنه كان متأكدًا من أنه لم يستغرق أكثر من نصف يوم.

لم تنفعه الآن.

“كانت هذه مجموعة من بضع مئات على الأقل من الموتى الأحياء”.

“… هذه ليست مزحة مضحكة.”

حتى مع الأخذ في الاعتبار أن معظم العدد سيتكون من مستوى منخفض من الموتى الأحياء، لم تكن كمية يمكن القضاء عليها بسهولة في غضون نصف يوم.

في الواقع ، إذا كانت المعركة ضد بوديليم طبيعية أكثر ، لكان عليه أن يعاني من المزيد من الضرر.

لا ، لقد استغرق الأمر أقل من نصف يوم. بالنظر إلى الآثار حول المقاصة ، فقد مرت ساعات قليلة على الأقل منذ ترك الجثث هناك.

كان بوديليم أكثر حذرًا من لوكاس مما كان عليه أن يكون ، ولم يكن أسلوبه القتالي يمثل تهديدًا كبيرًا له ، وفي النهاية ، تعرض لضغوط من أجل الوقت.

بمعنى آخر ، هذا يعني أن المئات من الموتى الأحياء قد أبيدوا في ساعتين فقط أو نحو ذلك.

كان لوكاس فضوليًا لمعرفة السبب ، لكن جارب تمتم بغطرسة بعد لحظة.

“…”

بغض النظر عن مدى خبرته ومهارته وسيطرته على جسده ، كان من المستحيل عليه هزيمة شخص أقوى من بوديليم في وضعه الحالي.

كان عدد الأشخاص القادرين على القيام بمثل هذا العمل الفذ محدودًا للغاية.

“يرجى تقديم بطاقة الهوية الخاصة بك.”

من خلال الجمع بين جثث الموتى الأحياء المتناثرة ، والندوب في جميع أنحاء الغابة ، والآثار الباهتة التي تركت في الهواء ، تمكن بيران من تخمين المسؤول عن هذا المشهد.

بعد كل شيء ، بينما لا يزال هناك بعض المسافة إلى المدينة ، تمكنوا أخيرًا من عبور الحدود بنجاح إلى الإمبراطورية.

في المقام الأول ، كان يعلم أنها كانت قريبة.

– الشمال الشرقي.

بعد التفكير في ذلك ، أصبح تعبير بيران صعبًا بعض الشيء.

“صحيح.”

“…بالتأكيد لا…”

شعر بألم في كتفه وبطنه.

لقد حقق في الاتجاه الذي كانت تؤدي إليه الآثار.

في النهاية ، كانت هناك ثلاثة عوامل أدت إلى انتصاره.

يبدو أنها لم تكن لديها أي نية لإخفاء وجودها. بفضل هذا ، عرف بيران أين ذهبت.

“… لابد أنها كانت كارثة. لك تعاطفي “.

– الشمال الشرقي.

لا ، لقد استغرق الأمر أقل من نصف يوم. بالنظر إلى الآثار حول المقاصة ، فقد مرت ساعات قليلة على الأقل منذ ترك الجثث هناك.

في اتجاه بيراك.

“إذا أحدثت ضجة هنا ، فلن يتم منعك من دخول الإمبراطورية مدى الحياة فحسب ، بل سيتم أيضًا فصل عظامك ولحمك وإلقائك في نهر رولان. لذا فقط ابق هادئًا “.

* * *

لم تنفعه الآن.

كان جسر رولان كبيرًا لدرجة أنه حتى عشر عربات كانت قادرة على العبور جنبًا إلى جنب. لكن الآن ، لم تبدو كبيرة بما يكفي.

‘…معلم.’

كانت هذه نقطة الدخول الوحيدة في القسم الجنوبي من الإمبراطورية. وكان الحشد الذي تشكل كبيرًا بما يكفي لتغطية الجسر بأكمله دون ثغرات

لم يستطع أن يشعر بوجود أي أوندد.

“لكن هذا لا يشعر بالفوضى ، أليس كذلك ؟ هناك الكثير من المرتزقة هنا “.

“لكن هذا لا يشعر بالفوضى ، أليس كذلك ؟ هناك الكثير من المرتزقة هنا “.

“هل ترى هؤلاء الحراس هناك ؟ هل تصدقني إذا أخبرتك أنهم جميعًا أقوى من معظم المرتزقة من رتبة A ؟ ”

‘…معلم.’

“نعم. هل من المفترض أن تكون هذه مزحة ؟”

“يرجى تقديم بطاقة الهوية الخاصة بك.”

“إذا كنت لا تصدقني ، فحاول أن تفعل شيئًا. على جسر رولان ، حتى الأوغاد المجانين يحاولون التصرف مثل الناس العاديين. ألم تسمع من قبل عن الشائعات عنها ؟ يقال إن حراس صيد الأشباح في جسر رولان أقوى من معظم الفرسان “.

“صحيح.”

من المؤكد أن حجمها ونظرتها وهالتها كانت غير عادية بالنسبة للحراس البسطاء.

إذا قاتلوا بشكل عادل في مساحة مفتوحة دون حد زمني ، لكان من الصعب على لوكاس الفوز.

“إذا أحدثت ضجة هنا ، فلن يتم منعك من دخول الإمبراطورية مدى الحياة فحسب ، بل سيتم أيضًا فصل عظامك ولحمك وإلقائك في نهر رولان. لذا فقط ابق هادئًا “.

“كما هو متوقع ، التجار هم الأفضل عندما يتعلق الأمر بذلك. عملية الهجرة في كاستكاو ، والمعروفة بأنها معقدة بشكل سخيف ، قد انتهت في لحظة واحدة “.

نظر لوكاس حوله وهو يستمع إلى ثرثرة المرتزقة الخاملة. الشيء الذي لفت انتباهه أكثر من الحراس هو وفرة الأجناس الأخرى. بينما لا يمكن القول أن الإمبراطورية تستبعد الأعراق الأخرى ، لا يمكن اعتبارها دولة مفتوحة أيضًا.

هل كانوا يختبئون ؟

– عندما نظر حول النهر المتدفق ، جاء دورهم أخيرًا للدخول.

هرع بيران إلى البحيرة بمجرد أن تلقى تقريرًا عن ظهور أوندد. على الرغم من أنه لم يكن يتتبع الوقت ، إلا أنه كان متأكدًا من أنه لم يستغرق أكثر من نصف يوم.

“يرجى تقديم بطاقة الهوية الخاصة بك.”

كان من الطبيعي أن يشعروا بالارتياح.

تحدث الحارس بنبرة حادة.

ترجمة : [ Yama ]

قدمت رينا هويتها دون أن تنبس ببنت شفة. كانت بطاقة هوية معتمدة تم إصدارها فقط لأشخاص معينين.

كانت “بطاقة” التعريف عبارة عن لوحة برونزية صغيرة محفورة برموز وكتابات تدل على أصولها ، وكلها تشير إلى أنها ليست شيئًا يمكن إنتاجه بكميات كبيرة.

بالطبع ، كان أول ما فكر فيه لوكاس هو خوف لوسيد.

باستخدام هذه البطاقة ، تمكنت من دخول أكثر من 20 دولة ، بما في ذلك إمبراطورية كاستكاو ، والبقاء في مدن من أعراق أخرى لديها علاقات جيدة مع البشر طالما كانت تحب ذلك.

لم يكن الخوف مناسبًا لجسده ، لذلك قام فقط بتدريبه على مستوى ابتدائي.

من بين العديد من التجار في المور الأحمر، فقط أولئك الذين تم الاعتراف بهم كنخبة يمكنهم الحصول عليها.

كانت هذه نقطة الدخول الوحيدة في القسم الجنوبي من الإمبراطورية. وكان الحشد الذي تشكل كبيرًا بما يكفي لتغطية الجسر بأكمله دون ثغرات

فحص الحارس البطاقة بعناية قبل أن يلقي نظرة خاطفة على العربات خلفها.

يبدو أنها لم تكن لديها أي نية لإخفاء وجودها. بفضل هذا ، عرف بيران أين ذهبت.

“هل تعرضت للهجوم ؟”

هذا يعني أنه كان عليه أن يجد تدابير مضادة أخرى غير السيف ، لكنه لم يستطع التفكير في أي منها في تلك اللحظة.

“نعم.”

“يرجى تقديم بطاقة الهوية الخاصة بك.”

“… لابد أنها كانت كارثة. لك تعاطفي “.

“…بالتأكيد لا…”

“شكرًا.”

لكنه لم يمشي لفترة طويلة.

طلب الحراس من بعض رفاقه فحص الأمتعة بالداخل.

كانت هذه نقطة الدخول الوحيدة في القسم الجنوبي من الإمبراطورية. وكان الحشد الذي تشكل كبيرًا بما يكفي لتغطية الجسر بأكمله دون ثغرات

“من ورائك هم المرتزقة الذين وظفتهم ، صحيح ؟”

كان ظهور هذه البحيرة ، المليئة بالقذارة السوداء اللزجة ، مثيرًا للاشمئزاز لدرجة تجعل المرء يريد أن يتقيأ. لكن لم يكن هناك اشمئزاز على وجه بيران ، ولا كراهية.

“صحيح.”

كان جسر رولان كبيرًا لدرجة أنه حتى عشر عربات كانت قادرة على العبور جنبًا إلى جنب. لكن الآن ، لم تبدو كبيرة بما يكفي.

“مفهوم.”

بغض النظر عن مدى خبرته ومهارته وسيطرته على جسده ، كان من المستحيل عليه هزيمة شخص أقوى من بوديليم في وضعه الحالي.

بحلول ذلك الوقت ، كان فحص الأمتعة قد اكتمل. تواصل الحراس بالعين مع بعضهم البعض وأومأوا برأسهم في نفس الوقت تقريبًا.

في النهاية ، كانت هناك ثلاثة عوامل أدت إلى انتصاره.

أعاد الحارس أمامهم اللوحة البرونزية.

“ذكريات ريكي…”

“يُسمح لك رسميًا بالدخول. مرحبًا بكم في كاستكاو “.

أعداء سريعون.

كان أسرع بكثير من الآخرين.

لقد وضع نفسه في فم هذا الوحش دون أي تردد. على الرغم من أن الظلام كان يحاول تقييده ، إلا أن خطوات بيران لا يمكن إيقافها.

كان لوكاس فضوليًا لمعرفة السبب ، لكن جارب تمتم بغطرسة بعد لحظة.

“يرجى تقديم بطاقة الهوية الخاصة بك.”

“كما هو متوقع ، التجار هم الأفضل عندما يتعلق الأمر بذلك. عملية الهجرة في كاستكاو ، والمعروفة بأنها معقدة بشكل سخيف ، قد انتهت في لحظة واحدة “.

تركت ندوب رهيبة في الأماكن التي ظهر فيها الأوندد.

رينا ، التي سمعت همهمة ، ابتسمت.

لم تكن الرائحة فقط. كما انخفضت درجة الحرارة في هذه الأماكن بشكل حاد. كان الجو باردًا أكثر من البرودة ، لكن هذه البرودة كانت لا تزال شديدة بالنسبة لكثير من الناس.

“هل تريد أن تكون تاجرًا أيضًا ؟”

لكن لسوء الحظ ، لم يكن لوكاس يعرف ما يكفي عن الرهبة.

“… هذه ليست مزحة مضحكة.”

طفت قطع اللحم الفاسدة في المياه النقية.

بالطبع ، لم تقصد رينا ذلك ، لذا أصدرت ضحكت صغيرة.

“شكرًا.”

استمرت رحلتهم إلى ما بعد جسر رولان.

على الرغم من أن أيًا من الهجومين لم يصب في مكان حيوي ، إلا أنهما لم يكنا جروحًا ضحلة. سيحتاج إلى الراحة لمدة أسبوع على الأقل للسماح لهم بالشفاء.

أطلق المرتزقة نفسا لا شعوريا.

لم تكن الرائحة فقط. كما انخفضت درجة الحرارة في هذه الأماكن بشكل حاد. كان الجو باردًا أكثر من البرودة ، لكن هذه البرودة كانت لا تزال شديدة بالنسبة لكثير من الناس.

كان من الطبيعي أن يشعروا بالارتياح.

نظر بيران إلى البحيرة السوداء أمامه.

بعد كل شيء ، بينما لا يزال هناك بعض المسافة إلى المدينة ، تمكنوا أخيرًا من عبور الحدود بنجاح إلى الإمبراطورية.

كان ظهور هذه البحيرة ، المليئة بالقذارة السوداء اللزجة ، مثيرًا للاشمئزاز لدرجة تجعل المرء يريد أن يتقيأ. لكن لم يكن هناك اشمئزاز على وجه بيران ، ولا كراهية.

* * *

كان عدد الأشخاص القادرين على القيام بمثل هذا العمل الفذ محدودًا للغاية.

جلس لوكاس في مقصورة الأمتعة الوعرة وفكر مرة أخرى في معركته مع بوديليم.

لكن لسوء الحظ ، لم يكن لوكاس يعرف ما يكفي عن الرهبة.

مستوى بوديليم. بالنظر إلى حقيقة أنه كان محارب سحري، كان يجب أن يكون قريبًا من القمة. لم يكن ضعيفًا بأي حال من الأحوال ، لكنه لم يكن قوياً بما يكفي ليتم احتسابه من بين “الأقوياء حقًا”.

في اتجاه بيراك.

ومع ذلك ، لم يكن أمام لوكاس أي خيار سوى الاعتراف بأنه كان خصمًا صعبًا.

– عندما نظر حول النهر المتدفق ، جاء دورهم أخيرًا للدخول.

“ربما يمكنني فقط هزيمة من هم حول مستوى بوديليم.”

على الرغم من أن أيًا من الهجومين لم يصب في مكان حيوي ، إلا أنهما لم يكنا جروحًا ضحلة. سيحتاج إلى الراحة لمدة أسبوع على الأقل للسماح لهم بالشفاء.

بغض النظر عن مدى خبرته ومهارته وسيطرته على جسده ، كان من المستحيل عليه هزيمة شخص أقوى من بوديليم في وضعه الحالي.

يبدو أنها لم تكن لديها أي نية لإخفاء وجودها. بفضل هذا ، عرف بيران أين ذهبت.

في الواقع ، إذا كانت المعركة ضد بوديليم طبيعية أكثر ، لكان عليه أن يعاني من المزيد من الضرر.

كان أسرع بكثير من الآخرين.

في النهاية ، كانت هناك ثلاثة عوامل أدت إلى انتصاره.

أدار بيران رأسه ونظر نحو الغابة. كان مدخل هذه الغابة المظلمة أشبه بفتحة وحش.

كان بوديليم أكثر حذرًا من لوكاس مما كان عليه أن يكون ، ولم يكن أسلوبه القتالي يمثل تهديدًا كبيرًا له ، وفي النهاية ، تعرض لضغوط من أجل الوقت.

فحص الحارس البطاقة بعناية قبل أن يلقي نظرة خاطفة على العربات خلفها.

إذا قاتلوا بشكل عادل في مساحة مفتوحة دون حد زمني ، لكان من الصعب على لوكاس الفوز.

إذا قاتلوا بشكل عادل في مساحة مفتوحة دون حد زمني ، لكان من الصعب على لوكاس الفوز.

نبض-

كانت هذه بحيرة كوموس. على الرغم من أنه لا يشترك كثيرًا مع البحيرة الجميلة التي يتذكرها ، إلا أنه كان من الواضح أنه لم يأت إلى المكان الخطأ.

شعر بألم في كتفه وبطنه.

كان من الطبيعي أن يشعروا بالارتياح.

على الرغم من أن أيًا من الهجومين لم يصب في مكان حيوي ، إلا أنهما لم يكنا جروحًا ضحلة. سيحتاج إلى الراحة لمدة أسبوع على الأقل للسماح لهم بالشفاء.

“… أحتاج إلى مهارة المبارزة بشكل أكثر منهجية.”

ثم بدأ لوكاس بالتفكير في الأعداء الذين سيواجههم من الآن فصاعدًا.

نظر لوكاس حوله وهو يستمع إلى ثرثرة المرتزقة الخاملة. الشيء الذي لفت انتباهه أكثر من الحراس هو وفرة الأجناس الأخرى. بينما لا يمكن القول أن الإمبراطورية تستبعد الأعراق الأخرى ، لا يمكن اعتبارها دولة مفتوحة أيضًا.

أعداء متعددون.

“إذا أحدثت ضجة هنا ، فلن يتم منعك من دخول الإمبراطورية مدى الحياة فحسب ، بل سيتم أيضًا فصل عظامك ولحمك وإلقائك في نهر رولان. لذا فقط ابق هادئًا “.

أعداء سريعون.

بمعنى آخر ، هذا يعني أن المئات من الموتى الأحياء قد أبيدوا في ساعتين فقط أو نحو ذلك.

الأعداء الذين كانت وسائلهم الرئيسية للهجوم طويلة أو واسعة النطاق.

لم تنفعه الآن.

في هذه المرحلة ، كان الأعداء الذين سيكون من الصعب على لوكاس مواجهتهم هم السحرة.

لم يستطع أن يشعر بوجود أي أوندد.

بشكل عام ، مع زيادة مستوى التعاويذ ، زاد النطاق أيضًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان من الصعب على لوكاس التصدي لهجمات بدون شكل مميز مثل النار والماء والرياح والظلام والنور.

لم يكن الخوف مناسبًا لجسده ، لذلك قام فقط بتدريبه على مستوى ابتدائي.

هذا يعني أنه كان عليه أن يجد تدابير مضادة أخرى غير السيف ، لكنه لم يستطع التفكير في أي منها في تلك اللحظة.

كان من الطبيعي أن يشعروا بالارتياح.

“… أحتاج إلى مهارة المبارزة بشكل أكثر منهجية.”

‘…معلم.’

بالطبع ، كان أول ما فكر فيه لوكاس هو خوف لوسيد.

الأعداء الذين كانت وسائلهم الرئيسية للهجوم طويلة أو واسعة النطاق.

لكن لسوء الحظ ، لم يكن لوكاس يعرف ما يكفي عن الرهبة.

استمرت رحلتهم إلى ما بعد جسر رولان.

لم يكن الخوف مناسبًا لجسده ، لذلك قام فقط بتدريبه على مستوى ابتدائي.

الأعداء الذين كانت وسائلهم الرئيسية للهجوم طويلة أو واسعة النطاق.

“ذكريات ريكي…”

“كانت هذه مجموعة من بضع مئات على الأقل من الموتى الأحياء”.

لم تنفعه الآن.

بالطبع ، لم تقصد رينا ذلك ، لذا أصدرت ضحكت صغيرة.

كانت أساليب ريكي بسيطة وفجة ، لكن يمكن تسميتها شيئًا مشابهًا لمهارة المبارزة.

كان جسر رولان كبيرًا لدرجة أنه حتى عشر عربات كانت قادرة على العبور جنبًا إلى جنب. لكن الآن ، لم تبدو كبيرة بما يكفي.

لكن لا يمكن نسخها. لقد كان من الأنصاف، كائن على بعد خطوة واحدة من تخطي المستوى الفاني منذ ولادته. كائن يمكنه أن يشق جبلًا بتلويحة واحدة إذا أراد ذلك. إذا حاول تقليد مهارة المبارزة لهذا الرجل ، فسوف ينهار جسده.

“يُسمح لك رسميًا بالدخول. مرحبًا بكم في كاستكاو “.

بعبارة أخرى ، كان ما يحتاجه لوكاس هو فن المبارزة الذي يتناسب مع شخصيته الحالية.

من بين العديد من التجار في المور الأحمر، فقط أولئك الذين تم الاعتراف بهم كنخبة يمكنهم الحصول عليها.

‘…معلم.’

“صحيح.”

لقد فكر في الشخص الذي علمه عن السيوف.

باستخدام هذه البطاقة ، تمكنت من دخول أكثر من 20 دولة ، بما في ذلك إمبراطورية كاستكاو ، والبقاء في مدن من أعراق أخرى لديها علاقات جيدة مع البشر طالما كانت تحب ذلك.

ترجمة : [ Yama ]

في النهاية ، كانت هناك ثلاثة عوامل أدت إلى انتصاره.

“إذا كنت لا تصدقني ، فحاول أن تفعل شيئًا. على جسر رولان ، حتى الأوغاد المجانين يحاولون التصرف مثل الناس العاديين. ألم تسمع من قبل عن الشائعات عنها ؟ يقال إن حراس صيد الأشباح في جسر رولان أقوى من معظم الفرسان “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط