نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 564

الموسم الثاني - الفصل 325

الموسم الثاني - الفصل 325

ترجمة : [ Yama ]

“…”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 325

… معالجتها.

نادرًا ما تستخدم السحرة من فئة 7 نجوم تعاويذ 7 نجوم.

ومع ذلك ، فإنها ستظل واعية. حتى لو كان خافتًا ، فسيكفيهم التحدث.

قد يبدو هذا غريباً ، لكنها الحقيقة.

“صرير!”

كان السحر قاسيا. أولئك الذين ليس لديهم موهبة في ذلك لم يُسمح لهم بدخول أبوابه.

على الأقل كانت البداية.

في الحقيقة ، يمكن تسمية أي شخص بالموهبة لمجرد قدرته على الإحساس الضعيف بالمانا.

“م-مجنون!”

ومع ذلك ، مع زيادة المستويات ، أصبحت متطلبات المواهب أيضًا أكبر.

بالطبع ، كانت هذه المرة استثناء. لأنه لم يكن لديها حقًا خيار.

وبهذه الطريقة ، تمكنت فقط أبرز المواهب من دخول المستويات الأعلى ، مثل فصل اليشم بعد خلطه مع الأحجار العادية.

بصق النار.

أطلق العالم على هذه المواهب عباقرة.

هذا ما كانت عليه معظم تعاويذ 7 نجوم. في بعض الحالات ، قد تستمر الآثار التي خلفتها هذه التعاويذ لعدة سنوات قبل أن تتلاشى. هذا يعني أنها يمكن أن تدمر البيئة والنظام البيئي لمنطقة بأكملها بعد استخدامها.

ومع ذلك ، كان هناك مكان.

مكان بدا أنهم يواجهون فيه جدارًا لا يتسلق ، وشعروا أخيرًا باليأس لأول مرة.

مكان توقف فيه حتى هؤلاء العباقرة ، الذين تقدموا إلى الأمام دون توقف بينما كانوا يستمتعون بإعجاب الآخرين وحسدهم ومدحهم.

نظرت يوريا إلى بلورات الجليد التي كانت تلتحم على كفها. بدا أن مجرد مشهدها يملؤها النشوة. ملأت قلبها بالإثارة كما لو كانت تنظر إلى تحفة فنية. كان التنفيس الذي شعرت به في تلك اللحظة شيئًا لم تختبره من قبل طوال حياتها.

مكان بدا أنهم يواجهون فيه جدارًا لا يتسلق ، وشعروا أخيرًا باليأس لأول مرة.

بدأت أصابع قدمها تتجمد.

كان هذا “المكان” هو عنق الزجاجة الذي قد يواجهه المرء عند محاولة اختراقه للوصول إلى السبع النجوم.

“لوكاس. انه ليس هنا.”

لقد ترك هذا الجدار عددًا لا يحصى من العباقرة محبطين. حتى أن بعضهم لم يتمكن من التغلب على الشعور بالخزي الذي شعروا به بسبب تقدمهم المتوقف مؤقتًا وشعروا بالجنون أو فقدوا عقولهم.

لم تكن تنظر إليه بهذا الشكل من قبل.

بعبارة أخرى ، كان السحرة الكبار، الأشخاص الذين تمكنوا من عبور هذا الجدار الذي يبدو غير قابل للكسر ، عباقرة بين العباقرة.

“نيكس”.

فقط بعد أن وصلت يوريا إلى 7 نجوم ، أدركت أخيرًا مقدار القوة والمدى والنتائج التي حققتها كل تعويذة من فئة 7 نجوم.

لم يكن هذا وقت الأفكار المعقدة.

وهذا هو بالضبط سبب ندرة استخدامها. كلما كانت النصل أكثر حدة ، كان على المرء أن يكون أكثر حرصًا عند تحديد ما إذا كان سيرسمه أم لا.

لم تكن تنظر إليه بهذا الشكل من قبل.

في الواقع ، لقد فكرت بالفعل في استخدام تعويذة 7 نجوم ثلاث مرات من قبل.

لم يكن هذا سحرًا.

بالطبع ، كانت هذه المرة استثناء. لأنه لم يكن لديها حقًا خيار.

بعد كل شيء ، لقد مرت أكثر من 5 سنوات منذ أن أصبح هو ويوريا زميلين في الفريق. لذلك كانت لديه فكرة جيدة عن المستوى الذي وصلت إليه. تفاجأ رافين وسيرا بنفس القدر.

“…”

ذكرها البرد عندما كانت وحيدة. الوحدة ، التي بدت وكأنها محفورة على روحها مثل لعنة ، أجبرتها دائمًا على التفكير في مصيرها.

عرفت يوريا نوع تعويذة العاصفة الثلجية.

نادى باسمها.

لقد كانت عاصفة ثلجية شديدة حتى أنها جمدت الهواء في المنطقة التي تغطيها.

“ها… ها…!”

تعويذة واسعة النطاق.

إريك ، الذي بدأ يبحث بعد سماع ذلك ، تحدث.

هذا ما كانت عليه معظم تعاويذ 7 نجوم. في بعض الحالات ، قد تستمر الآثار التي خلفتها هذه التعاويذ لعدة سنوات قبل أن تتلاشى. هذا يعني أنها يمكن أن تدمر البيئة والنظام البيئي لمنطقة بأكملها بعد استخدامها.

بينما كان يسير عبر الأرض المتجمدة ، تجول عقل لوكاس.

وفقًا لتوقعات يوريا ، فإن العاصفة الثلجية التي يمكنها تشكيلها سيكون لها نطاق كبير على الأقل بما يكفي لتغطية الغابة بأكملها في بصرها.

هذا ما كانت عليه معظم تعاويذ 7 نجوم. في بعض الحالات ، قد تستمر الآثار التي خلفتها هذه التعاويذ لعدة سنوات قبل أن تتلاشى. هذا يعني أنها يمكن أن تدمر البيئة والنظام البيئي لمنطقة بأكملها بعد استخدامها.

لكنها لم تكن كذلك.

لهذا كانت نيكس تكره البرد.

مرة أخرى ، تم تغيير تعويذة يوريا.

“… لقد تأخرت بعض الشيء… لكنني عدت.”

‘مستحيل…’

عند رؤية هذا المشهد ، لم يستطع إريك إلا أن يتمتم بصراحة.

نظرت يوريا إلى بلورات الجليد التي كانت تلتحم على كفها. بدا أن مجرد مشهدها يملؤها النشوة. ملأت قلبها بالإثارة كما لو كانت تنظر إلى تحفة فنية. كان التنفيس الذي شعرت به في تلك اللحظة شيئًا لم تختبره من قبل طوال حياتها.

لكن كلما كافحت ، زاد انتشار الصقيع. كان الأمر كما لو كانت في مستنقع ، فكلما كافحت ، غرقت أعمق.

لم يكن هذا سحرًا.

“…”

كان هذا فن. لقد آمنت هذا بكل إخلاص.

لقد ترك هذا الجدار عددًا لا يحصى من العباقرة محبطين. حتى أن بعضهم لم يتمكن من التغلب على الشعور بالخزي الذي شعروا به بسبب تقدمهم المتوقف مؤقتًا وشعروا بالجنون أو فقدوا عقولهم.

شعرت وكأنها إذا كانت ستهدئ عقلها ولو للحظة ، فإنها ستقع في حالة ذهول. لنستعير كلمات هوفمان ، فإنها ستصبح “أحمق”.

لقد خدش الأخاديد في الأرض ، وحطم الأشجار ، وحتى تجمد الهواء نفسه عندما كان يتجه نحو نيكس.

عاصفة ثلجية؟ لا ، لم يعد من الممكن تسميته بهذا الشكل.

“… لقد تأخرت بعض الشيء… لكنني عدت.”

أن نطلق على هذا اسم عاصفة ثلجية هو نفس تسمية شجرة غير معالجة بالكرسي.

بدأت أصابع قدمها تتجمد.

… معالجتها.

“كان ذلك الرجل.”

صحيح. كان لوكاس يعالج تعويذة يوريا. لم تستطع التفكير في تعبير أفضل من ذلك.

“نيكس”.

لم يكن المبدأ في حد ذاته صعبًا للغاية.

لم يكن غريباً أن تكون لديه شكوك.

لقد كان مجرد تعظيم قوة تعويذة واسعة النطاق عن طريق ضغطها. ومع ذلك ، ماذا عن الحسابات التي كانت مطلوبة للقيام بمثل هذا الشيء؟ هل كان من الممكن حقًا حساب معادلة كبيرة جدًا لدرجة أن مجرد التفكير فيها سيجعل دماغها يؤلمها في مثل هذا الوقت القصير؟ هل ابتكر حقًا تركيبة جديدة تمامًا كانت مختلفة عن العاصفة الثلجية العادية؟ وهل قام بالفعل بحساب هذه المعادلة المعقدة التي أنشأها على الفور؟

تسببت الرياح الباردة في انكماش جناحيها للحظة.

كل ذلك بدا مستحيلاً.

لم يكن غريباً بالنسبة لهم أن يطلقوا صرخات صادمة.

“كل ما عليك فعله هو حساب مسار التعويذة. يمكنك أن تفعل ذلك، أليس كذلك؟”

نادى باسمها.

أيقظها صوت لوكاس من أفكارها.

بدلاً من الإجابة ، أومأ لوكاس برأسه قليلاً.

بالطبع يمكنها فعل ذلك.

لم يكن غريباً أن تكون لديه شكوك.

“إستعدي.”

… كرهت البرد.

لم يكن هذا وقت الأفكار المعقدة.

‘مستحيل…’

ومع ذلك ، كان هناك شيء كان على يوريا أن يقوله.

في الواقع ، لقد فكرت بالفعل في استخدام تعويذة 7 نجوم ثلاث مرات من قبل.

“… أريد حقًا أن أعرف من أنت.”

عندما أمال رافين رأسه قليلاً ، رد هوفمان.

أخذت نفسا عميقا قبل أن تكمل.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 325

“عندما ينتهي كل هذا ، هل يمكنك أن تعلمني كيف أفعل ذلك؟”

بينما كان يسير عبر الأرض المتجمدة ، تجول عقل لوكاس.

“…”

صحيح. كان لوكاس يعالج تعويذة يوريا. لم تستطع التفكير في تعبير أفضل من ذلك.

بدلاً من الإجابة ، أومأ لوكاس برأسه قليلاً.

أومأت يوريا بهدوء.

* * *

إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنها تم تجميدها حاليًا بواسطة العاصفة الثلجية، لكان جسد لوكاس الهش قد تم حرقه بالفعل إلى رماد.

[ابتعد عن الطريق.]

ومع ذلك ، فإنها ستظل واعية. حتى لو كان خافتًا ، فسيكفيهم التحدث.

بمجرد سماع صوت يوريا من خلال التخاطر ، تراجع هوفمان ورافين على الفور كما اتفقا سابقًا.

تسبب هذا في تغيير طفيف في تعبير نيكس.

انسحبوا بسرعة خلف سيرا ، المرأة ذات الدرع.

“هاه؟”

“…تجروء!”

لهذا السبب تمنى لوكاس من كل قلبه.

بالطبع ، لن يسمح نيكس بحدوث ذلك.

“… أريد حقًا أن أعرف من أنت.”

مع انتشار جناحيها ، حدقت بهم بعيون مليئة بالكراهية.

“صرير!”

ووه!

عند رؤية هذا المشهد ، لم يستطع إريك إلا أن يتمتم بصراحة.

ولكن في تلك اللحظة اندلعت عاصفة بيضاء.

“هذا بسبب… أنني قمت بتسميتك بنفسي.”

لقد خدش الأخاديد في الأرض ، وحطم الأشجار ، وحتى تجمد الهواء نفسه عندما كان يتجه نحو نيكس.

وهذا هو بالضبط سبب ندرة استخدامها. كلما كانت النصل أكثر حدة ، كان على المرء أن يكون أكثر حرصًا عند تحديد ما إذا كان سيرسمه أم لا.

“…!”

“نيكس”.

تسببت الرياح الباردة في انكماش جناحيها للحظة.

كان هذا “المكان” هو عنق الزجاجة الذي قد يواجهه المرء عند محاولة اختراقه للوصول إلى السبع النجوم.

كان هذا رد فعل طبيعي لفينيكس ، الذي كان كائنًا من نار ، لكن في هذه الحالة ، أصبح خطأ فادحًا.

“… سحر يوريا… هل كان دائمًا بهذه القوة؟”

فرقعة!

بالطبع ، كانت هذه المرة استثناء. لأنه لم يكن لديها حقًا خيار.

بدأت أصابع قدمها تتجمد.

قد يبدو هذا غريباً ، لكنها الحقيقة.

حاولت نيكس أن ترفرف بجناحيها مرة أخرى ، لكن الصقيع بدأ بالفعل في الانتشار على أطرافها. لم تستطع تحريكهم كما تشاء.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 325

“صرير!”

كان يأمل أن تتذكره نيكس ولو قليلاً.

كانت أطراف أصابعها باردة.

[ابتعد عن الطريق.]

“انا اكره…!”

‘مستحيل…’

… كرهت البرد.

تسببت الرياح الباردة في انكماش جناحيها للحظة.

لم يكن هذا فقط لأنها كانت عنقاء.

كان هذا لأن لوكاس كان يسير حاليًا نحو نيكس وهو أعزل.

ذكرها البرد عندما كانت وحيدة. الوحدة ، التي بدت وكأنها محفورة على روحها مثل لعنة ، أجبرتها دائمًا على التفكير في مصيرها.

ولكن في تلك اللحظة اندلعت عاصفة بيضاء.

لهذا كانت نيكس تكره البرد.

لم يكن غريباً أن تكون لديه شكوك.

“ها… ها…!”

لم يكن غريباً أن تكون لديه شكوك.

بصق النار.

خلاف ذلك.

كانت بحاجة إلى الإحماء. التواء جسدها بشدة ، حاولت الهروب من البرد الزاحف.

“كان ذلك الرجل.”

لكن كلما كافحت ، زاد انتشار الصقيع. كان الأمر كما لو كانت في مستنقع ، فكلما كافحت ، غرقت أعمق.

(أريدها نوعا ما ألا تتذكره. لترى ما إذا كان بإمكان لوكاس فعل ذلك).

عند رؤية هذا المشهد ، لم يستطع إريك إلا أن يتمتم بصراحة.

عاصفة ثلجية؟ لا ، لم يعد من الممكن تسميته بهذا الشكل.

“… سحر يوريا… هل كان دائمًا بهذه القوة؟”

عندما أمال رافين رأسه قليلاً ، رد هوفمان.

لم يكن غريباً أن تكون لديه شكوك.

“…!”

بعد كل شيء ، لقد مرت أكثر من 5 سنوات منذ أن أصبح هو ويوريا زميلين في الفريق. لذلك كانت لديه فكرة جيدة عن المستوى الذي وصلت إليه. تفاجأ رافين وسيرا بنفس القدر.

بالطبع ، لن يسمح نيكس بحدوث ذلك.

شخص واحد ، هوفمان ، تمتم دون مفاجأة.

كان هذا فن. لقد آمنت هذا بكل إخلاص.

“كان ذلك الرجل.”

عند هذا ، تشدد تعبير هوفمان وبدأ أيضًا في النظر حوله.

“هذا الرجل؟”

“…تجروء!”

عندما أمال رافين رأسه قليلاً ، رد هوفمان.

“نيكس”.

“أنا أتحدث عن لوكاس. يوريا ، أعتقد أنه ساعدك مرة أخرى؟ ”

تسببت الرياح الباردة في انكماش جناحيها للحظة.

أومأت يوريا بهدوء.

عرفت يوريا نوع تعويذة العاصفة الثلجية.

إريك ، الذي بدأ يبحث بعد سماع ذلك ، تحدث.

… لكنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من تلك التعويذة بعد الآن. كان هذا لأن غرفة مانا يوريا كانت فارغة الآن.

“بالمناسبة ، أين هو؟”

خلاف ذلك.

“هاه؟”

“إنه أنا… لوكاس.”

“لوكاس. انه ليس هنا.”

عرفت يوريا نوع تعويذة العاصفة الثلجية.

عند هذا ، تشدد تعبير هوفمان وبدأ أيضًا في النظر حوله.

بعبارة أخرى ، كان السحرة الكبار، الأشخاص الذين تمكنوا من عبور هذا الجدار الذي يبدو غير قابل للكسر ، عباقرة بين العباقرة.

لكن لوكاس لم يكن يلوح في الأفق.

بدأت أصابع قدمها تتجمد.

“…!”

لقد كانت عاصفة ثلجية شديدة حتى أنها جمدت الهواء في المنطقة التي تغطيها.

فجأة.

أومأت يوريا بهدوء.

أطلقت سيرا تعجبًا هادئًا وأشارت إلى نيكس.

على الرغم من أنهم نسوا وجود لوكاس ، إلا أنه لا يمكن اعتبارهم أعداء واضحين.

كان لوكاس هناك.

ومع ذلك ، فإنها ستظل واعية. حتى لو كان خافتًا ، فسيكفيهم التحدث.

“بحق الجحيم؟!”

“إستعدي.”

“م-مجنون!”

أو على الأقل هكذا بدا الأمر من منظور لوكاس.

لم يكن غريباً بالنسبة لهم أن يطلقوا صرخات صادمة.

حاولت نيكس أن ترفرف بجناحيها مرة أخرى ، لكن الصقيع بدأ بالفعل في الانتشار على أطرافها. لم تستطع تحريكهم كما تشاء.

كان هذا لأن لوكاس كان يسير حاليًا نحو نيكس وهو أعزل.

في الواقع ، لقد فكرت بالفعل في استخدام تعويذة 7 نجوم ثلاث مرات من قبل.

* * *

“عندما ينتهي كل هذا ، هل يمكنك أن تعلمني كيف أفعل ذلك؟”

تاب ، تاب –

وفقًا لتوقعات يوريا ، فإن العاصفة الثلجية التي يمكنها تشكيلها سيكون لها نطاق كبير على الأقل بما يكفي لتغطية الغابة بأكملها في بصرها.

بينما كان يسير عبر الأرض المتجمدة ، تجول عقل لوكاس.

كان السحر قاسيا. أولئك الذين ليس لديهم موهبة في ذلك لم يُسمح لهم بدخول أبوابه.

كانت هناك عدة أسباب وراء نصحه يوريا باستخدام عاصفة ثلجية قوية ، ولكن كان هناك سبب حاسم واحد.

على الرغم من أنهم نسوا وجود لوكاس ، إلا أنه لا يمكن اعتبارهم أعداء واضحين.

لقد أدى ذلك إلى تقييد حركات نيكس ، كما أدى الجو الجليدي الذي أحدثته عاصفة ثلجية قوية إلى خفض درجة الحرارة حول جسدها.

لم يكن غريباً أن تكون لديه شكوك.

ومع ذلك ، فإنها ستظل واعية. حتى لو كان خافتًا ، فسيكفيهم التحدث.

إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنها تم تجميدها حاليًا بواسطة العاصفة الثلجية، لكان جسد لوكاس الهش قد تم حرقه بالفعل إلى رماد.

الشيء الذي أراده لوكاس هو التحدث إلى نيكس.

… معالجتها.

“…”

خلاف ذلك.

لذلك توقف عن المشي على بعد خطوات قليلة منها.

أن نطلق على هذا اسم عاصفة ثلجية هو نفس تسمية شجرة غير معالجة بالكرسي.

“… كت.”

… كرهت البرد.

كانت تحدق به.

“هاه؟”

فاض الغضب الذي لا يوصف من نظراتها المحترقة ، ولم تحاول حتى إخفاء الكراهية التي شعرت بها تجاهه.

بدلاً من الإجابة ، أومأ لوكاس برأسه قليلاً.

لم تكن تنظر إليه بهذا الشكل من قبل.

ومع ذلك ، كان هناك شيء كان على يوريا أن يقوله.

“نيكس”.

لكنها لم تكن كذلك.

نادى باسمها.

ترجمة : [ Yama ]

تسبب هذا في تغيير طفيف في تعبير نيكس.

… معالجتها.

“أنت… من أنت؟”

بمجرد سماع صوت يوريا من خلال التخاطر ، تراجع هوفمان ورافين على الفور كما اتفقا سابقًا.

“…”

وبهذه الطريقة ، تمكنت فقط أبرز المواهب من دخول المستويات الأعلى ، مثل فصل اليشم بعد خلطه مع الأحجار العادية.

“كيف تعرف اسمي؟”

لهذا كانت نيكس تكره البرد.

على الأقل كانت البداية.

كان هذا “المكان” هو عنق الزجاجة الذي قد يواجهه المرء عند محاولة اختراقه للوصول إلى السبع النجوم.

أو على الأقل هكذا بدا الأمر من منظور لوكاس.

ولكن في تلك اللحظة اندلعت عاصفة بيضاء.

“هذا بسبب… أنني قمت بتسميتك بنفسي.”

“كل ما عليك فعله هو حساب مسار التعويذة. يمكنك أن تفعل ذلك، أليس كذلك؟”

“…ماذا؟”

“لوكاس. انه ليس هنا.”

كان هذا مختلفًا عن آيريس وإيفان.

“ها… ها…!”

على الرغم من أنهم نسوا وجود لوكاس ، إلا أنه لا يمكن اعتبارهم أعداء واضحين.

لم يكن المبدأ في حد ذاته صعبًا للغاية.

من ناحية أخرى ، حاول نيكس قتل لوكاس مرتين. حتى الآن ، لم يتغير موقفها.

“إنه أنا… لوكاس.”

إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنها تم تجميدها حاليًا بواسطة العاصفة الثلجية، لكان جسد لوكاس الهش قد تم حرقه بالفعل إلى رماد.

“أنا أتحدث عن لوكاس. يوريا ، أعتقد أنه ساعدك مرة أخرى؟ ”

… لكنه لم يعد بإمكانه الاستفادة من تلك التعويذة بعد الآن. كان هذا لأن غرفة مانا يوريا كانت فارغة الآن.

إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنها تم تجميدها حاليًا بواسطة العاصفة الثلجية، لكان جسد لوكاس الهش قد تم حرقه بالفعل إلى رماد.

لذلك كانت هذه فرصته الأولى والوحيدة.

“بالمناسبة ، أين هو؟”

لهذا السبب تمنى لوكاس من كل قلبه.

ترجمة : [ Yama ]

كان يعلم أنه قد يكون عبثًا ، وكان يعرف نوع الاستجابة التي قد يتلقاها على الأرجح ، لكنه لم يسعه إلا أن يأمل في حدوث معجزة.

“أنت… من أنت؟”

كان يأمل أن تتذكره نيكس ولو قليلاً.

“… كت.”

“إنه أنا… لوكاس.”

أن نطلق على هذا اسم عاصفة ثلجية هو نفس تسمية شجرة غير معالجة بالكرسي.

خلاف ذلك.

بعد كل شيء ، لقد مرت أكثر من 5 سنوات منذ أن أصبح هو ويوريا زميلين في الفريق. لذلك كانت لديه فكرة جيدة عن المستوى الذي وصلت إليه. تفاجأ رافين وسيرا بنفس القدر.

“… لقد تأخرت بعض الشيء… لكنني عدت.”

ولكن في تلك اللحظة اندلعت عاصفة بيضاء.

لن يكون لديه خيار سوى قتلها.

تسبب هذا في تغيير طفيف في تعبير نيكس.

(أريدها نوعا ما ألا تتذكره. لترى ما إذا كان بإمكان لوكاس فعل ذلك).

ومع ذلك ، كان هناك شيء كان على يوريا أن يقوله.

ترجمة : [ Yama ]

صحيح. كان لوكاس يعالج تعويذة يوريا. لم تستطع التفكير في تعبير أفضل من ذلك.

“هاه؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط