الموسم الثاني - الفصل 311
ترجمة : [ Yama ]
وعلى وجه الخصوص ، فإن الموقف الأساسي هو الأهم. هناك عدة أسباب لاتخاذ موقف ما ، ولكن السبب الأساسي هو أنه يسمح لك بالرد بمرونة على هجوم عدوك. وفي هذا الصدد ، فإن موقفك الأساسي ليس سيئًا “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 311
وأرسلت جسد لوكاس يطير بعيدا.
“الموقف مهم.”
بكل صدق ، كان شفايزر دائمًا شخصًا مثاليًا إلى حد ما. بعبارة أخرى ، توقع لوكاس أنه كان سينضم إلى جانب آيريس. سبب آخر لذلك هو علاقتهم التي تشكلت من خلال معارك الحياة والموت.
“…”
“-آه.”
وعلى وجه الخصوص ، فإن الموقف الأساسي هو الأهم. هناك عدة أسباب لاتخاذ موقف ما ، ولكن السبب الأساسي هو أنه يسمح لك بالرد بمرونة على هجوم عدوك. وفي هذا الصدد ، فإن موقفك الأساسي ليس سيئًا “.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يستطع إلا الانتباه إلى الكيميائي “الجيد جدًا” الذي ذكره سنو.
أغمضت سنو عينيها للحظة.
بعد أن أومأت إلى نفسها ، اتخذت الموقف الذي أظهره لوكاس.
أدرك لوكاس أنها كانت تقلل القوة التي وضعتها في ذراعها اليسرى وساقها اليمنى.
تمكنت سنو من تكرار حالة جسدية مشابهة لحالة لوكاس باستخدام أي شيء سوى خيالها ، بل إنها وجدت موقفًا أكثر ملاءمة.
تماما مثل حالته الآن.
لم يستطع إيقاف الأنين الذي تسرب للخارج.
“…فهمت.”
“…”
بعد أن أومأت إلى نفسها ، اتخذت الموقف الذي أظهره لوكاس.
“الآن ، دعنا نتجه مباشرة إلى الخطوة الثانية.”
لا. كان الأمر مختلفًا. كان موقفها مماثلاً ، لكنه شعر بأنه أكثر تطوراً من موقفه.
هل هي مع إيفان؟ او ايريس؟
فاجأه هذا.
“الآن ، دعنا نتجه مباشرة إلى الخطوة الثانية.”
تمكنت سنو من تكرار حالة جسدية مشابهة لحالة لوكاس باستخدام أي شيء سوى خيالها ، بل إنها وجدت موقفًا أكثر ملاءمة.
جلجل!
كانت موهبتها مذهلة.
لم يكن لدى لوكاس فرصة للرد.
“…”
وأرسلت جسد لوكاس يطير بعيدا.
قام لوكاس بنسخ موقف سنو.
“هل حقا؟”
عندما حرك جسده لمطابقتها ، شعر على الفور بالفرق بين الموقفين.
قام لوكاس بنسخ موقف سنو.
على سبيل المثال ، كانت الفجوة بين رجليه أضيق. شعرت بقربه بعض الشيء ، لكن إذا استخدم ساقه اليمنى كنقطة محورية كما قالت سنو ، فإن هذا الموقف سيسمح له بالوقوف بثبات أكبر.
كان سنو. كانت تنظر إليه بعيون ضيقة وهي تفرك ذقنها بيدها. في هذا الوضع الغريب ، حلقت حول لوكاس.
ثانياً ، لم تعد ذراعه اليسرى معلقة بلا هدف.
مشت سنو نحوه ومدت يدها بتعبير محرج. لقد شعر أنها آسف حقًا ، لذا أمسك بيدها.
كان من الضروري أن يركز المبارز ثقله على اليد التي تمسك السيف. في حالة لوكاس ، كان ذلك من حقه. ومع ذلك ، وبسبب حالته ، احتاج إلى تركيز وزنه على جانبه الأيسر أيضًا. في هذا الموقف الجديد ، كانت أكتافه متساوية.
أمال لوكاس رأسه ، متهربًا من الضربة. الغريب أنه شعر بتساقط بعض خيوط الشعر على الرغم من أنها كانت مجرد هجوم من عصا حادة.
“همم.”
نقرت سنو على ذقنها وتحدثت بلمحة من المديح في صوتها.
يمكن أن يشعر بنظرة.
ثم ، دون أي تحذير ، طعنت إلى الأمام مع الغصين في يدها.
كان سنو. كانت تنظر إليه بعيون ضيقة وهي تفرك ذقنها بيدها. في هذا الوضع الغريب ، حلقت حول لوكاس.
في المقام الأول ، لم يكن الغرض من هذا الصدام هو اختبار قدرات لوكاس الهجومية. علم لوكاس أنها كانت تركز على فعالية الموقف الدفاعي بالإضافة إلى استجابته.
“…”
ظهر الغصين فوق رأسه قبل أن يسقط بشكل طبيعي. الطعنة ، التي كان لها ما يكفي من القوة لاختراق عينه ، سرعان ما أصبحت مائلة. إذا وقف ساكنًا ، فمن المحتمل أن يُقطع إلى نصفين من الجبهة إلى الفخذ. لم تكن هذه مزحة بأي حال من الأحوال.
بعد لحظة ، تغير تعبيرها بمهارة ، لكنها لم تقل أي شيء واستمرت في الدوران ، هذه المرة ، أبطأ بكثير من ذي قبل.
ثم توقفت.
إلى حد بعيد ، كان أفضل عالم كيميائي عرفه لوكاس هو شفايزر.
بيد واحدة على خصرها ، حدق سنو في لوكاس بتأمل.
لم يستطع إيقاف الأنين الذي تسرب للخارج.
سووش!
ظهر الغصين فوق رأسه قبل أن يسقط بشكل طبيعي. الطعنة ، التي كان لها ما يكفي من القوة لاختراق عينه ، سرعان ما أصبحت مائلة. إذا وقف ساكنًا ، فمن المحتمل أن يُقطع إلى نصفين من الجبهة إلى الفخذ. لم تكن هذه مزحة بأي حال من الأحوال.
ثم ، دون أي تحذير ، طعنت إلى الأمام مع الغصين في يدها.
لا. كان الأمر مختلفًا. كان موقفها مماثلاً ، لكنه شعر بأنه أكثر تطوراً من موقفه.
أمال لوكاس رأسه ، متهربًا من الضربة. الغريب أنه شعر بتساقط بعض خيوط الشعر على الرغم من أنها كانت مجرد هجوم من عصا حادة.
ثانياً ، لم تعد ذراعه اليسرى معلقة بلا هدف.
ومع ذلك ، لم يكن لديه وقت للتفكير في الأمر بعمق.
… بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع أن يسأل عنها مباشرة في هذه المرحلة.
دون توقف ، واصلت سنو الهجوم.
… بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع أن يسأل عنها مباشرة في هذه المرحلة.
ظهر الغصين فوق رأسه قبل أن يسقط بشكل طبيعي. الطعنة ، التي كان لها ما يكفي من القوة لاختراق عينه ، سرعان ما أصبحت مائلة. إذا وقف ساكنًا ، فمن المحتمل أن يُقطع إلى نصفين من الجبهة إلى الفخذ. لم تكن هذه مزحة بأي حال من الأحوال.
ثم توقفت.
ووش!
نقرت سنو على ذقنها وتحدثت بلمحة من المديح في صوتها.
باستخدام قدمه اليمنى كنقطة محورية ، قام بتدوير جسده في نصف دائرة. على الرغم من أنه لم يكن سوى هامش صغير ، فقد تمكن من تفادي الهجوم.
أشرق عيون سنو. انتشرت ابتسامة فضولية على شفتيها وهي تواصل الهجوم.
أشرق عيون سنو. انتشرت ابتسامة فضولية على شفتيها وهي تواصل الهجوم.
لم تعد هجماتها مقتصرة على الغصين. في البداية ، استخدمت يدها اليسرى فقط ، قبل أن تتبعها بالمرفقين والركبتين والقدمين وحتى جبهتها.
بابابات!
عندما وضع لوكاس نسرًا منتشرًا على الأرض ، نظرت سنو إليه بتعبير محرج.
لم تعد هجماتها مقتصرة على الغصين. في البداية ، استخدمت يدها اليسرى فقط ، قبل أن تتبعها بالمرفقين والركبتين والقدمين وحتى جبهتها.
بيد واحدة على خصرها ، حدق سنو في لوكاس بتأمل.
لم يكن لدى لوكاس فرصة للرد.
نقرت سنو على ذقنها وتحدثت بلمحة من المديح في صوتها.
في المقام الأول ، لم يكن الغرض من هذا الصدام هو اختبار قدرات لوكاس الهجومية. علم لوكاس أنها كانت تركز على فعالية الموقف الدفاعي بالإضافة إلى استجابته.
عندما وضع لوكاس نسرًا منتشرًا على الأرض ، نظرت سنو إليه بتعبير محرج.
لذلك ركز ببساطة على تفادي هجماتها.
أمال لوكاس رأسه ، متهربًا من الضربة. الغريب أنه شعر بتساقط بعض خيوط الشعر على الرغم من أنها كانت مجرد هجوم من عصا حادة.
بدا أن جسد لوكاس يتحرك أكثر من أي وقت مضى ، ولكن في الحقيقة ، كان الجزء الذي كان يعمل أكثر من غيره هو عيناه.
أمال لوكاس رأسه ، متهربًا من الضربة. الغريب أنه شعر بتساقط بعض خيوط الشعر على الرغم من أنها كانت مجرد هجوم من عصا حادة.
نظر إلى عيني سنو والفرع في يدها وكتفيها وقدميها ليقرأ هجومها التالي. وإلا فلن يتمكن من تفادي أي من هجماتها.
“…”
سووش!
أطلق سنو صرخة ناعمة.
نمت حركات سنو بشكل أسرع وأكثر شراسة. كانت تزيد تدريجياً من مستوى هجماتها ، ونتيجة لذلك ، سرعان ما بدأ العرق يتدفق على جسد لوكاس بالكامل.
ثم ، دون أي تحذير ، طعنت إلى الأمام مع الغصين في يدها.
استمر هذا لأكثر من 10 دقائق.
تحولت عيناها إلى ذراع لوكاس الأيسر.
“-آه.”
“اورك…”
أطلق سنو صرخة ناعمة.
“…”
وأرسلت جسد لوكاس يطير بعيدا.
“…”
جلجل!
… بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع أن يسأل عنها مباشرة في هذه المرحلة.
بعد فترة وجيزة ، شعر بألم في ظهره. كان هذا طبيعيًا لأنه هبط على الأرض الصلبة.
ربما أرادت أن ترى كيف يمكنه الرد بشكل جيد بدلاً من مجرد تقليد الموقف ، وكذلك كيف سيتصرف في معركة حقيقية.
“اورك…”
“قد يكون من الممكن أيضًا إصلاح ساقك اليمنى أيضًا.”
لم يستطع إيقاف الأنين الذي تسرب للخارج.
أمال لوكاس رأسه ، متهربًا من الضربة. الغريب أنه شعر بتساقط بعض خيوط الشعر على الرغم من أنها كانت مجرد هجوم من عصا حادة.
عندما وضع لوكاس نسرًا منتشرًا على الأرض ، نظرت سنو إليه بتعبير محرج.
“هل حقا؟”
قام لوكاس بقمع الألم ، ودفع ببضع كلمات.
أغمضت سنو عينيها للحظة.
“… تلك… ليست سرعة يمكنني التعامل معها.”
“همم.”
لم يكن يبالغ ، كانت هذه هي الحقيقة.
لم يكن يبالغ ، كانت هذه هي الحقيقة.
زادت سنو باستمرار من سرعة وقوة هجماتها لمعرفة ما إذا كان بإمكان لوكاس الرد عليها.
“ذاكرتك وفهمك غير عاديين. أنت مثل الإسفنج. لقد كنت قادرًا على استيعاب موقف الملكة بشكل مثالي تقريبًا… وهناك شيء أدركته للتو “.
ربما أرادت أن ترى كيف يمكنه الرد بشكل جيد بدلاً من مجرد تقليد الموقف ، وكذلك كيف سيتصرف في معركة حقيقية.
جلجل!
لكن الهجوم الأخير كان مختلفًا.
بعد أن أومأت إلى نفسها ، اتخذت الموقف الذي أظهره لوكاس.
لسبب ما ، استخدمت سرعة كانت أسرع بضع مرات على الأقل لانتزاع لوكاس من الياقة قبل رميها للخلف.
“…”
“مم. كان هذا خطأ الملكة. آسفة. لقد كنت أشعر بالانزعاج حقًا لأنك استمرت في التهرب من كل شيء “.
“…”
“…”
نظر إلى عيني سنو والفرع في يدها وكتفيها وقدميها ليقرأ هجومها التالي. وإلا فلن يتمكن من تفادي أي من هجماتها.
لم يكن يتوقع أبدًا أن يسمع مثل هذا السبب السخيف.
“اورك…”
مشت سنو نحوه ومدت يدها بتعبير محرج. لقد شعر أنها آسف حقًا ، لذا أمسك بيدها.
بعد فترة وجيزة ، شعر بألم في ظهره. كان هذا طبيعيًا لأنه هبط على الأرض الصلبة.
كان هذا رائعا. وحازم. بلا شك كانت يد المبارز.
في المقام الأول ، لم يكن الغرض من هذا الصدام هو اختبار قدرات لوكاس الهجومية. علم لوكاس أنها كانت تركز على فعالية الموقف الدفاعي بالإضافة إلى استجابته.
“على كل حال. لقد فاجأتني حقًا “.
ووش!
نقرت سنو على ذقنها وتحدثت بلمحة من المديح في صوتها.
“…”
“ذاكرتك وفهمك غير عاديين. أنت مثل الإسفنج. لقد كنت قادرًا على استيعاب موقف الملكة بشكل مثالي تقريبًا… وهناك شيء أدركته للتو “.
لم يكن يتوقع أبدًا أن يسمع مثل هذا السبب السخيف.
تحولت عيناها إلى ذراع لوكاس الأيسر.
مشت سنو نحوه ومدت يدها بتعبير محرج. لقد شعر أنها آسف حقًا ، لذا أمسك بيدها.
“يمكننا إصلاح ذراعك اليسرى.”
“قد يكون من الممكن أيضًا إصلاح ساقك اليمنى أيضًا.”
“هل حقا؟”
بدا أن جسد لوكاس يتحرك أكثر من أي وقت مضى ، ولكن في الحقيقة ، كان الجزء الذي كان يعمل أكثر من غيره هو عيناه.
“أجل. يوجد إكسير يمكنه شفاء الأعصاب وتجديد الأنسجة. يجب ان تعمل لأجلك. أنا أعرف كيميائيًا جيدًا ، لذا سأحضره لك. كاعتذار عما حدث للتو “.
ثم ، دون أي تحذير ، طعنت إلى الأمام مع الغصين في يدها.
ابتسمت سنو وهي تزيل الغبار عن ظهر لوكاس.
نقرت سنو على ذقنها وتحدثت بلمحة من المديح في صوتها.
“قد يكون من الممكن أيضًا إصلاح ساقك اليمنى أيضًا.”
لم يستطع إيقاف الأنين الذي تسرب للخارج.
في الوضع الحالي ، لم يكن هناك شيء يريده أكثر من إصلاح ذراعه وساقه.
مشت سنو نحوه ومدت يدها بتعبير محرج. لقد شعر أنها آسف حقًا ، لذا أمسك بيدها.
بصرف النظر عن ذلك ، لم يستطع إلا الانتباه إلى الكيميائي “الجيد جدًا” الذي ذكره سنو.
ومع ذلك ، لم يكن متأكدًا من مدى تغير “أناستازيا” على مدار السنوات العشر الماضية. كان من المحتمل أنها جاءت لمشاركة إيديولوجيات إيفان ، أو ربما انضمت إلى تحالف مكافحة الدائرة.
إلى حد بعيد ، كان أفضل عالم كيميائي عرفه لوكاس هو شفايزر.
عندما حرك جسده لمطابقتها ، شعر على الفور بالفرق بين الموقفين.
على الرغم من وفاته ، إلا أن أناستازيا ، التي ورثت ذكريات شفايزر وشخصيته ، لا تزال موجودة في هذا العالم.
ثانياً ، لم تعد ذراعه اليسرى معلقة بلا هدف.
هل هي مع إيفان؟ او ايريس؟
بكل صدق ، كان شفايزر دائمًا شخصًا مثاليًا إلى حد ما. بعبارة أخرى ، توقع لوكاس أنه كان سينضم إلى جانب آيريس. سبب آخر لذلك هو علاقتهم التي تشكلت من خلال معارك الحياة والموت.
“…فهمت.”
ومع ذلك ، لم يكن متأكدًا من مدى تغير “أناستازيا” على مدار السنوات العشر الماضية. كان من المحتمل أنها جاءت لمشاركة إيديولوجيات إيفان ، أو ربما انضمت إلى تحالف مكافحة الدائرة.
أشرق عيون سنو. انتشرت ابتسامة فضولية على شفتيها وهي تواصل الهجوم.
… بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع أن يسأل عنها مباشرة في هذه المرحلة.
بدا أن جسد لوكاس يتحرك أكثر من أي وقت مضى ، ولكن في الحقيقة ، كان الجزء الذي كان يعمل أكثر من غيره هو عيناه.
“على أية حال ، كان سوء تقديرى شيئًا جيدًا. لا أصدق أننا تمكنا من إكمال الخطوة الأولى في أقل من ساعة “.
قام لوكاس بقمع الألم ، ودفع ببضع كلمات.
بعد التأكد من أنه بخير ، التقطت سنو الغصين مرة أخرى.
“…”
“الآن ، دعنا نتجه مباشرة إلى الخطوة الثانية.”
مشت سنو نحوه ومدت يدها بتعبير محرج. لقد شعر أنها آسف حقًا ، لذا أمسك بيدها.
ترجمة : [ Yama ]
“هل حقا؟”
بصرف النظر عن ذلك ، لم يستطع إلا الانتباه إلى الكيميائي “الجيد جدًا” الذي ذكره سنو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
