نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 545

الموسم الثاني - الفصل 306

الموسم الثاني - الفصل 306

ترجمة : [ Yama ]

على أي حال ، مرت 10 سنوات بالفعل منذ أن بدأت تشعر بالشعور الغريب لأول مرة ، لكن آيريس لم تجد السبب بعد. إذا لم تكن مشكلة يمكنها حلها بعد التفكير فيها لفترة طويلة ، فمن الأفضل تجاهلها تمامًا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 306

“اسبوع اخر.”

بت بت.

على الرغم من أنها لاحظت ذلك بالفعل ، لم يكن سنو قلقًا.

من المدهش أن صوت قطرات المطر المتساقطة على سطح العربة لم يكن هادئًا للغاية. في الواقع ، كان صوتًا مرتفعًا ومزعجًا بدرجة كافية للتسبب في الصداع.

“…ومن بعد…”

في المقام الأول ، كانت عربة تسافر في منتصف الليل في يوم ممطر بحد ذاتها عملاً خطيرًا للغاية ، لكن لا يبدو أن الراكبين على علم بذلك.

ترجمة : [ Yama ]

“…هناك خطب ما”

“قد يكون ذلك صحيحًا. لكن يجب أن تعرفي شخصية إيفان. إذا لم أفعل شيئًا ، لكان هذا الرجل قد غادر الاجتماع ببساطة قبل أن يمضي وقتًا طويلاً “.

كان التمتمة لنفسها عادة لم تستطع آيريس فيسفاوندر أن تتخلص منها أبدًا.

عادة ما يتصرف إيفان عكس ما أرادته سنو ، لكن هذا يعني أن أفعاله كانت في نطاق يمكن التنبؤ به.

قامت شيريل بإمالة رأسها وهي تنظر إليها.

“لا أعتقد أنه سيكون هناك صراع داخلي. أشك في أن يجرؤوا على الذهاب ضد إيفان. لا يوجد أحد في معسكرهم لديه كاريزما أكثر من إيفان. إنه وجود ضروري من حيث القوة والرمزية “.

“ماذا تقصدين؟”

“ما زلت مندهشة من موافقة إيفان على التعاون بسهولة. اعتقدت أنه سيتصرف بعناد أكثر “.

“حسنا. لست متأكدة.”

كان التمتمة لنفسها عادة لم تستطع آيريس فيسفاوندر أن تتخلص منها أبدًا.

على أي حال ، مرت 10 سنوات بالفعل منذ أن بدأت تشعر بالشعور الغريب لأول مرة ، لكن آيريس لم تجد السبب بعد. إذا لم تكن مشكلة يمكنها حلها بعد التفكير فيها لفترة طويلة ، فمن الأفضل تجاهلها تمامًا.

“… لو… كاس…”

هزت رأسها وفتحت فمها مرة أخرى.

سُمح لكل جانب بإحضار ما يصل إلى شخصين في الاجتماع ، لكن شيريل كانت الوحيدة التي تقف خلف آيريس. لقد اعتقدت أن الأخرى كانت تنتظر لتوها خارج غرفة الاجتماعات ، لكن بعد الاجتماع وجدت أن الأمر لم يكن كذلك.

“ما زلت مندهشة من موافقة إيفان على التعاون بسهولة. اعتقدت أنه سيتصرف بعناد أكثر “.

حتى لو كان الاجتماع مليئًا بمعارك الذكاء والصراع الطفولية ، كان من الممكن للأشخاص الموهوبين مثلها أن يقودوا اتجاه الاجتماع بمجرد التواجد هناك.

“ليس هذا فقط. إذا سارت الأمور بشكل مختلف ، لكان أحدهما (سنو ، إيفان) قد مات اليوم “.

“… أخته الأصغر…”

“… جرأة ذلك الرجل كبيرة جدًا.”

“لمن؟ هذه الملكة؟ أو…؟”

أومأت شيريل برأسها ، وهي تعلم إلى أي رجل كانت تشير إليه. هذا الرجل ذو الشعر الأبيض ، الذي بدا وكأنه ينهار من العطس ، تمكن من إيقاف هياج إيفان.

في المقام الأول ، كانت عربة تسافر في منتصف الليل في يوم ممطر بحد ذاتها عملاً خطيرًا للغاية ، لكن لا يبدو أن الراكبين على علم بذلك.

لقد كان إنجازًا رائعًا لجميع الذين شهدوه.

“…”

كانت آيريس تتذكر نفس المشهد أيضًا.

“…”

“… لو… كاس…”

عادة ما يتصرف إيفان عكس ما أرادته سنو ، لكن هذا يعني أن أفعاله كانت في نطاق يمكن التنبؤ به.

لقد كان رجلاً لم تره من قبل ، لكن الطريقة التي نظر بها إليها تركت انطباعًا. ربما كان هذا الرجل هو سبب شعورها بالاكتئاب بشكل غريب في تلك اللحظة.

إذا كان مجرد فرد من العائلة قد جاء ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق. لكن سيريس ، الذي طرحها ، وسنو ، الذي سمعها ، تبادلا نظرات خفية في تلك اللحظة.

“على أي حال ، هناك شيء واحد واضح.”

“ماذا تقصدين؟”

أثار صوت شيريل آيريس من أفكارها وأومأت برأسها.

إذا حدث ذلك ، فسيصبح الاجتماع بأكمله مضيعة للوقت بلا طائل.

“حق. وضع المتطرفين أسوأ بكثير مما توقعنا “.

أومأت شيريل برأسها أيضًا.

ومع ذلك ، بقيت الحقيقة أنها أرسلت ليليا إلى الأكاديمية بعد الواقعة بدلاً من السماح لها بمرافقتها.

“هل تعتقدين أنه سيكون هناك صراع داخلي؟”

“اسبوع اخر.”

“لا أعتقد أنه سيكون هناك صراع داخلي. أشك في أن يجرؤوا على الذهاب ضد إيفان. لا يوجد أحد في معسكرهم لديه كاريزما أكثر من إيفان. إنه وجود ضروري من حيث القوة والرمزية “.

على الرغم من أنه كان مزعجًا ، إلا أنه لم يجعلها غير مرتاحة.

“…ومن بعد…”

“لا يبدو أنها جاءت مع آيريس.”

“لا تنسي في أي عصر نحن فيه. فقط الحمقى هم من يخطئون في الأفعال التي تتم خلف ظهورهم على أنها ولاء.”

“لا تنسي في أي عصر نحن فيه. فقط الحمقى هم من يخطئون في الأفعال التي تتم خلف ظهورهم على أنها ولاء.”

ابتسمت آيريس ببرود.

“…هناك خطب ما”

“في النهاية ، لا تزال الأعمال السرية أعمالًا سرية”.

كانت آيريس تتذكر نفس المشهد أيضًا.

“… كايرو ويلسمان ، ذلك الرجل…”

تجعدت حواجب سنو.

لقد كان أحد أقرب مساعدي إيفان وكان لديه الشجاعة للقيام بأشياء لم يُطلب منه القيام بها.

“ماذا تقصدين؟”

في تلك الحين.

تذكرت أداء لوكاس في الاجتماع.

ارتجفت خصلة واحدة من شيريل.

كان هذا لأن ليليا جون ، أخت بيران الصغرى ، كانت خادمة آيريس.

بعبارة أخرى ، كان أحد الأتباع الذين نشرتهم في كل مكان ، جاسوسًا ، قد قام للتو بإعداد تقرير.

لقد كان أحد أقرب مساعدي إيفان وكان لديه الشجاعة للقيام بأشياء لم يُطلب منه القيام بها.

“لقد وصلوا إلى الأكاديمية.”

في تلك الحين.

قيلت الكلمات بنبرة غير ودية بدون موضوع ، لكن آيريس عرفت عمن تتحدث.

في المقام الأول ، كانت عربة تسافر في منتصف الليل في يوم ممطر بحد ذاتها عملاً خطيرًا للغاية ، لكن لا يبدو أن الراكبين على علم بذلك.

* * *

كانت امرأة يمكن أن تتظاهر بالهدوء والابتسام بهدوء ، بينما تنتظر مئات الثعابين السامة.

نفضت سنو بضع قطرات من المطر من على كتفيها عندما دخلت غرفة مدير المدرسة.

“…هناك خطب ما”

قامت سيريس ، التي كانت تراجع الوثائق ، على الفور من خلف مكتبها ، وأخذت منشفة جافة قريبة وحاولت مسح الماء من جسدها.

كانت ليليا مفاوضة رئيسية.

“هذه الملكة لها أيدي أيضًا.”

على الرغم من أنها لاحظت ذلك بالفعل ، لم يكن سنو قلقًا.

ثم أمسكت بالمنشفة ومسحت وجهها بقسوة.

“اسبوع اخر.”

“… كيف هو الوضع؟”

على الرغم من أنها لاحظت ذلك بالفعل ، لم يكن سنو قلقًا.

“لمن؟ هذه الملكة؟ أو…؟”

“لقد وصلوا إلى الأكاديمية.”

“بطبيعة الحال لجلالتك.”

“بطبيعة الحال لجلالتك.”

بكل صدق ، لم يكن لدى سيريس اهتمام كبير بالرجل ذي الشعر الأبيض أو وضعه.

كان آيريس فيسفاوندر ينوي الموافقة دون قيد أو شرط على طلب التحالف المناهض للدائرة للتعاون دون التفاوض على الشروط.

تذكرت أداء لوكاس في الاجتماع.

“… كايرو ويلسمان ، ذلك الرجل…”

كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.

كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.

نتيجة لذلك ، في حين أن كل من شاهده كان لديه درجة من الاحترام له ، إلا أنهم جميعًا لا يزالون ينظرون إليه على أنه شخص مجنون أو مغرور.

من المدهش أن صوت قطرات المطر المتساقطة على سطح العربة لم يكن هادئًا للغاية. في الواقع ، كان صوتًا مرتفعًا ومزعجًا بدرجة كافية للتسبب في الصداع.

“لا يوجد موقف. أنا فقط متعب قليلا “.

* * *

“إلى متى سيكون جلالتك هنا؟”

أومأت شيريل برأسها أيضًا.

“اسبوع اخر.”

“بالمناسبة ، أين بيران؟”

في نظر سيريس ، كانت سنو تضيع أسبوعًا من وقتها ، لكنها استخدمت صبرها الخارق لقمع الرغبة في قول شيء ما.

“لقد وصلوا إلى الأكاديمية.”

“لا أعتقد أنها كانت فكرة جيدة استفزاز السيد الكبير بهذه الطريقة.”

كانت تتحدث عن الأشياء التي قالتها لإيفان ،

* * *

ضحكت سنو.

“… لو… كاس…”

“قد يكون ذلك صحيحًا. لكن يجب أن تعرفي شخصية إيفان. إذا لم أفعل شيئًا ، لكان هذا الرجل قد غادر الاجتماع ببساطة قبل أن يمضي وقتًا طويلاً “.

في المقام الأول ، كانت عربة تسافر في منتصف الليل في يوم ممطر بحد ذاتها عملاً خطيرًا للغاية ، لكن لا يبدو أن الراكبين على علم بذلك.

إذا حدث ذلك ، فسيصبح الاجتماع بأكمله مضيعة للوقت بلا طائل.

“… جرأة ذلك الرجل كبيرة جدًا.”

نظرًا لأنها كانت على علم بها أيضًا ، لم تقدم سيريس أي شكاوى أخرى.

فجأة قالت سنو ، التي كانت تمسح شعرها المبلل بالمنشفة.

فجأة قالت سنو ، التي كانت تمسح شعرها المبلل بالمنشفة.

“… أخته الأصغر…”

“بالمناسبة ، أين بيران؟”

“…هناك خطب ما”

“يبدو أن أحد إخوته الصغار جاء”.

لقد كان إنجازًا رائعًا لجميع الذين شهدوه.

“… أخته الأصغر…”

ربما منذ اللحظة التي سمعت فيها أنهم سيخضعون لعملية مشتركة ، كانت قد ابتكرت بالفعل طريقة للحصول على أكبر فائدة.

تجعدت حواجب سنو.

“ما زلت مندهشة من موافقة إيفان على التعاون بسهولة. اعتقدت أنه سيتصرف بعناد أكثر “.

إذا كان مجرد فرد من العائلة قد جاء ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق. لكن سيريس ، الذي طرحها ، وسنو ، الذي سمعها ، تبادلا نظرات خفية في تلك اللحظة.

بعبارة أخرى ، كان أحد الأتباع الذين نشرتهم في كل مكان ، جاسوسًا ، قد قام للتو بإعداد تقرير.

كان رد الفعل هذا طبيعيًا.

على الرغم من أنها لاحظت ذلك بالفعل ، لم يكن سنو قلقًا.

“لا يبدو أنها جاءت مع آيريس.”

لقد كان رجلاً لم تره من قبل ، لكن الطريقة التي نظر بها إليها تركت انطباعًا. ربما كان هذا الرجل هو سبب شعورها بالاكتئاب بشكل غريب في تلك اللحظة.

كان هذا لأن ليليا جون ، أخت بيران الصغرى ، كانت خادمة آيريس.

“حسنا. لست متأكدة.”

سُمح لكل جانب بإحضار ما يصل إلى شخصين في الاجتماع ، لكن شيريل كانت الوحيدة التي تقف خلف آيريس. لقد اعتقدت أن الأخرى كانت تنتظر لتوها خارج غرفة الاجتماعات ، لكن بعد الاجتماع وجدت أن الأمر لم يكن كذلك.

تذكرت أداء لوكاس في الاجتماع.

“أجل. لقد جاءت من خلال تقنية النقل “.

كان السبب في ذلك بسيطًا.

“…”

بكل صدق ، لم يكن لدى سيريس اهتمام كبير بالرجل ذي الشعر الأبيض أو وضعه.

ليليا جون.

“بالمناسبة ، أين بيران؟”

لقد اعتقدوا أنه كان من الممكن أن تكون أكثر فائدة لو أخذتها آيريس إلى الاجتماع معها.

ترجمة : [ Yama ]

كان السبب في ذلك بسيطًا.

كانت ليليا مفاوضة رئيسية.

ارتجفت خصلة واحدة من شيريل.

حتى لو كان الاجتماع مليئًا بمعارك الذكاء والصراع الطفولية ، كان من الممكن للأشخاص الموهوبين مثلها أن يقودوا اتجاه الاجتماع بمجرد التواجد هناك.

كان عرضه لإيقاف إيفان مثيرًا للإعجاب ، ولكن في المقام الأول ، كان البشر دائمًا معجبين ببمثل تلك المواقف.

هل يمكن أنها لم تستطع الحضور لأنها كانت مشغولة بمهمة أخرى؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. كانت آيريس تدرك أيضًا مدى أهمية هذا الاجتماع. لم يكن من الصعب عليها تعديل جدول ليليا وفقًا لذلك.

كانت ليليا مفاوضة رئيسية.

ومع ذلك ، بقيت الحقيقة أنها أرسلت ليليا إلى الأكاديمية بعد الواقعة بدلاً من السماح لها بمرافقتها.

“… كيف هو الوضع؟”

“منذ البداية ، لم تكن تنوي التفاوض معنا”.

أومأت شيريل برأسها ، وهي تعلم إلى أي رجل كانت تشير إليه. هذا الرجل ذو الشعر الأبيض ، الذي بدا وكأنه ينهار من العطس ، تمكن من إيقاف هياج إيفان.

ابتسمت سنو عندما توصلت إلى هذا الاستنتاج.

على الرغم من أنه كان مزعجًا ، إلا أنه لم يجعلها غير مرتاحة.

كان آيريس فيسفاوندر ينوي الموافقة دون قيد أو شرط على طلب التحالف المناهض للدائرة للتعاون دون التفاوض على الشروط.

“هذه الملكة لها أيدي أيضًا.”

بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا سيئًا بالنسبة لثلج ، لكن شعرت بطريقة ما أنها كانت من يتحمل الخسارة.

كانت تتحدث عن الأشياء التي قالتها لإيفان ،

لا أستطيع أن أتنبأ بها. هذا هو الفرق.’

“…”

عادة ما يتصرف إيفان عكس ما أرادته سنو ، لكن هذا يعني أن أفعاله كانت في نطاق يمكن التنبؤ به.

هل يمكن أنها لم تستطع الحضور لأنها كانت مشغولة بمهمة أخرى؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. كانت آيريس تدرك أيضًا مدى أهمية هذا الاجتماع. لم يكن من الصعب عليها تعديل جدول ليليا وفقًا لذلك.

على الرغم من أنه كان مزعجًا ، إلا أنه لم يجعلها غير مرتاحة.

بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا سيئًا بالنسبة لثلج ، لكن شعرت بطريقة ما أنها كانت من يتحمل الخسارة.

لكن آيريس كانت مختلفة.

“في النهاية ، لا تزال الأعمال السرية أعمالًا سرية”.

كانت امرأة يمكن أن تتظاهر بالهدوء والابتسام بهدوء ، بينما تنتظر مئات الثعابين السامة.

كانت امرأة يمكن أن تتظاهر بالهدوء والابتسام بهدوء ، بينما تنتظر مئات الثعابين السامة.

ربما منذ اللحظة التي سمعت فيها أنهم سيخضعون لعملية مشتركة ، كانت قد ابتكرت بالفعل طريقة للحصول على أكبر فائدة.

كان التمتمة لنفسها عادة لم تستطع آيريس فيسفاوندر أن تتخلص منها أبدًا.

“هل ليليا هي الخطوة الأولى؟”

ضحكت سنو.

على الرغم من أنها لاحظت ذلك بالفعل ، لم يكن سنو قلقًا.

كانت آيريس تتذكر نفس المشهد أيضًا.

كان السبب في ذلك بسيطًا.

“لا يوجد موقف. أنا فقط متعب قليلا “.

لقد وثقت بيران.

سُمح لكل جانب بإحضار ما يصل إلى شخصين في الاجتماع ، لكن شيريل كانت الوحيدة التي تقف خلف آيريس. لقد اعتقدت أن الأخرى كانت تنتظر لتوها خارج غرفة الاجتماعات ، لكن بعد الاجتماع وجدت أن الأمر لم يكن كذلك.

ترجمة : [ Yama ]

في تلك الحين.

كان رد الفعل هذا طبيعيًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط