الموسم الثاني - الفصل 296
ترجمة : [ Yama ]
“٣٥ قطعة ذهبية”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 296
“عليك أن تريني بعض التعريف أولاً.”
خرج لوكاس إلى الشارع بمفرده وفتح الخريطة.
كانت أطول مما توقع. حوالي نصف رأس أقصر من لوكاس.
ابداية بالأولوية، الحداد.
بالطبع ، لم يستطع استبعاد هذا الاحتمال تمامًا. بعد كل شيء ، كان يعرف أكثر من غيره مدى شيوع مثل هذه المواقف في العالم.
“… لا يوجد أي مكان قريب.”
“ع-عذرا.”
يبدو أن هناك شارعًا يوجد فيه جميع الحدادين ، لكنه بعيد تمامًا عن مكانه الحالي. على وجه الدقة ، كان على الجانب الآخر من المدينة.
يمكنه استخدام هذا.
من ناحية أخرى ، كانت المكتبات العتيقة أقرب. في الواقع ، كان هناك اثنان أو ثلاثة منهم في مكان قريب.
يمكنه استخدام هذا.
“سأذهب إلى محل لبيع الكتب أولاً.”
إذا كنت تريد أن تدعي أنك جميلة ، على الأقل انزعي قناعك أولاً.
بهذه الفكرة توجه لوكاس إلى أقرب واحد.
بالطبع ، لم يستطع استبعاد هذا الاحتمال تمامًا. بعد كل شيء ، كان يعرف أكثر من غيره مدى شيوع مثل هذه المواقف في العالم.
كيرك-
أولاً ، كان عليه أن يمنح نفسه وقتًا للتفكير.
“أهلا بك.”
مشى لفترة قبل أن ينظر خلفه. لكنه لم يجد أي علامات تدل على أن أحدًا كان يتبعه.
استقبله صوت رجل عجوز بدا أنه صاحب المتجر عند دخوله.
يبدو أن هناك شارعًا يوجد فيه جميع الحدادين ، لكنه بعيد تمامًا عن مكانه الحالي. على وجه الدقة ، كان على الجانب الآخر من المدينة.
لم يكن هناك أي ضيوف في المتجر تفوح منه رائحة الكتب القديمة والغبار ، بخلاف لوكاس. في حين أنه لا يمكن القول أنه مفيد للصحة ، إلا أنه لا يسعه إلا الاستمتاع بهذه الرائحة الكريهة.
لكن التوقيت كان صدفة للغاية.
بدأ لوكاس في تصفح مجموعة الكتب الموجودة على الرفوف. على الرغم من أنه يبدو أنه تم وضع الكتب بشكل عشوائي ، فقد تفاجأ عندما اكتشف أنها في الواقع مرتبة حسب المجال.
بدا صوت رينا في ذهنه مرة أخرى.
[خمسة عشر من الأسرار غير المكتشفة لإمبراطورية كاستكو التي يجهلها معظمهم]
“أنا مشغول.”
[تحديد الكفاءة السحرية باختبار بسيط]
[48 وصفة فورية من تطوير المغامر كارلتون غولاند]
[مختص يتحدث عن أنصاف الآلـهة]
“صاحب المتجر غير مرن.”
[الأبطال الأربعة الذين قادوا عصر النور]
… كلمة سيف ذكرته بشيء.
[48 وصفة فورية من تطوير المغامر كارلتون غولاند]
تشع الحرارة من الحدادين التي تصطف على جانبي الشارع. يبدو أن جسده قد مشى لا شعوريًا إلى هذا المكان بينما كان مفقودًا في أفكاره.
معظم الكتب التي رآها كانت هناك كتب عن السحر ، ولكن كانت هناك أيضًا كتب عن التاريخ والفلسفة والروايات وحتى كتب الطبخ.
نظر إلى ملكة الجان سنو دي بريديكوود وفكر.
كانت هذه ميزة القدوم إلى مكتبة قديمة.
بعد تصفح الرفوف لفترة ، تمكن لوكاس من العثور على ما كان يبحث عنه.
كان قادرًا على العثور على كتب مختلفة من عدة مجالات مختلفة في نفس المكان.
سنو دي بريديكوود.
بعد تصفح الرفوف لفترة ، تمكن لوكاس من العثور على ما كان يبحث عنه.
لم تسقط من شفتيه بسهولة كما حدث مع بيران. على عكسه ، عرف سنو هويته الحقيقية وقاتلوا معًا.
[دليل منهجي وفعال للتدريب البدني بقلم نيا هاميلتون]
أولاً ، كان عليه أن يمنح نفسه وقتًا للتفكير.
[فن المبارزة الأساسي بقلم دون جياسكي]
“…”
[بخصوص فرسان لوانوبل]
كانت هذه ميزة القدوم إلى مكتبة قديمة.
أول كتابين كانا بسبب رغبته في المساعدة ، لكن الكتاب الثالث كان بدافع الفضول البحت. أخبرته نظرة سريعة أن جميع الكتب كتبت بطريقة سهلة الفهم وأنها مناسبة حتى لأولئك الذين ليس لديهم أساس.
تشع الحرارة من الحدادين التي تصطف على جانبي الشارع. يبدو أن جسده قد مشى لا شعوريًا إلى هذا المكان بينما كان مفقودًا في أفكاره.
يمكنه استخدام هذا.
… صوتها ، وهالتها.
بعد النظر إليهم لفترة من الوقت ، قرر لوكاس شرائهم.
” ًلا شكرا.”
توك-
ترجمة : [ Yama ]
ولكن عندما استدار ، اصطدم على الفور بشخص ما.
تشع الحرارة من الحدادين التي تصطف على جانبي الشارع. يبدو أن جسده قد مشى لا شعوريًا إلى هذا المكان بينما كان مفقودًا في أفكاره.
“ع-عذرا.”
توك-
سمع صوت. كانت امرأة.
وقفت سنو هناك كما لو كان طبيعيًا.
كانت أطول مما توقع. حوالي نصف رأس أقصر من لوكاس.
لم يستطع إلا أن يشعر بالمرارة مرة أخرى بشأن وضعه. نظرًا لأنه لم يكن متأكدًا من الوضع الحالي داخل الدائرة ، فقد قرر أنه لن يكشف عن نفسه حتى لو تم لم شمله مع رفاقه.
“لا بأس-”
… كلمة سيف ذكرته بشيء.
توقف لوكاس.
بعد النظر إليهم لفترة من الوقت ، قرر لوكاس شرائهم.
كانت المرأة التي أمامه ترتدي قناعًا غريبًا مصنوعًا من الخشب.
يبدو أن هناك شارعًا يوجد فيه جميع الحدادين ، لكنه بعيد تمامًا عن مكانه الحالي. على وجه الدقة ، كان على الجانب الآخر من المدينة.
كان شكل هذا القناع مألوفًا بشكل غريب.
كيرك-
لا ، لم يكن القناع فقط.
مشى لفترة قبل أن ينظر خلفه. لكنه لم يجد أي علامات تدل على أن أحدًا كان يتبعه.
… صوتها ، وهالتها.
… صوتها ، وهالتها.
“هل تخطط لتعلم فن المبارزة؟”
ألقى صاحب المتجر نظرة غير مبالية على سنو قبل أن يتحدث.
سألت المرأة بنبرة فضولية. كانت العيون خلف القناع تنظر إلى الكتب التي في يدي لوكاس.
خرج لوكاس إلى الشارع بمفرده وفتح الخريطة.
“…أجل.”
ومع ذلك ، أومأت سنو برأسه دون أي إشارة للشك وغيّر الموضوع.
“همم. أعتقد أنه سيكون صعبًا بعض الشيء مع حالة ساقيك “.
كيرك-
“لم أطلب رأيك”.
بالطبع ، لم يكن هناك أحد في العالم من الحماقة بما يكفي لتصديق مثل هذا الكلام الفاضح الوقح. إلا إذا كانوا ساذجين بشكل لا يصدق أو مشتت الذهن.
عندما رد بصوت بارد ، حاول لوكاس أن يمر بجانبها.
[بخصوص فرسان لوانوبل]
أولاً ، كان عليه أن يمنح نفسه وقتًا للتفكير.
“…”
لكن المرأة لم تتحرك بعيدًا ، وبدلاً من ذلك وضعت يديها على وركيها ، وحجبته.
تجمد جسد لوكاس عند هذه الكلمات.
“عذرا لتصرفاتى. هذه الملكة… لا ، أنا سوردنا “.
كانت أطول مما توقع. حوالي نصف رأس أقصر من لوكاس.
“…”
كيرك-
تغير تعبير لوكاس.
“المال لا يحل كل شيء… صحيح.”
كان يعرف هذا الاسم المستعار.
فجأة توقف لوكاس عن المشي.
كان يعرف أيضًا أن الطريقة القديمة في التحدث لا تتطابق مع صوتها الرقيق وعالي النبرة.
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، دخل أول حداد رآه.
“أود أن أتحدث إليكم للحظة. يجب أن يكون ذلك جيدًا ، أليس كذلك؟ ”
“حسنا…”
كان هناك تلميح من الفرح في صوتها ، لكن العيون خلف القناع ظلت باردة. ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس الابتسام أو الإجابة بسهولة.
دون أن يدرك ذلك ، سار على طول الطريق إلى شارع الحدادة.
… هذه المرأة.
أخذت سنو العملات الذهبية من لوكاس وسلمتها لصاحب المتجر قبل أن يغادروا الحدادة بالمعدات.
كان من الواضح أنه أحد الأشخاص الذين توق لوكاس لمقابلتهم.
أخذت سنو العملات الذهبية من لوكاس وسلمتها لصاحب المتجر قبل أن يغادروا الحدادة بالمعدات.
لكنه لم يستطع الشعور بالسعادة أو الارتياح بعد لم شملها معها.
“…”
– أولئك الذين تمكنوا من الهروب يجب أن يضعوا مظهرك في الاعتبار. ربما في المرة القادمة ، سيرسلون شخصًا أقوى خلفك.
لو كان سحرًا ، لما كان قادرًا على الهروب من عينيه.
هل تعتقد حقًا أنهم سيذهبون إلى هذا الحد؟
لم يستطع إلا أن يشعر بالمرارة مرة أخرى بشأن وضعه. نظرًا لأنه لم يكن متأكدًا من الوضع الحالي داخل الدائرة ، فقد قرر أنه لن يكشف عن نفسه حتى لو تم لم شمله مع رفاقه.
-بقدر ما أعرف. هذا هو نوع المجموعة التي تمثلها الدائرة.
وقفت سنو هناك كما لو كان طبيعيًا.
بدا صوت رينا في ذهنه مرة أخرى.
إذا كان هذا هو الحال ، فبكل صدق ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن للوكاس الحالي أن يهرب منها. بمهاراتها ، سيمزق جسده بالكامل في ثوانٍ قبل أن يفكر في المقاومة.
نظر لوكاس إلى سوردنا… لا.
كان يعرف هذا الاسم المستعار.
نظر إلى ملكة الجان سنو دي بريديكوود وفكر.
ترجمة : [ Yama ]
…هي…
“لا توجد طريقة يمكنني من خلالها اكتشاف وجود سنو في هذه الحالة.”
هل كانت هناك لقتله؟
“هل يكفي لي يا سيدي؟”
* * *
لكن المرأة لم تتحرك بعيدًا ، وبدلاً من ذلك وضعت يديها على وركيها ، وحجبته.
إذا كان هذا هو الحال ، فبكل صدق ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن للوكاس الحالي أن يهرب منها. بمهاراتها ، سيمزق جسده بالكامل في ثوانٍ قبل أن يفكر في المقاومة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 296
… كلمة سيف ذكرته بشيء.
كان من الواضح أنه أحد الأشخاص الذين توق لوكاس لمقابلتهم.
سقطت عيون لوكاس على خصر سنو. لقد كان عالقًا في غلاف بسيط ، لكنه كان يستطيع معرفة ذلك بمجرد النظر إلى طرفه.
لكن التوقيت كان صدفة للغاية.
كان دوكيد ، سيف لوسيد المحبوب ، الذي يمكن أن يطلق عليه أعظم مبارز.
عندما رد بصوت بارد ، حاول لوكاس أن يمر بجانبها.
“…”
“٣٥ قطعة ذهبية”.
لم يستطع إلا أن يشعر بالمرارة مرة أخرى بشأن وضعه. نظرًا لأنه لم يكن متأكدًا من الوضع الحالي داخل الدائرة ، فقد قرر أنه لن يكشف عن نفسه حتى لو تم لم شمله مع رفاقه.
استقبله صوت رجل عجوز بدا أنه صاحب المتجر عند دخوله.
لكن رؤيته للثلج شخصيًا جعلته يدرك مدى صعوبة ذلك حقًا.
إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تركته يذهب؟ هل كان ذلك لأنها يمكن أن تقتله في أي وقت وفي أي مكان؟
ارتفعت الرغبة في الكشف عن نفسه في قلبه.
“لقد مرت 10 سنوات.”
“أنا مشغول.”
“…”
لكنه اعتاد على قمع رغباته.
كان هذا مجرد اسم مستعار.
لذا ، كبح نفسه كما كان يفعل دائمًا ، فتح لوكاس فمه مرة أخرى.
… صوتها ، وهالتها.
“أود المغادرة ، هل ستبتعد عن الطريق؟”
على الرغم من تعبير لوكاس الفاسد ، وقفت سنو أمامه متعجرفة.
“…”
“…”
نظرت سنو إلى لوكاس بغرابة للحظة قبل أن تتراجع بشكل غير متوقع وهو يهز كتفيه.
لكنه اعتاد على قمع رغباته.
بعد دفع ثمن الكتب ، غادر لوكاس محل بيع الكتب العتيقة.
[الأبطال الأربعة الذين قادوا عصر النور]
مشى لفترة قبل أن ينظر خلفه. لكنه لم يجد أي علامات تدل على أن أحدًا كان يتبعه.
[دليل منهجي وفعال للتدريب البدني بقلم نيا هاميلتون]
بعد تأكيد ذلك ، تنفس لوكاس الصعداء.
مشى لفترة قبل أن ينظر خلفه. لكنه لم يجد أي علامات تدل على أن أحدًا كان يتبعه.
سنو دي بريديكوود.
بالطبع ، لم يكن هناك أحد في العالم من الحماقة بما يكفي لتصديق مثل هذا الكلام الفاضح الوقح. إلا إذا كانوا ساذجين بشكل لا يصدق أو مشتت الذهن.
هل كان اجتماعهم مجرد مصادفة؟
… صوتها ، وهالتها.
“…”
[الأبطال الأربعة الذين قادوا عصر النور]
هز لوكاس رأسه.
لكن رؤيته للثلج شخصيًا جعلته يدرك مدى صعوبة ذلك حقًا.
بالطبع ، لم يستطع استبعاد هذا الاحتمال تمامًا. بعد كل شيء ، كان يعرف أكثر من غيره مدى شيوع مثل هذه المواقف في العالم.
كان دوكيد ، سيف لوسيد المحبوب ، الذي يمكن أن يطلق عليه أعظم مبارز.
لكن التوقيت كان صدفة للغاية.
نظر إلى ملكة الجان سنو دي بريديكوود وفكر.
إذن ، هل كانت سنو شخصًا أرسلتها الدائرة؟ أرسلتها لقتل لوكاس؟
بعد تصفح الرفوف لفترة ، تمكن لوكاس من العثور على ما كان يبحث عنه.
إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تركته يذهب؟ هل كان ذلك لأنها يمكن أن تقتله في أي وقت وفي أي مكان؟
” ًلا شكرا.”
فجأة توقف لوكاس عن المشي.
توقف لوكاس.
دون أن يدرك ذلك ، سار على طول الطريق إلى شارع الحدادة.
نظر لوكاس إلى سوردنا… لا.
تشع الحرارة من الحدادين التي تصطف على جانبي الشارع. يبدو أن جسده قد مشى لا شعوريًا إلى هذا المكان بينما كان مفقودًا في أفكاره.
من ناحية أخرى ، كانت المكتبات العتيقة أقرب. في الواقع ، كان هناك اثنان أو ثلاثة منهم في مكان قريب.
قرر المضي قدمًا وشراء المعدات التي يريدها. لم يكن من الصعب شراء بعض الأشياء أثناء التفكير في الأمور.
نظرت سنو إلى لوكاس بغرابة للحظة قبل أن تتراجع بشكل غير متوقع وهو يهز كتفيه.
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، دخل أول حداد رآه.
كان من الواضح أنه أحد الأشخاص الذين توق لوكاس لمقابلتهم.
“يالها من صدفة. نلتقي مرة أخرى.”
“لم أطلب رأيك”.
وقفت سنو هناك كما لو كان طبيعيًا.
“…”
بالطبع ، لم يكن هناك أحد في العالم من الحماقة بما يكفي لتصديق مثل هذا الكلام الفاضح الوقح. إلا إذا كانوا ساذجين بشكل لا يصدق أو مشتت الذهن.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 296
ضاقت عيون لوكاس.
بدا صوت رينا في ذهنه مرة أخرى.
“لا توجد طريقة يمكنني من خلالها اكتشاف وجود سنو في هذه الحالة.”
دون أن يدرك ذلك ، سار على طول الطريق إلى شارع الحدادة.
على الرغم من تعبير لوكاس الفاسد ، وقفت سنو أمامه متعجرفة.
“… هل كان هذا السحر؟”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تخبرني أبدًا باسمك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أعتقد أن هذا غير عادل بعض الشيء “.
كان هذا مجرد اسم مستعار.
“اشتري لي الأكل.”
قرر لوكاس الكشف عن اسمه بالقوة.
هل تعتقد حقًا أنهم سيذهبون إلى هذا الحد؟
“لوكاس”.
هز لوكاس رأسه.
لم تسقط من شفتيه بسهولة كما حدث مع بيران. على عكسه ، عرف سنو هويته الحقيقية وقاتلوا معًا.
“اخلعي قناعك.”
حتى لو كان خافتًا ، فقد توقع أن يكون لها رد فعل مختلف عن رد فعل بيران.
مشى لفترة قبل أن ينظر خلفه. لكنه لم يجد أي علامات تدل على أن أحدًا كان يتبعه.
“همم. فهمت.”
نظر إلى ملكة الجان سنو دي بريديكوود وفكر.
ومع ذلك ، أومأت سنو برأسه دون أي إشارة للشك وغيّر الموضوع.
-بقدر ما أعرف. هذا هو نوع المجموعة التي تمثلها الدائرة.
“… هل أنت هنا لشراء أسلحة أو دروع؟”
“أود أن أتحدث إليكم للحظة. يجب أن يكون ذلك جيدًا ، أليس كذلك؟ ”
“على حد سواء.”
“… لا يوجد أي مكان قريب.”
“أرى. كم من المال لديك؟ ماذا عن اختيار القليل من أجلك؟ ”
لكنه اعتاد على قمع رغباته.
” ًلا شكرا.”
بدأ لوكاس في تصفح مجموعة الكتب الموجودة على الرفوف. على الرغم من أنه يبدو أنه تم وضع الكتب بشكل عشوائي ، فقد تفاجأ عندما اكتشف أنها في الواقع مرتبة حسب المجال.
تجاهلها ، ودخل لوكاس في الحداد. في هذه المرحلة ، لم يعد يريد التحدث معها أو التفاعل معها بعد الآن.
“لا توجد طريقة يمكنني من خلالها اكتشاف وجود سنو في هذه الحالة.”
“لما لا؟ إنها فرصة نادرة لهذه الملكة لاختيار سلاح لشخص ما “.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تخبرني أبدًا باسمك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أعتقد أن هذا غير عادل بعض الشيء “.
“…”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تخبرني أبدًا باسمك. لقد قدمت نفسي بالفعل. أعتقد أن هذا غير عادل بعض الشيء “.
“أم أنك تعتقد أن النساء الجميلات لا يعرفن شيئًا عن الأسلحة؟! أنت لست ضيق الأفق؟ صحيح؟”
كان يعرف أيضًا أن الطريقة القديمة في التحدث لا تتطابق مع صوتها الرقيق وعالي النبرة.
إذا كنت تريد أن تدعي أنك جميلة ، على الأقل انزعي قناعك أولاً.
لذا ، كبح نفسه كما كان يفعل دائمًا ، فتح لوكاس فمه مرة أخرى.
استمر لوكاس في تجاهلها. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه سنو.
“لا توجد طريقة يمكنني من خلالها اكتشاف وجود سنو في هذه الحالة.”
لا ، الآن بعد أن فكر في الأمر ، هل كانت تتمتع دائمًا بهذا النوع من الشخصية غير المتوقعة؟
كانت هذه ميزة القدوم إلى مكتبة قديمة.
“… لم تكن بهذه الحيوية في المرة الأخيرة التي التقينا بها.”
…هي…
كانت سنو في ذلك الوقت مدركة لعجزها وشعرت بالإحباط بسبب هذه الحقيقة. لوكاس لا يريدها أن تنهار. لهذا السبب أعطاها دوكيد.
من ناحية أخرى ، كانت المكتبات العتيقة أقرب. في الواقع ، كان هناك اثنان أو ثلاثة منهم في مكان قريب.
“لقد مرت 10 سنوات.”
قرر لوكاس الكشف عن اسمه بالقوة.
لقد كان وقتًا كافيًا لأي شخص للتغلب على نكساته والوقوف على قدميه مرة أخرى.
وقفت سنو هناك كما لو كان طبيعيًا.
“كم ثمن هذا السيف والدرع؟”
“لوكاس”.
“٣٥ قطعة ذهبية”.
[الأبطال الأربعة الذين قادوا عصر النور]
“هنا.”
بعد تأكيد ذلك ، تنفس لوكاس الصعداء.
“عليك أن تريني بعض التعريف أولاً.”
لقد كان وقتًا كافيًا لأي شخص للتغلب على نكساته والوقوف على قدميه مرة أخرى.
“…”
عندما رد بصوت بارد ، حاول لوكاس أن يمر بجانبها.
تجمد جسد لوكاس عند هذه الكلمات.
لم يستطع إلا أن يشعر بالمرارة مرة أخرى بشأن وضعه. نظرًا لأنه لم يكن متأكدًا من الوضع الحالي داخل الدائرة ، فقد قرر أنه لن يكشف عن نفسه حتى لو تم لم شمله مع رفاقه.
أخبرته رينا أنه من الصعب شراء أشياء في الإمبراطورية بدون بطاقة هوية. لم يطلب منه المكتب ذلك لذا نسي…
كانت سنو في ذلك الوقت مدركة لعجزها وشعرت بالإحباط بسبب هذه الحقيقة. لوكاس لا يريدها أن تنهار. لهذا السبب أعطاها دوكيد.
عندما أصبح تعبير لوكاس مضطربًا ، شعر بحضور رائع خلفه.
-بقدر ما أعرف. هذا هو نوع المجموعة التي تمثلها الدائرة.
“هل يكفي لي يا سيدي؟”
قرر لوكاس الكشف عن اسمه بالقوة.
ألقى صاحب المتجر نظرة غير مبالية على سنو قبل أن يتحدث.
“…”
“اخلعي قناعك.”
“أنا مشغول.”
“أنا آسف ، لكن لا يمكنني إظهار وجهي بدون هذا القناع. إنه موضوع حساس للغاية بالنسبة لي ، وآمل أن تفهمه “.
ابداية بالأولوية، الحداد.
“آسف ولكن هذا هو القانون. لا أستطبع-”
“…”
“لو سمحت.”
كان قادرًا على العثور على كتب مختلفة من عدة مجالات مختلفة في نفس المكان.
أصبح صوت الثلج همساً. تجمد صاحب المتجر الذي كان يهز رأسه. ثم ، ومضت عيناه وأومأ ببطء.
معظم الكتب التي رآها كانت هناك كتب عن السحر ، ولكن كانت هناك أيضًا كتب عن التاريخ والفلسفة والروايات وحتى كتب الطبخ.
أخذت سنو العملات الذهبية من لوكاس وسلمتها لصاحب المتجر قبل أن يغادروا الحدادة بالمعدات.
“حسنا…”
“صاحب المتجر غير مرن.”
كان قادرًا على العثور على كتب مختلفة من عدة مجالات مختلفة في نفس المكان.
“… هل كان هذا السحر؟”
كان يعرف أيضًا أن الطريقة القديمة في التحدث لا تتطابق مع صوتها الرقيق وعالي النبرة.
على الرغم من أنه سأل ذلك ، إلا أن لوكاس كان يعلم أنه ليس سحرًا.
كانت المرأة التي أمامه ترتدي قناعًا غريبًا مصنوعًا من الخشب.
لو كان سحرًا ، لما كان قادرًا على الهروب من عينيه.
كان شكل هذا القناع مألوفًا بشكل غريب.
“حسنا…”
“أرى. كم من المال لديك؟ ماذا عن اختيار القليل من أجلك؟ ”
“…”
“٣٥ قطعة ذهبية”.
“على أية حال يا لوكاس ، أنت مدين لي الآن ، أليس كذلك؟”
بدا صوت رينا في ذهنه مرة أخرى.
“…كم تريدين؟”
ابداية بالأولوية، الحداد.
“المال لا يحل كل شيء… صحيح.”
ابداية بالأولوية، الحداد.
بدت العيون خلف القناع وكأنها تتجعد قليلاً.
فجأة توقف لوكاس عن المشي.
“اشتري لي الأكل.”
“أنا مشغول.”
ترجمة : [ Yama ]
بعد تصفح الرفوف لفترة ، تمكن لوكاس من العثور على ما كان يبحث عنه.
كانت المرأة التي أمامه ترتدي قناعًا غريبًا مصنوعًا من الخشب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
