نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 565

الموسم الثاني - الفصل 326

الموسم الثاني - الفصل 326

ترجمة : [ Yama ]

“عدو!”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 326

ترجمة : [ Yama ]

في ذلك اليوم ، لا ينبغي أن تكون نيكس بعيدة.

ومع ذلك ، فإن الانطباع الذي تركه عليها كان أكبر من أي إنسان واجهته من قبل.

“…”

“آه… آه…”

غطى الرماد الأسود الأرض.

ضحكة مكتومة ناعمة هربت من شفتيها.

كانت تعرف كيف كان شكل هذا الرماد.

المنقار والعينان واللسان وحتى المخالب. كانت متأكدة من أنهم أخذوا كل جزء مفيد.

“آه… آه…”

“آه… آه…”

اخترق صوتها الأجش الصمت.

“…!”

انهارت نيكس على الفور.

“…لماذا؟”

ثم بدأت ببطء في فرك الرماد بكفيها.

ضعيف.

تقطر.

“…لماذا؟”

تدحرجت الدموع على خديها.

فلاش-

في اللحظة التي لمست فيها هذا الرماد ، عرفت أن الاحتمال الذي تريد إنكاره كان حقيقة لا مفر منها.

لم يكن سوى هلوسة سمعية عادية.

“…لماذا؟”

“ما- ، ما الذي يحدث؟!”

كان نيكس يدرك ذلك بوضوح.

كان لوكاس على يقين من أن هذه هي العنقاء الصغيرة الذي أنقذه في جبال إسبانيا.

على الرغم من أنهم كانوا يطلق عليهم طيور العنقاء، إلا أن هذا لا يعني أنهم كانوا خالدين بالفعل.

تدحرجت الدموع على خديها.

“…لماذا؟”

كان شعرها يرفرف بلطف رغم أن الريح لم تكن تهب.

تمتمت مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك أحد للإجابة.

لكنها لم تسأل نفسها حتى.

لكنها لم تسأل نفسها حتى.

التفت لوكاس لينظر إليه.

لم تكن نفخة نيكس أكثر من أنين لا معنى له.

لم يكن الريش فقط.

“آه… آه… آه…”

تحطم ، تحطم…

خفق رأسها.

“… لماذا تكره البشر؟”

كانت تعاني من صداع شديد. شعرت وكأن شخصًا ما كان يقود مسمارًا في جمجمتها.

“…”

إنه مؤلم. هذا مؤلم جدا.

تمامًا كما كان لوكاس على وشك السؤال.

كانت تلك هي اللحظة التي وصل فيها الصداع الذي كان يعذبها لسنوات.

في ذلك اليوم ، لا ينبغي أن تكون نيكس بعيدة.

مع جفل ، وقفت نيكس إلى قدميها.

فلاش-

“…”

فجأة ، بدأ رأسها يؤلمها بشدة لدرجة أنها شعرت بالصراخ.

كان شعرها يرفرف بلطف رغم أن الريح لم تكن تهب.

لكنها لم تسأل نفسها حتى.

“…”

إنه مؤلم. هذا مؤلم جدا.

لم تترك طائر الفينيق الميتة سوى الرماد خلفها.

“… لا أعرف أحدا مثلك.”

لقد عرفت ما تعنيه هذه الحقيقة.

لهذا السبب شعرت نيكس أن حمايتهم هي مسؤوليتها وواجبها.

… ريش العنقاء.

يمكن أن تشعر بالحرارة الآن.

كمادة مطلوبة من قبل العديد من المجالات ، كان ريش العنقاء يعتبر كنوزًا ذات قيمة لا حصر لها. ومع ذلك ، فقد تحولوا إلى ريش بسيط عندما مات طائر الفينيق.

كان لوكاس على يقين من أن هذه هي العنقاء الصغيرة الذي أنقذه في جبال إسبانيا.

لكن فريق الرحلة الاستكشافية لم يهتم بذلك ، ففي النهاية كان لديهم الحل.

اندفعت النيران من جسدها.

كل ما عليك فعله هو نتف الريش عندما كانت طائر الفينيق على قيد الحياة. بعد ذلك ، سيستمر الريش في الاحتراق بنيران لا تطفأ

باك!

لم يكن الريش فقط.

المنقار والعينان واللسان وحتى المخالب. كانت متأكدة من أنهم أخذوا كل جزء مفيد.

لقد تغيرت. لقد تغيرت كثيرا. مقارنة بها ، لم تكن التغييرات التي طرأت على آيريس وإيفان بهذه الأهمية.

يمكنها أيضًا أن تتخيل كيف كان الأمر مخيفًا. كم كان مؤلمًا… وكم كانوا يكرهونهم.

“إنه عدو مجهول! المعالجات في الخلف! ”

تم إحضار طائر الفينيق التي كانت على الجبل إلى هناك من قبل نيكس نفسها.

توركونتا. عاش غرور ملك تنانين الدريك البالغ من العمر ألف عام بداخلها. ثم ماذا لو لم يكن الشخص الذي أمامه الآن نيكس ، لكن توركونتا بدلاً من ذلك؟

لقد جمعت كل أولئك الذين كانوا يعيشون بمفردهم في جميع أنحاء القارة.

فجأة ، بدأ رأسها يؤلمها بشدة لدرجة أنها شعرت بالصراخ.

لهذا السبب شعرت نيكس أن حمايتهم هي مسؤوليتها وواجبها.

لم تشعر أبدًا بمثل هذا الألم الشديد من قبل في حياتها.

لكنها فشلت في دعمه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 326

هبطت إلى قمة الجبل.

حقيقة أن القضاء على شعب نيكس لم يكن أكثر من إنجاز حرب بالنسبة لهم.

يمكن أن تشعر بالحرارة الآن.

لكنها فشلت في دعمه.

البشر…

كان لديه شعر أبيض ، وجسمه رقيق ، ويبدو أن ذراعه ورجله تبدو ضعيفة.

أولئك الذين داسوا أراضيها بأقدامهم الموحلة كانوا يقيمون مأدبة مع تعابير سعيدة على وجوههم.

لم يكن يعلم أن رفض وجودك مرارًا وتكرارًا قد يكون من الصعب جدًا تحمله. في النهاية ، لم تفعل المحادثة مع نيكس شيئًا سوى الحفر في جروحه.

في تلك اللحظة أدركت.

أخذ نيكس نفسًا عميقًا قبل الزفير بقسوة كما لو كانت على وشك الإغماء.

حقيقة أن القضاء على شعب نيكس لم يكن أكثر من إنجاز حرب بالنسبة لهم.

البشر…

كانوا يرقصون حول النار ، يشتبكون في أكواب النبيذ معًا ، ويعانقون بعضهم البعض حول أكتافهم.

“…”

“… هاها.”

كرهت نيكس البشر.

ضحكة مكتومة ناعمة هربت من شفتيها.

قائد الفارس و سحرة الـ6 نجوم ، أولئك الذين يمكن أن يقال إنهم يمتلكون الفولاذ مثل الوصايا ، لم يسعهم إلا أن يتراجعوا بضع خطوات لأنهم شعروا بخوف حقيقي لأول مرة في حياتهم.

… ازدادت الرغبة في القيء.

شعر الأشخاص في خط المواجهة الذين كانوا ينظرون إليها مباشرة بحرق أعينهم قبل أن تشتعل النيران في أجسادهم بعد فترة وجيزة في مشهد يذكرنا بنيك.

“مهلا! من أنت؟”

توركونتا. عاش غرور ملك تنانين الدريك البالغ من العمر ألف عام بداخلها. ثم ماذا لو لم يكن الشخص الذي أمامه الآن نيكس ، لكن توركونتا بدلاً من ذلك؟

صاح أحد الحراس بنبرة حذرة.

ومع ذلك ، لم تشعر بالذعر أو الدهشة. كان صوتًا تسمعه من وقت لآخر.

بدلاً من الإجابة ، لوح نيكس بيدها ببساطة.

شعر الأشخاص في خط المواجهة الذين كانوا ينظرون إليها مباشرة بحرق أعينهم قبل أن تشتعل النيران في أجسادهم بعد فترة وجيزة في مشهد يذكرنا بنيك.

اندلعت ألسنة اللهب من أطراف أصابعها وابتلعت الحارس كله.

لن يتمكن أي إنسان هناك من الهروب بحياته.

“…!”

لم تعطه النار حتى فرصة للصراخ. احترق جسده بالكامل في لحظة وسقط رماده على الأرض.

كانت هذا نيكس.

“ما- ، ما الذي يحدث؟!”

نظر لوكاس إلى نيكس.

“عدو!”

كان لوكاس على يقين من أن هذه هي العنقاء الصغيرة الذي أنقذه في جبال إسبانيا.

وسرعان ما جهزت قوة القهر نفسها للمعركة.

كانوا يرقصون حول النار ، يشتبكون في أكواب النبيذ معًا ، ويعانقون بعضهم البعض حول أكتافهم.

سحب كل منهم أسلحته وحاصر نيكس.

“…”

“أنتم جميعًا… ما الذي فعلتموه؟”

“ما- ، ما الذي يحدث؟!”

تمتمت بصوت ناعم ، لكن لم يسمعها أحد غيرها.

خفق رأسها.

“ن- ، نيك مات!”

نظر لوكاس إلى نيكس.

“إنه عدو مجهول! المعالجات في الخلف! ”

“فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، قهروا العدو!”

“فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، قهروا العدو!”

صاح أحد الحراس بنبرة حذرة.

أمسك نيكس برأسها وصرخ.

كرهت نيكس البشر.

“لماذا فعلتم ذلك !؟”

المنقار والعينان واللسان وحتى المخالب. كانت متأكدة من أنهم أخذوا كل جزء مفيد.

فوش!

“عدو!”

اندفعت النيران من جسدها.

“… لا أعرف أحدا مثلك.”

شعر الأشخاص في خط المواجهة الذين كانوا ينظرون إليها مباشرة بحرق أعينهم قبل أن تشتعل النيران في أجسادهم بعد فترة وجيزة في مشهد يذكرنا بنيك.

”اللعنة. لماذا برأيك سيتحدث هذا الوحش معك؟ الآلاف من الناس تم حرقهم على يد ملكة الوحوش! ”

في الحقيقة ، لا يزال من الممكن اعتبارهم محظوظين.

كان هوفمان.

كان الفرسان هم أكثر من عانى. تم نقش الدروع الثقيلة التي كانوا يرتدونها برونية مقاومة لدرجات الحرارة العالية. لكن في هذه الحالة ، كانت هذه أكبر مصيبة لهم. كان للرونية على الدرع تأثير أكبر على مرتديها أكثر من تأثيرها على المعدات نفسها. منع هذا جثث الفرسان من التحول إلى رماد ، وبدلاً من ذلك ، سمح لهم باكتساب تجربة الموت من خلال ذوبان دروعهم في لحمهم.

في الحقيقة ، لا يزال من الممكن اعتبارهم محظوظين.

تحطم ، تحطم…

تمتمت مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك أحد للإجابة.

فرقتا الفرسان الرابعة والخامسة ، ومرتزقة من رتبة B ، ومرتزقة من رتبة C ، و 200 وحدة مشاة ، وعشرة من سحرة معركة.

لقد جمعت كل أولئك الذين كانوا يعيشون بمفردهم في جميع أنحاء القارة.

هؤلاء هم الذين قُتلوا من قبل ثوران نيكس الأول.

“آه… آه… آه…”

“آه… آه…”

غطى الرماد الأسود الأرض.

قائد الفارس و سحرة الـ6 نجوم ، أولئك الذين يمكن أن يقال إنهم يمتلكون الفولاذ مثل الوصايا ، لم يسعهم إلا أن يتراجعوا بضع خطوات لأنهم شعروا بخوف حقيقي لأول مرة في حياتهم.

كانت ستقتل كل البشر المزعجين.

ومع ذلك ، لم تقصد نيكس تركهم.

“آه… آه… آه…”

لن يتمكن أي إنسان هناك من الهروب بحياته.

كان لديه شعر أبيض ، وجسمه رقيق ، ويبدو أن ذراعه ورجله تبدو ضعيفة.

انها لن تسمح لهم ابدا.

هؤلاء هم الذين قُتلوا من قبل ثوران نيكس الأول.

كرهت نيكس البشر.

هل كانت تحب البشر في المقام الأول؟

‘…كراهية؟’

”اللعنة. لماذا برأيك سيتحدث هذا الوحش معك؟ الآلاف من الناس تم حرقهم على يد ملكة الوحوش! ”

هذه الكلمة جعلتها تشعر بالغرابة.

لكنها فشلت في دعمه.

هل كانت تحب البشر في المقام الأول؟

كرهت نيكس البشر.

صحيح. يبدو أنها كانت تحبهم في البداية.

تقطر.

عندما تذكرت ذلك ، تدفق دفء لا يوصف في قلبها.

“…”

في تلك اللحظة ، ملأت ذكرى جلوسها في الظل البارد لشجرة بينما قام شخص ما بتمشيط شعرها بالدفء مثل الشمس.

لم يكن سوى هلوسة سمعية عادية.

[…توقفي!]

عندما تذكرت ذلك ، تدفق دفء لا يوصف في قلبها.

سمعت صوت خافت.

“… لا أعرف أحدا مثلك.”

ومع ذلك ، لم تشعر بالذعر أو الدهشة. كان صوتًا تسمعه من وقت لآخر.

هبطت إلى قمة الجبل.

لم يكن سوى هلوسة سمعية عادية.

في ذلك اليوم ، لا ينبغي أن تكون نيكس بعيدة.

“اسكت.”

“…!”

تحدثت بصوت منخفض.

لكن فريق الرحلة الاستكشافية لم يهتم بذلك ، ففي النهاية كان لديهم الحل.

بتجاهل صداعها المنشق ، قامت نيكس بنشر جناحيها.

تم إحضار طائر الفينيق التي كانت على الجبل إلى هناك من قبل نيكس نفسها.

كانت ستقتل كل البشر المزعجين.

كان شعرها يرفرف بلطف رغم أن الريح لم تكن تهب.

نظرت نيكس إلى الرجل الذي يقف أمامها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 326

كان لديه شعر أبيض ، وجسمه رقيق ، ويبدو أن ذراعه ورجله تبدو ضعيفة.

ضعيف.

ضعيف.

كرهت الشعور بمزيد من الألم.

حتى بين البشر ، كان ضعيفًا بشكل خاص.

…تلك العيون.

ومع ذلك ، فإن الانطباع الذي تركه عليها كان أكبر من أي إنسان واجهته من قبل.

ثم بدأت ببطء في فرك الرماد بكفيها.

…تلك العيون.

“…”

شعروا أنهم مألوفون.

“ماذا تعتقد أنك تفعل؟!”

فلاش-

وسرعان ما جهزت قوة القهر نفسها للمعركة.

“ا-أوغ…”

كل ما عليك فعله هو نتف الريش عندما كانت طائر الفينيق على قيد الحياة. بعد ذلك ، سيستمر الريش في الاحتراق بنيران لا تطفأ

فجأة ، بدأ رأسها يؤلمها بشدة لدرجة أنها شعرت بالصراخ.

“…”

لم تشعر أبدًا بمثل هذا الألم الشديد من قبل في حياتها.

كانت هذا نيكس.

لم يكن هذا كل شيء. بدأ قلبها يؤلمها.

صاح أحد الحراس بنبرة حذرة.

النظر إلى هذا الإنسان جعل قلبها يتألم.

“…لماذا؟”

“أنا أكره ذلك.”

“إنه عدو مجهول! المعالجات في الخلف! ”

كرهت الشعور بمزيد من الألم.

شعر الأشخاص في خط المواجهة الذين كانوا ينظرون إليها مباشرة بحرق أعينهم قبل أن تشتعل النيران في أجسادهم بعد فترة وجيزة في مشهد يذكرنا بنيك.

“… لا أعرف أحدا مثلك.”

كرهت الشعور بمزيد من الألم.

أخذ نيكس نفسًا عميقًا قبل الزفير بقسوة كما لو كانت على وشك الإغماء.

ومع ذلك ، لم تقصد نيكس تركهم.

“لذلك لا تناديني باسمي بتهور.”

في الحقيقة ، لا يزال من الممكن اعتبارهم محظوظين.

“…”

… عرف لوكاس سرها.

مرة أخرى ، تم الدوس على توقعاته.

لم يكن هذا كل شيء. بدأ قلبها يؤلمها.

لم يكن يعلم.

“… لا شىء.”

لم يكن يعلم أن رفض وجودك مرارًا وتكرارًا قد يكون من الصعب جدًا تحمله. في النهاية ، لم تفعل المحادثة مع نيكس شيئًا سوى الحفر في جروحه.

غطى الرماد الأسود الأرض.

نظر لوكاس إلى نيكس.

تمتمت بصوت ناعم ، لكن لم يسمعها أحد غيرها.

لقد تغيرت. لقد تغيرت كثيرا. مقارنة بها ، لم تكن التغييرات التي طرأت على آيريس وإيفان بهذه الأهمية.

ضحكة مكتومة ناعمة هربت من شفتيها.

أصبحت الآن مثل شخص مختلف تمامًا.

تقطر.

… عرف لوكاس سرها.

صحيح. يبدو أنها كانت تحبهم في البداية.

توركونتا. عاش غرور ملك تنانين الدريك البالغ من العمر ألف عام بداخلها. ثم ماذا لو لم يكن الشخص الذي أمامه الآن نيكس ، لكن توركونتا بدلاً من ذلك؟

خفق رأسها.

‘لا.’

لم تشعر أبدًا بمثل هذا الألم الشديد من قبل في حياتها.

لم يكن هذا صحيحًا.

أصبحت الآن مثل شخص مختلف تمامًا.

كانت هذا نيكس.

كرهت نيكس البشر.

كان لوكاس على يقين من أن هذه هي العنقاء الصغيرة الذي أنقذه في جبال إسبانيا.

انهارت نيكس على الفور.

“… لا شىء.”

أصبحت الآن مثل شخص مختلف تمامًا.

ماذا حدث؟

كانت تعرف كيف كان شكل هذا الرماد.

تمامًا كما كان لوكاس على وشك السؤال.

باك!

نظرت نيكس إلى الرجل الذي يقف أمامها.

فجأة تقدم أحدهم مسرعًا نحوه وأمسكه بكفه الغليظة.

تمتمت بصوت ناعم ، لكن لم يسمعها أحد غيرها.

كان هوفمان.

صحيح. يبدو أنها كانت تحبهم في البداية.

“ماذا تعتقد أنك تفعل؟!”

فجأة ، بدأ رأسها يؤلمها بشدة لدرجة أنها شعرت بالصراخ.

“…”

لقد عرفت ما تعنيه هذه الحقيقة.

”اللعنة. لماذا برأيك سيتحدث هذا الوحش معك؟ الآلاف من الناس تم حرقهم على يد ملكة الوحوش! ”

سمعت صوت خافت.

التفت لوكاس لينظر إليه.

“…”

“… لماذا تكره البشر؟”

اندفعت النيران من جسدها.

ترجمة : [ Yama ]

كانت ستقتل كل البشر المزعجين.

لم يكن سوى هلوسة سمعية عادية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط