نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 560

الموسم الثاني - الفصل 321

الموسم الثاني - الفصل 321

ترجمة : [ Yama ]

بطبيعة الحال ، كان ينوي إيجاد طريق مختلف. تبع لوكاس ويوريا حذوهما بهدوء. بالنسبة للمقعدين ، كان لوكاس يقوم بعمل جيد في مواكبة الأمر.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 321

“كانت الليدي سنو.”

توقف هوفمان ، الذي كان يسير بحذر ، عن الحركة. دون أن ينبس ببنت شفة ، رفع يده للأعلى.

كيف يعقل هذا؟

كانت إشارة للتوقف.

عندما توسل إلى قلبه المتسارع ، استدار هوفمان وبدأ يسير في اتجاه مختلف.

“…”

أصبحت غابة أمالغام أرض الموتى الأحياء بالكامل.

اتبع لوكاس ويوريا تعليماته بطاعة.

عواء…

قرقر…

“أجل. لا يمكنني معرفة متى تركت الآثار بالضبط ، لكن من المؤكد أنها مرت عبر هذا المكان “.

خشخشة…

ترجمة : [ Yama ]

عواء…

كانت غريبة.

صوت مشابه لعواء حيوان تموج في الهواء ، مصحوبًا بالأصوات الواضحة لحركة الموتى الأحياء.

والمثير للدهشة أنهم تمكنوا من تحقيق نتائج أسرع بكثير مما كان متوقعا.

تم إصدار هذه الأصوات فقط من خلال مرتبة منخفضة من الموتى الأحياء الذين لم يكتسبوا أي وعي. وقد صنعته مجموعة من الموتى الأحياء الذين كانوا يتجولون في الغابة المظلمة.

كان هذا بسبب طاقة الموت المنبعثة من الموتى الأحياء.

بمعنى آخر ، لقد فات الأوان بالفعل بالنسبة لهم لاستخدام هذا المسار.

“… إنها قدرة يتوق إليها أي ساحر.”

“سحقا. كم مرة كانت بالفعل؟”

“… ولكن من أين أتى مثل هذا الحشد الكبير من الموتى الأحياء؟”

تذمر هوفمان من أنفاسه وطعنته يوريا في ظهره بعصاها. من الواضح أنها كانت تطلب منه أن يصمت.

حدق هوفمان في عينيه للحصول على رؤية أفضل قبل أن يتجه قليلاً دون علمه.

“… ألا يمكننا فقط اختراقها؟”

كان لدى يوريا معرفة عميقة بعلم السحر ، لكنها لم تكن واثقة بما يكفي لتفسير هذه الظاهرة.

“هذه فكرة غبية.”

لم يستطع هوفمان أن يقول إنه يعرف كل وحش يسكن غابة أمالغام ، ولكنه كان متأكدًا على الأقل من عدم وجود ويفرن أو غوغرز يعيشون هنا.

رفضت يوريا الاقتراح على الفور. بالطبع ، لم يقصد هوفمان ذلك في الواقع. بغض النظر عن مدى حماسته ، أو إلى أي مدى يكره أن يتم وضعه في مثل هذه المواقف ، فإنه لن يوصي أبدًا بالاختراق بالقوة.

“… بالكاد أشعر بوجود أي أوندد هنا.”

لم يكن ذلك متهورًا ، لقد كان غباء.

لم يكن من المستحيل عليهم القضاء حشد الموتى الأحياء الذين كانوا يتحركون أمامهم. في الواقع ، لن يكون الأمر بهذه الصعوبة. لكن ذلك لن يحل المشكلة. بدلاً من ذلك ، فإن الاضطراب الذي تسبب فيه لن يجذب سوى انتباه جميع الزومبي الآخرين في المنطقة.

أصبحت غابة أمالغام أرض الموتى الأحياء بالكامل.

“كانت الليدي سنو.”

واختفت الأشجار والأعشاب ، اللذان كانا يتمتعان بألوان صحية. في مكانهم كانت الأشجار الرمادية المتعفنة والعشب ذابلة. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تبدأ الأرض نفسها في الاضمحلال.

كان هذا بسبب طاقة الموت المنبعثة من الموتى الأحياء.

صوت مشابه لعواء حيوان تموج في الهواء ، مصحوبًا بالأصوات الواضحة لحركة الموتى الأحياء.

“حقيقة أن الغابة قد تلوثت إلى هذا الحد يعني أن عدد الموتى الأحياء لا يمكن تصوره.”

“… سأبدأ من هنا.”

كان أوندد مستجيبًا بشكل خاص للصوت.

كانت غريبة.

لم يكن من المستحيل عليهم القضاء حشد الموتى الأحياء الذين كانوا يتحركون أمامهم. في الواقع ، لن يكون الأمر بهذه الصعوبة. لكن ذلك لن يحل المشكلة. بدلاً من ذلك ، فإن الاضطراب الذي تسبب فيه لن يجذب سوى انتباه جميع الزومبي الآخرين في المنطقة.

“سوف أساعدك في الحسابات.”

إذا كانوا محاصرين ، فسيكون من المستحيل عليهم الهروب.

“لم يكن بإمكانهم إرسال جيش كبير من الموتى الأحياء إلى هذه الغابة بشكل علني”.

على عكس ما سبق ، لم يكونوا في وضع كان لديهم فيه النهر في ظهورهم. لقد دخلوا بالفعل في عمق الغابة.

عواء…

“… ولكن من أين أتى مثل هذا الحشد الكبير من الموتى الأحياء؟”

أصبحت غابة أمالغام أرض الموتى الأحياء بالكامل.

لم تكن فقط جثث الكائنات في الغابة التي أعيد إحياؤها.

“هذه فكرة غبية.”

لم يستطع هوفمان أن يقول إنه يعرف كل وحش يسكن غابة أمالغام ، ولكنه كان متأكدًا على الأقل من عدم وجود ويفرن أو غوغرز يعيشون هنا.

بعبارة أخرى ، استدعى شخص ما هؤلاء الموتى الأحياء في هذه الغابة.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد رأوا حتى عددًا قليلاً من الرتب العالية من الموتى الأحياء مثل دولاهانس و فرسان الموتو الليتش.

عندما بدأ هوفمان العمل ، قام لوكاس ويوريا ، اللذان كانا على مسافة قصيرة ، بمراقبة محيطهما بعناية.

“لم يكن بإمكانهم إرسال جيش كبير من الموتى الأحياء إلى هذه الغابة بشكل علني”.

لكن لوكاس لم يستوف أيًا من المعايير المطلوبة.

كان هذا بالفعل على مستوى التعبئة العسكرية.

كانت “جثث” أوندد. أو ، على وجه الدقة ، كان ما تبقى منهم.

بغض النظر عما إذا كانت الدائرة ، أو التحالف المضاد للدائرة ، أو منظمة أخرى معًا ، لم يكن هناك طريقة حتى لا يلاحظوا مثل هذه الحركة الكبيرة.

“حقيقة أن الغابة قد تلوثت إلى هذا الحد يعني أن عدد الموتى الأحياء لا يمكن تصوره.”

بعبارة أخرى ، استدعى شخص ما هؤلاء الموتى الأحياء في هذه الغابة.

كانت الجثث الميتة التي أعيدت إلى الحياة.

وربما كان هذا “الشخص” هو “التهديد” الذي واجهته سنو والمذنب الرئيسي وراء كل هذه الأحداث.

كان أوندد مستجيبًا بشكل خاص للصوت.

شيئًا فشيئًا ، بدأ القلق ينمو في قلبه. بالطبع ، لم تكن سنو ضعيفة لدرجة أنه يحتاج إلى قلق شخص مثل هوفمان.

تمتم هوفمان وهو يستقيم. بصوت بطقطقة خافت ، عدّل عموده الفقري من تلقاء نفسه وأصبح تعبيره القاسي أكثر استرخاءً قليلاً.

بكل صدق ، لم يعتقد أن سنو ستخسر حتى لو واجهت أحد التنانين أو الأنصاف الذين انقرضوا. (ياما: لو كان يعلم)

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 321

‘لذا من فضلك ، لا تصاب بالجنون. يا قلبي.’

“هذه فكرة غبية.”

عندما توسل إلى قلبه المتسارع ، استدار هوفمان وبدأ يسير في اتجاه مختلف.

“… ولكن من أين أتى مثل هذا الحشد الكبير من الموتى الأحياء؟”

بطبيعة الحال ، كان ينوي إيجاد طريق مختلف. تبع لوكاس ويوريا حذوهما بهدوء. بالنسبة للمقعدين ، كان لوكاس يقوم بعمل جيد في مواكبة الأمر.

صوت مشابه لعواء حيوان تموج في الهواء ، مصحوبًا بالأصوات الواضحة لحركة الموتى الأحياء.

تجولوا عبر الغابة بوتيرة بطيئة دون وضع وجهة محددة في الاعتبار. لم يعرفوا أين ذهب إريك والباقي ، لذا لم يتمكنوا من الاستكشاف بشكل أعمق إلا مع مراقبة أي آثار.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد رأوا حتى عددًا قليلاً من الرتب العالية من الموتى الأحياء مثل دولاهانس و فرسان الموتو الليتش.

والمثير للدهشة أنهم تمكنوا من تحقيق نتائج أسرع بكثير مما كان متوقعا.

لم تكن فقط جثث الكائنات في الغابة التي أعيد إحياؤها.

“… بالكاد أشعر بوجود أي أوندد هنا.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 321

تمتم هوفمان وهو يستقيم. بصوت بطقطقة خافت ، عدّل عموده الفقري من تلقاء نفسه وأصبح تعبيره القاسي أكثر استرخاءً قليلاً.

“هذه الآثار تركتها ليدي سنو.”

نظر لوكاس حوله لبعض الوقت قبل أن يشير إلى ظل شجرة.

“هناك.”

“هل مرت من هنا؟”

“هاه؟ هل هناك شيء ما؟”

وكان البرَد الأبيض الذي قامت يوريا بإلقائه هو الذي قضى على المجموعة بأكملها في لحظة.

“انظر نفسك.”

لم يكن من النادر أن يعمل العديد من السحرة معًا لأداء تعويذة ، ولكن من أجل القيام بذلك ، كان هناك العديد من المعايير الصعبة التي يجب الوفاء بها أولاً.

حدق هوفمان في عينيه للحصول على رؤية أفضل قبل أن يتجه قليلاً دون علمه.

لا ، سيكون من الأدق القول إنهم استعدوا للهروب.

كانت “جثث” أوندد. أو ، على وجه الدقة ، كان ما تبقى منهم.

عواء…

كانت هناك شظايا عظام ممزقة وكذلك أجزاء ممزقة من اللحم والأعضاء الداخلية منتشرة في كل مكان.

فجأة ، شعروا بوجودهم في العشب القريب.

شخص ما تعامل مع مجموعة من الموتى الأحياء في هذا المكان.

“حقيقة أن الغابة قد تلوثت إلى هذا الحد يعني أن عدد الموتى الأحياء لا يمكن تصوره.”

“سأذهب للتحقق من ذلك. أنتم يا رفاق راقبوا. ”

“… ألا يمكننا فقط اختراقها؟”

بعد أن أومأوا ، قفز هوفمان نحو الجثث.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 321

“… سأبدأ من هنا.”

كان أوندد مستجيبًا بشكل خاص للصوت.

عندما بدأ هوفمان العمل ، قام لوكاس ويوريا ، اللذان كانا على مسافة قصيرة ، بمراقبة محيطهما بعناية.

“لم يكن بإمكانهم إرسال جيش كبير من الموتى الأحياء إلى هذه الغابة بشكل علني”.

ولكن بعد فترة ، انجرفت عينا يوريا للنظر إلى وجه لوكاس بدلاً من ذلك. كانت تتذكر بشكل طبيعي الوضع في النهر.

“… ولكن من أين أتى مثل هذا الحشد الكبير من الموتى الأحياء؟”

… كاد أوندد أن يحاصر هوفمان.

بصفتها ساحرة متخصصة في سحر الماء والجليد ، فهمت تمامًا قوة ونطاق ومدة التعويذة ذات الخمس نجوم.

وكان البرَد الأبيض الذي قامت يوريا بإلقائه هو الذي قضى على المجموعة بأكملها في لحظة.

رفضت يوريا الاقتراح على الفور. بالطبع ، لم يقصد هوفمان ذلك في الواقع. بغض النظر عن مدى حماسته ، أو إلى أي مدى يكره أن يتم وضعه في مثل هذه المواقف ، فإنه لن يوصي أبدًا بالاختراق بالقوة.

لكن التعويذة احتوت على قوة لم تكن لتتخيلها أبدًا.

حدق هوفمان في عينيه للحصول على رؤية أفضل قبل أن يتجه قليلاً دون علمه.

كانت غريبة.

لقد استخدم نوعًا من القوة غير المعروفة لتحسين تعويذتها ، ونتيجة لذلك ، تمكنوا من التغلب على الأزمة ، لكنها لم تستطع إيقاف الشعور الغريب بالقلق الذي نشأ في صدرها.

على الرغم من أنها كانت مستيقظة بشكل واضح ، كلما تذكرت ذلك المشهد ، شعرت أنه كان مجرد حلم.

“…”

لقد كانت تعويذة ألقتها بنفسها.

‘لذا من فضلك ، لا تصاب بالجنون. يا قلبي.’

بصفتها ساحرة متخصصة في سحر الماء والجليد ، فهمت تمامًا قوة ونطاق ومدة التعويذة ذات الخمس نجوم.

إذا كانوا محاصرين ، فسيكون من المستحيل عليهم الهروب.

لكن التعويذة التي تجلت فاقت توقعاتها في كل شيء.

ترجمة : [ Yama ]

“سوف أساعدك في الحسابات.”

إذا كانوا محاصرين ، فسيكون من المستحيل عليهم الهروب.

هذا ما قاله لوكاس ، لكن حتى الآن ، لم تكن متأكدة تمامًا مما يعنيه ذلك.

نظر لوكاس حوله لبعض الوقت قبل أن يشير إلى ظل شجرة.

لم يكن من النادر أن يعمل العديد من السحرة معًا لأداء تعويذة ، ولكن من أجل القيام بذلك ، كان هناك العديد من المعايير الصعبة التي يجب الوفاء بها أولاً.

واختفت الأشجار والأعشاب ، اللذان كانا يتمتعان بألوان صحية. في مكانهم كانت الأشجار الرمادية المتعفنة والعشب ذابلة. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تبدأ الأرض نفسها في الاضمحلال.

أولاً ، كان يجب عادةً رسم الدوائر السحرية مسبقًا.

“… ألا يمكننا فقط اختراقها؟”

كما أنه يعتمد على مدى فهم السحرة المشاركين لبعضهم البعض.

“… ولكن من أين أتى مثل هذا الحشد الكبير من الموتى الأحياء؟”

لكن لوكاس لم يستوف أيًا من المعايير المطلوبة.

“سوف أساعدك في الحسابات.”

ومع ذلك ، من حيث الكفاءة ، كانت تلك التعويذة أكبر من أي تعويذة تعاونية شهدتها من قبل.

ما زال يشعرها بعدم الارتياح.

“… بمساعدة هذا الرجل ، زادت قوة تعويذتي عدة مرات.”

عندما نظرت إليه ، وجدت أنه غير قادر على إخفاء حماسته.

كيف يعقل هذا؟

أصبحت غابة أمالغام أرض الموتى الأحياء بالكامل.

كان لدى يوريا معرفة عميقة بعلم السحر ، لكنها لم تكن واثقة بما يكفي لتفسير هذه الظاهرة.

“… ألا يمكننا فقط اختراقها؟”

ومع ذلك ، كانت متأكدة من شيء واحد.

كان لدى يوريا معرفة عميقة بعلم السحر ، لكنها لم تكن واثقة بما يكفي لتفسير هذه الظاهرة.

تشابكت قوة غير معروفة من سيف لوكاس مع تعويذتها قبل أن يتم إلقاؤها بالكامل.

“إريك…! أنت على قيد الحياة أيها الوغد. ”

“… إنها قدرة يتوق إليها أي ساحر.”

“هناك.”

ما زال يشعرها بعدم الارتياح.

ومع ذلك ، من حيث الكفاءة ، كانت تلك التعويذة أكبر من أي تعويذة تعاونية شهدتها من قبل.

لقد استخدم نوعًا من القوة غير المعروفة لتحسين تعويذتها ، ونتيجة لذلك ، تمكنوا من التغلب على الأزمة ، لكنها لم تستطع إيقاف الشعور الغريب بالقلق الذي نشأ في صدرها.

لذلك ، كان من الصعب تحديد مقدار الوقت الذي مر منذ إعادتهم إلى الموت ، خاصة وأن لحمهم وعظامهم قد تناثرت في كل مكان.

ربما كان ذلك لأن يوريا كانت ساحرة كرهت مواجهة الأشياء التي لم تستطع فهمها أو تفسيرها.

شخص ما تعامل مع مجموعة من الموتى الأحياء في هذا المكان.

“كانت الليدي سنو.”

نظر لوكاس حوله لبعض الوقت قبل أن يشير إلى ظل شجرة.

في تلك اللحظة أيقظها صوت هوفمان من أفكارها.

على عكس ما سبق ، لم يكونوا في وضع كان لديهم فيه النهر في ظهورهم. لقد دخلوا بالفعل في عمق الغابة.

“هذه الآثار تركتها ليدي سنو.”

ترجمة : [ Yama ]

عندما نظرت إليه ، وجدت أنه غير قادر على إخفاء حماسته.

لكن لوكاس لم يستوف أيًا من المعايير المطلوبة.

“هل مرت من هنا؟”

“… إنها قدرة يتوق إليها أي ساحر.”

“أجل. لا يمكنني معرفة متى تركت الآثار بالضبط ، لكن من المؤكد أنها مرت عبر هذا المكان “.

اتبع لوكاس ويوريا تعليماته بطاعة.

كانت الجثث الميتة التي أعيدت إلى الحياة.

لكن التعويذة احتوت على قوة لم تكن لتتخيلها أبدًا.

لذلك ، كان من الصعب تحديد مقدار الوقت الذي مر منذ إعادتهم إلى الموت ، خاصة وأن لحمهم وعظامهم قد تناثرت في كل مكان.

“… سأبدأ من هنا.”

ومع ذلك ، فإن حقيقة أنهم وجدوا آثارًا لسنو قد خففهم إلى حد ما.

تشابكت قوة غير معروفة من سيف لوكاس مع تعويذتها قبل أن يتم إلقاؤها بالكامل.

كريك-

ومع ذلك ، فإن حقيقة أنهم وجدوا آثارًا لسنو قد خففهم إلى حد ما.

فجأة ، شعروا بوجودهم في العشب القريب.

… كاد أوندد أن يحاصر هوفمان.

قام لوكاس ويوريا ، اللذان كانا يراقبان ، وهوفمان ، الذي كان يفحص الجثث ، برفع حذرهما على الفور.

“… ولكن من أين أتى مثل هذا الحشد الكبير من الموتى الأحياء؟”

لا ، سيكون من الأدق القول إنهم استعدوا للهروب.

توقف هوفمان ، الذي كان يسير بحذر ، عن الحركة. دون أن ينبس ببنت شفة ، رفع يده للأعلى.

لكن بعد فترة ، ظهر وجه مألوف من العشب.

“حقيقة أن الغابة قد تلوثت إلى هذا الحد يعني أن عدد الموتى الأحياء لا يمكن تصوره.”

“إريك…! أنت على قيد الحياة أيها الوغد. ”

ومع ذلك ، فإن حقيقة أنهم وجدوا آثارًا لسنو قد خففهم إلى حد ما.

إريك ، الذي ظهر أمامهم ، ابتسم بصوت خافت.

ومع ذلك ، فإن حقيقة أنهم وجدوا آثارًا لسنو قد خففهم إلى حد ما.

ترجمة : [ Yama ]

… كاد أوندد أن يحاصر هوفمان.

لا ، سيكون من الأدق القول إنهم استعدوا للهروب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط