نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 547

الموسم الثاني - الفصل 308

الموسم الثاني - الفصل 308

ترجمة : [ Yama ]

لم يستطع بيران حقًا فهم كلماتهم وردود أفعالهم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 308

“نعم أشعر بالانزعاج.”

حديقة الزهور ، التي كانت مليئة بالورود الحمراء ، كانت حديقة الورود التي نمت لها والدته كهواية.

إذا كان الأمر كذلك ، فلن يحتاج إلى معاملتهم بصدق أيضًا.

عندما كان صغيرًا ، كان بيران يحب الركض بينهما.

بغض النظر عن مدى نضج بيران ، كان لا يزال طفلاً. في تلك اللحظة ، أصبح إحساسه بواجب حماية حديقة الورود أكبر من رغبته في الاستجابة لتحذير والدته.

“احرص على عدم وخز الأشواك.”

لذلك حاول أن يضرب البق على الوردة بيده الصغيرة.

لقد أولى الشاب بيران اهتمامًا كبيرًا لهذه الكلمات.

لا يمكن اعتبار شيبرد رجلاً كبيرًا جدًا ، لذا فقد أطلق نخرًا ناعمًا.

لم يكن هذا لأنه كان خائفًا من أشواك الورد. لقد كان ببساطة سعيدًا لتلقي الثناء على الاستماع بأمانة إلى كلمات والدته.

لم أشعر بشيء لن يكون قادرًا على عبوره. ومع ذلك ، فقد شعر أن تلقي إرشادات من شخص ما سيسمح له بتوفير وقت أكثر مما لو كان يواصل التعلم بمفرده.

ومع ذلك ، كان ذلك اليوم مختلفًا.

ترجمة : [ Yama ]

“مم؟”

السيد الذي اعتمد عليه بشدة لم يستطع التعامل مع موهبة بيران.

رمش بيران.

“…!”

كان يرى حشرات زرقاء تحوم حول وردة.

لم يعرف شيبرد تفاصيل الحادث. كان هذا لأن بيران لم يخبره بذلك قط. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن فهم بعض الأشياء حتى لو لم تُقال علانية. لاحظ معاناة ابنه ، وأوصى بطريقة مختلفة.

“لا تفعل ذلك.”

كان يرى حشرات زرقاء تحوم حول وردة.

حتى في عيون الأطفال ، كان اللون الأزرق يفسد الألوان الجميلة لحديقة الورود.

عندها كان يفهم بشكل غامض ما قصده والده عندما قال “ألا تشعر بالانزعاج؟”.

كان لا بد من التخلص منها.

كانت أكاديمية ويسترود مركزًا لتدريب السحرة.

بغض النظر عن مدى نضج بيران ، كان لا يزال طفلاً. في تلك اللحظة ، أصبح إحساسه بواجب حماية حديقة الورود أكبر من رغبته في الاستجابة لتحذير والدته.

لم يعرف شيبرد تفاصيل الحادث. كان هذا لأن بيران لم يخبره بذلك قط. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن فهم بعض الأشياء حتى لو لم تُقال علانية. لاحظ معاناة ابنه ، وأوصى بطريقة مختلفة.

لذلك حاول أن يضرب البق على الوردة بيده الصغيرة.

“هذا ما قلته.”

“آه.”

‘فارغة.’

وخزت شوكة إصبعه. سقطت قطرات من الدم ، احمرارا من الورود من حوله ، على الأرض.

كانت تعابيرهم وكلماتهم وأفعالهم كلها فارغة.

بيران لم يبكي.

نظر بيران إلى الحساء الرقيق والماء الساخن في يديه قبل أن يضعهما بجانب السرير.

في الواقع ، كان الخوف والمفاجأة الذي شعر به في تلك اللحظة أكبر من الألم في يده. لم يكن يريد من والدته توبيخه أو خيبة أمله بعد رؤيته.

“مم؟”

لذا أخفى الجرح ، لكن تم الكشف عنه بعد الظهر.

أدرك بيران ، البالغ من العمر 17 عامًا ، موقف والده والمسؤوليات المصاحبة له ، ولهذا لم يسأله بعد الآن.

والدة بيران لم تأنبه. بدلاً من ذلك ، سألته بصوت هادئ.

لا يمكن اعتبار شيبرد رجلاً كبيرًا جدًا ، لذا فقد أطلق نخرًا ناعمًا.

“لماذا قد قمت بفعلها؟”

“لماذا قد قمت بفعلها؟”

“… كنت أحاول التخلص من الحشرات الزرقاء التي كانت على الوردة.”

“فهمت.”

“الحشرات الزرقاء؟”

“…”

تحولت عيون بيران إلى والدته.

كانت تلك هي اللحظة التي بدأ فيها رؤية المانا في سن الخامسة.

“إنهم يدورون حولك أيضًا يا أمي.”

كانت تعابيرهم وكلماتهم وأفعالهم كلها فارغة.

“…!”

“فهمت.”

بيران يونيو.

عبقري موهوب أكثر منه.

كانت تلك هي اللحظة التي بدأ فيها رؤية المانا في سن الخامسة.

“… أريد أن ، ولكن…”

* * *

أومأ بيران برأسه الصغير بقوة.

“لم أر مثل هذه الموهبة من قبل.”

في سن السادسة ، بدأ بيران في متابعة مجال علم السحر بجدية.

“إ- إنه عبقري بالتأكيد. ربما هذه سابقة من نوعها… ”

“آه.”

لم يستطع بيران حقًا فهم كلماتهم وردود أفعالهم.

كان نائب سيد البرج الخامس وساحر 6 نجوم.

“ما هو العبقري؟”

بدلاً من ذلك ، كانت مليئة بالأشخاص الذين أعجبوا ومجدوا مكانة بيران وموهبتها ومظهرها.

عندما نظر إلى والده وطرح هذا السؤال ، ضرب رأسه بتعبير فخور على وجهه.

“إ- إنه عبقري بالتأكيد. ربما هذه سابقة من نوعها… ”

“إنه أيضًا أذكى قليلاً من الآخرين في مثل عمره.”

هناك ، كان الكذب بوجه شاحب يطابق شعره الأبيض موضوع محادثتهما. لقد كان دائمًا يعطي انطباعًا بالضعف من قبل ، لكنه الآن يشعر بالضعف ، كما لو كان سينهار بلمسة.

“مثلك يا أبي؟”

“ما هو العبقري؟”

“أجل. ومع ذلك… ستكون بالتأكيد أكبر مني عندما تكبر “.

وخزت شوكة إصبعه. سقطت قطرات من الدم ، احمرارا من الورود من حوله ، على الأرض.

“أنا أحب ذلك أيضا. قالت أمي كلما كبرت ، كان ذلك أفضل “.

لم يكن أي من هؤلاء الناس يعامله بصدق.

“…مم.”

“هذا ما قلته.”

لا يمكن اعتبار شيبرد رجلاً كبيرًا جدًا ، لذا فقد أطلق نخرًا ناعمًا.

كان ذلك اليوم الذي وصلت فيه بيران إلى 5 نجوم. بمعنى آخر ، اليوم الذي أصبح فيه 19 عامًا.

بعد ذلك بوقت قصير ، نظر إلى ابنه وتحدث بنبرة جليلة.

في البداية ، حافظ على مسافة منه لأنه كان حذرًا ، ولكن سرعان ما أصبح خائفًا.

“هناك شيء لا يجب أن تنساه أبدًا. قد يكون العباقرة أذكى من أي شخص آخر ، لكن هذا لا يعني أنهم متفوقون “.

تحولت عيون بيران إلى والدته.

“أنا لا أفهم ما تقصد.”

الأكاديمية لم ترق إلى مستوى توقعاته على الإطلاق.

“… ببساطة ، لا تتباهى. ألا تشعر بالانزعاج عندما ترى أطفالًا آخرين يتباهون؟”

في الواقع ، شعر بالإرهاق بعض الشيء. كان هذا لأنه منحه شعورًا مشابهًا لـ “كائنات لا تُمس” مثل سنو وإيريس…

تذكر بيران ابن ماركيز الذي جاء ليلعب معه منذ يومين وكان يتباهى بقلادة براقة.

كما كان يعتقد ذلك ، ابتسم بيران.

عندها كان يفهم بشكل غامض ما قصده والده عندما قال “ألا تشعر بالانزعاج؟”.

“لا. أريد أن أرى الأعذار التي سيقدمها هذا الرجل عندما يستيقظ. جريمة السخرية من هذه الملكة جسيمة. لن أتركها تذهب “.

رفع رأسه لينظر إلى شيبرد مرة أخرى. على عكس لونه الفاتح ، كانت عيناه جادة.

كانت أكاديمية ويسترود مركزًا لتدريب السحرة.

أومأ بيران برأسه الصغير بقوة.

عندما رأى هذا الرجل لأول مرة ، بينما بدا غير مهم ، لم يفكر فيه قط على أنه “ضعيف”.

“نعم أشعر بالانزعاج.”

كان يرى حشرات زرقاء تحوم حول وردة.

* * *

“…مم.”

في سن السادسة ، بدأ بيران في متابعة مجال علم السحر بجدية.

لم أشعر بشيء لن يكون قادرًا على عبوره. ومع ذلك ، فقد شعر أن تلقي إرشادات من شخص ما سيسمح له بتوفير وقت أكثر مما لو كان يواصل التعلم بمفرده.

كان موهوبًا ، ولديه كفاءة مناسبة ، والأهم من ذلك أنه وجدها مثيرة للاهتمام.

“الحشرات الزرقاء؟”

لم يكن هناك عائق يمنعه ، لذلك كان من الطبيعي له أن يتغلب على السحر بوتيرة غير مسبوقة. ذهل السحرة الذين أدركوا موهبته من قبل مرة أخرى.

“إ- إنه عبقري بالتأكيد. ربما هذه سابقة من نوعها… ”

لقد أدركوا أن ما رأوه في ذلك الوقت كان مجرد غيض من فيض.

“ماذا عن جلالتك؟ هل سترحلين اليوم؟”

وصل بيران إلى 3 نجوم في سن 13 و 4 نجوم في 17. كان السحرة من فئة 4 نجوم أفراد يتمتعون بنفوذ كبير في جميع أنحاء إمبراطورية كاستكاو ، وحتى هؤلاء الأفراد الموهوبين قليلاً وصلوا إلى هذه المرحلة فقط في سن الثلاثين تقريبًا.

في الآونة الأخيرة ، لم يكن قادرًا على قضاء الكثير من الوقت في المنزل.

“هل تشعر بالجدار الآن؟”

* * *

بناء على كلمات شيبرد ، أومأ بيران برأسه قليلا.

نظر بيران إلى الحساء الرقيق والماء الساخن في يديه قبل أن يضعهما بجانب السرير.

لم أشعر بشيء لن يكون قادرًا على عبوره. ومع ذلك ، فقد شعر أن تلقي إرشادات من شخص ما سيسمح له بتوفير وقت أكثر مما لو كان يواصل التعلم بمفرده.

“انظر إلى جسد ذلك الرجل. بقي مستيقظا لمدة يومين وليلتين بجسد ضعيف من هذا القبيل. لم يأكل أو يشرب بشكل صحيح خلال ذلك الوقت ، وبعد ذلك عندما خرج ، سار في المطر الغزير كما لو كان شبحًا أو شيء من هذا القبيل ، أغمي عليه ، وترك غارقة في الوحل لمدة نصف ساعة. محضر جلسة.”

“هل تعلمني يا أبي؟”

* * *

“… أريد أن ، ولكن…”

“الحشرات الزرقاء؟”

أطلق شيبرد تنهيدة متعبة.

“إ- إنه عبقري بالتأكيد. ربما هذه سابقة من نوعها… ”

“لدي الكثير من العمل لأقوم به.”

ترجمة : [ Yama ]

“…”

“إنهم يدورون حولك أيضًا يا أمي.”

هو فهم.

“… ببساطة ، لا تتباهى. ألا تشعر بالانزعاج عندما ترى أطفالًا آخرين يتباهون؟”

كان شيبرد رئيسًا لعائلة دوق ، وفي الوقت نفسه ، كان أحد السحرة الخمسة الوحيدين من فئة 7 نجوم في الإمبراطورية ، بالإضافة إلى كونه سيد البرج الرابع.

بيران لم يبكي.

في الآونة الأخيرة ، لم يكن قادرًا على قضاء الكثير من الوقت في المنزل.

وخزت شوكة إصبعه. سقطت قطرات من الدم ، احمرارا من الورود من حوله ، على الأرض.

أدرك بيران ، البالغ من العمر 17 عامًا ، موقف والده والمسؤوليات المصاحبة له ، ولهذا لم يسأله بعد الآن.

حديقة الزهور ، التي كانت مليئة بالورود الحمراء ، كانت حديقة الورود التي نمت لها والدته كهواية.

لكن موقف ابنه الحازم جعل شيبرد يشعر بمزيد من الذنب ، لذلك حشد جميع اتصالاته الشخصية للعثور على معلم متميز ، وتمكن أخيرًا من العثور على شخص مؤهل بدرجة كافية لتعليم بيران.

ثم ، عندما بدأ يفكر بجدية فيما إذا كان يجب أن يتخرج مبكرًا ، أو يُطرد.

كان نائب سيد البرج الخامس وساحر 6 نجوم.

“لا تفعل ذلك.”

كان أيضًا شخصًا ذا سمعة عالية حتى في كاستكاو ، والتي كانت تُعرف باسم الإمبراطورية السحرية.

ثم بدأ يفكر. كانت مدة الدورة في أكاديمية ويسترود أربع سنوات. لكنه شعر أن قضاء كل هذا الوقت الطويل في مثل هذا المكان كان مجرد مضيعة للوقت.

كان بيران يحترم معلمه بشدة ويتبعه بطاعة. بطريقة ما ، كان مكانته في قلبه أعلى من والده.

“ماذا عن جلالتك؟ هل سترحلين اليوم؟”

ولكن بعد فترة وجيزة ، انتهت العلاقة بين المعلم والطالب بكارثة.

“أ -أنت وحش.”

كان ذلك اليوم الذي وصلت فيه بيران إلى 5 نجوم. بمعنى آخر ، اليوم الذي أصبح فيه 19 عامًا.

“أ -أنت وحش.”

“الحشرات الزرقاء؟”

السيد الذي اعتمد عليه بشدة لم يستطع التعامل مع موهبة بيران.

“لماذا لا تذهب إلى أكاديمية ويسترود؟”

في البداية ، حافظ على مسافة منه لأنه كان حذرًا ، ولكن سرعان ما أصبح خائفًا.

حتى في عيون الأطفال ، كان اللون الأزرق يفسد الألوان الجميلة لحديقة الورود.

هذا جرح بيران. أولئك الذين لديهم موهبة شديدة كانوا يخافون أكثر من الإعجاب.

“أجل. ومع ذلك… ستكون بالتأكيد أكبر مني عندما تكبر “.

في ذلك الوقت ، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يفهمه بيران.

حتى في عيون الأطفال ، كان اللون الأزرق يفسد الألوان الجميلة لحديقة الورود.

لذلك أخفى ذلك.

إذا كان الأمر كذلك ، فلن يحتاج إلى معاملتهم بصدق أيضًا.

لقد اعتقد حقًا أنه سيصبح وحشًا إذا استمر في التعلم وأن الأشخاص من حوله ، وأصدقائه وعائلته ، سينظرون إليه أيضًا بنفس الطريقة التي نظر إليها سيده.

“هل تعلمني يا أبي؟”

لم يعرف شيبرد تفاصيل الحادث. كان هذا لأن بيران لم يخبره بذلك قط. ومع ذلك ، لا يزال من الممكن فهم بعض الأشياء حتى لو لم تُقال علانية. لاحظ معاناة ابنه ، وأوصى بطريقة مختلفة.

“نعم أشعر بالانزعاج.”

“لماذا لا تذهب إلى أكاديمية ويسترود؟”

“…”

“…”

كان أيضًا شخصًا ذا سمعة عالية حتى في كاستكاو ، والتي كانت تُعرف باسم الإمبراطورية السحرية.

كانت أكاديمية ويسترود مركزًا لتدريب السحرة.

عندها كان يفهم بشكل غامض ما قصده والده عندما قال “ألا تشعر بالانزعاج؟”.

مركز لتدريب المواهب حيث تم جمع وتربية الشباب المهتمين بعلم السحر ليصبحوا أعمدة من شأنها أن تقود الإمبراطورية في المستقبل.

والدة بيران لم تأنبه. بدلاً من ذلك ، سألته بصوت هادئ.

ومع ذلك ، لم يكن هناك الكثير ليتعلمه بيران ، الذي وصل بالفعل إلى 5 نجوم ، في هذا المكان.

لذلك أخفى ذلك.

“سأذهب.”

“هل تعلمني يا أبي؟”

ومع ذلك ، قرر بيران دخول الأكاديمية.

“…”

كان هذا لأنه لم يكن لديه ما يفعله أفضل في تلك اللحظة وكان هناك تلميح من التوقعات بداخله.

“هل قلت للتو… إنه مريض؟”

“ربما سأجد شخصًا أكبر مني.”

“انظر إلى جسد ذلك الرجل. بقي مستيقظا لمدة يومين وليلتين بجسد ضعيف من هذا القبيل. لم يأكل أو يشرب بشكل صحيح خلال ذلك الوقت ، وبعد ذلك عندما خرج ، سار في المطر الغزير كما لو كان شبحًا أو شيء من هذا القبيل ، أغمي عليه ، وترك غارقة في الوحل لمدة نصف ساعة. محضر جلسة.”

عبقري موهوب أكثر منه.

“…مم.”

إذا التقى بمثل هذا الشخص ، شعر أن فكرة أنه وحش ستختفي. شعر أنه يستطيع استخدام الروح التنافسية وعقدة النقص كقوة دافعة لمواصلة دفع نفسه إلى الأمام.

ولكن بعد فترة وجيزة ، انتهت العلاقة بين المعلم والطالب بكارثة.

لكن لم يكن هناك.

كانت أكاديمية ويسترود مركزًا لتدريب السحرة.

الأكاديمية لم ترق إلى مستوى توقعاته على الإطلاق.

كان يرى حشرات زرقاء تحوم حول وردة.

بدلاً من ذلك ، كانت مليئة بالأشخاص الذين أعجبوا ومجدوا مكانة بيران وموهبتها ومظهرها.

“احرص على عدم وخز الأشواك.”

‘فارغة.’

بعد ذلك بوقت قصير ، نظر إلى ابنه وتحدث بنبرة جليلة.

كان فارغا.

كانت تلك هي اللحظة التي بدأ فيها رؤية المانا في سن الخامسة.

لم يكن أي من هؤلاء الناس يعامله بصدق.

في البداية ، حافظ على مسافة منه لأنه كان حذرًا ، ولكن سرعان ما أصبح خائفًا.

كانت تعابيرهم وكلماتهم وأفعالهم كلها فارغة.

“فهمت.”

إذا كان الأمر كذلك ، فلن يحتاج إلى معاملتهم بصدق أيضًا.

لذا أخفى الجرح ، لكن تم الكشف عنه بعد الظهر.

كما كان يعتقد ذلك ، ابتسم بيران.

“هل تعلمني يا أبي؟”

ثم بدأ يفكر. كانت مدة الدورة في أكاديمية ويسترود أربع سنوات. لكنه شعر أن قضاء كل هذا الوقت الطويل في مثل هذا المكان كان مجرد مضيعة للوقت.

شعرت وكأن شيئًا ما بداخله قد انكسر.

ثم ، عندما بدأ يفكر بجدية فيما إذا كان يجب أن يتخرج مبكرًا ، أو يُطرد.

كان يرى حشرات زرقاء تحوم حول وردة.

– لقد سمع شائعة مثيرة للاهتمام.

هناك ، كان الكذب بوجه شاحب يطابق شعره الأبيض موضوع محادثتهما. لقد كان دائمًا يعطي انطباعًا بالضعف من قبل ، لكنه الآن يشعر بالضعف ، كما لو كان سينهار بلمسة.

* * *

“…”

“هل قلت للتو… إنه مريض؟”

أومأ بيران برأسه الصغير بقوة.

نظر بيران إلى سنو بتعبير غريب على وجهه. ربما كان ذلك بسبب الموقف غير المتوقع ، لكن تعبيرها كان أيضًا غير سار.

“لم أر مثل هذه الموهبة من قبل.”

“هذا ما قلته.”

“هذا ما قلته.”

“كيف يمكن…”

“لماذا لا تذهب إلى أكاديمية ويسترود؟”

“انظر إلى جسد ذلك الرجل. بقي مستيقظا لمدة يومين وليلتين بجسد ضعيف من هذا القبيل. لم يأكل أو يشرب بشكل صحيح خلال ذلك الوقت ، وبعد ذلك عندما خرج ، سار في المطر الغزير كما لو كان شبحًا أو شيء من هذا القبيل ، أغمي عليه ، وترك غارقة في الوحل لمدة نصف ساعة. محضر جلسة.”

“مم؟”

كانت مستاءة للغاية لدرجة أن أطراف أذنيها أصبحت حمراء. إذا لم يتم العثور عليه في الوقت المناسب ، لكان قد مات حقًا.

“لم أر مثل هذه الموهبة من قبل.”

تمتمت سنو لنفسها قبل أن تشخر كما لو أنها تعرضت للإهانة.

السيد الذي اعتمد عليه بشدة لم يستطع التعامل مع موهبة بيران.

“قال الطبيب إنه سيمرض لمدة ثلاثة إلى أربعة أيام مما يعني أنه لن يكون قادرًا على الوفاء بوعده مع هذه الملكة. يا له من رجل متعجرف “.

“احرص على عدم وخز الأشواك.”

“وعده؟”

كانت غريبة.

“أخبرته بالأمس أنني سأمنحه يومًا آخر”.

“ماذا عن جلالتك؟ هل سترحلين اليوم؟”

“فهمت.”

كانت سنو تتمتع بموهبة كونها غير صريحة ولم تقل أشياء من هذا القبيل إلا عندما كانت قلقة.

نظر بيران إلى الأسفل.

الأكاديمية لم ترق إلى مستوى توقعاته على الإطلاق.

هناك ، كان الكذب بوجه شاحب يطابق شعره الأبيض موضوع محادثتهما. لقد كان دائمًا يعطي انطباعًا بالضعف من قبل ، لكنه الآن يشعر بالضعف ، كما لو كان سينهار بلمسة.

كان ذلك اليوم الذي وصلت فيه بيران إلى 5 نجوم. بمعنى آخر ، اليوم الذي أصبح فيه 19 عامًا.

كانت غريبة.

الأكاديمية لم ترق إلى مستوى توقعاته على الإطلاق.

عندما رأى هذا الرجل لأول مرة ، بينما بدا غير مهم ، لم يفكر فيه قط على أنه “ضعيف”.

“هل تشعر بالجدار الآن؟”

في الواقع ، شعر بالإرهاق بعض الشيء. كان هذا لأنه منحه شعورًا مشابهًا لـ “كائنات لا تُمس” مثل سنو وإيريس…

“… أريد أن ، ولكن…”

أصبحت حالته غريبة منذ الاجتماع قبل يومين ، لا ، قبل ثلاثة أيام.

“… ببساطة ، لا تتباهى. ألا تشعر بالانزعاج عندما ترى أطفالًا آخرين يتباهون؟”

شعرت وكأن شيئًا ما بداخله قد انكسر.

في البداية ، حافظ على مسافة منه لأنه كان حذرًا ، ولكن سرعان ما أصبح خائفًا.

كان لدى بيران الكثير من العمل للقيام به ، لذلك لم يكن قادرًا على الاهتمام به كثيرًا ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيصبح هكذا.

هناك ، كان الكذب بوجه شاحب يطابق شعره الأبيض موضوع محادثتهما. لقد كان دائمًا يعطي انطباعًا بالضعف من قبل ، لكنه الآن يشعر بالضعف ، كما لو كان سينهار بلمسة.

“اعتني به.”

بيران يونيو.

“ماذا عن جلالتك؟ هل سترحلين اليوم؟”

شعرت وكأن شيئًا ما بداخله قد انكسر.

“لا. أريد أن أرى الأعذار التي سيقدمها هذا الرجل عندما يستيقظ. جريمة السخرية من هذه الملكة جسيمة. لن أتركها تذهب “.

“انظر إلى جسد ذلك الرجل. بقي مستيقظا لمدة يومين وليلتين بجسد ضعيف من هذا القبيل. لم يأكل أو يشرب بشكل صحيح خلال ذلك الوقت ، وبعد ذلك عندما خرج ، سار في المطر الغزير كما لو كان شبحًا أو شيء من هذا القبيل ، أغمي عليه ، وترك غارقة في الوحل لمدة نصف ساعة. محضر جلسة.”

“…”

“فهمت.”

كانت سنو تتمتع بموهبة كونها غير صريحة ولم تقل أشياء من هذا القبيل إلا عندما كانت قلقة.

لقد اعتقد حقًا أنه سيصبح وحشًا إذا استمر في التعلم وأن الأشخاص من حوله ، وأصدقائه وعائلته ، سينظرون إليه أيضًا بنفس الطريقة التي نظر إليها سيده.

كأنها شعرت بأفكاره ، شخرت قبل أن تستدير وتغادر الغرفة ، مما سمح للصمت أن ينزل مرة أخرى.

“هل تشعر بالجدار الآن؟”

نظر بيران إلى الحساء الرقيق والماء الساخن في يديه قبل أن يضعهما بجانب السرير.

“…”

حتى يتمكن لوكاس من تناولها كلما استيقظ.

في الآونة الأخيرة ، لم يكن قادرًا على قضاء الكثير من الوقت في المنزل.

ترجمة : [ Yama ]

وخزت شوكة إصبعه. سقطت قطرات من الدم ، احمرارا من الورود من حوله ، على الأرض.

تحولت عيون بيران إلى والدته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط