الموسم الثاني - الفصل 322
ترجمة : [ Yama ]
“…أنا.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 322
تمامًا كما ظهر أثر الشك في عيون إريك.
“هوفمان ، يوريا ، أنتما بخير يا رفاق.”
“لقد رأينا ذلك من قبل وقررنا الاختباء هنا وانتظار وصولكم يا رفاق.”
“بطبيعة الحال. لماذا انت وحيد؟ اين البقية؟”
“هل هي غير مستقرة عقليا أو شيء من هذا القبيل؟”
“الجميع بخير أيضًا.”
ظهر العضوان الآخران من سوردناز من العشب.
ظهر العضوان الآخران من سوردناز من العشب.
“لقد رأينا ذلك من قبل وقررنا الاختباء هنا وانتظار وصولكم يا رفاق.”
“أنا آسف. كقائد ، فشلت في الحفاظ على هدوء أعصابي في موقف تطلب ذلك. بدلاً من المطاردة العمياء لملكة الوحوش دون تردد ، كان علي أن أبذل قصارى جهدي لفهم الوضع في الغابة بشكل كامل أولاً “.
“شكرًا لك.”
“يكفي. أصبح ذلك من الماضي”.
“انظر إلى هذا يا إيريك. هناك آثار للسيدة سنو هنا “.
ابتسم إريك بمرارة على كلمات هوفمان.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 322
ثم نظر أخيرًا إلى لوكاس وقال له أيضًا.
تم خفض رأسها لذلك كان من المستحيل رؤية وجهها.
“آه. أنا سعيد لأنك بأمان أيضًا “.
كان هذا مفاجئًا.
“يوريا ساعدتني.”
“أجل.”
“هل هذا صحيح؟”
اختلطت الكراهية الشديدة في صوت نيكس.
“انظر إلى هذا يا إيريك. هناك آثار للسيدة سنو هنا “.
تم الكشف عن هويتها.
عندما تحدث هوفمان بنبرة ملحة قليلاً ، أومأ إريك بهدوء.
“لقد رأينا ذلك من قبل وقررنا الاختباء هنا وانتظار وصولكم يا رفاق.”
“هل هذا الرجل بهذه القوة؟”
“كنت تنتظر وصولنا؟”
”كوك! يوريا! حاجز!”
“بفضل رافين ، تمكنا من التأكد من مكان وجود السيدة سنو”.
“البشر… يجب حرقهم جميعًا.”
“ح-حقًا يا رافين؟”
“أنا آسف. كقائد ، فشلت في الحفاظ على هدوء أعصابي في موقف تطلب ذلك. بدلاً من المطاردة العمياء لملكة الوحوش دون تردد ، كان علي أن أبذل قصارى جهدي لفهم الوضع في الغابة بشكل كامل أولاً “.
“…”
افترق شفتاها.
كان الرجل المسمى رافين رجلاً فظًا بشعره أزرق غامق. بدلاً من الرد ، أومأ برأسه قليلاً.
“لا يمكنني شرح ذلك حقًا. لكن مازال…”
“الليدي سنو تتجه نحو قلب الغابة. من المحتمل أنها قضت أيضًا على كل الموتى الأحياء على طول الطريق بدلاً من تجنب الأعداء كما فعلنا “.
“هناك فرصة للنصر.”
“صحيح. حتى لو تجمع مئات الملايين من الموتى الأحياء هنا ، فلن يشكلوا تهديدًا للسيدة سنو “.
ظهر العضوان الآخران من سوردناز من العشب.
“…مئات الملايين؟”
“على أي حال ، بعد تتبع آثار الليدي سنو لفترة ، وصلنا أخيرًا إلى كهف. لكن لا يمكننا الذهاب إلى أبعد من ذلك “.
تابع إريك ، بعد أن تمتم بلطف للحظة مع تعبير غريب على وجهه.
قابلت عيناها الحمراوان.
“على أي حال ، بعد تتبع آثار الليدي سنو لفترة ، وصلنا أخيرًا إلى كهف. لكن لا يمكننا الذهاب إلى أبعد من ذلك “.
“أغغغ! هذا مشهد مألوف! ”
“لماذا؟”
“ماذا يحدث هنا؟ هل كان دائمًا فارغًا هكذا؟”
هناك من يحرسها. شخص لا يمكننا نحن الثلاثة التعامل معه بمفردنا “.
“هل هذا الرجل بهذه القوة؟”
“…مم.”
”كوك! يوريا! حاجز!”
أطلق هوفمان صوتًا ناعمًا ، وتحدث يوريا أخيرًا.
حتى أنه كان لديه تاريخ في إظهار العداء بشكل علني للوكاس من قبل. جعل هذا إريك يتساءل لماذا غير هوفمان ، الذي كان يكره استعادة ما قاله ، رأيه بهذه السهولة.
“ملكة الوحوش.”
اختلطت الكراهية الشديدة في صوت نيكس.
“أجل.”
“لا أعرف ، لكن أليست هذه فرصة جيدة؟”
أومأ إريك برأسه واستمر في التوضيح.
“ماذا يحدث هنا؟ هل كان دائمًا فارغًا هكذا؟”
“هل تتذكرون يا رفاق؟ لم تهاجمنا الملكة في الواقع ، وبدلاً من ذلك ، أحرقت الغابة فقط ومرت دون أن تهتم بحياتنا أو موتنا. ماذا لو لم يكن هدفها هو ملاحقتنا، ولكن بدلاً من ذلك ، كانت تهدف إلى هذه الغابة منذ البداية؟”
تم خفض رأسها لذلك كان من المستحيل رؤية وجهها.
“لا أعرف. بغض النظر عن هدفها ، فهذا ليس من شأننا. بالإضافة إلى ذلك ، هناك شيء أكثر أهمية من ذلك بكثير “.
“… مساعد؟”
أصبحت عيون هوفمان باردة.
هناك من يحرسها. شخص لا يمكننا نحن الثلاثة التعامل معه بمفردنا “.
“هل يمكننا اختراق ملكة الوحوش والوصول إلى هذا الكهف؟”
ملكة الوحوش.
“…”
“هناك فرصة للنصر.”
لم يستجب إريك بسهولة.
تمامًا كما ظهر أثر الشك في عيون إريك.
ملكة الوحوش.
“الجميع ، اجتمعوا!”
لكي نكون صادقين ، عندما رأوها لأول مرة ، حكم أن ثلاثة من سوردناز لن يتمكنوا من هزيمتها ، وقرر أنه سيكون من الأفضل انتظار هوفمان ويوريا.
“أجل.”
ولكن حتى مع إضافتهم ، لم يستطع ضمان قدرتهم على الفوز حتى لو بذلوا قصارى جهدهم.
“لماذا؟”
كان ذلك لأنه كان يعرف مدى قوة خصمهم.
كما قال هذا ، استل هوفمان سيفه.
“هناك فرصة للنصر.”
كان الرجل المسمى رافين رجلاً فظًا بشعره أزرق غامق. بدلاً من الرد ، أومأ برأسه قليلاً.
كان يوريا ، وليس إريك ، هو من تمتم بهذه الكلمات.
بدلاً من ذلك ، كان اهتمامه ينصب على الشعر الأحمر اللافت للنظر.
لم تكن تقول هذا فقط لأنها أرادت ذلك. بدلاً من ذلك ، كانت نتيجة واقعية ومنطقية توصلت إليها بعد تقديرها لقوة سوردناز بعناية.
“…!”
سأل إريك بنبرة حذرة.
“أجل.”
“هل لديك خطة؟”
ولكن حتى مع إضافتهم ، لم يستطع ضمان قدرتهم على الفوز حتى لو بذلوا قصارى جهدهم.
“لا. ومع ذلك ، لدينا مساعد “.
“لماذا؟”
“… مساعد؟”
انتشر بحر من النيران كما لو كان ينوي التهام الغابة بأكملها.
بعد أن أنهت حديثها ، التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
“صحيح. حتى لو تجمع مئات الملايين من الموتى الأحياء هنا ، فلن يشكلوا تهديدًا للسيدة سنو “.
“إذا ساعدنا هذا الرجل ، يمكننا الفوز.”
“…أنا.”
“هاه؟”
بعد أن أنهت حديثها ، التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
مندهشًا ، التفت إريك لإلقاء نظرة على لوكاس.
يمكن أن يحزر إريك أيضًا أن لوكاس لم يكن سيافًا مدربًا جيدًا أو فنانًا قتاليًا من حالة جسده.
“هل هذا الشخص لديه نوع من القوة الخاصة؟”
“انظر إلى هذا يا إيريك. هناك آثار للسيدة سنو هنا “.
يمكن أن يحزر إريك أيضًا أن لوكاس لم يكن سيافًا مدربًا جيدًا أو فنانًا قتاليًا من حالة جسده.
ظهر العضوان الآخران من سوردناز من العشب.
لم يكن ساحرًا أيضًا. لم يكن سوى يوريا نفسها التي أكدت هذه الحقيقة. (tl: كيف يعرف إريك ذلك؟)
“…”
“لا يمكنني شرح ذلك حقًا. لكن مازال…”
بعد أن أنهت حديثها ، التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
تمامًا كما ظهر أثر الشك في عيون إريك.
بدلاً من ذلك ، كان اهتمامه ينصب على الشعر الأحمر اللافت للنظر.
“يوريا تقول الحقيقة.”
“…”
جاء رجل غير متوقع بصراحة للوقوف بجانب يوريا.
“…مئات الملايين؟”
كان هوفمان.
“على أي حال ، بعد تتبع آثار الليدي سنو لفترة ، وصلنا أخيرًا إلى كهف. لكن لا يمكننا الذهاب إلى أبعد من ذلك “.
واستمر في كوي ذراعيه.
“لماذا؟”
“هذا الرجل جدير بالثقة. إذا لم يكن الأمر كذلك لكنا قد ماتنا على الأرجح “.
عندما تحدث هوفمان بنبرة ملحة قليلاً ، أومأ إريك بهدوء.
“…”
كان الشعر يتمايل بلطف في النسيم وكأنه شعلة وامضة.
كان هذا مفاجئًا.
لم تكن تقول هذا فقط لأنها أرادت ذلك. بدلاً من ذلك ، كانت نتيجة واقعية ومنطقية توصلت إليها بعد تقديرها لقوة سوردناز بعناية.
قد يبدو هوفمان وكأنه شخص متهور للوهلة الأولى ، ولكن من المدهش أنه كان شديد الانتباه عندما يتعلق الأمر بالناس. كما كان من الصعب جدًا على شخص فخور مثله أن يعترف بشخص آخر.
سأل إريك بنبرة حذرة.
حتى أنه كان لديه تاريخ في إظهار العداء بشكل علني للوكاس من قبل. جعل هذا إريك يتساءل لماذا غير هوفمان ، الذي كان يكره استعادة ما قاله ، رأيه بهذه السهولة.
هناك من يحرسها. شخص لا يمكننا نحن الثلاثة التعامل معه بمفردنا “.
“هل هذا الرجل بهذه القوة؟”
“يوريا تقول الحقيقة.”
… لم يكن متأكدا.
“هل هذا الرجل بهذه القوة؟”
ومع ذلك ، وثق إريك بزملائه في الفريق.
… لم يكن متأكدا.
“… أنت تدعى لوكاس ، أليس كذلك؟ أشعر بالخجل من أن أسأل هذا ، لكن هل يمكنك مساعدتنا؟”
“لا أعرف ، لكن أليست هذه فرصة جيدة؟”
“لا أعرف ما إذا كان بإمكاني تقديم أي مساعدة ، لكنني سأبذل قصارى جهدي.”
انتشر بحر من النيران كما لو كان ينوي التهام الغابة بأكملها.
لم يكن لوكاس يريد أن تموت سنو ، لذلك يمكن القول أنه يشترك مع سوردناز في مصلحة مشتركة.
مندهشًا ، التفت إريك لإلقاء نظرة على لوكاس.
“شكرًا لك.”
اختلطت الكراهية الشديدة في صوت نيكس.
بعد كلمة شكر وجيزة ، أصبح تعبير إريك جديًا مرة أخرى.
افترق شفتاها.
“إذن دعنا نسرع هناك. الوقت هو جوهر المسألة.”
“بدأت أشعر ببعض القلق.”
* * *
محادثة سوردناز لم تدخل أذنيه على الإطلاق.
“…”
“الليدي سنو تتجه نحو قلب الغابة. من المحتمل أنها قضت أيضًا على كل الموتى الأحياء على طول الطريق بدلاً من تجنب الأعداء كما فعلنا “.
رمش لوكاس.
رمش لوكاس.
كان تعبيره خاليًا كما لو كان يرى رقاقات ثلجية في الصحراء.
“بفضل رافين ، تمكنا من التأكد من مكان وجود السيدة سنو”.
“ماذا يحدث هنا؟ هل كان دائمًا فارغًا هكذا؟”
لم يستجب إريك بسهولة.
“… لم يكن هكذا في المرة السابقة.”
رمش لوكاس.
“بدأت أشعر ببعض القلق.”
“كنت تنتظر وصولنا؟”
محادثة سوردناز لم تدخل أذنيه على الإطلاق.
“يوريا تقول الحقيقة.”
بدلاً من ذلك ، كان اهتمامه ينصب على الشعر الأحمر اللافت للنظر.
“يوريا ساعدتني.”
كان الشعر يتمايل بلطف في النسيم وكأنه شعلة وامضة.
“صحيح. حتى لو تجمع مئات الملايين من الموتى الأحياء هنا ، فلن يشكلوا تهديدًا للسيدة سنو “.
“… مما سمعته ، غالبًا ما تغمغم ملكة الوحوش لنفسها بينما تمسك برأسها.”
“إذا ساعدنا هذا الرجل ، يمكننا الفوز.”
“هل هي غير مستقرة عقليا أو شيء من هذا القبيل؟”
“…مم.”
“لا أعرف ، لكن أليست هذه فرصة جيدة؟”
لكي نكون صادقين ، عندما رأوها لأول مرة ، حكم أن ثلاثة من سوردناز لن يتمكنوا من هزيمتها ، وقرر أنه سيكون من الأفضل انتظار هوفمان ويوريا.
كما قال هذا ، استل هوفمان سيفه.
“لماذا؟”
“…كن هادئاً. اسكت. لا تتدخل… قلت لك إنني لا أعرف… لا يمكنك التدخل… أنا… أنا… ”
“…مئات الملايين؟”
يمكن سماع دمدمة خافتة.
“لا. ومع ذلك ، لدينا مساعد “.
تم خفض رأسها لذلك كان من المستحيل رؤية وجهها.
“هل هي غير مستقرة عقليا أو شيء من هذا القبيل؟”
ومع ذلك ، كان لوكاس يعرف من هي هذه المرأة التي تدعى ملكة الوحوش.
تابع إريك ، بعد أن تمتم بلطف للحظة مع تعبير غريب على وجهه.
في هذه اللحظة رفعت ملكة الوحوش رأسها.
“هذا الرجل جدير بالثقة. إذا لم يكن الأمر كذلك لكنا قد ماتنا على الأرجح “.
“…!”
“…”
قابلت عيناها الحمراوان.
يمكن سماع دمدمة خافتة.
افترق شفتاها.
كان تعبيره خاليًا كما لو كان يرى رقاقات ثلجية في الصحراء.
“…أنا.”
بعد أن أنهت حديثها ، التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
تم الكشف عن هويتها.
اختلطت الكراهية الشديدة في صوت نيكس.
كانت طائر الفينيق الذي أطلق عليه لوكاس نفسه.
بعد أن أنهت حديثها ، التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
“البشر… يجب حرقهم جميعًا.”
جاء رجل غير متوقع بصراحة للوقوف بجانب يوريا.
اختلطت الكراهية الشديدة في صوت نيكس.
”كوك! يوريا! حاجز!”
”كوك! يوريا! حاجز!”
انتشر بحر من النيران كما لو كان ينوي التهام الغابة بأكملها.
“الجميع ، اجتمعوا!”
“…مئات الملايين؟”
“أغغغ! هذا مشهد مألوف! ”
“هل هذا صحيح؟”
انتشر بحر من النيران كما لو كان ينوي التهام الغابة بأكملها.
“… مساعد؟”
ترجمة : [ Yama ]
حتى أنه كان لديه تاريخ في إظهار العداء بشكل علني للوكاس من قبل. جعل هذا إريك يتساءل لماذا غير هوفمان ، الذي كان يكره استعادة ما قاله ، رأيه بهذه السهولة.
كما قال هذا ، استل هوفمان سيفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
