نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 566

الموسم الثاني - الفصل 327

الموسم الثاني - الفصل 327

ترجمة : [ Yama ]

كانت هالة غريبة تتصاعد من جسده.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 327

مع كل ضربة ، شعرت وكأن أعضائها الداخلية تهتز.

“هاه؟ ألا تعرف ذلك؟”

… لم يكن هناك شيء آخر يفعله لوكاس في هذه المعركة.

وضع هوفمان لوكاس بعيدًا عن نيكس. لم تكن هناك مؤشرات على تعرضهم للملاحقة.

“على ما يبدو ، تم القبض على جميع أفراد شعبها وقتلهم على أيدي البشر.”

كان جسد نيكس لا يزال مقيدًا من قبل العاصفة الثلجية ، وبدا أنها كانت تعاني من ألم أكثر من ذي قبل.

لم يستطع الموت بعد.

“على ما يبدو ، تم القبض على جميع أفراد شعبها وقتلهم على أيدي البشر.”

عقلها المنكسر وبصرها المغطى بضباب أحمر جعل من المستحيل عليها إصدار أحكام مناسبة.

“شعبها…؟”

“أعتقد أن هذه كانت ضربة جيدة.”

“أجل. لذلك أعمى الانتقام عيناها “.

عقلها المنكسر وبصرها المغطى بضباب أحمر جعل من المستحيل عليها إصدار أحكام مناسبة.

أراد لوكاس أن يسأله المزيد من الأسئلة ، لكن هوفمان لم يكن لديه وقت لذلك.

كان لديه أيضًا رغبة شخصية في ألا يموت دون أن يتذكره أحد.

“لا يمكننا توقع المزيد من المساعدة منك ، هل يمكننا ذلك؟”

تات!

أومأ لوكاس برأسه.

صحيح. كانت مهمة مستحيلة منذ البداية.

نفد يوريا من مانا ، وقالت نيكس إنها لم تتذكره.

هل مرت 3 سنوات منذ آخر مرة شاهده فيها شخصيًا؟

… لم يكن هناك شيء آخر يفعله لوكاس في هذه المعركة.

مرة أخرى ، ضربت سيرا درعها بالأرض وشكلت حاجزًا. لكنها لم تكن قادرة على الدفاع تمامًا كما فعلت من قبل.

“…”

بمجرد أن ضربت النيران ظهرها ، لم تتح لها فرصة للصراخ قبل أن تغمى على الأرض.

“لسوء الحظ ، فرصنا في الفوز ليست عالية جدًا.”

كان هذا خطيرا. أصبحت ملكة الوحش فجأة أقوى عدة مرات من ذي قبل.

غادر هوفمان بعد أن قال تلك الكلمات. عندما عاد إلى زملائه في الفريق ، تحولت نظرته إلى إريك.

… كان نيكس الحالي ضعيفًا.

قعقعة-

“أورك…”

كانت هالة غريبة تتصاعد من جسده.

جورك.

كانت مهارة إيريك ، قوة السهم.

نيكس ، الذي كان يقف في وسط العالم المحترق ، أطلق صرخة أخرى.

هل مرت 3 سنوات منذ آخر مرة شاهده فيها شخصيًا؟

“ومع ذلك ، هذا لا يزال غير كاف. رافين ، هوفمان ، الأمر متروك لك لإنهاء هذا… ”

“… إنه يضع كل طاقته فيه.”

كان جسد نيكس لا يزال مقيدًا من قبل العاصفة الثلجية ، وبدا أنها كانت تعاني من ألم أكثر من ذي قبل.

ذلك اللقيط… كان ينوي المخاطرة بحياته بهذا الهجوم.

كان أعزل تماما.

لم تكن أفكار هوفمان مبالغة بأي حال من الأحوال.

اندلعت ألسنة اللهب من جسد نيكس ، مما تسبب في انفجار هائل. كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن ريفين أرسل بعيدا في الاتجاه الذي جاء منه. هوفمان ، الذي ظهر بعد وقت قصير من ظهور رافين، وقع أيضًا في نفس الموقف.

كلما سحب إريك قوسه إلى الخلف ، زادت ارتعاش عضلاته. كان الدم يسيل من عينيه المنتفختين ، وانتفخت الأوردة في وجهه كما لو كانت على وشك الانفجار.

صحيح. كانت مهمة مستحيلة منذ البداية.

ومع ذلك ، فقد ثابر.

هل مرت 3 سنوات منذ آخر مرة شاهده فيها شخصيًا؟

من أجل جمع المزيد من القوة ، حتى لو كان ذلك قليلاً.

من سحابة الغبار التي أحدثها الانفجار جاء هدير بدا وكأنه مزيج بين صراخ طائر وصراخ امرأة.

-أخيراً.

إذا قام لوكاس بأرجح السيف الفولاذي البسيط في يده الآن ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على قتلها.

توانج.

فقط لإنقاذه ، وقفت في مواجهة ملك الدريك البالغة من العمر ألف عام والذي كانت في مستوى مختلف تمامًا عنها.

رن صوت حاد.

عندما اندفع نيكس نحو لوكاس ، بدأت في العودة إلى شكلها الأصلي مثل فينيكس.

سووش!

ولكن.

الكراك الكراك!

-أخيراً.

عندما طار السهم ، مزق الأرض الجليدية تحته مثل الورق. تناثرت شظايا الجليد مرة أخرى في كل اتجاه قبل أن تسقط على الأرض مثل سنو. تم تدمير كل شيء في مسار السهم.

لسوء الحظ ، لم يدم دفاعها اليائس طويلاً.

ببساطة ، كانت القوة الكامنة وراء هذا السهم الفردي أقوى من تعويذة 7 نجوم عادية.

أراد لوكاس أن يسأله المزيد من الأسئلة ، لكن هوفمان لم يكن لديه وقت لذلك.

كانت وجهة السهم ، الذي كان يتقدم للأمام بنفس الزخم نحو نيكس المتجمدة.

صحيح. كانت مهمة مستحيلة منذ البداية.

بوم!

“لسوء الحظ ، فرصنا في الفوز ليست عالية جدًا.”

– لا أحد يظن أن هذا كان صوت سهم يصيب هدفه. تم اقتلاع الأشجار المجاورة ، التي لم يصبها شيء سوى موجات الصدمة من الانفجار.

“لسوء الحظ ، فرصنا في الفوز ليست عالية جدًا.”

أدرك لوكاس أخيرًا سبب كون إريك القائد. لم يكن فقط بسبب شخصيته اللطيفة التي ساعدته على التوسط بين الأعضاء الذين لديهم شخصيات قوية.

من أجل جمع المزيد من القوة ، حتى لو كان ذلك قليلاً.

بدلاً من ذلك ، كان من الواضح أنه الأقوى بين سوردناز.

هل سمعته؟

“كياك!”

“لسوء الحظ ، فرصنا في الفوز ليست عالية جدًا.”

من سحابة الغبار التي أحدثها الانفجار جاء هدير بدا وكأنه مزيج بين صراخ طائر وصراخ امرأة.

صحيح. كانت مهمة مستحيلة منذ البداية.

كانت صرخة نيكس.

“سعال…!”

“أعتقد أن هذه كانت ضربة جيدة.”

كانت الرؤية المتطورة للذئب كافية لإيجاد المكان الذي كانت نيكس تكافح فيه في الدخان.

تمتم إريك بصوت ضعيف. رمش عينيه المتعبتين مرارا وتكرارا.

بوم!

“ومع ذلك ، هذا لا يزال غير كاف. رافين ، هوفمان ، الأمر متروك لك لإنهاء هذا… ”

ازدهرت ابتسامة حزينة على شفاه لوكاس.

كان هذا هو آخر أمر لإريك. بعد ذلك ، سقط على الأرض وأغمي عليه مباشرة.

كان هذا بسبب الحاجة إلى عقل قوي للسيطرة على الجسم المتعالي. بمجرد وصول شخص ما إلى هذه المرحلة ، كان من الممكن إحياءه عشرات أو مئات المرات طالما بقي عقله سليمًا. لن يكون أي هجوم قاتلًا حقًا لهم ما لم يهدد “مصدر وجودهم”.

تات!

– لا أحد يظن أن هذا كان صوت سهم يصيب هدفه. تم اقتلاع الأشجار المجاورة ، التي لم يصبها شيء سوى موجات الصدمة من الانفجار.

كان رافين هو من اتخذ الخطوة الأولى.

“كياك!”

كانت الرؤية المتطورة للذئب كافية لإيجاد المكان الذي كانت نيكس تكافح فيه في الدخان.

“…”

أغلق المسافة في غمضة عين وجرحها بمخالبه التي كانت أكثر حدة من معظم السيوف.

أغلق المسافة في غمضة عين وجرحها بمخالبه التي كانت أكثر حدة من معظم السيوف.

بهذا ، سيقطع ذلك الأبيض النقي –

فوش!

فوش!

جلجل!

تم مقاطعة أفكار رافين قبل أن يتمكنوا من المضي قدمًا.

لم تستطع سيرا إلا أن تسعل الدماء.

اندلعت ألسنة اللهب من جسد نيكس ، مما تسبب في انفجار هائل. كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن ريفين أرسل بعيدا في الاتجاه الذي جاء منه. هوفمان ، الذي ظهر بعد وقت قصير من ظهور رافين، وقع أيضًا في نفس الموقف.

بدلاً من ذلك ، كان من الواضح أنه الأقوى بين سوردناز.

لقد طاروا عبر المقاصة التي خلقتها معركتهم في الغابة قبل أن يصطدموا بشدة بخط الأشجار ويسقطون بشدة على الأرض. بعد ذلك بقوا على الأرض لأنهم فقدوا وعيهم بالفعل.

عندما اندفع نيكس نحو لوكاس ، بدأت في العودة إلى شكلها الأصلي مثل فينيكس.

جلجل!

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 327

مرة أخرى ، ضربت سيرا درعها بالأرض وشكلت حاجزًا. لكنها لم تكن قادرة على الدفاع تمامًا كما فعلت من قبل.

جعلته العاصفة التي تشكلت يطير مثل قطعة قمامة. ارتد من الأشجار والصخور ، وغطاه بالكدمات ، وخفق في الكاحل والفخذ والكتف. والأسوأ من ذلك كله أنه يمكن أن يشعر بألم مبرح في جذعه.

“…!”

“لسوء الحظ ، فرصنا في الفوز ليست عالية جدًا.”

كما لو كان لديهم قوة جسدية ، اصطدمت موجات اللهب بالحاجز الأبيض.

من أجل جمع المزيد من القوة ، حتى لو كان ذلك قليلاً.

جورك.

كانت سيرا خائفة من النار. كان لدرجة أنها لم تستطع حتى الاقتراب من نار المخيم. لذلك ، بالنسبة إلى سيرا ، لم تكن هذه النيران مختلفة عن لهيب الجحيم.

مع كل ضربة ، شعرت وكأن أعضائها الداخلية تهتز.

“هاه؟ ألا تعرف ذلك؟”

“أورك…”

بعبارة أخرى ، سارعت ببساطة نحوه دون أي مظهر من أشكال التقنية أو المهارة.

لم تستطع سيرا إلا أن تسعل الدماء.

تمتم إريك بصوت ضعيف. رمش عينيه المتعبتين مرارا وتكرارا.

كان هذا خطيرا. أصبحت ملكة الوحش فجأة أقوى عدة مرات من ذي قبل.

أغلق المسافة في غمضة عين وجرحها بمخالبه التي كانت أكثر حدة من معظم السيوف.

ومع ذلك ، لم تستطع التراجع.

كان يعاني من صعوبة في التنفس ، مما جعله يعتقد أنه كسر ضلعًا كان يخترق إحدى رئتيه.

حصت سيرا أسنانها بشدة. استمر الدم في التسرب على شفتيها وشعرت أن وعيها بدأ يتلاشى ، لكنها لم تهتم.

بمجرد أن ضربت النيران ظهرها ، لم تتح لها فرصة للصراخ قبل أن تغمى على الأرض.

لسوء الحظ ، لم يدم دفاعها اليائس طويلاً.

هل سمعته؟

يتحطم!

إذا قام لوكاس بأرجح السيف الفولاذي البسيط في يده الآن ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على قتلها.

حطمت نيران نيكس المليئة بالغضب حاجز الدرع.

مع كل ضربة ، شعرت وكأن أعضائها الداخلية تهتز.

قبل اندلاع النيران بقليل ، أمسكت سيرا يوريا وتدحرجت على الأرض.

مرة أخرى ، ضربت سيرا درعها بالأرض وشكلت حاجزًا. لكنها لم تكن قادرة على الدفاع تمامًا كما فعلت من قبل.

كانت سيرا خائفة من النار. كان لدرجة أنها لم تستطع حتى الاقتراب من نار المخيم. لذلك ، بالنسبة إلى سيرا ، لم تكن هذه النيران مختلفة عن لهيب الجحيم.

-أخيراً.

بمجرد أن ضربت النيران ظهرها ، لم تتح لها فرصة للصراخ قبل أن تغمى على الأرض.

– لا أحد يظن أن هذا كان صوت سهم يصيب هدفه. تم اقتلاع الأشجار المجاورة ، التي لم يصبها شيء سوى موجات الصدمة من الانفجار.

لم يكن لوكاس سالمًا أيضًا.

ربما كانت هذه معجزة ناجمة عن مزيج من خصائصها مثل العنقاء وكريستال أجني ، لكنها لم تكن بالضرورة شيئًا جيدًا لها.

على الرغم من أنه كان على بعد مسافة معقولة ، إلا أنه كان لا يزال مجتاحًا في أعقاب ذلك. لكن هذا لم يكن مفاجأة كبيرة. كانت الرياح الناتجة عن ثوران نيكس كافية لاقتلاع الأشجار من حوله ، لذلك كان من الطبيعي أن يعلق به أيضًا.

جعلته العاصفة التي تشكلت يطير مثل قطعة قمامة. ارتد من الأشجار والصخور ، وغطاه بالكدمات ، وخفق في الكاحل والفخذ والكتف. والأسوأ من ذلك كله أنه يمكن أن يشعر بألم مبرح في جذعه.

جعلته العاصفة التي تشكلت يطير مثل قطعة قمامة. ارتد من الأشجار والصخور ، وغطاه بالكدمات ، وخفق في الكاحل والفخذ والكتف. والأسوأ من ذلك كله أنه يمكن أن يشعر بألم مبرح في جذعه.

لم يكن هذا كل شيء.

كان يعاني من صعوبة في التنفس ، مما جعله يعتقد أنه كسر ضلعًا كان يخترق إحدى رئتيه.

“أورك…”

“سعال…!”

أومأ لوكاس برأسه.

غير قادر على تحمله ، سعل الدم.

ليس جسديا ، ولكن عقليا.

ملأت رائحة نفاذة الهواء.

-أخيراً.

من خلال الدخان الضبابي ، رأى السوردناز الخمسة قد انهاروا على الأرض.

الشيء الوحيد الذي يمكن الشعور به من تلك الصرخة هو الألم الذي لا يوصف.

النخب الخمس التي رعاها سنو قد فقدت وعيها من قبل نيكس دون أن تكون قادرة على خوض الكثير من القتال.

لم يكن لوكاس سالمًا أيضًا.

“… نيكس.”

في الماضي ، كان الطائر الصغير ذو المظهر المطابق للذي يطير باتجاهه قد أنقذه الآن في جبال إسبانيا.

مرة أخرى ، تمتم بالاسم الذي أطلقه عليها.

نيكس ، الذي كان يقف في وسط العالم المحترق ، أطلق صرخة أخرى.

هل سمعته؟

تم إثبات ذلك من خلال مسار عملها التالي.

نيكس ، الذي كان يقف في وسط العالم المحترق ، أطلق صرخة أخرى.

‘…أنا.’

“كياك!”

لم يستطع الموت بعد.

الشيء الوحيد الذي يمكن الشعور به من تلك الصرخة هو الألم الذي لا يوصف.

جعلته العاصفة التي تشكلت يطير مثل قطعة قمامة. ارتد من الأشجار والصخور ، وغطاه بالكدمات ، وخفق في الكاحل والفخذ والكتف. والأسوأ من ذلك كله أنه يمكن أن يشعر بألم مبرح في جذعه.

ثم التفت نيكس المذهل للنظر إلى لوكاس.

“…!”

اهتزت عيناها قليلاً ، وارتفعت ألسنة اللهب المحيطة بجسدها كما لو كانت ستخرج في أي لحظة.

أدرك لوكاس أخيرًا سبب كون إريك القائد. لم يكن فقط بسبب شخصيته اللطيفة التي ساعدته على التوسط بين الأعضاء الذين لديهم شخصيات قوية.

… كانت ضعيفة.

كان أعزل تماما.

لكن ذلك لم يكن بسبب هجوم إريك.

كانت مهارة إيريك ، قوة السهم.

“الجسد المتسامي.”

“…!”

فهم لوكاس. كانت نيكس في منتصف الطريق إلى تلك النقطة.

على الرغم من أنه كان على بعد مسافة معقولة ، إلا أنه كان لا يزال مجتاحًا في أعقاب ذلك. لكن هذا لم يكن مفاجأة كبيرة. كانت الرياح الناتجة عن ثوران نيكس كافية لاقتلاع الأشجار من حوله ، لذلك كان من الطبيعي أن يعلق به أيضًا.

بشكل عام ، كان مستوى لا يستطيع دخوله إلا أولئك الذين وصلوا إلى ذروة الكائنات الفانية.

فقط لإنقاذه ، وقفت في مواجهة ملك الدريك البالغة من العمر ألف عام والذي كانت في مستوى مختلف تمامًا عنها.

ربما كانت هذه معجزة ناجمة عن مزيج من خصائصها مثل العنقاء وكريستال أجني ، لكنها لم تكن بالضرورة شيئًا جيدًا لها.

“أجل. لذلك أعمى الانتقام عيناها “.

كان هذا بسبب الحاجة إلى عقل قوي للسيطرة على الجسم المتعالي. بمجرد وصول شخص ما إلى هذه المرحلة ، كان من الممكن إحياءه عشرات أو مئات المرات طالما بقي عقله سليمًا. لن يكون أي هجوم قاتلًا حقًا لهم ما لم يهدد “مصدر وجودهم”.

“… نيكس.”

لكن عقل نيكس كان غير مستقر. أصبح جسدها متعاليًا ، لكن قوة عقلها لم تكن قادرة على مواكبة ذلك. كان هذا الانحراف هو الذي جعل وضعها أكثر خطورة.

مرة أخرى ، ضربت سيرا درعها بالأرض وشكلت حاجزًا. لكنها لم تكن قادرة على الدفاع تمامًا كما فعلت من قبل.

… كان نيكس الحالي ضعيفًا.

… كان نيكس الحالي ضعيفًا.

ليس جسديا ، ولكن عقليا.

جلجل!

تم إثبات ذلك من خلال مسار عملها التالي.

مع كل ضربة ، شعرت وكأن أعضائها الداخلية تهتز.

أطلقت صرخة من الغضب والكراهية قبل أن تندفع نحو لوكاس.

ازدهرت ابتسامة حزينة على شفاه لوكاس.

بعبارة أخرى ، سارعت ببساطة نحوه دون أي مظهر من أشكال التقنية أو المهارة.

ظهرت في ذهنه ذكرى باهتة.

إذا قام لوكاس بأرجح السيف الفولاذي البسيط في يده الآن ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على قتلها.

ثم التفت نيكس المذهل للنظر إلى لوكاس.

‘…أنا.’

كان هذا بسبب الحاجة إلى عقل قوي للسيطرة على الجسم المتعالي. بمجرد وصول شخص ما إلى هذه المرحلة ، كان من الممكن إحياءه عشرات أو مئات المرات طالما بقي عقله سليمًا. لن يكون أي هجوم قاتلًا حقًا لهم ما لم يهدد “مصدر وجودهم”.

لم يستطع الموت بعد.

“لا يمكننا توقع المزيد من المساعدة منك ، هل يمكننا ذلك؟”

لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه القيام بها.

“الجسد المتسامي.”

لم يكن هذا كل شيء.

ولكن.

كان لديه أيضًا رغبة شخصية في ألا يموت دون أن يتذكره أحد.

فقط لإنقاذه ، وقفت في مواجهة ملك الدريك البالغة من العمر ألف عام والذي كانت في مستوى مختلف تمامًا عنها.

كان نيكس يحاول قتل لوكاس.

ترجمة : [ Yama ]

لذلك ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة ليعيش.

بعبارة أخرى ، سارعت ببساطة نحوه دون أي مظهر من أشكال التقنية أو المهارة.

“نيكس… أنا…”

… كانت ضعيفة.

صرير-

“… هت.”

“…”

ازدهرت ابتسامة حزينة على شفاه لوكاس.

عندما اندفع نيكس نحو لوكاس ، بدأت في العودة إلى شكلها الأصلي مثل فينيكس.

مد لوكاس سيفه بضعف.

ظهرت في ذهنه ذكرى باهتة.

وبعد لحظة ،

في الماضي ، كان الطائر الصغير ذو المظهر المطابق للذي يطير باتجاهه قد أنقذه الآن في جبال إسبانيا.

ومع ذلك ، فقد ثابر.

فقط لإنقاذه ، وقفت في مواجهة ملك الدريك البالغة من العمر ألف عام والذي كانت في مستوى مختلف تمامًا عنها.

كان جسد نيكس لا يزال مقيدًا من قبل العاصفة الثلجية ، وبدا أنها كانت تعاني من ألم أكثر من ذي قبل.

ولكن.

– لا أحد يظن أن هذا كان صوت سهم يصيب هدفه. تم اقتلاع الأشجار المجاورة ، التي لم يصبها شيء سوى موجات الصدمة من الانفجار.

لماذا كان يفكر في ذلك الآن؟

جعلته العاصفة التي تشكلت يطير مثل قطعة قمامة. ارتد من الأشجار والصخور ، وغطاه بالكدمات ، وخفق في الكاحل والفخذ والكتف. والأسوأ من ذلك كله أنه يمكن أن يشعر بألم مبرح في جذعه.

“… هت.”

“أورك…”

ضحكة مكتومة ناعمة نجت من شفتيه.

جلجل!

مد لوكاس سيفه بضعف.

– لا أحد يظن أن هذا كان صوت سهم يصيب هدفه. تم اقتلاع الأشجار المجاورة ، التي لم يصبها شيء سوى موجات الصدمة من الانفجار.

كان أعزل تماما.

‘…أنا.’

ومع ذلك ، لم تلاحظ نيكس ذلك.

صرير-

عقلها المنكسر وبصرها المغطى بضباب أحمر جعل من المستحيل عليها إصدار أحكام مناسبة.

“كياك!”

“… لا يمكنني قتلها بيدي.”

لم يكن لوكاس سالمًا أيضًا.

صحيح. كانت مهمة مستحيلة منذ البداية.

وبعد لحظة ،

ازدهرت ابتسامة حزينة على شفاه لوكاس.

لم تستطع سيرا إلا أن تسعل الدماء.

وبعد لحظة ،

“سعال…!”

باك-

لكن ذلك لم يكن بسبب هجوم إريك.

اخترق منقار نيكس لوكاس.

لم يستطع الموت بعد.

ترجمة : [ Yama ]

بشكل عام ، كان مستوى لا يستطيع دخوله إلا أولئك الذين وصلوا إلى ذروة الكائنات الفانية.

ومع ذلك ، لم تستطع التراجع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط